القبائلي
03-17-2018, 01:30 PM
يعتبر الجنس احدى اكثر المواضيع تداولا بين الناس في العالم ، فنجد من بين خمسة أشخاص، شخص واحد على الأقل يفكر فيه و يرغب في ممارسته.
و لكل منا قصته مع الجنس و كيف كانت بداياته في هذا العالم المليء بالرغبة و الشهوة و الراحة، و هذه قصتي مع الجنس و كيف دخلت إليه عن طريق الصدفة، و يالها من صدفة...
كنت لا أزال أدرس في الابتدائي و كنت تلميذا نشيطا و مجتهدا و كنت معروفا بسرعتي في الاستيعاب و الفهم، كنت أعيش حياة كل طفل صغير عادي، أدرس، ألعب، أأكل و أنام ههه
و إحدى الأشياء التي كنت أعشق فعلها هي مشاهدة التلفاز فقد كنت مولعا بشتى أنواع الأفلام و خصوصا أفلام الأكشن حيث لا طالما حلمت أن أصبح بنفس قوة أولئك الممثلين . كان لي ابن عم أكبر مني في السن كان بمقدوره أن يحضر الأفلام من الفيديو تك كونه تجاوز سن ال15 و كنا كل يوم نتفرج على أفلام الأكشن ثم نخلد إلى النوم، بالأحرى هذا ما ظننت أنه يفعل و لكن...
كان ابن عمي كلما اقترض فيلم أكشن يقترض فيلم إباحي و يخفيه عني، فكلما ذهبت لأنام كان يشغل الفلم و يمضي الليل كله معه... لا عجب فهو لا يستيقظ باكرا.
و في يوم من الأيام حدث ما لم أكن أتوقعه، خرج ابن عمي و نسي كاسيت التي تحتوي على الفلم الإباحي داخل المشغل.
و حين وصولي من المدرسة ذهبت جاريا نحو التلفاز لأرى أي فلم سنشاهده تلك الليلة و حين تشغيلي للفلم كانت المفاجئة !!
كان فيلما غريبا عما كنت أشاهده، حيث أن الممثلات و الممثلين كانوا كلهم عراة، شعرت بالرعب مما رأيته فقد كانت تلك المرة الأولى التي أرى فيها امرأة عارية ، أُشعل الفلم على لقطة أثارت في مزيجا من شعور الخوف و الحزن، كان الرجل يدخل بزبه الضخم في كس المرأة و كانت تصرخ بشدة، اعتقدت أنه يعذبها أو أن زبه عالق في كسها و لا يستطيع إخراجه هههه
تابعت تلك المشاهد الواحدة تلو الأخرى دون أن اعلم ما معنى كل هذا، و لم احس حتى بالوقت الذي يمر و أنا أمام التلفاز، و سمعت صوت الباب يدق في الخارج فأطفأت التلفاز و ذهبت بسرعة إلى غرفتي، و عند دخولي للغرفة أحسست بشيء غريب داخل سروالي، فقد كان هناك شيء لزج يخرج من زبي و كان حجم هذا الأخير قد ازداد بشكل لا يوصف و كان مؤلما نوعا ما... لم اكن اعلم ما يجري فقررت بعد أيام أن أسأل ابن عمي الذي كان خبيرا في الموضوع و صارحته بشأن الفيلم الذي وجدته، كان خائفا و غضب لمدة لأني دخلت غرفته دون استأذن و شاهدت الفيلم، و لكن بعد مدة جاء إلي و شرح لي كل شيء من تفاصيل جسم المرأة إلى غاية اللبن الذي خرج من زبي و كبر حجمه فجأة و كانت هذه بدايتي في عالم الجنس
مرت السنوات و صرت أدرس في المتوسطة ، و ابن عمي الذي علمني كل شيء بخصوص الجنس قد تزوج و صار يعيش في مكان آخر ، لكن قبل ذلك فقد علمني كيف أقوم بالعادة السرية كي أوقف الشهوة الجنسية كلما أحسست بالرغبة، فقد أصبحت مدمنا على مشاهدة أجسام النساء على التلفاز حتى لو لم تكن في أفلام إباحية...
دخلت المتوسطة و تعرفت على أشخاص جدد و مررت بتجارب لا تنسى ... و من بين أولئك الأشخاص "كاتيا" .
كانت كاتيا ابنة عمي غير أننا لم نتعرف إلا في ذلك الوقت ، حيث أنها كانت تسكن في مكان آخر و لم يتسنى لنا أن نتعرف .. كانت كاتيا تكبرني في السن بثلاث أو أربع سنوات ، كان جسمها متناسقا و سكسي، طيزها الضخمة لا يمكن غض البصر عنها و أثدائها المكتملة النمو كانت أشبه بوسائد هوائية ضخمة، و قوامها الرشيق و جسمها الرياضي أمر جعل منها إحدى أجمل الفتيات التي رأيتها في حياتي ، و شفتاها ... آآآآه من شفتاها ، كانتا دوما مبللتان حيث أنها تحب تمرير لسانها عليهما طول الوقت.
تعرفت على كاتيا أول مرة في الصف، حيث كنا في نفس الصف، و انتبهنا إلى تشابه أسماء عائلاتنا فتقربنا من بعضنا البعض.
