Lili lola2
03-07-2019, 08:09 AM
الجزء الأول نعم تمنيت ان يكون بداخلي
أبطال القصة
لي لي 25 عاما ، ميدو 26 عاما
لم أكن اعتقد اني سأصبح شبقة جنسيا إلي هذا الحد بل ان الجنس يتملكني ولم اعتقد انه ممتع جدا لتلك الدرجة تبدأ الاحداث في فترة الاعدادية كأبنة الرابعه عشر ربيعا كنت في تلك الفترة ارتدي سنتيانه مقاس 32 كان كثيرا من صحبات والدتي يتعجبون من هذا الأمر لم افهم وقتها السبب ولكني فهمت بعد الفترة حينما كنت عائدة من احدي الدروس الخاصة وقام شاب بمعاكستي وكنا وقتها في الشتاء كان كلما اقتربي مني احسست بقشعريرة جعلت حلماتي تنتصب وتظهر ولما لا وهذا الصدر النافر لا يجد اي سنتيانه تحتويه رغم صغر السن ليصدمني بقوله ي****وي علي البزاز الجامدة دي اومال لما تكبري هتعملي ايه ويصفعني علي طيزي ليقول احااااا دي عامله زي الجيلي انتابني الخوف الشديد واسرع خطواتي لأخرج من هذا الشارع الموحش تملكني الخوف فترة كبيرة جدا حتي وانا في البيت حتي اتخذت قرارا حينما سمعت إحدي قريباتي تنذر أمي خلي بالك بنت جسمها حلو وفاير اوي لحد يعاكسها وهي لسه مش فاهمه لأتخذ قرار سريعا دخلت غرفتي وأغلقت الباب جيدا وقمت بنزع ملابسي لأبقي بالبرا والأندر فقط وأنظر بالمرآه لأجد أمامي "وصفا لجسدي" جسم متناسق أبيض مشدود طياز بارزة عن جسدي وبزاز نافرة جدا ورجل ممشوقه تذكرت كلام الشاب فقمت بهز جسمي فوجدته كالجيلي تماما
مرت السنين سريعا ومعاكسات كثيرة حتي رآني أحد الشبان كنت حينها في العام الأول لي بالجامعة كانت قد تفجرت انوثتي بالكامل وكنت قد فهمت الجنس ومعاني الكلمات ، كنت احب ان ارتدي دريلات بأندر فتله بدون علم أمي واترك هذه الطيز النافرة جدا رغم وزني الخفيف كان طولي في تلك الفترة وصل إلي 160 سم ووزني 58 كيلو وكنت احب ان ارتدي سنتيانه بوش اب رغم ارتدائي مقاس 42 لضخامه هذا الصدر كنت أحب ان ارتدي تلك الملابس لترك الحرية لطيزي تتحرك كما تريد واري في عين البنات قبل الشباب تلك الشهوة والرغبة في لمس هذه الطياز ، تقدم هذا الشاب والذي كان في تلك الفترة يحضر مؤتمرا تنظمه الجامعه لطلبة كلية الهندسة سألني بالصدفة أين الكلية وصفت له المكان بالتحديد جذبني بهدوءه وعدم النظر لجسدي كان طويل البنيه لديها عضلات بسيطة تنم عن رياضي تمنيت ان انزع عنه تلك البدله لاري جسده المثيرة وربما تلك أول مرة التي أثار فيها علي شخص مر الوقت وعلمت بإنتهاء ميعاد المؤتمر تصنعت بالبحث عن احدي صديقاتي ورأيته وهو خارج محاط بعدد من المعيدين يسألونه عن أشياء كثيرة علمت حينها انه طالب بكلية الهندسة بجامعة ميتشجن وله براءة اختراع في البرمجة ، رآني فأشار إلي بخمس دقائق وآتي إليك لا أعلم لما انتظرته ربما ماء الشهوة الذي يخرج من بيت قدمي ولاول مرة تمنيت اني ارتدي اندر كامل ليستر ماء شهوتي وتلك الرغبة الجامحة لانقباضات كسي انتظرته ومرت الخمس دقائق كما الساعات حتي بادرني بشكره لي ودعوته للغداء في احدي المطاعم وافقت وتطورت العلاقة حتي اصبحت حبا كنا دائما نخرج حتي فاجأني بطلبه بالسفر للقاهرة وان اذهب معه قلقت للغاية خاصه وماذا اقول لوالدتي تلك الدكتورة بالجامعة والتي تعرف انه لا رحلات في تلك الفترة ومع إلحاحه وافقت علي اتفاق اننا سنذهب في الثامنه ونعود عند الخامسه اخبرت احدي صديقاتي بالأمر والتي تعرفها امي حتي إذا سألت عني تخبرها بأي أمر كنت اعرف عن صديقتي تلك الكثير وعن حبها لاحد الاشخاص وانها تقابله في إحدي الشقق وكان هذا الأمر أكثر ما يطمأنني ولكنه باغتتني صديقتي لتخبرني عارفه هيعمل ايه لارد عليها هنخرج لتقترب مني وتقول لاء يا خايبه ده هيقرب ويتكلم بهدوء في تلك اللحظه دبت الاثارة في للمرة الثانية ونزلت ماء شهوتي لأجدها اقتربت من رقبتي وتقبلها لأخرج تنهيده وتنهار اعصابي لتلتقط شفتاي المكتظه بنهم وتدخل يدها تحت الفستان وتدعك كسي بسرعة لابدأ في تقبيلها انا ايضا وبنشوه كبيرة لتخرج يدها من علي هذا الكس الباكي وتنظر إلي وتقول جسمك سخن يالبوة لا