Soso sucking
04-03-2016, 06:08 PM
لي زميل يبلغ من العمر 46 عاما ولكن شعره الابيض يجعل مظهره كرجل تعدي الخمسين ، فشعره ولحيته لونهما أبيض قليل السواد وقوامه مشدود وملابسه أنيقة ومهندمة
ذات يوم اشتهيته وتمنيت أن يخترق قضيبه فتحة شرجي ولكن لم أكن أعرف لذلك سبيلا حتى عرفت أنه يدخل من خلال هاتفه المحمول على مواقع جنسية ، فاشتهيته أكثر وحاولت أن أعرف مدى طاقته الجنسية فخطر لي أن أسأله قائلا : هو ليه الواحد لما بيوصل لسن الأربعين مزاجه بيقل من ناحية العلاقة الزوجية
لقيته بيقولي : مين قالك كدة ده أنا تقريبا باعمل كل يوم
فزادت شهوتي تجاهه ، حتى صادف أن خرج كل زملائنا في العمل ولم يتبقى سوانا فقلت في نفسي : هو ده الوقت المناسب
فقلت له : عايز أطلب منك طلب وخايف تزعل مني أو نخسر بعض
هو : وإيه هو الطلب ده ؟
أنا : توعدني إن لو كلامي ما عجبكش تنسى كل اللي هقوله
هو : مش لما أسمع الأول
أنا : ما أنا بصراحة خايف
هو : ليه ؟
أنا : خايف اللي أقوله يزعلك مني
هو : طب قول الأول وبعد كدة نتكلم
سكت شوية وبعدها قولت له : بصراحة أنا عايز أشوف زبك
فاجأني بإنه رد عليا بكل هدوء وقال : ليه ؟
أنا : متعة خاصة
هو : وبعد ما تشوفه ؟
أنا : ولا حاجة ، أقصى شيء إني أمسكه
هو : ولو اتطور الأمر لأكتر من كدة
أنا : لا طبعا لا يمكن ده يحصل ، وبعدين يكفيني إنه أشوفه وبس أكتر من كدة أنا مش عايز
هو : طب سيبني أفكر وأبقا أرد عليك
أنا : طب أنا مستني ردك دلوقت
هو : لا طبعا أنا أول مرة اتفاجأ بحاجة زي دي فلازم أفكر
أنا : وليه تفكر الموضوع آه أو لأ ، وبعدين هنلاقي فرصة نبقا فيها لوحدنا ازاي زي انهاردة
سكت شوية وبعدها قال : طب وهنا ازاي ؟
أنا : في الحمامات
وفعلا روحنا الحمامات وخرج زبه من البنطلون شكله كان رائع طوله حوال 13 : 15 سم وتخين حوال 7 سم ومحمر أول ما شوفته مادريتش إلا وأنا بمصه وهو بيضغط على راسي عشان يدخل أكتر وفضلت أمص لحد ما سحبه مني وجري على الحمام وجابهم واتشطف وخرج
بعدها بكام يوم لاقيته بيقولي : هاظبطك النهاردة
فقولت له : إيه الولاد مش في البيت ولا إيه ؟
اتخض وقالي : إنت عرفت منين ؟
أنا : ذكاء مش أكتر
هو : بس ليا عندك طلب
أنا : موافق عليه
هو : مش تعرف إيه هو الأول
أنا : عارف إنت عايز تدخله
اتفاجأ وقالي : وده ذكاء بردو
فضحكت وقولت له : أكيد طبعا
وبعد الشغل طلعنا على شقته وقلعنا هدومنا وقعدت أمص في زبه الرائع وبعد شوية قالي : لف ووطي
قولت له : خلي بالك أنا بقالي سنه مفيش زب دخل فيا
قالي : وطي بس
وأول ما وطيت تف على زبه وبدأ يدخله فحسيت بنار ولعت وحرقان فظيع فقولت له مش قادر طيزي ضيقة
قالي : ضيقة ولا أنت اللي مش عايزني أدخله
أنا : يعني موطي لك وفاتح لك طيزي بإيدي وتقولي مش عايزك أدخله
هو : طب استحمل شوية
وفعلا حاولت استحمل بس ما اقدرتش وهو مع المحاولة جابهم من غير ما يدخله ولبست هدومي وروحت
وبعد فترة قالي : بيت أبويا بكرة فاضي ايه رأيك ؟
أنا : ماشي يا سيدي هاجيلك
وفعلا روحت له وخادني على بيت أبوه ودخلني أوضة النوم وقلعنا هدومنا وقعدت أمص له لحد ما جاب لبنه من غير ما يطلب مني إنه يدخله وبلغت اللبن كله وفضلت أمص في زبه
فقالي : خلاص كدة مش هيقف
أنا : طب وإيه يعني أنا مستمتع كدة
هو : براحتك
وفضلت أمص فيه حوالي 10 دقايق فلاقيته بدأ يشد ويوقف من جديد
قالي : المرة دي لازم أدخله
أنا : وأنا موافق بس شوف لو عندك صابون
هو : آه في
وقام غرق زبه صابون وجه لقاني نايم على بطني راح طالع فوقي وبدأ يحط زبه ويحاول يدخله
قولت له : عشان خاطري بالراحة
هو : حاضر
وبدأ زبه يشق طريقه وأول ما دخل حسيت بحرقان جامد ، وكأن دي أول مرة
قولت له : اثبت على كدة على ما الحرقان يروح
وبعد ما الحرقان راح قولت له ادخل كمان بس بالراحة
وشوية بشوية قدر يدخله كله ويمتعني بزبه الشبابي اللي حسيت ساعتها إن معايا شاب في العشرينات
