عاشق القاصرات
07-03-2019, 08:11 PM
اسمي محمود وابلغ من العمر الان 27 عاما بدأ حكايات قبل 5سنوات وكان لي خالة اصغر من امي ولكنها تزوجت قبلها واسمها منى وعمرها الان 44 عام وامي 47 عام وقد تزوجت قبل امي من رجل قاسي بعض الشئ وكانت دائما تشكو منه ولكن دائما تتصالح معه وترجع اليه وخالتى وجهها ابيض وعيناها ضيقتين وكانت تملك جسم رهيب جدا بزاز كبيرة وطيز كبيرة بدون ترهلات عندما تتحرك تترج مؤخرتها بشكل مثير ولطالما كنت اضرب عشرات عليها وكنت بعدها اشعر بتأنيب الضمير لانها خالتى لكني لم اتوقف هههه وخالتى لديها بنتين الكبيرة اسمها عائشة وعمرها 23 عاما وولد اسمه محمد وعمره 20 عام وحياتها عاديه حتى في إحدى الايام زوجها المنهدس حمزة تزحلق ووقع من الة الهدم أخذوه إلى المستشفى و بعد يوم عصيب قال الأطباء ان حسن لن يستطيع التحرك مرة أخرى الا بمعجزة كان خبر صادم لخالتى ولكنها كانت مستسلمة لقدرها واستمر الحال دائما اذهب إليهم بحجة المساعد و جلب اي غرض من السوق لاني احب خالتي وأبنائها و في إحدى الايام و بعد 4 سنوات من حادث حسن زارتنا خالتي منى كالعالدة ولكن هذه المرة قالت لي امي ان اذهب الي السوق ولا اعلم لماذا لكني تظاهرت بذلك واختبأت خلف الباب واسمع خالتي تتحدث
منى : زهقانه يا سلوى (و هذا اسمي امي ولكن ليس اسهما الحقيقي)
سلوى : مالك يا منى ايه اللي حصل
منى: جوزي
سلوى: ماله؟
منى: تعبت منه مبقاش زي الاول
سلوى : اهاا ....مبقاش مكيفك يعني (واكملت قائلة )عادي يا بنتي ده نصيبك من الدنيا
منى : بس هو مش بيقوم اساسا من يوم الحادثه وانا لسه شابه( علما بأن وقت الحادثه كان عمرها 35سنه)
سلوى: كل ده يا حبيبتي(واخدت منى في حضنها وتواسيها)
منى : انا مش عايزة حد يواسيني انا عايزة حل
سلوى: حل ايه
منى :عايزة حد ينكني بدي اسحبه اي حد من الشارع واخليه يشبعني حرمان السنين اللي فاتت
سلوى :(ابعدت خالتى) انتي عاوزة تودينا في داهية ولا ايه
منى : لا لا اني خايفة من الفضحيه لكنت عملتها
سلوى: اه كويس انك رجعتي لعقلك
منى: بس مش مستريحة الا لحد ينكني هوا انتي يا تقدري تعيشي اسبوع واحد بلا ما زوجك يمسك
سلوى:اممم لا مستحيل
منى :يبقى انا كمان مش مستحملة
سلوى : لو خايفة من الفضحيه هعتملي ايه
منى :كنت عايزة اسئلك نفس السؤال
سلوى : بصي اهدي انت ست عارفه الدنيا وده قضاء وقدر وضلت امي تقنع فيها حتى زهقت خالتي وذهبت
وانا غير مصدق لما يحدث هذا الكلام من خالتي لكن فكرت وقلت في نفسي ان كلامها منطقي المهم كنت كلما ازورها كانت متضايقة من الحياة مش حامله حالها و عاوزة تهرب ومع تعدد زياراتي وجدت في إحدى الايام خالتي لابسه ملابس مثيرة قميص احمر بحملات وسروال ضيق مبين طيزها الجبارة وواصل لحد الركبه وانا مندهش من هذا المنظر وكانت تضحك وتهزر كتير حتى انا ارتحت انها عادت كما كانت لكني عندما رجعت الى البيت لعب الشيطان في تفكيري وسئلت نفسي لماذا خالتي تلبس هذا الملابس