في بداية علاقتنا كنا نتعامل مع بعض بلطف و رقة ، لكن سرعان ما اكتشفت أن ابنة عمي كاتيا أكبر شرموطة عرفتها، كانت مولعة بالجنس و الأفلام الإباحية مثلي لكن شهواتها تجاوزت كل تصوراتي، ما قد أثر حتى في نتائج دراستها و جعلها تعيد السنة عدة مرات و تطرد من مدرستها و جاءت بها الأقدار لتنتقل إلى المدرسة التي ادرس بها.
صارت كاتيا تستخدم عبارات جنسية في كلامها معي و كانت تقترب مني كثيرا لدرجة الالتصاق بي، ما أثار فيا تلك الشهوة الجنسية العارمة من جديد، حيث أنني تخليت عن متابعة الأفلام الإباحية و صارت كاتيا تأخذ كل تفكيري و زبي لا يقوم إلا لها ... فقررت أن انتقل إلى المرحلة القادمة ألا و هي نياكة كاتيا بأي طريقة ممكنة.
فأصبحت أتقرب منها بدوري أكثر فأكثر و كانت جرأتي كبيرة ، فتارة أقبلها على شفتانا السحريتان و تارة أضع يدي علي ثدييها و أحيانا أأخذ يدها على غفلة فأدخلها لتلمس زبي الذي يتوهج دائما لها و هي كانت تتقبل الأمر، و ذات يوم استسلمنا للأمر الواقع، فلم يبق لنا سوى أن نقوم بما أردنا دوما القيام به .. النياكة.
كانت العقبة الوحيدة أمامنا هي إيجاد مكان مناسب نأخذ فيه راحتنا ، استبعدنا فكرة النياكة في المنزل لأن كلينا يعيش في منطقة مكتظة و لا يمكن أن يحدث فيها شيء دون علم أحد، فجاءتني فكرة النياكة في المدرسة...
كانت الردهات التي ندرس فيها تغلق كليا عندما يحين وقت الغداء، و بما أن الردهات بعيدة عن باقي مرافق المدرسة فهي تبقى خالية تماما في تلك الفترة من اليوم، ما سيترك لنا ساعتين كاملتين لنقوم فيهما بما نشاء أنا و كاتيا..
قبلت كاتيا بالفكرة دون تردد و نفذنا الخطة: بعدما حان وقت خروج جميع التلاميذ و الأساتذة من الأقسام و الردهات ، ذهبنا مسرعين و اختبأنا في دورة مياه البنات إلى غاية أن سمعنا أبواب الردهات قد غلقت.
خرجنا من دورة المياه و ذهبنا إلى أبعد قسم ممكن أين لا يمكن لأحد أن يرانا من الخارج، و عند دخولنا، بدت كاتيا خجولة نوعا ما مما سنفعله، فبدأت أزيل عنها الخجل بمداعبتها و ملامستها و تقبيلها على شفتيها و عنقها و بدت مستمتعة منذ البداية فأطلقت العنان لآهات خفيفة أججتني بدوري ، فرٌحتٌ أرفعها و وضعتها فوق طاولة و جعلت قدميها تلتفان حولي و صرت أقبلها بشغف أكبر و قوة أكبر تارة على شفتيها و تارة على عنقها و بعد دقائق انتقلت الى صدرها، فنزعت عنها المأزر و من ثم الشيرت فكان لي أن أرى أمامي حمالات تكاد تنفجر من كبر ثدييها اللذان لا يطلبان سوى الخروج للعلن و استنشاق هواء الربيع المنعش، فما كان لي الا ال ألبي طلبهما ، فأخذتهما بين يداي و صرت أمصهما بشغف ، أشكر أفلام البورنو تبع ابن عمي التي علمتني كل هذه الأشياء، كنت أمص و ألعق ثديي كاتيا و هي بدورها تإن من اللذة و الشهوة و قد صار كلانا يتنفس بقوة و كانت دقات قلبينا سرعان ما تتسارع و تتسارع ... و الآن لم يتبقى سوى أن انزع عنها سروالها الضيق جدا حيث كانت تحب إظهار كل تفاصيل جسمها عبر لباسها الضيق، نزعت عنها السروال فكان لي أن أرى قدمين شديدا البياض ما يبن أنها كانت تحب الاعتناء بنفسها على عكس الكثيرات من سنها، و طبعا كانت لابسة كلوطة حمراء صغيرة يظهر البلل منها بشكل واضح ، حيث كانت كاتيا في قمة شهوتها ، فنزعت الكيلوطة عنها برقة و أنا مقترب جدا من ها فوجدت وراء الكيلوطة كسا منتفخا يميل لونه إلى لون عضويتي في المنتدى (هههه) ، و قد كان مبللا من الشهوة و صرت ألامس كس كاتيا المبلل وقد اجتذبتني نظافته و جعلتني ارغب في لحسه مثلما رأيت في الأفلام و لكن كاتيا رفضت ذلك كونها كانت خائفة من فض بكارتها، فكونها أصبحت مبللة كثيرا سيسهل بكثير وقوع ما لم تكن تريد وقوعه.