اكذب عليكم اثارتني تلك الكلمة جدا في اليوم التالي قابلت ميدو واخذني بسيارته وذهبنا القاهرة كنت ارتدي بنطلون يكاد يدخل في وتي شيرت وغيرت من لفة الطرحة لأجعل تلك الرقبة الناعمه اوضح واضع بيرفيوم فاضح للغاية ومكياج كامل وصلنا القاهرة وفطرنا في إحدي مطاعم المعادي علي النيل قضيت وقتا مرحا ثم طلبت منه ان نذهب مكان به خضرة انتشي وجه جدا وذهب إلي ما يسمي الازهر بارك دخلنا سويا وكأنه يعرف المكان جيدا جلسنا بين شجرتين لا يعرف احدا ان يرانا وجدت نفسي اضع رأسي علي كتفه لينظر إلي وانا أيضا وبدون ان نتحدث تلاقت شفاهنا اااااااااه كم كنت اتوق لاتذوق شفاهه وادخل لساني وكأني كنت اريد هذا منذ عمر ليقوم برفعي علي حجره والف قدمي حول خصره ليقبل رقبتي اااااااااه كانت تنهداتي كأمرة في معركة جنسية مع فحول من الأزبار ولكن هذا يحدث لي دون حتي ان انزع قطعة من ملابسي وبينما يقبل رقبتي ادخل يديه الي صدري ليخرجهم من سجن السنتيانه ليلتقطهم بفمه واضغط علي رأسه اكثر ليرضع فيهم اااااااااه وبيده الاخري يفك زرار البنطلون ليتفاجئ بعدم وجود اندر ويزداد رضاعه بنهم في صدري لتحمر حلمات بزاز ويده الاخري علي كسي تدعكه اكثر واكثر واتلوي من شده النشوي وارتعش ليخرج مائي وشهوتي لالحق نفسي بإحدي المناديل خشيه ان يظهر شي علي الجينز ، لم اكد ان انتهي حتي سحب يدي علي عضو ليقول زبي مستريحش توقفت لوهله افكر قمت بفك سوستة البنطلون ومدت يدي لاخرجه واحركت يدي عليه بسرعه ليطلب مني ان امصه لم اكن افهم مقصده فليست خبرتي بتلك الدرجه ليقف ويسند ظهره للشجرة ويخرجه كامله لابدا بتقبيله وادخله في فمي ما اجمل تذوقه واصبحت امصه بسرعة كبيرة وادعك بيدي هذا الزب الضخم حتي وجدته قد انتشي وقام بالقذف بعيدا عن وجهي انتهي اليوم سريعا ويأتي واسرته اخر الاسبوع ليتقدمو لخطبتي تمت الموافقة وفي تلك الترة تقابلنا كثيرا حتي جاءت وقت الذهاب لشراء الشبكة ارتديت فستان وركبنا بالسيارة بجوار بعضنا بعضا ثم سحب يديه ليلمس فخدتي ولحمي توترت في البدايه وتصنعت الزعل ليقوم بلمس فخدتي بنعومه واقرب يده إلي فرجي ليدعكه واخرج هذا العضو المنتصب في محبسه ليقول بتعملي ايه يا مجنونه واقول بدعكه لنأتي بشهوتنا في آن واحد ويقوم بمسح منيه بسرعه قبل ان يظهر علي الجينز
في اليوم التالي كنا علي اتفاق مسبق ان نحتفل نحن احتفالا يليق بشهوتنا كنت قد نزعت كل شعرة في جسدي رغم قلته للغايه فجسدي ابيض كما هو وتقابلنا وذهبنا الي شقته او شقه زواجنا بدون علم احدا بالطبع دخلت احدي الغرف الغير مجهزه ونزعت كل ملابس وارتديت لانجري مثير ليتفاجئ ..............
كنت اعلم ان هذا أكثر ما يثير الرجل ولا أخفي سرا اردت ان اريه حجم انوثتي وهذا الصدر النافر الشهي بحلماته المائله للبني قليلا ولا يقل طولها مع ضخامه هذا الثدي وأيضا اريه هذه الطيز الشبقه جدا والمغريه للغايه كلما تحركت تهتز كثيرا لم اتفاجئ بحالة الدهشة في عينيه والعرق يتصبب من جبينه ونحن في الشتاء ربما من سخونه ما رآه ليقترب مني ويقول انتي سحرتيني بجناني وجمال جسمك في حياتي مشوفتش حد كدا ليأخذني بين ذراعيه ونغوص في قبلات ان دلت تدل عن شهوة عارمة وليله لا تنسي لألتقط شفاهه واضع يدي علي رأسه وكأني اطلب منه المزيد وفي شدة قبلاتنا أخذ يده لصدي واقول له قلبي وجعني ادعكهولي واضع كفه علي صدري ليقول باللعب في بزازي وينزل علي رقبتي يقبلها اااااااأأااه ثم ينزل لطلق سراح بزازي من محبسه ويبدأ في رضاعتهم بنهم شديد ارضع كمان اوووووووي اوي كمان وينزل بيده علي هذا الكس الوردي يحرك يديه علي رأس شفراته المنتفخه ويرضف في نفس الوقت بزازي ويقوم بنزع الاندر الفتله وفي تلك الاثناء فقدت القدرة علي الوقوف لانام علي الاريكه ويقبل فخدتي وانا ارتعش من الشهوة ليقترب اكثر من حصني الثائر ويبدا بلحس كسي اااااااااااااه الحس كمان اوووووووووي الحس كسي اوي شد شفراته بشفايفك اااااه كمان كمان لاقوم انا بفرك بزازي ويلحس كسي وامص في حلاماتي ااااااااااااه لتنفجر شهوتي ويقترب مني سريعا بزبه لاعتدل وامسكه في قبضتي واقربه لفمي وابدأ في رضاعته مره واحده وادخله إلي داخل فمي وامصه يمينا ويسارا وارفعه للأعلي لألحس ما يطلق عليه بيوضه والعب بيدي في كسي لافرد جسدي علي الارض وينزل بزبه علي كسي ليدعكه من الخارج وتتقبال شفتانا مرة أخري ويحرك نفسه علي كم كنت اتمني ان يكون بداخلي ااااااااه كمان نيكني بقي انا عاوزاك تفتحني عاوزه اتناك منك ااااه كمان ليأتي بلبنه علي كسي من الخارج
