دخول

عرض كامل الموضوع : متسلسلة العائلة المفككة 2 .. حتى الجزء الثاني 08/12/2018


bassem dragon
11-30-2018, 10:54 PM
جميع الذكريات ستكون بلون مختلف
هذا الجزء لا يحتوي على جنس فهو مقدمة لبداية القصة

1 – دخل باسم مكتبه الرئيسي وخلفه سكرتيرته شيري التي تمتاز بهذا الطابع المغربي الجميل وشعرها الأسود مع لون قمحاوي ووجه مبتسم دائما يزيد ملامحه جمالا اما جسمها فهو متناسق جدا فلا يوجد أي ترهلات مع بزاز متوسطة
قالت شيري: ازيك يا دكتور كل الأمور تمام؟
قال باسم مبتسما: انتي الوحيدة اللي بتقولي يا دكتور مع اني بكره الكلمة دي، تصدقي ان ابويا كان بيقولي عايزك تطلع دكتور عشان تساعد الناس وهو كان بيبيع نفسه وأهله عشان الفلوس
قالت شيري: بس كلمة دكتور مني حاجة تانية وبعدين انت فعلا بتساعد الناس
قال باسم: صح انتي بتتكلمي مصري احسن من المصريين نفسهم
قالت شيري: اربع سنين مع بعض في أمريكا وهنا اكيد انا مصرية اكثر مني مغربية
قال باسم: طيب يا عسل عايز اجتماع مع مديري الشركات الساعة 12 وبعديه اجتماع مع المحاسبين الساعة 2 عشان الساعة 4 عايز اروح دار الايتام
قالت شيري: ماشي بس احكي ايه اللي حصل في شركة الاستيراد والتصدير
قال باسم: خلاص حنقدر نوقف شحنة البان الأطفال الفاسدة الشركة تحت أيدينا
قال شيري: بس ده حيسبب خسائر كثيرة
قال باسم: البان تسبب سرطان للأطفال واتوافق عليها من وزارة الصحة كان لازم اسيطر على شركة الاستيراد لكي استطيع اعدام هذه الشحنة قبل دخولها البلد
قالت شيري: بس قصدي ان خسارة سمير لشحنته تعني حربا بينكم
نظر لها باسم مبتسما: ربما هذا ما اريده ان ابدأ حربا معه وسوف اطارده حتى موته، ولكن هو لا يهمني ولكن ما يهمني هو اجتماع غدا
قالت شيري: قصدك ايه؟
قال باسم: عندي اجتماع مع منير الجمال في العين السخنة غدا
انفعلت شيري وقالت: مستحيل تروح لوحدك ده عدوك الكبير
قال باسم وهو ينظر بعينيها: لا تخافي لن يقتلني الان فهو يكسب مني كثيرا كما انه يريد ممتلكاتي
قالت شيري: لكن....
قاطعها باسم: اسمعي ثقي في ولا تتكلمي في هذا الموضوع ولكن سوف تستمتعي غدا بشاطئ العين السخنة فربما احتاجك اما الاجتماع فهو باليخت الخاص به، اه في حاجة كمان عايزك تروحي لرضوه واخواتها وتخليهم يأجلوا كل حاجة كتبتها ليهم لبعد هذا الاجتماع
تنهدت شيري وابتسمت شيري وقالت: طيب مفيش بوسه حلوة منك
ابتسم باسم وقال: امشي يا وسخة خلصي كل حاجة
2 – كانت روان بتلعب في شعر رانيا عندما قامت من نومها ونظرت لها وقالت: هو انتي بتحبيني ونسيتي مهند
قالت روان: مش عارفة بس معاكي بحس اني في دنيا تانية انتي فعلا بتمتعيني انا فعلا شكلي بحبك
وفجأة خبط الباب ودخلت شيري مبتسمة وقالت: انتم بتنيكوا بعض وانا قطعت عليكم
قامت رانيا وقالت: ازيك يا شيري وحشتيني وازاي الباشا
قالت شيري: ما هو اللي باعتني بس جيت لاقيتكم لسه نايمين مع ان الساعة عدت 12 وفي الاخر نايمين عريانين ورحت الاوضة كلها نيك
قالت رانيا: طيب ما تتفضلي معانا
قالت روان: مش تعرفينا
قالت رانيا: دي يا ستي الدراع اليمين لباسم
قالت روان: بس دي اكبر منه
قالت شيري: اه انا عندي 29 سنة بس هو دماغه اكبر وبعدين بطلوا كلام عشان انا جاي اقولكم ان اللي طلبه باسم منكم يتأجل لحد ما هو يكلمكم تبدأوا فيه
قامت رانيا وهي عارية وارادت ان تقبل شيري ولكن شيري مسكتها من يدها ولفتها ودفعتها حتى التصقت بالحائط واقتربت منها قائلة: ده انا اللي معلماكي يا متناكة مش حتيجي تهيجيني
ثم قبلتها شيري ثم تركتها وخرجت من الغرفة وهي تقول: متنسوش انتظروا الأوامر
بعد ان خرجت شيري عادت رانيا في حضن روان فقالت روان: شكلها جامدة ايه قصتها؟
قالت رانيا: قصتها تعرفيها منها لو جات فرصة ونمتي معاها
ضحكت روان وقالت: طيب عايزة اعرف حكايتك انتي
مالت رانيا برأسها على المخدة واختفت بسمتها وقالت: بس دي قصة حزينة جدا بدأت من اللحظة اللي قررت اني انزل للشغل عشان اساعد اختي لأن الحمل كان تقيل عشان كدة هي مكملتش تعليمها وشهادتها مزورة باسم عملها عشان تحس انها محترمة بس هي كل حاجة بالنسبة لي