تقبلت الموضوع و سألتها عما تريد هي القيام به الآن فلم تتردد للحظة و طلبت مني أن أجلس مكانها على الطاولة، فجلست أنا بينما نزلت و نزعت بنطلوني و البوكسر بسرعة لتأخذ بين يديها و برفق زبي الذي كان متوهجا و متضخما عن آخره (لم يكن زبي كبيرا جدا فقد كنت في سن ال12 و كان زبي يقارب طوله ال13 سنتمتر ... لكنه كبر الآن، فلا قلق على ذلك هههه) أخذت كاتيا زبي المتضخم و الذي كان يوشك على إخراج لبنه ، بدأت تلعب به لوهلة بيديها و من ثم وضعته في فمها و راحت تلحس و تلحس بنهم و شهوة ما استثارني بشدة فأسرعت بأخذه منها و علمت إنني موشك على إخراج لبني، فطلبت مني ان انزله على يديها و لم يكن لدي الوقت لأفكر في سبب طلبها هذا و رحت انزله على يدها بكميات كبيرة جدا ما جعلني حتى افقد توازني و اضخ القليل منه على ثدييها.
و بعدما استعدت توازني، تفاجأت برأية كاتيا تبتلع كل المني الذي انزلته على يديها، و هذا شيء لم يسبق لي ان رأيته حتى في افلام البورنو التي كنت أشاهدها، فأخبرتني أن المني مفيد و له فوائد كثيرة ، لم أقتنع بذلك لكن كاتيا كانت مازالت شهوتها كبيرة.
استريحنا لبعض الوقت و عدنا الى نفس الشيء و قد رجع زبي الى هيجانه من جديد، لكن هذه المرة طلبت مني كاتيا ان احاول ايلاج قضيبي في طيزها و لكن برفق، و كانت طيزها نظيفة و شديدة البياض و فتحة شرجها كانت نظيفة و لونها وردي فاتح ، لم يكن لي سوى ان اقبل بذلك رغم عدم معرفتي بصعوبة الأمر ...
لكن المفاجأة كانت عندما اتخذت كاتيا وضعية الكلب و اظهرت لي طيزها ، فبدى خرم طيزها واسعا كفاية ليستوعب زبي بكل أريحية، فعلمت انها قد سبق لها و ان اتناكت في طيزها، لم اسألها عن ذلك و ادخلت زبي في طيزها بسرعة و كان الأمر رائعا حيث و بالرغم من انه واسع الا اني احسست بضيق في الداخل، ما أجج شعوري بالشهوة و جعلني أجن بطيز كاتيا ، استمررنا على تلك الحال لعدة دقائق الى ان افرغت لبني فيها و كانت مستمتعة بذلك .
و لم نحس بالوقت الذي يمر و حان وقت تهيئة انفسنا للعودة للصف دون ان يحس احد او يشك اننا في الواقع لم نخرج في وقت الغداء، لكننا تغذينا من بعضنا البعض، حيث اني شبعت من جسم اول فتاة انيكها في حياتي ، أما هي فقد شبعت من تناول لبني ههه
و منذ ذلك اليوم ، اعتدنا انا و كاتيا ان نعيد الكرة و ذلك دون ان يشعر احد . و قد تعاوننا طيلة السنوات التي امضيناها في المتوسطة ، حيث انني اساعدها في الدراسة كي لا ترسب من جديد أما هي فبدورها ساعدتني على تحسين قدراتي الجنسية و خصوصا تلك المتعلقة بإشباع رغبات الشريكة الجنسية، و الآن فهي متزوجة و لها بنت و ولد و لازلنا نتواصل أحيانا الا اننا لم نعد ننيك منذ ان تركنا المتوسطة. و كان ابن عمي هو الوحيد الذي يعلم بما كنت افعله مع كاتيا، و كانت المفاجئة عندما أخبرني أنه كان يمارس معها من قبل و أنهما كانا يمارسان الجنس الشرجي إلى أن إنتقل هو إلى الثانوية، و ضحكنا مطولا على هذه الصدفة و شكرنا كاتيا التي فتحت أمامنا أبواب عالم الجنس .
خرجت من المتوسطة و معي ذكريات لن انساها و انتقلت الى الثانوية و التي كانت مكانا منفردا بطبعه، يقال ان ذكريات الثانوية هي التي سنتذكرها دائما لغاية اصابتنا بلألزايمر هههه و هذه حكايتي مع "سارة" حبيبتي و معشوقتي طيلة سنوات الثانوي ...
كانت سارة إحدى زميلاتي في الصف في الثانوية، فتاة في نفس عمري، جسمها كان رياضيا حيث أنها تمارس الرياضة دون إنقطاع، من أول نظرة قد تبدو كأي فتاة أخرى، إلا أن من يتقرب منها أكثر سيكتشف كم هي إنسان مختلف و مليء بالمفاجئات. كنا جد قريبين من بعض حيث اننا كنا أذكى تلميذين في القسم، و كنا نمضي أوقاتا طويلة معا و نحن ندرس، و مع مرور الوقت أصبحنا جد قريبين من بعض و أخيرا إعترف كل منا بمشاعره تجاه الآخر و صرنا كبل.
