gray
11-06-2017, 01:08 PM
مذكراتي ... سالب !
( 1 )
اسمي عماد 32 سنه و انا بشتغل في شركة اتصالات كبيره , وده بيتطلب تنقلي باستمرار من بلد للتانيه علي حسب الشغل. متزوج و عندي اولاد , وكمان شاذ سالب ؟!!اه زي ماقريتها كده , انا سالب بحب انام مع رجاله . وده عكس المفهوم السائد ان الشاذ مابيعرفش ينام مع ستات . لا اي سالب يعرف يعمل كده و يمكن افضل من اي حد عادي , لكن بدون متعه حقيقيه , حاجه كده عامله زي واجب بيتقضي او شغلانه بتخلص بدون اي متعه فعليه.
اغلب السوالب زي حالاتي بيرتبطوا ويتجوزا لمجرد الشكل الاجتماعي وقناع بيستخبي فيه من المجتمع المتحجر اللي احنا فيه واللي مش هايتقبل فكره ان فيه واحد توجهاته كده حتي لو مش هيضر اي حد او يسئ لحد .
بالنسبه لبدايتي فهي قديمه جدا لدرجة اني ساعات بحس اني اتولدت كده واني بحب انام مع رجاله من قبل البلوغ والنضج الجنسي حتي..وده مش موضوع حكاية النهارده .. كنت بارضي الجزء السالب فيا عن طريق علاقات قصيرة المدي وعلي فترات مش قليله عشان مالفتش النظر ليا , فكنت كل فتره اتعرف علي حد غالبا عن طريق الانترنت وباخد وقتي في معرفته والثقه فيه واما اطمئنله ممكن نتقابل ونقضي وقت حلو مع بعض وبعد مقابلة او اتنين كنت بقطع العلاقه دي تماما وابعد , وبعد فتره اتعرف علي حد تاني وكده.
وبرغم اني بتمني يبقي ليا حد بتاعي انا اثق فيه واحبه ونفضل مع بعض علطول بدل العلاقات الطياري دي , لكن كنت بقاوم الرغبة دي واصر علي قطع العلاقه بسرعه .ممكن لاني مالقتش حد اثق فيه للدرجة دي او كنت بخاف امري يتكشف واتفضح , او خوفا علي بيتي لو اتعرف عني حاجه زي كده .وفيه هنا نقطه محيراني جدا مش فاهمها ؟ليه دايما الناس بتفترض ان السالب لازم يكون ديوث ؟؟!!حاجه غريبه جدا مش لاقيلها تفسير , الديوث ده واحد مريض فعلا في رأيي ومش فارق معاه اهله وعيلته واخواته وبيحب يفرج الناس عليهم ويسمع اسائتهم ويستمتع بيها وده مرض نفسي صريح بيسيئ للشخص وبيسيئ للي حواليه , والمفروض يتعالج .
لكن الشاذ ده حد عادي ممكن يكون محترم وبيحترم اللي حواليه عامة سواء قرايبه او لأ , وبيعمل اللي عليه في المجتمع , هو بس مختلف في السرير ودي حاجه خاصه جدا بيه هو لوحده وبالناس اللي يختار انه يرتاحاهم ويشاركهم وقت حلو وممتع وينسبطوا سوا , بدون الاساءه او التعدي علي اي حد تاني ..و حاجه تانيه كنت بافصل جامد جدا بين حياتي العاديه كزوج وشخص طبيعي متحفظ وملتزم خلقيا ودينيا , وبين حياتي الخفيه كسالب بيعشق اجسام وازبار الرجاله ونفسه يتناك من 50 زبر في نفس الوقت .
فكنت دايما مابقولش اسمي الحقيقي لاي حد بتعرف عليه حتي لو وثقت فيه واتقابلنا برضه ماكنتش بعرفه انا مين ولا منين ولا شغال ايه , كنت عامل زي شخصيه موازيه كده ليها اسم ووظيفه وبيانات شخصيه تفصيليه . بس كلها بيانات تخيليه من دماغي ومن كتر ماهي مفصله تقريبا ماكنش حد من اللي بقابلهم وبيناموا معايا يتصور ان كل التفاصيل دي مفتعله وانها مش حقيقيه .
