تفاحه نسوانجى
04-28-2014, 07:37 PM
أختى غاده عشيقتى
الجزء الاول
أنا فريد عمرى 26سنه ولى أختين غاده وسوسن .. غاده أصغر منى بثلاث سنين .. مطلقه مرتين وعندها طفله رضيعه من جوازها الثانى ....جميله .. شقيه ...خمريه .. صدرها مكور كبير..بزازها منفوخه .. بالونتين .. حلماتها بارز بشكل مغرى قوى قوى من تحت التي شيرت الضيق وكانت كل التى شيرتات بتاعتها مقوره من عند الصدر بشكل كبير ودايما شق بزازها ظاهر مغرى .. وياسلام لما تنحنى لقدام .. بتكون البزاز تتهز مع كل حركه منها .. مكشوفه مكوره كورتين زبده سايحه جنب بعض .. وشق البزاز كبيربينهم .. عاوز زب يندفن بينهم ويكون زى زبى الكبير الأسمر الصلب... وياما حلمت وانا نايم وأنا صاحى كمان أنى أجيب لبنى بين البزين فى الشق ده ..
طيازها الحلوه تهبل وهى مخنوقه هى وفخادها الملفوفه فى بنطلونها الجينز الضيق قوى تلوى رقبه أى راجل تمر من قدامه ....
شفايفها مكوره مليانه بتدل على شهوانيه حراقه . .. عيونها الواسعه العسلى تسحر..شعرها البنى الطويل.. ملموم ديل حصان يتهز يمين وشمال مع مشيتها الدلوعه يزيدها أنوثه وسحر يهز الجبل ....
ياما ماما كانت بتضربها لما تضبتها مع ولد مستخبيين فى الضلمه فى مدخل البيت أو ورا جدارأو ساعات فى عربيه مهجوره خرده فى الساحه.. وهى بتتباس وتتقفش وتتفرش أوبتمص زب ... كانت البت من يومها هايجه . والجوازه الاولنيه كانت عرفى... لما كانت لسه فى المعهد.. من راجل كبير صاحب الكافتيريا وكان الراجل ده غاوىجواز من البنات الهايجين بتوع المعهد .. ولما عرف بابا طلقها منه بعد ما عقد عليها رسمى.. والجوازه الثانيه كانت من واحد صاحب بوتيك كبير فى السن وعنده عيال كبار يمكن فى سن غاده كده ... وسبب جوازها أن ماما وبابا خافوا أنها تنحرف أوتهرب مع حد ... بسبب هيجانها وشهوتها المستمره للرجاله ... .......وطلقها جوزها الاخير بسبب أنها مش عاوزه تلبس حشمه .. دايما تحب تلبس البنطلونات الجينز الضيقه قوى والبلوزات أو التى شيرتات المحزقه على بزازها الكبيره ... كانت دايما عاوزه تكون ملفته للرجاله وبتهيجهم عليها ... . وبعد طلاقها رجعت تعيش معانا فى البيت بطفلتها .. وبدأت شهوتها تتقابل مع هيجانى وحرمانى وولعت الحريقه ..
....أما سوسن فهى صغيره عننا بكثير .. جات غلطه زى ماما ما بتقول .. وهى عندها دلوقتى 15سنه وفى سنه أولى ثانوى ... جمالها هادى ... وجسمها فرنساوى ... بزازها مش كبيره بس حلوه ... مدوره وبارزه مغريه من تحت الفساتين الواسعه اللى دايما بتلبسها .. كانت زى ما تكون ماعندهاش ميول جنسيه ولا شهوه على الاطلاق ... بس كانت ليها نظره عين سهتانه .. وأبتسامه رقيقه ودلال وهى بتتكلم أوبتمشى ... كان لها طعم تانى ...
أما أنا لونى بشرتى سمره.. جسمى رياضى .. عضلاتى بارزه .. كان نفسى أكون بطل كمال أجسام .. بس الحكايه دى كانت عاوزه مصاريف ... أكل كويس وتدريب .. والظروف مش مساعده ..المرتب تعبان . أنا بأشتغل مساعد مشرف حدائق ... كل شغلتنى أنى أروح الشغل الصبح أمضى حضور وأزوغ ... والحبايب كثير يمضوا لى أنصراف ... كنت بأرجع البيت علشان أستلم مسئوليه مياده بنت غاده من ماما علشان هى تروح الشغل بتاعها وهى كانت بتشتغل عامله نظافه فى المستشفى العام .. وبابا كان صاحب قهوه بلدى فى شارع متفرع من الميدان الكبير .. قهوه صغيره فقيره وزبابينها أفقر منها ... يعنى الظروف تعبانه قوى قوى ...
المهم أنا طولت عليكم فى المقدمه ... بس كان لازم تعرفوا الظروف الصعبه اللى أحنا عايشينها وهى السبب فى اللى بنوصل ليه ...
كانت غاده هى كمان بتشتغل شئون أداريه فى مدرسه أبتدائى مش بعيده عننا ... وبتأخد ساعه رضاعه .. تقريبا الساعه عشره صباحا.. لكنها بترجع الشغل تانى يوم ... يعنى هى كمان بتوقع حضور بس ...
كانت البدايه .. يوم رجعت من الشغل كالعاده علشان أراعى مياده بنت غاده وعلشان أمى تقدر تروح شغلها ... كانت مياده بتعيط جامد .. قالت لى ماما قبل ما تخرج .. البنت عاوزه تغير الحفاضه ... تعرف .. قلت .. أحاول .. كانت الحفاضه من النوع الردئ الرخيص .. أنفرطت فى أيدى .. ولوثت جسمى وهدومى .. المهم .. أرتاحت مياده وبدأت تنام .. دخلت الحمام علشان أغير الهدوم المتوسخه وكمان أأخد حمام بسرعه ... سمعت غاده بتفتح الباب وهى بتقول .. أنت فين يافريد... قلت لها .. أنا فى الحمام حفاض بنتك بهدلنى ... ضحكت ...شويه و خرجت وأنا لابس الكيلوت القماش الابيض ... بتاع الفقرا ... ضحكت غاده وهى بتقول .. فين هدومك .. قلت .. كلها فى الغسيل ... وقعدت على طرف السرير .. كانت عين غاده بتأملنى من تحت لتحت .. بدأت مياده تبكى .. قالت غاده .. البنت جعانه وده ميعاد رضعتها ..قلت وأنا بأقف.. يلا ياغاده غيرى هدومك علشان ترضعى البت ... وخرجت للصاله ... دقيقه ولقيتها خارجه لابسه فستان بيتى بزرايرمن قدام مفتوحه على أخرها علشان تعرف تخرج بزازها وهى بترضع .. وهى شايله بنتها ومخرجه بز بترضع منه مياده رفعاه بأيدها من كبره .. خايفه من ثقله يخنق البنت .. كان شكل البز يجنن ... طرى وكبير ومدور ومليان لبن .... بصت لى وهى بتقعد جنبى على الكنبه ... وقالت .. أنت بتبص لصدرى كده ليه .. عاوز ترضع أنت كمان .. قلت بسرعه وأنا بأبلع ريقى .. ياريت .. ضربتنى بأيدها على ظهر أيدى بدلع وهى بتقول .. عيب .. ده مش علشانك .. ده لحبيتى مياده .. وضحكنا ... لكن أنا كان جسمى كله بيغلى من الهيجان عليها وعلى منظر بزها الحلو ... وبدأ زبى يشد ويتصلب ...
نامت مياده على صدر غاده .. لقيت غاده بتقول .. يلا شيل أنت بقى مياده .. علشان عاوزه أدخل الحمام .. أأخد دش بسرعه .. اللبن مغرقنى خالص ... ناولتنى مياده...وهى بتحطها على رجلى .. لمست زبى الواقف بظهر أيدها ... بصت لى بأستغراب شويه .. وشفايفها بتترعش .. وسكتت ..
أخدت حمامها بسرعه وخرجت لابسه قميص نوم حمالات قصير قوى .. وبزازها بتتمرجح ورا القماش الخفيف ... كنت مش مستحمل خلاص .. أخدت منى مياده وهى بتقول .. ناولنى البنت أنيمها فى السرير .. وهى بتلمس زبى الواقف وحا ينفجر من صلابته بظهر أيدها ... وكانت المره دى لمستها مقصوده... دخلت الاوضه .. وبعد شويه سمعتها بتبكى ... قمت لقيتها نايمه على السريرحاضنه بنتها ... وقميص النوم مرفوع .. وفخادها كلها عريانه من ورا ... وبتبكى ... قربت منها وأنا بأمسح على ظهرها وبأسالها .. بتبكى ليه .. قالت .. على سوء حظنا .. أنت مش قادر تتجوز وأنا ماليش بخت فى الجوازات بتاعتى ... قعدت جنبها على السرير وأنا بامسح على ظهرها .. أترفع قميص النوم لفوق .. كانت مش لابسه كيلوت .. يعنى قميص النوم على اللحم .. مافيش تحته حاجه ... بوستها فى رقبتها وأنا بأحسس على طيازها العريانه ... مالت وهى بتقول .. لا يافريد .. مش كده أرجوك .. مسكتها أحضن فيها .. بدأت تقاوم ... قلت فى نفسى .. بتقاومى دلوقتى .. وبتتمنعى .. طيب ليه قالعه الكيلوت ياحلوه ... ... قربت لصقت شفايفى فى شفايفها ... بدأت مقاومتها تضعف ... مسكت أيدها قربتها من زبى ... مسكت فيه بالجامد .. وهات ياعصر وياتدليك ... وقفت أتخلص من اللباس .. لقيتها هى كمان بترفع قميص النوم وبقيت عريانه خالص وبزازها بتتهز على صدرها .. ونامت على ظهرها ... ركبت فوقها وأيدى بتمسح بزازها بحنيه وأيدها تفرك زبى بالجامد زى ما تكون حا تخلعه من مكانه ... والتقت شفايفنا فى بوسه محمومه شهوانيه .. زادتنا هيجان أكثر من الاول ......
الجزء الثانى ـــ
نامت غاده على ظهرها وهى فاتحه رجليها بتكشف عن شق كس بيلمع ومبلول وفخادها وبطنها الناعمه .. قربت قعدت جنبها أمسح بطنها العريان بكف أيدى .. مدت هى أيدها تمسك زبى الواقف والمرفوع لفوووووق.... وصلت لصدرها مسحته وقفشت فيه بالراحه.... لقيت بزازها بتنقط لبن من لمستى .. قلت فى نفسى خساره اللبن ده يروح على الارض كده... لصقت شفايفى بحلمه بزها الشمال ومصيت ... لقيتها بتمد أيدها تعصر بزها فوق شفايفى ... حسيت باللبن يملئ بقى .. شربت .. دافى وجميل ... قربت من بزها التانى .. عملت معايا نفس الحكايه ... مصيت حلمتها جامد أمنع نزول اللبن من بزها .. شهقت من مصى وهى بتتمايل وبتقول أح أح مصك حلو يخرب عقلك وحشنى المص والتقفيش .. أه أه أنا كان نفسى فى راجل زيك من زمان .. يطفى نارى المولعه هنا وهى بتشاور على كسها..
وقفت...اعطتنى ظهرها وهى بتميل على السرير سانده عليه بذراعتها ومالت لقدام بتهز طيازها يمين وشمال وبتبص لى من ورا كتافها... عرفت أنها بتقول يلا نيك ... بصيت على شق كسها من ورا .. أه أه أه ... بوابه فرن .... كان كسها بيتقلص من الهياج ... قربت منها بزبى وأنا بأمسح رأسه المشدوده على كسها من بره .. شهقت وتأوهت أأأأأه أأأأأأه ..... وفخادها بتترعش ... ومالت لقدام شويه كمان ... حشرت راس زبى بين شفرتين كسها ودفعت بطنى لقدام... أتزحلق زبى كله جواها ... رفعت راسها وهى بتتأوه أوووووووه ... أوووووه ... سخن نار ... ملهلب .. رجعت بجسمى سحبت زبى بسرعه من كسها النار ... رجعت غاده بجسمها لورا .. وهى بتتمايل يمين وشمال بطيازها ... دفست زبى فيها تانى ... وسحبته بالراحه وهى على كلمه .. أه أه وأح أح... أه وأح ...وميه نازله من كسها حوالين زبى تغرقه وتسهل مهمته وتبرد سخونه كسها المولع نار...... لمحت عينى خرم طيزها المنفوخ حوليه دايره بنى مكشكشه .. حلو قوى... دفست صباعى الكبير فيه .. صرخت غاده أحووووووه ..أحووووووووه. ورفعت جسمها لفوق ... نمت بصدرى على ظهرها وحطيت خدى يمسح كتفها .. ولفيت بأيديا الاثنين أمسك بزازها .. كانت بزازها لسه بتنقط .. نقط لبن ... كنت بأجمع نقط اللبن فى كفى .. وأأقربه من شفايفى أمص اللبن من عليه وغاده بتضحك وهى بتترعش من النشوه والمتعه اللى بيعملها زبى المرشوق فيها بيدلك تجويف كسها الحراق ...
أتهزجسمهاجامد وأترعشت وهى بتعصر زبى بتحلبه بأجناب كسها ...وهى بتقول .. بأجيب يافرى .. بأجيب يافرى .. خليك جوه .. خليك جوه .. أوعى تخرج زبك الا لما أخلص خالص بعدين أموت .. أرجوك .. أرجوك ورعشتها بتزيد وجسمها بيميل فوق وتحت ويمين وشمال .. تفرك زبى وتدلكه فى أجناب كسها الغرقانه ميه بتلظ .... ومالت تنام بخدها على المرتبه وهى رافعه بزازها بأيديها المفروده بتبعدها .. خايفه على شويه اللبن اللى فاضله أنها تتعصر فى المرتبه ... سبتها لما خلصت خالص وبدأت تهدأ .. سحبت زبى من كسها .. وكان مبلول وملزق من ميه شهوتها عليه ... وقربت بيه من خرم طيزها ومسحت راسه .. ناولتنى اللبوه أمبوبه كريم وهى بتقول ... أدهنى وأدهن زبك .. بعدين تعورنى ... أتفاجأت .. الظاهر أنها كانت ناويه النيكه دى ولا أيه ... شهقت غاده تانى وهى بتقول .. أيوه يافرى ... يلا دخله .. طيزى بتحرقنى .. مشتاقه لزبك ده .. بس بالراحه .. علشان خاطرى .. بالراحه وأنا حا أساعدك .. ولفت أيديها الاثنين بتفتح فلقتين طيازها ... دعكت رأس زبى فى خرمها شويه .. لقيت خرمها بيتمدد وبتفتح وبيوسع وبتقلص .. كان منظره يجنن ويهيج .. دفست زبى ... أرتفعت بجسمها وهى بتحاول تسحب جسمها لقدام وهى بتصرخ أأأأأأه أأأأأأه أأأأأأأأه ... أووووووه .. زبك كبير.. زبك طخين.. يخرب بيته ...لا...أنا مش متعوده على زب بالشكل ده ... أه أأأأأأأه وغاب زبى كله فى جوفها .... مالت تتسند بركبتها على السرير ورفعت جسمها لفوق وبقيت راكزه على أيديها وركبتها .... كان وضعها فى غايه الروعه .. وحسيت بزبى بيتعصر فيها .. زى عود قصب جوه ماكينه العصير ... سحبته منها ... أتهزت وهى بتتأوه ... لا يافرى .. لا يافرى .. مش بسرعه كده ..حرام عليك ....أأأأأأه أأأأأه عاوزه أحس بيه جوايا .. أه أه حلو وهو جوه ... أستنى .. أنا مخصماك ... أه أه أحوووووووووه... دخله .. دخله .. دخلته ... مالت تمسح خدها فى المرتبه وهى بتتأوه .. حلوووووووو حلووووووو أأأأأأأأأأه.. وفضلت أطلعه وأدخله فى جوفها وهى بتتمايل وتتهز وتترعش .. وكل ما تقرب من شهوتها .. تطلب منى أنى أثبت جواها ... وتدفق شهوتها المجنونه العنيفه رشاش ميه بيدفق من كسها .. مع تأوهتها السخنه .. جننتنى ... قربت من ودنها وزبى كله جواها .. وقلت .. عاوز أجيب بين بزازك ... عاوز أجيب بين بزازك .. سحبت غاده نفسها لقدام ... خرج زبى من جوفها ... مالت تتسند على أيديها بصعوبه وهى بتلف بجسمها وتضم بزازها بأيديها وبتقرب من زبى ... منظر بزازها المضمومه والمرفوعه بتتهز... زى الكريمه اللبانى ... شهوتها وسرعه تنفسها .. وهى بتبص لى منتظره أدفق لبنى على بزازها .. كان منظر يدوب الفولاذ ... وفعلا داب زبى الفولاذ وهوه بيرمى دفعات اللبن السخن على بزازها .. كان اللبن بيحرقنى وهوه خارج من خرم زبى من سخونته ... وهى كمان بدأت تقول .. أح أح لبنك بيغلى يامضروب ...
