Sally Zakry
07-25-2019, 08:50 AM
محمد إبن عمى
طلبت منى أمى أن أذهب إلى القرية لأحضر بعضا من ثمن الأرض التى اشتراها محمد بن عمى وعمى السيد، بعد أن حضر جدى أبوها لزيارتها، فى شقتنا، وذهبت الى القرية وطلب منى محمد الانتظار والبقاء فى القرية فى ضيافته أسبوعا أو أسبوعين حتى يجمع لى المال المطلوب وبخاصة بعد أن يبيع بعض العجول فى السوق يوم الثلاثاء. وكنت فى الثالثة عشرة مكتمل الأنوثة شكلا وجسدا ونفسيا، ولكن فى ملابس الذكور كولد بارز القضيب دائما ،،، فتعجلته متعللا بأننى لابد من عودتى للقاهرة لأن أمى وحدها فى البيت وهى شابة فى الثلاثين جميلة ووحيدة ومطمع للذكور يريدون جميعا أن ينيكوها، ..، ثم أننى أريد العودة الى كتبى واستذكارى، ولكننى كنت أتمنى أن أنتظر فى القرية المزيد من الوقت حتى أقابل خالتى جميلة التى خرقتها وتعودت أن أنيكها باستمرار وكانت تحب زبرى وتطارده ليلا ونهارا لسنوات قليلة سابقة منذ كنت فى الحادية عشرة ....
فى المساء قال محمد بن عمى أننى وهو سوف ننام معا جنبا الى جنب فى الحجرة الاضافية المنعزلة بعيدا عن الجميع فوق سطح البيت، ووافقته، ولم أكن أتوقع أن محمد بن عمى سوف ينيكنى كما ناكنى من قبل خالى محمود وناكنى حسن المزارع الأجير فى كوخ فى الحقل وفى الزريبة ...
كان محمد قويا مضغوطا بالعضلات، قصيرا غليظ الرقبة والكتفين وكل مافيه ينبىء بالعنف والقوة المبالغ فيها، فبمجرد أن ضمنا سرير واحد فى الليل وتحت غطاء واحد اشتقت الى قضيبه أن ينيكنى ... أعطيته ظهرى واصدرت من فمى بعد قليل صوت شخير مصطنع هادىء ليعرف أننى قد استغرقت فى النوم، والتصقت بأردافى بجسده خلفى التصاقا خفيفا يجعله يشعر بطراوة طيظى وحجمها الكبير، ...، وسرعان ما استدار محمد وأحاط خصرى بيده وتحسس بطنى وازداد التصاقا بى من خلفى فأحسست بقضيبه الفظيع يتمدد، ويتمدد، ويتمدد، وينتصب ويقوى ويشتد، بين أردافى من الخلف، وتحسس محمد بيده بطيخة طيظى باستمتاع بعد أن تأكد أننى نائم كما يظن، وفى هدوء شديد بدأ يسحب ذيل الجلباب الذى كنت أرتديه للنوم، ووجد أننى أنام مستعدا لقضيبه بدون كلوت، باعد قليلا بين أردافى، وأحسست به يبلل رأس وفوهة قضيبه بلعابه، ويدسه بخوف وبرفق بين فلقتى طيظى، فكدت أرتعش من اللذة والشوق، وبدا يفرش لى ويحرك رأس قضيبه الكبيرة الضخمة صعودا وهبوطا بين الفلقتين فى الشق الكبير الطويل العميق الساخن، واشتعلت اللذة فى قضيب محمد حين استقر رأس قضيبه وفوهته على فتحة الشرج فى طيظى تماما والتهب بالسخونة المدفونة فيها، فضمنى فى صدره وراح يقبل رقبتى ويمتص أذنى ولعابه الساخن يثيرنى بشدة فتأوهت وغنجت له بهدوء طويل ومثير جدا ، فهمس (أنت صاحى)، قلت له (موش مهم، أنا نايم أهه بين ايديك) ففهم محمد أننى لا اعترض على قضيبه الضاغط المزنوق فى فتحة طيظى يضغط ويضغط بينما الفتحة تتسع وتفسح له المرور ليدخل بصعوبة بالغة جدا، كان قضيب محمد كساق شجرة قاسية ضخما جدا مثل قضيب أبى الذى كنت أراه وهو ينيك أمى فأتعجب لحجمه الأسطورى. الآن جاء دورى لينيكنى قضيب مطابق، هو قضيب محمد بن عمى، أغمضت عينى وحاولت أن ترتخى أردافى وتنساب فتحة طيظى حتى يستطيع محمد أن يدخل قضيبه فى أعماق بطنى، فهمست له، حط فزلين يامحمد، فأسرع محمد بالقيام و احضار الفزلين وأخذ يحشو طيظى بكتل كبيرة منه ويحيط كل قضيبه بكل مافى العلبة من فزلين، وبطحنى بقوة على بطنى، فشخ أردافى بيديه وهو يجلس على أفخاذى، وغرس قضيبه فى شرجى ودفعه بداخل أعماق بطنى بكل قوته حتى آخره، شهقت وتوقفت أنفاسى، ولكنه حقق حلما من أحلامى التى تمنيتها طويلا، أن ينيكنى عملاق قاسى بهذه الطريقة ويغتصبنى بلا رأفة ولارحمة ...