3 – بدأت اشتغل في بقالة وعجبت صاحب المحل وخصوصا اني متحركة ومنظمة ودلوعة وده كان بيجذب الزباين وخاصة انه راجل كبير ووحيد بعد زواج أولاده وبالطبع كان معجب بطيزي المشدودة من صغري أصلا وهي جامدة وكنت انظر لملامح وجهه وهو ينظر لي وقد احييت فيه ما مات منذ زمن وفي احدى المرات اخذت بعض الطلبات لأحدى البيوت وانا بالطريق تذكرت اني نسيت شيئا فعدت للمحل فلم اجده فاستغربت ولكني لم اهتم وعندما دخلت للمحل سمعت صوت خفيف من وراء الثلاجة وعندما اقتربت شاهدت عم عبده صاحب المحل رافع الجلابية وماسك زبره وبيضرب عشرة وهو هايج وكان زبره صغير ومش منتصب فلم استطع ان اكمل وخرجت من المحل ولكن ظلت صورته في عقلي حتى اني كنت كلما نظرت نحوه تذكرت شكله وهو رافع الجلابية
وبعد مرور أسبوعين من هذه الحادثة ومع قرب اغلاق المحل ولا يوجد ناس كثيرة وجدته اقترب مني وانفاسه ولسه بقوله مالك يا عمو لقيته هجم عليا وبيكتم صوتي وبيبوسني في أي حته وهو هيجان وانا بحاول اهرب منه ومكنتش قادرة وفجأة وقعت ولقتني ببوس رجله وبقوله: ارجوك بلاش يا عمو تكسر الصورة الحلوة ليك انت راجل طيب
ويبدو ان بكائي قد اثر فيه ووجدته يرفعني وعينه تدمع وقال لي: يلا نقفل المحل وفي خلال أسبوع لازم تشوفي مكان تاني عشان انا بحبك يا بنتي
ووقتها جلست في هذا اليوم بين نارين فاذا فقدت هذه الوظيفة سوف ازيد الحمل على اختى التي قد بدأت تعمل كممرضة ليلية وان ارضخ له ووقتها سوف انزل للرزيله
ولكن في اليوم التالي وجدته اما ان يتركني لوحدي في المحل او يأتي ويجلس بالخارج ولم يكن حتى ينظر بعيني، وبعد اربع أيام كلمت واحد اسمه علاء يعمل بمصنع ملابس على ان اعمل به وخاصة ان فلوسه اكثر ولكن مشكلته ان العمل صباحا وهذا يعني اني سأترك المدرسة من اجل العمل
وبعدها بيومين كنت ادخل من باب المصنع لتبدأ مرحلة اسوء من حياتي
دخلت رضوة وقالت: بطلوا شرمطة ويلا عشان الاكل انا رحت الشركة وجيت وانتم نايمين
قالت روان: ماشي وراكي على طول
لبسوا الاثنين لينزلوا للغداء وروان امسكت رانيا وقبلتها وقالت: انا بس عايزة اعرف كل حاجة عنك عشان بحبك لكن لو مش عايزة تتكلمي انا مش حطلب منك
قالت رانيا: انا برتاح لما بطلع اللي فيا ليكي، ويلا بينا عشان انا أصلا جعانة
4 – كان باسم مجتمعا بهؤلاء الأطفال ويقوم ببعض اعمال الخدع السحرية وهو يبتسم مع ابتسامة هؤلاء الأطفال وكانت هذه من اللحظات النادرة التي يشعر فيها باسم بالسعادة خاصة وانه متأكد ان الفرحة على وجه الأطفال هي حقيقية وممزوجة ببراءة لا تحمل كذبا مما يجعلهم الأشخاص الوحيدين الصادقين معه فهو يعلم ان كل من حوله كاذبين مخادعين ومنافقين ولكن مع هؤلاء الأطفال ينسى قليلا حروب الحياه التي يتركها عند باب دار الايتام
5 – بعد الغداء والذي كان معظم كلامه عن ما فعلته رضوه في اول ايامها بالشركة وما تعلمته وشعورها بالسعادة لانها صاحبة الشركة استأذنت ريهام ان تذهب لغرفتها فاخبرتها رضوه انها ستعود غدا للمدرسة هي ورامي وان هذا امر من باسم وكذلك رانيا وروان ستعودان للكلية
وطبعا الجميع يوافق على ما يقوله باسم فهم يثقون فيه وخاصة ريهام لأنه كان عونا لها في انتقامها الذي كانت تحلم وصعدت ريهام لغرفتها ويتبعها كلبها رامي حتى دخلوا الغرفة وخلعت ريهام ونامت على بطنها وأشارت لرامي الذي فهمها وصعد بجانبها وبدأ في تدليك جسمها وهو بقمة سعادته ثم سألها قائلا في تردد: ممكن يا مولاتي لو مش حيزعلك اعرف ايه اللي خلاكي تكرهي الرجالة كدة؟
قالت ريهام وهي مغمضة عينيها: انا لا اكرههم ولكني احب ان اذلهم، فبالرغم من اني لم امر بما مر به اخواتي ولكني كنت اقواهم لأقزم برد فعل ولا أكون مستسلمة وسوف احكي لك عن البداية والتي غيرتنا
6 – في اليوم الذي اكتشفت فيه مذكرات والدتي وبدأت اقرأ فيها وخاصة اني اجلس وحدي وكنت تقريبا قد وصلت 10 سنوات وكانت رانيا 14 ورضوه 18 سنة وكل منهم يتأخر بالخارج ويرجعون ليلا وربما صباحا وبالطبع هناك كلام كثير عليهم بالحارة ولكني كنت ادعي اني لا اسمع وفي هذه الليلة كنت ابكي وانا اقرأ كل كلمة كتبتها امي عندما سمعت اختي تدخل وعندما قمت لأخرج سمعت صوت ضياء وده بلطجي المنطقة ولاقيته دخل وقفل الباب وسمعت رضوه بتقوله بصوت واطي: عايز ايه انا دفعت فلوسك وبعدين اختي موجودة ارجوك امشي دلوقتي
قال ضياء: بس انتي عارفة انا عايز ايه انا هيجان وطيزك وحشاني
قالت رضوه: طيب روح وانا خمس دقايق وحجيلك بيتك تعمل اللي انت عايزه
قالها: هو الموضوع كله خمس دقايق
كنت اشعر بخوفها وكنت انا أيضا خائفة فضياء بلطجي صاحب الجسم الضخم والوجه المضروب كثيرا كما انه معروف بجبروته وعنفه الشديد