الجزء الثاني
أبطال الجزء الثاني ناريمان صديقتي بالجامعة والتي كانت علي علم بقصتي مع ميدو وقامت بتقبيل قبل ذلك طويله 170 سم وزنها 75 كيلو جسم متناسق لديها بزاز متوسطه وطيز نافرة لها علاقات جنسية كثيرة الا ان العلاقة الجسدية كانت في بداية الجامعة مع أمجد
أمجد شاب صاحب مكتبة يبلغ 28 عاما قمحي البشرة
كنت قد ذكرت في الجزء السابق ما حدث مع ناريمان حينما اتفقت مع ميدو بالخروج معه في القاهرة ، عند عودتنا وجدت ناريمان تتصل بي
ناريمان : انت فين يا قلبي
أنا : في البيت مرهقة
ناريمان : اااأاااااه هو ناكك ولا ايه
أنا : بس مبحبش كدا بتكسف وبعدين انا بنت لسه ومحصلش حاجه
ناريمان : لاء ده انا اجيلك تحكيلي بقي
أنا : اوك
لا أخفي عليكم حينما اخبرتني بقدومها انتصبت حلماتي واحسست بمهبلي ينزل شهوتي هل أنا احب البنات أيضا لا أعرف ماذا حدث لي لأقوم بتتغير بيجامة البيت لأرتدي قميص أبيض وميني جيب وبرا ترفع صدري اكثر واندر شيفون وأضع مكياج فج رن الباب لتدخل نيرمو كما تحب ان اناديها لتخرج صافرة من فمها ليحمر وجهي
نيرمو : إيه الحلاوة والجسم الفاجر ده
أنا : لا عادي كنت عاوزه اجرب الطقم كدا أحلي ولا فيليه تحته ولا بنطلون
نيرمو : بنظرة خبيثه اااااااااها طيب ما تجربي البنطلون
أنا : اوك هدخل اغير الجيب
نيرمو : ليه خايفه ولا محرجه ان شاء ****
انا : اوك خلاص اهمدي
لاقول بنزل الجيب والتي كان بالكاد تصل إلي نصف فخدتي ، لأجد نيرمو تصفر مرة أخري ي****وي علي اللحم ايه الجمال ده لأحرج منها وارتدي البنطال سريعا تنظر إلي نيرمو وانا اري الشهوة والرغبة في عينها لتقرأها في عيني أيضا لأبادلها مالك ترد علي نيرمو جربي فيليه كولون هيبقي احلي كدا وتذهب مسرعة إلي دولاب ملابسي وتخرجه لاخبرها اني سأذهب للحمام لنزع الاندر لتبادرني هزعل بجد لأقوم تلقائيا بنزع البنطلون والأندر لأبدا في ارتداء الكولون لتأتي خلفي كأنها تساعدني وتلمس فخدتي وطيزي ليحدث لجسدي رعشه لاجلس بعدها علي السرير
نيرمو : مالك
أنا : لا ابدا
تقترب نيرمو مني وتفك احدي ازرار قميصي وتدخل يدها مباشرة إلي بزازي وتقترب مني لتمص شفتي السفلي وتلعق رقبتي وخدي وتفرد جسدي علي السرير لتنزع عني قميصي وتستمر في لعق رقبتي وفكي ويدها تنزل لكسي لتبادرني بخبطه عليه ابن الوسخه ده منفوخ وحلو اوي ده انت هتبقي لبوه مالكيش حل كس منفوخ وله لحم وشفرات وردي انا لو مكان ميدو انيكك حالا كانت شهوتي في تلك المرحلة تسيطر علي لارد عليها ارحميني بقي لترد اعمل ايه يعني لاخبرها الحسي كسي بقي لتخبرني نيرمو لا طيزك اهم لتقوم بنزع البرا وترضع في بزازي والاخري تفرك حلماتي وتصفع بزازي بيديها ااااااااااه نار الشهوة تعتريني ربما اتيت شهوتي مرتين او ثلاث لتنزل نيرمو الي كسي وتلحس كسي بشراسه ااااااااه كمان الحسي نيرمو ماشي يا لبوه لتعتدل وتصفعني علي خدي انت ايه لارد ايه لتصفعني مرة اخري لبوه لارد لبوه لبوه ااااااااه نيكيني بقي لتشدني من شعري وتلتقط شفتاي ويدها الاخري تدعك في كسي ااااااااااااااه اااااااااااااه انا لبوة وسخه كمان كمان لتقوم بتغيير جلستي لوضع اسمته الكلبه وقبل ان اسألها ما هذا بادرتني بصفعة علي طيزي لتهتز بشده وتنزل علي كسي تلحسه وخرم طيزي تلحسه اكثر ااااااه قبل ان تجعلني انام مرة اخري علي ظهري وتنزل علي كسي تلحسه وتشد شفراته بشده ويدها الاخري علي طيزي قبل ان اخبرها نيكيني يا لبوة بقي لتدخل احدي اصابعها في خرمي الضيق لاتنفس بصعوبه قبل ان تنزل بشفاهها علي كسي لتلحس كسي وتنيكني في طيزي لاضع يدي علي رأسها لتحس كسي اكتر اااااااه كمان كمان اوي بقي خليني اتناك لتزيد من حركتها اكثر وارضع في بزازي بشده اااااأأاه اااااااااااااااه لاخرج ماء شهوتي واغرق وجهها قبل ان اسبقها والحسه من عليها وانزل بجسدي علي الارض لتخر قووووواي
