AlDoc
02-28-2020, 02:17 AM
منقول.. انا من اليكس عندي ١٩ سنه لسه بادئ ف مواضيع المثليه والشذوذ من قريب وكان عندي فضول اني اجرب امص ازبار ف بقيت بحط اقلام ف بقي اكني بمص وبحكهم ع خرم طيزي مبدايا انا جسمي ابيض وطيزي طريه ومدوره وبتترج لما اتحرك وكان دايما صحابي يقفشوا فيها بس بهزار والموضوع كان بيعجبني اوي المهم ف يوم كنت راجع م الكليه ف واقف مستني المشروع عشان اركبه ف بعد انتظار لقيت مشروع فاضي قومت راكبه لقيته فاضي ماعدا آخر كنبه جمب الشباك والكرسي اللي جمب السواق ف انا دايما كان بيعجبني الازبار الزنجيه وشكلها السكسي وطولها وكنت هموت وامص زب زنجي بس مش لاقيهالمهم ركبت ف اخر كنبه زي م انا متعود واليوم ده انا نسيت السماعات ف البيت ف اضطريت اني ابص ع الطريق عشان اضيع وقت المهم الراجل اللي راكب جمب السواق نزل وفضلت انا والزنجي اللي راكب جمبي المهم هو كان قاعد ف الكرسي البي جمب البحر وانا ببص ع البحر لمحت زبه وكان واقف شويه وفضلت متنح وفاتح بقي ونسيت اوصفلكوا الشاب الزنجي او اسمه مايكل طول بعرض وعضلات حاجه غضنفر كده المهم لقيت زبه بدا يكبر واحده واحده ولقيتني عمال اريل وفجاه ببصله لقيته باصص وضاحك قالي زبي عجبك!! طبعا انا اتخضيت وفوقت ومكنتش قادر اتكلم لاني حرفيا كنت دايبف زبه وف وقت مانا مش عارف اتكلم طلع زبه من بنطلونه واحده واحده ولقيته بيشاور عليه روحت نازل مص ف زبه اوووووف ع زبه وجمال زبه وفجاه صوته علي وانا صوت مصي علي راح السواق خد باله وركن ع جمب وقعد يشتم فينا ويقولنا هوديكوا القسم وهعملكوا محضر ي خولات روحت قولتله ابوس ايدك هعمل اللي انت عايزه كله المهم راح باصص بصه خبيثه كده وطلعني ع العربيه وانا طالع رزعني بعبوص جنن خرم طيزي كنت قربت اجيبهم م الهيجان لقيته راح مغطي العربيه ومطلع زبه كان حوالي ١٨سم ورفيع وقالي مص وقعدت امص ف زبه وزب مايكل معاه وزب مايكل كان اكبر من كان ٢٥سم وتخين فشخ المهم مايكل حب يدخل زبه ف طيزي ولاني فيرجن ف زب بحجم زب مايكل صعبه يدخل وبدأ خرم طيزي ينزل ف دم راح السواق وكان اسمه حماده قاله انا زيي ارفع هدخله الأول راح لاحس خرم طيزي هيجني وبالل زبه وبدأ يدخله واحده واحده لحد م دخلت الرأس وانا عمال اقول اححححححح اوووووووف دخله ي حماده براحهههههه نيكني انا اللبوه بتاعتك انت ومايكل وفضل يرزع ف طيزي نص ساعه لحد م جابهم وانا تعبت وجه الدور ع مايكل جه يدخله معرفش بردو لان خرم طيزي ضيق وراح مدخل الرأس ونصه او حته منه وانا كنت بصوط لحد م جابهم فيا وكانوا سوخنين اوي وجبنا مناديل مسحنا بيها زبارهم وطيزي وروحنا وكانت احلي نيكه ف حياتي وانتظروني ف باقي النيك