أندلق اللبن بتاعى بين شق بزازها وشويه على كتافها ورقبتها وكام نقطه على وشها وقريب من شفايفها .. لقيتها بتخرج لسانها تلفه حوالين شفايفها بتدور على اللبن تلحسه وهى مستمتعه بطعمه ومشتاقه .... شافت ان زبى خلاص فرغ ... بكفوفها بدأت تمسح اللبن توزعه على بزازها كلها وتشد حلماتها بره بيه ...وقربت تمسك زبى تصفيه وتمصه زى ما تكون عاوزه تشرب أللى فيه لآخر نقطه.... وجسمى كله بيتهز من المتعه والراحه والنشوه ... كانت أمنيتى أعمل كده من زمان ... وأتحققت أمنيتى ....
وقفت غاده وهى بتبص لبنتها مياده النايمه وسحبت أيدى وهى بتقول .. يلا نأخد حمام بسرعه قبل البت ما تصحى....
وقفنا نحمم بعض ونقفش ونبعبص بعض ... لمااا بدأت أهيج عليها من جديد .. وزبى بدأ يشد ويقف من تانى فى ايدها الناعمه الشقيه ... نزلت غاده على ركبتها قربت من زبى تشم فيه وتبوس راسه وتلحس الميه من عليها .. وأنا مأسك كتافها مسنود عليها وبأرفع جسمى على طراطيف صوابعى من المتعه....كانت خبيره مص ... يخرب عقلها ... دوبت زبى من المص ...
سمعنا مياده بتبكى ... خرجت غاده بسرعه وجسمها مبلول بتجرى وجسمها البض كله بيتهزبطراوه تخبل وتهيج الميت وخصوصا وأنا محروم من النسوان والنيك من مده .. أخدت أنا فوطه من على الشماعه ومشيت وراها ... قعدت غاده على السرير وهى بتشيل بنتها فى حضنها وتلقفها بزها علشان ترضعها ... وقربت أنا منها أمسح جسمها المبلول بالفوطه وهى بتمسح خدها فى جسمى العريان .... فرغت من تنشيف جسمها بالفوطه .. قربت بزبى الواقف من شفايفها ... فتحت غاده بقها .. دفعت زبى جواه .. ضمت عليه تمص فيه ولسانها بيمسحه دواير دواير .. كانت بترضع زبى وبنتها ترضع بزها ....وأنا بأمسح شعرها المبلول بكف أيدى بحنان وشهوه...
نامت مياده على صدرها .. سمعت غاده بتقول .. نزل الشلته على الارض علشان ننيم عليها البت ويبقى السرير كله لينا ...
نيمت مياده على الشلته على الارض وهى بتشدنى من أيدى تدفعنى على السرير .. أترميت نمت على ظهرى وزبى واقف زى صارى المركب ..وهى بتقول أنت ياواد مش بتتهد .. عاوز تعوض حرمان كل السنين اللى فاتت فى يوم ولا أيه يامضروب ..أأأأه منك ومن شقاوتك دى . زحفت غاده بركبتها على السرير وهى بتقرب من فخادى وركبت فوق بطنى (ركوب الفرس) وهى بتمسك زبى .. دلكته فى كسها مرتين .. ونزلت بالرااااااحه ........ تلبسه لآخره .... أول ما حست بزبى كله جواها ... عوت .. زى الذئب ... أووووووووه أوووووووه وهى بترفع راسها لفوق .. وتمد شفايفها المضمومه ....وبقيت غاده على كده فتره من غير أى حركه .. زى ما تكون أتجمدت ... وأيدها تترعش مسنوده على بطنى بتكبش فيها من اللى حاسه بيه ....وأنا زبى مستمتع جواها مترطب من كسها اللذيذ... بعد دقايق لقيتها بتتحرك زى ما تكون بتتحرك بحصانها .. لقدام وورا تدلك زبى فى سقف كسها وأجنابه الناعمه ... يمكن أقل من دقيقه بس ولقيتها بتحاول تترفع من فوق زبى ومش قادره .. متكهربه ... وكسها بيرمى ميه شهوتها تغرق زبى وبطنى وأيدها بتكبش لحم صدرى جامد قوى وبتزووووم وتتأوه ... مرتين ويمكن ثلاث مرات عملت كده وهى لسه بتلف زبى جواها دواير دواير ولقدام وورا ..شافتنى بأترعش ... قالت أوعى تجيب... أوعى تجيب .. وهى بتقوم من فوقى .. أنسلت زبى من كسها بيتهز بنبضات قلبى ....
زحفت بجسمها وقربت من صدرى .. مسحت عليه بأيدها وهى بتقول .. عاوزه أنام على وشى وأنت تركبنى .. بأأحب الوضع ده ... ممكن ...قلت بسرعه ..بس بزازك تتعصر ولبنك يغرق السرير والدنيا ................. زى ما تكون كانت ناسيه .. قالت .. أه .. فكرتنى .. طيب أنام على ظهرى
.....قمت بتثاقل وجسمى كله مرتخى من النشوه ... نامت على ظهرها مكانى .. وهى بتفتح رجليها وبتهز بزازها ترجرجها زى ما تكون بترقص وهى نايمه ...هيجتنى زياده ... قربت منها .. رفعت غاده رجليها ناحيه كتفى .. مسكتها بأيدى وكملت وضعها جنب رقبتى وفوق كتفى... أتفتحت على الاخر .. وهى بتمسح كسها بصوابعها وبتبص لى ... كانت عينها الشقيه كلها رغبه وهياج .... قربت بجسمى وأنا بامسح بزبى على كسها من بره ... شدتنى من دراعاتى وهى بتقول .. يلا أنت لسه حا تمسح ... أنغرس زبى فى كسها كله ... شهقت وهى بتقول ... أووووووو أوووف أوووف أح أح أح زبك حراق قوى ... أووووه أأأأأأأأه...نيكنى .. نيكنى .. قطع كسى بزبك الحلو ده .. يلا أنت مستنى أيه .. يلا .. أنت بتجننى كده .. يلا .. نيك .. وأنا راكب فوقها من غير حركه من شده هيجانى وخايف أتحرك .. زبى يجبهم فيها بسرعه ....
مسكت غاده بزازها بأيديها الاثنين تعصرهم وترش عليا لبن .. غرقت بطنى وبطنها ...
حسيت بزبى هدئ شويه .. وبدأت أسحبه منها وهى بتشهق وبتتأوه أأأأه أأأأه جنان جنان .. وبدأت النيك ... كنت بأضرب بزبى كله لآخره فى كسها .. كان نفسى أطلعه من بقها ... بس مش كبير للدرجه دى ... كنت بأضربها براسه فى سقف كسها الملزق .. وهى ترتفع وترجع بجسمها لورا ... وتشهق وتتأوه وتتمايص وتترجى وتستعطف .. أه أه أه أووه .. حرام عليك بالراحه ... حرام عليك .. مش كده ... أه أه أه يا كسى أحوووووه أووووووف أح أووووف أح ... زبك يجنن ..نيكنى .. نيكنى ... دخله جوه كمان ... كمان ... كمان ... وأنا نازل ضرب بزبى فيها جامد ... وبديت أحس أنى حا أجيب خلاص زبى مش مستحمل... قلت .. غاده ... غاده خلاص حا أجيب ... قالت وصوتها ضعيف مش مسموع .. جيب وأنا كمان حاأجيب معاك ... أترعشت وأنا بأقذف حمم فى كسها .. وهى بتشد ذراعى عاوزه ترفع جسمها وبتصرخ أحوووووه أحوووووووه سخن ... سخن .. لبنك نار ... أح أح أح أح ... كمان .. غرقنى لبن ... أطفى نارى بنارك ... أح أح أح أأأأأأأأأأأأأه ... وهى بتجيب شهوتها تهزنى وتتهزمعايا وأنا بأقول أأأأه بأموت فى كسك ياغاده وهى بتقول أأأأأه .. بأموت فى زبك يافرى ..
نزلت بجسمى نمت جنبها .. وزبى لسه بيدفق أو بيتهز مش عارف..... بس كانت أنقباضاته بتريحنى وتطفى حرمان طويل ... وصدر غاده طالع نازل من سرعه تنفسها ونهجانها .... مسحت غاده على صدرى العريان بكفها وهى بتقول .. كل ده يطلع منك يامجرم ... بأعشقك ...
سمعنا باب الشقه بيتفتح ... أتفاجئنا..... حاولت أنى أأقوم بسرعه أستر جسمى العريان ... وقامت غاده هى كمان تشد ملايه السرير تدارى جسمها العريان ..... لكن كانت سوسن أسرع مننا .. لقيناها واقفه فوق راسنا بتبص علينا وعينها مفتوحه على أخرها من المفاجأه .... مذهوله من الوضع اللى أحنا عليه .
الجزء الثالث ــــــــ
أتهدينا أنا وأختى غاده من النيك اللى عملته فيها والتأوهات والكلام اللى كانت بتقوله ..وكان بيزيد من هيجانى وهيجانها.. قطعت كسها وطيزها نيك بزبى .. أترويت منها وأتروت منى... طفيت نارها وطفيت نارى.. وأترمينا على السرير جنب بعض عريانين ...أرتوينا وشبعنا وهدأت أجسامنا العطشانه ..
وعلى فجأه تفتح أختنا الصغيره سوسن الباب وتدخل علينا .. من سرعه دخولها .. ما قدرناش أنا ولا غاده أننا نستر أجسامنا العريانه ولا ندارى اللى كنا بنعمله .. فهمت سوسن كل حاجه وهى بتبص علينا مذهوله .....
وقفت وأنا بالبس اللباس القماش بتاعى أدارى بيه زبى المدلدل بين فخادى ... وخرجت من أوضتهم بسرعه ... لملمت غاده نفسها ولبست قميص نومها ورفعت بنتها من على الارض ... وسوسن بتأخد هدومها ورايحه الحمام ... سمعتها بتتكلم بصوت عالى وتزعق لغاده ...
بمجرد دخول سوسن الحمام .. خرجت غاده بسرعه ووشها أصفر وبتقول .. البت بتقول أنها حا تقول لبابا وماما على اللى شافته .. أتصرف ..
كنت أنا متوقع وبأفكر فى حاجه وقررت أنى أستشير غاده ... قلت أيه رأيك .. البنت دى لازم نكسر عينها علشان تسكت ... قالت غاده بأضطراب .. نكسر عينها أزاى ... قلت ... أنيكها ... قالت غاده بسرعه .. أنت مجنون .. عاوز تفتحها وتزود المصيبه مصيبتين ... قلت ... لا ياعبيطه ... أنيكها فى طيزها مش كسها .. وهى حا تلاقى نفسها مشتركه معانا وكلنا فى الهوا سوا.. ومش راح تقدر تتكلم ... أيه رأيك ... قالت غاده .. بس أزاى .. عاوز تغتصبها بالعافيه .. حا تصرخ وتفضحنا ... مديت أيدى فى جيبى .. وناولت غاده قرص ... وأنا بأقول .. تقدرى تطحنى القرص ده وتحطيه على الغدا بتاعها قبل ما تطلع من الحمام .. وسيبى الباقى عليا .. قالت غاده ده من بتوعك بتوع الهلوسه .. قلت .. أيوه .. أبتسمت وهى بتمشى ناحيه المطبخ
....رجعت غاده وهى بتشاور لى بصباعها الكبير لفوق وبتقول .. كله تمام .. رشيت القرص المطحون فوق قرص العجه بتاعها .. وكمل أنت الباقى
......خرجت سوسن من الحمام .. وأتجهت للمطبخ ... سمعناها بتأكل ... بصت لى غاده وبصيت لها وأبتسمنا ....
مرت يمكن أقل من عشر دقايق .. لقينا سوسن بتضحك لوحدها وماشيه تتمايل ... وهى خارجه من المطبخ ناحيه أوضتهم ... وفضلت تبص للسقف وهى بتضحك ومالت تنام على السرير بتاعها ...
قمت انا بسرعه قلعت اللباس ووقفت عريان وقربت منها بألعب فى زبى ... وسوسن بتبص لى وعينها متعلقه بزبى اللى بيتمدد شويه بشويه .. مديت أيدى أأقلع غاده هدومها .. وقفت هى كمان عريانه .. وقعدنا على السرير قدامها .. غاده ماسكه زبى بتدلكه وأنا بأمسح كسها بصوابعى وبألعب فى بزازها وبأقرب أمص فيهم .. وسوسن بتبص علينا بأنبهار مش عارف ولا ببلاهه مش عارف برضه .. وشوشتنى غاده .. وبعدين البت مش بتتحرك ... حا نعمل أيه ..