وقام ضياء بلفها وانزل جيبتها وكلوتها واخرج زبره المنتصب ويبدو انه شارب للحشيش والمخدرات فلم يكن واقف ثابت بل يتحرك كالسكران ثم ضربها على طيزها وقال: طيزك دي مجنن الشارع كله وبصراحة انا بقيت مدمن نيك طيزك
فقالت رضوه وهي تبكي: ارجوك عشان اختي ارحمني وانا حكون ملكك بكرة
مال ضياء بجسمه فوقها وقال: اسكتي يا شرموطة بدل ما خش انيكها ولو خايفة اوي اكتمي اهاتك
ثم دفع زبره ليختفي في طيزها وكانت اول مرة اشوف النيك في حياتي ووضعت رضوه يدها على فمها لتكتم اهاتها واخرج زبره ثم ادخله مرة أخرى وبدأت رضوه تستمتع بزبره ودفع زبره بالكامل بطيزها وشد شعرها وبدأ ينيكها بسرعة وهي تكتم اهاتها ولكني كنت اسمع اهاتها الخافتة مع صوت ضرب اجسامهم وكان ضياء ينيكها بقوة وهي تتألم ثم زادت سرعة نيكه وضغط على طيزها بقوة وبدأ ينتفض وفهمت بعد كدة اني كان بيقذف في طيزها وبعدها مال عليها وقال: يخربيت طيزك حتجنني
وبعد دقيقة اخرج زبره واصبح صغيرا ووقتها تذكرت ما قرأته في المذكرات ليجن جنوني وعندما كان يخرج من البيت وجدت نفسي امسك عصاه واضربه على رأسه من الخلف ليصطدم رأسه بالباب ويقع على الأرض وهو ينزف وكنت في حالة صدمة وظللت انا واختي واقفين دون أي حركة لدقائق من هول الصدمة ولكنه ظل ينزف ولم نكن نعرف ما علينا فعله فسحبناه للداخل وحاولنا ان نوقف النزيف ولكنه ينزف من الخلف بسبب ضربتي ومن الامام بسبب خبط الباب وحاولت رضوه ان تنقذه بصفتها ممرضة عندما انفتح الباب ووقتها دخلت رانيا ومع الحظ الذي انقذنا من هذا الشخص
وكانت هذه اول مرة نرى بها باسم الذي كان لديه حل فقد حمله هو ورضوه ورانيا ورموه في احد الخرابات بجانبنا بعد ان نقلوه بالسيارة فقد كان باسم يركب سيارة وهو في سن 14 عادي ابوه غني فيقدر يعمل اللي عايزه وبعدها رجعنا ومسحنا الدم واخد كل القماش اللي في الدم وحرقه وقبل ان يأتي الفجر تركنا وهو يقول: اكبر نعمة في الدنيا هي النسيان غدا هو يوم جديد عليكم ان تنسوا ما حدث حتى اني عندما اخرج من البيت سوف انساكم ولن تروني مرة أخرى
كان باسم من النوع الرزين والهادئ بشكل غير عادي وحقيقة لم نره بعد ذلك نهائيا حتى كبرنا ولم نعرف عنه شيء الا بعد وقت طويل ولكنه انقذنا فعلا
وبعد 3 أيام اكتشفوا جثة ضياء ولأن عنده أعداء كثير فلم يفكروا انه مات على يد طفلة 10 سنوات قررت ان تقف امام الظلم وقد كنت في قمة السعادة ووقتها قررت ان أعيش حتى انتقم لأمي وعندما قرأ اخواتي المذكرات وكلمات امي عن الانتقام فقد كانت حياتنا متوقفة على انه يجب ان نصل اليكم للانتقام وهذا ما حدث
ومنذ هذه اللحظة وقد قررت ان اذل جميع الرجال وأصبحت انظر لهم جميعا على انهم فريسة يجب ان انقض عليهم وصدقني خوفي زال بعد ان اكتشفوا جثته وشعرت براحة الحارة من موته
قال رامي: طيب انتي بتتكلمي كأن القتل عادي
قالت ريهام: صدقني يا رامي بعد قتله مريت بشوية مشاعر من صدمة لخوف لرعب من نظرة الناس ثم أحلام مرعبة ولكن بعدها بفترة وصلت لأهم شيء وهو ان جزء من قلبي مات وزادت قسوتي بس مكنتش عارفة اني حتعلق بيك
ابتسم رامي وقبلها بخدها وقال: انا خدامك
قالت ريهام: طيب سيبني انام
7 – عاد باسم لفيلته وكانت في مكان لا يوجد حوله أي بيوت او فلل وبها كاميرات على اعلى مستوى من التأمين ولكن لا يوجد بها احد فقد كان باسم يعيش وحده في هذه الفيلا هو من ينظفها وهو من يطبخ لنفسه فهو لا يثق بأحد كما انه يحب ان يكون وحيدا لم يسمح لأحد ان يأتي لهذا المكان كما انه يغلق موبايله فهو لا يريد ان يتبعه احد حتى انه يستخدم نت عن طريق القمر الصناعي غير قابل التتبع فقد احضره من أمريكا
كانت هذه الفيلا الصغيرة هي مخبأه السري الذي يهرب فيه من هذه الدنيا ولا يعرفه احد الا هو فقط
وخلع باسم ملابسه ولبس المايوه ونزل حمام السباحة وظل يعوم لمدة ساعة دون توقف فهو يعلم ان العوم اقوى رياضة للجسد ثم خرج واستحمى وجلس امام التلفاز ووضع بها فلاشة صغيرة وشغل اول فيديو بالفلاشة
فقد كان يجلس رجلا كبيرا ودخل رجل وامرأة الغرفة فقال هذا الرجل الجالس على السرير: ايه التأخير ده يا مروان؟
فقالت المرأة: اصلي كنت بجهز عشانك يا باشا
فقال هذا الرجل ضاحكا: ماشي يا شرموطة بس انا زبري هايج من ساعتين ومنتظرك عشان افشخك واعلمك أصول النيك
فقال مروان وهو يمسك بهذه المرأة: طبعا يا باشا انت على طول معلم
قال هذا الرجل: اسكت وبطل تعريص وخليها تلبس حاجة جميلة عشان انا على اخري
فقالت المرأة: جاهزة يا باشا
وخلعت بالطو تلبسه ليظهر طقم لانجيري خرافي