وبعد ما جابهم ريحنا شوية وقمنا لبسنا هدومنا وكل واحد روح لبيته
وبصراحة من الشخصيات اللي حسيت معاه بالراحة والأمان
ذات يوم اشتهيته وتمنيت أن يخترق قضيبه فتحة شرجي ولكن لم أكن أعرف لذلك سبيلا حتى عرفت أنه يدخل من خلال هاتفه المحمول على مواقع جنسية ، فاشتهيته أكثر وحاولت أن أعرف مدى طاقته الجنسية فخطر لي أن أسأله قائلا : هو ليه الواحد لما بيوصل لسن الأربعين مزاجه بيقل من ناحية العلاقة الزوجية
لقيته بيقولي : مين قالك كدة ده أنا تقريبا باعمل كل يوم
فزادت شهوتي تجاهه ، حتى صادف أن خرج كل زملائنا في العمل ولم يتبقى سوانا فقلت في نفسي : هو ده الوقت المناسب
فقلت له : عايز أطلب منك طلب وخايف تزعل مني أو نخسر بعض
هو : وإيه هو الطلب ده ؟
أنا : توعدني إن لو كلامي ما عجبكش تنسى كل اللي هقوله
هو : مش لما أسمع الأول
أنا : ما أنا بصراحة خايف
هو : ليه ؟
أنا : خايف اللي أقوله يزعلك مني
هو : طب قول الأول وبعد كدة نتكلم
سكت شوية وبعدها قولت له : بصراحة أنا عايز أشوف زبك
فاجأني بإنه رد عليا بكل هدوء وقال : ليه ؟
أنا : متعة خاصة
هو : وبعد ما تشوفه ؟
أنا : ولا حاجة ، أقصى شيء إني أمسكه
هو : ولو اتطور الأمر لأكتر من كدة
أنا : لا طبعا لا يمكن ده يحصل ، وبعدين يكفيني إنه أشوفه وبس أكتر من كدة أنا مش عايز
هو : طب سيبني أفكر وأبقا أرد عليك
أنا : طب أنا مستني ردك دلوقت
هو : لا طبعا أنا أول مرة اتفاجأ بحاجة زي دي فلازم أفكر
أنا : وليه تفكر الموضوع آه أو لأ ، وبعدين هنلاقي فرصة نبقا فيها لوحدنا ازاي زي انهاردة
سكت شوية وبعدها قال : طب وهنا ازاي ؟
أنا : في الحمامات
وفعلا روحنا الحمامات وخرج زبه من البنطلون شكله كان رائع طوله حوال 13 : 15 سم وتخين حوال 7 سم ومحمر أول ما شوفته مادريتش إلا وأنا بمصه وهو بيضغط على راسي عشان يدخل أكتر وفضلت أمص لحد ما سحبه مني وجري على الحمام وجابهم واتشطف وخرج
بعدها بكام يوم لاقيته بيقولي : هاظبطك النهاردة
فقولت له : إيه الولاد مش في البيت ولا إيه ؟
اتخض وقالي : إنت عرفت منين ؟
أنا : ذكاء مش أكتر
هو : بس ليا عندك طلب
أنا : موافق عليه
هو : مش تعرف إيه هو الأول
أنا : عارف إنت عايز تدخله
اتفاجأ وقالي : وده ذكاء بردو
فضحكت وقولت له : أكيد طبعا
وبعد الشغل طلعنا على شقته وقلعنا هدومنا وقعدت أمص في زبه الرائع وبعد شوية قالي : لف ووطي
قولت له : خلي بالك أنا بقالي سنه مفيش زب دخل فيا
قالي : وطي بس
وأول ما وطيت تف على زبه وبدأ يدخله فحسيت بنار ولعت وحرقان فظيع فقولت له مش قادر طيزي ضيقة
قالي : ضيقة ولا أنت اللي مش عايزني أدخله
أنا : يعني موطي لك وفاتح لك طيزي بإيدي وتقولي مش عايزك أدخله
هو : طب استحمل شوية
وفعلا حاولت استحمل بس ما اقدرتش وهو مع المحاولة جابهم من غير ما يدخله ولبست هدومي وروحت
وبعد فترة قالي : بيت أبويا بكرة فاضي ايه رأيك ؟
أنا : ماشي يا سيدي هاجيلك
وفعلا روحت له وخادني على بيت أبوه ودخلني أوضة النوم وقلعنا هدومنا وقعدت أمص له لحد ما جاب لبنه من غير ما يطلب مني إنه يدخله وبلغت اللبن كله وفضلت أمص في زبه
فقالي : خلاص كدة مش هيقف
أنا : طب وإيه يعني أنا مستمتع كدة
هو : براحتك
وفضلت أمص فيه حوالي 10 دقايق فلاقيته بدأ يشد ويوقف من جديد
قالي : المرة دي لازم أدخله
أنا : وأنا موافق بس شوف لو عندك صابون
هو : آه في
وقام غرق زبه صابون وجه لقاني نايم على بطني راح طالع فوقي وبدأ يحط زبه ويحاول يدخله
قولت له : عشان خاطري بالراحة
هو : حاضر
وبدأ زبه يشق طريقه وأول ما دخل حسيت بحرقان جامد ، وكأن دي أول مرة
قولت له : اثبت على كدة على ما الحرقان يروح
وبعد ما الحرقان راح قولت له ادخل كمان بس بالراحة
وشوية بشوية قدر يدخله كله ويمتعني بزبه الشبابي اللي حسيت ساعتها إن معايا شاب في العشرينات
وبعد ما جابهم ريحنا شوية وقمنا لبسنا هدومنا وكل واحد روح لبيته
وبصراحة من الشخصيات اللي حسيت معاه بالراحة والأمان