master
11-24-2009, 11:47 AM
هي مذكرات حقيقية و خواطر يوميات أحب أن يشاركني فيها كل الأصدقاء,ذكريات مع طيزي ورغبتي الشديدة في النياكة حكايات حقيقية أسردها لكم على هذا المنتدى تحت عنوان : "مذكرات المنيوك"
أكتب الآن على فراشي وأنا عريان تماما في هذا الصيف من 2008 , الجو حار و مع حرارته تزداد حرارة طيزي وتكبر شهوتي للنيك آآآآه شيء ما بفتحتي يطلب الزب رغبتي شديدة هذا المساء .
أريد الزب, أريد أتناك, يريت واحد فيكم معي الآن, أو اثنان منكم أو ثلاثة أو أكثر, كلكم معي الآن بتنكوني أنا الشرموط صاحب الطيز الكبيرة.
آآآآآآآآآآآآآآآآآه لو كان معي الآن (ع) ابن خالي الريفي أغلب المرات التي ناكني فيها كانت في فصل الصيف عندما أزور الأسرة هناك صحبة زوجتي , لا أزال أتذكر ذلك اليوم من تلك الليالي الجميلة التي لا تنسى ..
تناولنا العشاء كالعادة بالبادية على أنوار قنديل و شمعة كان يجلس أمامي تماما و كأنه قصد ذلك ليحدثني بعينيه , وجود خالي بالقرب منه يمنعني من قراءة عينيه , ووجود زوجتي سعاد بقربي زادني خوفا أن تلاحظ كثرة تحديقه في التجاهي .
مرة مرة كنا نتبادل الحديث جميعا , وزوجت (ع) لا تكف عن الابتسام لنا و الترحيب بنا. هو وكلما رفعت عيني اتجاهه فرك زبه و ابتسم إلي , ليست هذه المرة الأولى التي ناكني فيها ابن خالي , عادة كنا ندخل الغابة و هناك يمارس علي الجنس كما يشاء ساعة أو أكثر أشبع أنا و هو رغبتنا بعيدين عن كل العيون , كان ذلك في كل زيارة لي للأسرة حتى قبل زواجي و زواجه. هذا اليوم وصلنا متأخرين مباشرة تناولنا العشاء..
أتممت عشائي بسرعة و خرجت لأدخن سيجارتي, طلبت منه زوجته مصاحبتي خوفا علي من الكلاب التي تحرس البيت , تبعني بسرعة و قبل أن أشعل سيجارتي كانت يده تعرك طيزي , كبر يده و رخاوة طيزي ورغبتي فيه جعلتني أسترخي و أدفع له بطيزي للوراء و بفمي ليطبع عليه قبلة حارة انطلقت فيها شفتاه تمص بشبق شفتي وتمص لساني كأنها تلعق قطعة شهد من العسل, و يده تزداد ضغطا على طيزي و بأصبعه بحث عن فتحتي من فوق سروالي حتى كدته يثقبه ليدخل أصبعه في خرمي .
- أريدك يا فريد أريد أن أنيكك الليلة
- كيف نفعل أنا كذلك أريدك
- اشتقت إليك كثيرا, و اشتقت لطيزك الحلو
- غدا صباحا نذهب للغابة الليلة مستحيل سأنام مع زوجتي
كنا نتحدث بهمس و يده لا تبارح طيزي من الفرك كأنه يريد نزعها من جسمي و أخذها معه, بدوري كانت يدي تتلمس زبه فوق سرواله , واقفا كالوتد الحديدي الصلب , كم مشتاق لمصه يزيد طوله عن الثمانية عشر سنتيما, و رأسه كالحرباء وعنقه يزداد غلظا كلما اقتربنا من البيضتين اللتين كانتا بحجم بيض البيبي.
إنه زب (ع) الريفي القوي البنية الكثيف يغطي بدنه شعر كثيف , إنه الجسد الذي أعرفه كل خباياه كما لو كنت زوجته وهو يعرف كل التواءات جسمي و اهتزازاته يعرف خرمي وقياس دائرته, يعلم طعمه و مقدار سعته..