في بداية علاقتنا لم يحدث شيء يستحق الحديث عنه، نتبادل الحديث مطولا و أحيانا نلتقي خارج أوقات الدراسة فنذهب للتجول في أماكن عامة، و استمرينا على هذا الحال إلى غاية عطلة الصيف، كنا كل يوم نتحدث على الهاتف، الى ان جاء يوم صرنا نتحدث عن الجنس و العلاقات الحميمية و عما يحبه كل منا، فتفاجأت بانفتاحها و صراحتها لي، حيث أنها لا طال ما رغبت في القيام بشيء معي، و أنها ترددت في قول ذلك أمامي خوفا من أن أنهي علاقتنا.
أخبرتها اني أيضا لاطال ما رغبت بتجربة شيء ما على أن نكون حذرين فيما سنقوم به (آآآه لو كانت تدري ما كنت أفعله مع كاتيا في المتوسطة)
فجاءت مباشرة في ذهني نفس الفكرة التي جاءتني عندما نكت كاتيا أول مرة، بما أنه لا مجال لنا أن ننيك في أي مكان، سنقوم بذلك في الثانوية.
بعد نهاية العطلة التقينا أخيرا، و قد أصبحت سارة تلبس تنانير قصيرة و أشياء خفيفة في الغالب، كل ذلك لكي تشير لي بالإسراع في القيام بذلك.
و جاء اليوم المنتظر أخيرا... كنا قد اتفقنا مسبقا أن نهرب من الحصص المسائية و قد وجدت مكانا مجاورا للأقسام إلا انه لا أحد يذهب إلى هناك، و طبقنا الفكرة و التقينا .
كانت سارة جد قلقة و شبه جاهلة بما سنفعله حيث انها لا تعرف الكثير عن الجنس في الواقع فهي تحس بشهوة جنسية لكنها لا تعلم ما العمل. طمأنتها و أخبرتها أني لن أقوم بشيء قد يؤذيها، و مع بضع القبلات و اللحس على شفتاها و عنقها استسلمت لي، نزعت عنها الشيرت كاملا و نزلت بسرعة ألحس ثدييها (ثدييها حجمهما عادي و متماسكان و حلماتهما بنيتان تميلان الى الوردي) كنت ألحس ثديا من جهة و ألعب بالثاني بيدي من جهة أخرى و أمرر يدي الثانية على جسمها و بشرتها الناعمة جدا و هي تتأوه و تإن ...
لأصل أخيرا إلى سروالها، حيث انزلته الى ركبتيها لأجد أمامي كيلوطة حمراء مبللة من شدة شهوتها، و قد ذكرتني بكاتيا أيام المتوسطة، نزعت لها كيلوطتها فأمسكت بيدي و قالت "أرجوك لا تفعل شيء نندم عليه ، أرجوك"
طمأنتها و قبلتها و من ثم عدت نزولا الى كسها، و هذه المرة لم تمانع، و عندما نزعت عنها الكيلوطة و جدت كس سارة مثلما تخيلته تماما ... أحمر و منتفخ و مبتل ، اقتربت منه و صرت ألحس فيه برقة و أسمع سارة تتأوه و تإن من الشهوة ، و ظللت ألحس فيه الى ان اطلقت سارة شهوتها و قد كانت تلك اول مرة لها فلم تقدر على تمالك نفسها و صرخت ، امسكت بفمها بسرعة و هدئتها و باركتها على أول مرة و كانت جد سعيدة و طلبت مني السماح لأنها صرخت.
أخذتها في حضني و صرت أقبلها و أمسح على كسها لآخذ ماء شهوتها، و تارة ألحسه أنا و تارة أضعه على فمها لتلحسه.
و من ثم نزعت سروالي و راحت تأخذ زبي بين يديها و تبوسو و تلحسو و تدخلو في بقها بنهم، فلم أتمالك نفسي و طلبت منها أن أحاول ادخاله من طيزها و بعد تردد قبلت.
رفعت رجليها على كتفي و وضعت القليل من الفازلين على خرم طيزها و على زبي و بدأت بالإيلاج ببطء ، كانت تإن من الألم و الشهوة و استطاعت تمالك نفسها هذه المرة في ان لا تصرخ، و بعد خمس دقائق تقريبا أصبح كامل زبي داخل طيزها (زبي طبعا كبر منذ المتوسطة بحوالي 5 سنتمترههه) و ظليت أنيك فيها و على هذا الشكل مدة عشر دقائق او أكثر الى غاية اطلاق لبني داخل طيزها و كانت جد راضية على ذلك و إحساس المني داخلها الذي احبته.
بعد ذلك قات تمص زبي لمدة ماراطونية 30 دقيقة او اكثر إلى غاية ان نزل لبني مرة ثانية و ذلك كان طريقة تشكرني بها على ما افعله لها.
و قد قمنا بنفس الشيء عدة مرات طوال ثلاث سنوات التي قضيناها في الثانوية إلى غاية الجامعة ، حيث افترقنا و لم نعد مع بعض.
و عند وصولي الى الجامعة قررت ان اتفرغ اكثر للدراسة على عكس المتوسطة و الثانوية، حيث اني ان لم اكن ذكيا لأغلقت ابواب الدراسة كلها علي. لكن الدراسة في الجامعة لم تمنعني ان التقي بنات شهوانيات و ترغبن في النياكة بكل الوسائل.
سأحكي لكم ذلك حينما أخرج منها هههه
و إلى ذلك الحين أتمنى أنكو تقدرو المجهود اللي أخذلي ياه كتابة هذا النص و اعلمو انه فعلا ما وقع لي و لكن قمت بتغيير الأسماء فقط.
