الليل متاح
06-20-2018, 03:12 AM
نص مخالف تم ازالته
عشيقتي التي تعودت على نيكها مرة أو مرتين في الشهر ، غابت عني ، فزوجها يضيق عليها ، فلا تستطيع المجيء إلي ، اكره زوجها اللعين يخنقني من زبي دون أن يدري !
ذهبت زوجتي وأولادي لأهلها كعادتها لتبيت وتقضي مع أهلها ، وانا لا أدري ماذا أفعل وحيدا في بيتي ، قررت أن اطلب من صديقتي أن تعيرني زبها الصناعي الذي أهديته إليها العام الماضي في عيد ميلادها ، وأجبتها لما سألتي لماذا تريده !! قائلا : سأنيك به نفسي ، وأوسع به خرمي ! فقالت ضاحكة : ههههه آه يا شرموط يا خول ، مايغلاش عليك يا ابن المتناكة ، لكن أولا طهر طيزك بحلول سيتيال ، وألبس الزب كندوم . فشكرتها ، وقلت لاها : لا تقلقي ، فأنا من كان يدقق معك على النظافة لما نكتك خلال 4 مرات ، فضحكت قائلة : حبيبي أنت عارف رأيي في جسمك النضيف .
https://img5.uploadhouse.com/fileuploads/26171/26171805a7657d09c768057cda5fb8419ec b0621.jpg
اخذت من صديقتي زبها الصناعي ونكت نفسي عدة مرات ووسعت خرمي بطريقة اعجبتني واعجبت من شاهدها هنا في المنتدى حين قمت بعرضها في أحد موضوعاتي ، لكن شعرت بعدها أن دبلة طيزي (خرمي) انتفخ وتورم وشعرت باحتقان فقررت أن اتوجه لطبيب جراح للكشف عن خرمي خوفا من اصابتي بالناسور او البواسير ، لكنني ترددت ، ماذا لو عرف الطبيب أن شرموط وبتناك ! ياله من أمرٍ محرج للغاية !
https://img9.uploadhouse.com/fileuploads/26171/26171669b4656c36fcc039a5271ba48ac74 70bcf.jpg
اتصلت بصديقتي أسألها عن امرأة جراحة ، فالمرأة تستحي ، ولو اكتشفت أمري لن تتفوه بشيء ، فدلتني على طبيبة جراحة ، وقررت الذهاب لعيادتها عقب انتهاء ثالث ايام العيد ، وحجزت دوري ودخلت لحجرة الكشف بعدما كشفت عنيدراسة كل حرج وقلت لها : دكتورة منذ ثلاثة أيام شعرت بألف في فتحة الشرج اخاف ان تكون البواسير ، قالت : هل تحمل احمالا ثقيلة ، فأجبتها : نعم في صالة الجيم احمل اوزانا فقالت لي : تفضل على السرير ، اقلع البنطلون والبوكسر لحد ركبتك ، ونام على بطنك !!
دكتورة الجراحة في بداية عقدها الرابع علمت بعد ذلك أنها في الثانية والثلاثين من عمرها ، ناعمة اليد بيضاء البشرة عيناها عسليتين ، اظافر يديها مقلمة بالباديكير والمانيكيركـ نحتة فنان قدير ، ترتدي حجابا طرحة ، يبدو أن صدرها كبيرا متعطشا لسقي العطشى والسائلين ، ترتدي بنطالا جينز يحبس رجليها ، تبكي أردافها من شدة قمطها ، كأن بنطالها عدو لي ، يتقصدني بحبس أردافها ! مسكينة طبيبتي هي وأردافها ، أشعر حين خلعت سروالي واستلقيت على بطني عاريا فوق سرير الكشف أن أفخاذي وطيزي الطليقتان يستفزان أردافها وطيزها ! عذرا سيدتي ليس بوسعي شيء أقدمه لأجلك .
