Famlat dz
06-29-2019, 12:45 PM
هذا القصة حقيقة وكانت سبب في جعلي بنوتي ديوث
بعرفكم على نفسي اسمي امين عمري هلا 25 من الجزائر واسمي البنوتي مينا اختي منى عمرها 21 تعمل ممرضة في المستشفى وامي سعاد 47 سنة مطلقة وتعمل خياطة
القصة تبدي من عام يعني لما بدأت منى تربص ممرضة بالمعهد لي تدرس بيه وكان بمحافظة بعيدة سعني لازم تقعد بالمعهد حتى تكمل دراستها اوصفلكم اختي متوسطة الطول بيضاء زي الحليب جسمها متناسق وطيزها كبيرة مدورة مع بزاز زي التفاح
المهم اختي كانت تجلس بالمعهد طوال الاسبوع الى غاية نهاية الاسبوع تأتي للمنزل يومين وتعود للمعهد وامي منشغلة بمحلها للخياطة وانا بالعمل يعني مو حد فاضي للأخر واحنا على هذا المنوال طوال العام ومنى لما كانت تأتي زي اي بنت يعني كل شيء عادي الى غاية ماكملت تربصها وراحت تعمل بالمشفى اصبحت تعمل بالليل كثير وتبدل سلوكها اصبحت ماتريد تقعد بالبيت وحتى طريقت كلامها تبدلت اصبحت تشك كثير خصوصا بلباسها عملت مدة ثلاث اشهر بالمناوبة اللليلية الى غاية يوم نست هاتفها بالبيت وانا اخذني شوي فضول اشوف فيه فبديت اتصفح الفيسبوك تبعها وجدت كلام مع بنات شوي سكسي لكن لفت انتباهي دردرشة مع واحد كان بيعمل معاها بالمشفى فبديت اقرأ وجدت مواعيد ومحادثات جنسية كثيرة اخرها لما قالت له ان طيزها عم توجعها والمها كثير وماتريد بطيزها ثاني فقالها انو راح بيكون رقيق معاها المرة القادمة والموعد كان تلك الليلة وبالمسا لما كانت ذاهبة للمشفى كانت راح تاخذ معاها جي سترينغ وما وجدتو بملابسها وانا كنت لابسه فقامت عاملة ضجة بالبيت وقالت لماما انو ملابسها عم تختفي هدأتها ماما شوي لغاية ما جمعت اشياءها وراحت وانا كل تفكيري عم شو راح يصير بالليل يعني اختي هلا نايمة وزبر بطيزها فقررت بالصبح لما تيجي راح اقول لماما ووريها دردشة وتشوفها بالصبح لما جات كانت ماما بالمحل دخلت منى نامت وبالمسا تروح كعادتها ستنيت بعد ماجات ماما وبديت اقولها انو منى مو على بعضها وتكلم شباب فقامت ماما تعيط وليش تظلم اختك وكلام فقلتلها انو شفت رسائل مع حبيبها وراح جيب هاتفها عشان تشوف شو عم يصرا فقمت اخذت هاتفها بالقوة وسلمتو لماما عشان تشوفو وهنا كانت المفاجأة لما وريتها المحادثة
المهم بعد ماشافتها قامت تنهر فيها وتصرخ عليها ومنى تبكي وتطلب في سماحها بعدين ماما قاتلها انا غضبانة منك لن اسامحك فقامت اختي لبيتها تبكي وما حبت تتكلم علي بالصبح ماتركتها ماما تروح للمشفى وزعلت منها قعدت متخاصم مع منى مدة اسبوع لغاية ما ماما قالت لها لن اتكلم معاك مجددا حتى تتصالحي مع اخوك فجاءت لي تطلب مني المسامحة وانها غلطت فواجهتها بالكلام لي قالتو لحبيب طيزها وبحثها المستمر بالمواقع الإباحية فقالت ان بنت عمي لما كانت بتدرس عندنا كانو بالليل يمارس الجنس الهاتفي مقابل رصيد وانها هي من شجعتها عشان حبيبها يفشخها وبعدين ادمنت العادة السرية واصبحت تنيك بالهاتف ويتبادلو الزبائن عشان رصيد وحكت لي انو ماما قالت لها انها راح تاخذها لطبيبة