يا ابن الكل يا مفترى ؟ فشختنى يامحمد وشقيت طيظى نصين؟ آ آ آ آ ى يامحمد .... بأعشق زبرك بس بالراحة شوية .. على مهلك ياحمادة .. وناكنى محمدا وملأ بطنى بالسائل المنوى لترات ولترات، وفى الفجر ذهب الى المسجد ليصلى الفجر حاضرا .... فقررت أن ابقى شهرين فى حضن محمد لينيكنى ليلا ونهارا ،،،
زوجة محمد بن عمى
عندما أحضر لى النقود ثمن الأرض بعد أن هجر فراش زوجته الجميلة الشابة و استقر زبره فى طيظى لايفارقنى، ظللت بعدها أسبوعا أطارد قضيبه وأعتصره حتى آخر قطرة فيه، ...، وانتهزت كثيرا فرصة انشغال محمد بالزراعة والحقل، فانفردت بزوجته الجميلة المثيرة حتى نكتها لأعوضها عن حرمانها من محمد طوال فترة احتلالى لقضيب زوجها، فكانت سعيدة راضية لا تريد فراقى وتتوسل لى أن أبقى معها ....
ماما عارية ينيكها أبوها
عدت الى القاهرة فجأة، ودخلت الى حجرة أمى دون أن تدرى بعودتى، فوجدتها عارية بين ذراعى أبيها ينيكها مستمتعا يتلاعب بشهواتها وهى تغنج وتتوسل إليه ليضرب زبره عميقا فى طيظها ، ..... ، بالضبط كما سبق ورأيته منذ سنوات وهو ينيك لواحظ الشابة الجميلة زوجة ابنه الأكبر سليمان ... ، صرخت أمى من المفاجأة، ولكننى وضعت النقود التى أحضرتها من محمد بجوار طيظها العارية وقلت لها أننى سوف أستحم لأن محمد قام معايا بالواجب وأكثر وقد تعبنى جدا ... ففهمت أمى ما أعنيه، وأن محمد بن عمى ناكنى بكل مافيه من رجولة وقوة ، فضحكت وتعلقت برقبه أبيها وغنجت (أى يابا، انت بتوجعنى، تعبتنى ، بتاعك كبير قوى قوى موش مستحملاه خالص، آى آى يا با موش قوى حاتموتنى)
خالى محمود وماما
وأخذ جدى أبوها نصيبا كبيرا من النقود، وعاد الى القرية، ليأتى محمود خالى فى اليوم التالى، لأراه منفردا بأمى شبه العارية فى فراشها، يلتصق بها يباعد بين فخذيها وهو يقول(أنا تعبان قوى قوى قوى، ولازم أرتاح معاك يا أختى) فسألته بدلال وغنج وتأوهات (ايه اللى تعبك ياروح أختك؟) فقال ( بيوضى بتوجعنى خالص وجع غير محتمل، وزبرى على طول واقف جامد عاوز ينيك ومفيش قدامى غيرك يريحنى)، فضحكت بدلال وخلاعة وقالت (أجلس فى طشت ماية سخنة شوية ودلك بتاعك لغاية ماتجيب وانت ترتاح، أنا كنت حاطة ماية تسخن علشان نستحمى بعدين، روح أقعد فيها شوية و ادعك بتاعك بالصابون لغاية ماترتاح، وتعالى لى أنا حا أساعدك، .... ،) ذهب