ولماذا تغيرت بسرعة وأصبحت تضحك وتلهو وتذكرت كلام منى مع امي وسئلت نفسي هل هناك شخص ينيك خالتي كل هذه الشكوك تدور في رأسي حتى انتهى بي المطاف وانا واقف امام بيت خالتي الساعة1 وكان معي نسخه للباب ودخلت بهدوء وانا اسمع صوت ضحك خفيف وتسللت إلى أعلى الدرج لاجد خالتي في الدور الثاني ولايوجد باب نظرل لانه غير مكتمل مع شخص لا اعرفه وكان يبوسها من تمها بسرعة وهي تضحك وتغنج اه...براحة.... ليه مستجل وهوا غير مستمع وبعدها نزل على بزازها يمص حلماتها بكل قوة وهي مستمتعه والمنظر جعلني اهيج عليها وبدأت بفرك زبي ونزل على كسها وكان نظيف ويبدوا انه مستعجل لانه لم يخلع ملابسها كاملة ولم يمص كسها وادخل زبه من الخلف وأصبح يدخل فيه ويخرج بسرعه ومنى تتاوة اهههه .. ايييي ....حبيبي... نيكني . ..قطعني.... كسي مشتهي زبك... اه ...اه . مش قادرة وصرخت : اههههههههه وغطى الرجل فمها بسرعة ورأيتها ترتعش عرفت ان شهوتها قد جائتها
وهوا لازال ينيك وهي تقول خلاص.... حبيبي.. نزل ...نزل جوا وريحني... مش قادرة...أوووف... اممم وبدا الرجل يشد بقوة ويسرع في النيك حتى تشنج وبدأ ينزل ومنى تااااوووة اه ..اه.. اي...اي بيرحق اوووو...وما أن اكمل حتى قام ظننت أنه سيخرج ولكنه دخل في الحمام واخذ معه قارورة ماء لان الحمام غير مكتمل ورجع وق****ا جاهزة للشوط الثاني يا قمر قالت بدلع لا مش هاقدر انا مش مستحمله وهو يعرف أنها تتشرمط سطحها ع الارض وفتح رجليها على مصراعيها فبان بظرها بشكل مثير وبدأ يلحس كسها وبمجرد أن عض بظرها حتى صوتت ححححااااوووة ومسكته من شعره وبدأت تضغط على كسها وهي مغمضه عيناها ولفت رجليها حول رأسه وهي تتأوة اه..اه..اي وبعد دقائق قليله فتحت رجليها بقوة وبدأت تصيح اهههههه اهههههه حاجيب حاجيب وبدأت ترتعش وقالت بصوت عالي هات زبك..بسرعه...هيا وقام بسرعه وهو يتنفس بصعوبة وينهج وعرفت انه في أقصى حالات الهياج ووضع زبه على شفرات كسها و يفرش كسها و رأيت سوائل كثيرة تسيل من كس خالتي وهي تكاد تموت من النشوة أحيانا تتوقف عن الحركه وتضع رأسها على الأرض ظننت انها سيغمى عليها وبعدها ادخل رأس زبه وأخرجه مرتين أو ثلاث وهي تقول حمووووت....حمووووت...دخله...دخله... خليني احس بيه جوا فلم يتحمل الرجل كلام خالتي ادخل زبه مرة واحد وهنا أصبحت اسمع احلى الآهات اه اه اه اوف حبيبي ....نيكني... طفي ناري...بدي زبك في كسي وبقي قرابه 20دقيقه ولما رأها تعبت من نيك كسها قلبها على بطنها و رأيت طيزها كدت اجن من تلك الفتحه التي لونها بني فاتح والمؤخرة المستديرة و بصق على خرم طيزها و تفاجئت عندما دخل زبه بسهوله عرفت انها تتناك من طيزها وانا في قمة الإثارة )لاني اول مرة اشاهد الجنس بعيني وهناك فرق كبير بينها وبين مقاطع السكس( وهوا يدخل ويخرج بسرعه وهي تتاوة... نييييك....نييييك... بسرعه يا حبي....اسرع.... اسرع...خلاص اجى ظهري ....اهههه ...اسرع ....