The Pharaoh
12-24-2011, 08:21 AM
القصة : انا احمد عمري 30 سنه وامي اسمها سعاد عمرها 51 سنه واختي سحر
عمرها 33 سنه وابي سالم عمره 75 سنه .. وخادمتنا الفيتناميه الاسيوية
كريستينا .. كنا نعيش في بيت واحد .. امي سعاد معلمة لغة عربية .. واختي
سحر معلمة لغة انكليزيه .. في بداية القصة وفي عطلة الصيف على وجه الخصوص
.. يكون لدينا وقت فراغ طويل جدا .. وكان ابي مريض وكبير في السن … اما
انا وامي واختي سحر ننام طوال النهار .. وفي الليل نتنافس على لعبة
البلاستيشن .. وكان التنافس بيننا شديدا جدا .. وكنا نصرخ عند اللعب وكنا
مزعجين جدا .. اما المنافسة القوية دائما تكون بين امي واختي سحر
ومن شدة المنافسة .. هزمت اختي سحر امي سعاد في لعبة البلاستيشن .. فضربت
امي مزهرية خزفية بيدها حتى كسرتها
من شدة الغضب .. اما ابي كان يحذر امي من فعل هذه السخافات التي لامبرر لها
.. وهدد امي بالطلاق اذا لعبت البلاستيشن
مرت الايام لكن امي لم تستطيع ان تصبر .. بعد ذلك استمرت في اللعب هي واختي
سحر وكان صوت امي وسحر مزعج جدا .. بعد ذلك .. دخل ابي علينا فجأة ونحن
نلعب وكان حينها غاضبا جدا .. بعد ذلك قام ابي بتطليق امي .. وخرج ابي من
البيت .. وبعد ايام مرض ابي مرضا شديدا وادخل في المشفى .. فبقي ابي في
المستشفى .. وبعد ايام من الحزن على ابي ..
عدنا الى التسلية واللعب في بيتنا واخذنا كامل الحرية دون حسيب او رقيب بعد
غياب ابي في المستشفى .. اما اختي سحر وامي كانت المنافسة تشتد بينهما يوما
بعد يوم .. وفي ذات يوم نشب خلاف بين امي واختي سحر بسبب المنافسة .. وكانت
امي تشتم اختي سحر وهي غاضبة وتقول انكي غشاشة ومخادعة .. واختي كانت
لاتحترم امي .. كانت ترد على امي بكلام
غير لائق .. وكنت انا والخادمة كريسينا .. نفض النزاع الذي بين امي واختي
سحر .. مرت الايام وكانت امي غاضبة على
اختي سحر ولا تكلمها .. واختي سحر نفس الشيء .. وكنت اطلب من اختي سحر ان
تعتذر من امي لكنها ترفض وتقول هي
التي كانت المخطئة .. مرت الايام .. ولا زالت امي واختي سحر في عنادهما
مستمرتين .. بعد ذلك اضطريت ان اجمع امي
اختي سحر وخادمتنا كريستينا في صالة الجلوس .. فقلت لهم : الى متى ياسحر
انتي وامي في خلاف مستمر ؟ اريد منكم الآن ان تتصالحا وبسرعة .. فرفضت امي
.. ورفضت اختي الصلح .. وكانت كل واحدة منهما تقول انا افضل منكي .. انا
افضل منكي .. وكاد النزاع ان يحل بين امي واختي مرة اخرى .. بعد ذلك تفاجئت
من تدخل خادمتنا الفيتنامية كريستينا والتي استطاعت … ان تحل النزاع بين
امي واختي .. قالت كرستينا : اسمعي ياماما سعاد .. وانتي ياسحر .. انني
سأضع لكن منافسة ومسابقة وسأكون انا التي سيحكم بينكن بالعدل .. اما
المسابقة فهي ليست بلاستيشن .. بل هي مسابقة رياضة بدنية وبنفس الوقت هذه
المسابقة الرياضية هي مجازفة وخطيرة جدا .. ومن يخوضها وينجح فستكون
المهزومه هي التي ستعتذر من المنتصر .. بعد ذلك وافقت اختي سحر وكذلك امي
على المنافسة البدنية .. بعد ذلك طلبت امي واختي سحر عرض كيفية المنافسة ..
فقالت الخادمة كريستينا .. انني اخاف ان تغضبوا مني .. لأن هذه المنافسة
لاتصلح في هذا المجتمع المغلق والمتشدد .. بل في مجتمع فيه الحرية التامه
دون قيود او حدود .. بعد ذلك قلنا لخادمتنا كريستينا انتي اعرضي فكرة المسابقة
الآن ولن نغضب .. بعد ذلك قالت الخادمة : عندما يحل منتصف الليل .. ويخلو
الشارع الذي بجانبكم من المارة .. سأقوم بوضع خيارة طويلة وكبيرة في اخر
الشارع .. والتي ستحضر هذه الخيارة .. فهي التي ستفوز . بعد ذلك قالت امي
واختي سحر .. وما الخطر والغرابة في هذه المسابقة .. بعد ذلك قالت الخادمة
: الخطر والغرابة في المنافسة هو ان تحضري الخيارة .. وانتي عارية كما
ولدتكي امكي بدون ملابس .. هذه هي المجازفة الخطيرة .. فمن منكن التي
ستتجرأ وتقبل هذا
التحدي الخطير دون خوف .. بعد ذلك رفضت انا هذه المنافسة لأنها فضيحة ..
وخطيرة جدا .. وغير لائقة لأننا من عائلة خليجية ولا تقبل في مجتمعنا هذه
الامور .. ورفضت امي المنافسة .. وكذلك اختي سحر رفضت ذلك .. مرت الايام
يوما بعد يوم .. وفي ذات يوم سمعت اختي سحر امي وهي تتكلم معي .. وتقول ان
سحر كانت تخدعني باللعب وكان لعبها سيئا .. وكنت انا افضل منها بكل شيء ..
لكنها حقيرة وتافهة .. بعد ذلك ظهرت اختي سحر وهي غاضبة وبدأت تشتم امي .. بعد
ذلك قالت اختي سحر … انني اقبل بالمنافسة التي عرضتها علينا خادمتنا
كريستينا .. ولن اتراجع عن خوض غمار هذا التحدي الخطيرجدا حتى ولو كلفني
سمعتي وشرفي .. بعد ذلك حاولت ان اقنع اختي بأن هذا لايليق بنا كعائلة
محترمة ان
هذه الفكرة لاتصلح الا في مجتمع خادمتنا كريستينا في الفيتنام … لأن منهم
من يعبد الفيل .. ومنهم من يقدس البقر .. ومنهم
من يعبد الحجارة والنساء .. فهم ليس لهم عقيدة او قانون معين .. انهم
يعيشون في حرية مفتوحة وغير مقيدة .. لأن في بعض
مجتمعاتهم .. يمشون عراة دون ملابس … ويمارسون الدعارة مع اي شخص كان ..
فقالت اختي سحر : انني لن اتراجع ابدا .. واعتبرني انني امرأة فيتنامية ..
افعل مايحلو لي دون قيود او حدود .. بعد ذلك .. شجعت الخادمة كرستينا اختي سحر
على اقدامها بقبول التنافس .. بعد ذلك تبرئت من اختي انا وامي اذا هي جازفت
بسمعة عائلتنا بسبب هذه اللعبة الخطيرة .
