عايز متحررة
11-12-2016, 11:08 AM
أنا ومراتي و التحرر
الجزء الأول
انا عادل عندى 35 سنة هحكى حكايتى مع مراتى دعاء اللى عندها 26 سنة
الاول انا من اسرة ميسورة الحال و تقريبا عندى كل حاجة و من زمان و عايش فى اسرة متحررة و ده خلانى افكر فى الجواز من متحررة و كنت بدور على متحررة بجد تقدر الجنس بكل انواعه لحد لما كنت فى يوم فى الجونة فى فندق و لقيت فرسة لابسة بكينى و جسمها حلو اوى و تعالوا اوصفلكم جسمها بزاز كبيرة مشدودة و طيز حلوة و حجمها متوسط و وشها جميل و شعر اسود زى الليل و طويلة كانت ماسكة بيرة بتشربها و انا كله بيقول انى وسيم و ساعتها رحت اتكلمت معاه لقيتها من اسرة ميسورة و دماغها طبعا عجبتنى و بعد ما اتعرفنا على بعض رجعنا القاهرة و اتخطبنا و بعد الخطوبة كانت اول تجاربنا الجنسية و كنا بنشوف الشقة اللى هنسكن فيها و يومها و انا فى الشقة نزلت على شفايفها ابوسها سمعت احلى تنهيدة فى حياتى و كملت مص فى شفايفها و لقتها متجاوبة اوى و كانت لابسة فستان ابيض واصل لحد ركبتها نزلت على ركبتى علشان اقلعها الفستان و لقتها لابسة اندر و برا نفس لون الفستان و بدأت ابوس رقبتها و ادعك فى بزازها جامد و هى هاجت اوى و لقيت الاندر بيتبل و قلعتها البرا و الاندر و قعدت اعض فى حلمات صدرها و كمان نزلت بوس لحد صرتها لحستها لقتها اتجننت و طبعا قلعتنى كل هدومى نزلت مص فى زبى لحد لما بقى لونه زى الدم من كتر العض و المص
و اول لما جيت احط زبى فى كسها اكتشفت انها مفتوحة
عادل:ايه ده انتى مش بنت؟
دعاء: اه طبعا انا متحررة عايشة حياتى براحتى و هى حتة الجلد دى فارقة معاك اوى عموما براحتك انا مضربتكش على ايدك علشان نتخطب
عادل: يا حبيبتى انا بسأل بس انا من صغرى و انا عايش فى جو متحرر و بحب الست اللى بتمتع نفسها
دعاء: بحبك اوى كمل نيك بقى شوف كسى ازاى بيعيط من شوقه لزبك
وقتها انا اتجننت و نزلت ارزعها بكل قوتى و بقيت بفشخ فيها بكل الاوضاع و هى حبت اجيب اول مرة لبنى فى بقها و لما شربتهم عرفت انى اخترت صح
و بعدا ابتدى بينا الكلام و حكينا احلى حكاية
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
الجزء الثانى
وقفنا المرة اللى فاتت عند دعاء و هى بتحكى ازاى اتفتحت قبل ما اعرفها
دعاء: انت خطبتنى لما شفتنى بالبكينى فى الجونة و انت عارف كويس انى متحررة و لازم تعرف انى بحب السكس جدا و مش هبطل اتمتع حتى وانا مراتك
عادل: يا حبيبتى انا بس بسأل و انتى عارفة انا بحبك قد ايه و مستعد اشاركك اى معة تحبيها بس احكى ازاى اتفتحتى
دعاء: لو حكيتلك مش هتصدق بس هكى و انت شكلك كده هتخلى وازنا امتع جواز فى الدنيا بحبك اوى يا حبيبى
عادل: و انا كمان بعشقك يا حبيبتى بس احكى شوقتينى اسمع
دعاء: انا من يومى هايجة اوى و اول لما بلغت كنت بشوف بابا و ماما و هما بيعملوا كل حاجة احنا عيلة متحررة اوى و فى يوم بفتح الدش لقيتهم كانوا جايبين قناة سكس و من حسن حظى كان فيه فيلم فى اوله و من ساعتها و انا بعشق الافلام السكس و كل حاجة عن السكس و فى الوقت ده كان عندى ابن خالتى سمير و كان رياضى بيلعب كرة قدم و وسيم اوى و انا كنت بعشقه
