Kok.eldoctor
04-29-2018, 09:24 PM
مساء الخير على الجميع
مع اول مشاركة ليا بقصة أرجو تفاعل الاعضاء معايا خصوصا وإن الوقت اللي باخده للكتابة ده بيكون على حساب شغلي بحكم وظيفتي كطبيب أمراض نساء ، وقت ممتع للجميع
احداث القصة واقعية تماما مع تغيير اسماء الشخصيات والقصة حدثت معي انا شخصيا
الجزء الأول " موعد ولقاء "
أنا كرم دكتور امراض نساء ، عشت حياتي كلها من طفولة وشباب خارج مصر في احدى الدول العربية ، حيث الالتزام وعدم الاختلاط بالمدارس وطبعا حياة مختلفة تماما عن هنا ، قضيت حياة باردة تماما ولم اكن اعلم اي شئ عن الجنس ، حتى وصلت مصر وقررت الإستقرار للإلتحاق بكلية الطب ، حياة جديدة تماما ، خجل من البنات ، انطوائي تقريباً بحكم إني كنت برة مصر طول عمري ، ومش هقول إني شاب وسيم ولكن متوسط وجسمي كويس جدا وليا شخصية جادة ولكن مع الناس المقربين من اولاد خالتي واولاد عمي بكون على طبيعتي ، وفي يوم كنت رايح الكلية بعد ما بقيت في تانية طب مع بعض الصداقات القليلة من الشباب حيث كنت مهتم جدا بدراستي ومتفوق فيها ، وعيني جت على اللي جنبي ، كانت بنوتة جميلة جداً ، حجابها بيداري جمال وشها ، ولكن لبسها موضح اجزاء من جسمها ، صدر معتدل بارز يحرك الجبل وفجأة بدأ الحوار
هي : ازيك يا دكتور؟
أنا : لسة بدري على كلمة دكتور ، حضرتك تعرفيني؟
هي : أنا رندة زميلتك في الكلية و اعرف حضرتك كويس إحنا من نفس المدينة وبينا وبين بعض شارعين.
طبعاً كنت عايش لوحدي لان والدي و والدتي واخواتي لسة مسافرين .
انا : أهلا دكتورة رندة ، اكيد طالما عارفاني يبقى عارفة اني لسة جاي مصر من سنة وطبيعي مأخدش بالي
رندة : لسة بدري على كلمة دكتورة ههههه ، أكيد عارفة بس عندي شوية اسألة محتاجة إجابات منك خصوصاً إنك من اوائل الدفعة وجيران والجار اولى بالشفعة
انا : تحت امرك في اي وقت.
نزلنا من الميكروباص بعد ما تبادلنا أرقام موبايلاتنا ومن هنا بدأت صداقة بيني وبين رندة مكنتش أعرف انها هتبقى أول علاقة جنسية ليا في مصر.
مرت الأيام وصداقتنا اتحولت لإهتمام والاهتمام اتحول لحب ، وفي يوم كنا راجعين من الكلية ولقيت رندة بتقولي : أنا مش عارفة أعمل إيه محدش في البيت وأنا مش عايزة اروح عند عمي لان بنات عمي غلسين ومش هاخد راحتي وهكون مخنوقة، كان باباها ومامتها مسافرين مؤتمر بحكم مهنتهم كدكاترة وراجعين بعد أسبوع
أنا : خلاص يا حبيبتي تعالي نقعد في أي كافيه وتروحي الساعة 8 مثلا وتذاكري شوية وتنامي.
رندة : لا مبحبش قعدة الكافيهات
أنا : طيب وبعدين؟
كنا ايامها بنذاكر مع بعض في بيتهم وباباها ومامتها عارفيني كويس وكان بوجودهم
أنا : طبعا مينفعش نروح عندك البيت خصوصاً وإن عمك في نفس العمارة وانتي لو قعدتي لوحدك هينزلك بناته يقعو معاكي
رندة : اكيد ، والحل
أنا وفي عينيا لمعة كدة وخصوصاً إننا لما بنكون عندهم بنخطف بوسة ، حضن سريع كدة ، رحت قايلها : تعالي نقعد مع بعض في البيت ، انتي عارفة أنا لوحدي وممعيش حد خالص وتروحي وتقولي لعمك كان عندك سكاشن متأخر ولا حاجة
رندة: مينفعش يا حبيبي الناس تقول ايه وانا طالعة معاك
انا : انا هتصرف يا قلبي ، هطلع قبلك واسيب البوابة مفتوحة وانتي تدخلي ورايا وتقفليها
رندة : لا انا خايفة
المهم بعد محايلات كتير وافقت رندة ودخلت البيت وسبت الباب ورايا ودخلت ورايا كنت أنا دخلت الحمام واخدت شاور وهي قاعدة في الصالون مكسوفة ، ومخبيش عليكم انا كمان كنت راهب الموقف خصوصاً اول مرة اقعد مع رندة في مكان لوحدينا وانا فعلا بحبها ومش عايز اأذيها ، طلعت من الحمام ولبست ترنج شيك وحطيت برفيم وخرجت قعدت جنب رندة ودار بينا حوار عن الكلية شوية وبدأنا نتكلم هنتخطب امتى ولقيت نفسي بقولها : نفسي أشوف شعرك ورحت بايسها بوسة طويلة شوية ولقيتها سندت ظهرها على الكرسي وقالتلي : حاضر يا حبيبي ، وأول ما شفت شعرها بدأت اتغزل في شعرها الاسود الجميل وعينيها العسلي وشفايفها اللي طعمها أحلى من العسل وبدأنا نتبادل القبلات ولقيت ايدي نزلت تمسك صدرها من فوق الهدوم وانا ببوس في شفايفها ورقبتها وهي بدأت تدوب معايا ولقيت حلمات صدرها واقفة جدا وبدأت تطلق اهات خفيفة وتقولي : بحبك اوي يا كرم كان نفسي نبقى مع بعض من زمان من اول يوم شفتك فيه وانا مش راحم صدرها تفعيص وبدأت ارفع البلوزة اللي لابساها وانزل البرا الحوراء لتحت علشان اشوف احلى صدر شوفته في حياتي كان حجمه كبير نسبيا ومشدود وحلماتها واقفة وهالة بني خفيفة حوالين الحلمة ، بدأت امص صدرها والحس حلماتها بلساني بحركة دائرية وهي مستسلمة تماما وبقت في عالم تاني ، وقلعتها البلوزة والبرا وبدأت ارضع من حلماتها وعيني في عينيها وهي كلها هيجان وبدأت انزل بإيدي على الچيبة اللي كانت لابساها ورفعتها وبدأت احس رجليها الناعمين وايدي تتحسس فخدها وخط البيكيني بتاعها ولقيت كسها مبلول خالص من كتر الشهوة وانا زبي خلاص هيفرتك الترنج ، ولقيت نفسي بقلعها الچيبة وجبت الاندر بتاعها على جنب وبدأت اشم ريحة كسها الوردي الجميل وعليه شعر خفيف جدا واضح انها كانت عاملة سويت قريب ونزلت لحس في بظرتها ولساني بيلحس شفايف كسها وهي بتقولي حاسب تدخل صوابعك لحسن تفتحني وانا أصلا واخد بالي كويس وقلتلها متخافيش يا قلبي ، وشوية ولقيت ايدها نازلة على زبري تتحسسه وبتقولي نفسي امصه اوي قلتلها من عينيا وقعدت مكانها على الكنبة وقلعت الترنج وبقينا احنا الاتنين ملط ، ونزلت على زبري بلسانها تلحس فيه بشرمطة اوي وتبص في عينيا اوي وبدأت تدخله في بقها واحدة واحدة وانا مش قادر استحمل ، ونزلت جنبها على الارض وكان تحتنا سجادة حرير حلوة اوي رحت واخدها وعملنا وضع 69 ولقيت كسها بينزل شهوة بطعم الحياة وأنا بلحس في كسها وهي حاطة زبري في بقها وانا خلاص هنزل وبدأ جسمي يتخشب وبدأ زبري ينتر لبنه في بقها ونمنا بعدها في حضن بعض نبوس في بعض وانا العب في شعرها وابص في عينيها بكل حب واقولها بحبك يا احلى رندة في حياتي.