محمود الى طشت المياة الساخنة فى ركن الحجرة الكبيرة الواسعة، عاريات قضيبه منتصب بشدة أمامه، وجلس فى المياة وأخذ يدلك قضيبه ممارسا العادة السرية، وفجأة قالت له أمى (بس كفاية تعالى بأة أنشفه ليك بإيدى، موش قادرة أستحمل أشوفك تعبان قوى كدهه) واعطاها محمود أخوها قضيبه، فقامت بتجفيفه بعنايه وهى تتأمله بأنفاسها اللاهثة المتقطعة، ووجهها يزداد حمرة وانفعالا، وأقتربت وأخذت تقبل القضيب وفوهته بشوق ثم ابتلعت رأسه وأخذت تمتصه باستمتاع حتى التهمته كله وملأ عنقها وكادت تختنق من التنفس، انتزع محمود قضيبه من فمها، وارتمت هى على ظهرها مفتوحة الفخذين وكسها الكبير الضخم يلتهب بالشوق أحمر الشفتين يتقلص بآلام شديدة جعلتها تشهق وتغنج وتتأوه وهى تنظر بخف فى قضيب محمود وفى عينيه، واندفع القضيب بغباء يمزق كسها فأغمضت عينيها وشهقت صارخة مكتومة، وهى تضمه إلى صدرها بقوة لينيكها ، .....، واستمر محمود ينيك أمى أمام عينى لساعتين بلا انقطاع، وهى تطلب المزيد وتشجعه قائلة نيكنى كمان أكثر ياحبيب أختك، علشان ترتاح وزبرك يخف)
طلبت منى أمى أن أذهب إلى القرية لأحضر بعضا من ثمن الأرض التى اشتراها محمد بن عمى وعمى السيد، بعد أن حضر جدى أبوها لزيارتها، فى شقتنا، وذهبت الى القرية وطلب منى محمد الانتظار والبقاء فى القرية فى ضيافته أسبوعا أو أسبوعين حتى يجمع لى المال المطلوب وبخاصة بعد أن يبيع بعض العجول فى السوق يوم الثلاثاء. وكنت فى الثالثة عشرة مكتمل الأنوثة شكلا وجسدا ونفسيا، ولكن فى ملابس الذكور كولد بارز القضيب دائما ،،، فتعجلته متعللا بأننى لابد من عودتى للقاهرة لأن أمى وحدها فى البيت وهى شابة فى الثلاثين جميلة ووحيدة ومطمع للذكور يريدون جميعا أن ينيكوها، ..، ثم أننى أريد العودة الى كتبى واستذكارى، ولكننى كنت أتمنى أن أنتظر فى القرية المزيد من الوقت حتى أقابل خالتى جميلة التى خرقتها وتعودت أن أنيكها باستمرار وكانت تحب زبرى وتطارده ليلا ونهارا لسنوات قليلة سابقة منذ كنت فى الحادية عشرة ....
فى المساء قال محمد بن عمى أننى وهو سوف ننام معا جنبا الى جنب فى الحجرة الاضافية المنعزلة بعيدا عن الجميع فوق سطح البيت، ووافقته، ولم أكن أتوقع أن محمد بن عمى سوف ينيكنى كما ناكنى من قبل خالى محمود وناكنى حسن المزارع الأجير فى كوخ فى الحقل وفى الزريبة ...