الجزء الثاني

7 – عاد باسم لفيلته وكانت في مكان لا يوجد حوله أي بيوت او فلل وبها كاميرات على اعلى مستوى من التأمين ولكن لا يوجد بها احد فقد كان باسم يعيش وحده في ه ذه الفيلا هو من ينظفها وهو من يطبخ لنفسه فهو لا يثق بأحد كما انه يحب ان يكون وحيدا لم يسمح لأحد ان يأتي لهذا المكان كما انه يغلق موبايله فهو لا يريد ان يتبعه احد حتى انه يستخدم نت عن طريق القمر الصناعي غير قابل التتبع فقد احضره من أمريكا
كانت هذه الفيلا الصغيرة هي مخبأه السري الذي يهرب فيه من هذه الدنيا ولا يعرفه احد الا هو فقط
وخلع باسم ملابسه ولبس المايوه ونزل حمام السباحة وظل يعوم لمدة ساعة دون توقف فهو يعلم ان العوم اقوى رياضة للجسد ثم خرج واستحمى وجلس امام التلفاز ووضع بها فلاشة صغيرة وشغل اول فيديو بالفلاشة
فقد كان يجلس رجلا كبيرا ودخل رجل وامرأة الغرفة فقال هذا الرجل الجالس على السرير: ايه التأخير ده يا مروان؟
فقالت المرأة: اصلي كنت بجهز عشانك يا باشا
فقال هذا الرجل ضاحكا: ماشي يا شرموطة بس انا زبري هايج من ساعتين ومنتظرك عشان افشخك واعلمك أصول النيك
فقال مروان وهو يمسك بهذه المرأة: طبعا يا باشا انت على طول معلم
قال هذا الرجل: اسكت وبطل تعريص وخليها تلبس حاجة جميلة عشان انا على اخري
فقالت المرأة: جاهزة يا باشا
وخلعت بالطو تلبسه ليظهر طقم لانجيري خرافي مع لونه اللبني ماسك على جسمها خفيف وشفاف لرجة ان بزازها المتوسطة المشدودة ظاهرة من خلفه وحلماتها السوداء تلمع من خلفه
امسك الباشا بزبره يدلكه وهو يشير لها لتقترب، اقتربت ونزلت على ركبتيها وهو يمسك الكاميرا ويصور زبره وهي تمسكه وتبدأ في مصه ولم يكن زبره الأبيض كبيرا ولكنه مشدود
وبدأت تلحس رأسه وتقبله ثم تنزل وتقبل كل جزء حتى وصلت لبيوضه وبدأت في مص كل بيضه وشفطها وهو يضحك ويقول ضاحكا: بقيت خبرة يا بنت المتناكة انا حاسس انك بتزغزغيني
ثم طلعت لسانها ولحست من بيوضه حتى رأس زبره وهو يصورها بالكاميرا ولم يظهر وجهه حتى الان
وعندما بدأت تمص ضغط علي رأسها بقوة حتى دخل زبره بالكامل في فمها وظل ضاغط للحظات ثم تركها لتبتعد وهي تختنق وتكح قليلا ويخرج لعابها من فهمها فأمسك وجهها وقال: بصي للكاميرا وريني زبري عمل ايه في وشك
ثم نظر نحو مروان الجالس في احد الجوانب وقاله: تعال يا خول خد صورنا عشان اعرف اخد راحتي، وصور كويس والا وحياة امك حنيكك
امسك مروان واقترب منهم ليصور جيدا وهنا ظهر وجه هذا الشخص بوجهه الأبيض وشنبه الكبير مع كرشه الصغير وطوله المتوسط وابتسامته الحقيرة التي تسخر من كل ما حوله
امسك برأس المرأة ووقف من على السرير ووجه زبره ناحية فمها ففتحت فمها وبدأ في ادخال زبره بقوة ويدخل زبره ويخرجه بقوة حتى ان بيوضه تلمس شفتيها
كانت تختنق من زبره فهو يحاول ان يبقيه في فمها لفترة طويلة حتى انه يكتم نفسها حتى تختنق وتتسع عينها ثم يخرجه ويضربها على وشها وهو مبتسم وسعيد بهذا العنف، ثم زاد من عنفه واراد ان يدخل بيوضه مع زبره في فمها ولكنها لم تستطع وهزت رأسها وهي تضرب على رجله ليرحمها فأبعد زبره وهي تكح وتحاول ان تتنفس وقالت: ارجوك يا باشا زبرك كبير مش قادرة اخده كله ده بيوصل لزوري
كانت هذه الكلمات تثير اعجابه وتزيد ابتسامته فقال لها: طيب تعالي الحسي زبري ونضفيه عشان افشخك نيك
ثم نظر لمروان وقال: بقيت جامدة في المص انا فاكر اول يوم لما دخلت زبري وهي بتعيط ومستحملتش ورجعت وطردتك انت وهي بسبب القرف اللي عملته، اللي يشوفها دلوقتي يقول شرموطة متربية في بيت دعارة
قال مروان: طبعا يا باشا دي تربيتك
امسكها الباشا من شعرها وجعلها تنظر اليه وهي تدلك زبره بيدها وقال لها: شكل جوزك عايز يتناك نفسه يكون خول بجد بس انا مليش في الخشن بس ممكن يجرب حسن
قال مروان مسرعا: لا ياباشا انا خدامك ومقصدتش حاجة
قال الباشا: طيب اخرس وصور كويس يا خول
ثم رفع المرأة ودفعها على السرير وصعد فوقها وشد اللانجيري فقطعه ليظهر بزازها فيضغط بقوة عليهم فتتأوه بشدة وتقول: براحة يا باشا
قال وهو يقرص حلماتها: اسكتي يا متناكة لازم جسمك يعرف انه بيتناك من سيدك
ثم نزل يقبل بزازها بقوة ويده نزلت لتبعبص كسها فأدخل اصبعين واخذ يحركهما بسرعة وهو يعض بزازها بالكامل وهي تنتفض تحته ثم لفها على بطنها وشد باقي اللانجيري حتى أصبحت عارية بالكامل وضربها بقوة على فردتي طيزها فانتفضت ولكنه لم يمهلها حتى تتحرك وصعد فوقها ووجه زبره نحو طيزها وادخله بقوة لتصرخ ويصور مروان وجهها وهي تتألم فزاد الباشا من سرعته في نيك طيزها وهو يشد شعرها الأسود وكان يضرب بقوة على طيزها كان صرخاتها متتالية واسرع الباشا في نيكه دون رحمة وفجأة خرج زبره فقام من على السرير وشدها من شعرها حتى وقفت امامه فقبلها وعض على شفتها السفلي حتى نزفت دم ثم دفعها مرة أخرى للسرير وصعد فوقها ورفعا رجلها على كتفه ورشق زبره في كسها مرة واحدة ولم يتركها تصرخ بل كتم أنفاسها بيده وكان يستمتع جدا بوجهها المشدود من نيكه ثم ضغط بيده الثانية على زورها ليخنقها والابتسامة تعلو وجهها وهو ينيكها بقوة في كسها دون رحمة ويتحرك سريعا ثم رفع يده من على فمها لتصرخ بأعلى صوتها من قوة النيك ولكنه زاد من الضغط على زورها وبيده الأخرى يضرب بزازها حتى اصبح صوتها مبحوح وهو لا يتوقف عن النيك وبعد دقائق شعر الباشا بالتعب من حركته السريعة فتوقف عن النيك ومال فوقها وزبره مستقر بكسها وظل يقبل خدها ورقبتها ويعض اذنها
زبر باسم قد انتصب ولكنه وجهه كان غاضب فقد انتصب زبره من هذه المشاهد الجنسية التي يشاهدها ولكنه غاضب من هذا الرجل الحقير