ومن هنا بدأت حكايتي مع رندة وبدأت احلى حكاية رومانسية جنسية في حياتي.
في الجزء التاني هنشوف التطور في علاقتي برندة ، وإيه ممكن يحصل تاني مع جارتي ندى واللي كان نفسها نبقى مع بعض ، وهل شافت رندة وهي خارجة من عندي؟
كل ده هنعرفه في الجزء التاني
اولا احب اشكر كل اللي رد على القصة وشجعني اني انزل الجزء التاني وبجد مروركم عملي باور ممتاز
الجزء الثاني "رندة وندى"
خرجت رندة من عندي وأنا مش مصدق اللي حصل ومبسوط جدا لدرجة إني حسيت إني مش على الارض ومع الناس ، حسيت إني في حلم جميل جدا ومش عايز افوق منه ، قطع الحالة الرومانسية الرهيبة دي صوت موبايلي وببص لقيت رقم جارتي ندى ، بالمناسبة جارتي ندى كانت في سني تماما وكانت بتيجي عندنا البيت تزور اخواتي لما بييجوا من السفر وأنا علاقتي بيها إنها جارتي وليها حقوق الجيرة فقط ، هي كانت تدرس الحقوق من عائلة كلها تجار وميسورين الحال ، ندى كانت متوسطة الجمال كشكل وش ولكن كان عليها جسم كرباج بمعنى الكلمة خصوصاً لما تلبس عباية سوداء ضيقة من عن وسطها بتبينلك تضاريس أجمل طيز ممكن تشوفها في حياتك ، عارفين الطيز الملفوفة دي بإتقان شديد ولا هي مليانة اوي ولا هي صغيرة ، يتحرك معاها قلبك مع كل طلوع ونزول ليها ومشية الدلع بتاعتها تهيج أجدع شنب ، نرجع للتليفون وانا مستغربتش المكالمة قد ما استغربت التوقيت ، خصوصاً إن رندة لسة نازلة من دقايق ، المهم رديت ،
أنا : ألو ازيك يا ندى اخبارك ايه؟
ندى : كويسة يا دكتور "وبدون مقدمات " هي رندة كانت عندك بتعمل ايه؟!!؟
انا وبكل دهشة : رندة!! ؟؟!! انتي بتراقبيني ولا إيه ؟ ، وبعدين انتي ناسية اننا زملاء في كلية واحدة يعني اكيد بينا مذاكرة ، ثم دي حاجة تخصني لوحدي
ندى بكل خجل : أنا اسفة مش قصدي يا دكتور أنا.. أنا بس كنت بتطمن عليك
أنا : حصل خير يا ندى وآسف لانفاعلي بس اسلوبك هو اللي اجبرني اتكلم معاكي بالطريقة دي
ندى: خلاص يا دكتور ، وعموما اسفة مرة تانية.
قفلنا الخط وأنا بفكر يا ترى هي شافت رندة وهي خارجة بس ولا شافتها وهي طالعة البيت وقاعدة تحسب في الوقت؟؟!!
قمت وانا بفكر في مكالمة ندى واخدت شاور وفجأه لقيت جرس الباب بيرن ، ببص في الساعة لقيتها واحدة بعد نص الليل ، واحنا في عز الشتاء وقت متأخر جدا ، وصلت للباب ،
أنا : مين؟
اللي على الباب بصوت واطي : أنا ندى
طبعاً فتحت الباب مخضوض يكون حد جراله حاجة
أنا وبكل استغراب : خير يا ندى في حد جراله حاجة؟ وبعدين فتحتي البوابة اللي تحت ازاي " خصوصاً انهم جيرانا اللي قصادنا وأنا بيتي ملك ومش مأجر لحد " ، لقيتها دخلت بسرعة وقفلت الباب وراها وقالتلي : السنيورة اللي كانت عندك
أنا : قصدك رندة ، لمعلوماتك مقبلش حد يستهزأ بيها ، وانا بحب رندة وهخطبها قريب ، ثم انتي ازاي تجيلي في وقت زي ده من غير ما يكون في حاجة؟
ندى وكلها نظرات حب مفهمتهاش لاني مكنتش حاسسها ولا كانت بتبين : أنا عارفة انك دكتور وانا مش دكتورة ورندة اجمل مني ، بس انا اللي جابني اني مبقتش قادرة اخبي اكتر من كدة ، والدم غلي في عروقي لما شفتها نازلة من عندك ، أنا بحبك يا كرم من زمان ، كل ما تيجوا اجازة كنت باجي ازور اخواتك وهم مش صحابي أصلا علشان اشوفك ومعرفش ازاي اتجرأت وجيت لغاية عندك من غير ما يهمني وقت ولا ناس ، انا استنيت لما كل اللي في البيت نامو وجيت اقولك الكلام ده بنفسي لاني حسيت انك ممكن متحسش بيا في التليفون
أنا وبكل دهشة : بتحبيني انا؟ ازاي وامتى ، عمرك ما بينتيلي وكنت بعتبرك زي اختي
وفجأة كإن كلمة اختي نزلت عليها زي الصاعقة حركت جواها الانثى مش الحبيبة وبس. ولقيتها بتفك زراير العباية مرة واحدة وكشفت عن جسم مشفتش في جماله ولا في نعومته وقميص بيتي فوق الركبة بشوية وصدرها هينط من القميص لانها مكانتش لابسة براوقالتلي : اختك ازاي يعني ، وهي حاطة إيدها في وسطها ، وأنا متنح ومش مصدق اللي بيحصل ، أصل انا يعني مش توم كروز يعني ، بس فهمت لما كبرت شوية إن في اعتبارات كتير البنات بتشوفها زي الوضع الاجتماعي والفلوس والبرستيچ وخلافه
طبعا قربت منها وجوايا حرب بين الشهوة و الأصول وفوق ده وده اني بحب رندة جدا
قربت منها وبدأت اقفل العباية بإيدي واقولها : بس أنا مش راجل شهواني ، انا بحب رندة ولا يمكن اخونها ابدا ، وهنا كانت صدمة عمرها ، وقالتلي : هو لسة في شاب بيحب كدة وميحركوش جسم واحدة قالعة قدامه
قلتلها : معلش الأصل في التربية اللي اتربيتها برة مصر علمتني حاجات كتير اهمها اني معرفش اخون
نزلت من عندي ودموعها على خدها مش مصدقة اني ممكن ارفض نيكة جايالي من غير تعب خالص كدة.
دخلت انام وكإني مشفتش ندى أصلا وبفكر في اللي حصل بيني وبين رندة وانا كلي حب ورومانسية ، وعشت أسبوع من اجمل ما يكون أنا ورندة كل يوم نتقابل عندي ونعيش احلى لحظات جنسية بالرغم اني مكنتش بدخل زبري جواها ولكن كنا بنتمتع بطريقة متتوصفش من بوس واحضان ولحس في كسها ومص في زبري ، ومرت الأيام وأنا معرفش إيه اللي في نية ندى لاني كنت متوقع إنها خلاص سكتت على كدة ومكنتش أعرف إنها بتخطط لحاجة شيطانية ، وفي يوم راجع من الكلية أنا ورندة كالعادة ولقيت ندى مقابلانا وأنا طبعا مكنتش حكيت لرندة علشان متزعلش ، ولقيت احضان وبوس بين رندة وندى وانا واقف مستغرب وندى بتقولها هعدي عليكي في البيت بالليل وهي بتقولها مستنياكي يا حبيبتي.
طبعا مليون سؤال جوايا وسألت رندة : مقلتليش يعني إن ندى صاحبتك
رندة : ازاي يا حبيبي انا وندى دفعة واحدة وكنا مع بعض في الدروس بس هي بقالها كام شهر كدة بتزورني ورجعنا انتيم تاني، وكمان انت مبتسألش عن صحابي خالص ولا علشان جارتك يعني.
