الحريقة الجديد
07-17-2019, 03:48 AM
كلام في الجنس
1-الإثارة الجنسية و الشهوة العارمة
الإثارة الجنسية شيء طبيعي و لا يمكن أن ننكره أو نعيبه على أحد .ويقال أن هناك محفزات لهذه الإثارة أو ما نطلق عليه الشهوة.
أولاً فترة المراهقة عند الذكر و الأنثى : وهي المرحلة التي يبدأ يتكون خلالها الهرمونات الجنسية بشكل متكامل و كذلك التكامل الجسدي للأعذاء الجنسية .
في هذه المرحلة يشعر كل من الذكر والأنثى بأنفسهم : فالذكر يشعر برجولته خاصة بعد أن ينزل ماءه سواء كان إرادياً عن طريق الاستنماء أو غير إرادي عن طريق الإحتلام .
هذه المرحلة خطيرة لذلك يكون فيها مراقبة من الأهل و متابعة الأبناء حتى لا يؤدي إلى إنحراف لا تحمد عقباه.
ثانياً عند التجربة : فمهما كانت فترة المراهقة خطيرة و بها من الشهوة الكثير لكن هذه الشهوة والإثارة لا تكون ذات قيمة إذا ما قورنت بالتجربة ، فعندما يتم الجماع يعرف الذكر أو الانثى روعة الجماع و جمال الجنس فيتمنى أن يكررها مرة بل مرات عديدة . فتزداد الإثارة مع كل مشاهدة و مع كل حديث عن الجنس.
ثالثاُ الزواج : قبل الزواج في المجتمعات المحافظة لا يتم الجماع أو ممارسة الجنس الكامل ، فتكون الشهوة مكبوتة وليس هناك خبرة أو ذلك ، لكن بعد الزواج يصب كلا الطرفين لديهما خبرة خاصة مع استمرار او طول فترة الزواج ، فتراهم ينجذبون أكثر إلى الجنس و يفهمون الإشارة أو الحركة أو الآهات.
رابعاً : عند الحرمان أو التقصير بين الطرفين : و هذا موضوع شائك للغاية . حيث ألا ترضى الزوجة عن زوجها كونه لا يكفي شهوتها ولا يرضي حاجتها هنا تبدأ الزوجة في النظر لرجال آخرين و تزداد شهوتها كلما رأت رجل يعجبها و هكذا.
كذلك الرجل بعد فترة من الزواج و انشغال زوجته بالبيت و الأبناء يبدأ في البحث عن من تملأ هذا الفراغ الجنسي ، فيصبح أكثر شهوة و خبرة و يبدأ ينظر بشهوة للنساء الأخريات ، ويتودد لهن .
الحرمان كأن يكون الزوج مسافر خارج البلاد ، وهذه الحالة خطيرة جداً " زواج مع إيقاف التنفيذ" فنرى المرأة تعيش في عذاب و تعودإلى العادة السرية إن كانت تمارسها قبل الزواج أو حتى تتعلمها لأنها أصبحت محرومة بشدة ، وتكمن الخطورة إذا كانلديها إتجاه لخيانة زوجها و تعويض هذا الحرمان و هنا ستجد من الذئاب البشرية من يهيء لها كل شيء.
أما الرجل في الغربة فإنه أيضاً سيمارس العادة السرية بل و يبحث عن من تطفيء نار شهوته .
وهنا تصبح الإثارة لأقل شيء وتشتعل نيران الحاجة و لهفة الجنس بشكل رهيب تصل لحد الجموح و الخروج عن الطبيعي فيكون ذلك من أسباب اإنحرافات الجنسية .
هذا الموضوع الأول من سلسلة كلام في الجنس .أنتظر المناقشة
الحريقة (عاشق الأنثى العربية)
1-الإثارة الجنسية و الشهوة العارمة
الإثارة الجنسية شيء طبيعي و لا يمكن أن ننكره أو نعيبه على أحد .ويقال أن هناك محفزات لهذه الإثارة أو ما نطلق عليه الشهوة.
أولاً فترة المراهقة عند الذكر و الأنثى : وهي المرحلة التي يبدأ يتكون خلالها الهرمونات الجنسية بشكل متكامل و كذلك التكامل الجسدي للأعذاء الجنسية .
في هذه المرحلة يشعر كل من الذكر والأنثى بأنفسهم : فالذكر يشعر برجولته خاصة بعد أن ينزل ماءه سواء كان إرادياً عن طريق الاستنماء أو غير إرادي عن طريق الإحتلام .
هذه المرحلة خطيرة لذلك يكون فيها مراقبة من الأهل و متابعة الأبناء حتى لا يؤدي إلى إنحراف لا تحمد عقباه.
ثانياً عند التجربة : فمهما كانت فترة المراهقة خطيرة و بها من الشهوة الكثير لكن هذه الشهوة والإثارة لا تكون ذات قيمة إذا ما قورنت بالتجربة ، فعندما يتم الجماع يعرف الذكر أو الانثى روعة الجماع و جمال الجنس فيتمنى أن يكررها مرة بل مرات عديدة . فتزداد الإثارة مع كل مشاهدة و مع كل حديث عن الجنس.
ثالثاُ الزواج : قبل الزواج في المجتمعات المحافظة لا يتم الجماع أو ممارسة الجنس الكامل ، فتكون الشهوة مكبوتة وليس هناك خبرة أو ذلك ، لكن بعد الزواج يصب كلا الطرفين لديهما خبرة خاصة مع استمرار او طول فترة الزواج ، فتراهم ينجذبون أكثر إلى الجنس و يفهمون الإشارة أو الحركة أو الآهات.
رابعاً : عند الحرمان أو التقصير بين الطرفين : و هذا موضوع شائك للغاية . حيث ألا ترضى الزوجة عن زوجها كونه لا يكفي شهوتها ولا يرضي حاجتها هنا تبدأ الزوجة في النظر لرجال آخرين و تزداد شهوتها كلما رأت رجل يعجبها و هكذا.
كذلك الرجل بعد فترة من الزواج و انشغال زوجته بالبيت و الأبناء يبدأ في البحث عن من تملأ هذا الفراغ الجنسي ، فيصبح أكثر شهوة و خبرة و يبدأ ينظر بشهوة للنساء الأخريات ، ويتودد لهن .
الحرمان كأن يكون الزوج مسافر خارج البلاد ، وهذه الحالة خطيرة جداً " زواج مع إيقاف التنفيذ" فنرى المرأة تعيش في عذاب و تعودإلى العادة السرية إن كانت تمارسها قبل الزواج أو حتى تتعلمها لأنها أصبحت محرومة بشدة ، وتكمن الخطورة إذا كانلديها إتجاه لخيانة زوجها و تعويض هذا الحرمان و هنا ستجد من الذئاب البشرية من يهيء لها كل شيء.
أما الرجل في الغربة فإنه أيضاً سيمارس العادة السرية بل و يبحث عن من تطفيء نار شهوته .
وهنا تصبح الإثارة لأقل شيء وتشتعل نيران الحاجة و لهفة الجنس بشكل رهيب تصل لحد الجموح و الخروج عن الطبيعي فيكون ذلك من أسباب اإنحرافات الجنسية .
هذا الموضوع الأول من سلسلة كلام في الجنس .أنتظر المناقشة
الحريقة (عاشق الأنثى العربية)