لكن اختي سحر كانت عنيدة ومصممة على خوض المنافسة لأثبات قوتها البدنية على
امي وانها افضل من امي بكل شيء .. بعد ذلك .. انتصف الليل .. وبدأ الشارع
يخلو من المارة .. بعد ذلك وضعت الخادمة .. خيارة طويلة .. في اخر الشارع
بعد ذلك رجعت الخادمة .. وبدأت اختي سحر تجهز نفسها للأنطلاق وذلك بعدما
خلعت كل ملابسها واصبحت عارية دون ملابس تسترها .. بعد ذلك بدأ العد
التنازلي للأنطلاق .. ثم انطلقت اختي سحر وهي تركض عارية في الشارع دون حياء او
خجل .. وكان الشارع خاليا تماما من المارة … ياله من منظر مثير ورائع جدا
.. انه جنون المنافسة … فقررت ان اتبع اختي
سحر على سيارتي .. بعد ذلك قالت امي والخادمة نريد الذهاب معك لمشاهدة
ماسيحدث !!! ركبنا السيارة وكنت امشي وراء اختي سحر العنيدة .. خوفا من ان
تصاب بمكرهوه .. او تسقط على الارض .. او يراها احد .. ياله من منظر لن
انساه .. ان اختي سحر تركض وطيزها الكبيرة والسمينة والمترهلة ترتعد وترتج
كلما اسرعت في الركض .. ان لعابي سال عندما رأيت طيزها الحنطية اللون و
المسمرة الجوانب ذات الشعر الخفيف .. ان جسم اختي سحر كان مترهلا قليلا ..
وكان ثدييها مملوئان
وجامدان وليستا مترهلتان .. بعد ذلك كانت اختي سحر تركض بسرعة فائقة رغم
زيادة وزنها قليلا عن ماكان عليه قبل طلاقها من زوجها .. بعد ذلك غضبت امي
وقالت : اقسم ان اختك شرموطة وقحبة ياأحمد !! فقلت : انني اعرف ماتريدين
قوله ياأمي .. لأنها تركض في الشارع وهي عارية .. فقالت امي وهي تضحك :
يالك من غبي ياأحمد . انظر الى طيز اختك سحر
انظر الى .. الوشم الذي رسم على طيزها مؤخرتها .. انه حرف (اكس) … بعدها
قلت لأمي انكي محقة ياأمي .. فقالت امي :
الآن عرفت لماذا زوج اختك سحر قد طلقها … فقلت : وكيف عرفتي ؟ فقالت امي
: ان اختك كانت تمارس الدعارة مع شباب
ياأحمد عند غياب زوجها عن الشقة .. وهؤلاء العصابة وهم شباب .. اذا ارادوا
ان يأخذوا ثارا من شخص .. ما .. ينيكون زوجته او اخته او امه .. ويضعون
الوشم على طيز الضحية وهي علامة (اكس) لكي يؤكدون ان زوجته منيوكة وقحبة
وانها تخونه .. وعندما رأى زوج اختك هذه العلامة على طيز اختك سحر .. عرف
ان اختك قد ناكها شخص اخر وانها تخونه
ووصفها بأنها شرموطة وقحبة ثم قام بتطليقها .. بعد ذلك صدقت كلام امي ان
اختي سحر قحبة .. اما عن اختي سحر فقد وصلت للخيارة واخذتها .. ثم رجعت
لتجتاز المرحلة الاخيرة .. بدأت اختي تركض بسرعة .. لكنها بدأت تخف سرعتها
.. وبدأ العرق يسيل من ظهرها ويقطر من طيزها .. وكانت اختي حافية القدمين
وذلك لشروط المسابقة القاسية .. لقد بدأ الانهاك والتعب على اختي سحر ..
بدأت تبطء شيئا فشيئا .. وكانت تعرج بسبب شد عضلي في احد قدميها .. لكنها
صبرت وقاومت رغم اصابتها .. وذلك لكسب المنافسة . وكانت الخادمة كريستينا
.. تحسب الزمن .. بعدها لم يبقى على اختي سحر سوى مسافة قصيرة جدا .. نعم
انني اكون صادقا عندما اقول انه اصابني .. جنون هذه المنافسة الرائعة ..
وقد اعجبتني اختي سحر واذهلتني … رغم كل ماحدث .. بعدها بدئت .. اصرخ
واشجع اختي سحر .. واقول هيا ياسحر لم يبقى الا القليل .. هيا .. هيا ..
هيا .. بعد ذلك ضحكت اختي سحر .. وبدأت تسترجع قوتها .. واقول لها هيا
ياصاحبة الطيز الكبيرة .. هيا اكسري
كل التحديات فأنا معكي ياسحر .. حتى ولو غضبت امي علينا .. بعد ذلك وصلت
اختي سحر خط النهاية .. واجتازت اصعب منافسة .. وكانت امي تلك الليلة ..
غاضبة وزعلانه … ثم بدأت الخادمة تدلك قدم اختي بعد الاصابة .. حتى ذهبت
الاصابة
عنها .. ثم بعد ذلك بدأت اختي تقص علينا كل ماحدث لها من معوقات في طريقها
.. وقالت اختي سحر انه شعور لايوصف
انه شعور رائع .. فيه الخوف .. وفيه المغامرة .. وفيه المجازفة .. وفيه
التصميم والقوة .. يالها من لحظة رائعة ومثيرة ياأحمد .. بعد ذلك اعدت
خادمتنا كرستينا .. مسابقة جديدة وخطيرة لأمي سعاد .. وقالت كرستينا لأمي :
اذا انسحبتي ياسعاد ستضطرين للأعتذار من ابتكي سحر لقد توقفنا في الجزء الاول عندما قامت اختي سحر في تذليل كل المصاعب امامها وقبول التحدي بكل عزيمة منها واصرار امام امي التي قبلت فيما بعد التحدي الخطير مع انها كانت متردده في ذلك …. نعم انها مسابقة خطيرة وغريبه وفيها كثيرا من المجازفه .. انها مسليه جدا لكن المشكله فيها انها مسابقة لاأخلاقيه .. لآن من شروطها اللعب والمجازفه في الشرف والكرامه وخصوصا اذا كانت هذه العائلة كعائلتنا ذات تقدير ونسب رفيع في مجتمعنا … والمشكلة ان هذه اللعبة لابد من التعري تماما عند خوض غمار المسابقة … اما بعد انتصار اختي سحر واجتيازها الجولة الاولى بنجاح باهر ومدهش لقد قررت خادمتنا الفيتناميه كريستينا وضع حفلة صغيرة لأختي سحر تقديرا لما قامت به من تحدي وقامت بأنجاح هذه اللعبة الخطيرة على حساب شرف اختي سحر … لقد احتفلنا تلك الليلة بأنتصار اختي سحر … لكن اختي سحر رفضت بشده ان تدعوا امي لحضور الحفلة ووصفت امي بأنها جبانه وليست ندا لها … وبعد الانتهاء من الحفلة ذهبت الى غرفة امي كي اتناقش معها ماذا ستفعل بالمسابقة … هل ستستمر ام انها ستقوم بالأعتذار من اختي سحر ؟ وعندما دخلت غرفة امي وجدتها وقد جلست على سريرها وهي غاضبة .. فرأتني وقالت : هل اتيت لتشمت بي انت واختك القحبة والمتناكه .. لكنني هدأت من غضب امي وقلت انكي امرأة عاقلة ياأمي ولايجب ان تنعتي أبنتكي بهذه الالفاظ الغير لائقة .. وقلت يجب ان نفكر بمخرج لهذا المأزق ياأمي .. فقالت امي لي : ارجوك ياأحمد فأنا في ورطه لقد وقعت اتفاقية المنافسه مع كرستينا للمنافسه ضد اختك سحر .. وقد قمت بتوقيع كمبيالات لكرستينا وذلك ضمان لكي لاأنسحب من اللعبه .. وقالت لي كرستينا عند اعتذارك من سحر سنقوم بأتلاف الكمبيالات او دفع 3000 دولار مقابل الانسحاب او مواصلة اللعبة حتى النهاية … وأنا كما ترى ياأحمد لآاملك لياقة بدنيه تجعلني اتنافس مع اختك سحر فانا عمري الآن 51 سنه واختك سحر في ريعان شبابها 33 سنه وهي صاحبة جسم متناسق وقوي ..