دخلت علي ، وشقت عن فلقتي طيزي الناعمة ، خالية الشعر كجسمي الذي خلصته من شعره البغيض قبل عام بجهاز نبضات الوميض الضوئي IPL ، أشعر أنها اندهشت من نعومة جسمي كرجل لم تعتاد رؤية هذه الاجسام الذكورية ، وعضلات الفيزيك ، فأنا منذ اعوام قررت أن أعامل نفسي كرجل غربي ذو ثقافة وسلوك مع النفس والجسد مغايرٌ عن ثقافة العرب ..
شعرت بها تحشر اصبعها الناعم على خرم طيزي ، كنبيل الحلفاوي في مشهد الطريق إلى إيلات حينما كان يوسع خرم الديناميت ، طال تحسيها لخرم طيزي ، وشقها لفلقتي ، العرق يتصبب مني ، ربما اكتشفت أمري ، هل ستفضحني !؟
عادت إلى مكتبها وقالت لي : قم وارتدي بنطالك ، وجلست معها ، وقالت لي : اطمأن مجرد التهاب ولا يوجد اشتباه في البواسير لكنني أشك في شيء سأسأل فيه دكتور زميل في القاهرة لأنه ذو خبرة أكثر مني ، اعطني رقم هاتفك وسأخبرك بها حين يؤكد لي شكي ، اعطيتها رقم الهاتف وكتبت لي كريم التهابات وكبسولات ..
في اليوم التالي مساء هاتفتني الدكتورة وقالت لي : سيدي للتو اخبرني زميلي الدكتور عن حقيقة شكي ، هل تستطيع المجيء الي في بيتي ؟؟ فأنا لن أذهب اليوم للعيادة واخبرتني بعنوانها وقالت : أنا في انتظارك ..
ارتديت ملابسي وذهبت على العنوان وانا اتساءل : ما الأمر ؟؟ هل اكتشفت الدكتورة مرضا خطيرا شغل تفكيرها ، علني اصبت بتضخم البروستاتا او ذلك المرض اللعين ، وشغل بالي الافكار السوداء كلها ، ولما وصلت رننت جرس الباب ففتحت لي مبتسمة ، مرتدية روب شفافا أبيض وصدرها يكاد يبين (نص مخالف تم حذفه) ويدها الناعمة ذاتها وكما هي بالأمس مُدَّت لمصافحتي ، أهلا سيدي تفضل ..
جلست على كنبة مريحة ، زبي بدأت أشعر استفاقته من غيبوبته ، زبي له طابع غربي ، أهتم به ليس لي شعر عانة ، أدلكه بزيت جونسون كل يومين نضر ورطب محظوظ زبي برجل مثلي يقدر الجسد ، ويربيه على ثقافة غربية ..
قالت لي : تشرب ايه ، قلت لها أي شيء ، قالت : سأشرب عصير برتقال ، قلت لها : وأنا مثلك ، ذهبت إلى المطبخ وعادت بعد دقيقة بكوبين من العصير ، لكن بعد ذلك علمت أنها وضعت به قطرات مخدر وما أنا تناولت العصير ، قالت : لم يحدث لك مكروها ، ولم يكن بواسير ، قل لي : مين ناكك يا خول !! قلت لها : عفوا ، حضرتك فاهمة غلط ، فقالت مقاطعة لي : شششششش كسمك متكدبش خرمك عجبني ، انا من ساعتها هتجنن ، ايه جسم الراجل ده ، انت عجبتني ، قول يا شرموط مين الزب الجامد اللي ناكك !! فكرت قليلا ، وادركت أن الطبيبة ستكون ستر وغطى علي ، فهي انثى ،، كيف ستفضحني ، ومن سيصدقها ، بالعكس المجتمع لعين بالقدر الذي يكذبها ويتهمها بالعهر والخلاعة وقلة الرباية ، مجتمع لعين ينصر الذكر على الانثى ، يغفر للذكر ولا يغفر للأنثى ، فقلت لها عجبتك طيزي يا شرموطة !! انا كنت باوسع خرمي بزب صناعي ، بس لو عايزة تتناكي زبي موجود ، وفجأة شعرت بييها الناعمتين