- (ع) أين أنتم تعالوا الشاي جاهز
قطع حميميتنا صوت امرأته , استدرت أريد العودة للبيت لكن يده شدت يدي و جرني إليه بقوة.
- أحبك يا شرموط , يا قحبة عاوز أنيكك , زبي نار
- أنا كمان حبيبي طيزي نار .. لكن الليلة لا, خلينا للصبح و نذهب للغابة زي العادة
نثرت يدي من بين يده بصعوبة و هرولت اتجاه مدخل البيت, سمعته يدللني بغضب
- آه عليك يا ممحون
جلس هذه المرة بجانبي و اعتمد إلصاق فخذه بفخذي, كنا نتبادل الحديث ونحن نشرب الشاي حول مواضيع لم أعد أتذكرها, كان هو يكثر من الحركة ليتم الإحتكاك بين فخذينا, هزتني الرعشة, أحسست برغبة شديدة في شد زبه, في مصه, في إدخاله بطيزي الذي زادت حرارته و اشتعل نارا لا يطفئها غير (ع) .
وقفت زوجتي تريد النوم, كان لزاما علي أن أصحبها للغرفة التي خصصتها لنا زوجة ابن خالي, كان نور الشمعة خافة, بمجرد دخولنا نزعت سعاد قميصها و استلفت فوق الفراش, نزعت ملابسي كلها لشدة حرارتي من الجو و من شهوتي (ع), ولم أبق سوى بسروالي الداخلي . أردت إغلاق الباب غير أن إغلاقه لم يتم لقدمه ضلت به فجوة.حاولت البحث عن بقية السريرفالظلام دامس, لامست يدي طيززوجتي كانت هي الأخرى بملابسها الداخلية لا سترينك أسود لبسته هذا الصباح قبل سفرنا, غير أنني أنا الممحون رغبتي في زب, كل رغبتي كانت أن يلامس طيزي أنا زب (ع), نمت على بطني هكذا كانت رغبتي. وحاولت غمض ..
كان ظلام الغرفة شديدا في هذه الليلة ألا قمرية,صعب علي النوم وأنا أفكر في زب (ع) المتصلب . سعاد كانت قد انطلقت في نومة عميقة و مرة مرة تحرك طيزها المربرب وكان انشغالي بطيزي أكبر..
لم أشعر به حين دخل ....
ا
أكتب الآن على فراشي وأنا عريان تماما في هذا الصيف من 2008 , الجو حار و مع حرارته تزداد حرارة طيزي وتكبر شهوتي للنيك آآآآه شيء ما بفتحتي يطلب الزب رغبتي شديدة هذا المساء .
أريد الزب, أريد أتناك, يريت واحد فيكم معي الآن, أو اثنان منكم أو ثلاثة أو أكثر, كلكم معي الآن بتنكوني أنا الشرموط صاحب الطيز الكبيرة.
آآآآآآآآآآآآآآآآآه لو كان معي الآن (ع) ابن خالي الريفي أغلب المرات التي ناكني فيها كانت في فصل الصيف عندما أزور الأسرة هناك صحبة زوجتي , لا أزال أتذكر ذلك اليوم من تلك الليالي الجميلة التي لا تنسى ..
تناولنا العشاء كالعادة بالبادية على أنوار قنديل و شمعة كان يجلس أمامي تماما و كأنه قصد ذلك ليحدثني بعينيه , وجود خالي بالقرب منه يمنعني من قراءة عينيه , ووجود زوجتي سعاد بقربي زادني خوفا أن تلاحظ كثرة تحديقه في التجاهي .
مرة مرة كنا نتبادل الحديث جميعا , وزوجت (ع) لا تكف عن الابتسام لنا و الترحيب بنا. هو وكلما رفعت عيني اتجاهه فرك زبه و ابتسم إلي , ليست هذه المرة الأولى التي ناكني فيها ابن خالي , عادة كنا ندخل الغابة و هناك يمارس علي الجنس كما يشاء ساعة أو أكثر أشبع أنا و هو رغبتنا بعيدين عن كل العيون , كان ذلك في كل زيارة لي للأسرة حتى قبل زواجي و زواجه. هذا اليوم وصلنا متأخرين مباشرة تناولنا العشاء..