كان بيني وبين رندة ثقة عالية جدا وبالرغم انها انشغلت عني ايام وايام نتكلم بس مكنش في بالي لان في بدل السبب مية زي المذاكرة وظروف البيت عندها ما إحنا مينفعش برضو نحسسهم اننا مستغلين ثقتهم غلط.
ومشينا
وفي يوم بكلم رندة وبقولها : انتي واحشاني اوي يا قلبي ، شوفي بقالنا كام شهر ملمستكيش وحاسس اني محتاجلك اوي
رندة : وانت كمان يا قلبي واحشني اوي ، خلاص بكرة بابا رايح مؤتمر في شرم الشيخ وماما مسافرة لخالتي اسكندرية هجيلك بكرة بعد الكلية ومعايا ليك مفاجأة
انا : مفاجإة ايه قوليلي
رندة : لما اشوفك بكرة هتعرف والا متبقاش مفاجأة.
مكنتش لحوح بطبعي واستنيت بكرة يجي بفارغ الصبر علشان اشوفها واعرف المفاجأة ، وجه بكرة كإنه جه بعد سنة مش يوم ، وكنا متفقين على 12 بالليل مع إني مستغرب الميعاد لاننا كنا بنتقابل بدري عن كدة ، ودقت الساعة 12 وكان قلبي بيدق معاها ، وانا جاهز في ابهى صورة وحاطط البرفيم اللي بتحبه ، ولقيت الجرس بيرن ، انا عارف دي ايد حبيبي اللي بترن الجرس وبسرعة فتحت الباب وكانت المفاجأة الصادمة فعلا ، رندة وندى مع بعض ، انا متمسمر مكاني ، ازاااااااي ؟؟!!!!!!!!!!؟؟ قلت يمكن ندى شافتها وهي طالعة عندي وحبت رندة تفهمها إننا بنتقابل عادي ، ممكن ، تمالكت أعصابي وقلتلهم اتفضلوا ومسكت ايد رندة وبوستها بوسة كلها رومانسية ببعت بيها رسالة واضحة وصريحة لندى إن رندة دي حبيبتي ، دخلتهم وقلتلهم تعالوا نقعد في الانتريه اريح من قعدة الصالون ، وقعدت اتكلم مع رندة واقولها : انتي قابلتي ندى تحت ؟
ضحكت رندة ضحكة خفيفة وقالت : لا يا حبيبي إحنا جايين مع بعض ، ما هي دي المفاجأة
طبعا اسئلة كتير بتدور في دماغي لما حسيت نفسي هتشل ، رحبت بيهم ودخلت المطبخ اجيب بيبسي من الثلاجة ، طبعا عازب ومعرفش اقدم غير بيبسي وخرجت من المطبخ بالراحة أشوفهم بيقولوا إيه ، وهنا كانت الصدمة فعلا ، رندة وندى مقطعين شفايف بعض بوس ، دخلت عليهم فجأة وكلي غضب من اللي شايفه ، لقيت رندة متخضتش ولا حاجة وجت قعدت جنبي وأنا عينيا بتطق شرار ومسكت ايدي وقعدت تبوسها وتقولي : مالك يا حبيبي مستغرب ليه ،كنت ساعتها معرفش إن في سحاق وكنت مستغرب جدا ، ولقيت رندة مستطرقة : انت حبيبي وعمري وندى صاحبتي وقربنا من بعض الفترة اللي فاتت وانا قلتلها إني بحبك ومقدرش اعيش من غيرك ولا تقدر هي تكون مكانك ، وقتها بس اكتشفت الخطة الشيطانية اللي عملتها ندى علشان تنتقم مني انها تخلي رندة سحاقية وتخليها تكرهني وميبقاش قدامي غيرها ، بس بسرعة قلت مش هستسلم وهعرف ندى مقامها وقربت شفايفي من ودان رندة وانا بقولها : يعني كدة الليلة اتضربت
رندة وهي بتضحك اوي : لا يا حبيبي انت هتعيش ليلة عمرك ما عشت زيها وهدلعك انا وندى!!!!
استغربت اوي وقلتلها ازاي ؟؟!!؟؟
قامت رندة وقعدت جنب ندى وبدأو يبوسوا في شفايف بعض بطريقة سكسي اوي وانا لقيت نفسي بدأت اهيج وغيران في نفس الوقت ، وقمت قعدت جنبهم على الكنبة من ناحية رندة واخدتها في حضني وأنا بقولها انتي بتاعتي أنا وبس وقعدت ابوسها في شفايفها بجنون ، ولقيتها بتقولي ، هتغير من بنت زيي أنا مقدرش استغنى عن زبرك وحطت ايدها على زبري من فوق الهدوم وكان واقف جدا وهيفرتك الهدوم وانا بكل هياج حطيت ايدي على صدرها لقيتها من غير برا اتجننت اكتر ولقيت ندى كانت قلعت هدومها وبقت بالاندر والبرا ونازلة بوس في رقبة رندة وانا بحضن في رندة وبزق ندى لقيت ندى مسكت ايدي وبدأت تلحس في صوابعي بطريقة سكسي اوي وقامت حاطة ايدي على صدرها وخلت صوابعي تلمس الحلمة اللي كانت فايرة جدا وحجمها مش طبيعي من الهياج ، وفي اللحظة دي بدأت استسلم لشهوتي ولقيت نفسي بقلع رندة هدومها حتة حتة لغاية ما بقت زي يوم ما ولدتها امها وقعدت فاشخة رجليها ولقيت ندى نازلة بين رجليها و نازلة لحس في كسها وانا ببوس في شفايف رندة وبفعص في حلمات بزها وهي مش قادرة من كتر الهياج وتسمع منها احلى اااااااااااااااه و اووووووووووف يح يح يح مش قادرة ولقيتها بتترعش ولقيتني نازل على كسها بلساني وكإني في سباق مع ندى وكإني بقولها العسل بتاع كس حبيبتي ملكي انا وبس ولقيت ندى فجأة وقفت وقلعت البرا والاندر وهو مبلول وحطت البرا على وشي وهي بتقولي طب وعسل كسي انا مش حلو ، بتقولها بكل شرمطة وفعلا عسل كسها كان ليه ريحة مختلفة تماما وكان كسها منتوف وبيلمع وكانت حاطة بدي سبلاش فرنسي ريحته لا تقاوم رحت قايم وشديت رندة من ايديها اللي كانت وقتها مسخسخة من اللي أتعمل فيها وقلتلهم هنا مش هناخد راحتنا ورحنا اوضة النوم الرئيسية علشان سريرها كبير ياخدنا احنا التلاتة ، وانا لغاية الوقت ده مش مصدق اني شايف جسم عريان غير جسم رندة ، لان جسم ندى كان كرباج وصدرها اكبر من صدر رندة وأول ما دخلنا اوضة النوم لقيت رندة بتغمز لرنا وبتقول : ايه يا ندوش مش هندلع الراجل ولا ايه؟ احنا مش متفقين
لقيت ندى بتقولها بس كدة عيوني ، وكنت وقتها بالبوكسر وزبري منفوخ فيه كإنه هيفجر البوكسر ، لقيت ندى بتقلعني البوكسر في الوقت اللي كانت رندة بتقطع في شفايفي وحاطة ايد على صدرها وايدي التاني بتلعب في بظرتها ، وندى نازلة مص في زبري بإحتراف وشرمطة وتلحس في بيضاني ونمت على السرير ولقيت رندة حاطة كسها على بقي ونزلت براسها جنب صاحبتها ، واحدة تمص زبري والتاني ماسكة بيضاني وشوية ويلعبوا بلسانهم مع بعض على زبري وانا مش قادر من كتر الشهوة وقلتلهم خلااااااااااااص هنزل ولقيت زبري نتر كل لبنه على وشهم وقعدوا يلحسوا في وش بعض وكل واحدة تلحس اللبن من على وش التاني بمنيكة شديدة وبيبلعوه وانا اتمددت على السرير وزبري بدأ يرتخي ولقيت رندة بتقولي انت يا حبيبي ارتاح شوية وانا وندى حنهيجك تاني ولقيتهم بدأوا يبوسوا في بعض ويفرشوا بعض ونازلين لحس في بعض وايد ندى على كس رندة وايد رندة على كس ندى وهم في قمة الهياج ونزلوا لحس في بزاز بعض بمحن اوي وانا ابتدى زبري يقف تاني من المنظر اللي قدامي ولقيت ندى بتقرب مني وجايبة معاها رندة ومسكت زبري بحنية اوي وبتقولي : انا جاية النهاردة وحالفة مخرجش من هنا الا لما تفتحني ، طبعا انا استغربت جداوخفت في نفس الوقت وببص لرندة وبقولها : هي ندى مش عارفة إنك لسة بنت بنوت
ردت رندة : عارفة يا حبيبي بس هي عايزاك تفشخ كسها وأنا عايزاك ترتاح لان إحنا قدامنا سنين لغاية ما نقدر نعمل كدة
بصيت لندى لقيتها مسترسلة وهي ممحونة وبتقولي : متشغلش بالك بيا انا حلم حياتي اتفتح على ايدك ومش هضيع الفرصة دي ، بقالي سنين وانا بحلم ان زبرك يفشخ كسي ويفرتك بكارتي.