وقد انقطعت اختك سحر من ممارسة الرياضة البدنيه تقريبا مدة سنه قبل زواجها وهي من السهل جدا ان تعود الى لياقتها وقوتها وهي تسطيع انزال الكثير من وزنها اذا استمرت بممارسة الرياضه يوميا .. لكنني انا لاأستطيع ذلك لانني انقطعت عن ممارسة الرياضة قبل 8 سنوات تقريبا فمن الصعب ان اعود الى لياقتي وجسمي الجميل في السابق لقد كانت امي في السابق تتمتع بجسم قوي ومتناسق وكانت تتمتع امي بقامه طويلة وجميله وتتمتع ببشرة بيضاء .. وكانت النساء يلقبن امي سابقا ( بالفرس الجامحه ) لقوتها وطول قامتها وكذلك شعرها الطويل الاسود الناعم وتتميز برقبه طويلة ثم قالت انظر الى جسمي يااحمد لقد اصبحت سمينه قليلا انظر الى بطني انه ممتلأ وبارز قليلا وانظر الى مؤخرتي المنتفخه وكأنها في شكلها بلونتين كبيرتين منتفختين بالماء وملتصقتين ببعضهما والمحرج في ذلك انني عندما اريد نزع الكلوت للأستحمام اجد صعوبه في اخراجه من مؤخرتي التي قامت بالتهام الكلوت .. بعد ذلك قلت لأمي لقد فهمت من كلامكي انكي لاتستطعين ان تنافسي اختي سحر .. فقالت امي : نعم … بعد ذلك قلت هل ستدفعين 3000 دولار مقابل الانسحاب ياأمي ؟ فقالت امي انني لاأملك ذلك المبلغ .. فقلت اذن ليس امامكي الا الاعتذار من سحر وتنفيذ كامل اوامرها .. فقالت امي : نعم ياأحمد وهذا يؤسفني ان ام تعتذر من ابنتها …بعد ذلك اجتمعت انا وامي وسحر وكرستينا الخادمه … بعد ذلك قلت لسحر وكرستينا : لقد توصلنا انا وامي الى حل اخير … هو ان امي ستعترف بخطأها امام سحر وستقوم بالأعتذار وتنفيذ كل اوامر سحر .. بعدها قالت سحر اختي : اخيرا رضخت هذه الجبانه لأوامر سيدتها سحر .. بعد ذلك اعترفت امي بخطأها امام اختي سحر وقالت امي : وسأقوم بتنفيذ كل ماتريدينه ياأبنتي سحر ؟ فقالت سحر وهي غاضبه : لاتقولي لي ياأبتي سحر فنحن لازلنا في اللعبه .. وممنوع ان تقولي ابنتي او اخي او ابني .. فهذه اللعبة خطيرة ولا ترحم وليس بها صلة قرابه .. فيها فقط المنافسه المثيرة .. بعدها قالت اختي سحر لأمي بعدما تشاورت مع الخادمه كرستينا .. بعدها قالت اختي سحر لأمي : حسنا ان غدا هو عيد ميلادي ياأمي وسأدعوا صديقاتي الاربعه سهى وليلى وهدى ومريم وانا بحاجة الى خادمه … لأن كرستينا سترتاح غدا لأن الغد هو يوم اجازة لكرستينا .. بعدها غضبت امي وقالت : غير معقول الأم الخادمه وابنتها السيده .. ثم التفتت امي الي وقالت : لماذا لاتتكلم ياأحمد ؟ هل اعجبك ماقالت اختك سحر ؟ انها تريدني ان اصبح خادمه عندها هي وصديقاتها … بعدها قلت لأمي : اسمعي ياأمي لامفر من ذلك .. يجب ان تقومي بتنفيذ اوامر اختي سحر فأنا لاأستطيع تقديم شيئا لكي ياأمي .. بعد ذلك رضخت امي واستجابة لمطالب اختي سحر .. وقالت سحر لأمي : هذا شيء جميل ان تطيعي سيدتكي سحر ستقومين بتقديم القهوة والشاي لصديقاتي غدا. ويجب ان لاتتفوهي بكلمة واحده عندما يتكلمن عليكي صديقاتي بكلام غير لائق .. واحذري وانتبهي من ان يعلمن انكي امي .. فانا قد كذبت عليهن وقلت ان امي دكتورة في احد المستشفيات الكبيرة .. فاأرجوا ان لايعلمن بالحقيقة .. فأنا لايشرفني ان تكوني امي .. بعد ذلك سكتت امي وقالت : حسنا ياسيدتي سحر .. بعد ذلك قالت سحر لكرستينا الفيتناميه : هيا ياكرستينا البسي امي ملابس الخادمات .. واغلقي غرفتها .. ودعيها تنام بالمستودع .. كي تتعود على حياة الخدم ..بعد ذلك نامت امي ليلتها في بالمستودع الارضي الذي فيه الفئران وبعض الحشرات الضارة .. وفي الصباح الباكر وهو يوم عيد ميلاد اختي سحر .. رأيت امي بقامتها الطويلة وسيقانها البيضاء الرائعه تكنس المجلس الذي سيتقام به الحفله وقد لبست لبس الخادمات .. وكانت ترتدي ملابس كرستينا سابقا .. كانت الملابس ضيقه جدا على جسم امي وقصيرة جدا .. ان امي عندما تنحني لتلميع الطاوله وتنظيفها بملابسها الضيقة والتي لا يصل حد لباسها و لايغطي لباسها حتى نصف فخذيها .. وعند انحناء امي تنكشف امامي مؤخرتها البضاء والتي تريد تمزيق الملابس لأنها ضيقه جدا .. لقد كانت امي تضع على رأسها علامة الخادمات البيضاء وقد علقت على رقبتها وعلى صدرها البلوزة البيضاء عن الاتساخ وقد كان يتدلى من مؤخرة ملابس امي قطعتين من القاش الطويل وكأنها ذيول .. لقد شبهت هذه الذيول بملابس الموسيقار وهي تتدلى من ملابسه من خلف .. لقد تكلمت مع اختي سحر عن ملابس امي القصيرة والغير لائقه .. لكن اختي سحر رفضت وقالت انها خادمتي انا وانا حرة فيما افعل بها .. لكن اذا اردتها ياأحمد ساهب لك هذه الخادمة بعد الحفلة كي تقوم بتنظيف غرفتك وكانت اختي سحر تضحك بشده .. بعد ذلك حضر الضيوف صديقات اختي سحر ثم بدأن يأكلن من التورته الكعكة الكبيرة التي وضع عليها اسم سحر وعيد ميلاد مجيد .. بعدها صرخت اختي سحر على امي الخادمه بأن تحضر العصائر الطازجه . بعدها قامت امي بأحضار العصائر .. ثم بدأت بتديم وتوزيع العصائر وكانت تمرامي امام صديقات سحراختي ثم تقوم بالأنحناء لتقديم العصير فتنكشف مؤخرتها لصديقات اختي سحر ثم بعد ذلك يضحكن بشده على مؤخرة امي الكبيرة البيضاء (طيزها) وفجأة وبينما امي تقدم العصائر حتى اهتز احد الاكواب ثم انسكب على ثوب سهى صديقة سحر ثم قامت سهى وهي غاضبة وصفعت امي كفا وقالت ماهذا الذي فعلتيه ايتها الحمقاء .. ثم قامت مريم ومعها قطعة خشبية بيدها كالعصا ثم ضربت طيز امي مؤخرتها بقوة حتى انني سمعت صوت طيز امي عندما لسعها العصا بقوة … بعد ذلك قالت اختي سحر هيا ايتها الخادمه قومي بتنظيف ثوب سيدتكي سهى .. بعدها قامت امي بتنظيف ملابس سهى والاعتذار .. بعد ذلك قالت سهى : هل استطيع ياسحر استعارة هذه الخادمه منكي هذه الليلة لتنظيف بيتنا … بعد ذلك قالت اختي سحر .. لامانع لدي ياسهى .. وبعد انتهاء الحفلة امرتني اختي سحر ان اقوم بأيصال امي الخادمه الى سهى لتنظيف بيتها .. بعدها قلت لأختي سحر انا وأمي ان هذا الذي تفعلينه خطير جدا .. ربما سننفضح اذا علمت صديقتكي سهى ان الخادمه هي امنا .. بعد ذلك صممت اختي سحر ان تذهب امي لتنظيف بيت صديقتها سهى وبملابسها الشبه عارية والضيقة .. بعد ذلك ذهبنا الى منزل سهى ودخلت انا والخادمة امي .. بعد ذلك طلبت مني سهى ان انتظر في مجلس الرجال حتى تنتهي خادمتنا من التنظيف في الداخل .. وبعد مرور 10 دقائق خرجت سهى من البيت وتركت امي