آسف علي المقدمه الطويله جدا دي ..انا كنت داخل عشان احكي عن اخر موقف حصل معايا من يومين بالظبط وكانت من اجمل التجارب الجنسيه في حياتي لدرجة انها لسه معلمه في جسمي لدلوقتي وده خلاني لأول مره عايز اشاركها مع جد تاني يمكن علشان لسه مش مصدقها , وانا بكتب وانا بفتكر كان بيحصل فيا ايه وازاي ممكن الشهوه تخليك تقول وتعمل حاجات انت مش متخيل انها جواك .
هاكمل الحكايه في موضوع تاني ...
استنوني.
مذكراتي ... سالب !
( 2 )
النهارده هاحكي عن اخر تجاربي الجنسية واللي كانت من اقل من اسبوع
قولت قبل كده ان طبيعة شغلي بتخليني مش مستقر في بلد واحده واني كل فتره بسافر من مكان لمكان حسب مالشغل عايز , المره دي ماكانش فيه شغل خارجي والاداره طلبت مني ابقي موجود في ال HQ الفتره دي علشان تخطيط شغل السنه الجديده , ولأن السكن الخاص بالشركه ماكانش مناسب ليا من حيث الجوده والخصوصيه ,وبالتالي اضطريت ادور علي مكان استقر فيه الفتره دي , وفعلا دورت علي شقه صغيره اقعد فيها لوحدي لكن للاسف وبسبب ازدحام العام الدراسي والاسعار العاليه جدا ماكانش فيه حاجه مناسبه في المستوي المادي اللي يناسبني . وده خلاني ادور علي مكان تاني يكون مشترك مع حد تاني توفيرا للوقت والفلوس
وفعلا لقيت شقه مناسبه في مدينة نصر دلني عليها صديق ليا في الشغل , والشقه عباره عن 3 غرف كل غرفه بينام فيها فردين او تلاته حسب مساحتها , وحظي جه في غرفة ثلاثية مع اتنين طلبة هندسة .
اول يوم ليا في الشقه قابلت الشابين دول واتعرفت عليهم الاول اسمه احمد , خليني اوصفه شاب ابيضاني وشعره متوسط الطول له عيون خضرا جدا ولونها ملفت ملامحه في المجمل مريحه جدا ووسيم , جسمه متناسق ورياضي الي حد ما بطول تقريبا 170 سم
الشاب التاني اسمه هشام وده بقي اسمراني شعره طويل عينه بني وجسمه رياضي فشخ طول بعرض بشكل يديله اكبر من سنه
المهم اتعرفت عليهم وعرفت المكان اللي هنام فيه وسيبتهم وروحت اتفرج علي باقي الشقه وكنا تقريبا الساعه 9 باليل ونظرا لاجهاد اليوم قررت اخد دش وانام .
بالنسبة لحياتي الجنسية كان بقالي فتره كبيره حوالي 3 شهور مقطوع خالص مافيش سكس وحتي ماكنتش واخد حريتي اني اهدي نفسي بحاجه زي الخيار او اي حاجه بدل الزب , وبالتالي بقيت عامل زي القنبله الموقوته هانفجر علي اي دكر وهاموت علي اي زبر مهما كان حجمه او شكله . نسيت اقول اني وانا بتعرف علي احمد وهشام غصب عني لقيت عيني بلمح تقسيمة جسم كل واحد منهم وببص علي مكان ازبارهم وبالذات هشام ابو عضلات كان لابس بنطلون ترينج مجسم شويه وضاغط علي مكان زبره وبارز بشكل ملفت بيقول انه مخبي وحش تحته.احمد بقي كان عسول وحنين واسلوبه رقيق في الكلام وان كان برضه باين فوق الهدوم ان عنده زبر كبير وشهي.