كان محمد قويا مضغوطا بالعضلات، قصيرا غليظ الرقبة والكتفين وكل مافيه ينبىء بالعنف والقوة المبالغ فيها، فبمجرد أن ضمنا سرير واحد فى الليل وتحت غطاء واحد اشتقت الى قضيبه أن ينيكنى ... أعطيته ظهرى واصدرت من فمى بعد قليل صوت شخير مصطنع هادىء ليعرف أننى قد استغرقت فى النوم، والتصقت بأردافى بجسده خلفى التصاقا خفيفا يجعله يشعر بطراوة طيظى وحجمها الكبير، ...، وسرعان ما استدار محمد وأحاط خصرى بيده وتحسس بطنى وازداد التصاقا بى من خلفى فأحسست بقضيبه الفظيع يتمدد، ويتمدد، ويتمدد، وينتصب ويقوى ويشتد، بين أردافى من الخلف، وتحسس محمد بيده بطيخة طيظى باستمتاع بعد أن تأكد أننى نائم كما يظن، وفى هدوء شديد بدأ يسحب ذيل الجلباب الذى كنت أرتديه للنوم، ووجد أننى أنام مستعدا لقضيبه بدون كلوت، باعد قليلا بين أردافى، وأحسست به يبلل رأس وفوهة قضيبه بلعابه، ويدسه بخوف وبرفق بين فلقتى طيظى، فكدت أرتعش من اللذة والشوق، وبدا يفرش لى ويحرك رأس قضيبه الكبيرة الضخمة صعودا وهبوطا بين الفلقتين فى الشق الكبير الطويل العميق الساخن، واشتعلت اللذة فى قضيب محمد حين استقر رأس قضيبه وفوهته على فتحة الشرج فى طيظى تماما والتهب بالسخونة المدفونة فيها، فضمنى فى صدره وراح يقبل رقبتى ويمتص أذنى ولعابه الساخن يثيرنى بشدة فتأوهت وغنجت له بهدوء طويل ومثير جدا ، فهمس (أنت صاحى)، قلت له (موش مهم، أنا نايم أهه بين ايديك) ففهم محمد أننى لا اعترض على قضيبه الضاغط المزنوق فى فتحة طيظى يضغط ويضغط بينما الفتحة تتسع وتفسح له المرور ليدخل بصعوبة بالغة جدا، كان قضيب محمد كساق شجرة قاسية ضخما جدا مثل قضيب أبى الذى كنت أراه وهو ينيك أمى فأتعجب لحجمه الأسطورى. الآن جاء دورى لينيكنى قضيب مطابق، هو قضيب محمد بن عمى، أغمضت عينى وحاولت أن ترتخى أردافى وتنساب فتحة طيظى حتى يستطيع محمد أن يدخل قضيبه فى أعماق بطنى، فهمست له، حط فزلين يامحمد، فأسرع محمد بالقيام و احضار الفزلين وأخذ يحشو طيظى بكتل كبيرة منه ويحيط كل قضيبه بكل مافى العلبة من فزلين، وبطحنى بقوة على بطنى، فشخ أردافى بيديه وهو يجلس على أفخاذى، وغرس قضيبه فى شرجى ودفعه بداخل أعماق بطنى بكل قوته حتى آخره، شهقت وتوقفت أنفاسى، ولكنه حقق حلما من أحلامى التى تمنيتها طويلا، أن ينيكنى عملاق قاسى بهذه الطريقة ويغتصبنى بلا رأفة ولارحمة ...
يا ابن الكل يا مفترى ؟ فشختنى يامحمد وشقيت طيظى نصين؟ آ آ آ آ ى يامحمد .... بأعشق زبرك بس بالراحة شوية .. على مهلك ياحمادة .. وناكنى محمدا وملأ بطنى بالسائل المنوى لترات ولترات، وفى الفجر ذهب الى المسجد ليصلى الفجر حاضرا .... فقررت أن ابقى شهرين فى حضن محمد لينيكنى ليلا ونهارا ،،،
زوجة محمد بن عمى
عندما أحضر لى النقود ثمن الأرض بعد أن هجر فراش زوجته الجميلة الشابة و استقر زبره فى طيظى لايفارقنى، ظللت بعدها أسبوعا أطارد قضيبه وأعتصره حتى آخر قطرة فيه، ...، وانتهزت كثيرا فرصة انشغال محمد بالزراعة والحقل، فانفردت بزوجته الجميلة المثيرة حتى نكتها لأعوضها عن حرمانها من محمد طوال فترة احتلالى لقضيب زوجها، فكانت سعيدة راضية لا تريد فراقى وتتوسل لى أن أبقى معها ....