نساء عشان تكشف عن عذريتها فقلت لها انها ماتخاف وفي دماغي انها مفشوخة من طيزها فقط ولكن صدمتني لما قالت انها مفتوحة من الجهتين انا هون اتصدمت كثير لاني عرفت انو اختي شرموطة ولما قلتها كيف هذا اصبحت تبكي بكاء هستيري وتقولي بلييييز ماما راح تقتلني وتترجاني عشان بدل رأي ماما وما تكشف عليها هون. جلست على سريري وقعدت بجنبي اهدأ فيها عشان اعرف التفاصيل فقلت لها متى حدث هذا فقالت بعيد فالنتاين السابق لما كانت بنت عمي كانت متفقة مع حبيبها تجيبو لبيتنا عشان ينيكها وهي تحرس عليهم بس جا هو وصاحبو وبنت عمي قالت لها انو عندهم فلوس خليه يلعب بطيزك شوي وبعد إصرار من بنت عمي وافقت منى ومارست معاه واصبحت تدمن نيك الطيز لحين جا نهار اخذوهم لنزل عشان يتناكو كعادتهم وهون فتحولهم اكساسهم فقالت اني بكيت كثير بس بنت عمي اقنعتها مجددا عشان يبقو يمارسو مقابل ألبسة وهدايا وبلحظة ذي انا كنت محضن منى وحاطط يدي على بزها بعدين قتلها انو راح غير رأي ماما عشان متنفضحيش بس توعديني راح توقفي شرمطتك فقامت تقسم انو راح تتوب وتخلص من النيك بس لما كملت الحكي قعدت اتلمس في بزازها وهي مو واعية بعدين جاءت فكرة جهنمية فقلت كيف غرباء رسلتيلهم بزازك وانا اخوكي ماشفتو فرفضت بالبدء بس لما هددتها اني اقول لماما رضخت للأمر وقامت طلعت البودي وهون شفت اجمل بزاز بزاز مدور زي التفاح وابيض مع حلمات بنية واقفة وكبيرة تلمستهم شوي واتفقنا انو راح غير رأي ماما بس كل يوم راح ألمس بزازك فوافقت عشان متعرفش ماما
لما خرجت من بيتي قعدت اكلم ماما واقولها انها صغيرة وما يلزم نعاتبها عن غلطها عشان ما تتعقد نفسيا واكيد انو مراح تكرر فعلتها بعدين استدعتها ماما عشان ننصحها وعاتبناها كثير عشان عملها وأنها هي الضحية وفرحت ماما كثير لما شفتنا تصالحنا بس بعد ماقنعت ماما بجهد كبير عشان ماتكشف عليها وإذا استدعى الأمر راح اديها أنا أكشف عليها بس ماما أقتنعت انو لي حدث غلطة ومرتوقعدت بشكل يومي بلمسهم لما تكون ذاهبة للمشفى بس رأي اختي كان مغاير وقالت انو لي نعملو غلط وجاءتها فكرة انو راح تعرفني بصديقتها عشان اصبح حبيبها ونتوقف عن شو نعمل بالأول ماوافقت بس شرطت عليها شرط انو راح مانخبي شو نعمل على بعض بحكم أننا تقربنا كثير في تلك الفترة فقالت موافقة واصبحت حبيب صديقتها وأختي منى كانت دائما بتجيبها لمنزلنا مقابل صمتي وماكانت تخبي علي شيء لحين صارحتني انها معجبة بزميلها وهو بينوي يخطبها فسألت أمال حبيبتي فقالت انو بيحب منى وماراح تلقى أحسن منو بس دا كان فخ عشان ينيكها بموافقتي لأنو منى كانت دائما هايجة وتتفرج سكس بس أنا ما فهمت انهم بيستغبوني مر اسبوع فقلت لمنى إمتى حبيبك بيجي يخطبك فقالت أنها هي مارضيت عشان تعرفو كويس ومابيكون مشاكل بعد الجواز ومنى أقنعتني بهاذ العبارة وأنا كنت موافق لأنو كل همي علاقتي بأمال ماتنقطع وأبقى أحسس عليها بس هوما كان خططهم منى تبقى شرموطة المشفى وأمال تتناك حتى أتجوزها وفضلت منى بعلاقتها لثلاثة أشهر لحين مسكتني بالجرم المشهود واصبحت تبتزني