زميلكم القبائلي.
و لكل منا قصته مع الجنس و كيف كانت بداياته في هذا العالم المليء بالرغبة و الشهوة و الراحة، و هذه قصتي مع الجنس و كيف دخلت إليه عن طريق الصدفة، و يالها من صدفة...
كنت لا أزال أدرس في الابتدائي و كنت تلميذا نشيطا و مجتهدا و كنت معروفا بسرعتي في الاستيعاب و الفهم، كنت أعيش حياة كل طفل صغير عادي، أدرس، ألعب، أأكل و أنام ههه
و إحدى الأشياء التي كنت أعشق فعلها هي مشاهدة التلفاز فقد كنت مولعا بشتى أنواع الأفلام و خصوصا أفلام الأكشن حيث لا طالما حلمت أن أصبح بنفس قوة أولئك الممثلين . كان لي ابن عم أكبر مني في السن كان بمقدوره أن يحضر الأفلام من الفيديو تك كونه تجاوز سن ال15 و كنا كل يوم نتفرج على أفلام الأكشن ثم نخلد إلى النوم، بالأحرى هذا ما ظننت أنه يفعل و لكن...
كان ابن عمي كلما اقترض فيلم أكشن يقترض فيلم إباحي و يخفيه عني، فكلما ذهبت لأنام كان يشغل الفلم و يمضي الليل كله معه... لا عجب فهو لا يستيقظ باكرا.
و في يوم من الأيام حدث ما لم أكن أتوقعه، خرج ابن عمي و نسي كاسيت التي تحتوي على الفلم الإباحي داخل المشغل.
و حين وصولي من المدرسة ذهبت جاريا نحو التلفاز لأرى أي فلم سنشاهده تلك الليلة و حين تشغيلي للفلم كانت المفاجئة !!
كان فيلما غريبا عما كنت أشاهده، حيث أن الممثلات و الممثلين كانوا كلهم عراة، شعرت بالرعب مما رأيته فقد كانت تلك المرة الأولى التي أرى فيها امرأة عارية ، أُشعل الفلم على لقطة أثارت في مزيجا من شعور الخوف و الحزن، كان الرجل يدخل بزبه الضخم في كس المرأة و كانت تصرخ بشدة، اعتقدت أنه يعذبها أو أن زبه عالق في كسها و لا يستطيع إخراجه هههه
تابعت تلك المشاهد الواحدة تلو الأخرى دون أن اعلم ما معنى كل هذا، و لم احس حتى بالوقت الذي يمر و أنا أمام التلفاز، و سمعت صوت الباب يدق في الخارج فأطفأت التلفاز و ذهبت بسرعة إلى غرفتي، و عند دخولي للغرفة أحسست بشيء غريب داخل سروالي، فقد كان هناك شيء لزج يخرج من زبي و كان حجم هذا الأخير قد ازداد بشكل لا يوصف و كان مؤلما نوعا ما... لم اكن اعلم ما يجري فقررت بعد أيام أن أسأل ابن عمي الذي كان خبيرا في الموضوع و صارحته بشأن الفيلم الذي وجدته، كان خائفا و غضب لمدة لأني دخلت غرفته دون استأذن و شاهدت الفيلم، و لكن بعد مدة جاء إلي و شرح لي كل شيء من تفاصيل جسم المرأة إلى غاية اللبن الذي خرج من زبي و كبر حجمه فجأة و كانت هذه بدايتي في عالم الجنس
مرت السنوات و صرت أدرس في المتوسطة ، و ابن عمي الذي علمني كل شيء بخصوص الجنس قد تزوج و صار يعيش في مكان آخر ، لكن قبل ذلك فقد علمني كيف أقوم بالعادة السرية كي أوقف الشهوة الجنسية كلما أحسست بالرغبة، فقد أصبحت مدمنا على مشاهدة أجسام النساء على التلفاز حتى لو لم تكن في أفلام إباحية...
دخلت المتوسطة و تعرفت على أشخاص جدد و مررت بتجارب لا تنسى ... و من بين أولئك الأشخاص "كاتيا" .
كانت كاتيا ابنة عمي غير أننا لم نتعرف إلا في ذلك الوقت ، حيث أنها كانت تسكن في مكان آخر و لم يتسنى لنا أن نتعرف .. كانت كاتيا تكبرني في السن بثلاث أو أربع سنوات ، كان جسمها متناسقا و سكسي، طيزها الضخمة لا يمكن غض البصر عنها و أثدائها المكتملة النمو كانت أشبه بوسائد هوائية ضخمة، و قوامها الرشيق و جسمها الرياضي أمر جعل منها إحدى أجمل الفتيات التي رأيتها في حياتي ، و شفتاها ... آآآآه من شفتاها ، كانتا دوما مبللتان حيث أنها تحب تمرير لسانها عليهما طول الوقت.
تعرفت على كاتيا أول مرة في الصف، حيث كنا في نفس الصف، و انتبهنا إلى تشابه أسماء عائلاتنا فتقربنا من بعضنا البعض.
