الحريقة
11-15-2018, 10:14 PM
الأفلام الإباحية و ظلم الأنثى العربية
في أروبا و أمريكا هناك شركات إنتاج متخصصة لإنتاج الأفلام الاباحية و هذه الأفلام او هذه الشركات يكون لها كاست كامل يقوم على إنتاج الأفلام يعني (منتج - مخرج - استوديوهات تصوير و بالطبع ممثلين)
عندما تشاهد فيلم إباحي أجنبي ستجد ان كل شيء رائع ستجد ديكور مميز .تصوير راقي . صوت واضح . و كل شيء . أما الابطال فستجدهم في أبهى صورة . ستجد الانثى جسدها نظيف تماما و رائعة بدرجة تسلب العقول .
هنا نتوقف للحديث عن الأفلام الاباحية العربية أولا لا وجود لشركات إنتاج و من أمامك إما فتاة تصور نفسها لحبيبها او تفتح له الكاميرا بناءا على طلبه . او سيدة خائنة تذهب مع عشيقها و يخبيء الموبايل ليصورها دون ان تدري او فتاة وخطيبها تجمعهما الصدفة في مكان مغلق. او غير ذلك .(بنسبة تكاد تصل إلى 90% يتم التصوير بالموبايل)
المقارنة تتم هنا عندما يشاهد البعض الأفلام الأجنبية و العربية فيظن ان الفتاة العربية هكذا تكون دوما (نظيفة، جميلة ، مشتعلة ) أما العربية فهي (مشعرة ، غير نظيفة) حتى ان البعض يظن لت الأجنبية لا ينمو لها شعر في الأماكن الحساسة.
هذا الذي يقارن و يفضل الأجنبية لم يرى عربية على استعداد تام للجنس فجاء حكمه ظالما ولا يمت للصحة بصلة.
لكنه لو جرب الجنس مع العربية و غيرها فسيصل إلى الآتي:
1-العربية تقدس الجنس و تعبره متعة فطرية.
2-العربية ثائرة بطبعها و ذات شهوة كبيرة.
3-طقوس العربية في الجنس تعطي جو من النشوة و الشهوة الكبيرة.
4-حتى إذا كانت العربية لا تعرف شيئا في الجنس فإن ردود أفعالها تعطي العملية الجنسية طابع خاص.
5-خبرة الأجنبية تجعل من ممارسة الجنس شيء رتيب كأنها تقوم بتمثيل فيلم فتراها تتحرك و هي تعرف ماذا تفعل.
6-ان تقوم انت بتعليم العربية و إرشادها في البداية سيجعلها تتقن الجنس و تتفنن فيه و لكن بشهوة.
تأتي الآن إلى شكوى من الأزواج عن برودة زوجاتهم و رفضها الممارسة في بعض الأحيان. مشكلتنا ان الرجل يريد ان يفعل ما يريد في الوقت الذي يريد. دون ان ينظر لظروف زوجته او مشاكلها او اي شيء . هو يريدها فقط . و يظن أنها ينبغي ان تكون مستعدة و مشتهية و ثائرة دوما وهذا ولم كبير.
أسباب عزوف النساء عن الجنس او الممارسة ببرود:
1-الروتين الذي يفرضه الزوج على العلاقة بدون تحديد.
2-معماملتها كجارية تلبي رغباته دون النظر لما تريده هي.
3-يوم الخميس المقدس عند كثيرين او بغض النظر عن اليوم حيث لا ينبغي لت يكون هناك يوم الجنس. بل ينبغي ان يتم بشكل عفوي و مفاجيء في بعض الأوقات.
4-خوف الأنثى العربية من زوجها إذا حاولت ابتكار شيء جديد او التجديد او اي شيء.
5-الزوج العربي في زواجه يبحث عن الأنثى التي نطلق عليها لقب خام. وهي التي لا تعرف شيء ليقوم هو بتعليمها وهذا يجعل مسئولية اي تقصير منها يقع على عاتق الزوج كونه هو المعلم لها و استاذها في الجنس فأي خلل ينبغي ان يقوم هو بتقويمه بطريقة محببة لها.
هذه ليست كل الأسباب بالطبع و لكن أهل الخبرة يعرفون قدر العربية في الجنس و حرارتها و قوة شهوتها. وهذا لا يقلل من الأجنبية إطلاقا فلكل منهما طريقته و أسلوبه و مميزاته. لكن العربية تكسب في حالة إذا تحققت لها نفس الظروف التي تتحق الأجنبية و سبق و استشهدنا عن نجاح العربيات في مجال الأفلام الاباحية بل و تفوقهن على الاجنبيات.