تتحسس زبي المستفيق المتأهب للمعركة ، وفتحت السوستة واخرجته والتقمته كعاهرة متمرسة ، (نص مخالف تم حذفه) ، فخلعت بنطالي وخلعت روبها واعتصرت بزازها وقرصت حلمتيها ، فشهقت وعضت علي بيوضي وقالت يمي ، ريحته وطعمه لذاذ ، وادارتنا وشقت فلقتي طيزي وشمت خرمي ، واخرجت لسانها تلعق خرمي المفتوح الواسع كشفاه مندهشة وبينما هي تقبل خرم طيزي اشتد زبي ، فدفعتها على الكنبة وفتحت رجليها ، وطعنتها بزبي طعنة نافذة في كسها ، فقالت نكني يا خول ، كسمك حبيتك يا ابن الشرموطة ، فقلت لها باعبد كسك يا متناكة ، يا دكتورة هنيكك في العيادة قدام زباينك يا شرموطة ، وحينما شعرت ان لبني سيقذف كقذيفة متعددة من سلاح آلي اخرجت زبي وافرغته على بطنها وأسفل بزها ، ومررت اصبعها السبابة الناعم المزدان بالمانكير على لبني فوق جسمها ولحسته واعطتني اصبعها الملطخ بلبني وريق فمها لألحسه وحضنتني والصقت بطني العارية ببطنها العارية بلبني الدافئ ، وقالت لي : هتيجي تاني ؟؟ فقلت لها : لو حبيتي ، فضحكت كشرموطة محترفة وقالت : أحب ، أنا مطلقة وعايشة هنا لوحدي ، بس نبقى صحاب ونحب بعض ، وتخاف عليا زي ما هاخاف عليك ، وقبلت فمي وقامت ، وقمت وارتديت ملابسي استعدادا للرحيل فخرجت عليا من غرفتها حاملة حافظة نقودها واخرجت منها 100 جنيه ورقة واحدة ، فضحكت وقلت لها : هتديني اجرتي يا وسخة ع النيكة ، فقالت : يا ابن العبيطة دي الفيزيتا بتاعة كشف امبارح ، اكيد مش هاخد منك فلوس ع الكشف :D
عشيقتي التي تعودت على نيكها مرة أو مرتين في الشهر ، غابت عني ، فزوجها يضيق عليها ، فلا تستطيع المجيء إلي ، اكره زوجها اللعين يخنقني من زبي دون أن يدري !
ذهبت زوجتي وأولادي لأهلها كعادتها لتبيت وتقضي مع أهلها ، وانا لا أدري ماذا أفعل وحيدا في بيتي ، قررت أن اطلب من صديقتي أن تعيرني زبها الصناعي الذي أهديته إليها العام الماضي في عيد ميلادها ، وأجبتها لما سألتي لماذا تريده !! قائلا : سأنيك به نفسي ، وأوسع به خرمي ! فقالت ضاحكة : ههههه آه يا شرموط يا خول ، مايغلاش عليك يا ابن المتناكة ، لكن أولا طهر طيزك بحلول سيتيال ، وألبس الزب كندوم . فشكرتها ، وقلت لاها : لا تقلقي ، فأنا من كان يدقق معك على النظافة لما نكتك خلال 4 مرات ، فضحكت قائلة : حبيبي أنت عارف رأيي في جسمك النضيف .
https://img5.uploadhouse.com/fileuploads/26171/26171805a7657d09c768057cda5fb8419ec b0621.jpg
اخذت من صديقتي زبها الصناعي ونكت نفسي عدة مرات ووسعت خرمي بطريقة اعجبتني واعجبت من شاهدها هنا في المنتدى حين قمت بعرضها في أحد موضوعاتي ، لكن شعرت بعدها أن دبلة طيزي (خرمي) انتفخ وتورم وشعرت باحتقان فقررت أن اتوجه لطبيب جراح للكشف عن خرمي خوفا من اصابتي بالناسور او البواسير ، لكنني ترددت ، ماذا لو عرف الطبيب أن شرموط وبتناك ! ياله من أمرٍ محرج للغاية !