...... يتبع
بعرفكم على نفسي اسمي امين عمري هلا 25 من الجزائر واسمي البنوتي مينا اختي منى عمرها 21 تعمل ممرضة في المستشفى وامي سعاد 47 سنة مطلقة وتعمل خياطة
القصة تبدي من عام يعني لما بدأت منى تربص ممرضة بالمعهد لي تدرس بيه وكان بمحافظة بعيدة سعني لازم تقعد بالمعهد حتى تكمل دراستها اوصفلكم اختي متوسطة الطول بيضاء زي الحليب جسمها متناسق وطيزها كبيرة مدورة مع بزاز زي التفاح
المهم اختي كانت تجلس بالمعهد طوال الاسبوع الى غاية نهاية الاسبوع تأتي للمنزل يومين وتعود للمعهد وامي منشغلة بمحلها للخياطة وانا بالعمل يعني مو حد فاضي للأخر واحنا على هذا المنوال طوال العام ومنى لما كانت تأتي زي اي بنت يعني كل شيء عادي الى غاية ماكملت تربصها وراحت تعمل بالمشفى اصبحت تعمل بالليل كثير وتبدل سلوكها اصبحت ماتريد تقعد بالبيت وحتى طريقت كلامها تبدلت اصبحت تشك كثير خصوصا بلباسها عملت مدة ثلاث اشهر بالمناوبة اللليلية الى غاية يوم نست هاتفها بالبيت وانا اخذني شوي فضول اشوف فيه فبديت اتصفح الفيسبوك تبعها وجدت كلام مع بنات شوي سكسي لكن لفت انتباهي دردرشة مع واحد كان بيعمل معاها بالمشفى فبديت اقرأ وجدت مواعيد ومحادثات جنسية كثيرة اخرها لما قالت له ان طيزها عم توجعها والمها كثير وماتريد بطيزها ثاني فقالها انو راح بيكون رقيق معاها المرة القادمة والموعد كان تلك الليلة وبالمسا لما كانت ذاهبة للمشفى كانت راح تاخذ معاها جي سترينغ وما وجدتو بملابسها وانا كنت لابسه فقامت عاملة ضجة بالبيت وقالت لماما انو ملابسها عم تختفي هدأتها ماما شوي لغاية ما جمعت اشياءها وراحت وانا كل تفكيري عم شو راح يصير بالليل يعني اختي هلا نايمة وزبر بطيزها فقررت بالصبح لما تيجي راح اقول لماما ووريها دردشة وتشوفها بالصبح لما جات كانت ماما بالمحل دخلت منى نامت وبالمسا تروح كعادتها ستنيت بعد ماجات ماما وبديت اقولها انو منى مو على بعضها وتكلم شباب فقامت ماما تعيط وليش تظلم اختك وكلام فقلتلها انو شفت رسائل مع حبيبها وراح جيب هاتفها عشان تشوف شو عم يصرا فقمت اخذت هاتفها بالقوة وسلمتو لماما عشان تشوفو وهنا كانت المفاجأة لما وريتها المحادثة
المهم بعد ماشافتها قامت تنهر فيها وتصرخ عليها ومنى تبكي وتطلب في سماحها بعدين ماما قاتلها انا غضبانة منك لن اسامحك فقامت اختي لبيتها تبكي وما حبت تتكلم علي بالصبح ماتركتها ماما تروح للمشفى وزعلت منها قعدت متخاصم مع منى مدة اسبوع لغاية ما ماما قالت لها لن اتكلم معاك مجددا حتى تتصالحي مع اخوك فجاءت لي تطلب مني المسامحة وانها غلطت فواجهتها بالكلام لي قالتو لحبيب طيزها وبحثها المستمر بالمواقع الإباحية فقالت ان بنت عمي لما كانت بتدرس عندنا كانو بالليل يمارس الجنس الهاتفي مقابل رصيد وانها هي من شجعتها عشان حبيبها يفشخها وبعدين ادمنت العادة السرية واصبحت تنيك بالهاتف ويتبادلو الزبائن عشان رصيد وحكت لي انو ماما قالت لها انها راح تاخذها لطبيبة نساء عشان تكشف عن عذريتها فقلت لها