راجع هذا الموضوع بعد ان تترك ردا للمناقشة
//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?p=2443710#post244371 0
و ختاما لا تظلموا الأنثى العربية
الحريقة (عاشق الأنثى العربية )
في أروبا و أمريكا هناك شركات إنتاج متخصصة لإنتاج الأفلام الاباحية و هذه الأفلام او هذه الشركات يكون لها كاست كامل يقوم على إنتاج الأفلام يعني (منتج - مخرج - استوديوهات تصوير و بالطبع ممثلين)
عندما تشاهد فيلم إباحي أجنبي ستجد ان كل شيء رائع ستجد ديكور مميز .تصوير راقي . صوت واضح . و كل شيء . أما الابطال فستجدهم في أبهى صورة . ستجد الانثى جسدها نظيف تماما و رائعة بدرجة تسلب العقول .
هنا نتوقف للحديث عن الأفلام الاباحية العربية أولا لا وجود لشركات إنتاج و من أمامك إما فتاة تصور نفسها لحبيبها او تفتح له الكاميرا بناءا على طلبه . او سيدة خائنة تذهب مع عشيقها و يخبيء الموبايل ليصورها دون ان تدري او فتاة وخطيبها تجمعهما الصدفة في مكان مغلق. او غير ذلك .(بنسبة تكاد تصل إلى 90% يتم التصوير بالموبايل)
المقارنة تتم هنا عندما يشاهد البعض الأفلام الأجنبية و العربية فيظن ان الفتاة العربية هكذا تكون دوما (نظيفة، جميلة ، مشتعلة ) أما العربية فهي (مشعرة ، غير نظيفة) حتى ان البعض يظن لت الأجنبية لا ينمو لها شعر في الأماكن الحساسة.
هذا الذي يقارن و يفضل الأجنبية لم يرى عربية على استعداد تام للجنس فجاء حكمه ظالما ولا يمت للصحة بصلة.
لكنه لو جرب الجنس مع العربية و غيرها فسيصل إلى الآتي:
1-العربية تقدس الجنس و تعبره متعة فطرية.
2-العربية ثائرة بطبعها و ذات شهوة كبيرة.
3-طقوس العربية في الجنس تعطي جو من النشوة و الشهوة الكبيرة.
4-حتى إذا كانت العربية لا تعرف شيئا في الجنس فإن ردود أفعالها تعطي العملية الجنسية طابع خاص.
5-خبرة الأجنبية تجعل من ممارسة الجنس شيء رتيب كأنها تقوم بتمثيل فيلم فتراها تتحرك و هي تعرف ماذا تفعل.
6-ان تقوم انت بتعليم العربية و إرشادها في البداية سيجعلها تتقن الجنس و تتفنن فيه و لكن بشهوة.
تأتي الآن إلى شكوى من الأزواج عن برودة زوجاتهم و رفضها الممارسة في بعض الأحيان. مشكلتنا ان الرجل يريد ان يفعل ما يريد في الوقت الذي يريد. دون ان ينظر لظروف زوجته او مشاكلها او اي شيء . هو يريدها فقط . و يظن أنها ينبغي ان تكون مستعدة و مشتهية و ثائرة دوما وهذا ولم كبير.
أسباب عزوف النساء عن الجنس او الممارسة ببرود:
1-الروتين الذي يفرضه الزوج على العلاقة بدون تحديد.
2-معماملتها كجارية تلبي رغباته دون النظر لما تريده هي.
3-يوم الخميس المقدس عند كثيرين او بغض النظر عن اليوم حيث لا ينبغي لت يكون هناك يوم الجنس. بل ينبغي ان يتم بشكل عفوي و مفاجيء في بعض الأوقات.
4-خوف الأنثى العربية من زوجها إذا حاولت ابتكار شيء جديد او التجديد او اي شيء.
5-الزوج العربي في زواجه يبحث عن الأنثى التي نطلق عليها لقب خام. وهي التي لا تعرف شيء ليقوم هو بتعليمها وهذا يجعل مسئولية اي تقصير منها يقع على عاتق الزوج كونه هو المعلم لها و استاذها في الجنس فأي خلل ينبغي ان يقوم هو بتقويمه بطريقة محببة لها.
هذه ليست كل الأسباب بالطبع و لكن أهل الخبرة يعرفون قدر العربية في الجنس و حرارتها و قوة شهوتها. وهذا لا يقلل من الأجنبية إطلاقا فلكل منهما طريقته و أسلوبه و مميزاته. لكن العربية تكسب في حالة إذا تحققت لها نفس الظروف التي تتحق الأجنبية و سبق و استشهدنا عن نجاح العربيات في مجال الأفلام الاباحية بل و تفوقهن على الاجنبيات.
راجع هذا الموضوع بعد ان تترك ردا للمناقشة
//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?p=2443710#post244371 0
و ختاما لا تظلموا الأنثى العربية
الحريقة (عاشق الأنثى العربية )