قمت وأنا بأمسك أيد غاده وأتجهنا ناحيه سوسن اللى نايمه على السرير وقعدنا جنبها .. ومديت أيدى أأقفش بزازها من فوق الفستان .. كانت بزازها مش كبيره لكن مليانه وطريه تملئ الكف كله ...أترعشت سوسن وهى بتتمايل وبتبص لآيدى وهى فوق صدرها بتقفش فى بزازها ... نزلت غاده على ركبتها ومدت أيدها بتحاول تقلع سوسن الكيلوت ... نجحت فى أنها تقلعها الكيلوت بسرعه ... ولقيت غاده بتمسح بصباعها على كس سوسن وزنبورها الصغير.. شهقت سوسن وهى بتمد أيدها بتحاول تبعد أيد غاده عن كسها وهى بتتأوه ... أه أه أنت بتعملى أيه ... قامت غاده بسرعه تخلع الفستان لسوسن ... وبقيت سوسن قدامنا عريانه ملط نايمه مستسلمه لنا ... مسحت جسمها العريان بعينى .. البت جسمها حلو قوى ... مش نحيفه زى ما كنت متخيلها .. كان جسمها فعلا فرنساوى زى البنات اللى فى أفلام السكس .. بزازها ودراعتها وبطنها وفخادها حلوه قوى ... كلها على بعضها تهيج .. حتى الشعر الكثير الثقيل اللى فوق كسها ومالى عانتها شكله مرسوم مش وحش ولا منفر ... كانت زى التماثيل الرخام العريانه لستات خواجات كنت بأشوفها فى جناين المتاحف اللى كنت ساعات بأشتغل فيها .. نفس التقاطيع والشكل ... صحيت من سرحانى على صوت غاده بتقول ... أيه روحت فين ... عينك بتاكل البت كده ليه .. يلا خلص قبل ما تفوق ... ومدت أيدها بأمبوبه الكريم ... ميلت سوسن ونيمتها على بطنها ... ومسحت على قبه طيزها الناعمه وبوستها ... ولقيت زبى بيشد ويقف .... بأيديا ألاثنين فتحت فلقات طيازها ..كانت كلها شعر ... مسحت فوق خرم طيزها البكر بصباعى شهقت سوسن وهى بتقول .. أح أح بتعملوا أيه .. قامت غاده بسرعه وفتحت ضلفه دولابها الصغير وجابت أمبوبه ثانيه وهى بتاولها لى .. وبتقول .. أمسح الشعر بالكريم ده ... عرفت أنه كريم نزع الشعر ...حطيت كميه على صوابعى ودهنت بين فلقات طيز سوسن من ورا .. وميلتها بعد كده تنام على وشها ودهنت شعر عانتها وحوالين كسها ... ناولتنى غاده فوطه وهى بتقول .. روح أغسل أنت أيدك وأنا حا أمسح الشعر بالفوطه دى وحا أخليها ناعمه .. بس أنت حاول يفضل زبك واقف ياحلو .. يلا خلصنى ... مشيت ناحيه الحمام .. غسلت أيدى ورجعت أدلك زبى وعينى متعلقه بجسم سوسن الحلو العريان المدد على السرير ... ومستعجل أنى أنيكها .. جسمها يهبل ... قربت منها وبدأت التحسيس على بزازها .. وبعدين قربت منهم أمص حلماتها وأقفش بزازها الطريه .. وسوسن بتتأوه وبدأت تهيج من عمايلى فيها ... فتحت لى فخادها زى ما تكون عاوزه تتناك ... وهى بتبص لزبى الممدود المشدود على أخره... مسكت أيدها قربتها من زبى ... مسكته تعصر فيه بالجامد وبعدين بدأت تدلكه لى من فوق لتحت ... وعينها بتغمص من المتعه والهيجان ... كانت غاده مشغوله فى مسح الشعر ... بصيت على كس سوسن .. كان بيلمع نضيف قوى قوى ... ميلت سوسن نامت على بطنها ... مسحت غاده شعر طيزها ... أووه .. كانت طيزها الناعمه بتلمع .. تجنن ... قامت غاده بسرعه وهى بتجرى ناحيه الحمام .. ورجعت بسرعه معاها الفوطه مبلوله ميه وشامبو وبدأت تمسح مكان الكريم .. وكس وطيز سوسن الناعمين بيلمعوا جننونى وهيجونى عليها قوى قوى ... وسوسن بتدور على زبى تمسكه كل ما يفلت من أيدها لما نحركها ... دهنت صباعى بالكريم ودفسته فى طيز سوسن ووزعته فى ألاجناب .. شهقت سوسن وهى بتقول .أحووووه أأأأأأه. لا .. بلاش .. بيوجع .. طلع صباعك .. طلع صباعك .. أه بيوجع ... قالت غاده بعصبيه.. يلا ياخويا بسرعه .. أنت فاكر نفسك حا تنيك بصحيح .. يلا عاوزه شويه لبن على بوابه طيزها وشويه وجع تحس بيهم لما تصحى وتعرف أنها أتناكت وخلاص .. ومسكت غاده الكريم تدهن فتحه طيز سوسن وتفشخها بصوابع أيديها الاثنين ... وسوسن تتأوه وتتوجع ... قربت من شفايفها أبوسها وأاقفش بزازها وأمصها علشان تنسى اللى بتعمله غاده فى طيزها ... نسيت ... وبدأ تتجاوب معايا وتتنهد وتفرك زبى بالجامد ... قلت لها .. عاوزه اللى فى أيدك ده أدخله فى طيزك .. قالت .. أيوه نفسى ...بس بالراحه أحسن يوجعنى .. قلت لها .. حا أدخله فيكى بالراحه ... رفعتها من بطنها وأنا بأمسح بزبى على بوابه طيزها الغرقانه كريم ... كان رأس زبى كبير قوى على فتحتها ..ضغطت بيه على بوابه شرجها.. حاولت أدخله .. لقيت سوسن بتصرخ .. لا بلاش ..بيوجع .. بيوجع .. حا تعورنى .. بلاش .. دلكه لى من بره .. حلو برضه .. زبك كبير مش حا يدخل .. أح أح .. بأموت فيه .. بس حرام عليك مش قادره ... دلكه فى كسى كفايه .. فرشنى .. أاه فرشنى .. أرجوك . ... بلاش تدخله
أى أى أى ... كنت أنا خلاص مش مستحمل .... ولقيت نفسى بأجيب لبنى على طيزها من بره ... قامت غاده بسرعه وجسمها هى كمان يجنن ويهيج .. لحمهاعريان بيتهز وهى بتلملم نقط اللبن من حوالين طيز سوسن بصباعها .. تدفسه فى خرمها وتدخل فيه لجوه .. ولقيت فتحه شرج سوسن بدات تتنفخ وتتورم من دعك غاده فيه. وسوسن بتصرخ .. أه أه بيحرق .. أنتوا بتعملوا أيه .. أيه اللى بتحرقنى ده ... رفعتها تنام على ظهرها .. وفتحت فخادها وأنا بأفرش كسها بزبى من بره .. من فوق لتحت .. لقيتها بتتمايل مستمتعه من عمايل زبى فى كسها وزنبورها الصغيرمنفوخ بيلمع.. .. قعدت غاده وراها رفعتها من ظهرها وهى بتقفش بزازها وبتبوسها فى كتافها ورقبتها وبتمسح هى كمان بزازها فى ظهر سوسن ...أتمايلت سوسن وهى بتتأوه .. أه أه حلو حلو أللى بتعملوه فيا ... حلو .. يجنن .. كمان .. وهى بتترعش .. وبتمد أيدها تحسس على بطنى العريانه .. وأترعشت وهى بتدفق شهوتها ... كانت زى المجنونه من شعورها بنزول شهوتها .. وبتتمايل وتتأوه .. اووو أوووو أأأأه أأأأأه مش معقول .. جميل قوى ... بحبكم ... عاوزه من ده على طول .. أأأأأأه أأأأأأه وبقيت سوسن تترعش فتره وهى بتتمايل يمين وشمال وبعدين راحت فى النوم ... نامت يمكن أكثر من ساعه وأنا وغاده نازلين لعب فى جسم بعض بنهيج بعضنا ... كل واحد مننا بيحسس على جسم الثانى العريان .. حضنتها وانا بأمسح بصباعى زنبورها وشفرات كسها وشويه ألمس خرم طيزها الورمان المنفوخ السخن.. وهى بتبوسنى وتمص شفايفى وأيدها بتعصر زبى وبتحاول تصحيه ...
قامت سوسن وهى بتتمايل وعلامات الخدر لسه ظاهره عليها .. من تأثير القرص .. بصت لنا وأحنا نازلين تحسيس وبوس ومص فى بعض ..أنا وغاده ... ضحكت وهى بتتمايل وتقول ... أنتم قاعدين بعيد كده ليه .. قربوا .. عاوزه ألعب معاكم .......... بصيت لغاده وضحكنا ....
الجزء الرابع ــــــ
كنا أنا وأختى غاده مشغولين فى التحسيس على جسم بعض العريان وشويه تقفيش بزاز وشويه دعك لزبى وشويه بعبصه فى طيزها السخنه وكسها المولع.. لقينا أختنا سوسن بتتمايل وترفع راسها وبتبص علينا وهى بتقول .. أنتم قاعدين بعيد كده ليه .. قربوا شويه عاوزه العب معاكم ...
قمت أنا وغاده بسرعه وقعدنا جنب سوسن كل واحد مننا فى ناحيه ... قربت أمسح بزاز سوسن المدوره الطريه ... بصت لى وهى بتتمايل .. قفشت بزها جامد ... أترعشت وهى بتقول .. أأأأه أأأأأأى ... قرصت حلمتها وسحبتها لبره ..عضت شفتها وهى بتبص لى بعنين نص مغمضه , كانت سوسن حا تتجنن وجسمها كله بيترعش من النشوه ..لقيت غاده بتميل وتنام فوق بز سوسن الثانى وبدأت تبوسه وتلحس الحلمه ... رفعت سوسن بزها بكفها وهى بتقول لغاده .. يلا يانونو عوزاكى ترضعى ... بسرعه لقيت غاده بتقبض على حلمه سوسن بشفايفها تمص فيها وترضع بصحيح زى العيل الصغير .. وسوسن بتتأوه وتترعش ... ملت أنا بجسمى وبديت أرضع أنا كمان الحلمه الثانيه لبز سوسن ... سمعناها بتتأوه أه أأأأأأأه أه أأأأأأأأه ... مصوا كمان.. قطعوا بزازى .. أه أأأأأه.. وأنا وغاده نازلين فعص ومص لما بقيت بزاز سوسن بلون الدم من عمايلنا فيهم.... صرخت سوسن ... أى أى أى ... رفعت راسى أشوف فيه أيه .. كانت البنت غاده بتدفس صباعها فى طيز سوسن ونازله فيها بعبصه ....قربت أنا كمان صباعى من زبنور سوسن الصغنون .. ومسحت عليه بالراحه ... زى ما تكون سوسن لمست سلك كهربه .. كانت بتترعش وتتنفض وفتحت فخادها وكسها بينزل كتل ملزقه بتسيل على ملايه السرير..وراحت سوسن فى شبه غيبوبه من متعتها لما شهوتها نزلت... بعد شويه لقيت سوسن بترفع راسها بتبص علينا ..... .وحسست ناحيه فخادى تلمس زبى النايم .. كان لسه مرهق مش بيستجيب بسهوله .. رغم أنى كنت هايج من عمايل سوسن وغاده... حست غاده أن البنت سوسن لسه هايجه عاوزه تتناك .. قامت بسرعه وهى بتجرى ناحيه المطبخ .. ورجعت وهى ماسكه جزره زى الزب الرفيع كده وهى بتفرك عليها كريم بكفها ... قربت من سوسن وهى بتقول لى أحضنها وشدها عليك بالجامد ... أخدت سوسن فى حضنى وراسها لسه مش ثابته على كتافها من المخدر .. نامت براسها على كتفى .. ثانيه ولقيتها .. بتصرخ .. أى أى .. أيه ده .. أيه ده .. بتعملى أيه فى طيزى يابت أنت ... كانت غاده بتمسح بوز الجزره فى بوابه طيز سوسن أو يمكن دخلت شويه منها فيها مش شايف .. نامت سوسن فوق كتفى ورجعت أنا أنام على ظهرى على السرير وسوسن فوق صدرى وغاده وراها وهى بتقول .. تصدق الجزره دخلت كلها فى طيزها ... لما تقوم حا تكون بدأت توسع لك ... عاوزاك تنكها ضرورى النهارده وتفشخ لها طيزها .. علشان اللبوه تعرف تقول لى .. حا أقول لماما وبابا ... كان زبى مرهق من اللى عمله طول النهار .. سحبت غاده الجزره من جوه سوسن وهى بتقول لى .. يلا نعدلها على السرير علشان تنام .. وخرجت من الاوضه بتاعتهم ....
نمنا كلنا للصبح ... خرجت للشغل وكمان غاده ... وبعد ساعه تقريبا رجعت للبيت .. فتحت الباب .. مافيش صوت .. دورت على ماما .. مش موجوده... قربت من أوضه البنات ... كانت سوسن نايمه ومياده بنت غاده نايمه جنبها .. عرفت أن ماما خرجت وسابت مياده مع سوسن .. بصيت على سوسن ... كانت نايمه على وشها من غير غطا.. ولابسه فستان بيتى قماش خفيف لونه بيج .... باين من تحته كيلوت أسود صغير ومن غير سوتيان.. والفستان لاصق على طيازها ومحشور بين الفلقتين .. خط عميق شكله يهبل .. قلعت هدومى بسرعه وبقيت باللباس الشورت الواسع .. بس كان مع وسعه مش قادره يدارى زبى الواقف وهو بيتمرجح وراه يمين وشمال... قربت من سوسن وقعدت جنبها على السرير وأنا بأمسح على طيازها المغريه بكف أيدى اليمين .. وكان زبى بدأ يشد ويقف ويتصلب أكثر... أنتبهت سوسن وهى بتلف وشها ناحيتى وبتقول .. أبعد أيدك عنى .. مش عاوزه أكلمكم ..وبتزقنى بأيدها .. لمست أيدها بطنى ومسحت فوق زبى الواقف بدون قصد.... بس حسيت بيها زى ما تكون أتنبهت أن زبى واقف عليها وشادد قوى قوى .. جحظت عينها من المفاجأه لما لمست زبى الصلب... قربت منها وأنا بأبوسها من شعرها الناعم وكانت مسرحاه ضفرتين بشرايط على الجنبين ... وكان وشها زى القمر ... أتجننت زياده بصيت فى عينها .. كانت بتملع تجنن ... قالت ..أنا كنت فاكره نفسى بأحلم .. لكن الصبح عرفت أن الحلم كان حقيقى .. وأنت وغاده عملتوا فيا حاجات بتوجعنى قوى ... قلت .. بتوجعك فين وأنا لسه بأحسس على طيازها .. مدت أيدها ترفع أيدى وهى بتقول .. قلت لك تشيل أيدك ... وهى بتترفع بجسمها لفوق وتتعدل ناحيتى بوشها.. كان الفستان مفتوح بشق طويل .. كانت الزارير مفتوحه كلها ... وشق بزازها الصغيرين واضح قوى ... مسحت فوق بزازها بضهر أيدى .. سكتت .. مسكت أيدها وقربتها من زبى من فوق اللباس .. ودعكتها فوقه بالراحه ... لقيت أيدها خايره خالص ... قربت أيدها ودفستها تحت أستك اللباس فوق زبى العريان .. لفت أيدها عليه ومسكته بالجامد وشفايفها بتترعش ...