في الداخل تقوم بالتنظيف .. بعد ذلك قلت لنفسي : يجب ان ارى امي لتستعجل التنظيف لكي ننصرف وعندما اردت الدخول في قسم النساء تفاجئت ان امي تنظف وهناك 3 شبان جلوس على الكنبات الفخمه وهم يتكلمون مع امي بعد ذلك عرفت انهم اخوان سهى وكانت اعمارهم تقريبا 24 و25 26 سنه .. وكان يامرون امي التي لبست النقاب الابيض بأن تنزعه .. فرفضت امي ان تنزع نقابها لكن احدهم امسك امي بقوة ثم قام بنزع نقابها ثم بدأ يقبلها ويلحس وجنتيها وكان الشاب الآخر يمسح بيديه على طيز امي وكان الآخر يحلب عيره قضيبه بيديه وهم يقولون كس امك ايتها الخادمه القحبه .. بعد ذلك قاموا باقتياد امي الخادمه الى احد الغرف .. وكانت لدي فكرة في السابق ان اخوان سهى احدهم يمارس رياضة الكاراتيه والثاني يمارس رياضة القفز والركض السريع والثالث يمارس رياضة الجمباز .. بعد ذلك خفت ان اقوم بأنقاذ امي فلا استطيع فننفضح وستكون سمعتنا قذرة في التراب .. فقررت ان اراقب مايحدث ؟ بعد ذلك بدأت اتسلل الى الداخل لمعرفة اين ذهبوا بأمي الخادمة .. بعد ذلك سمعت اصواتهم في احد الغرف التي لها نافذة على الصالة الداخلية وكنت اراقب مايحدث من خلال النافذه .. نعم انهم بدؤا ينزعون ملابسهم شيئا فشيئا حتى اصبحوا عراة ليس عليهم مايسترهم انهم يحملون ازباب وعيور طويلة وضخمة وكأنها رؤوس الافاعي السامه وكانوا يتمتعون بطول القامة وكانت عضلات اجسامهم بارزة ومشدودة وعندما رأيت اطيازهم الحنطية التي غلب عليها الاسمرار وكأنها احجار الصوان القاسيه والقوية .. اجسامهم نظيفه وجميله لايوجد بها شعر ماعدا ازبابهم وعيورهم يحيط بها الشعر الخفيف المحلوق .. بعدها ارغموا امي الخادمه على ان تنحني على الطاولة .. بعدها انحنت امي الطويلة على الطاولة ثم قام احدهم بتثبيت يديها جيدا وبقوة .. بعدها قام احدهم برفع ثوب الخادمة امي القصير اصلا من الخلف حتى انكشفت طيز امي البيضاء السمينه .. بعد ذلك قال الشاب يالهما من قمران منيران ملتصقان .. ثم بدأ لعاب الشاب يسيل وكان قضيبه قد انتصب وارتفع رأسه الى اعلى واصبح ضخما بعد ذلك احضر الشاب كريم مرطب ذو رائحة زكيه وعطرة ثم وضعه في خرم طيزها ثم بدأ يفركه بأصبعه ويدخله في طيز الخادمه امي التي لاتملك شيئا الا ان تتأوه وتصرخ .. وبعد ذلك قام بوضع الواقي الذكري على قضيبه ثم قام بوضع الكريم على قضيبه الذي تقنع بالواقي لذكري .. ثم قام بأيلاج زبه وعيره الضخم في خرم طيز امي حتى انفتح واتسع ثم بدأ يدخل عيره وقضيبه بسلاسه وسهولة في طيز امي ثم بدأ ينيك امي بسرعة فائقة وبقوة يالآلآلآهول مارأيت ان طيز امي ترتعد وترتعش وترتج شحمتي مؤخرتها طيزها بيدين هذا الفحل الذي لايشق له غبار بعد ذلك قال الشاب الذي ينيك امي سأقوم لكم بتقديم مشهد رائع وهو الفارس والفرس .. بعد ذلك بدا الشاب بفتح ساقيه بركوب امي من خلف وهو قد امسك رقبة امي بيديه ثم بدأ بأدخال عيره في طيز امي وكان يرتفع الى اعلى ثم يهوي بعيره وقضيبه بكل قوة وكان يرتفع وينزل وكأنه بالفعل فارسا ممتطيا صهوة الفرس وبعد انتهاء ذلك المشهد المثير .. قام الشاب الثاني اخيه .. بأدخال عيره وقضيبه الذي كان ينتظر دوره على احر من النار وكان يسدد ضربه بمؤخرة امي التي ترتعش وتهتز بأيدي فحول وشباب لايعلمون انهم هتكوا عرضي وناكوا امي انهم اخوان سهى العظيمه البطلة .. فهي يجب ان تفتخر بأخوانها الابطال الذين هتكوا عرضي انا واختي سحر بنيك امي المسكينه التي ستصبح قحبه بعد لحظات .. اما المشهد الاخير والمهين .. قال الشاب الاخير الذي ناك امي الخادمه .. سأقوم بعرض امامكم مشهد مثير وهو التيس الفحل والعنزة .. بعد ذلك امر امي ان تقلد صوت العنز امامه .. بعدها بدأت امي وبخوف شديد تقلد صوت العنزة .. بعدها قام يطلق صرخاته وصيحاته وكأنه التيس الفحل الذي لايشق له غبار وقام بغمس عيره الضخم في خرم امي وهو يقوم بضرب شحمتي طيزها السمينه بيديه وهو يرتعد بسرعه كا لتيس فوق ظهر امي وكانت امي تصرخ كالعنزه بعد ذلك بدأ ينتفض وقد تيبس جسمه وتصلبت عضلاته فعلمت ان هذا الفحل افرغ منيه الابيض وحليبه في جوف وقاع طيز امي ثم قام الاخر كذلك بأفراغ منيه في قاع طيز امي وكذلك الثالث .. بعدها قاموا بألباس امي الكلوت وقالوا لاتخبري اختنا سهى بما فعلنا بكي فقالت امي وهي خئفة : حسنا لن اخبرها .. بعد ذلك ركل احد الشبان امي بقدمه مع مؤخرتها بقوة .. وقال لها اذهبي ولاتأتي مرة اخرى ايتها الخادمة القحبة كس امك يابنت المتناكه . بعد ذلك خرجنا انا وامي وسألتها ماذا حدث في الداخل فقالت امي : انهم اطفال صغار اخوان سهى لعبت معهم قليلا انهم ممتعين جدا ياأحمد .. انني احببتهم ياأحمد ..بعدها رأيت امي وهي تمشي امي بسرعه رأيت المني الابيض يسيل من مؤخرتها .. وكانت امي مفتوحة الساقين وكانت تتهزهز غير متزنه بالمشي … بعد ذلك وصلنا الى بيتنا .. وارجوا ان هذه القصة حازة على استحسانكم وانتظروا الجزء الثالث
عمرها 33 سنه وابي سالم عمره 75 سنه .. وخادمتنا الفيتناميه الاسيوية
كريستينا .. كنا نعيش في بيت واحد .. امي سعاد معلمة لغة عربية .. واختي
سحر معلمة لغة انكليزيه .. في بداية القصة وفي عطلة الصيف على وجه الخصوص
.. يكون لدينا وقت فراغ طويل جدا .. وكان ابي مريض وكبير في السن … اما
انا وامي واختي سحر ننام طوال النهار .. وفي الليل نتنافس على لعبة
البلاستيشن .. وكان التنافس بيننا شديدا جدا .. وكنا نصرخ عند اللعب وكنا
مزعجين جدا .. اما المنافسة القوية دائما تكون بين امي واختي سحر
ومن شدة المنافسة .. هزمت اختي سحر امي سعاد في لعبة البلاستيشن .. فضربت
امي مزهرية خزفية بيدها حتى كسرتها
من شدة الغضب .. اما ابي كان يحذر امي من فعل هذه السخافات التي لامبرر لها
.. وهدد امي بالطلاق اذا لعبت البلاستيشن
مرت الايام لكن امي لم تستطيع ان تصبر .. بعد ذلك استمرت في اللعب هي واختي
سحر وكان صوت امي وسحر مزعج جدا .. بعد ذلك .. دخل ابي علينا فجأة ونحن
نلعب وكان حينها غاضبا جدا .. بعد ذلك قام ابي بتطليق امي .. وخرج ابي من
البيت .. وبعد ايام مرض ابي مرضا شديدا وادخل في المشفى .. فبقي ابي في
المستشفى .. وبعد ايام من الحزن على ابي ..