نام الباشا على ظهره وجعلها تصعد لتركب فوق زبره وادخلت زبره في كسها وبدأت تتلوى فوقه بحركة بطيئة وجميلة فمد يده ليقرص بزازها وقال لها: اتحركي بسرعة يا شرموطة
فزادت من سرعتها فوق زبره واخذت تنط بقوة لدرجة انك تسمع صوت ارتطام طيزها برجله وفجأة شدها ناحيته حتى نامت بصدرها على صدره واخذ يدفع زبره بقوة في كسها وهو يضرب طيزها بقوة ودون رحمة ويزيد من سرعته ويزوم وعض كتفها وهو ينيك بقوة ولم تمر لحظات حتى قذف في كسها
ثم دفعها من فوقه لتقع على الأرض ويخرج زبره صغيرا من كسها وقال: هات الكاميرا ووضعها عند وجهها على الأرض وقال: يلا زي كل مرة
قالت المرأة: انا ندى الشرموطة المتناكة خدامة زبر منير باشا اللي فاشخني ونيكني وكلبته المطيعة انا وجوزي المتناك
قال منير باشا: مبروك عليك يا مروان توكيل السيارات، وانتي يا ندى تعالي تاني كمان يومين ومن غير الخول بتاعك انتي بقيتي متناكة البيت
ثم نادى على حسن واغلق الكاميرا
انتهى الفيديو فقام باسم وهو في حالة غضب ودخل لغرفة الألعاب الرياضية واقترب من الحائط واخذ يضرب بيديه العاريتين في الحائط حتى بدأت تنزف فتوقف عن الضرب وقال لنفسه يجب ان اهدأ
ثم خرج وعالج يديه واخرج الفلاشه واعادها مكانها ثم توجه لسريره للنوم وقبل ان يغمض عينيه تذكر كيف وصل له هذا الفيديو
في أمريكا وبعد نهاية تدريب السلة خاصة وانها رياضة محببة بأمريكا مما جعل باسم يلعبها خلال فترة جلوسه هناك وجد رسالة من صديقه بمصر ( اتفرج بدون عصبية واضرب عشرة بحنية)
رجع باسم لغرفته بأمريكا وفتح الفيديو ليشاهد هذه المهزلة الجنسية فأبوه يصور امه وهي تتناك من منير
واصابه غضب حتى انه كسر أشياء في البيت من عصبيته ولكنه ليس غضبا من منير ولا من صديقه ولكنه من ابوه المعرص وامه المتناكة
عاد باسم من ذكرياته وقال لنفسه: لنهدأ فلا يمكن ان نتسرع في خطتنا ويجب ان انام الان وانسى كل شيء
8 – دخلت ريهام على رضوه بغرفتها وقالت لها: عايزة المتناك المحجوز في الغرفة انيكه شويه
قالت رضوه: مالك في ايه؟
قالت ريهام: اصل الواد رامي فكرني بموضوع ضياء وده هيجني وخلاني عايزة افشخ أي متناك
قالت رضوه: طيب ما انتي عندك رامي
قالت ريهام: لا رامي راح عند واحد صاحبه وبعدين ان مش عايزه انيكه انا عايزة المتناك سمير
قالت رضوه: خلاص خديه بس خلي الجهاز معاكي عشان لو حاول يعمل حاجة تكهربيه وبدون ضرب ولا غباء بدل ما باسم يعرف ويجي ينيكك هنا
ضحكت ريهام وقالت: يمكن انا اللي انيكه ما انتي عارفة انا بحب انيكهم اوي، بس انتي قاعدة عاملة كدة ليه
قالت رضوه: عايزة افهم كل حاجة في الشركة فجبت كل الورق والحسابات وزي ما انتي شايفة نايكة نفسي قرايه لحد اما اعرف كل حاجة
قالت ريهام: طيب بدل ما انتي بتقرأي ومش فاهمة حاجة كلمي حد من الشركة وخليه يفهمك
قالت رضوه: احه دا انا نايكهم تليفونات كل حاجة بتصل اسأل بس انا مستعجلة اني افهم كل شيء
قالت ريهام: طيب انا اسيبك تذكري واروح انيك عشان انا على اخري
خرجت ريهام من غرفة رضوه وتركتها بين الأوراق المبعثرة حولها وتوجهت نحو غرفة مغلقة ففتحتها بمفتاح لتجد سمير وهند جالسين ويوجد حول اعناقهم طوق ويديهم مربوطة بسلسلة وكذلك رجليهم فضغطت ريهام على زر بالجهاز لتتكهرب هند كهربة خفيفة ثم تشير لسمير وتقول: ورايا يا متناك زي الكلب عشان عايزاك
وخرج سمير على يديه ورجليه وأغلقت الباب على هند ثم مشت وهو خلفها حتى دخلوا غرفتها
قال سمير: هو مش باسم قال ان احنا ننسى الماضي؟
نظرت له ريهام وقالت: ازاي انسى انكم قتلتوهم انا اتحرمت من ابي وامي بسببكم، ده مش انتقام باسم ومش هو اللي يقول، ده انتقامنا واحنا نحدد اذا كنا نسبكم عايشيين ولا نموتكم زي ما موتوهم والدليل انكم مخدوتش ورق بالأوامر الجديدة، عموما ده مش موضوعنا اقلع كل هدومك عشان انا عايزة انيكك ومتخفش مش حتغابى عليك
قال سمير وهو يقف: ايه اللي يمنعني اني اهاجمك الان؟
ضغطت ريهام على الزر ليشعر سمير بالكهرباء من الطوق المربوط بعنقه ثم لبست الزبر الصناعي والتفت له وقالت: اكيد مش اللي في رقبتك ولا اللي على زبرك حيمنعوك بس انت ممكن تهرب ولكن ساعتها باسم اللي حيزعل وانت سمعت عن باسم الشاذلي ده في كلام انه قتل ابوه وامه يبقى شوف حيعمل فيك ايه!
هدأ سمير وبدأ يخلع بنطلونه وفكت ريهام جميع القيود ليصبح عاريا امامها ويوجد قفل على زبره وطوق حول عنقه فقط فدفعته ريهام نحو السرير وقالت له: انت الان اسمك ضياء بلطجي ابن متناكة ناك اختي عشان كدة بنيكه
جلس سمير في وضع الكلب وجاءت ريهام من خلفه وضربت على طيزه وقالت: ليك شوقه تيجي تحت زبري يا ضياء يا متناك
ولم تتمهل بل أدخلت زبرها على الناشف وبقوة في طيز سمير ليصرخ سمير ويحاول ان يبتعد ولكنها مالت بجسمها فوق ظهره وامسكت بوسطه لكي لا يهرب منها حتى انه سقط ببطنه على السرير وهي فوقه وزبره خرق طيزه ولم تتوقف ريهام ولكنها اخذت تسرع بحركتها بشدة وهي تضربه على طيزه بيدها بقوة وتشتم ضياء واقتربت من رأسه وضغطت زبرها بالكامل في طيزه وامسكت شعره وشدته وقالت له: من النهاردة انت أصبحت ضياء المتناك ملك زبري عشان تفكر تنيك رضوه تاني يا متناك زبري
9 – رجع رامي من الخارج وتوجه لغرفة ريهام وعندما دخل وجدها تمسك عصاية ورفع رجلين ابوه وبتنيكه بزبرها وبتضربه على صدره فقال: طيب انا موجود
توقفت ريهام عن الحركة ونظرت له وقالت: معلش مش دلوقتي يا رامي اصل ده طار بايت انت خليك بره وانا حكلمك بعد اما اخلص
خرج رامي وهو غاضب انها تنيك غيره ولكن ليس بيده حيلة ونزل لأسفل فوجد رانيا جالسة تشاهد التلفاز فسألها: هو انتي عرفتي باسم ازاي
قالت له رانيا: قابلته في الكلية