عرفت أن البت خلاص ... على شعره ... وقفت وأنا بأقلع اللباس وبأقرب زبى من شفايفها .. لقيتها بتبعد وهى بتقول .. لا .. لا بأقرف .. أغسله ألاول ... قمت وأنا بأشدها من أيدها ومشيت للحمام وأنا بأقول .. يلا أغسليه أنت بنفسك .. ووقفت على الحوض ودليت البيضات فيه وزبى مشدود على ألاخر .. مسحت أيدها بالصابونه ومليت أيدها رغوه وهى بتدلك زبى تغسله كله وهى بترفع البيضات تمسحها بالصابون .. كان زبى بيتنفض فى أيدها ... قفشت بزها من هيجانى ... أترعشت ... قرصت حلمتها بصوابعى .. كانت حا تقع على الارض .. أتسندت بأيدها الثانيه على حرف الحوض وهى بتقول .. لا .. لا مش كده .. مش قادره ... ولفت الفوطه الصغيره على زبى تمسح الميه من عليه ... وهى بتخرح من الحمام ماسكه زبى فى أيدها وبتتجه للسرير .. قالت لى .. شوفت أنت والوسخه غاده عملتوا أيه فيا أمبارح ... قلت .. عملنا أيه .. سابت زبى وهى بترفع الفستان وتنزل الكيلوت بسرعه .. وتنحنى على السرير وهى بتقول بص .. أنا حاسه بحرقان قوى هنا ... وهى بتفتح فلقات طيازها بأيديها ... فعلا كان خرمها ملتهب وأحمر من عمايل غاده بالجزره فى طيزها البكر ... قربت بصباعى مسحت فوق خرمها الملتهب .. شهقت وهى بتقول .. بالراحه .. بيوجعنى ... قمت بسرعه وأنا بأدخل أوضه بابا ورجعت ومعايا أمبوبه مرهم البواسير بتاع بابا ... وقربت منها وأنا بأقول .. حا أدهن لك الحته اللى بتوجعك .. وحا تبقى كويسه على طول ... دهنت فتحه شرجها بصباعى المليان مرهم .. ودفسته شويه فى خرمها لجوه ... صرخت .. لا .. أستنى بيوجع .. لكنى أستمريت أدعك حوالين الخرم الوارم ... لما لقيتها بدأت تحس بمفعول المرهم ... قلت لها وأنا بأدفس صباعى أكثر جوه طيزها .. هاه .. حاسه بوجع ... قالت .. لا .. دلوقتى أحسن وهى بتقرب بجسمها ناحيه بطنى وبتمسك زبى وتمسحه على شفايفها زى ما تكون بتحط روج .. وصباعى لسه بيمسح جوه فتحه شرجها بالراحه ... خرجت لسانها تلحس زبى بتردد وهى بتبص لى فى عينى تشوف اثر عمايلها .. كنت بأترعش من اللى بتعمله وصباعى بيفرك فى طيزها بكامله .. دواير دواير ... وبدأت فتحه شرجها تتمدد وهى مش حاسه بحاجه من تخدير المرهم لها .. خرجت صباعى وقربت بصباعين ودفست العقلتين الاولنين فيها .. كانت مش حاسه بصوابعى خالص ... وبدأ كسها ينقط على كف أيدى بميه شهوتها ... وهى بتمص زبى وتعضعض فيه ... كانت لسه مش بخبره غاده فى المص .. بس حا ييجى منها ... سحبت جسمها وهى بتبعد .. أنسلتت صوابعى من طيزها ... وبسرعه لقيها نامت على ظهرها ووشها أحماااااار بلون عرف الديك الهايج... وجسمها كله بيترعش وبزازها وقفت وحلماتها أتصلبت وهى بتفتح فخادها الطويله النحيفه... وبتمسح على كسهاوهى بتقول .. عاوزاك تمسح ده هنا وهى بتشاور على زبى الواقف..اللبوه عاوزه تتفرش .. ولا تكون عوزانى أنيكها فى كسها الهايج .. قربت من كسها برأس زبى المنفوخه ومسحته زى ما أكون بولع عود كبريت من الشطاطه... شهقت أوووووووه أوووووووه .. يخرب عقلك .. يخرب عقلك ... كمان مره ... غرست زبى بين شفرتين كسها أكثر ومسحت زنبورها بقوه ... أتمايلت وهى تترقص وتسحب جسمها لورا بتبعد بكسها وهى بتقول .. أحوووووه أحووووه .. أأأأح أأأأأح ... كمان ... أأأأأأأه أأأأأأأه ....بديت أفرك زبى وأدعك راسه بالجامد طالع نازل من فوق لتحت ... لقيت سوسن بتزوم وخرطوم ميه دافيه بيندفع من كسها .. غرقت بطنى وفخادى وهى بتحط أيدها على بقها تكتم صرختها .. وبتتأوه بصوتها المكتوم ... أسسسس أسسسس أأأأأأه أأأأأأه أأأأأأأه أأأأه بتاعك حلو .. بتاعك سخن نار يجنن ... أحوووووووه أحوووووه ....والسرير بيتهز من رعشتها ...بعدها همدت زى ما تكون نامت أو متخدره .. وقفت وأنا بأبعد عنها وسبتها فى نشوتها وقعدت على الكرسى الصغير وأنا بأدلك زبى من هيجانى .. سمعت صوت المفتاح فى الباب .. عرفت أنها أكيد غاده .. بصيت ناحيه الباب .. كانت غاده فعلا .. قربت من ألاوضه وهى بتتمسم وبتقول .. بتعمل أيه عندك ... لقيتنى قاعد عريان وزبى واقف .. وسوسن نايمه على ظهرها على السرير هى كمان عريانه ... بصت لى بأستفهام وهى بتقول عملتوا ايه ... قلت أطمأنها .. لا شويه لعب وتفريش كده ... بس البت لسه بخيرها .. مولعه من غير نار ... بصت غاده على بنتها النايمه وهى بتقول .. حاأخد دش بسرعه .. اللبن مغرق سوتيانى وهدومى .. وأأخرج أرضع البت وبعدين أروق لك .... قمت بسرعه وأنا بأقرب من غاده وأنا بأأقول .. يلا أساعدك ... مشيت غاده للحمام وأنا وراها وزبى بينغرس فى طيازها من شده أنتصابه ..حاولت أدلكه بين فخادها بسرعه .. وأنا بأقفش بزازها بحنيه .. كانت بزازها وارمه ومنفوخه على الاخر من كميه اللبن اللى فيها ... سمعنا صوت بكاء مياده ... غسلت غاده جسمها بسرعه وهى بتخرج لبنتها ... خرجت وراها وزبى المسكين شادد لقدام مش لاقى اللى يريحه .. ساعتها بدأت سوسن تتمايل وتحاول تقوم من على السرير ... قربت منها وأنا هايج ورفعتها علشان تنام على وشها .. أووه كانت طيزها مقببه بتلمع والشق بينها يهبل .. قربت بزبى أمسحه فى الشق .. شهقت وهى بتقول ... أح أح .. زبك ناشف كده ليه ... بصيت لغاده اللى كانت قاعده عريانه وواخده بنتها على فخادها بترضعها وهى بتبص لجسمى العريان .... بتاكلنى بعينيها من شعر راسى لصوابع رجليا وشفايفها بتترعش .. لقفت علبه الكريم ومسحت رأس زبى وأخدت حته على صباعى وأنا بأقرب من فتحه شرج سوسن ودفسته .. شهقت وهى بترفع رأسها لفوق وبتقول أووووووه .. صباعك جامد بالراحه مش كده ... فركت صباعى فى فتحتها وأنا بأوحاول أوسعها علشان تستحمل زبى الكبير .. بس كانت فتحتها ضيقه لسه ... كنت زى المجنون من الهيجان ... قربت بزبى من الخرم ودفست رأس زبى ..كانت بتتزحلق وتخرج من ضيق سوسن ... حاولت مره والثانيه والثالثه .. كانت غاده بتضحك منى بصوت مسموع .. وسوسن بتتأوه من عمايلى فى طيزها ... أخيراااا.. أندفست رأس زبى فى طيز سوسن شويه صغيره .. شهقت البت وهى بتقولأأأأأأأأأى أأأأأأأى أه أأأأه أأأأأأه .. بيوجع بيوجع ..حاتموتنى... دخلت رأس زبى شويه كمان ... كانت سوسن بتحاول تزحف لقدام علشان تهرب من زبى ... بركت فوقها وأنا بأمنعها من الهروب .. وأنا مصر على أنى أنيكها دلوقتى فى طيزها ... الحقيقه كانت طيزها حلوه قوى مليانه وصغيره وناعمه ومقببه بتملع .. وأنا كنت كمان بأموت من الهيجان ..... بدأت سوسن تصرخ .. لا يافريد .. لا يافريد ... بيوجع ..أرجوك ... بلاش أرجوك ... وبدأت تبكى من الوجع... بصراحه .. لقيت نفسى بأسحب زبى منها وأنا بأقعد على حرف السرير وبأمسح على طيزها وبأقول .. أهوا أنا بعيد عنك .. كفايه عياط ... وقربت منها أحضنها .. أتعلقت فى رقبتى وهى لسه بتتهز من البكا... كانت فى اللحظه دى غاده .. فرغت من أرضا ع بنتها ونيمتها على بطانيه على الارض وهى بتقرب منى بدلع ... وهى بتقول .. فيه شويه لبن .. تحب ترضعهم ... وقربت منى وهى بتمسح حلماتها الواقفه المبلوله لبن فى خدى وشفايفى ... سحبت نفسى من حضن سوسن وملت ناحيه غاده .. وأنا بأنام فوق فخادها وهى ماسكه بزها بتنقط نقط لبنها على لسانى وشفايفى ... رفعت نفسى وأنا بأعصر بزها وبشفايفى لقفت حلمتها أمص فيها بشهوه وهيجان .. تأوهت غاده أحوووووه بالراحه .. بزازى بتوجعنى يافرى ... وبزها المليان لبن بيدفق لبن دافى فى بقى ... وأنا بأشرب بجوع ومتعه ... لماااا حسيت أن بزازها فرغت من اللبن خالص ... قمت وأنا بأقول لها .. يلا أشربى لبنى .. وقربت منها بزبى ناحيه شفايفها ... مسكت زبى وهى بتبص لى فى عينى وبتقول .. مش عاوزه لبنك فى بقى .. عاوزاه تحت ياحلو ... وهى بتميل تنام على ظهرها وبتفتخ فخادها على الاخر ... منظر شق كسها الوردى وشفرتينها البارزين بلون حبه التين الطازه يطيرو العقل... نزلت بسرعه على ركبتى وأنا بأقرب بوشى من كسها .. شميته وبلسانى مسحته .. شهقت غاده أأ ح أأأح أسسسس وهى بتحاول تقفل فخادها .... مديت أيدى فتحت رجليها وأنا بأدس رأسى بينهم ... ولصقت شفايفى على زنبورها الصغير ... أرتفعت بجسمها وقعدت وهى بتبعد رأسى بأيديها .. وبتتأوه أووووه أووووه أوووووه ... وأنا بكل قوتى لاصق بشفايفى فى كسها بأمص وألحس فيه ... قامت سوسن برأسها تتسند على كوعها تشوف اللى بأعمله فى غاده وبيخليها بتتأوه كده وبتهز السرير ... لما شافتنى بأمص فى كس غاده .. فتحت فخادها هى كمان وبتقرب منى وبتمسح كسها بصوابعها الاربعه وبتبص لى .. عرفت أنها عوزانى أمص لها هى كمان ... ملت براسى ناحيه كس سوسن الصغير .. شق رفيع بين فخادها .. قربت بصوابعى باعدت بين حروف الشق ... ظهرت شفراتها الورديه بتلمع .. مسحتها بلسانى ... يادوب مسحه صغيره ..أتكهربت البت وغرقتنى بميه شهوتها وجسمها بيتهز وبتضرب بأيديها مرتبه السرير بالجامد ...سمعت غاده بتقول .. لا يافرى .. حرام عليك تسبنى كده .. وهى بتزق سوسن تبعدها .. وقفت وأنا بأقرب من بين فخاد غاده وبأهز زبى .. وحطيت رأسه المولعه فوق شفايف كس غاده الملهلبه ... دلكته فوق كسها .. بللته بميه كسها الملزقه .. ودفعته فيها .. صرخت أووووووه أوووووه أأأأأأأأأأه أأأأأأه وحوطتنى فخادها ورا ظهرى وعصرتنى ... وكسها بيمص زبى مص ... دقيقه أو يمكن أكثر شويه ولقيتها بتتمايل يمين وشمال تدلك زبى جواها... بدأت أنيك .. أسحب زبى وأدخله شويه بحنيه وشويه بعنف وهى بتتمايل وترقص وبزازها تتهز كتله زبده فوق صدرها وحلماتها زى ماسوره المسدس مصوبه نحيتى .. نزلت فوقها ألقف حلماتها بشفايفى أدوبها مص وعضعضه و بأفركها بلسانى .... وهى بتمسح شعرى وتشد فيه .... وزبى بيهرس كسها من كل الجهات ... وغاده كل ما شهوتها تجيها تترعش وتتنفض وتحضنى وتعضنى وتبوسنى وتلحس كتافى .زى المجنونه ...وزى ليه .. كانت فعلا مجنونه من عمايل زبى فى كسها ... قربت سوسن منى ببزها تمسحه على شفايفى من هيجانها ... مصيت حلمه بزها اليمين لما أتهرت مص .. ناولتنى الحلمه الشمال وهى بتتهز من الهيجان ... بقيت أمص الحلمه لدرجه أنها صرخت من الوجع .. شعرت ساعتها أنى كنت بأعض الحلمات مش بأمصها من هيجانى ومن كس غاده المولع .... وغاده بتمايل وتتدلع وتغنج أغ أغ أغووووووو أووووه أووووه أح أح وكسها بيدفق شهوتها وزبى بدأ يعمل صوت شج شج شج وهو بيدخل فيها ويخرج... وهى خلاااااااص أتجننت من المتعه والشهوه ... قفلت عينها وهى بتميل بوشها للناحيتين يمين وشمال وبتنفخ من هيجانها ... حسيت أن قلبها حا يقف من حركات جسمها وتشنجاتها ورعشتها من ميه شهوتها اللى بتسيل منها سيل...سحبت زبى منها وهوه شادد لسه وبيوجعنى من اللبن المحبوس فيه .. لقيتها زى ماأكون فصلت عنها الكهربا .. أترعشت شويه وهمدت من غير ولا حركه ... بصيت لقيت سوسن بتقرب من زبى وهى بتمسكه وتدلكه بأيدها وبتبص لى من تحت بعينها السوده الواسعه الشقيه بتفكرنى بعيون رغده مذيعه أوربت ... كان نفسى ساعتها أجيب لبنى فى عينيها الحلوه .. لكن خساره عينها توجعها من حرقان اللبن فيها ... سمعتها بتقول .. عاوزه دى فيا ... وهى بتتمايل وتدينى ظهرها وبتفتح فلقتين طيازها بكفوفها الاثنين ... أتناولت أمبوبه الكريم بسرعه وأنا بأمسح فتحه شرجها وبأدفس صباعى فيها ... شهقت وأتمايلت وهى بتحاول تفتح نفسها وتوسع فتحتها وهى بتحزق ... دهنت رأس زبى وقربته بالراحه من خرم سوسن ودلكت زبى الشادد قوى فيها ... كانت البت هايجه ومش قادره خلاص .. عاوزه تتناك فى طيزها ومولعه نار ... دفست راس زبى .. شهقت وهى بتتحامل على نفسها .. لما دخلت الراس لغايه الحز.... ووقفت شويه أشوف رد فعلها أيه ... كانت بتترعش ورجليها بتتهز ..... وبقيت على كده لما سمعتها بتقول ... يلا دخل شويه كمان ... دفعت جسمى لقدام ... دخل زبى شويه كمان .... صرخت وهى بترفع جسمها لفوق ...وبتقول .. أستنى شويه .. أستنى شويه ...قربت بظهرها من صدرى ... لفيت أيدى اليمين أأقفش بزها اليمين .. رغم أن بزازها لسه بكر ومكورين بخيرهم .. أنما كانوا حلوين قوى قوى ... ونزلت بأيدى الشمال أمسح على زبنورها وشفرات كسها بصوابعى .... لقيت زبى بيتزحلق وأختفى كله فى جوفها ... ولصقت ببطنى فوق شق طيازها ... وأيدى لسه بتلعب فى بزها وكسها .. وسوسن من قادره تقف على رجليها خلاص ... لقيت غاده بتقف وبتحضن سوسن زى ما تكون بتعبطها ليا ... وهى بتقول أصلبى طولك يالبوه ... وبترفع أيدين سوسن تحطهم على كتافها ... أتعلقت سوسن فى رقبتها ... لقيت نفسى فى وضع نيك مريح .. وبديت أسحب زبى لبره ... وسوسن بتلقف من الهيجان وتتأوه أح أح أح.... ولما رجعته تانى فيها ... شهقت أوووووه أوووووه ... حلو .. حلو قوى ... أسسسس أسسسسس .. وأستمريت على كده داخل خارج لما هديتها وهديتى ... فشختها ودوبت زبى .... شديت زبى لبره وأنا بادفق لبنى السخن على ظهرها وطيازها وفخادها من ورا وميه شهوتها نازله تشر مغرقه أجناب فخادها لغايه كعوب رجليها ... أترمت غاده على ظهرها على السرير ونزلت فوقها سوسن وغاده بتقول .. يخرب عقلك يابت أنا مش قادره أرفعك .. أنتى بقيتى ثقيله كده ليه .... ونمنا على كده ساعه ويمكن أكثر ...
من بعدها بقيت غاده عشيقتى ما تقدرش تستغنى عن نيك زبى يمكن كل يوم تقريبا .. القاها بتتسحب وتنام جنبى على سريرى وهى بتمسح لى زبى .. أعرف أنها عاوزه تتناك دلوقتى ... حتى بعد كده لما كانت بتجيها الدوره كانت طيزها بصراحه بتقوم باللازم وزياده ... أما سوسن أتقدم لها عريس كويس .. وأتجوزت .. وسكنت قرب بيتنا .. وكنت على فترات بعيده .. لما أختلى بيها فى غياب جوزها .. تفكرنى بنيك الطيز .. وأنها مشتاقه له .. كان جوزها مش من هواه نيك الطيز .. وهى بتشتاق لنيك الطيز ... كنت بأأقوم باللازم .. أقطع طيزها نيك وأشبعها لسنه قدام ... لكن حبى كان لغاده أختى عشيقتى كل يوم ولباقى العمر ...