وقتها انا كنت هايج جدا وكل همي اريح زبري
لقيت ندى عملت وضع 69 معاياونزلت مص في زبري وانا نزلت لحس في كسها ورندة قاعدة جنبنا بتلعب في كسها وبتقولي وانا عايزاك تنيكني في طيزي يا حبيبي ، ولقيت ندى اتعدلت وكإنها عايزة زبري يقتحم حصون كسها قبل اي مخلوق على وجه الأرض ، وقعدت عليا بكسها مرة واحدة وصرخت صرخة رجت البيت كله عمري ما انساها لغاية النهاردة ولقيت الدم بدأ ينزل على العانة عندي وانا بقولها : يا بنت المجانين كدة تعوري نفسك وهي من كتر الهياج محستش غير انها بدأت تطلع وتنزل واحدة واحدة وقامت جايبة فوطة من الحمام مسحت زبري ومسحت كسها وهي بتتألم وقالتلي انا كلي فداك انا هقعد اريح كسي شوية ولقيت رندة جت جنبي وبتمسح بطيزها الجميلة على وشي وقالت لندى ناوليني علبة الكريم من شنطني قامت ندى تجيبها من الانتريه وطيزها بتطلع وتنزل بكل شرمطة وهي راجعة بزازها بتلعب هيجت زبري اكتر ولقيتها جت عند طيز رندة وبدأت تلحس فيها ورندة راسها على زبري ولقيت ندى بتحط كريم على طيز رندة وبتضرب على طيزها وبتقولها طيزك جاهزة للنيك يا روحي ولقيت رندة نزلت من فوقي وعملت وضع القرفسة وهي بتقولي: نيكني في طيزي يا كرم نيكني ارجوك انا هيجانة موت لقيت نفسي بقرب زبري من فتحة طيزها وكانت صوابع ندى وسعتها شوية وبدأت ادخل زبري واحدة واحدة في طيزها ولقيت ندى قعدت جنبي على ركبتها وبدأت تبوسني بمحن اوي وتقولي بكل شيطانية اخيرا فتحت كسي وانا في حضنك واحنا عريانين ملط ، لقيت نفسي بزق زبري في طيز رندة جامد وبدأت ادخل وأخرج ولقيت جسمي بدأ يتخشب وزبري خلاص هينزل ولقيت رندة بتقولي نزلهم جوة طيزي اه اه ااااااااااااه ولقيت زبري نزل مرة تانية في طيز رندة وانا بطلع زبري لقيت ندى نازلة على طيز رندة تلحس اللي بينزل منها بجنون ومسكت زبري علشان متحركش وراحت قاعدة تمص في زبري لغاية ما اتصفى في بقها ، قعدت جنب رندة حبيبتي واخدتها في حضني وفضلت اتغزل فيها ولسة عايز اعاتبها لقيتها بتقولي : معرفش ده حصل ازاي اني قربت من ندى بالطريقة دي وحكيتلها ، بس لقيتها هتعملك حاجة انا مش قادرة اقدمهالك دلوقتي وانا بحبك وكل همي اشوفك مبسوط ،
قلتلها ولا يهمك يا قلب كرم من جوة ، انا قلبي عمره ما هيشوف غيرك وعيني مبتشفش حد في الدنيا كلها احلى منك ، ونسيت تماما وجود ندى وانا بتغزل في رندة حبيبتي ولقيت رندة بتضحك ببص لقيت ندى عاملة حركة الكمانجا ، قلتلها : انتي لسة هنا ؟
قالت ندى : اه انا لسة موجودة وانتوا نازلين حب في بعض .
وانا علشان اغيظها شلت رندة بين دراعاتي ودخلت بيها الحمام وقفلت عليا انا وهي من جوة وندى برة هتتجنن،
بصيت في عيون رندة اوي وقلتلها : انا بحبك وبعشقك ومليش غيرك يحس بيا في الدنيا دي كلها ، وكنت مجهز البانيو فتحت ستارة البانيو وكنت حاطط ورد في البانيو وماليه مياه ونزلتها بالراحة في الميه وانا دخلت جنبها ورحت مقعدها فوقي بظهرها وبدأت الحس في رقبتها وادعك في كسها تحت المياه وهي بتدندن : انا بعشقك يا كرم ومعرفش انك بتحبني بجنون للدرجة دي ، وراحت عادلة نفسها وبقى وشها في وشي وفضلنا نبوس في بعض وهجت عليها تاني ، قالتلي انا جبت النهاردة اكتر من 6 مرات وعايزة امصلك زبرك وتشربلي لبنك ليا لوحدي ، خرجنا برة البانيو وقعدت على حرف البانيو من برة وقعدت رندة تمص في زبري وتلحس في بيضاني وتهيجني بكلامها واهاتها وانا حاطط ايدي على بزازها بلعب في حلماتها وهي تقولي : بعشقك ، انا بتاعتك انت وبس وكلي ملكك شفايفي وصدري وكسي ، كلي ملكك وزبرك ده بتتعي انا ، بصتلها كدة وقلتلها : وندى دي ايه؟
قالتلي : ندى دي موجودة للدلع والجنس بس لكن متقدرش تاخد قلبك ولا قلبي.
قلت لرندة : انتي عارفة اني بحب الجنس يكون بحب مش شهوة حيوانية.
رندة : انا عملت كدة لما لقيت ندى كل ما اجيب سيرتك قدامها تسرح وتهيج ، بصراحة يا كرم خفت منها اوي لتاخدك مني ، وفهمت خطتها ولما جبتها هنا حبيت انها تفهم ان انا وانت ملناش غير بعض ، سيبك منها هو ده مقامها وملهاش مكان اكبر من كدة عندي وعندك.
ورجعت رندة تكمل مص في زبري وتمشي ايدها من اول خدودي مرورا بصدري وبطني ، وتقولي : نزل في بقي ، عطشانة اوي من لبنك ، لقيت جسمي اتخشب اوي ولقيت زبري يعلن عن نزول اخر دفعة لبن طبعا كميتها اقل من اول وتاني مرة علشان كدة فضلت تشفط زبري في بقها زي الشاليموه وقفتها واخدتها في حضني واخدنا احلى شاور وإحنا في حضن بعض وخرجنا من الحمام لقينا ندى قاعدة لابسة هدومها ومقموصة، راحت قايلالها رندة: ايه يا ندوش ، اتأخرنا عليكي ، ههههههههه
ندى: مدخلتونيش معاكوا ليه؟
رندة : لا يا قلبي كنت عايزة انفرد بحبيبي واحنا اتفقنا ان كرم ملكي انا وبس.