اثناء الدش حسيت بالرغبة اللي جوايا ولهفتي علي دكر يريحيني . وبدأت احسس علي جسمي وعلي طيظي وادخل صباعي الاوسط في خرمي ومع لسعة الصابون لقيت جسمي بيسخن والشهوه هاتموتني. وطبعا جه في بالي احمد وهشام , لكن حاولت ارفض الافكار دي بسرعه علشان زي ماقولت في الموضوع اللي فات انا مش متعود اتناك من حد يعرفني ويعرف شخصيتي خوفا من الفضيحه والشكل العام وكده . وقولت لنفسي اهدي وعدي الليله علي خير ومن بكره هابدء ادخل علي النت ومواقع التعارف واحاول اتعرف علي حد كويس انام معاه واريح نفسي وطيزي اللي مولعه.
رجعت من التواليت علي الاوضه لقيت احمد وهشام قاعدين بيذاكرو روحت قعدت علي سريري شويه ودردشنا شويه عرفت فيهم ان احمد من المنوفيه وان هشام من بني سويف وانهم مقيمين في الشقه من سنتين وبيسافرو بلادهم في الاجازات .
الساعه كانت وصلت تقريبا 12 ولقيت الشباب بدؤا يتمللوا علشان النوم وانا كنت ساعتها قاعد علي سريري بلعب في موبايلي وبقلب علي برامج التعارف بدور علي حد يريح النار اللي حاسس بيها في جسمي كله وفي طيزي تحديدا.
لقيت احمد قام وقف وبدء يقلع هدومه وانا ببص عليه من تحت لتحت وقام منزل البنطلون اللي كان لابسه , واوف علي منظر البوكسر اللي هو لابسه . كان بوكسر لونه ازرق غامق ومجسم نصه التحتاني بطريقه ولعتني في ثانيه وطبعا زبره مرسوم بالظبط وهو واخد الجنب اليمين ونايم بس باين عليه تخين مش قوي وطوله جميل , بخبرتي في ازبار الرجاله قولت ان الزبر ده اما بيقف بيبقي 15 سم وعرضه بتاع 3سم .كل ده شوفته في العشر ثواني اللي نزل فيهم البنطلون ولبس الشورت .
التاني ده بقي حكايه , وقف في نص الاوضه وقام خالع التيشيرت بتاعه وكان لابسه ع اللحم , الواد جسمه متقسم مافيهوش غلطه وعضلات صدره وبطنه تهوس , انا تخيلت للحظه اني لو نمت تحت الجبل ده ممكن يلزقني في السرير , وكمان جسمه الاسمر وطول وعرض جسمه فكرني بالافلام بتاعة Blacked والعيال الوحوش دول اما الواحد فيهم بيمسك الواحده يقطعها نيك ويفشخ كل حته فيها , غمضت عيني لحظة وتخيلته واخدني في حضنه شايلني بايديه رافعني عليهم وزبره مدفون جوايا بيصحي كل حاجه في الانثي اللي جوايا وبيدك اخر حصون الذكوره اللي فيا وبيحولني لانثي بكل معني الكلمه.
فتحت عيني لقيته اداني ظهره وبدأ ينزل بنطلونه وللاسف معرفتش اشوف شكل زبره من فوق البوكسر عامل ازاي بس شكل عضلات فخاده من ورا وشدة عروق جسمه قالوا كل حاجه انا محتاج اعرفها , انا فعلا محتاج انام مع الواد ده , محتاج اتدفي تحت كتلة اللحم والعضلات دي وادوق لبنه في بوقي وجوايا.
راح كل واحد فيهم علي سريره ولسه نور الاوضه منور , وكان احمد قاعد قدام اللاب بتاعه بيقلب في حاجه وهشام ماسك موبايله زيي بيلعب بيه زواضح انهم لسه مش هايناموا .
في الوقت ده انا كان جوايا صراع بين الف صوت وصوت. صوت بيقول لم نفسك ونام وبلاش جنان وممكن يرفضوا ويفضحوك , وصوت تاني بيقول وفيها ايه لو حاولت معاهم وهما شباب لسه صغير وشهوتهم دايما قايمه علي اي فتحه يدخلوا ازبارهم فيها وهايكيفوك ويشبعوا طيزك المولعه دي ,وفي النهاية وتحت ضغط الشهوه والمحنه استسلمت للصوت التاني وقررت احاول معاهم اخليهم يركبوني واتناك منهم.