الجزء الاول
أنا فريد عمرى 26سنه ولى أختين غاده وسوسن .. غاده أصغر منى بثلاث سنين .. مطلقه مرتين وعندها طفله رضيعه من جوازها الثانى ....جميله .. شقيه ...خمريه .. صدرها مكور كبير..بزازها منفوخه .. بالونتين .. حلماتها بارز بشكل مغرى قوى قوى من تحت التي شيرت الضيق وكانت كل التى شيرتات بتاعتها مقوره من عند الصدر بشكل كبير ودايما شق بزازها ظاهر مغرى .. وياسلام لما تنحنى لقدام .. بتكون البزاز تتهز مع كل حركه منها .. مكشوفه مكوره كورتين زبده سايحه جنب بعض .. وشق البزاز كبيربينهم .. عاوز زب يندفن بينهم ويكون زى زبى الكبير الأسمر الصلب... وياما حلمت وانا نايم وأنا صاحى كمان أنى أجيب لبنى بين البزين فى الشق ده ..
طيازها الحلوه تهبل وهى مخنوقه هى وفخادها الملفوفه فى بنطلونها الجينز الضيق قوى تلوى رقبه أى راجل تمر من قدامه ....
شفايفها مكوره مليانه بتدل على شهوانيه حراقه . .. عيونها الواسعه العسلى تسحر..شعرها البنى الطويل.. ملموم ديل حصان يتهز يمين وشمال مع مشيتها الدلوعه يزيدها أنوثه وسحر يهز الجبل ....
ياما ماما كانت بتضربها لما تضبتها مع ولد مستخبيين فى الضلمه فى مدخل البيت أو ورا جدارأو ساعات فى عربيه مهجوره خرده فى الساحه.. وهى بتتباس وتتقفش وتتفرش أوبتمص زب ... كانت البت من يومها هايجه . والجوازه الاولنيه كانت عرفى... لما كانت لسه فى المعهد.. من راجل كبير صاحب الكافتيريا وكان الراجل ده غاوىجواز من البنات الهايجين بتوع المعهد .. ولما عرف بابا طلقها منه بعد ما عقد عليها رسمى.. والجوازه الثانيه كانت من واحد صاحب بوتيك كبير فى السن وعنده عيال كبار يمكن فى سن غاده كده ... وسبب جوازها أن ماما وبابا خافوا أنها تنحرف أوتهرب مع حد ... بسبب هيجانها وشهوتها المستمره للرجاله ... .......وطلقها جوزها الاخير بسبب أنها مش عاوزه تلبس حشمه .. دايما تحب تلبس البنطلونات الجينز الضيقه قوى والبلوزات أو التى شيرتات المحزقه على بزازها الكبيره ... كانت دايما عاوزه تكون ملفته للرجاله وبتهيجهم عليها ... . وبعد طلاقها رجعت تعيش معانا فى البيت بطفلتها .. وبدأت شهوتها تتقابل مع هيجانى وحرمانى وولعت الحريقه ..
....أما سوسن فهى صغيره عننا بكثير .. جات غلطه زى ماما ما بتقول .. وهى عندها دلوقتى 15سنه وفى سنه أولى ثانوى ... جمالها هادى ... وجسمها فرنساوى ... بزازها مش كبيره بس حلوه ... مدوره وبارزه مغريه من تحت الفساتين الواسعه اللى دايما بتلبسها .. كانت زى ما تكون ماعندهاش ميول جنسيه ولا شهوه على الاطلاق ... بس كانت ليها نظره عين سهتانه .. وأبتسامه رقيقه ودلال وهى بتتكلم أوبتمشى ... كان لها طعم تانى ...
أما أنا لونى بشرتى سمره.. جسمى رياضى .. عضلاتى بارزه .. كان نفسى أكون بطل كمال أجسام .. بس الحكايه دى كانت عاوزه مصاريف ... أكل كويس وتدريب .. والظروف مش مساعده ..المرتب تعبان . أنا بأشتغل مساعد مشرف حدائق ... كل شغلتنى أنى أروح الشغل الصبح أمضى حضور وأزوغ ... والحبايب كثير يمضوا لى أنصراف ... كنت بأرجع البيت علشان أستلم مسئوليه مياده بنت غاده من ماما علشان هى تروح الشغل بتاعها وهى كانت بتشتغل عامله نظافه فى المستشفى العام .. وبابا كان صاحب قهوه بلدى فى شارع متفرع من الميدان الكبير .. قهوه صغيره فقيره وزبابينها أفقر منها ... يعنى الظروف تعبانه قوى قوى ...
المهم أنا طولت عليكم فى المقدمه ... بس كان لازم تعرفوا الظروف الصعبه اللى أحنا عايشينها وهى السبب فى اللى بنوصل ليه ...
كانت غاده هى كمان بتشتغل شئون أداريه فى مدرسه أبتدائى مش بعيده عننا ... وبتأخد ساعه رضاعه .. تقريبا الساعه عشره صباحا.. لكنها بترجع الشغل تانى يوم ... يعنى هى كمان بتوقع حضور بس ...
كانت البدايه .. يوم رجعت من الشغل كالعاده علشان أراعى مياده بنت غاده وعلشان أمى تقدر تروح شغلها ... كانت مياده بتعيط جامد .. قالت لى ماما قبل ما تخرج .. البنت عاوزه تغير الحفاضه ... تعرف .. قلت .. أحاول .. كانت الحفاضه من النوع الردئ الرخيص .. أنفرطت فى أيدى .. ولوثت جسمى وهدومى .. المهم .. أرتاحت مياده وبدأت تنام .. دخلت الحمام علشان أغير الهدوم المتوسخه وكمان أأخد حمام بسرعه ... سمعت غاده بتفتح الباب وهى بتقول .. أنت فين يافريد... قلت لها .. أنا فى الحمام حفاض بنتك بهدلنى ... ضحكت ...شويه و خرجت وأنا لابس الكيلوت القماش الابيض ... بتاع الفقرا ... ضحكت غاده وهى بتقول .. فين هدومك .. قلت .. كلها فى الغسيل ... وقعدت على طرف السرير .. كانت عين غاده بتأملنى من تحت لتحت .. بدأت مياده تبكى .. قالت غاده .. البنت جعانه وده ميعاد رضعتها ..قلت وأنا بأقف.. يلا ياغاده غيرى هدومك علشان ترضعى البت ... وخرجت للصاله ... دقيقه ولقيتها خارجه لابسه فستان بيتى بزرايرمن قدام مفتوحه على أخرها علشان تعرف تخرج بزازها وهى بترضع .. وهى شايله بنتها ومخرجه بز بترضع منه مياده رفعاه بأيدها من كبره .. خايفه من ثقله يخنق البنت .. كان شكل البز يجنن ... طرى وكبير ومدور ومليان لبن .... بصت لى وهى بتقعد جنبى على الكنبه ... وقالت .. أنت بتبص لصدرى كده ليه .. عاوز ترضع أنت كمان .. قلت بسرعه وأنا بأبلع ريقى .. ياريت .. ضربتنى بأيدها على ظهر أيدى بدلع وهى بتقول .. عيب .. ده مش علشانك .. ده لحبيتى مياده .. وضحكنا ... لكن أنا كان جسمى كله بيغلى من الهيجان عليها وعلى منظر بزها الحلو ... وبدأ زبى يشد ويتصلب ...
نامت مياده على صدر غاده .. لقيت غاده بتقول .. يلا شيل أنت بقى مياده .. علشان عاوزه أدخل الحمام .. أأخد دش بسرعه .. اللبن مغرقنى خالص ... ناولتنى مياده...وهى بتحطها على رجلى .. لمست زبى الواقف بظهر أيدها ... بصت لى بأستغراب شويه .. وشفايفها بتترعش .. وسكتت ..
أخدت حمامها بسرعه وخرجت لابسه قميص نوم حمالات قصير قوى .. وبزازها بتتمرجح ورا القماش الخفيف ... كنت مش مستحمل خلاص .. أخدت منى مياده وهى بتقول .. ناولنى البنت أنيمها فى السرير .. وهى بتلمس زبى الواقف وحا ينفجر من صلابته بظهر أيدها ... وكانت المره دى لمستها مقصوده... دخلت الاوضه .. وبعد شويه سمعتها بتبكى ... قمت لقيتها نايمه على السريرحاضنه بنتها ... وقميص النوم مرفوع .. وفخادها كلها عريانه من ورا ... وبتبكى ... قربت منها وأنا بأمسح على ظهرها وبأسالها .. بتبكى ليه .. قالت .. على سوء حظنا .. أنت مش قادر تتجوز وأنا ماليش بخت فى الجوازات بتاعتى ... قعدت جنبها على السرير وأنا بامسح على ظهرها .. أترفع قميص النوم لفوق .. كانت مش لابسه كيلوت .. يعنى قميص النوم على اللحم .. مافيش تحته حاجه ... بوستها فى رقبتها وأنا بأحسس على طيازها العريانه ... مالت وهى بتقول .. لا يافريد .. مش كده أرجوك .. مسكتها أحضن فيها .. بدأت تقاوم ... قلت فى نفسى .. بتقاومى دلوقتى .. وبتتمنعى .. طيب ليه قالعه الكيلوت ياحلوه ... ... قربت لصقت شفايفى فى شفايفها ... بدأت مقاومتها تضعف ... مسكت أيدها قربتها من زبى ... مسكت فيه بالجامد .. وهات ياعصر وياتدليك ... وقفت أتخلص من اللباس .. لقيتها هى كمان بترفع قميص النوم وبقيت عريانه خالص وبزازها بتتهز على صدرها .. ونامت على ظهرها ... ركبت فوقها وأيدى بتمسح بزازها بحنيه وأيدها تفرك زبى بالجامد زى ما تكون حا تخلعه من مكانه ... والتقت شفايفنا فى بوسه محمومه شهوانيه .. زادتنا هيجان أكثر من الاول ......
الجزء الثانى ـــ
نامت غاده على ظهرها وهى فاتحه رجليها بتكشف عن شق كس بيلمع ومبلول وفخادها وبطنها الناعمه .. قربت قعدت جنبها أمسح بطنها العريان بكف أيدى .. مدت هى أيدها تمسك زبى الواقف والمرفوع لفوووووق.... وصلت لصدرها مسحته وقفشت فيه بالراحه.... لقيت بزازها بتنقط لبن من لمستى .. قلت فى نفسى خساره اللبن ده يروح على الارض كده... لصقت شفايفى بحلمه بزها الشمال ومصيت ... لقيتها بتمد أيدها تعصر بزها فوق شفايفى ... حسيت باللبن يملئ بقى .. شربت .. دافى وجميل ... قربت من بزها التانى .. عملت معايا نفس الحكايه ... مصيت حلمتها جامد أمنع نزول اللبن من بزها .. شهقت من مصى وهى بتتمايل وبتقول أح أح مصك حلو يخرب عقلك وحشنى المص والتقفيش .. أه أه أنا كان نفسى فى راجل زيك من زمان .. يطفى نارى المولعه هنا وهى بتشاور على كسها..
وقفت...اعطتنى ظهرها وهى بتميل على السرير سانده عليه بذراعتها ومالت لقدام بتهز طيازها يمين وشمال وبتبص لى من ورا كتافها... عرفت أنها بتقول يلا نيك ... بصيت على شق كسها من ورا .. أه أه أه ... بوابه فرن .... كان كسها بيتقلص من الهياج ... قربت منها بزبى وأنا بأمسح رأسه المشدوده على كسها من بره .. شهقت وتأوهت أأأأأه أأأأأأه ..... وفخادها بتترعش ... ومالت لقدام شويه كمان ... حشرت راس زبى بين شفرتين كسها ودفعت بطنى لقدام... أتزحلق زبى كله جواها ... رفعت راسها وهى بتتأوه أوووووووه ... أوووووه ... سخن نار ... ملهلب .. رجعت بجسمى سحبت زبى بسرعه من كسها النار ... رجعت غاده بجسمها لورا .. وهى بتتمايل يمين وشمال بطيازها ... دفست زبى فيها تانى ... وسحبته بالراحه وهى على كلمه .. أه أه وأح أح... أه وأح ...وميه نازله من كسها حوالين زبى تغرقه وتسهل مهمته وتبرد سخونه كسها المولع نار...... لمحت عينى خرم طيزها المنفوخ حوليه دايره بنى مكشكشه .. حلو قوى... دفست صباعى الكبير فيه .. صرخت غاده أحووووووه ..أحووووووووه. ورفعت جسمها لفوق ... نمت بصدرى على ظهرها وحطيت خدى يمسح كتفها .. ولفيت بأيديا الاثنين أمسك بزازها .. كانت بزازها لسه بتنقط .. نقط لبن ... كنت بأجمع نقط اللبن فى كفى .. وأأقربه من شفايفى أمص اللبن من عليه وغاده بتضحك وهى بتترعش من النشوه والمتعه اللى بيعملها زبى المرشوق فيها بيدلك تجويف كسها الحراق ...
أتهزجسمهاجامد وأترعشت وهى بتعصر زبى بتحلبه بأجناب كسها ...وهى بتقول .. بأجيب يافرى .. بأجيب يافرى .. خليك جوه .. خليك جوه .. أوعى تخرج زبك الا لما أخلص خالص بعدين أموت .. أرجوك .. أرجوك ورعشتها بتزيد وجسمها بيميل فوق وتحت ويمين وشمال .. تفرك زبى وتدلكه فى أجناب كسها الغرقانه ميه بتلظ .... ومالت تنام بخدها على المرتبه وهى رافعه بزازها بأيديها المفروده بتبعدها .. خايفه على شويه اللبن اللى فاضله أنها تتعصر فى المرتبه ... سبتها لما خلصت خالص وبدأت تهدأ .. سحبت زبى من كسها .. وكان مبلول وملزق من ميه شهوتها عليه ... وقربت بيه من خرم طيزها ومسحت راسه .. ناولتنى اللبوه أمبوبه كريم وهى بتقول ... أدهنى وأدهن زبك .. بعدين تعورنى ... أتفاجأت .. الظاهر أنها كانت ناويه النيكه دى ولا أيه ... شهقت غاده تانى وهى بتقول .. أيوه يافرى ... يلا دخله .. طيزى بتحرقنى .. مشتاقه لزبك ده .. بس بالراحه .. علشان خاطرى .. بالراحه وأنا حا أساعدك .. ولفت أيديها الاثنين بتفتح فلقتين طيازها ... دعكت رأس زبى فى خرمها شويه .. لقيت خرمها بيتمدد وبتفتح وبيوسع وبتقلص .. كان منظره يجنن ويهيج .. دفست زبى ... أرتفعت بجسمها وهى بتحاول تسحب جسمها لقدام وهى بتصرخ أأأأأأه أأأأأأه أأأأأأأأه ... أووووووه .. زبك كبير.. زبك طخين.. يخرب بيته ...لا...أنا مش متعوده على زب بالشكل ده ... أه أأأأأأأه وغاب زبى كله فى جوفها .... مالت تتسند بركبتها على السرير ورفعت جسمها لفوق وبقيت راكزه على أيديها وركبتها .... كان وضعها فى غايه الروعه .. وحسيت بزبى بيتعصر فيها .. زى عود قصب جوه ماكينه العصير ... سحبته منها ... أتهزت وهى بتتأوه ... لا يافرى .. لا يافرى .. مش بسرعه كده ..حرام عليك ....أأأأأأه أأأأأه عاوزه أحس بيه جوايا .. أه أه حلو وهو جوه ... أستنى .. أنا مخصماك ... أه أه أحوووووووووه... دخله .. دخله .. دخلته ... مالت تمسح خدها فى المرتبه وهى بتتأوه .. حلوووووووو حلووووووو أأأأأأأأأأه.. وفضلت أطلعه وأدخله فى جوفها وهى بتتمايل وتتهز وتترعش .. وكل ما تقرب من شهوتها .. تطلب منى أنى أثبت جواها ... وتدفق شهوتها المجنونه العنيفه رشاش ميه بيدفق من كسها .. مع تأوهتها السخنه .. جننتنى ... قربت من ودنها وزبى كله جواها .. وقلت .. عاوز أجيب بين بزازك ... عاوز أجيب بين بزازك .. سحبت غاده نفسها لقدام ... خرج زبى من جوفها ... مالت تتسند على أيديها بصعوبه وهى بتلف بجسمها وتضم بزازها بأيديها وبتقرب من زبى ... منظر بزازها المضمومه والمرفوعه بتتهز... زى الكريمه اللبانى ... شهوتها وسرعه تنفسها .. وهى بتبص لى منتظره أدفق لبنى على بزازها .. كان منظر يدوب الفولاذ ... وفعلا داب زبى الفولاذ وهوه بيرمى دفعات اللبن السخن على بزازها .. كان اللبن بيحرقنى وهوه خارج من خرم زبى من سخونته ... وهى كمان بدأت تقول .. أح أح لبنك بيغلى يامضروب ...