عادل: يعنى سمير هو اللى فتحك
دعاء : اصبر و كل حاجة هحكيها
سمير كان بيعرف ستات كتير اوى و شقة خالتى جنينا على طول و انا كنت تقريبا بشوف كل حركاته و سهراته للصبح و هو كان بيعتبرنى اخته الصغيرة و انا كنت هايجة عليه اوى خليته فى يوم راجع كان شكله شارب حاجة و لحسن حظى ماما و خالتى كانوا بيتفسحوا دخلته عندنا و قمت عملتله شاى و حطيت الشاى وقلتله انى جبت هدوم جديدة عايزاه يشوفها كويسة عليا ولا لأ
سمير: طيب خشى البسى اللى انتى عايزاه وانا هقولك تلبسى ايه
رحت جرى على اوضتى كنت جايبة جيبة قصيرة اوى مع بدى مبين حلمات بزازاى و طلعت علشان افرجه
سمير : ايه ده كبرتى يا دعاء و بقيتى زى القمر
دعاء: يا عم انت مش واخد بالك من حد خالص
سمير : معلش يا ستى و ليكى عندى هدية تليق بالطقم الجماد ده
ساعتها رحت قعدت جنبه و رفعت رجلى على الترابيزة قدامه و كنت لابسة ادنر فتلة و اول لما شاف كده لقيت زبه بيكبر فى بنطلونه قمت مريحة عليه شوية و قلتله سمير تفتكر انا جسمى حلو؟
سمير : انتى جسمك زى الكهلبية يا بخته اللى هيتجوزك و لو انك لسه صغيرة اوى على الجواز
جيت جنبه و قعدت ابص لوشه الحلو و قربت من شفايفه و هو بفعل اللى كان شاره قرب من شفايفى و نزل فى بوس و عض فى شفايفى و مص فى لسانى حسيت وقتها انى بطير فى السما و لقيته بيقلعنى البدر و مكنتش لابسة تحته اى حاجة و لقيته بيمص فى حلماتى و وفجأة حلماتى شدت اوى و فضل يعض فى بزازاى و خلاها كلها لونها احمر بعدها نزل بوس فى كل جسمى لحد لما وصل لصرتى و دخل لسانه يلحسها ساعتها محتش بنفسى و بعدها لقيته بيبعد مسكت فيه و نزلت امص زبره اللى كان واقف و شادد اوى
سمير: انتى بقيتى نار مش هينفع اسبك غير لما انيكك و اطفيكى
دعاء : انا كلى ملكك اعمل فيا اللى انت عايزه
بعدها سمير فضل ينزل لحد لما وصل لكسى و بدا يلحس فيه حسيت بجسمى كله بشد و بكهربة فى كل جسمى و حسيت بمية كتير نازلة من كسى و كنت اول مرة اجيب عسلى كده بعدها لقيته حط زبه على باب كسى و بيدخله بمنتهى الحنية و اول لما دخل حسيت برعشة تانية و رفعت راسى ابص على زبه لقيته فيه دم بس كنت هايجة لدرجة انى شديته عليا علشان يبتدى ينكنى و هو ما اتوصاش فضل يدق فى بتاع نص ساعه و معدتش كام مرة جبتهم كنت حاسة انى مبطلتش اجيب عسلى من اول ما دخل زبه و بعدها جابهم على بزازى و قعدت اخدهم من على بزازاى احطهم فى بقى
عادل: اه يا شرموطة عايز اتجوزك و نبقى احلى متحررين فى الدنيا
دعاء: بحبك اوى يا حبيبى
عايزين تعرفوا عملنا ايه فى شهر العسل استنونى فى الجزء التالت
تعليقاتكم هى اللى هتشجعنى اكمل القصة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
الجزء الثالث
فى الجزئين اللى فاتوا عرفتوا ازاى انا اتعرفت على مراتى و ازاى عارفت انها مفتوحة مين اللى فتحها
لما اتجوزنا قرنا نعمل شهر العسل فى اوروبا علشان نبقى على حريتنا