إلي اللقاء في التكملة القادمة
الجزء الثالث
ذكرت في الاجزاء الماضية ما حدث بيني وبين ميدو وكيف تطورت علاقتنا وما حدث بيني وبين ناريمان صديقتي وكيف بدأت احب الجنس وجسدي واترك الكل يتمتع بهذا الصدر النافر والشفايف المكتظه
وصف كامل لجسدي طولي ١٦٠ سم وزني ٦٥ كيلو لون البشرة بيضاء الشعر اسمر حجم الصدر كبير مقاس البرا 52 امتلك طياز تجعل الجميع يلتفت إليها
كنت قد بدأت اغير من طريقة لبسي حتي اظهر كامل مفاتني لم البس قبل ذلك عباءة خروج فلم تكن من طريقة لبس العائلة ولكني احبب ان اجرب ما اسمعه وبالفعل اشتريت عباءة مشدودة علي جسدي وارتديتها علي البرا والاندر فقط وذهبت بها إلي الجامعة كنت اري الشهوة والمتعه في عيون الشباب بل حتي دكاترة الجامعة وحينما رأتني نيرمو اطلقت صافرة واقتربت من اذني وقالت ده انت بقيتي فرسه علي الآخر عاوزه تتشرمطي ولا يتحرشو بيك يا لبو ولكني لم انطق بحرف سوي وبزمتك انا اتساب ثم طلبت مني ان نذهب الي تلك الشقة التي يقابلها عشيقها بها امجد وافقت ثم فاجأتني ان نذهب للاوتوبيس لا لسيارتي لم افهم طلبها دخلنا الاوتوبيس كان مليئ بالشباب والرجال جلعت طيزي بإتجاههم ففهمت مقصدها لم تمر دقائق بسيطة حتي اقترب احدهم مني ووقف خلفي ثم وضع يده علي طيزي وكانه لم يقصد ليتأسف بعدها لتقترب مني نيرمو وتقول سبيه يا لبوه ، فنظة له وابتسمت لاجده وضع يده علي طيزي وبدأ فعص بها ثم جلست علي كرسي كان قد فرغ ليجلس بجواري وتأتي بجانبنا نيرمو وكأنها تخفي الانظار عنا وجدت وضع يده علي فخدتي وبدأ يدخل يده من تحت العباءة لاذوب واذهب في عالم اخر ولم افق منه الا حينما وضع ورقة علي صدري وذهب
اخدتي نيرمو الي شقتها لم اجد نفسي الا وانا انقض علي شفتاها واقبلها بنهم بل اني كنت افترس شفاهها ونزعت عنها ملابسها كامله واخدت ارضع في بزازها جدا واحرك يدي علي كسها ثم نزلت بكسي علي شفاهها ولاول مرة قمت بضربها علي خدها الحسيه كويس يا بنت الوسخه اااااه كمان لاسمع صوتا كاد ان يقتلي ، بس بس ده انا زبي هيتفجر لاقم مفزوعة انه امجد عشيق صديقتي وتفاجأت اكثر حينما رأيته قد قام بتصوير ما حدث لم يخفف حدة الحدث الا نيرمو حينما قالت بس يا امجد الشرموطة تخاف لتأخذ الهاتف من يده وتشاهد ما فعلناه لتقول كنت لبوه اوي يا لي لي وتقوم بحذف الفيديو لاتنفس الصعداء بهد هذا الموقف ، لتنزل بعدها نيرمو الي ذب امجد وتقوله انه هيرحهولك ولكنه اقترب مني لينزلني علي الارض ولكني رفضت فصفعني علي خدي لانزل واخرج ذبه من البنطلون ولهول ما رأيت كان كبيرا جدا وطويلا اقرب ال ٢٥ سم واخدت امصه بنهم خشيه ضربه دلي وابلع خصيتيه داخل فمي لتأتي صديقتي وتلحسلي خرم طيزي وكسي قبل ان يخرج ذبه ويطلب ان الحس كس ناريمان ويلحس هو كسي وخرم طيزي فعلت كما طلب مني وقام بإدخال اصبعه في طيزي لا لا خرجه بيوجع فيصفعني علي طيزي لتدب الاثارة في كل جسدي وفجأة احسست به علي مدخل خرم طيزي والذي لم يدخل فيه شيئ من قبل وقبل ان انطق قام بإدخال رأسه بداخل فصرخت اخرجه ليقوم بشد شعري وضربي علي طيزي وتقترب نيرمان مني وتصفعني علي خدي لو سمعت صوتك هخليه يفتحك لاهدأ قليلا قبل ان بفاجأني بإدخال ذبه كاملا في طيزي واكتم صوتي بكس نيرمو خشية العقاب واصبح يخرج ويدخل ذبه اكثر في طيزي اااااااه بيوجع زبك كبير ، طيزك اكبر يا شرموطة واخذت اخرج تأوهاتي وتزيد متعتي ونقوم بتغيير الوضع لاصبح انا فوقه وانزل بطيزي علي زبه نيكني بقي ولا مش قادر ليرد عليا انت هتبقي فاجره لانزل علي شفتيه وبقيت ببوسه اوي وهو قاعد ينيك في طيزي ااااااه كمان افشختي بقي اااااه اوي نيكني بقي كمان ليزيد من ضربات زبه بداخل طيزي لتخر قواه سريعا ولم لا وهذا الجسم الجبار كان معه
