مجيدة الحديدى
06-18-2019, 10:04 AM
مجيدة الحديدى سيدة مصرية توفى عنها زوجها وهى فى الأربعينيات من عمرها وكانت فى أوج جمالها وعنفوان أنوثتها وشدةنشاطها الجنسى وذلك لطبيعة جسدها الاسمر وحاولت أن تنسى جسدها وتعيش كأرملةتعكف على تربية أبنائها
ولكن سرعان مااستسلمت لثوران شهوة جسدها ولاسيما أنها كانت مطمعا للصغير والكبير من حولها فى مجال عملها حيث أنها تعمل مدرسة باحدى مدارس دمياط الصناعية فلا شك أنها تتعرض يوميا للمضايقات الجسدية واللفظية من طلابها وأ****ها من المعلمين واستسلمت لأحد أ****ها الذى كان ليل نهار يحاول بشتى الطرق أن يصل لهذا الجسد الجميل عن طريق الثناء على مسامعها بالغزل أو تقديم الهدايا العينية أو النقدية لها فى محاولة منه للايقاع بها فى عالم الجنس مرة أخرى ونجحت مساعيه فى ذلك ففى يوم من أيام العطلة الصيفية عرض عليها أن يصحبها الا احدى النوادى الشهيرة لتناول كوب من القهوة وسرعان مااستجابت له وذهبا سويا فى سيارته الخاصة وفى الطريق أخذا يتبادلا الحديث وهو فى قمة تركيزه على صدرها المثير الذى كاد أن يظهر من خلف الملابس من شدة انتصاب ثدييها وفى منطقة هادئة خالية من المارة توقف بالسيارة معللا بذلك أن هناك عطل وأخذ يتقرب منها وهى تحاول أن تبتعد عنه الا أن جذبها عنوة واندفع يدغدغ شفتيها بالقبلات الحارة حاولت فى بادئ الأمر أن تصد تلك الهجمة الشرسة على شفتيها ولكن لم تستطع وسرعان ما انفجرت شهوته بداخله فأخذ يقبل صدرها بقوة الا أن نجح فى استثارتها وبدأت تستجيب معه فى تبادل القبلات والأحضان الدافئة الساخنة
وحاول ينزال الجيبة لكنها رفضت وقاومته الا ان قام بشل حركتها بالقوة وانزال الجيبة ومن ثم الكلوت وافترس كسها الممحون لمدة ساعتين متواصلتين واستسلمت هى له حيث انها بدأت فى التأوه من شدة المتعة وقام بجماعها ثلاث مرات متواصلة ثم قام عنها وهى فى قمة الرعشة الجنسية ثم ذهبا سويا الى النادى لتناول القهوة وما ان جلسا سويا على الطاولة الا وقد قام من مكانه وسحبها بقوة الى دورةا لمياه وظلا سويا لمدة نصف الساعة جالسا هو على مكان التبول ووجهه للحائط وهى من فوقه وظهرها للحائط وقام بدك حصون كسها الممحون مرتين متتاليتين ثم قام عنها وأخذت هى ملابسها وعندما هما بالخروج رأهما احدى الطلبة العاملين بالنادى
وسنسرد لكم بعد ذلك فى الحلقة القادمة ما فعله ذلك الطالب معها كى ترضى أن تكون فريسته فى السرير
ولكن سرعان مااستسلمت لثوران شهوة جسدها ولاسيما أنها كانت مطمعا للصغير والكبير من حولها فى مجال عملها حيث أنها تعمل مدرسة باحدى مدارس دمياط الصناعية فلا شك أنها تتعرض يوميا للمضايقات الجسدية واللفظية من طلابها وأ****ها من المعلمين واستسلمت لأحد أ****ها الذى كان ليل نهار يحاول بشتى الطرق أن يصل لهذا الجسد الجميل عن طريق الثناء على مسامعها بالغزل أو تقديم الهدايا العينية أو النقدية لها فى محاولة منه للايقاع بها فى عالم الجنس مرة أخرى ونجحت مساعيه فى ذلك ففى يوم من أيام العطلة الصيفية عرض عليها أن يصحبها الا احدى النوادى الشهيرة لتناول كوب من القهوة وسرعان مااستجابت له وذهبا سويا فى سيارته الخاصة وفى الطريق أخذا يتبادلا الحديث وهو فى قمة تركيزه على صدرها المثير الذى كاد أن يظهر من خلف الملابس من شدة انتصاب ثدييها وفى منطقة هادئة خالية من المارة توقف بالسيارة معللا بذلك أن هناك عطل وأخذ يتقرب منها وهى تحاول أن تبتعد عنه الا أن جذبها عنوة واندفع يدغدغ شفتيها بالقبلات الحارة حاولت فى بادئ الأمر أن تصد تلك الهجمة الشرسة على شفتيها ولكن لم تستطع وسرعان ما انفجرت شهوته بداخله فأخذ يقبل صدرها بقوة الا أن نجح فى استثارتها وبدأت تستجيب معه فى تبادل القبلات والأحضان الدافئة الساخنة
وحاول ينزال الجيبة لكنها رفضت وقاومته الا ان قام بشل حركتها بالقوة وانزال الجيبة ومن ثم الكلوت وافترس كسها الممحون لمدة ساعتين متواصلتين واستسلمت هى له حيث انها بدأت فى التأوه من شدة المتعة وقام بجماعها ثلاث مرات متواصلة ثم قام عنها وهى فى قمة الرعشة الجنسية ثم ذهبا سويا الى النادى لتناول القهوة وما ان جلسا سويا على الطاولة الا وقد قام من مكانه وسحبها بقوة الى دورةا لمياه وظلا سويا لمدة نصف الساعة جالسا هو على مكان التبول ووجهه للحائط وهى من فوقه وظهرها للحائط وقام بدك حصون كسها الممحون مرتين متتاليتين ثم قام عنها وأخذت هى ملابسها وعندما هما بالخروج رأهما احدى الطلبة العاملين بالنادى
وسنسرد لكم بعد ذلك فى الحلقة القادمة ما فعله ذلك الطالب معها كى ترضى أن تكون فريسته فى السرير