عادل : حبيبتى انا محضرلك مفأجاة حلوة اوى
دعاء: خير يا حبيبى
عادل: انا عارف ان فيه هنا شاطئ عراة حلو اوى و بيقولوا انه من اجمل شواطئ العالم
دعاء: بجد هتودينى هناك و اقلع و اخش اعمل اللى انا عايزاه
عادل: دى اول هدية ليكى
دعاء : بموت فى كل هداياك يا روح قلبى
عادل:نقى حاجة تهيج علشان هنسهر بعد الشاطئ
دعاء: ده لو بقى فينا اى طاقة الشاطئ هيخلص على كله
عادل: شكلك ناوية على حاجة يا لبوة قلبى
دعاء: طبعا هخلى الشاطئ كله يتفرج على جسم و شرمطة محدش شافها
و لبست دعاء بلوزة نص مبينه كل بطنها و ربطتها علشان شق صدرها يبان و عليها جيبة قصيرة اوى من اللى بيتلبسوا فوق المايوهات و ملبستش اى برا و لبست اندر صغير يدوب مغطى كسها و ربع طيزها
الشواطئ هناك بتخش فى كابينة بتقلع كل هدومك و توديها الامانات و لو عايز تاخد حاجة بتاخدها معاك انا اخدت الكاميرا علشان اسجل احلى لحظات حياتنا
دعاء دخلت و قلعت كل هدومها و انا كمان قلعت كل هدومى و طلعنا عريانين مع بعض و ماسكين ايد بعض و بنضحك على منظرنا و طبعا الشط كن مليان ناس رجالة و ستات و دعاء نامت و رفعت رجل من رجلها علشان يبان جسمها قدام الناس شوية و قعدت العب فى كسها و كان احساس جميل انك شايف الناس باصة لكس مراتك و انت تلعب فيه و بعدها نزلنا المية شوية و احنا بنلعب لاحظت ان فيه اتنين شباب شكلهم اجانب مركزين اوى مع مراتى و غمزت لها علشان تشوفهم و هى كانت ملاحظة انهم مركزين معاها و طبعا الشرموطة ما صدقت و قعدت تتشرمط اكتر علشان يبان انها هايجة اوى و بعدها قربوا مننا و اتعرفنا عليه و طلعوا اسبان و لقيتهم بيقربوا مننا و اتعرفنا عليهم و بعدها لقيت الشرموطة دعاء بتحك طيزها فى ازبارهم او تحاول تحط بزازها قريب من بقهم و شوية و لقيت واحد منهم بيقولى انهم عايزين ينيكوا مراتى لو انا معنديش مانع طبعا انا اتبسطت جدا و طلعنا على شاليهات بتبقى موجودة فى كل شاطئ عراة علشان لو حبيت تنيك من غير ما حد يشوفك و الاتنين كانوا فنانين لما دخلنا لقيتهم كل واحد مسك بز من بزاز دعاء و قعد يمص فيه و يلعب فى الحلمة لحد لما حلمة بزازها احمرت و لقيتها عمالة تعض على شفايفها من المتعهو بعدها واحد فيهم نزل على كسها يلحسه والتانى كمل لعب فى ابزازها و بوس فيها و شوية و دعاء نزلت تمص ازيارهم كان منظرها تحفة و هى بتطلع زب من بقها تحط التانى لحد لما ازبارهم شدت اوى و لقيت واحد نام على ضهره و خلاها تقعد على زبه و التانى بيلاعب بزازها و شوية هى بتنهج من كتر الهيجان و التانى لقيته بيلاعب خرم طيزها و قام مدخل زبه فى طيزها ساعتها لقيت دعاء بتصوت بتقولى تعالى امسك ايدى عايزة اشوف وشك و انت هايج على اللى بينكونى فضلوا حوالى نص ساعه بيبدلوا ما بين كسها و طيزها لحد لما الاتنين جابوا لبنهم على وشها و هى شربت اللى جه جه بقها و طلبت منى انى ادخل لها اللبن اللى على وشها فى بقها و كنت حاسس بمتعه رخيبه و انا بعمل كده
استنونى الجزء اللى جاى اكمل قصة شاطئ العراة