ماما عارية ينيكها أبوها
عدت الى القاهرة فجأة، ودخلت الى حجرة أمى دون أن تدرى بعودتى، فوجدتها عارية بين ذراعى أبيها ينيكها مستمتعا يتلاعب بشهواتها وهى تغنج وتتوسل إليه ليضرب زبره عميقا فى طيظها ، ..... ، بالضبط كما سبق ورأيته منذ سنوات وهو ينيك لواحظ الشابة الجميلة زوجة ابنه الأكبر سليمان ... ، صرخت أمى من المفاجأة، ولكننى وضعت النقود التى أحضرتها من محمد بجوار طيظها العارية وقلت لها أننى سوف أستحم لأن محمد قام معايا بالواجب وأكثر وقد تعبنى جدا ... ففهمت أمى ما أعنيه، وأن محمد بن عمى ناكنى بكل مافيه من رجولة وقوة ، فضحكت وتعلقت برقبه أبيها وغنجت (أى يابا، انت بتوجعنى، تعبتنى ، بتاعك كبير قوى قوى موش مستحملاه خالص، آى آى يا با موش قوى حاتموتنى)
خالى محمود وماما
وأخذ جدى أبوها نصيبا كبيرا من النقود، وعاد الى القرية، ليأتى محمود خالى فى اليوم التالى، لأراه منفردا بأمى شبه العارية فى فراشها، يلتصق بها يباعد بين فخذيها وهو يقول(أنا تعبان قوى قوى قوى، ولازم أرتاح معاك يا أختى) فسألته بدلال وغنج وتأوهات (ايه اللى تعبك ياروح أختك؟) فقال ( بيوضى بتوجعنى خالص وجع غير محتمل، وزبرى على طول واقف جامد عاوز ينيك ومفيش قدامى غيرك يريحنى)، فضحكت بدلال وخلاعة وقالت (أجلس فى طشت ماية سخنة شوية ودلك بتاعك لغاية ماتجيب وانت ترتاح، أنا كنت حاطة ماية تسخن علشان نستحمى بعدين، روح أقعد فيها شوية و ادعك بتاعك بالصابون لغاية ماترتاح، وتعالى لى أنا حا أساعدك، .... ،) ذهب محمود الى طشت المياة الساخنة فى ركن الحجرة الكبيرة الواسعة، عاريات قضيبه منتصب بشدة أمامه، وجلس فى المياة وأخذ يدلك قضيبه ممارسا العادة السرية، وفجأة قالت له أمى (بس كفاية تعالى بأة أنشفه ليك بإيدى، موش قادرة أستحمل أشوفك تعبان قوى كدهه) واعطاها محمود أخوها قضيبه، فقامت بتجفيفه بعنايه وهى تتأمله بأنفاسها اللاهثة المتقطعة، ووجهها يزداد حمرة وانفعالا، وأقتربت وأخذت تقبل القضيب وفوهته بشوق ثم ابتلعت رأسه وأخذت تمتصه باستمتاع حتى التهمته كله وملأ عنقها وكادت تختنق من التنفس، انتزع محمود قضيبه من فمها، وارتمت هى على ظهرها مفتوحة الفخذين وكسها الكبير الضخم يلتهب بالشوق أحمر الشفتين يتقلص بآلام شديدة جعلتها تشهق وتغنج وتتأوه وهى تنظر بخف فى قضيب محمود وفى عينيه، واندفع القضيب بغباء يمزق كسها فأغمضت عينيها وشهقت صارخة مكتومة، وهى تضمه إلى صدرها بقوة لينيكها ، .....، واستمر محمود ينيك أمى أمام عينى لساعتين بلا انقطاع، وهى تطلب المزيد وتشجعه قائلة نيكنى كمان أكثر ياحبيب أختك، علشان ترتاح وزبرك يخف)