pleasure knight
12-26-2018, 05:34 PM
الزوج العاشق والزوجه الهبله
عاد من عمله يوم الخميس متحمسا،فهو متزوج منذ شهر ونصف فقط،
كانت زوجته بالمطبخ تقطع شيئا ما بالسكين فدخل عليها،
احتضنها من الخلف برومانسية و ربما هياج شديد،
أمالت رأسها للخلف قائلة "وحشتني" رد في شغف "ده انتي ال وحشتيني"
أنزل شفتاه نحو رقبتها..شم نسيمها فلثمها،أصدرت زوجته أنينا
مع كلمة آه خفيفه أشعلت ناره أكثر فأكثر
زاد من تقبيله في رقبتها و كتفها فزاد الأنين و قالت له "يخربيتك"
رد عليها في عنفوان "أنا مولع" يالا البائس..
لم يكن يعلم أن نبوئته ستتحق فعلا.
استدارت زوجته نحوه لتتمكن هي الأخرى من تقبيله،
لفت يداها حول وسطه و سحبته اكثر بإتجاها فإلتصقا تماما
أحست بتلك الكتلة المنتصبة في منتصف جسده فأرادت أن تكافئه
سحبت يداها و فكت حزام بنطاله،تحسست ذلك الوغد الصغير
قبل أن تزيح عنه ذلك اللباس فوجدته منتصبا في شموخ مثل برج القاهرة
تحسسته بيدها فشعر هو باللذه
و أحست هي بذلك ففركته بين يديها أكثر فأصدر أنينا هو الآخر
لكنه للاسف لم يكن يعلم ان فرحته لن تكتمل
أحس بحرارة في قضيبه فظنها حرارة الشوق و الحب لكنها لم تكن كذلك
لم يعط ذلك الاحساس أخينا وقتا ليفكر ما قد يكون السبب ياترى..
فما لبث الا ان تحولت هذه الحرارة إلى كرة لهب تلتهم قضيبه
صرخ بشدة قائلا "يا كسماااي" فانتفضت زوجته "فيه اييه؟"
نظر لها وهو يكاد يجن "انتي ايدك فيها ايه زبي حاسس انه بيولع"
نظرت ليدها في تعجب ثم إلتفتت خلفها نحو رخامة المطبخ
و نظرت إليه فيه أسف و خوف فإلتفت هو الآخر إلى المطبخ و وجد السبب
قرنين فلفل شطة حمر كانت تقطعهم لتضعهم على السجق
ولكن للأسف الشطة لا تفرق بين شكل و حجم السجق
وما إن عرف السبب حتى بطل العجب فأخذ يركض مايستطيع
و قضيبه يهتز أمامه كاللذي استسلم للموت
وهو يتذكر قول كركر "الحاج الحناوي كان غالي عليا اوي"
حتى وصل إلى الصنبور ففتحه فورا على قضيبه ليخفف ما اصابه ولكن..
10 minuts later بعد مرور 10 دقائق
"أصل احنا ف الشتا ياحبيبي
و مش بعرف أغسل الخودار (الخضاريعني) بمية سئعه":rolleyes::rolleyes:
ربنايرحمه المسكين ههههههه:(:(
منقوول
عاد من عمله يوم الخميس متحمسا،فهو متزوج منذ شهر ونصف فقط،
كانت زوجته بالمطبخ تقطع شيئا ما بالسكين فدخل عليها،
احتضنها من الخلف برومانسية و ربما هياج شديد،
أمالت رأسها للخلف قائلة "وحشتني" رد في شغف "ده انتي ال وحشتيني"
أنزل شفتاه نحو رقبتها..شم نسيمها فلثمها،أصدرت زوجته أنينا
مع كلمة آه خفيفه أشعلت ناره أكثر فأكثر
زاد من تقبيله في رقبتها و كتفها فزاد الأنين و قالت له "يخربيتك"
رد عليها في عنفوان "أنا مولع" يالا البائس..
لم يكن يعلم أن نبوئته ستتحق فعلا.
استدارت زوجته نحوه لتتمكن هي الأخرى من تقبيله،
لفت يداها حول وسطه و سحبته اكثر بإتجاها فإلتصقا تماما
أحست بتلك الكتلة المنتصبة في منتصف جسده فأرادت أن تكافئه
سحبت يداها و فكت حزام بنطاله،تحسست ذلك الوغد الصغير
قبل أن تزيح عنه ذلك اللباس فوجدته منتصبا في شموخ مثل برج القاهرة
تحسسته بيدها فشعر هو باللذه
و أحست هي بذلك ففركته بين يديها أكثر فأصدر أنينا هو الآخر
لكنه للاسف لم يكن يعلم ان فرحته لن تكتمل
أحس بحرارة في قضيبه فظنها حرارة الشوق و الحب لكنها لم تكن كذلك
لم يعط ذلك الاحساس أخينا وقتا ليفكر ما قد يكون السبب ياترى..
فما لبث الا ان تحولت هذه الحرارة إلى كرة لهب تلتهم قضيبه
صرخ بشدة قائلا "يا كسماااي" فانتفضت زوجته "فيه اييه؟"
نظر لها وهو يكاد يجن "انتي ايدك فيها ايه زبي حاسس انه بيولع"
نظرت ليدها في تعجب ثم إلتفتت خلفها نحو رخامة المطبخ
و نظرت إليه فيه أسف و خوف فإلتفت هو الآخر إلى المطبخ و وجد السبب
قرنين فلفل شطة حمر كانت تقطعهم لتضعهم على السجق
ولكن للأسف الشطة لا تفرق بين شكل و حجم السجق
وما إن عرف السبب حتى بطل العجب فأخذ يركض مايستطيع
و قضيبه يهتز أمامه كاللذي استسلم للموت
وهو يتذكر قول كركر "الحاج الحناوي كان غالي عليا اوي"
حتى وصل إلى الصنبور ففتحه فورا على قضيبه ليخفف ما اصابه ولكن..
10 minuts later بعد مرور 10 دقائق
"أصل احنا ف الشتا ياحبيبي
و مش بعرف أغسل الخودار (الخضاريعني) بمية سئعه":rolleyes::rolleyes:
ربنايرحمه المسكين ههههههه:(:(
منقوول