في بداية علاقتنا كنا نتعامل مع بعض بلطف و رقة ، لكن سرعان ما اكتشفت أن ابنة عمي كاتيا أكبر شرموطة عرفتها، كانت مولعة بالجنس و الأفلام الإباحية مثلي لكن شهواتها تجاوزت كل تصوراتي، ما قد أثر حتى في نتائج دراستها و جعلها تعيد السنة عدة مرات و تطرد من مدرستها و جاءت بها الأقدار لتنتقل إلى المدرسة التي ادرس بها.
صارت كاتيا تستخدم عبارات جنسية في كلامها معي و كانت تقترب مني كثيرا لدرجة الالتصاق بي، ما أثار فيا تلك الشهوة الجنسية العارمة من جديد، حيث أنني تخليت عن متابعة الأفلام الإباحية و صارت كاتيا تأخذ كل تفكيري و زبي لا يقوم إلا لها ... فقررت أن انتقل إلى المرحلة القادمة ألا و هي نياكة كاتيا بأي طريقة ممكنة.
فأصبحت أتقرب منها بدوري أكثر فأكثر و كانت جرأتي كبيرة ، فتارة أقبلها على شفتانا السحريتان و تارة أضع يدي علي ثدييها و أحيانا أأخذ يدها على غفلة فأدخلها لتلمس زبي الذي يتوهج دائما لها و هي كانت تتقبل الأمر، و ذات يوم استسلمنا للأمر الواقع، فلم يبق لنا سوى أن نقوم بما أردنا دوما القيام به .. النياكة.
كانت العقبة الوحيدة أمامنا هي إيجاد مكان مناسب نأخذ فيه راحتنا ، استبعدنا فكرة النياكة في المنزل لأن كلينا يعيش في منطقة مكتظة و لا يمكن أن يحدث فيها شيء دون علم أحد، فجاءتني فكرة النياكة في المدرسة...
كانت الردهات التي ندرس فيها تغلق كليا عندما يحين وقت الغداء، و بما أن الردهات بعيدة عن باقي مرافق المدرسة فهي تبقى خالية تماما في تلك الفترة من اليوم، ما سيترك لنا ساعتين كاملتين لنقوم فيهما بما نشاء أنا و كاتيا..
قبلت كاتيا بالفكرة دون تردد و نفذنا الخطة: بعدما حان وقت خروج جميع التلاميذ و الأساتذة من الأقسام و الردهات ، ذهبنا مسرعين و اختبأنا في دورة مياه البنات إلى غاية أن سمعنا أبواب الردهات قد غلقت.
خرجنا من دورة المياه و ذهبنا إلى أبعد قسم ممكن أين لا يمكن لأحد أن يرانا من الخارج، و عند دخولنا، بدت كاتيا خجولة نوعا ما مما سنفعله، فبدأت أزيل عنها الخجل بمداعبتها و ملامستها و تقبيلها على شفتيها و عنقها و بدت مستمتعة منذ البداية فأطلقت العنان لآهات خفيفة أججتني بدوري ، فرٌحتٌ أرفعها و وضعتها فوق طاولة و جعلت قدميها تلتفان حولي و صرت أقبلها بشغف أكبر و قوة أكبر تارة على شفتيها و تارة على عنقها و بعد دقائق انتقلت الى صدرها، فنزعت عنها المأزر و من ثم الشيرت فكان لي أن أرى أمامي حمالات تكاد تنفجر من كبر ثدييها اللذان لا يطلبان سوى الخروج للعلن و استنشاق هواء الربيع المنعش، فما كان لي الا ال ألبي طلبهما ، فأخذتهما بين يداي و صرت أمصهما بشغف ، أشكر أفلام البورنو تبع ابن عمي التي علمتني كل هذه الأشياء، كنت أمص و ألعق ثديي كاتيا و هي بدورها تإن من اللذة و الشهوة و قد صار كلانا يتنفس بقوة و كانت دقات قلبينا سرعان ما تتسارع و تتسارع ... و الآن لم يتبقى سوى أن انزع عنها سروالها الضيق جدا حيث كانت تحب إظهار كل تفاصيل جسمها عبر لباسها الضيق، نزعت عنها السروال فكان لي أن أرى قدمين شديدا البياض ما يبن أنها كانت تحب الاعتناء بنفسها على عكس الكثيرات من سنها، و طبعا كانت لابسة كلوطة حمراء صغيرة يظهر البلل منها بشكل واضح ، حيث كانت كاتيا في قمة شهوتها ، فنزعت الكيلوطة عنها برقة و أنا مقترب جدا من ها فوجدت وراء الكيلوطة كسا منتفخا يميل لونه إلى لون عضويتي في المنتدى (هههه) ، و قد كان مبللا من الشهوة و صرت ألامس كس كاتيا المبلل وقد اجتذبتني نظافته و جعلتني ارغب في لحسه مثلما رأيت في الأفلام و لكن كاتيا رفضت ذلك كونها كانت خائفة من فض بكارتها، فكونها أصبحت مبللة كثيرا سيسهل بكثير وقوع ما لم تكن تريد وقوعه.