قال رامي مش قصدي لما كبرتوا قصدي اول مرة يوم موت ضياء
اتعدلت رانيا في جلستها وقالت: انت عرفت ازاي موضوع ضياء
قال رامي: من مولاتي
قالت رانيا: شكلها بتحبك، طيب اسالها
قال رامي:اصلها مش فاضية بتيك سمير
قالت رانيا: طيب اقعد احكيلك
جاءت روان وقد احضرت الفشار وقالت: لا انا لسه معرفتش ايه اللي حصل في المصنع
قالت رانيا: مش مشكلة اسمعي الحكاية دي وبعدين ابقى احكيلك حكاية المصنع، بس اقفلي التلفزيون
جلسوا جميعا حول رانيا التي بدأت تحكي
بعد فترة من شغلي في المصنع وكنت مفتوحة وبقى اني اتناك ده عادي كان هيثم ابن صاحب المصنع في نفس عمري بيجي كتير وكان بيقعد يتفرج على النسوان وفي مرة شاف الواد علاء زانق البنت فوزية وهاتك دعك في بزازها فدخل عليهم وقطع عليهم بداية النيكة وطرد البنت وخد علاء على المكتب وطلب منه انه يجبله البنت دي بعد المصنع عشان ينيكها والا حيطرده ولكن فوزية متجوزة والموضوع صعب فعلى طول فكر علاء فيا وخصوصا انه مصورني وبيهددني ومقدرش ارفضله طلب وطبعا اتفق على فلوس ولما هيثم شافني عجبته وخصوصا اني صغيرة وان كان جسمي جميل وبزازي بدأت تطلع وتكور وتحلو
وبعد نهاية الدوام كلمتهم في البيت وبلغتهم اني عندي وردية تانية وطلعت مشيت في الشارع شويه وبعدين ركبت موصلات ورحت على العنوان اللي اديهولي علاء وجدته شقة في عمارة هاديه جدا والدور فيه شقة واحدة
وخبطت على الباب لاقيت هيثم بيفتح وهو لابس شورت وهو كان مليان شويه وعنده كرش من كتر الفلوس والاكل دخلت لاقيت غدا واقعدنا كلنا مع بعض وبعدين بدأ يقرب ليا ويجلس جانبي وكان باين انها اول مرة وخصوصا اني أصبحت خبرة من صغري وبدأ يلمس ايدي وبيقولي هو انتي عندك كام سنة قلتله زيك مش حاسس اننا فاهمين بعض قالي بس انت جميلة قلتله هو انت لسه شفت حاجة فطلب مني اني ارقص فقمت اتحزمت وبدأت ارقص على انغام الموسيقى وبدأ الهيجان يظهر عليه وانفاسه تعلى ويدعك في زبره من فوق الشورت بس شكله موقفش وانا حسيت بكدة فخلعت البادي والسنتيان عشان يظهر صدري الصغير ثم اقتربت منه وصعدت فوقه وقربت من وجهه ودلكت على شعره وقلت له ايه رأيك مش كدة احلى لم يتكلم ولكنه ينظر لجسدي فجلست بطيزي على زبره وبدأت احركها وجدته يمد يده على استحياء ليمسك بزازي الصغيرة كان جسمي مثالي ليس به أي ترهلات مع طياز مشدودة وكانت حركة طيازي لها مفعول السحر لزبره الذي انتصب ولكنه لم يتحمل ملامستي ومع اول بوسه في رقبته وجدته يتشنج ويقذف
فهمست في اذنه كي يهدأ متخفش كل بيجيب بسرعة اول مرة بس بعد كدة حتستمتع واخذت اقبل رقبته بشهوه حتى اغمض عينه وبدأت يده تمسك بزازي بقوه والأخرى تضغط على طيزي لتحركها فوق زبره وبعد دقائق عاد زبره للانتصاب فطلب مني ان أقوم واسبقه للغرفة وهو سيأتي بعد ان يدخل الحمام
دخلت الغرفة ونمت على السرير واتي بعد دقائق ويبدو انه استحم قليلا ثم طلب مني ان يقلعني البنطلون فاعطيته طيزي عند طرف السرير وجلست على ركبتي فنزل على رجليه على الأرض وبدأ يحسس على طيزي المشدودة من فوق البنطلون ثم دفع ظهري للأمام لأكون في وضع الكلبة وبدأ بإنزال بنطلوني وكلوتي معا وقد كنت اسمع صوت أنفاسه العالية من الهيجان ثم بدأ يحسس على طيزي ثم وضع وجهه حتى شعرت بأنفاسه على فردتي طيزي وهو يحسس بوجهه عليهم ثم بدأ يقبل فردتي طيزي وكأنه موهوم وفي حالة ذهول وبعد دقيقتين تكلم وقال انتي جميلة اوي انا على اخري
وقتهاانا قمت وقلته سيبني اقلعك زي ما قلعتني وقعدته على السرير ونزلت الشورت والبوكسر ليظهر زبره المنتصب وكان صغيرا بالنسبة لما رأيته سابقا ولكنه غسله من اثر القذف لسابق ونزلت ومسكت زبره وبدأت في مصه لأسمع اهاته واغمض عينه ولم يتمالك نفسه ووجدته يتشنج ويضم رجليه حول راسي وقذف سريعا في فمي وصغر زبره اكثر واكثر حتى اصبح زي عقلة الاصبع وبدا عليه الحزن وقتها بلعت لبنه ولم يكن كثيرا ونظرت له وقلت لبنك طعمه حلو وبعدين عايزاك تكون مبسوط لسه اليوم في بدايته
ثم صعدت فوقه حتى لامس كسي زبره الصغير المرتخي ثم نظرت في عينه وكنا ملتصقين بسبب كرشه وقلت له ايه رأيك في بزازي قال في لهفة جمال اوي قلت مش باين انت حتى مبستهمش وجدته نزل يبوس فيهم في نهم ونشوة ولم يكن كبيرين ولكن بالنسبة له حلم ان يقبل بزاز بنت في بداية حياته الجنسية ثم وضعت يديه على فردتي طيزي وهو منهمك في تقطيع بزازي بوس وقد كان ملمس طيزي له مفعول السحر فقد عاود زبره الانتصاب مع احتكاك كسي به وملامسته لطيزي واخذت ابوس رقبته وخلف اذنه حتى انتصب زبره فقمت من فوقه خوفا من ان يقذف سريعا ثم نيمته على السرير واحضرت واقي وقد تعودت ان يكون معي منه كثير بالشنطة تحسبا لأي ظرف نيك خاصة واني اتناك كثيرا وبعد ان وضعت الواقي صعدت فوقه ونزلت بكسي براحة وهو في قمة النشوة حتى استقر زبره بداخلي كاملا وبدأت اصعد وانزل ببطء وانا مستندة بيدي على صدره واقرص حلماته وهو يتأوه واني ادعي المتعة حتى لا يشعر بضعفه وكانت عينيه شبه مغمضة وهو يعض على شفتيه من المتعة ولكن لم يطل الامر حتى وجدته يرفع وسطه تحتي وقذف لبنه في الواقي نزلت من فوقه وقبلته على خده وقلتله هي كدة اول مرة بعد كدة حتطول وتفشخني ومكونش قادرة عليك بس اهم حاجة تتغذى كويس وتبطل ضرب عشرات وانا موجودة بعد يومين تكون ريحت ونرجع نلعب مع بعض وقلته اني استمتعت معاه جدا وبعدها تركته وقمت للذهاب للحمام وفجأة قام ورائي وحضنني من ظهري حتى التصق كرشه بظهري وقال انا بحبك وعيزك على طول فضحكت وقلته متخفش انا شغالة في المصنع يعني تحت ايدك وحسيبلك رقم تليفوني انت تستريح يومين ونرجع تاني وحمتعك اكتر