أندلق اللبن بتاعى بين شق بزازها وشويه على كتافها ورقبتها وكام نقطه على وشها وقريب من شفايفها .. لقيتها بتخرج لسانها تلفه حوالين شفايفها بتدور على اللبن تلحسه وهى مستمتعه بطعمه ومشتاقه .... شافت ان زبى خلاص فرغ ... بكفوفها بدأت تمسح اللبن توزعه على بزازها كلها وتشد حلماتها بره بيه ...وقربت تمسك زبى تصفيه وتمصه زى ما تكون عاوزه تشرب أللى فيه لآخر نقطه.... وجسمى كله بيتهز من المتعه والراحه والنشوه ... كانت أمنيتى أعمل كده من زمان ... وأتحققت أمنيتى ....
وقفت غاده وهى بتبص لبنتها مياده النايمه وسحبت أيدى وهى بتقول .. يلا نأخد حمام بسرعه قبل البت ما تصحى....
وقفنا نحمم بعض ونقفش ونبعبص بعض ... لمااا بدأت أهيج عليها من جديد .. وزبى بدأ يشد ويقف من تانى فى ايدها الناعمه الشقيه ... نزلت غاده على ركبتها قربت من زبى تشم فيه وتبوس راسه وتلحس الميه من عليها .. وأنا مأسك كتافها مسنود عليها وبأرفع جسمى على طراطيف صوابعى من المتعه....كانت خبيره مص ... يخرب عقلها ... دوبت زبى من المص ...
سمعنا مياده بتبكى ... خرجت غاده بسرعه وجسمها مبلول بتجرى وجسمها البض كله بيتهزبطراوه تخبل وتهيج الميت وخصوصا وأنا محروم من النسوان والنيك من مده .. أخدت أنا فوطه من على الشماعه ومشيت وراها ... قعدت غاده على السرير وهى بتشيل بنتها فى حضنها وتلقفها بزها علشان ترضعها ... وقربت أنا منها أمسح جسمها المبلول بالفوطه وهى بتمسح خدها فى جسمى العريان .... فرغت من تنشيف جسمها بالفوطه .. قربت بزبى الواقف من شفايفها ... فتحت غاده بقها .. دفعت زبى جواه .. ضمت عليه تمص فيه ولسانها بيمسحه دواير دواير .. كانت بترضع زبى وبنتها ترضع بزها ....وأنا بأمسح شعرها المبلول بكف أيدى بحنان وشهوه...
نامت مياده على صدرها .. سمعت غاده بتقول .. نزل الشلته على الارض علشان ننيم عليها البت ويبقى السرير كله لينا ...
نيمت مياده على الشلته على الارض وهى بتشدنى من أيدى تدفعنى على السرير .. أترميت نمت على ظهرى وزبى واقف زى صارى المركب ..وهى بتقول أنت ياواد مش بتتهد .. عاوز تعوض حرمان كل السنين اللى فاتت فى يوم ولا أيه يامضروب ..أأأأه منك ومن شقاوتك دى . زحفت غاده بركبتها على السرير وهى بتقرب من فخادى وركبت فوق بطنى (ركوب الفرس) وهى بتمسك زبى .. دلكته فى كسها مرتين .. ونزلت بالرااااااحه ........ تلبسه لآخره .... أول ما حست بزبى كله جواها ... عوت .. زى الذئب ... أووووووووه أوووووووه وهى بترفع راسها لفوق .. وتمد شفايفها المضمومه ....وبقيت غاده على كده فتره من غير أى حركه .. زى ما تكون أتجمدت ... وأيدها تترعش مسنوده على بطنى بتكبش فيها من اللى حاسه بيه ....وأنا زبى مستمتع جواها مترطب من كسها اللذيذ... بعد دقايق لقيتها بتتحرك زى ما تكون بتتحرك بحصانها .. لقدام وورا تدلك زبى فى سقف كسها وأجنابه الناعمه ... يمكن أقل من دقيقه بس ولقيتها بتحاول تترفع من فوق زبى ومش قادره .. متكهربه ... وكسها بيرمى ميه شهوتها تغرق زبى وبطنى وأيدها بتكبش لحم صدرى جامد قوى وبتزووووم وتتأوه ... مرتين ويمكن ثلاث مرات عملت كده وهى لسه بتلف زبى جواها دواير دواير ولقدام وورا ..شافتنى بأترعش ... قالت أوعى تجيب... أوعى تجيب .. وهى بتقوم من فوقى .. أنسلت زبى من كسها بيتهز بنبضات قلبى ....
زحفت بجسمها وقربت من صدرى .. مسحت عليه بأيدها وهى بتقول .. عاوزه أنام على وشى وأنت تركبنى .. بأأحب الوضع ده ... ممكن ...قلت بسرعه ..بس بزازك تتعصر ولبنك يغرق السرير والدنيا ................. زى ما تكون كانت ناسيه .. قالت .. أه .. فكرتنى .. طيب أنام على ظهرى
.....قمت بتثاقل وجسمى كله مرتخى من النشوه ... نامت على ظهرها مكانى .. وهى بتفتح رجليها وبتهز بزازها ترجرجها زى ما تكون بترقص وهى نايمه ...هيجتنى زياده ... قربت منها .. رفعت غاده رجليها ناحيه كتفى .. مسكتها بأيدى وكملت وضعها جنب رقبتى وفوق كتفى... أتفتحت على الاخر .. وهى بتمسح كسها بصوابعها وبتبص لى ... كانت عينها الشقيه كلها رغبه وهياج .... قربت بجسمى وأنا بامسح بزبى على كسها من بره ... شدتنى من دراعاتى وهى بتقول .. يلا أنت لسه حا تمسح ... أنغرس زبى فى كسها كله ... شهقت وهى بتقول ... أووووووو أوووف أوووف أح أح أح زبك حراق قوى ... أووووه أأأأأأأأه...نيكنى .. نيكنى .. قطع كسى بزبك الحلو ده .. يلا أنت مستنى أيه .. يلا .. أنت بتجننى كده .. يلا .. نيك .. وأنا راكب فوقها من غير حركه من شده هيجانى وخايف أتحرك .. زبى يجبهم فيها بسرعه ....
مسكت غاده بزازها بأيديها الاثنين تعصرهم وترش عليا لبن .. غرقت بطنى وبطنها ...
حسيت بزبى هدئ شويه .. وبدأت أسحبه منها وهى بتشهق وبتتأوه أأأأه أأأأه جنان جنان .. وبدأت النيك ... كنت بأضرب بزبى كله لآخره فى كسها .. كان نفسى أطلعه من بقها ... بس مش كبير للدرجه دى ... كنت بأضربها براسه فى سقف كسها الملزق .. وهى ترتفع وترجع بجسمها لورا ... وتشهق وتتأوه وتتمايص وتترجى وتستعطف .. أه أه أه أووه .. حرام عليك بالراحه ... حرام عليك .. مش كده ... أه أه أه يا كسى أحوووووه أووووووف أح أووووف أح ... زبك يجنن ..نيكنى .. نيكنى ... دخله جوه كمان ... كمان ... كمان ... وأنا نازل ضرب بزبى فيها جامد ... وبديت أحس أنى حا أجيب خلاص زبى مش مستحمل... قلت .. غاده ... غاده خلاص حا أجيب ... قالت وصوتها ضعيف مش مسموع .. جيب وأنا كمان حاأجيب معاك ... أترعشت وأنا بأقذف حمم فى كسها .. وهى بتشد ذراعى عاوزه ترفع جسمها وبتصرخ أحوووووه أحوووووووه سخن ... سخن .. لبنك نار ... أح أح أح أح ... كمان .. غرقنى لبن ... أطفى نارى بنارك ... أح أح أح أأأأأأأأأأأأأه ... وهى بتجيب شهوتها تهزنى وتتهزمعايا وأنا بأقول أأأأه بأموت فى كسك ياغاده وهى بتقول أأأأأه .. بأموت فى زبك يافرى ..
نزلت بجسمى نمت جنبها .. وزبى لسه بيدفق أو بيتهز مش عارف..... بس كانت أنقباضاته بتريحنى وتطفى حرمان طويل ... وصدر غاده طالع نازل من سرعه تنفسها ونهجانها .... مسحت غاده على صدرى العريان بكفها وهى بتقول .. كل ده يطلع منك يامجرم ... بأعشقك ...
سمعنا باب الشقه بيتفتح ... أتفاجئنا..... حاولت أنى أأقوم بسرعه أستر جسمى العريان ... وقامت غاده هى كمان تشد ملايه السرير تدارى جسمها العريان ..... لكن كانت سوسن أسرع مننا .. لقيناها واقفه فوق راسنا بتبص علينا وعينها مفتوحه على أخرها من المفاجأه .... مذهوله من الوضع اللى أحنا عليه .
الجزء الثالث ــــــــ
أتهدينا أنا وأختى غاده من النيك اللى عملته فيها والتأوهات والكلام اللى كانت بتقوله ..وكان بيزيد من هيجانى وهيجانها.. قطعت كسها وطيزها نيك بزبى .. أترويت منها وأتروت منى... طفيت نارها وطفيت نارى.. وأترمينا على السرير جنب بعض عريانين ...أرتوينا وشبعنا وهدأت أجسامنا العطشانه ..
وعلى فجأه تفتح أختنا الصغيره سوسن الباب وتدخل علينا .. من سرعه دخولها .. ما قدرناش أنا ولا غاده أننا نستر أجسامنا العريانه ولا ندارى اللى كنا بنعمله .. فهمت سوسن كل حاجه وهى بتبص علينا مذهوله .....
وقفت وأنا بالبس اللباس القماش بتاعى أدارى بيه زبى المدلدل بين فخادى ... وخرجت من أوضتهم بسرعه ... لملمت غاده نفسها ولبست قميص نومها ورفعت بنتها من على الارض ... وسوسن بتأخد هدومها ورايحه الحمام ... سمعتها بتتكلم بصوت عالى وتزعق لغاده ...
بمجرد دخول سوسن الحمام .. خرجت غاده بسرعه ووشها أصفر وبتقول .. البت بتقول أنها حا تقول لبابا وماما على اللى شافته .. أتصرف ..
كنت أنا متوقع وبأفكر فى حاجه وقررت أنى أستشير غاده ... قلت أيه رأيك .. البنت دى لازم نكسر عينها علشان تسكت ... قالت غاده بأضطراب .. نكسر عينها أزاى ... قلت ... أنيكها ... قالت غاده بسرعه .. أنت مجنون .. عاوز تفتحها وتزود المصيبه مصيبتين ... قلت ... لا ياعبيطه ... أنيكها فى طيزها مش كسها .. وهى حا تلاقى نفسها مشتركه معانا وكلنا فى الهوا سوا.. ومش راح تقدر تتكلم ... أيه رأيك ... قالت غاده .. بس أزاى .. عاوز تغتصبها بالعافيه .. حا تصرخ وتفضحنا ... مديت أيدى فى جيبى .. وناولت غاده قرص ... وأنا بأقول .. تقدرى تطحنى القرص ده وتحطيه على الغدا بتاعها قبل ما تطلع من الحمام .. وسيبى الباقى عليا .. قالت غاده ده من بتوعك بتوع الهلوسه .. قلت .. أيوه .. أبتسمت وهى بتمشى ناحيه المطبخ
....رجعت غاده وهى بتشاور لى بصباعها الكبير لفوق وبتقول .. كله تمام .. رشيت القرص المطحون فوق قرص العجه بتاعها .. وكمل أنت الباقى
......خرجت سوسن من الحمام .. وأتجهت للمطبخ ... سمعناها بتأكل ... بصت لى غاده وبصيت لها وأبتسمنا ....
مرت يمكن أقل من عشر دقايق .. لقينا سوسن بتضحك لوحدها وماشيه تتمايل ... وهى خارجه من المطبخ ناحيه أوضتهم ... وفضلت تبص للسقف وهى بتضحك ومالت تنام على السرير بتاعها ...
قمت انا بسرعه قلعت اللباس ووقفت عريان وقربت منها بألعب فى زبى ... وسوسن بتبص لى وعينها متعلقه بزبى اللى بيتمدد شويه بشويه .. مديت أيدى أأقلع غاده هدومها .. وقفت هى كمان عريانه .. وقعدنا على السرير قدامها .. غاده ماسكه زبى بتدلكه وأنا بأمسح كسها بصوابعى وبألعب فى بزازها وبأقرب أمص فيهم .. وسوسن بتبص علينا بأنبهار مش عارف ولا ببلاهه مش عارف برضه .. وشوشتنى غاده .. وبعدين البت مش بتتحرك ... حا نعمل أيه ..