عدنا الى التسلية واللعب في بيتنا واخذنا كامل الحرية دون حسيب او رقيب بعد
غياب ابي في المستشفى .. اما اختي سحر وامي كانت المنافسة تشتد بينهما يوما
بعد يوم .. وفي ذات يوم نشب خلاف بين امي واختي سحر بسبب المنافسة .. وكانت
امي تشتم اختي سحر وهي غاضبة وتقول انكي غشاشة ومخادعة .. واختي كانت
لاتحترم امي .. كانت ترد على امي بكلام
غير لائق .. وكنت انا والخادمة كريسينا .. نفض النزاع الذي بين امي واختي
سحر .. مرت الايام وكانت امي غاضبة على
اختي سحر ولا تكلمها .. واختي سحر نفس الشيء .. وكنت اطلب من اختي سحر ان
تعتذر من امي لكنها ترفض وتقول هي
التي كانت المخطئة .. مرت الايام .. ولا زالت امي واختي سحر في عنادهما
مستمرتين .. بعد ذلك اضطريت ان اجمع امي
اختي سحر وخادمتنا كريستينا في صالة الجلوس .. فقلت لهم : الى متى ياسحر
انتي وامي في خلاف مستمر ؟ اريد منكم الآن ان تتصالحا وبسرعة .. فرفضت امي
.. ورفضت اختي الصلح .. وكانت كل واحدة منهما تقول انا افضل منكي .. انا
افضل منكي .. وكاد النزاع ان يحل بين امي واختي مرة اخرى .. بعد ذلك تفاجئت
من تدخل خادمتنا الفيتنامية كريستينا والتي استطاعت … ان تحل النزاع بين
امي واختي .. قالت كرستينا : اسمعي ياماما سعاد .. وانتي ياسحر .. انني
سأضع لكن منافسة ومسابقة وسأكون انا التي سيحكم بينكن بالعدل .. اما
المسابقة فهي ليست بلاستيشن .. بل هي مسابقة رياضة بدنية وبنفس الوقت هذه
المسابقة الرياضية هي مجازفة وخطيرة جدا .. ومن يخوضها وينجح فستكون
المهزومه هي التي ستعتذر من المنتصر .. بعد ذلك وافقت اختي سحر وكذلك امي
على المنافسة البدنية .. بعد ذلك طلبت امي واختي سحر عرض كيفية المنافسة ..
فقالت الخادمة كريستينا .. انني اخاف ان تغضبوا مني .. لأن هذه المنافسة
لاتصلح في هذا المجتمع المغلق والمتشدد .. بل في مجتمع فيه الحرية التامه
دون قيود او حدود .. بعد ذلك قلنا لخادمتنا كريستينا انتي اعرضي فكرة المسابقة
الآن ولن نغضب .. بعد ذلك قالت الخادمة : عندما يحل منتصف الليل .. ويخلو
الشارع الذي بجانبكم من المارة .. سأقوم بوضع خيارة طويلة وكبيرة في اخر
الشارع .. والتي ستحضر هذه الخيارة .. فهي التي ستفوز . بعد ذلك قالت امي
واختي سحر .. وما الخطر والغرابة في هذه المسابقة .. بعد ذلك قالت الخادمة
: الخطر والغرابة في المنافسة هو ان تحضري الخيارة .. وانتي عارية كما
ولدتكي امكي بدون ملابس .. هذه هي المجازفة الخطيرة .. فمن منكن التي
ستتجرأ وتقبل هذا
التحدي الخطير دون خوف .. بعد ذلك رفضت انا هذه المنافسة لأنها فضيحة ..
وخطيرة جدا .. وغير لائقة لأننا من عائلة خليجية ولا تقبل في مجتمعنا هذه
الامور .. ورفضت امي المنافسة .. وكذلك اختي سحر رفضت ذلك .. مرت الايام
يوما بعد يوم .. وفي ذات يوم سمعت اختي سحر امي وهي تتكلم معي .. وتقول ان
سحر كانت تخدعني باللعب وكان لعبها سيئا .. وكنت انا افضل منها بكل شيء ..
لكنها حقيرة وتافهة .. بعد ذلك ظهرت اختي سحر وهي غاضبة وبدأت تشتم امي .. بعد
ذلك قالت اختي سحر … انني اقبل بالمنافسة التي عرضتها علينا خادمتنا
كريستينا .. ولن اتراجع عن خوض غمار هذا التحدي الخطيرجدا حتى ولو كلفني
سمعتي وشرفي .. بعد ذلك حاولت ان اقنع اختي بأن هذا لايليق بنا كعائلة
محترمة ان
هذه الفكرة لاتصلح الا في مجتمع خادمتنا كريستينا في الفيتنام … لأن منهم
من يعبد الفيل .. ومنهم من يقدس البقر .. ومنهم
من يعبد الحجارة والنساء .. فهم ليس لهم عقيدة او قانون معين .. انهم
يعيشون في حرية مفتوحة وغير مقيدة .. لأن في بعض
مجتمعاتهم .. يمشون عراة دون ملابس … ويمارسون الدعارة مع اي شخص كان ..
فقالت اختي سحر : انني لن اتراجع ابدا .. واعتبرني انني امرأة فيتنامية ..
افعل مايحلو لي دون قيود او حدود .. بعد ذلك .. شجعت الخادمة كرستينا اختي سحر
على اقدامها بقبول التنافس .. بعد ذلك تبرئت من اختي انا وامي اذا هي جازفت
بسمعة عائلتنا بسبب هذه اللعبة الخطيرة .