أبطال القصة
لي لي 25 عاما ، ميدو 26 عاما
لم أكن اعتقد اني سأصبح شبقة جنسيا إلي هذا الحد بل ان الجنس يتملكني ولم اعتقد انه ممتع جدا لتلك الدرجة تبدأ الاحداث في فترة الاعدادية كأبنة الرابعه عشر ربيعا كنت في تلك الفترة ارتدي سنتيانه مقاس 32 كان كثيرا من صحبات والدتي يتعجبون من هذا الأمر لم افهم وقتها السبب ولكني فهمت بعد الفترة حينما كنت عائدة من احدي الدروس الخاصة وقام شاب بمعاكستي وكنا وقتها في الشتاء كان كلما اقتربي مني احسست بقشعريرة جعلت حلماتي تنتصب وتظهر ولما لا وهذا الصدر النافر لا يجد اي سنتيانه تحتويه رغم صغر السن ليصدمني بقوله ي****وي علي البزاز الجامدة دي اومال لما تكبري هتعملي ايه ويصفعني علي طيزي ليقول احااااا دي عامله زي الجيلي انتابني الخوف الشديد واسرع خطواتي لأخرج من هذا الشارع الموحش تملكني الخوف فترة كبيرة جدا حتي وانا في البيت حتي اتخذت قرارا حينما سمعت إحدي قريباتي تنذر أمي خلي بالك بنت جسمها حلو وفاير اوي لحد يعاكسها وهي لسه مش فاهمه لأتخذ قرار سريعا دخلت غرفتي وأغلقت الباب جيدا وقمت بنزع ملابسي لأبقي بالبرا والأندر فقط وأنظر بالمرآه لأجد أمامي "وصفا لجسدي" جسم متناسق أبيض مشدود طياز بارزة عن جسدي وبزاز نافرة جدا ورجل ممشوقه تذكرت كلام الشاب فقمت بهز جسمي فوجدته كالجيلي تماما
مرت السنين سريعا ومعاكسات كثيرة حتي رآني أحد الشبان كنت حينها في العام الأول لي بالجامعة كانت قد تفجرت انوثتي بالكامل وكنت قد فهمت الجنس ومعاني الكلمات ، كنت احب ان ارتدي دريلات بأندر فتله بدون علم أمي واترك هذه الطيز النافرة جدا رغم وزني الخفيف كان طولي في تلك الفترة وصل إلي 160 سم ووزني 58 كيلو وكنت احب ان ارتدي سنتيانه بوش اب رغم ارتدائي مقاس 42 لضخامه هذا الصدر كنت أحب ان ارتدي تلك الملابس لترك الحرية لطيزي تتحرك كما تريد واري في عين البنات قبل الشباب تلك الشهوة والرغبة في لمس هذه الطياز ، تقدم هذا الشاب والذي كان في تلك الفترة يحضر مؤتمرا تنظمه الجامعه لطلبة كلية الهندسة سألني بالصدفة أين الكلية وصفت له المكان بالتحديد جذبني بهدوءه وعدم النظر لجسدي كان طويل البنيه لديها عضلات بسيطة تنم عن رياضي تمنيت ان انزع عنه تلك البدله لاري جسده المثيرة وربما تلك أول مرة التي أثار فيها علي شخص مر الوقت وعلمت بإنتهاء ميعاد المؤتمر تصنعت بالبحث عن احدي صديقاتي ورأيته وهو خارج محاط بعدد من المعيدين يسألونه عن أشياء كثيرة علمت حينها انه طالب بكلية الهندسة بجامعة ميتشجن وله براءة اختراع في البرمجة ، رآني فأشار إلي بخمس دقائق وآتي إليك لا أعلم لما انتظرته ربما ماء الشهوة الذي يخرج من بيت قدمي ولاول مرة تمنيت اني ارتدي اندر كامل ليستر ماء شهوتي وتلك الرغبة الجامحة لانقباضات كسي انتظرته ومرت الخمس دقائق كما الساعات حتي بادرني بشكره لي ودعوته للغداء في احدي المطاعم وافقت وتطورت العلاقة حتي اصبحت حبا كنا دائما نخرج حتي فاجأني بطلبه بالسفر للقاهرة وان اذهب معه قلقت للغاية خاصه وماذا اقول لوالدتي تلك الدكتورة بالجامعة والتي تعرف انه لا رحلات في تلك الفترة ومع إلحاحه وافقت علي اتفاق اننا سنذهب في الثامنه ونعود عند الخامسه اخبرت احدي صديقاتي بالأمر والتي تعرفها امي حتي إذا سألت عني تخبرها بأي أمر كنت اعرف عن صديقتي تلك الكثير وعن حبها لاحد الاشخاص وانها تقابله في إحدي الشقق وكان هذا الأمر أكثر ما يطمأنني ولكنه باغتتني صديقتي لتخبرني عارفه هيعمل ايه لارد عليها هنخرج لتقترب مني وتقول لاء يا خايبه ده هيقرب ويتكلم بهدوء في تلك اللحظه دبت الاثارة في للمرة الثانية ونزلت ماء شهوتي لأجدها اقتربت من رقبتي وتقبلها لأخرج تنهيده وتنهار اعصابي لتلتقط شفتاي المكتظه بنهم وتدخل يدها تحت الفستان وتدعك كسي بسرعة لابدأ في تقبيلها انا ايضا وبنشوه كبيرة لتخرج يدها من علي هذا الكس الباكي وتنظر إلي وتقول جسمك سخن يالبوة لا اكذب عليكم اثارتني تلك الكلمة جدا في