ثم تركته في الشقة بعد ان استحميت وتركت رقم موبايلي كان معاي موبايل قديم كدة جابه واحد من المصنع ليا وشعرت بالسعادة اني بدأت احكم سيطرتي على ابن صاحب المصنع وربما يمكنني من التخلص ممن اكرههم في المصنع لم يكن بعقلي خطط ولكني شعرت انها خطوة جيدة
10 – بس وبعد يومين اتصل بيا وادعيت اني عندي وردية تانية ورحت وانا فاكرة انه اشتقلي وحقيقة كان باين عليه بس عرفني انه عايزني عشان حاجة تانية النهاردة وبكرة حنكون مع بعض لوحدنا هنا
وانا جالسة بالغرفة وقد ترك لي قميص نوم احمر جميل لألبسه وانتظر سمعت صوت بعض الشباب بالخارج وشعرت بالخوف وقلت دي شكلها حفلة عليا والموضوع مش حيعدي ومبقتش عارفة اعمل ايه وبعديها بلحظات سمعت أغاني أعياد الميلاد لشخص اسمه باسم وبعد ربع ساعة دخل هيثم وشعر بخوفي قال متخفيش انت هدية لصاحب عيد الميلاد بس مش لكله عايزه يجبهم بسرعة في ايدك زي ما حصل معاي ومسك ايدي وخرج لأجد الجميع ينظر لي وبعضهم وضع يده على زبره وقد كنت مرتبكة ولا اعرف من فيهم باسم فقال هيثم: ايه رأيك في هديتي؟
لأجد ان الشخص الوحيد الذي ابدى عدم الاهتمام ينظر ويقول: أي حاجة منك حلوة، بس انت عارف ان مليش اوي في البنات
قال احدهم: ايه يا عم هو انت لسه مبلغتش
فرد اخر: يا سيدي حتى لو مبلغش يخش جوه ويعمل نمرة بدل ما يكون شكله كلوت كدة
فقال هيثم: يعني باسم بجلالة قدره خايف يخش الاوضة مع بنت ده كدة يبقى انا علمت عليك
ويبدو ان الكلمة كان لها صدى بداخل باسم الذي شعر انه يُطعن في رجولته فقال لي: على الاوضة عشان شكلك حيطلع عينك وانتوا يا خولات اوعوا تبصوا من خرم الباب ولا مش فارقة انا حقفلها عشان عارفكم يا متناكين
ودخل باسم خلفي واغلق الباب وقبل ان اقترب منه قال: انا مش حعمل معاكي حاجة انا دخلت بس عشان اسمع قصتك اصلي نفسي اعرف سبب ان واحدة تبيع جسمها
وقتها تسمرت مكاني للحظات وكدت ابكي ولكني اقتربت منه وحضنته ولكنه لم يتحرك وقال لي: انا مش زي العيال الصغيرة انا بحب وبحب بجد ومستحيل اخونها حتى لو مع واحدة جميلة زيك فمتحاوليش تتعبي نفسك وعرفيني قصتك باختصار يمكن يكون عندي حل
وبدأت احكي عن ظروفي واخواتي وحالتنا بعد وفاة والدينا وعدم قدرتي على ترك المصنع بكل وساخته
وكان رده بسيط: يعني مشكلتك فلوس ولو اتوفر تحترمي كل ده وراكي
قلته اكيد انا مش غاوية شرمطة انا جيت هنا عشان كنت فاكرة اني بسيطر على ابن صاحب المصنع
فقام من مكانه وقال: البسي عشان انا حرجعك بيتكانت النهاردة إجازة من النيك
وخلعت هدومي امامه ولبست وهو لم ينظر لي بل كان ينظر في موبايله دون أي اهتمام ثم اخذني من يدي وخرج فاستغرب الجميع وقال احدهم: بسرعة كدة ده احنا لسه في اول ماتش بلاي ستشن
نظر باسم لهم وقال: اصل الكلمات اللي موجودة جوه مش نضيفة وتصويرها وحش فأنا اخدها معاي النهاردة عشان انا عندي كاميرات حلوة
وتركهم باسم في ذهولهم وخرج وقبل ان يغلق الباب نظر لهيثم وقال: انا بابا يلا
واخذني وركب سيارته وكان يسوق السيارة في هذا السن ابن غني بقى
11 – ووصلنا البيت عندي ووقتها وجدنا مصيبة موت ضياء او قرب موته وكانت المفاجأة ان باسم لم يتردد وحمله معنا ادخلناه السيارة واخبرنا انه سوف يتصرف وعلينا فقط ان نمسح كل هذا الدم ولا نترك اثر واذا سألنا احد عليه حنقول انه خلص مع رحاب وخرج وهو كان شارب طينه
واختفى باسم ثم رجع واخذ كل شيء استخدمناه في تنظيف الدماء ثم مشى وعندما سألناه قال انه عند والده علاقات حتساعده انه يعالجه بدون أسئلة
تاني يوم صباحا لم يخرج احد من البيت لنتفاجأ ان باسم حضر وكان معه شنطة وعندما سألناه عن حال ضياء تجاهل الموضوع وكأنه لا يعرف من هو ضياء وقال لنا: انا معرفش انتم بتتكلموا عن ايه انا جاي اعمل خير وامشي، انا حسيب لكم الشنطة دي فيها فلوس حتساعدكم لفترة مقابل ان البنتين الصغيرين يرجعوا للمدارس ولو بيشتغلوا يبطلوا شغل والكبيرة تقدر تدرس تمريض عشان يساعدها في شغلها وكل حاجة مكتوبة في ورقة داخل الشنطة
سألته ريهام وهو يريد ان يمشي: ازاي انت متعرفش حاجة عن ضياء
نظر لها باسم: اعتقد انكم كمان متعرفوش حاجة عن حد اسمه ضياء
ثم تركنا وذهب وقد فهمنا ساعتها ان ضياء قد انتهى من حياتنا وذكرياتنا
وبالطبع بوجود هذه الفلوس توقفت عن الذهاب للمصنع حتى ان علاء جيه لحد البيت لأن هيثم حيموت عليا بس طردته لدرجة انه هددني ببعض الصور ووقتها رديت رد كان مكتوب في ورقة باسم ولا يمكن انساه من ذاكرتي: انا شرموطة والكل عارف اني شرموطة وفيديوهاتي مش حتزود شرمطتي في حاجة، من الاخر الفيديوهات دي تضرب عشرة عليها وانت بتتفرج على جمالي يا متناك
وقفلت الباب في وشه واعتقد ان دي كانت نهاية مرحلة مأسوية بحياتي بكل معنى الكلمة وبالرغم من ان هيثم حاول ارضائي ولكن رغبتي في ان أكون نظيفة كانت اقوى
ورجعت للمدرسة انا وريهام بينما رضوة بدأت في دراسة التمريض مع شغلها واصبحنا منغلقين على انفسنا لكي نتحامى ببعض على هذه الدنيا القذرة ولكن حقا ان الديا فيها لحلو والوحش
ثم نظرت رانيا لرامي وقالت: تصدق اني هجت ما تيجي تلحس في كسي شوية
فقال رامي: اسف مخدتش اذن مولاتي
راحت رانيا ماسكة روان اللي جالسة بجانبها وبايساها بوسة قوية وقالت: تعالي انتي يا حبي ريحيني
نزلت روان نحو كس رانيا تلحسه وتركهم رامي ليمشي ولكنه وقف وعاد وسأل رانيا: بس ايه الفلوس اللي تخليكم مش محتاجين لشغل سنين
قالت رانيا: اه بس باسم منسناش ابدا صحيح مشفنهوش بعديها لسنين ومكناش نعرف حاجة لكن ظل سنة بتتبعت فلوس على حوالة للبريد اكثر مما نحتاج لدرجة اننا كان بيكون معانا فلوس كتير بنحوشها وبعدين رضوه كانت بتشتغل وامورها اتحسنت بشغلها في مستشفى خاصة