لكن اختي سحر كانت عنيدة ومصممة على خوض المنافسة لأثبات قوتها البدنية على
امي وانها افضل من امي بكل شيء .. بعد ذلك .. انتصف الليل .. وبدأ الشارع
يخلو من المارة .. بعد ذلك وضعت الخادمة .. خيارة طويلة .. في اخر الشارع
بعد ذلك رجعت الخادمة .. وبدأت اختي سحر تجهز نفسها للأنطلاق وذلك بعدما
خلعت كل ملابسها واصبحت عارية دون ملابس تسترها .. بعد ذلك بدأ العد
التنازلي للأنطلاق .. ثم انطلقت اختي سحر وهي تركض عارية في الشارع دون حياء او
خجل .. وكان الشارع خاليا تماما من المارة … ياله من منظر مثير ورائع جدا
.. انه جنون المنافسة … فقررت ان اتبع اختي
سحر على سيارتي .. بعد ذلك قالت امي والخادمة نريد الذهاب معك لمشاهدة
ماسيحدث !!! ركبنا السيارة وكنت امشي وراء اختي سحر العنيدة .. خوفا من ان
تصاب بمكرهوه .. او تسقط على الارض .. او يراها احد .. ياله من منظر لن
انساه .. ان اختي سحر تركض وطيزها الكبيرة والسمينة والمترهلة ترتعد وترتج
كلما اسرعت في الركض .. ان لعابي سال عندما رأيت طيزها الحنطية اللون و
المسمرة الجوانب ذات الشعر الخفيف .. ان جسم اختي سحر كان مترهلا قليلا ..
وكان ثدييها مملوئان
وجامدان وليستا مترهلتان .. بعد ذلك كانت اختي سحر تركض بسرعة فائقة رغم
زيادة وزنها قليلا عن ماكان عليه قبل طلاقها من زوجها .. بعد ذلك غضبت امي
وقالت : اقسم ان اختك شرموطة وقحبة ياأحمد !! فقلت : انني اعرف ماتريدين
قوله ياأمي .. لأنها تركض في الشارع وهي عارية .. فقالت امي وهي تضحك :
يالك من غبي ياأحمد . انظر الى طيز اختك سحر
انظر الى .. الوشم الذي رسم على طيزها مؤخرتها .. انه حرف (اكس) … بعدها
قلت لأمي انكي محقة ياأمي .. فقالت امي :
الآن عرفت لماذا زوج اختك سحر قد طلقها … فقلت : وكيف عرفتي ؟ فقالت امي
: ان اختك كانت تمارس الدعارة مع شباب
ياأحمد عند غياب زوجها عن الشقة .. وهؤلاء العصابة وهم شباب .. اذا ارادوا
ان يأخذوا ثارا من شخص .. ما .. ينيكون زوجته او اخته او امه .. ويضعون
الوشم على طيز الضحية وهي علامة (اكس) لكي يؤكدون ان زوجته منيوكة وقحبة
وانها تخونه .. وعندما رأى زوج اختك هذه العلامة على طيز اختك سحر .. عرف
ان اختك قد ناكها شخص اخر وانها تخونه
ووصفها بأنها شرموطة وقحبة ثم قام بتطليقها .. بعد ذلك صدقت كلام امي ان
اختي سحر قحبة .. اما عن اختي سحر فقد وصلت للخيارة واخذتها .. ثم رجعت
لتجتاز المرحلة الاخيرة .. بدأت اختي تركض بسرعة .. لكنها بدأت تخف سرعتها
.. وبدأ العرق يسيل من ظهرها ويقطر من طيزها .. وكانت اختي حافية القدمين
وذلك لشروط المسابقة القاسية .. لقد بدأ الانهاك والتعب على اختي سحر ..
بدأت تبطء شيئا فشيئا .. وكانت تعرج بسبب شد عضلي في احد قدميها .. لكنها
صبرت وقاومت رغم اصابتها .. وذلك لكسب المنافسة . وكانت الخادمة كريستينا
.. تحسب الزمن .. بعدها لم يبقى على اختي سحر سوى مسافة قصيرة جدا .. نعم
انني اكون صادقا عندما اقول انه اصابني .. جنون هذه المنافسة الرائعة ..
وقد اعجبتني اختي سحر واذهلتني … رغم كل ماحدث .. بعدها بدئت .. اصرخ
واشجع اختي سحر .. واقول هيا ياسحر لم يبقى الا القليل .. هيا .. هيا ..
هيا .. بعد ذلك ضحكت اختي سحر .. وبدأت تسترجع قوتها .. واقول لها هيا
ياصاحبة الطيز الكبيرة .. هيا اكسري
كل التحديات فأنا معكي ياسحر .. حتى ولو غضبت امي علينا .. بعد ذلك وصلت
اختي سحر خط النهاية .. واجتازت اصعب منافسة .. وكانت امي تلك الليلة ..
غاضبة وزعلانه … ثم بدأت الخادمة تدلك قدم اختي بعد الاصابة .. حتى ذهبت
الاصابة
عنها .. ثم بعد ذلك بدأت اختي تقص علينا كل ماحدث لها من معوقات في طريقها
.. وقالت اختي سحر انه شعور لايوصف
انه شعور رائع .. فيه الخوف .. وفيه المغامرة .. وفيه المجازفة .. وفيه
التصميم والقوة .. يالها من لحظة رائعة ومثيرة ياأحمد .. بعد ذلك اعدت
خادمتنا كرستينا .. مسابقة جديدة وخطيرة لأمي سعاد .. وقالت كرستينا لأمي :
اذا انسحبتي ياسعاد ستضطرين للأعتذار من ابتكي سحر لقد توقفنا في الجزء الاول عندما قامت اختي سحر في تذليل كل المصاعب امامها وقبول التحدي بكل عزيمة منها واصرار امام امي التي قبلت فيما بعد التحدي الخطير مع انها كانت متردده في ذلك …. نعم انها مسابقة خطيرة وغريبه وفيها كثيرا من المجازفه .. انها مسليه جدا لكن المشكله فيها انها مسابقة لاأخلاقيه .. لآن من شروطها اللعب والمجازفه في الشرف والكرامه وخصوصا اذا كانت هذه العائلة كعائلتنا ذات تقدير ونسب رفيع في مجتمعنا … والمشكلة ان هذه اللعبة لابد من التعري تماما عند خوض غمار المسابقة … اما بعد انتصار اختي سحر واجتيازها الجولة الاولى بنجاح باهر ومدهش لقد قررت خادمتنا الفيتناميه كريستينا وضع حفلة صغيرة لأختي سحر تقديرا لما قامت به من تحدي وقامت بأنجاح هذه اللعبة الخطيرة على حساب شرف اختي سحر … لقد احتفلنا تلك الليلة بأنتصار اختي سحر … لكن اختي سحر رفضت بشده ان تدعوا امي لحضور الحفلة ووصفت امي بأنها جبانه وليست ندا لها … وبعد الانتهاء من الحفلة ذهبت الى غرفة امي كي اتناقش معها ماذا ستفعل بالمسابقة … هل ستستمر ام انها ستقوم بالأعتذار من اختي سحر ؟ وعندما دخلت غرفة امي وجدتها وقد جلست على سريرها وهي غاضبة .. فرأتني وقالت : هل اتيت لتشمت بي انت واختك القحبة والمتناكه .. لكنني هدأت من غضب امي وقلت انكي امرأة عاقلة ياأمي ولايجب ان تنعتي أبنتكي بهذه الالفاظ الغير لائقة .. وقلت يجب ان نفكر بمخرج لهذا المأزق ياأمي .. فقالت امي لي : ارجوك ياأحمد فأنا في ورطه لقد وقعت اتفاقية المنافسه مع كرستينا للمنافسه ضد اختك سحر .. وقد قمت بتوقيع كمبيالات لكرستينا وذلك ضمان لكي لاأنسحب من اللعبه .. وقالت لي كرستينا عند اعتذارك من سحر سنقوم بأتلاف الكمبيالات او دفع 3000 دولار مقابل الانسحاب او مواصلة اللعبة حتى النهاية … وأنا كما ترى ياأحمد لآاملك لياقة بدنيه تجعلني اتنافس مع اختك سحر فانا عمري الآن 51 سنه واختك سحر في ريعان شبابها 33 سنه وهي صاحبة جسم متناسق وقوي ..