سكتت ندى وعينيها كلها شر ، ولبسنا انا ورندة هدومنا وقعدت اتغزل في رندة قدام ندى وهي تتغاظ اكتر.
وخلصت الليله وروحوا بيتهم وبكدة تخلص ليلة جنسية نااااااار ، فهمت وشفت فيها حاجات عمري ما تخيلتها ولا عرفتها ، بس عرفت قد ايه انا بحب رندة. ودخلت انام وانا بفكر في كل اللي حصل لغاية ما غلبني النوم.
نمت كتير من كتر التعب وانا بفتح عيني.... لقيت المفاجأة.
يا ترى انا شفت ايه اول ما فتحت عينيا؟
وايه التطورات اللي هتحصل بيني وبين رندة وندى؟
كل الاحداث دي واكتر هنعرفها في الجزء الثالث.
معلش كنت عايز اكمل بس معاد العيادة وجب وانا محتاج اريح نفسي شوية قبل ما انزل للعيادة
اتمنى يكون الجزء الثاني عجبكم،،،
قراءة ممتعة وإلى لقاء في الجزء الثالث
الجزء الثالث "فراق.. ولقاء"
فتحت عينيا بعد يوم من ألذ وأمتع أيام حياتي ، كانت بدايتي مع الجنس ، وقطع حبل أفكاري وانتشائي اللي شفته اول ما فتحت عيوني ، هو أنا لسة نايم وبحلم ولا أنا صحيت خلاص من النوم ، لقيت ندى قاعدة فوق صدري و بتبصلي بصة كلها محن وريحة كسها شاممها بوضوح ، ضعفت للحظة ولكن سرعان ما استجمعت قوتي وزقيتها جنبي على السرير وبقولها : يخرب بيتك خضتيني
ندى بكل استغراب : دي مقابلة تقابلني بيها بعد اللي حصل انبارح
انا : هو انتي مجنونة يا بنتي ، احنا هنا في مصر مش في دولة اجنبية والدنيا لذيذة ، وبعدين أظن اللي حصل بيني انا ورندة في الاخر يفهمك إني بحب رندة وانا مش ماشي ورا شهوتي وخلاص واتفضلي استري جسمك واطلعي برة.
بصتلي بصة عمري ما أنساها مليانة حقد وغل مش فاهمهم بصراحة ، واكتشفت بعد كدة انها كانت فاتحة الخط مع رندة علشان تسمعها اللي هيحصل بيني وبينها ومفكرة نفسها اكيد هتتمكن إنها تغويني ، لكن هيهات ، لكن مكنتش أعرف إن كيد النساء صعب اوي كدة وإن ندى هتكون سبب انفصالي انا ورندة عن بعض ، معتقدة بغبائها إني هكون ليها وملكها وبس .
في يوم وبدون مقدمات لقيت رندة جاية وكلها دموع ومخنوقة وبتقولي : كرم ماما عرفت إني قابلتك كذا مرة عندك في البيت "كنا فعلا اتقابلنا بعدها اربع او خمس مرات" ، معرفش عرفت إيه ولا ازاي بس جالها تليفون بالليل ولقيت وشها قلب ألوان وجت نزلت فوقي ضرب وتقولي يا اما تقطعي علاقتك بكرم ده يا اما تقعدي في البيت بلا تعليم بلا زفت
انا ومن المفاجأة دماغي اتشلت : رندة قولي لمامتك اني عايز اتقدملك واخطبك وانا هكلم بابا وماما برة وهم مش هيمانعوا وعلى الاقل نتكلم رسمي لغاية ما ينزلوا وهم قربوا ينزلوا ونعمل خطوبة
رندة: انت كدة بتثبتها اكتر ، وبعدين ماما ولا بابا هيوافقوا بالخطوبة منك انت بالذات.
وهنا ابتدت الدنيا تسود في وشي وبعد نقاش استمر فوق ال3 ساعات شميت فيهم ريحة الفراق ، لا ولمسته وحسيته خلاص اتمكن مني ، سابتني رندة وانا اكتئبت فترة طويلة ومبقتش طايق الكلية ولا طايق الناس ، وجوايا متأكد مليون في المية ان ندى هي ورا الملعوب الزفت ده ، وبالرغم من إحساسي اني هموت وانتقم منها، لكن ارجع واقول دي بنت و ميصحش اعمل فيها اي حاجة انتقم منها ، ولقيت ان احسن انتقام انها تخسر الإنسان اللي عملت كدة علشانه للأبد ، تخسرني لاني مش هطيق أشوفها أصلا تاني ، وقررت إني أنقل من الكلية بتاعتي اللي كانت قريبة من بيتي وأروح اي جامعة تانية في مصر علشان أحاول انسى وأعيش ، لاني فعلا حبيت رندة حب حقيقي ، مش حب تيك اواي زي بتاع اليومين اللي إحنا فيهم دول .
وفعلا نقلت لجامعة عين شمس ، وكان والدي مشتري شقة لينا في مصر الجديدة ، وبالرغم إنها مش قريبة للجامعة لكن افضل من اني اسافر من محافظة لمحافظة خاصة وإني كنت في جامعة الزقازيق ، وفعلا كانت نقطة تحول في حياتي ويمكن زي ما بيقولوا رب ضارة نافعة ، لان انتقالي لجامعة عين شمس فرق في حياتي العلمية جدا "مع كل تقديري واحترامي لجامعة الزقازيق" لكن اتعلمت طب صح ، وكنت بطلع كل همي في دراستي ، ومكنتش شايف قدامي اي بنت في الجامعة ولا بتحركني غريزتي ، ولو إنها صعبة جدا ، إنك تمارس جنس وفجأة تقطع خالص ، ومرت السنين ووصلت لسنة الإمتياز ، وكنت الأول على دفعتي ، واقسام كتير بتتبارز ان اول الكلية يكون من ضمن الستاف بتاعها ، ولكن والدي كان ليه رأي تاني ، واقترح إني أكمل دراستي برة مصر وإنه قد ايه فخور بيا وإنه عاش عمره يحوش فلوس علشان كدة وخاصة اني ولد وحيد على 3 بنات ، وكان ده حلم بالنسبالي إني أسافر أكمل دراسة برة مصر ، وكان حلم إني التحق بجامعة مانشستر في إنجلترا بلد الضباب ، وفعلا الحلم اتحول لحقيقة وسافرت إنجلترا ، وطبعا من شروط السفر للدراسة إني أعمل معايشة مع أسرة انجليزية ، وكان كل ده مترتب ، وسافرت إنجلترا ، وعشت مع أسرة إنجليزية جميلة جداً مكونة من الاب "توماس" والأم "چيسي" والبنت "چينيفر" وهي بنتهم الوحيدة وكانت اصغر مني ب5 سنين ، كانت في بداية العقد الثاني من عمرها ، وكانت جميلة جداً ، وكانت چينيفر ليها بوي فريند اسمه مايكل وكان شاب وسيم ومرح وحبوب ، عشت معاهم فترة كان كلها حب واهتمام ورعاية وكنت مركز في دراستي جدا لغاية ما جه يوم وشفت فيه الانسانة اللي حركت فيا مشاعري اللي كانت ماتت من سنين ، ملامحها العربية باينة جدا ، وشعرها الأسود اللي كان في منتهى النعومة والجمال ، واللبس الشيك والجسم الرايق ، صدر جميل جدا ، وطيز تأسر القلوب من جمالها وعود متوسط متزن ، لم اتردد للحظة اني اتعرف بيها خصوصاً إحنا في الغربة وخصوصا في بلد أجنبي بنكون مبسوطين جدا لما نتقابل كعرب مع بعض ، كان اسمها كوثر ، إماراتية الجنسية ، عايشة في إنجلترا من 5 سنوات بسبب ظروف عمل والدها في منصب مهم بسفارة الإمارات في إنجلترا ، وكانت تدرس إدارة الاعمال ، وكان تعارفنا بنظرات وبدأنا نتكلم ونتقابل ونخرج سوا ، كنا بنقضي مع بعض وقت جميل جداً ، وبدأت قلوبنا تتعلق ببعض وبدأت شرارة الحب تجري في عروقنا ، لغاية ما جه اليوم اللي قررت فيه أجسادنا إنها تلتقي مع بعض بحب وشوق ولهفة.