تقبلت الموضوع و سألتها عما تريد هي القيام به الآن فلم تتردد للحظة و طلبت مني أن أجلس مكانها على الطاولة، فجلست أنا بينما نزلت و نزعت بنطلوني و البوكسر بسرعة لتأخذ بين يديها و برفق زبي الذي كان متوهجا و متضخما عن آخره (لم يكن زبي كبيرا جدا فقد كنت في سن ال12 و كان زبي يقارب طوله ال13 سنتمتر ... لكنه كبر الآن، فلا قلق على ذلك هههه) أخذت كاتيا زبي المتضخم و الذي كان يوشك على إخراج لبنه ، بدأت تلعب به لوهلة بيديها و من ثم وضعته في فمها و راحت تلحس و تلحس بنهم و شهوة ما استثارني بشدة فأسرعت بأخذه منها و علمت إنني موشك على إخراج لبني، فطلبت مني ان انزله على يديها و لم يكن لدي الوقت لأفكر في سبب طلبها هذا و رحت انزله على يدها بكميات كبيرة جدا ما جعلني حتى افقد توازني و اضخ القليل منه على ثدييها.
و بعدما استعدت توازني، تفاجأت برأية كاتيا تبتلع كل المني الذي انزلته على يديها، و هذا شيء لم يسبق لي ان رأيته حتى في افلام البورنو التي كنت أشاهدها، فأخبرتني أن المني مفيد و له فوائد كثيرة ، لم أقتنع بذلك لكن كاتيا كانت مازالت شهوتها كبيرة.
استريحنا لبعض الوقت و عدنا الى نفس الشيء و قد رجع زبي الى هيجانه من جديد، لكن هذه المرة طلبت مني كاتيا ان احاول ايلاج قضيبي في طيزها و لكن برفق، و كانت طيزها نظيفة و شديدة البياض و فتحة شرجها كانت نظيفة و لونها وردي فاتح ، لم يكن لي سوى ان اقبل بذلك رغم عدم معرفتي بصعوبة الأمر ...
لكن المفاجأة كانت عندما اتخذت كاتيا وضعية الكلب و اظهرت لي طيزها ، فبدى خرم طيزها واسعا كفاية ليستوعب زبي بكل أريحية، فعلمت انها قد سبق لها و ان اتناكت في طيزها، لم اسألها عن ذلك و ادخلت زبي في طيزها بسرعة و كان الأمر رائعا حيث و بالرغم من انه واسع الا اني احسست بضيق في الداخل، ما أجج شعوري بالشهوة و جعلني أجن بطيز كاتيا ، استمررنا على تلك الحال لعدة دقائق الى ان افرغت لبني فيها و كانت مستمتعة بذلك .
و لم نحس بالوقت الذي يمر و حان وقت تهيئة انفسنا للعودة للصف دون ان يحس احد او يشك اننا في الواقع لم نخرج في وقت الغداء، لكننا تغذينا من بعضنا البعض، حيث اني شبعت من جسم اول فتاة انيكها في حياتي ، أما هي فقد شبعت من تناول لبني ههه
و منذ ذلك اليوم ، اعتدنا انا و كاتيا ان نعيد الكرة و ذلك دون ان يشعر احد . و قد تعاوننا طيلة السنوات التي امضيناها في المتوسطة ، حيث انني اساعدها في الدراسة كي لا ترسب من جديد أما هي فبدورها ساعدتني على تحسين قدراتي الجنسية و خصوصا تلك المتعلقة بإشباع رغبات الشريكة الجنسية، و الآن فهي متزوجة و لها بنت و ولد و لازلنا نتواصل أحيانا الا اننا لم نعد ننيك منذ ان تركنا المتوسطة. و كان ابن عمي هو الوحيد الذي يعلم بما كنت افعله مع كاتيا، و كانت المفاجئة عندما أخبرني أنه كان يمارس معها من قبل و أنهما كانا يمارسان الجنس الشرجي إلى أن إنتقل هو إلى الثانوية، و ضحكنا مطولا على هذه الصدفة و شكرنا كاتيا التي فتحت أمامنا أبواب عالم الجنس .
خرجت من المتوسطة و معي ذكريات لن انساها و انتقلت الى الثانوية و التي كانت مكانا منفردا بطبعه، يقال ان ذكريات الثانوية هي التي سنتذكرها دائما لغاية اصابتنا بلألزايمر هههه و هذه حكايتي مع "سارة" حبيبتي و معشوقتي طيلة سنوات الثانوي ...
كانت سارة إحدى زميلاتي في الصف في الثانوية، فتاة في نفس عمري، جسمها كان رياضيا حيث أنها تمارس الرياضة دون إنقطاع، من أول نظرة قد تبدو كأي فتاة أخرى، إلا أن من يتقرب منها أكثر سيكتشف كم هي إنسان مختلف و مليء بالمفاجئات. كنا جد قريبين من بعض حيث اننا كنا أذكى تلميذين في القسم، و كنا نمضي أوقاتا طويلة معا و نحن ندرس، و مع مرور الوقت أصبحنا جد قريبين من بعض و أخيرا إعترف كل منا بمشاعره تجاه الآخر و صرنا كبل.
في بداية علاقتنا لم يحدث شيء يستحق الحديث عنه، نتبادل الحديث مطولا و أحيانا نلتقي خارج أوقات الدراسة فنذهب للتجول في أماكن عامة، و استمرينا على هذا الحال إلى غاية عطلة الصيف، كنا كل يوم نتحدث على الهاتف، الى ان جاء يوم صرنا نتحدث عن الجنس و العلاقات الحميمية و عما يحبه كل منا، فتفاجأت بانفتاحها و صراحتها لي، حيث أنها لا طال ما رغبت في القيام بشيء معي، و أنها ترددت في قول ذلك أمامي خوفا من أن أنهي علاقتنا.