يا ريت تقيموا القصة
الجزء الأول
انا عادل عندى 35 سنة هحكى حكايتى مع مراتى دعاء اللى عندها 26 سنة
الاول انا من اسرة ميسورة الحال و تقريبا عندى كل حاجة و من زمان و عايش فى اسرة متحررة و ده خلانى افكر فى الجواز من متحررة و كنت بدور على متحررة بجد تقدر الجنس بكل انواعه لحد لما كنت فى يوم فى الجونة فى فندق و لقيت فرسة لابسة بكينى و جسمها حلو اوى و تعالوا اوصفلكم جسمها بزاز كبيرة مشدودة و طيز حلوة و حجمها متوسط و وشها جميل و شعر اسود زى الليل و طويلة كانت ماسكة بيرة بتشربها و انا كله بيقول انى وسيم و ساعتها رحت اتكلمت معاه لقيتها من اسرة ميسورة و دماغها طبعا عجبتنى و بعد ما اتعرفنا على بعض رجعنا القاهرة و اتخطبنا و بعد الخطوبة كانت اول تجاربنا الجنسية و كنا بنشوف الشقة اللى هنسكن فيها و يومها و انا فى الشقة نزلت على شفايفها ابوسها سمعت احلى تنهيدة فى حياتى و كملت مص فى شفايفها و لقتها متجاوبة اوى و كانت لابسة فستان ابيض واصل لحد ركبتها نزلت على ركبتى علشان اقلعها الفستان و لقتها لابسة اندر و برا نفس لون الفستان و بدأت ابوس رقبتها و ادعك فى بزازها جامد و هى هاجت اوى و لقيت الاندر بيتبل و قلعتها البرا و الاندر و قعدت اعض فى حلمات صدرها و كمان نزلت بوس لحد صرتها لحستها لقتها اتجننت و طبعا قلعتنى كل هدومى نزلت مص فى زبى لحد لما بقى لونه زى الدم من كتر العض و المص
و اول لما جيت احط زبى فى كسها اكتشفت انها مفتوحة
عادل:ايه ده انتى مش بنت؟
دعاء: اه طبعا انا متحررة عايشة حياتى براحتى و هى حتة الجلد دى فارقة معاك اوى عموما براحتك انا مضربتكش على ايدك علشان نتخطب
عادل: يا حبيبتى انا بسأل بس انا من صغرى و انا عايش فى جو متحرر و بحب الست اللى بتمتع نفسها
دعاء: بحبك اوى كمل نيك بقى شوف كسى ازاى بيعيط من شوقه لزبك
وقتها انا اتجننت و نزلت ارزعها بكل قوتى و بقيت بفشخ فيها بكل الاوضاع و هى حبت اجيب اول مرة لبنى فى بقها و لما شربتهم عرفت انى اخترت صح
و بعدا ابتدى بينا الكلام و حكينا احلى حكاية
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
الجزء الثانى
وقفنا المرة اللى فاتت عند دعاء و هى بتحكى ازاى اتفتحت قبل ما اعرفها
دعاء: انت خطبتنى لما شفتنى بالبكينى فى الجونة و انت عارف كويس انى متحررة و لازم تعرف انى بحب السكس جدا و مش هبطل اتمتع حتى وانا مراتك
عادل: يا حبيبتى انا بس بسأل و انتى عارفة انا بحبك قد ايه و مستعد اشاركك اى معة تحبيها بس احكى ازاى اتفتحتى
دعاء: لو حكيتلك مش هتصدق بس هكى و انت شكلك كده هتخلى وازنا امتع جواز فى الدنيا بحبك اوى يا حبيبى
عادل: و انا كمان بعشقك يا حبيبتى بس احكى شوقتينى اسمع
دعاء: انا من يومى هايجة اوى و اول لما بلغت كنت بشوف بابا و ماما و هما بيعملوا كل حاجة احنا عيلة متحررة اوى و فى يوم بفتح الدش لقيتهم كانوا جايبين قناة سكس و من حسن حظى كان فيه فيلم فى اوله و من ساعتها و انا بعشق الافلام السكس و كل حاجة عن السكس و فى الوقت ده كان عندى ابن خالتى سمير و كان رياضى بيلعب كرة قدم و وسيم اوى و انا كنت بعشقه