واخرج زبه بداء يطلق على طيزها منيه وشهقت اههههه.... ايوة كب حليبك على طيزي التعبانه....اهههه... بعد أن اكمل مازال زبه بين فلقتي طيزها وهي تمسك يديها و تمسح المني وتدهن به طيزها و زبه لم ارى امرأة بهذا الفجور والعهر وقام من عليها وأراد أن يخرج وباسها في بوقها بوسه وق****ا معادنا نهايه الاسبوع و ابتسمت فقط )وهي لازالت نائمة ع بطهنا (وخرج وانا اختئبت بينما خالتي منى قامت متثاقلة وتكاد تحمل رجليها و نزلت وانا اكملت استنماء حتى قذفت للمرة الثالثة وبعدها رجع لي عقلي كيف لرجل غريب ينيك عمتي وانا اشاهدة ومستمتع لكني قررت ان انيك ذلك الطيز الذي اثارني لحد الجنون
منى : زهقانه يا سلوى (و هذا اسمي امي ولكن ليس اسهما الحقيقي)
سلوى : مالك يا منى ايه اللي حصل
منى: جوزي
سلوى: ماله؟
منى: تعبت منه مبقاش زي الاول
سلوى : اهاا ....مبقاش مكيفك يعني (واكملت قائلة )عادي يا بنتي ده نصيبك من الدنيا
منى : بس هو مش بيقوم اساسا من يوم الحادثه وانا لسه شابه( علما بأن وقت الحادثه كان عمرها 35سنه)
سلوى: كل ده يا حبيبتي(واخدت منى في حضنها وتواسيها)
منى : انا مش عايزة حد يواسيني انا عايزة حل
سلوى: حل ايه
منى :عايزة حد ينكني بدي اسحبه اي حد من الشارع واخليه يشبعني حرمان السنين اللي فاتت
سلوى :(ابعدت خالتى) انتي عاوزة تودينا في داهية ولا ايه
منى : لا لا اني خايفة من الفضحيه لكنت عملتها
سلوى: اه كويس انك رجعتي لعقلك
منى: بس مش مستريحة الا لحد ينكني هوا انتي يا تقدري تعيشي اسبوع واحد بلا ما زوجك يمسك
سلوى:اممم لا مستحيل
منى :يبقى انا كمان مش مستحملة
سلوى : لو خايفة من الفضحيه هعتملي ايه
منى :كنت عايزة اسئلك نفس السؤال
سلوى : بصي اهدي انت ست عارفه الدنيا وده قضاء وقدر وضلت امي تقنع فيها حتى زهقت خالتي وذهبت
وانا غير مصدق لما يحدث هذا الكلام من خالتي لكن فكرت وقلت في نفسي ان كلامها منطقي المهم كنت كلما ازورها كانت متضايقة من الحياة مش حامله حالها و عاوزة تهرب ومع تعدد زياراتي وجدت في إحدى الايام خالتي لابسه ملابس مثيرة قميص احمر بحملات وسروال ضيق مبين طيزها الجبارة وواصل لحد الركبه وانا مندهش من هذا المنظر وكانت تضحك وتهزر كتير حتى انا ارتحت انها عادت كما كانت لكني عندما رجعت الى البيت لعب الشيطان في تفكيري وسئلت نفسي لماذا خالتي تلبس هذا الملابس ولماذا تغيرت بسرعة وأصبحت تضحك وتلهو وتذكرت كلام منى مع امي وسئلت نفسي هل هناك شخص ينيك خالتي كل هذه الشكوك تدور في رأسي حتى انتهى بي المطاف وانا واقف امام بيت خالتي الساعة1 وكان معي نسخه للباب ودخلت بهدوء وانا اسمع صوت ضحك خفيف وتسللت إلى أعلى الدرج لاجد خالتي في الدور الثاني ولايوجد باب نظرل لانه غير مكتمل مع شخص لا اعرفه وكان يبوسها من تمها بسرعة وهي تضحك وتغنج اه...براحة.... ليه مستجل وهوا غير مستمع وبعدها نزل على بزازها يمص حلماتها بكل قوة وهي مستمتعه والمنظر جعلني اهيج عليها وبدأت بفرك زبي ونزل على كسها وكان نظيف ويبدوا انه مستعجل لانه لم يخلع ملابسها كاملة ولم يمص كسها وادخل زبه من الخلف وأصبح يدخل فيه ويخرج بسرعه ومنى تتاوة اهههه .. ايييي ....حبيبي... نيكني . ..قطعني.... كسي مشتهي زبك... اه ...اه . مش قادرة وصرخت : اههههههههه وغطى الرجل فمها بسرعة ورأيتها ترتعش عرفت ان شهوتها قد جائتها