انها ماتخاف وفي دماغي انها مفشوخة من طيزها فقط ولكن صدمتني لما قالت انها مفتوحة من الجهتين انا هون اتصدمت كثير لاني عرفت انو اختي شرموطة ولما قلتها كيف هذا اصبحت تبكي بكاء هستيري وتقولي بلييييز ماما راح تقتلني وتترجاني عشان بدل رأي ماما وما تكشف عليها هون. جلست على سريري وقعدت بجنبي اهدأ فيها عشان اعرف التفاصيل فقلت لها متى حدث هذا فقالت بعيد فالنتاين السابق لما كانت بنت عمي كانت متفقة مع حبيبها تجيبو لبيتنا عشان ينيكها وهي تحرس عليهم بس جا هو وصاحبو وبنت عمي قالت لها انو عندهم فلوس خليه يلعب بطيزك شوي وبعد إصرار من بنت عمي وافقت منى ومارست معاه واصبحت تدمن نيك الطيز لحين جا نهار اخذوهم لنزل عشان يتناكو كعادتهم وهون فتحولهم اكساسهم فقالت اني بكيت كثير بس بنت عمي اقنعتها مجددا عشان يبقو يمارسو مقابل ألبسة وهدايا وبلحظة ذي انا كنت محضن منى وحاطط يدي على بزها بعدين قتلها انو راح غير رأي ماما عشان متنفضحيش بس توعديني راح توقفي شرمطتك فقامت تقسم انو راح تتوب وتخلص من النيك بس لما كملت الحكي قعدت اتلمس في بزازها وهي مو واعية بعدين جاءت فكرة جهنمية فقلت كيف غرباء رسلتيلهم بزازك وانا اخوكي ماشفتو فرفضت بالبدء بس لما هددتها اني اقول لماما رضخت للأمر وقامت طلعت البودي وهون شفت اجمل بزاز بزاز مدور زي التفاح وابيض مع حلمات بنية واقفة وكبيرة تلمستهم شوي واتفقنا انو راح غير رأي ماما بس كل يوم راح ألمس بزازك فوافقت عشان متعرفش ماما
لما خرجت من بيتي قعدت اكلم ماما واقولها انها صغيرة وما يلزم نعاتبها عن غلطها عشان ما تتعقد نفسيا واكيد انو مراح تكرر فعلتها بعدين استدعتها ماما عشان ننصحها وعاتبناها كثير عشان عملها وأنها هي الضحية وفرحت ماما كثير لما شفتنا تصالحنا بس بعد ماقنعت ماما بجهد كبير عشان ماتكشف عليها وإذا استدعى الأمر راح اديها أنا أكشف عليها بس ماما أقتنعت انو لي حدث غلطة ومرتوقعدت بشكل يومي بلمسهم لما تكون ذاهبة للمشفى بس رأي اختي كان مغاير وقالت انو لي نعملو غلط وجاءتها فكرة انو راح تعرفني بصديقتها عشان اصبح حبيبها ونتوقف عن شو نعمل بالأول ماوافقت بس شرطت عليها شرط انو راح مانخبي شو نعمل على بعض بحكم أننا تقربنا كثير في تلك الفترة فقالت موافقة واصبحت حبيب صديقتها وأختي منى كانت دائما بتجيبها لمنزلنا مقابل صمتي وماكانت تخبي علي شيء لحين صارحتني انها معجبة بزميلها وهو بينوي يخطبها فسألت أمال حبيبتي فقالت انو بيحب منى وماراح تلقى أحسن منو بس دا كان فخ عشان ينيكها بموافقتي لأنو منى كانت دائما هايجة وتتفرج سكس بس أنا ما فهمت انهم بيستغبوني مر اسبوع فقلت لمنى إمتى حبيبك بيجي يخطبك فقالت أنها هي مارضيت عشان تعرفو كويس ومابيكون مشاكل بعد الجواز ومنى أقنعتني بهاذ العبارة وأنا كنت موافق لأنو كل همي علاقتي بأمال ماتنقطع وأبقى أحسس عليها بس هوما كان خططهم منى تبقى شرموطة المشفى وأمال تتناك حتى أتجوزها وفضلت منى بعلاقتها لثلاثة أشهر لحين مسكتني بالجرم المشهود واصبحت تبتزني
...... يتبع