نكمل بعدين...
استنوني...
( 1 )
اسمي عماد 32 سنه و انا بشتغل في شركة اتصالات كبيره , وده بيتطلب تنقلي باستمرار من بلد للتانيه علي حسب الشغل. متزوج و عندي اولاد , وكمان شاذ سالب ؟!!اه زي ماقريتها كده , انا سالب بحب انام مع رجاله . وده عكس المفهوم السائد ان الشاذ مابيعرفش ينام مع ستات . لا اي سالب يعرف يعمل كده و يمكن افضل من اي حد عادي , لكن بدون متعه حقيقيه , حاجه كده عامله زي واجب بيتقضي او شغلانه بتخلص بدون اي متعه فعليه.
اغلب السوالب زي حالاتي بيرتبطوا ويتجوزا لمجرد الشكل الاجتماعي وقناع بيستخبي فيه من المجتمع المتحجر اللي احنا فيه واللي مش هايتقبل فكره ان فيه واحد توجهاته كده حتي لو مش هيضر اي حد او يسئ لحد .
بالنسبه لبدايتي فهي قديمه جدا لدرجة اني ساعات بحس اني اتولدت كده واني بحب انام مع رجاله من قبل البلوغ والنضج الجنسي حتي..وده مش موضوع حكاية النهارده .. كنت بارضي الجزء السالب فيا عن طريق علاقات قصيرة المدي وعلي فترات مش قليله عشان مالفتش النظر ليا , فكنت كل فتره اتعرف علي حد غالبا عن طريق الانترنت وباخد وقتي في معرفته والثقه فيه واما اطمئنله ممكن نتقابل ونقضي وقت حلو مع بعض وبعد مقابلة او اتنين كنت بقطع العلاقه دي تماما وابعد , وبعد فتره اتعرف علي حد تاني وكده.
وبرغم اني بتمني يبقي ليا حد بتاعي انا اثق فيه واحبه ونفضل مع بعض علطول بدل العلاقات الطياري دي , لكن كنت بقاوم الرغبة دي واصر علي قطع العلاقه بسرعه .ممكن لاني مالقتش حد اثق فيه للدرجة دي او كنت بخاف امري يتكشف واتفضح , او خوفا علي بيتي لو اتعرف عني حاجه زي كده .وفيه هنا نقطه محيراني جدا مش فاهمها ؟ليه دايما الناس بتفترض ان السالب لازم يكون ديوث ؟؟!!حاجه غريبه جدا مش لاقيلها تفسير , الديوث ده واحد مريض فعلا في رأيي ومش فارق معاه اهله وعيلته واخواته وبيحب يفرج الناس عليهم ويسمع اسائتهم ويستمتع بيها وده مرض نفسي صريح بيسيئ للشخص وبيسيئ للي حواليه , والمفروض يتعالج .
لكن الشاذ ده حد عادي ممكن يكون محترم وبيحترم اللي حواليه عامة سواء قرايبه او لأ , وبيعمل اللي عليه في المجتمع , هو بس مختلف في السرير ودي حاجه خاصه جدا بيه هو لوحده وبالناس اللي يختار انه يرتاحاهم ويشاركهم وقت حلو وممتع وينسبطوا سوا , بدون الاساءه او التعدي علي اي حد تاني ..و حاجه تانيه كنت بافصل جامد جدا بين حياتي العاديه كزوج وشخص طبيعي متحفظ وملتزم خلقيا ودينيا , وبين حياتي الخفيه كسالب بيعشق اجسام وازبار الرجاله ونفسه يتناك من 50 زبر في نفس الوقت .
فكنت دايما مابقولش اسمي الحقيقي لاي حد بتعرف عليه حتي لو وثقت فيه واتقابلنا برضه ماكنتش بعرفه انا مين ولا منين ولا شغال ايه , كنت عامل زي شخصيه موازيه كده ليها اسم ووظيفه وبيانات شخصيه تفصيليه . بس كلها بيانات تخيليه من دماغي ومن كتر ماهي مفصله تقريبا ماكنش حد من اللي بقابلهم وبيناموا معايا يتصور ان كل التفاصيل دي مفتعله وانها مش حقيقيه .
