rana sexy
12-20-2018, 06:51 PM
انا على ظابط فى الجيش المصرى، عندى 35 سنة اتجوزت من سنتين احلى واحدة فى الكون، اسمها ماهيتاب وسنها 24 سنة، شبه jessica bangkok بتاعة افلام السكس بالظبط، جسمها ملبن، صدرها كبير وبزازها نافرة بس مظبوطة، وطيزها عالية ورجليها مصبوبة، شبهها بالظبط حتى فى الملامح والجسم، اتعرفت عليها فى حفلة ديسكو، خريجة السن وعيلتها ثرية جدا ومن طبقة عالية اوى ومتحررة اوى اوى، ودى اكتر حاجة شدتنى ليها، حريتها فى اللبس والرقص وعيلتها الغنية جدا مربينها على قيم اوروبا، وانا كان نفسى اتجوز اجنبية فلقيت فى دى كل اللى بتمناه، بدات المشاكل تظهر لما بدات اكتشف انى بغير عليها، وانى بخدع نفسى بالتحرر والحجات دى، فضلت سنتين اقنع نفسى واقنعها بانى متحرر ومش هغير اى حاجة فى طريقة عيشتها، لبسها صحابها خروجاتها الرقص، هى حرة تماما، حتى هى كانت بتستغرب لما اسالها رحتى فين انهاردة يا حبيبتى؟ - كنت مع عمر فى الكافيه، -واتبسطى؟ - هو بالنسبالك عادى مفيش مشكلة، - طبعا عادى يا حبيبتى انا واثق فيكى. فى مرة نزلت صورتها فى عيد ميلاد تامر المطرب صاحبها، كانت لابسة فستان اسود شفاف من غير بطانة، وظاهر الاندر الفتلة والستيان بس تحته، ومتصورة فى حضن تامر، وايد تامر على طيزها وهى رافعة رجليها لزقاها فى زبره، وبزازها لازقة فى صدره العريان، دمى غلى فى عروقى، مراتى عريانة فى حضن واحد تانى مشهور ومنزلة صورتهم ع الفيس، وزمان كل الرجالة اللى شافتها بتضرب عشرة على طيز مراتى الكبيرة، ده مش بعيد يكون تامر ناكها، بدليل انها رجعت متاخر وسكرانة طينة ومرضتش المسها، اول ما جه ف بالى ان تامر ناك مراتى واستمتع بجسمها ودخله فى كس مراتى اللى حضرت حفلته عريانة، لقيت زبرى بيتنطر وانا ببص ع الصورة، حسيت احساس غريب، قمة الغضب والاذلال، اهانة لصميم رجولتى، انا بتفشخ حرفيا، حسيت انى بستلذ فشخى، وبهيج اكتر، قاومت خيالى بسرعة وقفلت الصور ودخلت عليها الاوضة لقتها نايمة وفخادها باينة من تحت الملاية، نسيت اقولكم رغم انى ظابط وطبيعة عملى القسوة والتحكم فى الاف الرجالة بشنبات، لكنى امام فخاد مراتى مليش كلمة، وده لانها مكنة اوى وتهيج اى راجل بنظرة ما بالك لما اكون انا زوج المكنة دى، فضلت قاعد قدام السرير استناها تصحى، لقيت نفسى بتخيل تامر بينيكها قدامى، زبرى هاج وبقيت اضرب عشرة على فخادها البيضا واتخيلها بتتناك وبتطعن شرفى، صحت من النوم من صوت حركتى، شافتنى بضرب عشرة على جسمها، ضحكت بشرمطة وقالتلى انت بتعمل ايه؟ فوقت وداريت نفسى بسرعة، وقولتلها مقدرتش امسك نفسى قدام جمالك ومرضتش اصحيكى -اوعى تعمل كدة تانى بعد كدة تستنى لما اصحى لان ده بتاعى انا "وشاورت على زبرى" انت فاهم؟ - حاضر - شطور يالا قوم اعملى الفطار - مش هتريحينى ؟ - يالا عندك شغل اتحرك. قومت زى الانسان الالى ونسيت خالص موضوع تامر، لما رحت الشغل وفتحت الفيس اتفرج ع التعليقات لقيت شرفى فى الارض، كلها رجالة هيجانة على مراتى، قرايبى وقرايبها وصحابنا، كله بيتحرش بطيزها وبزازها وبيحسد تامر عليها كانها مراته، لدرجة انى لقيت كومنت من طارق صاحبى - انا لو مكان تامر مش هسيبك غير ع السرير وماهى ردت عليه - هههههههههه حبيبى يا طاروق - احلى هههههههه سمعتها ما تيجى ع السرير - هيهيهيهيهي وبعدين فى قلة ادبك دى مبتعرفش تمسك نفسك ابدا، - وانا شايف جسمك السكسى ده وجمال لكل تفصيلة فيه رجولتى بتنقح عليا، - ههههههه حسة بيك. وانا بشوف الكومنتات هيجت اوى، حسيته من كتر ما هاج على مرات صاحبه بيطلب منها صراحة فى العلن ينام معاها، لا وهى كمان بتلاغيه، جوايا كنت مقهور، بس قهر ممتع ولذيذ، قهر يوجع اوى بس يهيج، مشاعرى كانت مضطربة اوى ومن يومها بدات رحلتى مع الخضوع لمراتى والدياثة.
انتظرونى فى الجزء القادم والاهم
الجزء الثانى
شكرا لتعليقاتكم وهحاول تجنب الاخطاء فى الاجزاء القادمة، جوايا اشتعل صراع ملتهب، بين رجولتى وسطوة ماهى عليا، اتعرفت على ماهى من ديسكو، وحبيتها لانها متحررة بس فى وجه للتحرر مكنتش واخد بالى منه، وجه الشرمطة، انها تمارس تحررها فعليا، مش مجرد تعرض جسدها وجمالها للناس، كمان يبقى جسدها مستباح من غيرى، الفكرة وجعتنى اوى ومش عارف اشيل المخاوف من دماغى، ولا الشهوة اللى جوايا انها تذلنى، انا راجل صلب وحياتى جامدة جيش وانضباط، مفيش فيها حاجة ناعمة ودلوعة غير ماهى، ودى الوحيدة اللى ممكن تكسرنى، رجعت البيت بعد غياب يومين فى شغلى، لقتها بتستعد للخروج ولابسة شورت قماش قصير اوى وستيان بس، خدتنى بالحضن وقالتلى - استاذن انا يا حبيبى هروح الجيم، - هتنزلى كدة ؟ -فيها ايه يا حبيبى؟ -مقصدش حاجة يا حبيبتى بس احنا فى مصر ومش امان تنزلى كدة - ما انا هروح بالعربية - والجيم مفهوش رجالة ؟ - طبعا فيه، كابتن ميمى اللى هيدربنى اصلا - لا انا خايف عليكى - مالك متغير كدة ما انا ع طول بنزل بلى يعجبنى ومبتتكلمش - اصل يا حبيبتى صورتك مع تامر كانت يعنى مش اوى - معجبتكش؟ "وعنيها وسعت وشفت نظرة البراءة والدلال" - عجبتنى طبعا يا قلبى بس تامر معجبنيش - هههههههههه عشان كان بيحسس عليا ؟ شكلك بتغير يا بيضا. - لا انا راجل ومقبلش مراتى يتحسس على طيزها بالشكل ده "اول مرة اقولها لفظ قبيح كدة،، اول مرة حسستها برجولتى، اتفاجات من ردى وبصتلى بقرف شديد من فوق لتحت" - احترم نفسك واعرف انت بتكلم مين، انا مقبلش اى حد يقولى كدة حتى لو جوزى، هو كان بيحسس بعشم وحسن نية انما انت قذر ودماغك وسخة. "قالتها بعصبية اوى وعنيها مبرقة، عنيها قوية جدا، لقيت نفسى بدارى عينى منها وهى بتتكلم كان فى طلقات نار بتطلع من عنيها