اليوم التالي قابلت ميدو واخذني بسيارته وذهبنا القاهرة كنت ارتدي بنطلون يكاد يدخل في وتي شيرت وغيرت من لفة الطرحة لأجعل تلك الرقبة الناعمه اوضح واضع بيرفيوم فاضح للغاية ومكياج كامل وصلنا القاهرة وفطرنا في إحدي مطاعم المعادي علي النيل قضيت وقتا مرحا ثم طلبت منه ان نذهب مكان به خضرة انتشي وجه جدا وذهب إلي ما يسمي الازهر بارك دخلنا سويا وكأنه يعرف المكان جيدا جلسنا بين شجرتين لا يعرف احدا ان يرانا وجدت نفسي اضع رأسي علي كتفه لينظر إلي وانا أيضا وبدون ان نتحدث تلاقت شفاهنا اااااااااه كم كنت اتوق لاتذوق شفاهه وادخل لساني وكأني كنت اريد هذا منذ عمر ليقوم برفعي علي حجره والف قدمي حول خصره ليقبل رقبتي اااااااااه كانت تنهداتي كأمرة في معركة جنسية مع فحول من الأزبار ولكن هذا يحدث لي دون حتي ان انزع قطعة من ملابسي وبينما يقبل رقبتي ادخل يديه الي صدري ليخرجهم من سجن السنتيانه ليلتقطهم بفمه واضغط علي رأسه اكثر ليرضع فيهم اااااااااه وبيده الاخري يفك زرار البنطلون ليتفاجئ بعدم وجود اندر ويزداد رضاعه بنهم في صدري لتحمر حلمات بزاز ويده الاخري علي كسي تدعكه اكثر واكثر واتلوي من شده النشوي وارتعش ليخرج مائي وشهوتي لالحق نفسي بإحدي المناديل خشيه ان يظهر شي علي الجينز ، لم اكد ان انتهي حتي سحب يدي علي عضو ليقول زبي مستريحش توقفت لوهله افكر قمت بفك سوستة البنطلون ومدت يدي لاخرجه واحركت يدي عليه بسرعه ليطلب مني ان امصه لم اكن افهم مقصده فليست خبرتي بتلك الدرجه ليقف ويسند ظهره للشجرة ويخرجه كامله لابدا بتقبيله وادخله في فمي ما اجمل تذوقه واصبحت امصه بسرعة كبيرة وادعك بيدي هذا الزب الضخم حتي وجدته قد انتشي وقام بالقذف بعيدا عن وجهي انتهي اليوم سريعا ويأتي واسرته اخر الاسبوع ليتقدمو لخطبتي تمت الموافقة وفي تلك الترة تقابلنا كثيرا حتي جاءت وقت الذهاب لشراء الشبكة ارتديت فستان وركبنا بالسيارة بجوار بعضنا بعضا ثم سحب يديه ليلمس فخدتي ولحمي توترت في البدايه وتصنعت الزعل ليقوم بلمس فخدتي بنعومه واقرب يده إلي فرجي ليدعكه واخرج هذا العضو المنتصب في محبسه ليقول بتعملي ايه يا مجنونه واقول بدعكه لنأتي بشهوتنا في آن واحد ويقوم بمسح منيه بسرعه قبل ان يظهر علي الجينز
في اليوم التالي كنا علي اتفاق مسبق ان نحتفل نحن احتفالا يليق بشهوتنا كنت قد نزعت كل شعرة في جسدي رغم قلته للغايه فجسدي ابيض كما هو وتقابلنا وذهبنا الي شقته او شقه زواجنا بدون علم احدا بالطبع دخلت احدي الغرف الغير مجهزه ونزعت كل ملابس وارتديت لانجري مثير ليتفاجئ ..............
كنت اعلم ان هذا أكثر ما يثير الرجل ولا أخفي سرا اردت ان اريه حجم انوثتي وهذا الصدر النافر الشهي بحلماته المائله للبني قليلا ولا يقل طولها مع ضخامه هذا الثدي وأيضا اريه هذه الطيز الشبقه جدا والمغريه للغايه كلما تحركت تهتز كثيرا لم اتفاجئ بحالة الدهشة في عينيه والعرق يتصبب من جبينه ونحن في الشتاء ربما من سخونه ما رآه ليقترب مني ويقول انتي سحرتيني بجناني وجمال جسمك في حياتي مشوفتش حد كدا ليأخذني بين ذراعيه ونغوص في قبلات ان دلت تدل عن شهوة عارمة وليله لا تنسي لألتقط شفاهه واضع يدي علي رأسه وكأني اطلب منه المزيد وفي شدة قبلاتنا أخذ يده لصدي واقول له قلبي وجعني ادعكهولي واضع كفه علي صدري ليقول باللعب في بزازي وينزل علي رقبتي يقبلها اااااااأأااه ثم ينزل لطلق سراح بزازي من محبسه ويبدأ في رضاعتهم بنهم شديد ارضع كمان اوووووووي اوي كمان وينزل بيده علي هذا الكس الوردي يحرك يديه علي رأس شفراته المنتفخه ويرضف في نفس الوقت بزازي ويقوم بنزع الاندر الفتله وفي تلك الاثناء فقدت القدرة علي الوقوف لانام علي الاريكه ويقبل فخدتي وانا ارتعش من الشهوة ليقترب اكثر من حصني الثائر ويبدا بلحس كسي اااااااااااااه الحس كمان اوووووووووي الحس كسي اوي شد شفراته بشفايفك اااااه كمان كمان لاقوم انا بفرك بزازي ويلحس كسي وامص في حلاماتي ااااااااااااه لتنفجر شهوتي ويقترب مني سريعا بزبه لاعتدل وامسكه في قبضتي واقربه لفمي وابدأ في رضاعته مره واحده وادخله إلي داخل فمي وامصه يمينا ويسارا وارفعه للأعلي لألحس ما يطلق عليه بيوضه والعب بيدي في كسي لافرد جسدي علي الارض وينزل بزبه علي كسي ليدعكه من الخارج وتتقبال شفتانا مرة أخري ويحرك نفسه علي كم كنت اتمني ان يكون بداخلي ااااااااه كمان نيكني بقي انا عاوزاك تفتحني عاوزه اتناك منك ااااه كمان ليأتي بلبنه علي كسي من الخارج