وقد انقطعت اختك سحر من ممارسة الرياضة البدنيه تقريبا مدة سنه قبل زواجها وهي من السهل جدا ان تعود الى لياقتها وقوتها وهي تسطيع انزال الكثير من وزنها اذا استمرت بممارسة الرياضه يوميا .. لكنني انا لاأستطيع ذلك لانني انقطعت عن ممارسة الرياضة قبل 8 سنوات تقريبا فمن الصعب ان اعود الى لياقتي وجسمي الجميل في السابق لقد كانت امي في السابق تتمتع بجسم قوي ومتناسق وكانت تتمتع امي بقامه طويلة وجميله وتتمتع ببشرة بيضاء .. وكانت النساء يلقبن امي سابقا ( بالفرس الجامحه ) لقوتها وطول قامتها وكذلك شعرها الطويل الاسود الناعم وتتميز برقبه طويلة ثم قالت انظر الى جسمي يااحمد لقد اصبحت سمينه قليلا انظر الى بطني انه ممتلأ وبارز قليلا وانظر الى مؤخرتي المنتفخه وكأنها في شكلها بلونتين كبيرتين منتفختين بالماء وملتصقتين ببعضهما والمحرج في ذلك انني عندما اريد نزع الكلوت للأستحمام اجد صعوبه في اخراجه من مؤخرتي التي قامت بالتهام الكلوت .. بعد ذلك قلت لأمي لقد فهمت من كلامكي انكي لاتستطعين ان تنافسي اختي سحر .. فقالت امي : نعم … بعد ذلك قلت هل ستدفعين 3000 دولار مقابل الانسحاب ياأمي ؟ فقالت امي انني لاأملك ذلك المبلغ .. فقلت اذن ليس امامكي الا الاعتذار من سحر وتنفيذ كامل اوامرها .. فقالت امي : نعم ياأحمد وهذا يؤسفني ان ام تعتذر من ابنتها …بعد ذلك اجتمعت انا وامي وسحر وكرستينا الخادمه … بعد ذلك قلت لسحر وكرستينا : لقد توصلنا انا وامي الى حل اخير … هو ان امي ستعترف بخطأها امام سحر وستقوم بالأعتذار وتنفيذ كل اوامر سحر .. بعدها قالت سحر اختي : اخيرا رضخت هذه الجبانه لأوامر سيدتها سحر .. بعد ذلك اعترفت امي بخطأها امام اختي سحر وقالت امي : وسأقوم بتنفيذ كل ماتريدينه ياأبنتي سحر ؟ فقالت سحر وهي غاضبه : لاتقولي لي ياأبتي سحر فنحن لازلنا في اللعبه .. وممنوع ان تقولي ابنتي او اخي او ابني .. فهذه اللعبة خطيرة ولا ترحم وليس بها صلة قرابه .. فيها فقط المنافسه المثيرة .. بعدها قالت اختي سحر لأمي بعدما تشاورت مع الخادمه كرستينا .. بعدها قالت اختي سحر لأمي : حسنا ان غدا هو عيد ميلادي ياأمي وسأدعوا صديقاتي الاربعه سهى وليلى وهدى ومريم وانا بحاجة الى خادمه … لأن كرستينا سترتاح غدا لأن الغد هو يوم اجازة لكرستينا .. بعدها غضبت امي وقالت : غير معقول الأم الخادمه وابنتها السيده .. ثم التفتت امي الي وقالت : لماذا لاتتكلم ياأحمد ؟ هل اعجبك ماقالت اختك سحر ؟ انها تريدني ان اصبح خادمه عندها هي وصديقاتها … بعدها قلت لأمي : اسمعي ياأمي لامفر من ذلك .. يجب ان تقومي بتنفيذ اوامر اختي سحر فأنا لاأستطيع تقديم شيئا لكي ياأمي .. بعد ذلك رضخت امي واستجابة لمطالب اختي سحر .. وقالت سحر لأمي : هذا شيء جميل ان تطيعي سيدتكي سحر ستقومين بتقديم القهوة والشاي لصديقاتي غدا. ويجب ان لاتتفوهي بكلمة واحده عندما يتكلمن عليكي صديقاتي بكلام غير لائق .. واحذري وانتبهي من ان يعلمن انكي امي .. فانا قد كذبت عليهن وقلت ان امي دكتورة في احد المستشفيات الكبيرة .. فاأرجوا ان لايعلمن بالحقيقة .. فأنا لايشرفني ان تكوني امي .. بعد ذلك سكتت امي وقالت : حسنا ياسيدتي سحر .. بعد ذلك قالت سحر لكرستينا الفيتناميه : هيا ياكرستينا البسي امي ملابس الخادمات .. واغلقي غرفتها .. ودعيها تنام بالمستودع .. كي تتعود على حياة الخدم ..بعد ذلك نامت امي ليلتها في بالمستودع الارضي الذي فيه الفئران وبعض الحشرات الضارة .. وفي الصباح الباكر وهو يوم عيد ميلاد اختي سحر .. رأيت امي بقامتها الطويلة وسيقانها البيضاء الرائعه تكنس المجلس الذي سيتقام به الحفله وقد لبست لبس الخادمات .. وكانت ترتدي ملابس كرستينا سابقا .. كانت الملابس ضيقه جدا على جسم امي وقصيرة جدا .. ان امي عندما تنحني لتلميع الطاوله وتنظيفها بملابسها الضيقة والتي لا يصل حد لباسها و لايغطي لباسها حتى نصف فخذيها .. وعند انحناء امي تنكشف امامي مؤخرتها البضاء والتي تريد تمزيق الملابس لأنها ضيقه جدا .. لقد كانت امي تضع على رأسها علامة الخادمات البيضاء وقد علقت على رقبتها وعلى صدرها البلوزة البيضاء عن الاتساخ وقد كان يتدلى من مؤخرة ملابس امي قطعتين من القاش الطويل وكأنها ذيول .. لقد شبهت هذه الذيول بملابس الموسيقار وهي تتدلى من ملابسه من خلف .. لقد تكلمت مع اختي سحر عن ملابس امي القصيرة والغير لائقه .. لكن اختي سحر رفضت وقالت انها خادمتي انا وانا حرة فيما افعل بها .. لكن اذا اردتها ياأحمد ساهب لك هذه الخادمة بعد الحفلة كي تقوم بتنظيف غرفتك وكانت اختي سحر تضحك بشده .. بعد ذلك حضر الضيوف صديقات اختي سحر ثم بدأن يأكلن من التورته الكعكة الكبيرة التي وضع عليها اسم سحر وعيد ميلاد مجيد .. بعدها صرخت اختي سحر على امي الخادمه بأن تحضر العصائر الطازجه . بعدها قامت امي بأحضار العصائر .. ثم بدأت بتديم وتوزيع العصائر وكانت تمرامي امام صديقات سحراختي ثم تقوم بالأنحناء لتقديم العصير فتنكشف مؤخرتها لصديقات اختي سحر ثم بعد ذلك يضحكن بشده على مؤخرة امي الكبيرة البيضاء (طيزها) وفجأة وبينما امي تقدم العصائر حتى اهتز احد الاكواب ثم انسكب على ثوب سهى صديقة سحر ثم قامت سهى وهي غاضبة وصفعت امي كفا وقالت ماهذا الذي فعلتيه ايتها الحمقاء .. ثم قامت مريم ومعها قطعة خشبية بيدها كالعصا ثم ضربت طيز امي مؤخرتها بقوة حتى انني سمعت صوت طيز امي عندما لسعها العصا بقوة … بعد ذلك قالت اختي سحر هيا ايتها الخادمه قومي