وبتكسر عينى، حست بضعفى واحتقرتنى اكتر ومشيت" رجعتلى بعد 3 الفجر سكرانة وبتطوح، كنت سهران فكرى بيودى ويجيب، سالتها كنتى فين قالتلى ملكش دعوة، وهى بتغير هدومها لاحظت انها مش لابسة الاندر، سالتها ع الاندر اترددت شوية وبعدها قالتلى انها منزلتش بيه، قولتلها بس انا شوفت فتلة لازقة ف طيزك من ورا الشورت، قالتلى بس يا وسخ يا ابو زبر صغير ودخلت تنام عريانة، هيجت على جسمها وقربت احسس عليها وهى تزقنى، وزعقت فيا - ابعد عنى انت بتجبهم بسرعة انا هربيك واعلمك ازاى ترد على ستك. قعدت جمب السرير اضرب عشرة على جسمها الملبن اللى من حقى اشوفه لكن ملمسوش، حسيت انها حبسانى وحبسة زبرى عن النيك لانى مبكيفهاش، وكنت متاكد ليلتها ان حد تانى بينيكها، اول حد جه ف بالى تامر، او ميمى مدرب الجيم، نمت ع الارض عشان مصحيهاش ونويت اخد منها حقى بكرة.
صحيت الصبح بدرى جريت احضرلها الفطار واصحيها تفطر، وقولتها - حبيبتى انا انهاردة اجازة وعايز اصالحك ونصلح المشاكل اللى بينا، - اولا مش فضيالك وثانيا انت مش هتعرف تصلح حاجة، - طب جربينى، - هيهيهيهيهي جربتك ع السرير ومنفعتش -قصدك ايه - ولا حاجة، لو عايز تصالحنى انزل نعمل شوبنج - تانى انتى مش لسة مخلصة 35 الف ف شوبنج، "بصتلى بتبريقة ليها معنى" - مش كفاية. فهمت انها مبتشبعش من زوبرى فمن واجبى اعوضها بفلوسى، نظرتها قالت كدة، - حاضر يا حبيبتى اوامرك بس اجى معاكى، اتفاجات من استسلامى وبصتلى باستغراب - يعنى موافق؟ - طبعا وانا ليا غيرك بس بشرط اجى معاكى، ضحكت بشرمطة وقالت براحتك بدلال اوى، كان فى معنى مستخبى ورا الكلمة، حضنتها وقولتلها - مش هتريحينى بقى، - قوم هات الهدوم مش فضيالك، - انا تعبان، - ههههههههه انت ع طول تعباااااااان يالا هات هدومى وهات معاك الجزمة، - امرك
وده كان اول مشوار ادوق فيه طعم التعريص هحكيه بالتفصيل الجزء القادم
انتظرونى فى الجزء القادم والاهم
الجزء الثانى
شكرا لتعليقاتكم وهحاول تجنب الاخطاء فى الاجزاء القادمة، جوايا اشتعل صراع ملتهب، بين رجولتى وسطوة ماهى عليا، اتعرفت على ماهى من ديسكو، وحبيتها لانها متحررة بس فى وجه للتحرر مكنتش واخد بالى منه، وجه الشرمطة، انها تمارس تحررها فعليا، مش مجرد تعرض جسدها وجمالها للناس، كمان يبقى جسدها مستباح من غيرى، الفكرة وجعتنى اوى ومش عارف اشيل المخاوف من دماغى، ولا الشهوة اللى جوايا انها تذلنى، انا راجل صلب وحياتى جامدة جيش وانضباط، مفيش فيها حاجة ناعمة ودلوعة غير ماهى، ودى الوحيدة اللى ممكن تكسرنى، رجعت البيت بعد غياب يومين فى شغلى، لقتها بتستعد للخروج ولابسة شورت قماش قصير اوى وستيان بس، خدتنى بالحضن وقالتلى - استاذن انا يا حبيبى هروح الجيم، - هتنزلى كدة ؟ -فيها ايه يا حبيبى؟ -مقصدش حاجة يا حبيبتى بس احنا فى مصر ومش امان تنزلى كدة - ما انا هروح بالعربية - والجيم مفهوش رجالة ؟ - طبعا فيه، كابتن ميمى اللى هيدربنى اصلا - لا انا خايف عليكى - مالك متغير كدة ما انا ع طول بنزل بلى يعجبنى ومبتتكلمش - اصل يا حبيبتى صورتك مع تامر كانت يعنى مش اوى - معجبتكش؟ "وعنيها وسعت وشفت نظرة البراءة والدلال" - عجبتنى طبعا يا قلبى بس تامر معجبنيش - هههههههههه عشان كان بيحسس عليا ؟ شكلك بتغير يا بيضا. - لا انا راجل ومقبلش مراتى يتحسس على طيزها بالشكل ده "اول مرة اقولها لفظ قبيح كدة،، اول مرة حسستها برجولتى، اتفاجات من ردى وبصتلى بقرف شديد من فوق لتحت" - احترم نفسك واعرف انت بتكلم مين، انا مقبلش اى حد يقولى كدة حتى لو جوزى، هو كان بيحسس بعشم وحسن نية انما انت قذر ودماغك وسخة. "قالتها بعصبية اوى وعنيها مبرقة، عنيها قوية جدا، لقيت نفسى بدارى عينى منها وهى بتتكلم كان فى طلقات نار بتطلع من عنيها وبتكسر عينى، حست بضعفى واحتقرتنى اكتر ومشيت" رجعتلى بعد 3 الفجر سكرانة وبتطوح، كنت سهران فكرى بيودى ويجيب، سالتها كنتى فين قالتلى ملكش دعوة، وهى بتغير هدومها لاحظت انها مش لابسة الاندر، سالتها ع الاندر اترددت شوية وبعدها قالتلى انها منزلتش بيه، قولتلها بس انا شوفت فتلة لازقة ف طيزك من ورا الشورت، قالتلى بس يا وسخ يا ابو زبر صغير ودخلت تنام عريانة، هيجت على جسمها وقربت احسس عليها وهى تزقنى، وزعقت فيا - ابعد عنى انت بتجبهم بسرعة انا هربيك واعلمك ازاى ترد على ستك. قعدت جمب السرير اضرب عشرة على جسمها الملبن اللى من حقى اشوفه لكن ملمسوش، حسيت انها حبسانى وحبسة زبرى عن النيك لانى مبكيفهاش، وكنت متاكد ليلتها ان حد تانى بينيكها، اول حد جه ف بالى تامر، او ميمى مدرب الجيم، نمت ع الارض عشان مصحيهاش ونويت اخد منها حقى بكرة.
صحيت الصبح بدرى جريت احضرلها الفطار واصحيها تفطر، وقولتها - حبيبتى انا انهاردة اجازة وعايز اصالحك ونصلح المشاكل اللى بينا، - اولا مش فضيالك وثانيا انت مش هتعرف تصلح حاجة، - طب جربينى، - هيهيهيهيهي جربتك ع السرير ومنفعتش -قصدك ايه - ولا حاجة، لو عايز تصالحنى انزل نعمل شوبنج - تانى انتى مش لسة مخلصة 35 الف ف شوبنج، "بصتلى بتبريقة ليها معنى" - مش كفاية. فهمت انها مبتشبعش من زوبرى فمن واجبى اعوضها بفلوسى، نظرتها قالت كدة، - حاضر يا حبيبتى اوامرك بس اجى معاكى، اتفاجات من استسلامى وبصتلى باستغراب - يعنى موافق؟ - طبعا وانا ليا غيرك بس بشرط اجى معاكى، ضحكت بشرمطة وقالت براحتك بدلال اوى، كان فى معنى مستخبى ورا الكلمة، حضنتها وقولتلها - مش هتريحينى بقى، - قوم هات الهدوم مش فضيالك، - انا تعبان، - ههههههههه انت ع طول تعباااااااان يالا هات هدومى وهات معاك الجزمة، - امرك
وده كان اول مشوار ادوق فيه طعم التعريص هحكيه بالتفصيل الجزء القادم