نهر العطش
11-10-2011, 03:34 PM
كنت جالس فىا لمواصلات العامة وتعرفت على فتاة رائعة الجمال كانت محتشمة فى ملابسها وكانت جميلة رقيقة ناعمة كالحرير تخفى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) طاقة جنسية اللا محدودة والشهوة المجنونة التي يمكن أن أوصفها بأنها نوع من أنواع الشبق الجنسي بدا الحديث والكلام معها يوسف ردها اسمك جميل اوى ردى ميرسى يا رجاء وكانت خجولة جدا تبادلنا ارقام التليفون والاميلات وكنا نتحدث عبر الميل بالسعات وكانت من الكلام معاها انها حزينة ولكن لم اكن اسمع صوتها عبرالهاتف كله عبر الاميل ومن أول مكالمة هاتفية جرت بيننا قالت لي بعض العبارات التي لا يمكنني ان انساها وكانت اهاتها خفيفة عبر التليفون ولكن بطريقة تجعلك لا تتصور انها جمال هائجة يريد ممارسة الحب والحنان
بدات الحياة مع مرور الوقت بالمكالمات الجنسية والنزوات ولكن كله كان ضمن الهاتف الى اول لقاء بيننا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وبعد طول انتظار تواعدنا وقد كنا اتفقنا وخرجت انا وبنت ال 27 والعشرين من عمرها الى منزل قريبتها بعد ترتيب وتدبير لزمان ومكان اللقاء الاول وعندما اغلق الباب علينا وتحقق الحلم لم تتردد ان تنقض علي كاللبوة الجائعة بودات الكلام يوسف دوبنى فيك وبدات بالاحتضان ولكن طلبت منها ان نرقص رقص هادى بالاول رقصنا همست لها اجمل الكلمات وبدوتها فى حضنى واحنا بنرقص وخلصنا رقص وطلبت منها ترقص شرقى يلهوى على الرقص الشرقى وعلى جسمها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) الذى لم اتخيل انها احسن راقصة بدات تقرب منى القصة حقيقية من تريد مرسالتى وتريد التجربة او تريد صداقتى تقوم باضافة اميلى وتمسك بشفايفي وتبدء عضا ومصمصة واخذت بيدها نحو زبي من هول المفاجأة وانني لا اتظاهر بالوداعة والبراءة بل انا صاحب خبرة كبيرة في هذا المجال لكن هيه كانت ببراعة كبيرة جدا والعنف وما خفي كان اعظم وصرنا نتبادل القبلات حتى نظرت الي وهي ترتجف بوجهها الجميل والطفولي وقالت لي هل تعرف ما اثارني قولت ماذا قالت حاجتين قولتها الاول ووان ضاممها اوى ليا قالتى لانى اول مرة احس بالحنان والحب والدفئ فى حضنك وانك نستنى العالم كله ووصلتنى لدرجة الجنون الرومانسى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) والثانى قلت لها ما هو قالت لي رأيت جسد امي عاريا وقد محنتني الى الآن وانا ارتجف فسألتها الهذا الحد هي جميلة وكنت استمتع بسماعها وقد زاد هياجها وارتجاج جسمها وهي تتكلم عن الموضوع فمدت يدها الى زبي وأخرجته بطريقة آلمتني كثيرا وانقضت بفمها الصغير تمصه كالمجنونة وانا غارق في الاستغراب من هول ماأرى وأسمع(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وانا اسأل نفسي من هذه الفتاة هل هذه هي رجاء هل هذه الفتاة المحتشمة ثم قاربت على القذف لشدة البراعة التي تمتص زبي المسكين الذي اصبح احمرا من كثرة المص واللحس والعض فقلت لها ابعدي فإني سوف اقذف فنظرت الي نظرة استياء وتوقفت لثانية ثم تابعت متجاهلة لكلامي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وبدات اقذف واقذف واقذف وهي تبتسم وتتأوه وكأنها هي التي تقذف منيها لا أنا ثم فتحت فمها لتريني سائلي الابيض الكثيف ومن بعدها قامت بابتلاعه حتى آخر نقطة ثم استمرت في المص وكأن شيء لم يحدث ثم توقفت وسألتني حرفيا كما يلي الا تريد انا ارضعك من كسي؟