bassem dragon
11-30-2018, 10:56 PM
يمكنكم متابعة العائلة المفككة 1 على هذا الرابط
//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=304816

ليلي احمدد
12-01-2018, 08:40 AM
اهلا بيك مرة تانية وحشتنى

Sami Tounsi
12-01-2018, 04:52 PM
ان اردت يمكن فتح باب الاضافة في القصه القديمة و يمكنك مواصلة نشر الاجزاء فيها ..

عموما او اردت المتابعه هنا فاي اضافه تكون على شكل رد ثم تعلمنا في الموضوع الموحد لطلبات الدمج لنقوم بدمجه، تجد رابطه في توقيعي ..

جهد مشكور صديقي ..

تحياتي ..

البرنس ال مصري
12-02-2018, 07:25 AM
اهلا بيك مره تانيه وياريت لا تقل حلاوه عن الجزء الاول��

alex 13
12-02-2018, 07:00 PM
عودا جميلا
نرجو عدم التاخر علينا وان تكون جميلة مثل الاولى

bassem dragon
12-07-2018, 09:05 AM
لا انا افضل ان تكون لوحدها كأنها جزء ثاني من مسلسل وكدة
عموما انا ضفت الجزء الثاني

Sami Tounsi
12-08-2018, 12:17 AM
تم إضافة الجزء الثاني قرائه ممتعه للجميع

ضيف
12-09-2018, 03:14 AM
حلوووووووه جدا هى بتنزل امتا او كل اد ايه عشان معرفش

لوليتا وبس
04-26-2020, 12:12 AM
هو كسم القصة دي مفيش حد هيكملها انا زهقت

العميــد
04-26-2020, 02:01 AM
مشكوووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووور



القصص الاروع في عالم النيك والطيزوالكسقصص نسونجي فياقراقصص البنت الاموره تحب العبلها بطيزهاقصص سكس عربى براحه لمياء صورشراميط عرب بملابس مغريه نسوانجسصور نيك مع رفع الاجرين سكسي متحركهمترجم سكس البوكيمونقصص سكس نيك بالرسائلانا سليف خدام سالبقصص مخنثين سوالب متسلسلةقصة نيك ثم اخرجت امي زبرة من بنطلونة وكان كبيراقصص نيك محامياتقصة الولد مع عمتة المشلولة سكس محارم نسوانجيصوركساس وبزازبنات الاسكندريةسيكس قصص افلام تطبيق مطلقات ازوجهن بعدين عن البيتقصص سكس انسات مثيرات مع اساتذةقصص نسوانجي محارم تحب تتناك وتنشتم بعنفاستعباد جنسي هنتاي بجنن اونلاين/archive/index.php/t-491349.html/archive/index.php/t-173642.htmlقصص سكس مصورة طالب الكلية في غرفة الدكتوركىف تفارش روجتكقصص ملامسة اطياز النساء في الزحامنار زبركxnxxصورسحاق شحنقصه كيف علمته سكسازبار متغطية/archive/index.php/t-431817.htmlقصص جنس نسوانجي نيك عنيف هروبصور كس اختي الحلوة امراه تتناك من ابن الجيران واحلاقصص سكساقدام فوت جوب نسوانجيقصص سكس مكتوبة يمنيةصور مواخرت مدمات نيك في طيز قصص سكس شذوذ شميلات قصص جديدة نيك مثير الارشيفقصص منايك وخدام رجلين ونيكاخته صاحبة الشخصيه قصص سكسصص اشرمط امام زوجي اهقصص.سكس.متسلسلة.الزبير. site:landsmb.ruصور طيز بنات بي البجامة ع السريرقصص تخيلات عري السرير/archive/index.php/t-316205.html/archive/index.php/t-20402.htmlفضفضة اول نيكةقصص نيك الكتكوته جارتىقصص شواذ حلاقين نسونجىسكس اخوات جب هديه ليبى دول تلى اختو مترجمهتسريب صورزوجتيـ نسوانجيابنها يلعب معها الاول تحت الدوش وبعدان ياخدها على السرير هو وصحبه !مترجم! الموضقصص بورنو محارم متسلسل واجزاء عطعوطقصص خالتي تغريني بلمنكير سكس محارمنيك اقدام وسيقان ناركسي يلهبني انتاك بعنفقصه السالب وهو يستمتع ويحس بلذة من زب صاحبه site:landsmb.ruنقاش في موقع نسوانجي شعور المرأه في جنس المحارمنيك.صورخدامه.شرموطه.قصص سكس محارم الارشيف الصفحة 63اجمل صورنسوان نسوان تهوي النيك/archive/index.php/t-227236.htmlصورسكس اجنبي محارمجنرال نسوانجيفيديو ديوث جزائري وزوجتته تتناك من صاحبهسكس خيال حلوين جسم مرسوم/archive/index.php/t-370544.htmlzepawysite:landsmb.ru "mody hany'قصصسكسنسونجيفيلاما قصص سكس عشق الاخت سكس ميكي منايكقصص سكس سالب مع من تجوزني wahed sex farchiقصص نسوانجي بدايه site:forum.lazest.ru