الجزء الثاني
أبطال الجزء الثاني ناريمان صديقتي بالجامعة والتي كانت علي علم بقصتي مع ميدو وقامت بتقبيل قبل ذلك طويله 170 سم وزنها 75 كيلو جسم متناسق لديها بزاز متوسطه وطيز نافرة لها علاقات جنسية كثيرة الا ان العلاقة الجسدية كانت في بداية الجامعة مع أمجد
أمجد شاب صاحب مكتبة يبلغ 28 عاما قمحي البشرة
كنت قد ذكرت في الجزء السابق ما حدث مع ناريمان حينما اتفقت مع ميدو بالخروج معه في القاهرة ، عند عودتنا وجدت ناريمان تتصل بي
ناريمان : انت فين يا قلبي
أنا : في البيت مرهقة
ناريمان : اااأاااااه هو ناكك ولا ايه
أنا : بس مبحبش كدا بتكسف وبعدين انا بنت لسه ومحصلش حاجه
ناريمان : لاء ده انا اجيلك تحكيلي بقي
أنا : اوك
لا أخفي عليكم حينما اخبرتني بقدومها انتصبت حلماتي واحسست بمهبلي ينزل شهوتي هل أنا احب البنات أيضا لا أعرف ماذا حدث لي لأقوم بتتغير بيجامة البيت لأرتدي قميص أبيض وميني جيب وبرا ترفع صدري اكثر واندر شيفون وأضع مكياج فج رن الباب لتدخل نيرمو كما تحب ان اناديها لتخرج صافرة من فمها ليحمر وجهي
نيرمو : إيه الحلاوة والجسم الفاجر ده
أنا : لا عادي كنت عاوزه اجرب الطقم كدا أحلي ولا فيليه تحته ولا بنطلون
نيرمو : بنظرة خبيثه اااااااااها طيب ما تجربي البنطلون
أنا : اوك هدخل اغير الجيب
نيرمو : ليه خايفه ولا محرجه ان شاء ****
انا : اوك خلاص اهمدي
لاقول بنزل الجيب والتي كان بالكاد تصل إلي نصف فخدتي ، لأجد نيرمو تصفر مرة أخري ي****وي علي اللحم ايه الجمال ده لأحرج منها وارتدي البنطال سريعا تنظر إلي نيرمو وانا اري الشهوة والرغبة في عينها لتقرأها في عيني أيضا لأبادلها مالك ترد علي نيرمو جربي فيليه كولون هيبقي احلي كدا وتذهب مسرعة إلي دولاب ملابسي وتخرجه لاخبرها اني سأذهب للحمام لنزع الاندر لتبادرني هزعل بجد لأقوم تلقائيا بنزع البنطلون والأندر لأبدا في ارتداء الكولون لتأتي خلفي كأنها تساعدني وتلمس فخدتي وطيزي ليحدث لجسدي رعشه لاجلس بعدها علي السرير
نيرمو : مالك
أنا : لا ابدا
تقترب نيرمو مني وتفك احدي ازرار قميصي وتدخل يدها مباشرة إلي بزازي وتقترب مني لتمص شفتي السفلي وتلعق رقبتي وخدي وتفرد جسدي علي السرير لتنزع عني قميصي وتستمر في لعق رقبتي وفكي ويدها تنزل لكسي لتبادرني بخبطه عليه ابن الوسخه ده منفوخ وحلو اوي ده انت هتبقي لبوه مالكيش حل كس منفوخ وله لحم وشفرات وردي انا لو مكان ميدو انيكك حالا كانت شهوتي في تلك المرحلة تسيطر علي لارد عليها ارحميني بقي لترد اعمل ايه يعني لاخبرها الحسي كسي بقي لتخبرني نيرمو لا طيزك اهم لتقوم بنزع البرا وترضع في بزازي والاخري تفرك حلماتي وتصفع بزازي بيديها ااااااااااه نار الشهوة تعتريني ربما اتيت شهوتي مرتين او ثلاث لتنزل نيرمو الي كسي وتلحس كسي بشراسه ااااااااه كمان الحسي نيرمو ماشي يا لبوه لتعتدل وتصفعني علي خدي انت ايه لارد ايه لتصفعني مرة اخري لبوه لارد لبوه لبوه ااااااااه نيكيني بقي لتشدني من شعري وتلتقط شفتاي ويدها الاخري تدعك في كسي ااااااااااااااه اااااااااااااه انا لبوة وسخه كمان كمان لتقوم بتغيير جلستي لوضع اسمته الكلبه وقبل ان اسألها ما هذا بادرتني بصفعة علي طيزي لتهتز بشده وتنزل علي كسي تلحسه وخرم طيزي تلحسه اكثر ااااااه قبل ان تجعلني انام مرة اخري علي ظهري وتنزل علي كسي تلحسه وتشد شفراته بشده ويدها الاخري علي طيزي قبل ان اخبرها نيكيني يا لبوة بقي لتدخل احدي اصابعها في خرمي الضيق لاتنفس بصعوبه قبل ان تنزل بشفاهها علي كسي لتلحس كسي وتنيكني في طيزي لاضع يدي علي رأسها لتحس كسي اكتر اااااااه كمان كمان اوي بقي خليني اتناك لتزيد من حركتها اكثر وارضع في بزازي بشده اااااأأاه اااااااااااااااه لاخرج ماء شهوتي واغرق وجهها قبل ان اسبقها والحسه من عليها وانزل بجسدي علي الارض لتخر قووووواي