فقلت لها انا هرضع منه واشرب عسله ثم نهضت وانزلت البطلون ورأيت كيلوتها قصتى الحقيقة اتمنى من يقراها يقول ردك ومن تريد ان تعيش معى جنون الرومانسية تضيف اميلى واتمنى القصة تعجبكم الذي بان يقطر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) من سائل شهوتها ثم نزعت كلوتها بمنتهى الخفة والرقة والعجلة وو ضعته على انفي قالت لي شمه شم كلوتى يا ارق انسان فى الكون ولقيتها بتقولى بحبك يا يوسف ورائحة كسي الجميل الى داب من حنانك ومن بعدها اخذته ورمته بعيدا وانا قربت من كسها الابيض الصغير المنتوف ككس بنت صغيرة النظيف وللصراحة كسها كان مفيش وصف كان جميل جدا واخذت بالرجفان والانتفاض حتى بلغت شهوتها وقذفت سائلها ولمسته بشفيفى ثم نزلت بوجهها ليجاور وجهي و قالت لي مبتسمة اريد ان اتذوق طعم كسي قلت لها افعلي فلحست شفيفى بنهم شديد و قالت لي هل ذقت كس رديت قوليتها نفس طعم ما دوقتيه من شفيفى قالت يوسف ارجوك ريحنى بلاش تعذبنى بدات احسس على جسمها الناعم وامص بزها الشمال وايدى تلعب فى اليمين واضم ال2 على بعض والحس فيهم وقمت خليتها تلف
حطيت وجهي بين فلقات طيزها وهي تترجاني يوسف ارجوك وتقول لي الحسها الحس فتجاوبت مهعا وأخذت الحسها وكانت نظيفة جدا ولاحظت بان طيزها تفتح وتغلق بشكل سريع وهي تنتفض وعرفت انها قد بلغت نشوتها للمرة الثالثة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فانتفضت انا من شدة المفاجئة وعندها ضحكت هي ضحكة عالية جدا وقلت لها هل يثيرك الموضوع فقالت لي جدا وسالتني ان كنت احب ان افعلها معها فهي مستعدة لذلك ثم فتحت فلقات طيزها بيديها ما استطاعت و قامت بفتح شرجها للآخر خارجا حتى ظننت انها تريد ان تتبرز وقالت لي تعال يا يوسف دخله وكان ذلك كما آرادت وكان شرجها واسع جدا جدا ودافئ فكانت ممارسة خلفية ممتعة جدا وقامت هي بفرك زبى جواها فركا شديدا بينما زبي غائر في طيزها البيضاء الطرية للآخر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وبدا ادخله واخرجه بطريقة سريعة ومرة بطريقة هادية وهي تشد وترخي شرجها على زبي وانا ممسك بصدرها العب فيه ومماسك بشرعها اشده ومرة احسس عليه حتى قربت اجيب لبنى وسالتها عاوزاهم فين قالت جوه طيزى يا يوسف وحسيت انى هجيبهم ولقيت زبى نزل جوه طيزها حسيت ان زبى دافئ لدرجة لا تتصور من سخونة طيزها الجميلة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) طلبت مني ان لا اتوقف لانها ستبلغ رعشتها وكنت مستغربا وهل تستطيع المرأة ان تبلغ رعشتها من طيزها ولكن مع رجاء شفت العجب وفعلا فقد احسست انا بذلك ولا أظنها كانت تتظاهر بذلك وفضلت انيكها بكل حنان ورقة وعنف لحد ما بلغنا انا وهيه قمة المتعة والاحساس الجميل وبعدهاا جلسنا نتبادل القبل انا ونيمتها فى حضنى بدات احسس على صدرها وادوب فى شفيفها والعب فى شعرها وهيه تلعب فى زبى وتقولى عاوزة تانى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) يا يوسف بدلع وبدات تتجاوب معى وتمارس معى الحب رومانسى والقبلات وصدقوني يا اصحابي لابد من احتواء المراة الى حضنك حتى تكون فى كامل انوثتها معك وتحس بالراحة والحنان والامان!!!!!!!!!!!!