أخبرتها اني أيضا لاطال ما رغبت بتجربة شيء ما على أن نكون حذرين فيما سنقوم به (آآآه لو كانت تدري ما كنت أفعله مع كاتيا في المتوسطة)
فجاءت مباشرة في ذهني نفس الفكرة التي جاءتني عندما نكت كاتيا أول مرة، بما أنه لا مجال لنا أن ننيك في أي مكان، سنقوم بذلك في الثانوية.
بعد نهاية العطلة التقينا أخيرا، و قد أصبحت سارة تلبس تنانير قصيرة و أشياء خفيفة في الغالب، كل ذلك لكي تشير لي بالإسراع في القيام بذلك.
و جاء اليوم المنتظر أخيرا... كنا قد اتفقنا مسبقا أن نهرب من الحصص المسائية و قد وجدت مكانا مجاورا للأقسام إلا انه لا أحد يذهب إلى هناك، و طبقنا الفكرة و التقينا .
كانت سارة جد قلقة و شبه جاهلة بما سنفعله حيث انها لا تعرف الكثير عن الجنس في الواقع فهي تحس بشهوة جنسية لكنها لا تعلم ما العمل. طمأنتها و أخبرتها أني لن أقوم بشيء قد يؤذيها، و مع بضع القبلات و اللحس على شفتاها و عنقها استسلمت لي، نزعت عنها الشيرت كاملا و نزلت بسرعة ألحس ثدييها (ثدييها حجمهما عادي و متماسكان و حلماتهما بنيتان تميلان الى الوردي) كنت ألحس ثديا من جهة و ألعب بالثاني بيدي من جهة أخرى و أمرر يدي الثانية على جسمها و بشرتها الناعمة جدا و هي تتأوه و تإن ...
لأصل أخيرا إلى سروالها، حيث انزلته الى ركبتيها لأجد أمامي كيلوطة حمراء مبللة من شدة شهوتها، و قد ذكرتني بكاتيا أيام المتوسطة، نزعت لها كيلوطتها فأمسكت بيدي و قالت "أرجوك لا تفعل شيء نندم عليه ، أرجوك"
طمأنتها و قبلتها و من ثم عدت نزولا الى كسها، و هذه المرة لم تمانع، و عندما نزعت عنها الكيلوطة و جدت كس سارة مثلما تخيلته تماما ... أحمر و منتفخ و مبتل ، اقتربت منه و صرت ألحس فيه برقة و أسمع سارة تتأوه و تإن من الشهوة ، و ظللت ألحس فيه الى ان اطلقت سارة شهوتها و قد كانت تلك اول مرة لها فلم تقدر على تمالك نفسها و صرخت ، امسكت بفمها بسرعة و هدئتها و باركتها على أول مرة و كانت جد سعيدة و طلبت مني السماح لأنها صرخت.
أخذتها في حضني و صرت أقبلها و أمسح على كسها لآخذ ماء شهوتها، و تارة ألحسه أنا و تارة أضعه على فمها لتلحسه.
و من ثم نزعت سروالي و راحت تأخذ زبي بين يديها و تبوسو و تلحسو و تدخلو في بقها بنهم، فلم أتمالك نفسي و طلبت منها أن أحاول ادخاله من طيزها و بعد تردد قبلت.
رفعت رجليها على كتفي و وضعت القليل من الفازلين على خرم طيزها و على زبي و بدأت بالإيلاج ببطء ، كانت تإن من الألم و الشهوة و استطاعت تمالك نفسها هذه المرة في ان لا تصرخ، و بعد خمس دقائق تقريبا أصبح كامل زبي داخل طيزها (زبي طبعا كبر منذ المتوسطة بحوالي 5 سنتمترههه) و ظليت أنيك فيها و على هذا الشكل مدة عشر دقائق او أكثر الى غاية اطلاق لبني داخل طيزها و كانت جد راضية على ذلك و إحساس المني داخلها الذي احبته.
بعد ذلك قات تمص زبي لمدة ماراطونية 30 دقيقة او اكثر إلى غاية ان نزل لبني مرة ثانية و ذلك كان طريقة تشكرني بها على ما افعله لها.
و قد قمنا بنفس الشيء عدة مرات طوال ثلاث سنوات التي قضيناها في الثانوية إلى غاية الجامعة ، حيث افترقنا و لم نعد مع بعض.
و عند وصولي الى الجامعة قررت ان اتفرغ اكثر للدراسة على عكس المتوسطة و الثانوية، حيث اني ان لم اكن ذكيا لأغلقت ابواب الدراسة كلها علي. لكن الدراسة في الجامعة لم تمنعني ان التقي بنات شهوانيات و ترغبن في النياكة بكل الوسائل.
سأحكي لكم ذلك حينما أخرج منها هههه
و إلى ذلك الحين أتمنى أنكو تقدرو المجهود اللي أخذلي ياه كتابة هذا النص و اعلمو انه فعلا ما وقع لي و لكن قمت بتغيير الأسماء فقط.
زميلكم القبائلي.