ازاي حصل لقاء بيني وبين كوثر؟ وايه طبيعة الحياة اللي عشناها مع بعض مع احداث كتير ومفاجآت اكتر في الجزء الرابع.
احداث الجزء الثالث مكنش ينفع تجري اسرع من كدة وبالرغم ان مفيهاش جنس خالص بس كانت مقدمة ضرورية للجزء الرابع ، اللي كله متعة ورومانسية وحماس.
قراءة ممتعة والى اللقاء في الجزء الرابع ،،،
الجزء الرابع "كوثر"
يخونني قلمي وتشرد أفكاري في بحر من العشق والهيام حينما تأتي سيرة كوثر ، فيالها من امرأة جعلت قلبي يخفق فرحا ويرقص كالأطفال عندما يفرحون بالعيد ، عشقي لكوثر كان أكبر بكثير من روايات روميو وچوليت ، كوثر يا سادة إمرأة خليجية فائقة الانوثة والجمال ، ينسدل شعرها الأسود على كتفيها ليستقر أسفل ظهرها في أبهى صوره ، وترى القوام الممشوق الذي يأسر قلب أي رجل ،عيناها كظلام المساء تحيط ببياض القمر وتأخذ شكل عيون الخيل العربي الأصيل في جمالها ، وخدودها اللذان يعبران عن دلال ورقة ورغد العيش متوردتان بإحمرار طبيعي ، ولها صدر كحبات الرمان في قوامها وكالشهد في مذاقها ، مرورا بخصر كغصن البان فائق الجمال ومؤخرة مثالية عربية بطابع وجمال أوروبي ، لو بقيت مسترسلا في الحديث عن معشوقتي كوثر لأخذ أياما بل سنين من عمري ،دعوني انتقل للقائنا الأول منفردان ببعضنا في بيت انجليزي ذو طراز رفيع يقع في مدينة ليفربول ، كانت تجلس فيه وحيدة قبل أن انتقل للعيش في أحضانها الدافئة ، في ذلك اليوم الممطر شديد البروده ، نزلنا من سيارتها الفارهة من طراز فيراري في جراچ المنزل ومن هنا بدأ اللقاء ،،،
أنا : حبيبتي مش قلتلك البسي حاجة اتقل من كدة الجو برد وبقيتي كلك مياه من فوق لتحت
كوثر : الجو اتغير فجأة وبصراحة وأنا معاك بحب احس بلمسة جسمك وانت بتحضني
*ملحوظة : انا راجل مشعر شعر كثيف في كل انحاء جسمي
انا: حقيقي يا كوثر بتحبيني للدرجة دي فعلا
كوثر : انت ده كله ولسة بتسأل ، انا عمري ما جبت حد البيت هنا غيرك ، وقربت مني بكل لهفة وبدأنا بعناق كله لهفة وحب وبدأنا بتبادل القبلات بحرارة شديدة وبدأت تقلعني قميصي وانا اقلعها البلوزة اللي لابساها وإحنا داخلين البيت من الجراچ لان كان في باب داخلي من الجراچ للبيت مباشرة ، ووصلنا الدفاية واللي كانت على الطراز الإنجليزي واللي كانت خادمتها شغلتها بناء على طلب كوثر قبل وصولنا بدقائق ، وانا ببوس فيها بلهفة وبدوق ريقها اللي بطعم العسل ، ومن كتر هياجنا مقدرناش نستنى نرصل اوضة النوم وبدأت ايدي تتحسس صدرها الناعم الجميل وحلماته اللي كانت شديدة الوقوف من كتر هياجنا وانا بدأت انزل بلساني على رقبتها ووراء ودانها وصدرها وهي من كتر المحن بتتلوى تحتي
كوثر : ااااااااااه يا حبيبي حاسة من لمستك اننا بنعمل كدة كل يوم مش اول مرة تلمسني ونزلت بلساني على سرتها وسوتها ومسكت الاندر بتاعها بسناني وبدأت انزل بيه واحدة واحدة لغاية ما قلعتهولها ، وهنا بقى واضح لعينيا كس من أجمل ما رأت عيناي ، وردي اللون وبارز وكانت بظرتها واضحة وكبيرة لانها مكانتش مختونة ، وبدأت الحس في سمانتها مرورا بفخدها وأول ماوصلت كسها كانت انفاسي تتصاعد بلهيب ساخن جدا كل ما عانق كسها كانت تصرخ بشدة ، لغاية ما بدأ لساني يلحس بظرتها وادخلها بين شفايفي وهي تتجنن اكتر وتقولي: طلع زبك هموت وامصه ، بدأت اتحرك بجنبي لغاية ما وصل زبري عند بقها ، قلعتني بنطلوني والبوكسر وانقضت على زبري بهياج شديد لدرجة اني حسيت انه وصل حلقها من قوة دفعتها ليه في بقها ، وبدأت تتصاعد أنفاسنا وبدأت رعشة شديدة من جسمها وكانت أول مرة ادوق عسل كسها اللي حسيت انه احلى من طعم اشهى الفواكه ، وطلبت مني استمر باللحس وهي بتحضن رجليا ونازلة مص في زبري وبيضاني ولقيتها بدأت تبعد كسها عن بقي وقامت حطت رجلها في رجلية بوضع المقص وبدأت توجه زبري بإيديها لغاية ما تعدل عند فتحة كسها وبدأت تلعب بيه على شفايف كسها وبعدها قربت مني وبدأ زبري يستقر جوة كسها واحنا الاتنين بنتحرك بكل هياج
كوثر : بعشقك يا قلبي ، أحبك موووووت يا بعد عمري ، زبك حلو جدا حاسة إني في حلم من كثر النشوة والحب
انا : انا كمان بعشقك يا عمري ومش قادر اصدق انك في حضني ومعايا بعد سنين طويلة كنت فاكر فيها اني مش هلمس ستات تاني ابدا ، وبدأت حركاتنا تزيد في سرعتها وأنا خلاص قربت انزل وعايز اسحبه من كسها علشان انزل على بطنها ، قالتلي : لا نزل في كسي وطفي النار اللي ولعتها فيا من تحت اااااه اااااه اووووووووووف حبيبي بحبك يا حياتي
وأنا بصرخ صرخة انطلقت بيها سيل من لبن زبري واستقر جوة كسها
بعدها شيلتها بين ايديا ودخلنا في كابينة الشاور في الحمام واخدنا دش دافي مع بعض وتخلل الدش ده احلى لمسات واحضان وتفريش لدرجة إنها جابت شهوتها مرة تاتية ، وخرجنا من الشاور ولبست هدومي وهي لبست عباية خليجي بيتي جميلة جدا وقعدنا مع بعض قدام التليفزيون في حضن بعض ، وعيونا بتتلاقى بكل حب ولهفة وشوق ، مش مصدق اني نكت حبيبتي بكل الحب والرومانسية دي وبدأنا نتبادل أطراف الحديث وانا راسي على رجليها وبتلعبلي في شعري بكل حب ورومانسية وطلبت مني اني اجي اعيش معاها بدل الوحدة القاتلة اللي بتحس بيها، كان ليا تحفظ في الاول إني مقبلش أعيش على حساب اي حد واني بحب اعيش من حر مالي، اتفقنا إني هعيش معاها بشرط إني أدفع ايجار وأدفع ثمن الأكل ومستلزماتي ، طبعا بعد محايلات وافقت خصوصاً إنها ميسورة الحال ومش محتاجة لفلوس، وأنا كذلك الأمر ، أمرت خادمتها إنها تروح تجيب ملابسي ومتعلقاتي من سكني القديم ، لاني كنت انهيت فترة المعايشة مع الأسرة الإنجليزية الجميلة وانتقلت للعيش في استوديو صغير وحيدا ، اعترضت وقلت لكوثر : معلش خليني أنا أروح اجيب حاجتي بنفسي لان في أشياء خاصة أحب محدش يشوفها غيري ، قالت خلاص سارة هتروح معاك ، وكانت سارة لبنانية بمزيج انجليزي حيث الشعر الاصفر والعيون الزرق والبياض اللبناني الإنجليزي المستفز ، اخدت سيارة كوثر لاني كنت لسة مشترتش سيارة هناك وفي طريقنا لمنزلي ،