عادل: يعنى سمير هو اللى فتحك
دعاء : اصبر و كل حاجة هحكيها
سمير كان بيعرف ستات كتير اوى و شقة خالتى جنينا على طول و انا كنت تقريبا بشوف كل حركاته و سهراته للصبح و هو كان بيعتبرنى اخته الصغيرة و انا كنت هايجة عليه اوى خليته فى يوم راجع كان شكله شارب حاجة و لحسن حظى ماما و خالتى كانوا بيتفسحوا دخلته عندنا و قمت عملتله شاى و حطيت الشاى وقلتله انى جبت هدوم جديدة عايزاه يشوفها كويسة عليا ولا لأ
سمير: طيب خشى البسى اللى انتى عايزاه وانا هقولك تلبسى ايه
رحت جرى على اوضتى كنت جايبة جيبة قصيرة اوى مع بدى مبين حلمات بزازاى و طلعت علشان افرجه
سمير : ايه ده كبرتى يا دعاء و بقيتى زى القمر
دعاء: يا عم انت مش واخد بالك من حد خالص
سمير : معلش يا ستى و ليكى عندى هدية تليق بالطقم الجماد ده
ساعتها رحت قعدت جنبه و رفعت رجلى على الترابيزة قدامه و كنت لابسة ادنر فتلة و اول لما شاف كده لقيت زبه بيكبر فى بنطلونه قمت مريحة عليه شوية و قلتله سمير تفتكر انا جسمى حلو؟
سمير : انتى جسمك زى الكهلبية يا بخته اللى هيتجوزك و لو انك لسه صغيرة اوى على الجواز
جيت جنبه و قعدت ابص لوشه الحلو و قربت من شفايفه و هو بفعل اللى كان شاره قرب من شفايفى و نزل فى بوس و عض فى شفايفى و مص فى لسانى حسيت وقتها انى بطير فى السما و لقيته بيقلعنى البدر و مكنتش لابسة تحته اى حاجة و لقيته بيمص فى حلماتى و وفجأة حلماتى شدت اوى و فضل يعض فى بزازاى و خلاها كلها لونها احمر بعدها نزل بوس فى كل جسمى لحد لما وصل لصرتى و دخل لسانه يلحسها ساعتها محتش بنفسى و بعدها لقيته بيبعد مسكت فيه و نزلت امص زبره اللى كان واقف و شادد اوى
سمير: انتى بقيتى نار مش هينفع اسبك غير لما انيكك و اطفيكى
دعاء : انا كلى ملكك اعمل فيا اللى انت عايزه
بعدها سمير فضل ينزل لحد لما وصل لكسى و بدا يلحس فيه حسيت بجسمى كله بشد و بكهربة فى كل جسمى و حسيت بمية كتير نازلة من كسى و كنت اول مرة اجيب عسلى كده بعدها لقيته حط زبه على باب كسى و بيدخله بمنتهى الحنية و اول لما دخل حسيت برعشة تانية و رفعت راسى ابص على زبه لقيته فيه دم بس كنت هايجة لدرجة انى شديته عليا علشان يبتدى ينكنى و هو ما اتوصاش فضل يدق فى بتاع نص ساعه و معدتش كام مرة جبتهم كنت حاسة انى مبطلتش اجيب عسلى من اول ما دخل زبه و بعدها جابهم على بزازى و قعدت اخدهم من على بزازاى احطهم فى بقى
عادل: اه يا شرموطة عايز اتجوزك و نبقى احلى متحررين فى الدنيا
دعاء: بحبك اوى يا حبيبى
عايزين تعرفوا عملنا ايه فى شهر العسل استنونى فى الجزء التالت
تعليقاتكم هى اللى هتشجعنى اكمل القصة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
الجزء الثالث
فى الجزئين اللى فاتوا عرفتوا ازاى انا اتعرفت على مراتى و ازاى عارفت انها مفتوحة مين اللى فتحها
لما اتجوزنا قرنا نعمل شهر العسل فى اوروبا علشان نبقى على حريتنا