آسف علي المقدمه الطويله جدا دي ..انا كنت داخل عشان احكي عن اخر موقف حصل معايا من يومين بالظبط وكانت من اجمل التجارب الجنسيه في حياتي لدرجة انها لسه معلمه في جسمي لدلوقتي وده خلاني لأول مره عايز اشاركها مع جد تاني يمكن علشان لسه مش مصدقها , وانا بكتب وانا بفتكر كان بيحصل فيا ايه وازاي ممكن الشهوه تخليك تقول وتعمل حاجات انت مش متخيل انها جواك .
هاكمل الحكايه في موضوع تاني ...
استنوني.
مذكراتي ... سالب !
( 2 )
النهارده هاحكي عن اخر تجاربي الجنسية واللي كانت من اقل من اسبوع
قولت قبل كده ان طبيعة شغلي بتخليني مش مستقر في بلد واحده واني كل فتره بسافر من مكان لمكان حسب مالشغل عايز , المره دي ماكانش فيه شغل خارجي والاداره طلبت مني ابقي موجود في ال HQ الفتره دي علشان تخطيط شغل السنه الجديده , ولأن السكن الخاص بالشركه ماكانش مناسب ليا من حيث الجوده والخصوصيه ,وبالتالي اضطريت ادور علي مكان استقر فيه الفتره دي , وفعلا دورت علي شقه صغيره اقعد فيها لوحدي لكن للاسف وبسبب ازدحام العام الدراسي والاسعار العاليه جدا ماكانش فيه حاجه مناسبه في المستوي المادي اللي يناسبني . وده خلاني ادور علي مكان تاني يكون مشترك مع حد تاني توفيرا للوقت والفلوس
وفعلا لقيت شقه مناسبه في مدينة نصر دلني عليها صديق ليا في الشغل , والشقه عباره عن 3 غرف كل غرفه بينام فيها فردين او تلاته حسب مساحتها , وحظي جه في غرفة ثلاثية مع اتنين طلبة هندسة .
اول يوم ليا في الشقه قابلت الشابين دول واتعرفت عليهم الاول اسمه احمد , خليني اوصفه شاب ابيضاني وشعره متوسط الطول له عيون خضرا جدا ولونها ملفت ملامحه في المجمل مريحه جدا ووسيم , جسمه متناسق ورياضي الي حد ما بطول تقريبا 170 سم
الشاب التاني اسمه هشام وده بقي اسمراني شعره طويل عينه بني وجسمه رياضي فشخ طول بعرض بشكل يديله اكبر من سنه
المهم اتعرفت عليهم وعرفت المكان اللي هنام فيه وسيبتهم وروحت اتفرج علي باقي الشقه وكنا تقريبا الساعه 9 باليل ونظرا لاجهاد اليوم قررت اخد دش وانام .
بالنسبة لحياتي الجنسية كان بقالي فتره كبيره حوالي 3 شهور مقطوع خالص مافيش سكس وحتي ماكنتش واخد حريتي اني اهدي نفسي بحاجه زي الخيار او اي حاجه بدل الزب , وبالتالي بقيت عامل زي القنبله الموقوته هانفجر علي اي دكر وهاموت علي اي زبر مهما كان حجمه او شكله . نسيت اقول اني وانا بتعرف علي احمد وهشام غصب عني لقيت عيني بلمح تقسيمة جسم كل واحد منهم وببص علي مكان ازبارهم وبالذات هشام ابو عضلات كان لابس بنطلون ترينج مجسم شويه وضاغط علي مكان زبره وبارز بشكل ملفت بيقول انه مخبي وحش تحته.احمد بقي كان عسول وحنين واسلوبه رقيق في الكلام وان كان برضه باين فوق الهدوم ان عنده زبر كبير وشهي.