قمت وأنا بأمسك أيد غاده وأتجهنا ناحيه سوسن اللى نايمه على السرير وقعدنا جنبها .. ومديت أيدى أأقفش بزازها من فوق الفستان .. كانت بزازها مش كبيره لكن مليانه وطريه تملئ الكف كله ...أترعشت سوسن وهى بتتمايل وبتبص لآيدى وهى فوق صدرها بتقفش فى بزازها ... نزلت غاده على ركبتها ومدت أيدها بتحاول تقلع سوسن الكيلوت ... نجحت فى أنها تقلعها الكيلوت بسرعه ... ولقيت غاده بتمسح بصباعها على كس سوسن وزنبورها الصغير.. شهقت سوسن وهى بتمد أيدها بتحاول تبعد أيد غاده عن كسها وهى بتتأوه ... أه أه أنت بتعملى أيه ... قامت غاده بسرعه تخلع الفستان لسوسن ... وبقيت سوسن قدامنا عريانه ملط نايمه مستسلمه لنا ... مسحت جسمها العريان بعينى .. البت جسمها حلو قوى ... مش نحيفه زى ما كنت متخيلها .. كان جسمها فعلا فرنساوى زى البنات اللى فى أفلام السكس .. بزازها ودراعتها وبطنها وفخادها حلوه قوى ... كلها على بعضها تهيج .. حتى الشعر الكثير الثقيل اللى فوق كسها ومالى عانتها شكله مرسوم مش وحش ولا منفر ... كانت زى التماثيل الرخام العريانه لستات خواجات كنت بأشوفها فى جناين المتاحف اللى كنت ساعات بأشتغل فيها .. نفس التقاطيع والشكل ... صحيت من سرحانى على صوت غاده بتقول ... أيه روحت فين ... عينك بتاكل البت كده ليه .. يلا خلص قبل ما تفوق ... ومدت أيدها بأمبوبه الكريم ... ميلت سوسن ونيمتها على بطنها ... ومسحت على قبه طيزها الناعمه وبوستها ... ولقيت زبى بيشد ويقف .... بأيديا ألاثنين فتحت فلقات طيازها ..كانت كلها شعر ... مسحت فوق خرم طيزها البكر بصباعى شهقت سوسن وهى بتقول .. أح أح بتعملوا أيه .. قامت غاده بسرعه وفتحت ضلفه دولابها الصغير وجابت أمبوبه ثانيه وهى بتاولها لى .. وبتقول .. أمسح الشعر بالكريم ده ... عرفت أنه كريم نزع الشعر ...حطيت كميه على صوابعى ودهنت بين فلقات طيز سوسن من ورا .. وميلتها بعد كده تنام على وشها ودهنت شعر عانتها وحوالين كسها ... ناولتنى غاده فوطه وهى بتقول .. روح أغسل أنت أيدك وأنا حا أمسح الشعر بالفوطه دى وحا أخليها ناعمه .. بس أنت حاول يفضل زبك واقف ياحلو .. يلا خلصنى ... مشيت ناحيه الحمام .. غسلت أيدى ورجعت أدلك زبى وعينى متعلقه بجسم سوسن الحلو العريان المدد على السرير ... ومستعجل أنى أنيكها .. جسمها يهبل ... قربت منها وبدأت التحسيس على بزازها .. وبعدين قربت منهم أمص حلماتها وأقفش بزازها الطريه .. وسوسن بتتأوه وبدأت تهيج من عمايلى فيها ... فتحت لى فخادها زى ما تكون عاوزه تتناك ... وهى بتبص لزبى الممدود المشدود على أخره... مسكت أيدها قربتها من زبى ... مسكته تعصر فيه بالجامد وبعدين بدأت تدلكه لى من فوق لتحت ... وعينها بتغمص من المتعه والهيجان ... كانت غاده مشغوله فى مسح الشعر ... بصيت على كس سوسن .. كان بيلمع نضيف قوى قوى ... ميلت سوسن نامت على بطنها ... مسحت غاده شعر طيزها ... أووه .. كانت طيزها الناعمه بتلمع .. تجنن ... قامت غاده بسرعه وهى بتجرى ناحيه الحمام .. ورجعت بسرعه معاها الفوطه مبلوله ميه وشامبو وبدأت تمسح مكان الكريم .. وكس وطيز سوسن الناعمين بيلمعوا جننونى وهيجونى عليها قوى قوى ... وسوسن بتدور على زبى تمسكه كل ما يفلت من أيدها لما نحركها ... دهنت صباعى بالكريم ودفسته فى طيز سوسن ووزعته فى ألاجناب .. شهقت سوسن وهى بتقول .أحووووه أأأأأأه. لا .. بلاش .. بيوجع .. طلع صباعك .. طلع صباعك .. أه بيوجع ... قالت غاده بعصبيه.. يلا ياخويا بسرعه .. أنت فاكر نفسك حا تنيك بصحيح .. يلا عاوزه شويه لبن على بوابه طيزها وشويه وجع تحس بيهم لما تصحى وتعرف أنها أتناكت وخلاص .. ومسكت غاده الكريم تدهن فتحه طيز سوسن وتفشخها بصوابع أيديها الاثنين ... وسوسن تتأوه وتتوجع ... قربت من شفايفها أبوسها وأاقفش بزازها وأمصها علشان تنسى اللى بتعمله غاده فى طيزها ... نسيت ... وبدأ تتجاوب معايا وتتنهد وتفرك زبى بالجامد ... قلت لها .. عاوزه اللى فى أيدك ده أدخله فى طيزك .. قالت .. أيوه نفسى ...بس بالراحه أحسن يوجعنى .. قلت لها .. حا أدخله فيكى بالراحه ... رفعتها من بطنها وأنا بأمسح بزبى على بوابه طيزها الغرقانه كريم ... كان رأس زبى كبير قوى على فتحتها ..ضغطت بيه على بوابه شرجها.. حاولت أدخله .. لقيت سوسن بتصرخ .. لا بلاش ..بيوجع .. بيوجع .. حا تعورنى .. بلاش .. دلكه لى من بره .. حلو برضه .. زبك كبير مش حا يدخل .. أح أح .. بأموت فيه .. بس حرام عليك مش قادره ... دلكه فى كسى كفايه .. فرشنى .. أاه فرشنى .. أرجوك . ... بلاش تدخله
أى أى أى ... كنت أنا خلاص مش مستحمل .... ولقيت نفسى بأجيب لبنى على طيزها من بره ... قامت غاده بسرعه وجسمها هى كمان يجنن ويهيج .. لحمهاعريان بيتهز وهى بتلملم نقط اللبن من حوالين طيز سوسن بصباعها .. تدفسه فى خرمها وتدخل فيه لجوه .. ولقيت فتحه شرج سوسن بدات تتنفخ وتتورم من دعك غاده فيه. وسوسن بتصرخ .. أه أه بيحرق .. أنتوا بتعملوا أيه .. أيه اللى بتحرقنى ده ... رفعتها تنام على ظهرها .. وفتحت فخادها وأنا بأفرش كسها بزبى من بره .. من فوق لتحت .. لقيتها بتتمايل مستمتعه من عمايل زبى فى كسها وزنبورها الصغيرمنفوخ بيلمع.. .. قعدت غاده وراها رفعتها من ظهرها وهى بتقفش بزازها وبتبوسها فى كتافها ورقبتها وبتمسح هى كمان بزازها فى ظهر سوسن ...أتمايلت سوسن وهى بتتأوه .. أه أه حلو حلو أللى بتعملوه فيا ... حلو .. يجنن .. كمان .. وهى بتترعش .. وبتمد أيدها تحسس على بطنى العريانه .. وأترعشت وهى بتدفق شهوتها ... كانت زى المجنونه من شعورها بنزول شهوتها .. وبتتمايل وتتأوه .. اووو أوووو أأأأه أأأأأه مش معقول .. جميل قوى ... بحبكم ... عاوزه من ده على طول .. أأأأأأه أأأأأأه وبقيت سوسن تترعش فتره وهى بتتمايل يمين وشمال وبعدين راحت فى النوم ... نامت يمكن أكثر من ساعه وأنا وغاده نازلين لعب فى جسم بعض بنهيج بعضنا ... كل واحد مننا بيحسس على جسم الثانى العريان .. حضنتها وانا بأمسح بصباعى زنبورها وشفرات كسها وشويه ألمس خرم طيزها الورمان المنفوخ السخن.. وهى بتبوسنى وتمص شفايفى وأيدها بتعصر زبى وبتحاول تصحيه ...
قامت سوسن وهى بتتمايل وعلامات الخدر لسه ظاهره عليها .. من تأثير القرص .. بصت لنا وأحنا نازلين تحسيس وبوس ومص فى بعض ..أنا وغاده ... ضحكت وهى بتتمايل وتقول ... أنتم قاعدين بعيد كده ليه .. قربوا .. عاوزه ألعب معاكم .......... بصيت لغاده وضحكنا ....
الجزء الرابع ــــــ
كنا أنا وأختى غاده مشغولين فى التحسيس على جسم بعض العريان وشويه تقفيش بزاز وشويه دعك لزبى وشويه بعبصه فى طيزها السخنه وكسها المولع.. لقينا أختنا سوسن بتتمايل وترفع راسها وبتبص علينا وهى بتقول .. أنتم قاعدين بعيد كده ليه .. قربوا شويه عاوزه العب معاكم ...
قمت أنا وغاده بسرعه وقعدنا جنب سوسن كل واحد مننا فى ناحيه ... قربت أمسح بزاز سوسن المدوره الطريه ... بصت لى وهى بتتمايل .. قفشت بزها جامد ... أترعشت وهى بتقول .. أأأأه أأأأأأى ... قرصت حلمتها وسحبتها لبره ..عضت شفتها وهى بتبص لى بعنين نص مغمضه , كانت سوسن حا تتجنن وجسمها كله بيترعش من النشوه ..لقيت غاده بتميل وتنام فوق بز سوسن الثانى وبدأت تبوسه وتلحس الحلمه ... رفعت سوسن بزها بكفها وهى بتقول لغاده .. يلا يانونو عوزاكى ترضعى ... بسرعه لقيت غاده بتقبض على حلمه سوسن بشفايفها تمص فيها وترضع بصحيح زى العيل الصغير .. وسوسن بتتأوه وتترعش ... ملت أنا بجسمى وبديت أرضع أنا كمان الحلمه الثانيه لبز سوسن ... سمعناها بتتأوه أه أأأأأأأه أه أأأأأأأأه ... مصوا كمان.. قطعوا بزازى .. أه أأأأأه.. وأنا وغاده نازلين فعص ومص لما بقيت بزاز سوسن بلون الدم من عمايلنا فيهم.... صرخت سوسن ... أى أى أى ... رفعت راسى أشوف فيه أيه .. كانت البنت غاده بتدفس صباعها فى طيز سوسن ونازله فيها بعبصه ....قربت أنا كمان صباعى من زبنور سوسن الصغنون .. ومسحت عليه بالراحه ... زى ما تكون سوسن لمست سلك كهربه .. كانت بتترعش وتتنفض وفتحت فخادها وكسها بينزل كتل ملزقه بتسيل على ملايه السرير..وراحت سوسن فى شبه غيبوبه من متعتها لما شهوتها نزلت... بعد شويه لقيت سوسن بترفع راسها بتبص علينا ..... .وحسست ناحيه فخادى تلمس زبى النايم .. كان لسه مرهق مش بيستجيب بسهوله .. رغم أنى كنت هايج من عمايل سوسن وغاده... حست غاده أن البنت سوسن لسه هايجه عاوزه تتناك .. قامت بسرعه وهى بتجرى ناحيه المطبخ .. ورجعت وهى ماسكه جزره زى الزب الرفيع كده وهى بتفرك عليها كريم بكفها ... قربت من سوسن وهى بتقول لى أحضنها وشدها عليك بالجامد ... أخدت سوسن فى حضنى وراسها لسه مش ثابته على كتافها من المخدر .. نامت براسها على كتفى .. ثانيه ولقيتها .. بتصرخ .. أى أى .. أيه ده .. أيه ده .. بتعملى أيه فى طيزى يابت أنت ... كانت غاده بتمسح بوز الجزره فى بوابه طيز سوسن أو يمكن دخلت شويه منها فيها مش شايف .. نامت سوسن فوق كتفى ورجعت أنا أنام على ظهرى على السرير وسوسن فوق صدرى وغاده وراها وهى بتقول .. تصدق الجزره دخلت كلها فى طيزها ... لما تقوم حا تكون بدأت توسع لك ... عاوزاك تنكها ضرورى النهارده وتفشخ لها طيزها .. علشان اللبوه تعرف تقول لى .. حا أقول لماما وبابا ... كان زبى مرهق من اللى عمله طول النهار .. سحبت غاده الجزره من جوه سوسن وهى بتقول لى .. يلا نعدلها على السرير علشان تنام .. وخرجت من الاوضه بتاعتهم ....
نمنا كلنا للصبح ... خرجت للشغل وكمان غاده ... وبعد ساعه تقريبا رجعت للبيت .. فتحت الباب .. مافيش صوت .. دورت على ماما .. مش موجوده... قربت من أوضه البنات ... كانت سوسن نايمه ومياده بنت غاده نايمه جنبها .. عرفت أن ماما خرجت وسابت مياده مع سوسن .. بصيت على سوسن ... كانت نايمه على وشها من غير غطا.. ولابسه فستان بيتى قماش خفيف لونه بيج .... باين من تحته كيلوت أسود صغير ومن غير سوتيان.. والفستان لاصق على طيازها ومحشور بين الفلقتين .. خط عميق شكله يهبل .. قلعت هدومى بسرعه وبقيت باللباس الشورت الواسع .. بس كان مع وسعه مش قادره يدارى زبى الواقف وهو بيتمرجح وراه يمين وشمال... قربت من سوسن وقعدت جنبها على السرير وأنا بأمسح على طيازها المغريه بكف أيدى اليمين .. وكان زبى بدأ يشد ويقف ويتصلب أكثر... أنتبهت سوسن وهى بتلف وشها ناحيتى وبتقول .. أبعد أيدك عنى .. مش عاوزه أكلمكم ..وبتزقنى بأيدها .. لمست أيدها بطنى ومسحت فوق زبى الواقف بدون قصد.... بس حسيت بيها زى ما تكون أتنبهت أن زبى واقف عليها وشادد قوى قوى .. جحظت عينها من المفاجأه لما لمست زبى الصلب... قربت منها وأنا بأبوسها من شعرها الناعم وكانت مسرحاه ضفرتين بشرايط على الجنبين ... وكان وشها زى القمر ... أتجننت زياده بصيت فى عينها .. كانت بتملع تجنن ... قالت ..أنا كنت فاكره نفسى بأحلم .. لكن الصبح عرفت أن الحلم كان حقيقى .. وأنت وغاده عملتوا فيا حاجات بتوجعنى قوى ... قلت .. بتوجعك فين وأنا لسه بأحسس على طيازها .. مدت أيدها ترفع أيدى وهى بتقول .. قلت لك تشيل أيدك ... وهى بتترفع بجسمها لفوق وتتعدل ناحيتى بوشها.. كان الفستان مفتوح بشق طويل .. كانت الزارير مفتوحه كلها ... وشق بزازها الصغيرين واضح قوى ... مسحت فوق بزازها بضهر أيدى .. سكتت .. مسكت أيدها وقربتها من زبى من فوق اللباس .. ودعكتها فوقه بالراحه ... لقيت أيدها خايره خالص ... قربت أيدها ودفستها تحت أستك اللباس فوق زبى العريان .. لفت أيدها عليه ومسكته بالجامد وشفايفها بتترعش ...