أتممت عشائي بسرعة و خرجت لأدخن سيجارتي, طلبت منه زوجته مصاحبتي خوفا علي من الكلاب التي تحرس البيت , تبعني بسرعة و قبل أن أشعل سيجارتي كانت يده تعرك طيزي , كبر يده و رخاوة طيزي ورغبتي فيه جعلتني أسترخي و أدفع له بطيزي للوراء و بفمي ليطبع عليه قبلة حارة انطلقت فيها شفتاه تمص بشبق شفتي وتمص لساني كأنها تلعق قطعة شهد من العسل, و يده تزداد ضغطا على طيزي و بأصبعه بحث عن فتحتي من فوق سروالي حتى كدته يثقبه ليدخل أصبعه في خرمي .
- أريدك يا فريد أريد أن أنيكك الليلة
- كيف نفعل أنا كذلك أريدك
- اشتقت إليك كثيرا, و اشتقت لطيزك الحلو
- غدا صباحا نذهب للغابة الليلة مستحيل سأنام مع زوجتي
كنا نتحدث بهمس و يده لا تبارح طيزي من الفرك كأنه يريد نزعها من جسمي و أخذها معه, بدوري كانت يدي تتلمس زبه فوق سرواله , واقفا كالوتد الحديدي الصلب , كم مشتاق لمصه يزيد طوله عن الثمانية عشر سنتيما, و رأسه كالحرباء وعنقه يزداد غلظا كلما اقتربنا من البيضتين اللتين كانتا بحجم بيض البيبي.
إنه زب (ع) الريفي القوي البنية الكثيف يغطي بدنه شعر كثيف , إنه الجسد الذي أعرفه كل خباياه كما لو كنت زوجته وهو يعرف كل التواءات جسمي و اهتزازاته يعرف خرمي وقياس دائرته, يعلم طعمه و مقدار سعته..
- (ع) أين أنتم تعالوا الشاي جاهز
قطع حميميتنا صوت امرأته , استدرت أريد العودة للبيت لكن يده شدت يدي و جرني إليه بقوة.
- أحبك يا شرموط , يا قحبة عاوز أنيكك , زبي نار
- أنا كمان حبيبي طيزي نار .. لكن الليلة لا, خلينا للصبح و نذهب للغابة زي العادة
نثرت يدي من بين يده بصعوبة و هرولت اتجاه مدخل البيت, سمعته يدللني بغضب
- آه عليك يا ممحون
جلس هذه المرة بجانبي و اعتمد إلصاق فخذه بفخذي, كنا نتبادل الحديث ونحن نشرب الشاي حول مواضيع لم أعد أتذكرها, كان هو يكثر من الحركة ليتم الإحتكاك بين فخذينا, هزتني الرعشة, أحسست برغبة شديدة في شد زبه, في مصه, في إدخاله بطيزي الذي زادت حرارته و اشتعل نارا لا يطفئها غير (ع) .
وقفت زوجتي تريد النوم, كان لزاما علي أن أصحبها للغرفة التي خصصتها لنا زوجة ابن خالي, كان نور الشمعة خافة, بمجرد دخولنا نزعت سعاد قميصها و استلفت فوق الفراش, نزعت ملابسي كلها لشدة حرارتي من الجو و من شهوتي (ع), ولم أبق سوى بسروالي الداخلي . أردت إغلاق الباب غير أن إغلاقه لم يتم لقدمه ضلت به فجوة.حاولت البحث عن بقية السريرفالظلام دامس, لامست يدي طيززوجتي كانت هي الأخرى بملابسها الداخلية لا سترينك أسود لبسته هذا الصباح قبل سفرنا, غير أنني أنا الممحون رغبتي في زب, كل رغبتي كانت أن يلامس طيزي أنا زب (ع), نمت على بطني هكذا كانت رغبتي. وحاولت غمض ..
كان ظلام الغرفة شديدا في هذه الليلة ألا قمرية,صعب علي النوم وأنا أفكر في زب (ع) المتصلب . سعاد كانت قد انطلقت في نومة عميقة و مرة مرة تحرك طيزها المربرب وكان انشغالي بطيزي أكبر..
لم أشعر به حين دخل ....
ا