وهوا لازال ينيك وهي تقول خلاص.... حبيبي.. نزل ...نزل جوا وريحني... مش قادرة...أوووف... اممم وبدا الرجل يشد بقوة ويسرع في النيك حتى تشنج وبدأ ينزل ومنى تااااوووة اه ..اه.. اي...اي بيرحق اوووو...وما أن اكمل حتى قام ظننت أنه سيخرج ولكنه دخل في الحمام واخذ معه قارورة ماء لان الحمام غير مكتمل ورجع وق****ا جاهزة للشوط الثاني يا قمر قالت بدلع لا مش هاقدر انا مش مستحمله وهو يعرف أنها تتشرمط سطحها ع الارض وفتح رجليها على مصراعيها فبان بظرها بشكل مثير وبدأ يلحس كسها وبمجرد أن عض بظرها حتى صوتت ححححااااوووة ومسكته من شعره وبدأت تضغط على كسها وهي مغمضه عيناها ولفت رجليها حول رأسه وهي تتأوة اه..اه..اي وبعد دقائق قليله فتحت رجليها بقوة وبدأت تصيح اهههههه اهههههه حاجيب حاجيب وبدأت ترتعش وقالت بصوت عالي هات زبك..بسرعه...هيا وقام بسرعه وهو يتنفس بصعوبة وينهج وعرفت انه في أقصى حالات الهياج ووضع زبه على شفرات كسها و يفرش كسها و رأيت سوائل كثيرة تسيل من كس خالتي وهي تكاد تموت من النشوة أحيانا تتوقف عن الحركه وتضع رأسها على الأرض ظننت انها سيغمى عليها وبعدها ادخل رأس زبه وأخرجه مرتين أو ثلاث وهي تقول حمووووت....حمووووت...دخله...دخله... خليني احس بيه جوا فلم يتحمل الرجل كلام خالتي ادخل زبه مرة واحد وهنا أصبحت اسمع احلى الآهات اه اه اه اوف حبيبي ....نيكني... طفي ناري...بدي زبك في كسي وبقي قرابه 20دقيقه ولما رأها تعبت من نيك كسها قلبها على بطنها و رأيت طيزها كدت اجن من تلك الفتحه التي لونها بني فاتح والمؤخرة المستديرة و بصق على خرم طيزها و تفاجئت عندما دخل زبه بسهوله عرفت انها تتناك من طيزها وانا في قمة الإثارة )لاني اول مرة اشاهد الجنس بعيني وهناك فرق كبير بينها وبين مقاطع السكس( وهوا يدخل ويخرج بسرعه وهي تتاوة... نييييك....نييييك... بسرعه يا حبي....اسرع.... اسرع...خلاص اجى ظهري ....اهههه ...اسرع ....واخرج زبه بداء يطلق على طيزها منيه وشهقت اههههه.... ايوة كب حليبك على طيزي التعبانه....اهههه... بعد أن اكمل مازال زبه بين فلقتي طيزها وهي تمسك يديها و تمسح المني وتدهن به طيزها و زبه لم ارى امرأة بهذا الفجور والعهر وقام من عليها وأراد أن يخرج وباسها في بوقها بوسه وق****ا معادنا نهايه الاسبوع و ابتسمت فقط )وهي لازالت نائمة ع بطهنا (وخرج وانا اختئبت بينما خالتي منى قامت متثاقلة وتكاد تحمل رجليها و نزلت وانا اكملت استنماء حتى قذفت للمرة الثالثة وبعدها رجع لي عقلي كيف لرجل غريب ينيك عمتي وانا اشاهدة ومستمتع لكني قررت ان انيك ذلك الطيز الذي اثارني لحد الجنون