عرفت أن البت خلاص ... على شعره ... وقفت وأنا بأقلع اللباس وبأقرب زبى من شفايفها .. لقيتها بتبعد وهى بتقول .. لا .. لا بأقرف .. أغسله ألاول ... قمت وأنا بأشدها من أيدها ومشيت للحمام وأنا بأقول .. يلا أغسليه أنت بنفسك .. ووقفت على الحوض ودليت البيضات فيه وزبى مشدود على ألاخر .. مسحت أيدها بالصابونه ومليت أيدها رغوه وهى بتدلك زبى تغسله كله وهى بترفع البيضات تمسحها بالصابون .. كان زبى بيتنفض فى أيدها ... قفشت بزها من هيجانى ... أترعشت ... قرصت حلمتها بصوابعى .. كانت حا تقع على الارض .. أتسندت بأيدها الثانيه على حرف الحوض وهى بتقول .. لا .. لا مش كده .. مش قادره ... ولفت الفوطه الصغيره على زبى تمسح الميه من عليه ... وهى بتخرح من الحمام ماسكه زبى فى أيدها وبتتجه للسرير .. قالت لى .. شوفت أنت والوسخه غاده عملتوا أيه فيا أمبارح ... قلت .. عملنا أيه .. سابت زبى وهى بترفع الفستان وتنزل الكيلوت بسرعه .. وتنحنى على السرير وهى بتقول بص .. أنا حاسه بحرقان قوى هنا ... وهى بتفتح فلقات طيازها بأيديها ... فعلا كان خرمها ملتهب وأحمر من عمايل غاده بالجزره فى طيزها البكر ... قربت بصباعى مسحت فوق خرمها الملتهب .. شهقت وهى بتقول .. بالراحه .. بيوجعنى ... قمت بسرعه وأنا بأدخل أوضه بابا ورجعت ومعايا أمبوبه مرهم البواسير بتاع بابا ... وقربت منها وأنا بأقول .. حا أدهن لك الحته اللى بتوجعك .. وحا تبقى كويسه على طول ... دهنت فتحه شرجها بصباعى المليان مرهم .. ودفسته شويه فى خرمها لجوه ... صرخت .. لا .. أستنى بيوجع .. لكنى أستمريت أدعك حوالين الخرم الوارم ... لما لقيتها بدأت تحس بمفعول المرهم ... قلت لها وأنا بأدفس صباعى أكثر جوه طيزها .. هاه .. حاسه بوجع ... قالت .. لا .. دلوقتى أحسن وهى بتقرب بجسمها ناحيه بطنى وبتمسك زبى وتمسحه على شفايفها زى ما تكون بتحط روج .. وصباعى لسه بيمسح جوه فتحه شرجها بالراحه ... خرجت لسانها تلحس زبى بتردد وهى بتبص لى فى عينى تشوف اثر عمايلها .. كنت بأترعش من اللى بتعمله وصباعى بيفرك فى طيزها بكامله .. دواير دواير ... وبدأت فتحه شرجها تتمدد وهى مش حاسه بحاجه من تخدير المرهم لها .. خرجت صباعى وقربت بصباعين ودفست العقلتين الاولنين فيها .. كانت مش حاسه بصوابعى خالص ... وبدأ كسها ينقط على كف أيدى بميه شهوتها ... وهى بتمص زبى وتعضعض فيه ... كانت لسه مش بخبره غاده فى المص .. بس حا ييجى منها ... سحبت جسمها وهى بتبعد .. أنسلتت صوابعى من طيزها ... وبسرعه لقيها نامت على ظهرها ووشها أحماااااار بلون عرف الديك الهايج... وجسمها كله بيترعش وبزازها وقفت وحلماتها أتصلبت وهى بتفتح فخادها الطويله النحيفه... وبتمسح على كسهاوهى بتقول .. عاوزاك تمسح ده هنا وهى بتشاور على زبى الواقف..اللبوه عاوزه تتفرش .. ولا تكون عوزانى أنيكها فى كسها الهايج .. قربت من كسها برأس زبى المنفوخه ومسحته زى ما أكون بولع عود كبريت من الشطاطه... شهقت أوووووووه أوووووووه .. يخرب عقلك .. يخرب عقلك ... كمان مره ... غرست زبى بين شفرتين كسها أكثر ومسحت زنبورها بقوه ... أتمايلت وهى تترقص وتسحب جسمها لورا بتبعد بكسها وهى بتقول .. أحوووووه أحووووه .. أأأأح أأأأأح ... كمان ... أأأأأأأه أأأأأأأه ....بديت أفرك زبى وأدعك راسه بالجامد طالع نازل من فوق لتحت ... لقيت سوسن بتزوم وخرطوم ميه دافيه بيندفع من كسها .. غرقت بطنى وفخادى وهى بتحط أيدها على بقها تكتم صرختها .. وبتتأوه بصوتها المكتوم ... أسسسس أسسسس أأأأأأه أأأأأأه أأأأأأأه أأأأه بتاعك حلو .. بتاعك سخن نار يجنن ... أحوووووووه أحوووووه ....والسرير بيتهز من رعشتها ...بعدها همدت زى ما تكون نامت أو متخدره .. وقفت وأنا بأبعد عنها وسبتها فى نشوتها وقعدت على الكرسى الصغير وأنا بأدلك زبى من هيجانى .. سمعت صوت المفتاح فى الباب .. عرفت أنها أكيد غاده .. بصيت ناحيه الباب .. كانت غاده فعلا .. قربت من ألاوضه وهى بتتمسم وبتقول .. بتعمل أيه عندك ... لقيتنى قاعد عريان وزبى واقف .. وسوسن نايمه على ظهرها على السرير هى كمان عريانه ... بصت لى بأستفهام وهى بتقول عملتوا ايه ... قلت أطمأنها .. لا شويه لعب وتفريش كده ... بس البت لسه بخيرها .. مولعه من غير نار ... بصت غاده على بنتها النايمه وهى بتقول .. حاأخد دش بسرعه .. اللبن مغرق سوتيانى وهدومى .. وأأخرج أرضع البت وبعدين أروق لك .... قمت بسرعه وأنا بأقرب من غاده وأنا بأأقول .. يلا أساعدك ... مشيت غاده للحمام وأنا وراها وزبى بينغرس فى طيازها من شده أنتصابه ..حاولت أدلكه بين فخادها بسرعه .. وأنا بأقفش بزازها بحنيه .. كانت بزازها وارمه ومنفوخه على الاخر من كميه اللبن اللى فيها ... سمعنا صوت بكاء مياده ... غسلت غاده جسمها بسرعه وهى بتخرج لبنتها ... خرجت وراها وزبى المسكين شادد لقدام مش لاقى اللى يريحه .. ساعتها بدأت سوسن تتمايل وتحاول تقوم من على السرير ... قربت منها وأنا هايج ورفعتها علشان تنام على وشها .. أووه كانت طيزها مقببه بتلمع والشق بينها يهبل .. قربت بزبى أمسحه فى الشق .. شهقت وهى بتقول ... أح أح .. زبك ناشف كده ليه ... بصيت لغاده اللى كانت قاعده عريانه وواخده بنتها على فخادها بترضعها وهى بتبص لجسمى العريان .... بتاكلنى بعينيها من شعر راسى لصوابع رجليا وشفايفها بتترعش .. لقفت علبه الكريم ومسحت رأس زبى وأخدت حته على صباعى وأنا بأقرب من فتحه شرج سوسن ودفسته .. شهقت وهى بترفع رأسها لفوق وبتقول أووووووه .. صباعك جامد بالراحه مش كده ... فركت صباعى فى فتحتها وأنا بأوحاول أوسعها علشان تستحمل زبى الكبير .. بس كانت فتحتها ضيقه لسه ... كنت زى المجنون من الهيجان ... قربت بزبى من الخرم ودفست رأس زبى ..كانت بتتزحلق وتخرج من ضيق سوسن ... حاولت مره والثانيه والثالثه .. كانت غاده بتضحك منى بصوت مسموع .. وسوسن بتتأوه من عمايلى فى طيزها ... أخيراااا.. أندفست رأس زبى فى طيز سوسن شويه صغيره .. شهقت البت وهى بتقولأأأأأأأأأى أأأأأأأى أه أأأأه أأأأأأه .. بيوجع بيوجع ..حاتموتنى... دخلت رأس زبى شويه كمان ... كانت سوسن بتحاول تزحف لقدام علشان تهرب من زبى ... بركت فوقها وأنا بأمنعها من الهروب .. وأنا مصر على أنى أنيكها دلوقتى فى طيزها ... الحقيقه كانت طيزها حلوه قوى مليانه وصغيره وناعمه ومقببه بتملع .. وأنا كنت كمان بأموت من الهيجان ..... بدأت سوسن تصرخ .. لا يافريد .. لا يافريد ... بيوجع ..أرجوك ... بلاش أرجوك ... وبدأت تبكى من الوجع... بصراحه .. لقيت نفسى بأسحب زبى منها وأنا بأقعد على حرف السرير وبأمسح على طيزها وبأقول .. أهوا أنا بعيد عنك .. كفايه عياط ... وقربت منها أحضنها .. أتعلقت فى رقبتى وهى لسه بتتهز من البكا... كانت فى اللحظه دى غاده .. فرغت من أرضا ع بنتها ونيمتها على بطانيه على الارض وهى بتقرب منى بدلع ... وهى بتقول .. فيه شويه لبن .. تحب ترضعهم ... وقربت منى وهى بتمسح حلماتها الواقفه المبلوله لبن فى خدى وشفايفى ... سحبت نفسى من حضن سوسن وملت ناحيه غاده .. وأنا بأنام فوق فخادها وهى ماسكه بزها بتنقط نقط لبنها على لسانى وشفايفى ... رفعت نفسى وأنا بأعصر بزها وبشفايفى لقفت حلمتها أمص فيها بشهوه وهيجان .. تأوهت غاده أحوووووه بالراحه .. بزازى بتوجعنى يافرى ... وبزها المليان لبن بيدفق لبن دافى فى بقى ... وأنا بأشرب بجوع ومتعه ... لماااا حسيت أن بزازها فرغت من اللبن خالص ... قمت وأنا بأقول لها .. يلا أشربى لبنى .. وقربت منها بزبى ناحيه شفايفها ... مسكت زبى وهى بتبص لى فى عينى وبتقول .. مش عاوزه لبنك فى بقى .. عاوزاه تحت ياحلو ... وهى بتميل تنام على ظهرها وبتفتخ فخادها على الاخر ... منظر شق كسها الوردى وشفرتينها البارزين بلون حبه التين الطازه يطيرو العقل... نزلت بسرعه على ركبتى وأنا بأقرب بوشى من كسها .. شميته وبلسانى مسحته .. شهقت غاده أأ ح أأأح أسسسس وهى بتحاول تقفل فخادها .... مديت أيدى فتحت رجليها وأنا بأدس رأسى بينهم ... ولصقت شفايفى على زنبورها الصغير ... أرتفعت بجسمها وقعدت وهى بتبعد رأسى بأيديها .. وبتتأوه أووووه أووووه أوووووه ... وأنا بكل قوتى لاصق بشفايفى فى كسها بأمص وألحس فيه ... قامت سوسن برأسها تتسند على كوعها تشوف اللى بأعمله فى غاده وبيخليها بتتأوه كده وبتهز السرير ... لما شافتنى بأمص فى كس غاده .. فتحت فخادها هى كمان وبتقرب منى وبتمسح كسها بصوابعها الاربعه وبتبص لى .. عرفت أنها عوزانى أمص لها هى كمان ... ملت براسى ناحيه كس سوسن الصغير .. شق رفيع بين فخادها .. قربت بصوابعى باعدت بين حروف الشق ... ظهرت شفراتها الورديه بتلمع .. مسحتها بلسانى ... يادوب مسحه صغيره ..أتكهربت البت وغرقتنى بميه شهوتها وجسمها بيتهز وبتضرب بأيديها مرتبه السرير بالجامد ...سمعت غاده بتقول .. لا يافرى .. حرام عليك تسبنى كده .. وهى بتزق سوسن تبعدها .. وقفت وأنا بأقرب من بين فخاد غاده وبأهز زبى .. وحطيت رأسه المولعه فوق شفايف كس غاده الملهلبه ... دلكته فوق كسها .. بللته بميه كسها الملزقه .. ودفعته فيها .. صرخت أووووووه أوووووه أأأأأأأأأأه أأأأأأه وحوطتنى فخادها ورا ظهرى وعصرتنى ... وكسها بيمص زبى مص ... دقيقه أو يمكن أكثر شويه ولقيتها بتتمايل يمين وشمال تدلك زبى جواها... بدأت أنيك .. أسحب زبى وأدخله شويه بحنيه وشويه بعنف وهى بتتمايل وترقص وبزازها تتهز كتله زبده فوق صدرها وحلماتها زى ماسوره المسدس مصوبه نحيتى .. نزلت فوقها ألقف حلماتها بشفايفى أدوبها مص وعضعضه و بأفركها بلسانى .... وهى بتمسح شعرى وتشد فيه .... وزبى بيهرس كسها من كل الجهات ... وغاده كل ما شهوتها تجيها تترعش وتتنفض وتحضنى وتعضنى وتبوسنى وتلحس كتافى .زى المجنونه ...وزى ليه .. كانت فعلا مجنونه من عمايل زبى فى كسها ... قربت سوسن منى ببزها تمسحه على شفايفى من هيجانها ... مصيت حلمه بزها اليمين لما أتهرت مص .. ناولتنى الحلمه الشمال وهى بتتهز من الهيجان ... بقيت أمص الحلمه لدرجه أنها صرخت من الوجع .. شعرت ساعتها أنى كنت بأعض الحلمات مش بأمصها من هيجانى ومن كس غاده المولع .... وغاده بتمايل وتتدلع وتغنج أغ أغ أغووووووو أووووه أووووه أح أح وكسها بيدفق شهوتها وزبى بدأ يعمل صوت شج شج شج وهو بيدخل فيها ويخرج... وهى خلاااااااص أتجننت من المتعه والشهوه ... قفلت عينها وهى بتميل بوشها للناحيتين يمين وشمال وبتنفخ من هيجانها ... حسيت أن قلبها حا يقف من حركات جسمها وتشنجاتها ورعشتها من ميه شهوتها اللى بتسيل منها سيل...سحبت زبى منها وهوه شادد لسه وبيوجعنى من اللبن المحبوس فيه .. لقيتها زى ماأكون فصلت عنها الكهربا .. أترعشت شويه وهمدت من غير ولا حركه ... بصيت لقيت سوسن بتقرب من زبى وهى بتمسكه وتدلكه بأيدها وبتبص لى من تحت بعينها السوده الواسعه الشقيه بتفكرنى بعيون رغده مذيعه أوربت ... كان نفسى ساعتها أجيب لبنى فى عينيها الحلوه .. لكن خساره عينها توجعها من حرقان اللبن فيها ... سمعتها بتقول .. عاوزه دى فيا ... وهى بتتمايل وتدينى ظهرها وبتفتح فلقتين طيازها بكفوفها الاثنين ... أتناولت أمبوبه الكريم بسرعه وأنا بأمسح فتحه شرجها وبأدفس صباعى فيها ... شهقت وأتمايلت وهى بتحاول تفتح نفسها وتوسع فتحتها وهى بتحزق ... دهنت رأس زبى وقربته بالراحه من خرم سوسن ودلكت زبى الشادد قوى فيها ... كانت البت هايجه ومش قادره خلاص .. عاوزه تتناك فى طيزها ومولعه نار ... دفست راس زبى .. شهقت وهى بتتحامل على نفسها .. لما دخلت الراس لغايه الحز.... ووقفت شويه أشوف رد فعلها أيه ... كانت بتترعش ورجليها بتتهز ..... وبقيت على كده لما سمعتها بتقول ... يلا دخل شويه كمان ... دفعت جسمى لقدام ... دخل زبى شويه كمان .... صرخت وهى بترفع جسمها لفوق ...وبتقول .. أستنى شويه .. أستنى شويه ...قربت بظهرها من صدرى ... لفيت أيدى اليمين أأقفش بزها اليمين .. رغم أن بزازها لسه بكر ومكورين بخيرهم .. أنما كانوا حلوين قوى قوى ... ونزلت بأيدى الشمال أمسح على زبنورها وشفرات كسها بصوابعى .... لقيت زبى بيتزحلق وأختفى كله فى جوفها ... ولصقت ببطنى فوق شق طيازها ... وأيدى لسه بتلعب فى بزها وكسها .. وسوسن من قادره تقف على رجليها خلاص ... لقيت غاده بتقف وبتحضن سوسن زى ما تكون بتعبطها ليا ... وهى بتقول أصلبى طولك يالبوه ... وبترفع أيدين سوسن تحطهم على كتافها ... أتعلقت سوسن فى رقبتها ... لقيت نفسى فى وضع نيك مريح .. وبديت أسحب زبى لبره ... وسوسن بتلقف من الهيجان وتتأوه أح أح أح.... ولما رجعته تانى فيها ... شهقت أوووووه أوووووه ... حلو .. حلو قوى ... أسسسس أسسسسس .. وأستمريت على كده داخل خارج لما هديتها وهديتى ... فشختها ودوبت زبى .... شديت زبى لبره وأنا بادفق لبنى السخن على ظهرها وطيازها وفخادها من ورا وميه شهوتها نازله تشر مغرقه أجناب فخادها لغايه كعوب رجليها ... أترمت غاده على ظهرها على السرير ونزلت فوقها سوسن وغاده بتقول .. يخرب عقلك يابت أنا مش قادره أرفعك .. أنتى بقيتى ثقيله كده ليه .... ونمنا على كده ساعه ويمكن أكثر ...
من بعدها بقيت غاده عشيقتى ما تقدرش تستغنى عن نيك زبى يمكن كل يوم تقريبا .. القاها بتتسحب وتنام جنبى على سريرى وهى بتمسح لى زبى .. أعرف أنها عاوزه تتناك دلوقتى ... حتى بعد كده لما كانت بتجيها الدوره كانت طيزها بصراحه بتقوم باللازم وزياده ... أما سوسن أتقدم لها عريس كويس .. وأتجوزت .. وسكنت قرب بيتنا .. وكنت على فترات بعيده .. لما أختلى بيها فى غياب جوزها .. تفكرنى بنيك الطيز .. وأنها مشتاقه له .. كان جوزها مش من هواه نيك الطيز .. وهى بتشتاق لنيك الطيز ... كنت بأأقوم باللازم .. أقطع طيزها نيك وأشبعها لسنه قدام ... لكن حبى كان لغاده أختى عشيقتى كل يوم ولباقى العمر ...