سارة : واضح إن كوثر بتعزك جدا " كانت سارة في عمر كوثر تقريباً ، وهناك مفيش عقدة نقص علشان تقول هانم وسيدي وسيدتي خصوصاً إننا شباب وقريبين في السن"
أنا : ليه بتقولي كدة
سارة : لانها عمرها ما جابت اي حد بيتها غير صديقة او إثنين مقربين جدا بالرغم من إن ليها أصدقاء كثير
أنا : ده لان حبي لكوثر حب صادق خالي من المصالح والكذب
سارة: ممكن اقولك على حاجة
أنا : اتفضلي بالتأكيد
سارة : غصب عني وبدون قصد شفت اللي حصل بينك وبين كوثر و و و
أنا : و إيه يا سارة عايزة تقولي إيه ؟
سارة : بصراحة أنا مارست جنس كتير جدا مع صديقي الاولاني والحالي بس عمري ما شفت جنس بالحب والغرام ده ، وبدإت ايدها تتحرك على فخدها وبين رجليها واسترسلت في الكلام وقالت : العلاقة كان بيبقى فيها مشاعر اه بس مش بالجنون والهيام ده
وبدإت اهاتها تتزايد واستمرت باللعب في كسها من فوق البنطلون وأنا لا شعورياً بدأ زبري بالانتصاب وبدا واضح من تحت البنطلون من كتر محنها ، وبدإت ايدها تتسلل على رجلي لغاية ما بقت على زبري وقلتلها : لو بتفكري إني همارس معاكي جنس بنفس حبي وعشقي لكوثر تبقي غلطانة لاني ببساطة بحبها بجنون وقلبي ملكها مش ملك شهوتي
سارة : غصب عني يا كرم انا عايزاك قولي اعمل إيه ، على الأقل سيبني امص زبك وادوق طعم لبنك، غصب عني ركنت على جنب وبدإت تخرج زبري من البنطلون ونزلت فيه مص ولحس في بيضاني بكل محن وعينيها بترمي سهامها في عينيا وهي مستمتعة جدا وبدإت تمسك ايدي وتحطها على صدرها اللي كان اكبر من صدر كوثر من كتر ممارسة الجنس واللعب فيه ، وبدأت العب في بزازها وهي خلاص مش قادرة وبتقولي ارجوك نيكني هموت من الشهوة ، وانا مستمر باللعب في بزازها وقلتلها : زبري مش هيدخل غير في كس كوثر حبيبتي وبس ، فاهمة يا شرموطة ، واستمرت في المص واللحس لغاية ما بدأ زبري يلقي بلبنه في بقها وهي بتبلعه كاملا وبتقولي : لبنك يجنن ومصيري في يوم هخليك تنيكني وهخليك انت اللي تطلبها مني
أنا : كان غيرك اشطر وعلى شفايفي ابتسامة سخرية من كلامها
اتجهنا للبيت عندي وطلبت منها متنزلش من السيارة واني هجمع الحاجات المهمة وبعدها تطلع هي تجمع باقي الحاجات ، اكون أنا سلمت مفتاح الأستوديو للمالك ونروح على بيت كوثر ، وفعلا عملت كدة ، وخلصنا كل حاجة وفي طريق رجوعنا حاولت معايا تاني لكن كنت في تحدي معاها لما قلتلها كان غيرك أشطر ، لغاية ما وصلنا لبيت كوثر ، ولما دخلت البيت كانت المفاجأة!!!
يا ترى إيه المفاجأة اللي شفتها في بيت كوثر؟
ده اللي هنعرفه مع بعض في الجزء الخامس ،،، قراءة ممتعة
الجزء الخامس "الصدمة"
قبل ما ابدأ الجزء ده احب اشكر كل اللي شجعوني بكومنتات وحتى اللي انتقد ، ومبسوط بكل اللي بيتابع الاحداث ومهتم.
ثانيا : الجزء ده فيه جزء شوية مش واقعي في أول فصوله ولكن باقي الجزء حدث بالفعل.
نبدأ الجزء الخامس ،،،
دخلت بيت كوثر أنا وسارة وكانت مفاجأة صادمة بمعنى الكلمة ، لقيت آخر حد ممكن أتوقع أشوفه في بيت كوثر وفي التوقيت ده ، لقيت رندة قاعدة مع كوثر ، وبالرغم من تغير بعض ملامحها وتغييرات كبيرة في جسمها لانها بالبلدي كدة فارت اكتر واتدورت واحلوت ، وأنا في ذهول وأقول جايز حد شبهها أكيد مش هي ، وبدأت أمشي بخطوات ثقيلة جداً ناحيتهم وكإن الكام متر اللي بيني وبينهم اصبحوا آلاف الأميال ، وبدأت كوثر بالكلام
كوثر : إيه رأيك يا حبيبي في المفاجأة دي
أنا بعد ما تأكدت انها بتتكلم عن رندة : مفاجئة إيه!!!! انتي تعرفي رندة من فين ، انتوا تعرفوا بعض من فين وامتى
رندة وعيونها بتقول كلام كتير جدا : هي دي حمد**** بالسلامة
أنا : أفهم الأول وبعدين افوق للسلامات
كوثر : فاكر يا كرم لما اتفقنا نتكلم مع بعض بصراحة أول ما اتعرفنا ، وحكيتلي عن رندة حكايات كتير ، قررت وقتها أدور على رندة دي وأشوف مين الانسانك اللي فازت بقلبك قبلي
أنا وبدأت أضحك بتهكم : غيرة ستات ، طيب يا كوثر انا ممكن افهم انك مجنونة وطاقّة وتعمليها ، بس ازاي رندة تيجي هنا وإيه المناسبة مش فاهم
كوثر : عملتلها دعوة تيجي تحضر هنا شهر كنوع من أنواع المعايشة في الجامعة اللي انت فيها ، وبعلاقات والدي الموضوع كان سهل
أنا : منورة يا رندة ، بس حتى لو افترضت اني بفكر اعاتبك ، فات ميعاد العتاب لاني حاولت حتى اتصل بيكي واتطمن عليكي كتير ايام ما حصل اللي حصل وانتي مردتيش ، وحتى بعدها بسنة وبسنتين ، انتي اللي اصريتي بتصرفك اني انساكي ، وصدقيني مبقاش منه فايدة خلاص ، وكوثر غلطانة إنها تعمل كدة من غير ما ترجعلي وبدأت اتحرك ناحية الاوضة اللي هقعد فيها ولقيت كوثر وقفت قدامي وقالتلي : انت زعلت ولا إيه ؟ انا فرحت بكلامك وإنك فعلا صادق معايا لكن تصرفك خلاني استغرب
انا : يا كوثر الزعل بيكون على قد المحبة ، وأنا بحبك ، ايوة بحبك اوي كمان وصدقيني حركة ملهاش اي لازمة.