بدات الحياة مع مرور الوقت بالمكالمات الجنسية والنزوات ولكن كله كان ضمن الهاتف الى اول لقاء بيننا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وبعد طول انتظار تواعدنا وقد كنا اتفقنا وخرجت انا وبنت ال 27 والعشرين من عمرها الى منزل قريبتها بعد ترتيب وتدبير لزمان ومكان اللقاء الاول وعندما اغلق الباب علينا وتحقق الحلم لم تتردد ان تنقض علي كاللبوة الجائعة بودات الكلام يوسف دوبنى فيك وبدات بالاحتضان ولكن طلبت منها ان نرقص رقص هادى بالاول رقصنا همست لها اجمل الكلمات وبدوتها فى حضنى واحنا بنرقص وخلصنا رقص وطلبت منها ترقص شرقى يلهوى على الرقص الشرقى وعلى جسمها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) الذى لم اتخيل انها احسن راقصة بدات تقرب منى القصة حقيقية من تريد مرسالتى وتريد التجربة او تريد صداقتى تقوم باضافة اميلى وتمسك بشفايفي وتبدء عضا ومصمصة واخذت بيدها نحو زبي من هول المفاجأة وانني لا اتظاهر بالوداعة والبراءة بل انا صاحب خبرة كبيرة في هذا المجال لكن هيه كانت ببراعة كبيرة جدا والعنف وما خفي كان اعظم وصرنا نتبادل القبلات حتى نظرت الي وهي ترتجف بوجهها الجميل والطفولي وقالت لي هل تعرف ما اثارني قولت ماذا قالت حاجتين قولتها الاول ووان ضاممها اوى ليا قالتى لانى اول مرة احس بالحنان والحب والدفئ فى حضنك وانك نستنى العالم كله ووصلتنى لدرجة الجنون الرومانسى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) والثانى قلت لها ما هو قالت لي رأيت جسد امي عاريا وقد محنتني الى الآن وانا ارتجف فسألتها الهذا الحد هي جميلة وكنت استمتع بسماعها وقد زاد هياجها وارتجاج جسمها وهي تتكلم عن الموضوع فمدت يدها الى زبي وأخرجته بطريقة آلمتني كثيرا وانقضت بفمها الصغير تمصه كالمجنونة وانا غارق في الاستغراب من هول ماأرى وأسمع(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وانا اسأل نفسي من هذه الفتاة هل هذه هي رجاء هل هذه الفتاة المحتشمة ثم قاربت على القذف لشدة البراعة التي تمتص زبي المسكين الذي اصبح احمرا من كثرة المص واللحس والعض فقلت لها ابعدي فإني سوف اقذف فنظرت الي نظرة استياء وتوقفت لثانية ثم تابعت متجاهلة لكلامي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وبدات اقذف واقذف واقذف وهي تبتسم وتتأوه وكأنها هي التي تقذف منيها لا أنا ثم فتحت فمها لتريني سائلي الابيض الكثيف ومن بعدها قامت بابتلاعه حتى آخر نقطة ثم استمرت في المص وكأن شيء لم يحدث ثم توقفت وسألتني حرفيا كما يلي الا تريد انا ارضعك من كسي؟