https://img9.uploadhouse.com/fileuploads/26171/26171669b4656c36fcc039a5271ba48ac74 70bcf.jpg
اتصلت بصديقتي أسألها عن امرأة جراحة ، فالمرأة تستحي ، ولو اكتشفت أمري لن تتفوه بشيء ، فدلتني على طبيبة جراحة ، وقررت الذهاب لعيادتها عقب انتهاء ثالث ايام العيد ، وحجزت دوري ودخلت لحجرة الكشف بعدما كشفت عنيدراسة كل حرج وقلت لها : دكتورة منذ ثلاثة أيام شعرت بألف في فتحة الشرج اخاف ان تكون البواسير ، قالت : هل تحمل احمالا ثقيلة ، فأجبتها : نعم في صالة الجيم احمل اوزانا فقالت لي : تفضل على السرير ، اقلع البنطلون والبوكسر لحد ركبتك ، ونام على بطنك !!
دكتورة الجراحة في بداية عقدها الرابع علمت بعد ذلك أنها في الثانية والثلاثين من عمرها ، ناعمة اليد بيضاء البشرة عيناها عسليتين ، اظافر يديها مقلمة بالباديكير والمانيكيركـ نحتة فنان قدير ، ترتدي حجابا طرحة ، يبدو أن صدرها كبيرا متعطشا لسقي العطشى والسائلين ، ترتدي بنطالا جينز يحبس رجليها ، تبكي أردافها من شدة قمطها ، كأن بنطالها عدو لي ، يتقصدني بحبس أردافها ! مسكينة طبيبتي هي وأردافها ، أشعر حين خلعت سروالي واستلقيت على بطني عاريا فوق سرير الكشف أن أفخاذي وطيزي الطليقتان يستفزان أردافها وطيزها ! عذرا سيدتي ليس بوسعي شيء أقدمه لأجلك .
دخلت علي ، وشقت عن فلقتي طيزي الناعمة ، خالية الشعر كجسمي الذي خلصته من شعره البغيض قبل عام بجهاز نبضات الوميض الضوئي IPL ، أشعر أنها اندهشت من نعومة جسمي كرجل لم تعتاد رؤية هذه الاجسام الذكورية ، وعضلات الفيزيك ، فأنا منذ اعوام قررت أن أعامل نفسي كرجل غربي ذو ثقافة وسلوك مع النفس والجسد مغايرٌ عن ثقافة العرب ..
شعرت بها تحشر اصبعها الناعم على خرم طيزي ، كنبيل الحلفاوي في مشهد الطريق إلى إيلات حينما كان يوسع خرم الديناميت ، طال تحسيها لخرم طيزي ، وشقها لفلقتي ، العرق يتصبب مني ، ربما اكتشفت أمري ، هل ستفضحني !؟
عادت إلى مكتبها وقالت لي : قم وارتدي بنطالك ، وجلست معها ، وقالت لي : اطمأن مجرد التهاب ولا يوجد اشتباه في البواسير لكنني أشك في شيء سأسأل فيه دكتور زميل في القاهرة لأنه ذو خبرة أكثر مني ، اعطني رقم هاتفك وسأخبرك بها حين يؤكد لي شكي ، اعطيتها رقم الهاتف وكتبت لي كريم التهابات وكبسولات ..
في اليوم التالي مساء هاتفتني الدكتورة وقالت لي : سيدي للتو اخبرني زميلي الدكتور عن حقيقة شكي ، هل تستطيع المجيء الي في بيتي ؟؟ فأنا لن أذهب اليوم للعيادة واخبرتني بعنوانها وقالت : أنا في انتظارك ..
ارتديت ملابسي وذهبت على العنوان وانا اتساءل : ما الأمر ؟؟ هل اكتشفت الدكتورة مرضا خطيرا شغل تفكيرها ، علني اصبت بتضخم البروستاتا او ذلك المرض اللعين ، وشغل بالي الافكار السوداء كلها ، ولما وصلت رننت جرس الباب ففتحت لي مبتسمة ، مرتدية روب شفافا أبيض وصدرها يكاد يبين (نص مخالف تم حذفه) ويدها الناعمة ذاتها وكما هي بالأمس مُدَّت لمصافحتي ، أهلا سيدي تفضل ..