عادل : حبيبتى انا محضرلك مفأجاة حلوة اوى
دعاء: خير يا حبيبى
عادل: انا عارف ان فيه هنا شاطئ عراة حلو اوى و بيقولوا انه من اجمل شواطئ العالم
دعاء: بجد هتودينى هناك و اقلع و اخش اعمل اللى انا عايزاه
عادل: دى اول هدية ليكى
دعاء : بموت فى كل هداياك يا روح قلبى
عادل:نقى حاجة تهيج علشان هنسهر بعد الشاطئ
دعاء: ده لو بقى فينا اى طاقة الشاطئ هيخلص على كله
عادل: شكلك ناوية على حاجة يا لبوة قلبى
دعاء: طبعا هخلى الشاطئ كله يتفرج على جسم و شرمطة محدش شافها
و لبست دعاء بلوزة نص مبينه كل بطنها و ربطتها علشان شق صدرها يبان و عليها جيبة قصيرة اوى من اللى بيتلبسوا فوق المايوهات و ملبستش اى برا و لبست اندر صغير يدوب مغطى كسها و ربع طيزها
الشواطئ هناك بتخش فى كابينة بتقلع كل هدومك و توديها الامانات و لو عايز تاخد حاجة بتاخدها معاك انا اخدت الكاميرا علشان اسجل احلى لحظات حياتنا
دعاء دخلت و قلعت كل هدومها و انا كمان قلعت كل هدومى و طلعنا عريانين مع بعض و ماسكين ايد بعض و بنضحك على منظرنا و طبعا الشط كن مليان ناس رجالة و ستات و دعاء نامت و رفعت رجل من رجلها علشان يبان جسمها قدام الناس شوية و قعدت العب فى كسها و كان احساس جميل انك شايف الناس باصة لكس مراتك و انت تلعب فيه و بعدها نزلنا المية شوية و احنا بنلعب لاحظت ان فيه اتنين شباب شكلهم اجانب مركزين اوى مع مراتى و غمزت لها علشان تشوفهم و هى كانت ملاحظة انهم مركزين معاها و طبعا الشرموطة ما صدقت و قعدت تتشرمط اكتر علشان يبان انها هايجة اوى و بعدها قربوا مننا و اتعرفنا عليه و طلعوا اسبان و لقيتهم بيقربوا مننا و اتعرفنا عليهم و بعدها لقيت الشرموطة دعاء بتحك طيزها فى ازبارهم او تحاول تحط بزازها قريب من بقهم و شوية و لقيت واحد منهم بيقولى انهم عايزين ينيكوا مراتى لو انا معنديش مانع طبعا انا اتبسطت جدا و طلعنا على شاليهات بتبقى موجودة فى كل شاطئ عراة علشان لو حبيت تنيك من غير ما حد يشوفك و الاتنين كانوا فنانين لما دخلنا لقيتهم كل واحد مسك بز من بزاز دعاء و قعد يمص فيه و يلعب فى الحلمة لحد لما حلمة بزازها احمرت و لقيتها عمالة تعض على شفايفها من المتعهو بعدها واحد فيهم نزل على كسها يلحسه والتانى كمل لعب فى ابزازها و بوس فيها و شوية و دعاء نزلت تمص ازيارهم كان منظرها تحفة و هى بتطلع زب من بقها تحط التانى لحد لما ازبارهم شدت اوى و لقيت واحد نام على ضهره و خلاها تقعد على زبه و التانى بيلاعب بزازها و شوية هى بتنهج من كتر الهيجان و التانى لقيته بيلاعب خرم طيزها و قام مدخل زبه فى طيزها ساعتها لقيت دعاء بتصوت بتقولى تعالى امسك ايدى عايزة اشوف وشك و انت هايج على اللى بينكونى فضلوا حوالى نص ساعه بيبدلوا ما بين كسها و طيزها لحد لما الاتنين جابوا لبنهم على وشها و هى شربت اللى جه جه بقها و طلبت منى انى ادخل لها اللبن اللى على وشها فى بقها و كنت حاسس بمتعه رخيبه و انا بعمل كده
استنونى الجزء اللى جاى اكمل قصة شاطئ العراة
يا ريت تقيموا القصة