فقلت لها انا هرضع منه واشرب عسله ثم نهضت وانزلت البطلون ورأيت كيلوتها قصتى الحقيقة اتمنى من يقراها يقول ردك ومن تريد ان تعيش معى جنون الرومانسية تضيف اميلى واتمنى القصة تعجبكم الذي بان يقطر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) من سائل شهوتها ثم نزعت كلوتها بمنتهى الخفة والرقة والعجلة وو ضعته على انفي قالت لي شمه شم كلوتى يا ارق انسان فى الكون ولقيتها بتقولى بحبك يا يوسف ورائحة كسي الجميل الى داب من حنانك ومن بعدها اخذته ورمته بعيدا وانا قربت من كسها الابيض الصغير المنتوف ككس بنت صغيرة النظيف وللصراحة كسها كان مفيش وصف كان جميل جدا واخذت بالرجفان والانتفاض حتى بلغت شهوتها وقذفت سائلها ولمسته بشفيفى ثم نزلت بوجهها ليجاور وجهي و قالت لي مبتسمة اريد ان اتذوق طعم كسي قلت لها افعلي فلحست شفيفى بنهم شديد و قالت لي هل ذقت كس رديت قوليتها نفس طعم ما دوقتيه من شفيفى قالت يوسف ارجوك ريحنى بلاش تعذبنى بدات احسس على جسمها الناعم وامص بزها الشمال وايدى تلعب فى اليمين واضم ال2 على بعض والحس فيهم وقمت خليتها تلف
حطيت وجهي بين فلقات طيزها وهي تترجاني يوسف ارجوك وتقول لي الحسها الحس فتجاوبت مهعا وأخذت الحسها وكانت نظيفة جدا ولاحظت بان طيزها تفتح وتغلق بشكل سريع وهي تنتفض وعرفت انها قد بلغت نشوتها للمرة الثالثة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فانتفضت انا من شدة المفاجئة وعندها ضحكت هي ضحكة عالية جدا وقلت لها هل يثيرك الموضوع فقالت لي جدا وسالتني ان كنت احب ان افعلها معها فهي مستعدة لذلك ثم فتحت فلقات طيزها بيديها ما استطاعت و قامت بفتح شرجها للآخر خارجا حتى ظننت انها تريد ان تتبرز وقالت لي تعال يا يوسف دخله وكان ذلك كما آرادت وكان شرجها واسع جدا جدا ودافئ فكانت ممارسة خلفية ممتعة جدا وقامت هي بفرك زبى جواها فركا شديدا بينما زبي غائر في طيزها البيضاء الطرية للآخر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وبدا ادخله واخرجه بطريقة سريعة ومرة بطريقة هادية وهي تشد وترخي شرجها على زبي وانا ممسك بصدرها العب فيه ومماسك بشرعها اشده ومرة احسس عليه حتى قربت اجيب لبنى وسالتها عاوزاهم فين قالت جوه طيزى يا يوسف وحسيت انى هجيبهم ولقيت زبى نزل جوه طيزها حسيت ان زبى دافئ لدرجة لا تتصور من سخونة طيزها الجميلة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) طلبت مني ان لا اتوقف لانها ستبلغ رعشتها وكنت مستغربا وهل تستطيع المرأة ان تبلغ رعشتها من طيزها ولكن مع رجاء شفت العجب وفعلا فقد احسست انا بذلك ولا أظنها كانت تتظاهر بذلك وفضلت انيكها بكل حنان ورقة وعنف لحد ما بلغنا انا وهيه قمة المتعة والاحساس الجميل وبعدهاا جلسنا نتبادل القبل انا ونيمتها فى حضنى بدات احسس على صدرها وادوب فى شفيفها والعب فى شعرها وهيه تلعب فى زبى وتقولى عاوزة تانى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) يا يوسف بدلع وبدات تتجاوب معى وتمارس معى الحب رومانسى والقبلات وصدقوني يا اصحابي لابد من احتواء المراة الى حضنك حتى تكون فى كامل انوثتها معك وتحس بالراحة والحنان والامان!!!!!!!!!!!!