بتنظيف ثوب سيدتكي سهى .. بعدها قامت امي بتنظيف ملابس سهى والاعتذار .. بعد ذلك قالت سهى : هل استطيع ياسحر استعارة هذه الخادمه منكي هذه الليلة لتنظيف بيتنا … بعد ذلك قالت اختي سحر .. لامانع لدي ياسهى .. وبعد انتهاء الحفلة امرتني اختي سحر ان اقوم بأيصال امي الخادمه الى سهى لتنظيف بيتها .. بعدها قلت لأختي سحر انا وأمي ان هذا الذي تفعلينه خطير جدا .. ربما سننفضح اذا علمت صديقتكي سهى ان الخادمه هي امنا .. بعد ذلك صممت اختي سحر ان تذهب امي لتنظيف بيت صديقتها سهى وبملابسها الشبه عارية والضيقة .. بعد ذلك ذهبنا الى منزل سهى ودخلت انا والخادمة امي .. بعد ذلك طلبت مني سهى ان انتظر في مجلس الرجال حتى تنتهي خادمتنا من التنظيف في الداخل .. وبعد مرور 10 دقائق خرجت سهى من البيت وتركت امي في الداخل تقوم بالتنظيف .. بعد ذلك قلت لنفسي : يجب ان ارى امي لتستعجل التنظيف لكي ننصرف وعندما اردت الدخول في قسم النساء تفاجئت ان امي تنظف وهناك 3 شبان جلوس على الكنبات الفخمه وهم يتكلمون مع امي بعد ذلك عرفت انهم اخوان سهى وكانت اعمارهم تقريبا 24 و25 26 سنه .. وكان يامرون امي التي لبست النقاب الابيض بأن تنزعه .. فرفضت امي ان تنزع نقابها لكن احدهم امسك امي بقوة ثم قام بنزع نقابها ثم بدأ يقبلها ويلحس وجنتيها وكان الشاب الآخر يمسح بيديه على طيز امي وكان الآخر يحلب عيره قضيبه بيديه وهم يقولون كس امك ايتها الخادمه القحبه .. بعد ذلك قاموا باقتياد امي الخادمه الى احد الغرف .. وكانت لدي فكرة في السابق ان اخوان سهى احدهم يمارس رياضة الكاراتيه والثاني يمارس رياضة القفز والركض السريع والثالث يمارس رياضة الجمباز .. بعد ذلك خفت ان اقوم بأنقاذ امي فلا استطيع فننفضح وستكون سمعتنا قذرة في التراب .. فقررت ان اراقب مايحدث ؟ بعد ذلك بدأت اتسلل الى الداخل لمعرفة اين ذهبوا بأمي الخادمة .. بعد ذلك سمعت اصواتهم في احد الغرف التي لها نافذة على الصالة الداخلية وكنت اراقب مايحدث من خلال النافذه .. نعم انهم بدؤا ينزعون ملابسهم شيئا فشيئا حتى اصبحوا عراة ليس عليهم مايسترهم انهم يحملون ازباب وعيور طويلة وضخمة وكأنها رؤوس الافاعي السامه وكانوا يتمتعون بطول القامة وكانت عضلات اجسامهم بارزة ومشدودة وعندما رأيت اطيازهم الحنطية التي غلب عليها الاسمرار وكأنها احجار الصوان القاسيه والقوية .. اجسامهم نظيفه وجميله لايوجد بها شعر ماعدا ازبابهم وعيورهم يحيط بها الشعر الخفيف المحلوق .. بعدها ارغموا امي الخادمه على ان تنحني على الطاولة .. بعدها انحنت امي الطويلة على الطاولة ثم قام احدهم بتثبيت يديها جيدا وبقوة .. بعدها قام احدهم برفع ثوب الخادمة امي القصير اصلا من الخلف حتى انكشفت طيز امي البيضاء السمينه .. بعد ذلك قال الشاب يالهما من قمران منيران ملتصقان .. ثم بدأ لعاب الشاب يسيل وكان قضيبه قد انتصب وارتفع رأسه الى اعلى واصبح ضخما بعد ذلك احضر الشاب كريم مرطب ذو رائحة زكيه وعطرة ثم وضعه في خرم طيزها ثم بدأ يفركه بأصبعه ويدخله في طيز الخادمه امي التي لاتملك شيئا الا ان تتأوه وتصرخ .. وبعد ذلك قام بوضع الواقي الذكري على قضيبه ثم قام بوضع الكريم على قضيبه الذي تقنع بالواقي لذكري .. ثم قام بأيلاج زبه وعيره الضخم في خرم طيز امي حتى انفتح واتسع ثم بدأ يدخل عيره وقضيبه بسلاسه وسهولة في طيز امي ثم بدأ ينيك امي بسرعة فائقة وبقوة يالآلآلآهول مارأيت ان طيز امي ترتعد وترتعش وترتج شحمتي مؤخرتها طيزها بيدين هذا الفحل الذي لايشق له غبار بعد ذلك قال الشاب الذي ينيك امي سأقوم لكم بتقديم مشهد رائع وهو الفارس والفرس .. بعد ذلك بدا الشاب بفتح ساقيه بركوب امي من خلف وهو قد امسك رقبة امي بيديه ثم بدأ بأدخال عيره في طيز امي وكان يرتفع الى اعلى ثم يهوي بعيره وقضيبه بكل قوة وكان يرتفع وينزل وكأنه بالفعل فارسا ممتطيا صهوة الفرس وبعد انتهاء ذلك المشهد المثير .. قام الشاب الثاني اخيه .. بأدخال عيره وقضيبه الذي كان ينتظر دوره على احر من النار وكان يسدد ضربه بمؤخرة امي التي ترتعش وتهتز بأيدي فحول وشباب لايعلمون انهم هتكوا عرضي وناكوا امي انهم اخوان سهى العظيمه البطلة .. فهي يجب ان تفتخر بأخوانها الابطال الذين هتكوا عرضي انا واختي سحر بنيك امي المسكينه التي ستصبح قحبه بعد لحظات .. اما المشهد الاخير والمهين .. قال الشاب الاخير الذي ناك امي الخادمه .. سأقوم بعرض امامكم مشهد مثير وهو التيس الفحل والعنزة .. بعد ذلك امر امي ان تقلد صوت العنز امامه .. بعدها بدأت امي وبخوف شديد تقلد صوت العنزة .. بعدها قام يطلق صرخاته وصيحاته وكأنه التيس الفحل الذي لايشق له غبار وقام بغمس عيره الضخم في خرم امي وهو يقوم بضرب شحمتي طيزها السمينه بيديه وهو يرتعد بسرعه كا لتيس فوق ظهر امي وكانت امي تصرخ كالعنزه بعد ذلك بدأ ينتفض وقد تيبس جسمه وتصلبت عضلاته فعلمت ان هذا الفحل افرغ منيه الابيض وحليبه في جوف وقاع طيز امي ثم قام الاخر كذلك بأفراغ منيه في قاع طيز امي وكذلك الثالث .. بعدها قاموا بألباس امي الكلوت وقالوا لاتخبري اختنا سهى بما فعلنا بكي فقالت امي وهي خئفة : حسنا لن اخبرها .. بعد ذلك ركل احد الشبان امي بقدمه مع مؤخرتها بقوة .. وقال لها اذهبي ولاتأتي مرة اخرى ايتها الخادمة القحبة كس امك يابنت المتناكه . بعد ذلك خرجنا انا وامي وسألتها ماذا حدث في الداخل فقالت امي : انهم اطفال صغار اخوان سهى لعبت معهم قليلا انهم ممتعين جدا ياأحمد .. انني احببتهم ياأحمد ..بعدها رأيت امي وهي تمشي امي بسرعه رأيت المني الابيض يسيل من مؤخرتها .. وكانت امي مفتوحة الساقين وكانت تتهزهز غير متزنه بالمشي … بعد ذلك وصلنا الى بيتنا .. وارجوا ان هذه القصة حازة على استحسانكم وانتظروا الجزء الثالث