جلست على كنبة مريحة ، زبي بدأت أشعر استفاقته من غيبوبته ، زبي له طابع غربي ، أهتم به ليس لي شعر عانة ، أدلكه بزيت جونسون كل يومين نضر ورطب محظوظ زبي برجل مثلي يقدر الجسد ، ويربيه على ثقافة غربية ..
قالت لي : تشرب ايه ، قلت لها أي شيء ، قالت : سأشرب عصير برتقال ، قلت لها : وأنا مثلك ، ذهبت إلى المطبخ وعادت بعد دقيقة بكوبين من العصير ، لكن بعد ذلك علمت أنها وضعت به قطرات مخدر وما أنا تناولت العصير ، قالت : لم يحدث لك مكروها ، ولم يكن بواسير ، قل لي : مين ناكك يا خول !! قلت لها : عفوا ، حضرتك فاهمة غلط ، فقالت مقاطعة لي : شششششش كسمك متكدبش خرمك عجبني ، انا من ساعتها هتجنن ، ايه جسم الراجل ده ، انت عجبتني ، قول يا شرموط مين الزب الجامد اللي ناكك !! فكرت قليلا ، وادركت أن الطبيبة ستكون ستر وغطى علي ، فهي انثى ،، كيف ستفضحني ، ومن سيصدقها ، بالعكس المجتمع لعين بالقدر الذي يكذبها ويتهمها بالعهر والخلاعة وقلة الرباية ، مجتمع لعين ينصر الذكر على الانثى ، يغفر للذكر ولا يغفر للأنثى ، فقلت لها عجبتك طيزي يا شرموطة !! انا كنت باوسع خرمي بزب صناعي ، بس لو عايزة تتناكي زبي موجود ، وفجأة شعرت بييها الناعمتين تتحسس زبي المستفيق المتأهب للمعركة ، وفتحت السوستة واخرجته والتقمته كعاهرة متمرسة ، (نص مخالف تم حذفه) ، فخلعت بنطالي وخلعت روبها واعتصرت بزازها وقرصت حلمتيها ، فشهقت وعضت علي بيوضي وقالت يمي ، ريحته وطعمه لذاذ ، وادارتنا وشقت فلقتي طيزي وشمت خرمي ، واخرجت لسانها تلعق خرمي المفتوح الواسع كشفاه مندهشة وبينما هي تقبل خرم طيزي اشتد زبي ، فدفعتها على الكنبة وفتحت رجليها ، وطعنتها بزبي طعنة نافذة في كسها ، فقالت نكني يا خول ، كسمك حبيتك يا ابن الشرموطة ، فقلت لها باعبد كسك يا متناكة ، يا دكتورة هنيكك في العيادة قدام زباينك يا شرموطة ، وحينما شعرت ان لبني سيقذف كقذيفة متعددة من سلاح آلي اخرجت زبي وافرغته على بطنها وأسفل بزها ، ومررت اصبعها السبابة الناعم المزدان بالمانكير على لبني فوق جسمها ولحسته واعطتني اصبعها الملطخ بلبني وريق فمها لألحسه وحضنتني والصقت بطني العارية ببطنها العارية بلبني الدافئ ، وقالت لي : هتيجي تاني ؟؟ فقلت لها : لو حبيتي ، فضحكت كشرموطة محترفة وقالت : أحب ، أنا مطلقة وعايشة هنا لوحدي ، بس نبقى صحاب ونحب بعض ، وتخاف عليا زي ما هاخاف عليك ، وقبلت فمي وقامت ، وقمت وارتديت ملابسي استعدادا للرحيل فخرجت عليا من غرفتها حاملة حافظة نقودها واخرجت منها 100 جنيه ورقة واحدة ، فضحكت وقلت لها : هتديني اجرتي يا وسخة ع النيكة ، فقالت : يا ابن العبيطة دي الفيزيتا بتاعة كشف امبارح ، اكيد مش هاخد منك فلوس ع الكشف :D