اثناء الدش حسيت بالرغبة اللي جوايا ولهفتي علي دكر يريحيني . وبدأت احسس علي جسمي وعلي طيظي وادخل صباعي الاوسط في خرمي ومع لسعة الصابون لقيت جسمي بيسخن والشهوه هاتموتني. وطبعا جه في بالي احمد وهشام , لكن حاولت ارفض الافكار دي بسرعه علشان زي ماقولت في الموضوع اللي فات انا مش متعود اتناك من حد يعرفني ويعرف شخصيتي خوفا من الفضيحه والشكل العام وكده . وقولت لنفسي اهدي وعدي الليله علي خير ومن بكره هابدء ادخل علي النت ومواقع التعارف واحاول اتعرف علي حد كويس انام معاه واريح نفسي وطيزي اللي مولعه.
رجعت من التواليت علي الاوضه لقيت احمد وهشام قاعدين بيذاكرو روحت قعدت علي سريري شويه ودردشنا شويه عرفت فيهم ان احمد من المنوفيه وان هشام من بني سويف وانهم مقيمين في الشقه من سنتين وبيسافرو بلادهم في الاجازات .
الساعه كانت وصلت تقريبا 12 ولقيت الشباب بدؤا يتمللوا علشان النوم وانا كنت ساعتها قاعد علي سريري بلعب في موبايلي وبقلب علي برامج التعارف بدور علي حد يريح النار اللي حاسس بيها في جسمي كله وفي طيزي تحديدا.
لقيت احمد قام وقف وبدء يقلع هدومه وانا ببص عليه من تحت لتحت وقام منزل البنطلون اللي كان لابسه , واوف علي منظر البوكسر اللي هو لابسه . كان بوكسر لونه ازرق غامق ومجسم نصه التحتاني بطريقه ولعتني في ثانيه وطبعا زبره مرسوم بالظبط وهو واخد الجنب اليمين ونايم بس باين عليه تخين مش قوي وطوله جميل , بخبرتي في ازبار الرجاله قولت ان الزبر ده اما بيقف بيبقي 15 سم وعرضه بتاع 3سم .كل ده شوفته في العشر ثواني اللي نزل فيهم البنطلون ولبس الشورت .
التاني ده بقي حكايه , وقف في نص الاوضه وقام خالع التيشيرت بتاعه وكان لابسه ع اللحم , الواد جسمه متقسم مافيهوش غلطه وعضلات صدره وبطنه تهوس , انا تخيلت للحظه اني لو نمت تحت الجبل ده ممكن يلزقني في السرير , وكمان جسمه الاسمر وطول وعرض جسمه فكرني بالافلام بتاعة Blacked والعيال الوحوش دول اما الواحد فيهم بيمسك الواحده يقطعها نيك ويفشخ كل حته فيها , غمضت عيني لحظة وتخيلته واخدني في حضنه شايلني بايديه رافعني عليهم وزبره مدفون جوايا بيصحي كل حاجه في الانثي اللي جوايا وبيدك اخر حصون الذكوره اللي فيا وبيحولني لانثي بكل معني الكلمه.
فتحت عيني لقيته اداني ظهره وبدأ ينزل بنطلونه وللاسف معرفتش اشوف شكل زبره من فوق البوكسر عامل ازاي بس شكل عضلات فخاده من ورا وشدة عروق جسمه قالوا كل حاجه انا محتاج اعرفها , انا فعلا محتاج انام مع الواد ده , محتاج اتدفي تحت كتلة اللحم والعضلات دي وادوق لبنه في بوقي وجوايا.
راح كل واحد فيهم علي سريره ولسه نور الاوضه منور , وكان احمد قاعد قدام اللاب بتاعه بيقلب في حاجه وهشام ماسك موبايله زيي بيلعب بيه زواضح انهم لسه مش هايناموا .
في الوقت ده انا كان جوايا صراع بين الف صوت وصوت. صوت بيقول لم نفسك ونام وبلاش جنان وممكن يرفضوا ويفضحوك , وصوت تاني بيقول وفيها ايه لو حاولت معاهم وهما شباب لسه صغير وشهوتهم دايما قايمه علي اي فتحه يدخلوا ازبارهم فيها وهايكيفوك ويشبعوا طيزك المولعه دي ,وفي النهاية وتحت ضغط الشهوه والمحنه استسلمت للصوت التاني وقررت احاول معاهم اخليهم يركبوني واتناك منهم.
نكمل بعدين...
استنوني...