إلي اللقاء في التكملة القادمة
الجزء الثالث
ذكرت في الاجزاء الماضية ما حدث بيني وبين ميدو وكيف تطورت علاقتنا وما حدث بيني وبين ناريمان صديقتي وكيف بدأت احب الجنس وجسدي واترك الكل يتمتع بهذا الصدر النافر والشفايف المكتظه
وصف كامل لجسدي طولي ١٦٠ سم وزني ٦٥ كيلو لون البشرة بيضاء الشعر اسمر حجم الصدر كبير مقاس البرا 52 امتلك طياز تجعل الجميع يلتفت إليها
كنت قد بدأت اغير من طريقة لبسي حتي اظهر كامل مفاتني لم البس قبل ذلك عباءة خروج فلم تكن من طريقة لبس العائلة ولكني احبب ان اجرب ما اسمعه وبالفعل اشتريت عباءة مشدودة علي جسدي وارتديتها علي البرا والاندر فقط وذهبت بها إلي الجامعة كنت اري الشهوة والمتعه في عيون الشباب بل حتي دكاترة الجامعة وحينما رأتني نيرمو اطلقت صافرة واقتربت من اذني وقالت ده انت بقيتي فرسه علي الآخر عاوزه تتشرمطي ولا يتحرشو بيك يا لبو ولكني لم انطق بحرف سوي وبزمتك انا اتساب ثم طلبت مني ان نذهب الي تلك الشقة التي يقابلها عشيقها بها امجد وافقت ثم فاجأتني ان نذهب للاوتوبيس لا لسيارتي لم افهم طلبها دخلنا الاوتوبيس كان مليئ بالشباب والرجال جلعت طيزي بإتجاههم ففهمت مقصدها لم تمر دقائق بسيطة حتي اقترب احدهم مني ووقف خلفي ثم وضع يده علي طيزي وكانه لم يقصد ليتأسف بعدها لتقترب مني نيرمو وتقول سبيه يا لبوه ، فنظة له وابتسمت لاجده وضع يده علي طيزي وبدأ فعص بها ثم جلست علي كرسي كان قد فرغ ليجلس بجواري وتأتي بجانبنا نيرمو وكأنها تخفي الانظار عنا وجدت وضع يده علي فخدتي وبدأ يدخل يده من تحت العباءة لاذوب واذهب في عالم اخر ولم افق منه الا حينما وضع ورقة علي صدري وذهب
اخدتي نيرمو الي شقتها لم اجد نفسي الا وانا انقض علي شفتاها واقبلها بنهم بل اني كنت افترس شفاهها ونزعت عنها ملابسها كامله واخدت ارضع في بزازها جدا واحرك يدي علي كسها ثم نزلت بكسي علي شفاهها ولاول مرة قمت بضربها علي خدها الحسيه كويس يا بنت الوسخه اااااه كمان لاسمع صوتا كاد ان يقتلي ، بس بس ده انا زبي هيتفجر لاقم مفزوعة انه امجد عشيق صديقتي وتفاجأت اكثر حينما رأيته قد قام بتصوير ما حدث لم يخفف حدة الحدث الا نيرمو حينما قالت بس يا امجد الشرموطة تخاف لتأخذ الهاتف من يده وتشاهد ما فعلناه لتقول كنت لبوه اوي يا لي لي وتقوم بحذف الفيديو لاتنفس الصعداء بهد هذا الموقف ، لتنزل بعدها نيرمو الي ذب امجد وتقوله انه هيرحهولك ولكنه اقترب مني لينزلني علي الارض ولكني رفضت فصفعني علي خدي لانزل واخرج ذبه من البنطلون ولهول ما رأيت كان كبيرا جدا وطويلا اقرب ال ٢٥ سم واخدت امصه بنهم خشيه ضربه دلي وابلع خصيتيه داخل فمي لتأتي صديقتي وتلحسلي خرم طيزي وكسي قبل ان يخرج ذبه ويطلب ان الحس كس ناريمان ويلحس هو كسي وخرم طيزي فعلت كما طلب مني وقام بإدخال اصبعه في طيزي لا لا خرجه بيوجع فيصفعني علي طيزي لتدب الاثارة في كل جسدي وفجأة احسست به علي مدخل خرم طيزي والذي لم يدخل فيه شيئ من قبل وقبل ان انطق قام بإدخال رأسه بداخل فصرخت اخرجه ليقوم بشد شعري وضربي علي طيزي وتقترب نيرمان مني وتصفعني علي خدي لو سمعت صوتك هخليه يفتحك لاهدأ قليلا قبل ان بفاجأني بإدخال ذبه كاملا في طيزي واكتم صوتي بكس نيرمو خشية العقاب واصبح يخرج ويدخل ذبه اكثر في طيزي اااااااه بيوجع زبك كبير ، طيزك اكبر يا شرموطة واخذت اخرج تأوهاتي وتزيد متعتي ونقوم بتغيير الوضع لاصبح انا فوقه وانزل بطيزي علي زبه نيكني بقي ولا مش قادر ليرد عليا انت هتبقي فاجره لانزل علي شفتيه وبقيت ببوسه اوي وهو قاعد ينيك في طيزي ااااااه كمان افشختي بقي اااااه اوي نيكني بقي كمان ليزيد من ضربات زبه بداخل طيزي لتخر قواه سريعا ولم لا وهذا الجسم الجبار كان معه