لقيت كوثر لفت ايديها حوالين رقبتي وبدأت تبوسني في خدودي وبعين كلها حب و شوق بدأت تقول : انا بعشقك وبرضو جت في دماغي دلوقتي فكرة شريرة ، قلتلها : ايه هي؟
كوثر : هتشوف دلوقتي
وبدأت كوثر تتمايص عليا وبدأنا نبوس في بعض وبدإت اهاتنا تخرج بعشق وجنون وبدأنا نتحرك ناحية الاوضة وانا تقريباً نسيت وجود رندة ، لكن عين كوثر كانت عليها ولما لقتها قامت من مكانها وجت ورانا اتأكدت إنها لسة بتحبني او على الأقل بتحب ممارسة الجنس معايا ، دوبنا انا وكوثر وبدأت اقلعها هدومها وهي تقلعني هدومي لغاية ما بقينا من غير اي هدوم ، عرايا بمعنى الكلمة ، ونزلت على ركبتها ومسكت زبري وبدإت تتغزل فيه بعينيها وبدإت تطلع لسانها وتلحس رأس زبري بلسانها ، وفجأة لقيت رندة قاعدة جنب كوثر بالاندر والبرا وحبت تمسك زبري من كوثر اللي رفضت ده تماما بمحن وكيد نساء ، راحت رندة تحاول انها تقرب من شفايفي ولكن كوثر وقفت وقعدت تبوسني بجنون وانا كنت مبسوط جدا بحب كوثر الجنوني ده وإنها على الأقل مستسلمتش زي ما رندة استسلمت زمان لندى ، ولقيت رندة قعدت على كرسي جنب الباب وبدإت تلعب في بزازها بإيديها من هيجانها بالمنظر اللي شايفاه قدامها ، ولما كوثر شافت إن عيني على رندة ، نادت على سارة ولقت سارة واقفة ورا الباب وقالتلها : خدي ضيفتنا اهتمي بيها ، وهنا حسيت فعلا إن رندة اتغيرت حتى في طباعها لما لقيت سارة بتوقفها ولقيت رندة بتبوسها في شفايفها ، ومن كتر هياجهم فضلو مكانهم ولقيت كوثر بتاخدني ناحية السرير وقعدت على طرف السرير ورفعت رجليها على كتافي ، لقيت كسها غرقان بشهوتها ، ونزلت على ركبتي وفتحت رجليها وقعدت الحس كسها بجنون ، ولقيتها بتصرخ وبتقول : حط زبك في كسي خلاص مش قادرة ، نيكني يا حبيبي وطفي جهنم اللي في كسي من لهفته على زبك ، بدأت احط زبري على شفايف كسها والعب براسه على بظرتها ودخلته في كسها وبدأت ادخل واخرج كتير ، وعلى الناحية التانية كانت سارة ورندة منسجمين على الاخر ، لقيت رندة قاعدة وفاشخة رجليها وسارة مش مكدبة خبر ونازلة لحس في كسها بجنون ، ورندة تشدها من شعرها من كتر هياجانها وتقولها : الحسي جامد يا شرموطة ، دخلي لسانك في كسي وفعلا سارة بتلحسلها جامد وبعدها لقيت سارة بدإت تنام على جنبها وبتمص في بزاز رندة وبدإت تحط صباعها في كس رندة وانا لقيت رندة مش معترضة ، عرفت وقتها انها اتناكت وهي في مصر اكيد واتفتحت ، وبدإت سارة بصباع واحد وبعدها بقوا اتنين ، وشوية ولقيتها بتدخل صباع من ايدها التاني في طيز رندة ، ولقيت رندة بتصرخ من كتر الشهوة ولقيتها نازلة على كس سارة لحس ومص في بزازها.
وأنا بدأت احط ايدي على بزاز كوثر حبيبتي والعب في حلماتها الواقفين على الاخر ولقيت نفسي برفع كوثر من على السرير وشلتها وزبري لسة في كسها واخدتها في حضني ولقيت كوثر لفت رجليها حوالين وسطي وايديها حوالين رقبتي وبدإت تطلع وتنزل على زبري في مشهد لسة حاسه كإنه كان انبارح من كتر حلاوته ، فضلت اتحرك بوسطي وازق زبري اكتر في كس كوثر وهي بتتنطط على زبري و صدرها لازق في صدري ، وشفايفي في شفايفها بنشرب ريق بعض وبنلحس كل واحد لسان التاني بكل متعة ولذة ، وأنا خلاص حسيت اني هنزل لبني وبقولها ، قالتلي نزلهم على شفايفي ، نزلتها من على زبري وقعدتها قدامي ومسكت زبري بتلعب فيه وبتمصه بجنون ، وسارة ورندة قاعدين جنب بعض وكل واحدة ايدها في كس التانية بتلعب فيه ، ولقيت زبري نزل لبنه في بق كوثر وطلعت زبري علشان ينزل شوية على شفايفها وبلعت كل اللبن وفي حركة جننتني اكتر طلعت لسانها علشان تلحس شفايفها من اللبن بتاعي ولقيت رندة هجمت عليها ولحستهم قبلها وقالت لكوثر : طعم لبن كرم وحشني اوي
كوثر : وكرم ليا انا وبس يا رندة مش هينام معاكي ابدا لاني بعشقه ومش هديلك الفرصة دي ابدا
وهنا حسيت في نظراتهم لبعض بداية حرب اتمنى مكنش خسران فيها.
ايه الاحداث اللي هتحصل بعد كدة ده اللي هنعرفه في الجزء السادس.
قراءة ممتعة
دمتم بود ،،،
مع اول مشاركة ليا بقصة أرجو تفاعل الاعضاء معايا خصوصا وإن الوقت اللي باخده للكتابة ده بيكون على حساب شغلي بحكم وظيفتي كطبيب أمراض نساء ، وقت ممتع للجميع
احداث القصة واقعية تماما مع تغيير اسماء الشخصيات والقصة حدثت معي انا شخصيا
الجزء الأول " موعد ولقاء "
أنا كرم دكتور امراض نساء ، عشت حياتي كلها من طفولة وشباب خارج مصر في احدى الدول العربية ، حيث الالتزام وعدم الاختلاط بالمدارس وطبعا حياة مختلفة تماما عن هنا ، قضيت حياة باردة تماما ولم اكن اعلم اي شئ عن الجنس ، حتى وصلت مصر وقررت الإستقرار للإلتحاق بكلية الطب ، حياة جديدة تماما ، خجل من البنات ، انطوائي تقريباً بحكم إني كنت برة مصر طول عمري ، ومش هقول إني شاب وسيم ولكن متوسط وجسمي كويس جدا وليا شخصية جادة ولكن مع الناس المقربين من اولاد خالتي واولاد عمي بكون على طبيعتي ، وفي يوم كنت رايح الكلية بعد ما بقيت في تانية طب مع بعض الصداقات القليلة من الشباب حيث كنت مهتم جدا بدراستي ومتفوق فيها ، وعيني جت على اللي جنبي ، كانت بنوتة جميلة جداً ، حجابها بيداري جمال وشها ، ولكن لبسها موضح اجزاء من جسمها ، صدر معتدل بارز يحرك الجبل وفجأة بدأ الحوار
هي : ازيك يا دكتور؟
أنا : لسة بدري على كلمة دكتور ، حضرتك تعرفيني؟
هي : أنا رندة زميلتك في الكلية و اعرف حضرتك كويس إحنا من نفس المدينة وبينا وبين بعض شارعين.
طبعاً كنت عايش لوحدي لان والدي و والدتي واخواتي لسة مسافرين .
انا : أهلا دكتورة رندة ، اكيد طالما عارفاني يبقى عارفة اني لسة جاي مصر من سنة وطبيعي مأخدش بالي
رندة : لسة بدري على كلمة دكتورة ههههه ، أكيد عارفة بس عندي شوية اسألة محتاجة إجابات منك خصوصاً إنك من اوائل الدفعة وجيران والجار اولى بالشفعة
انا : تحت امرك في اي وقت.
نزلنا من الميكروباص بعد ما تبادلنا أرقام موبايلاتنا ومن هنا بدأت صداقة بيني وبين رندة مكنتش أعرف انها هتبقى أول علاقة جنسية ليا في مصر.
مرت الأيام وصداقتنا اتحولت لإهتمام والاهتمام اتحول لحب ، وفي يوم كنا راجعين من الكلية ولقيت رندة بتقولي : أنا مش عارفة أعمل إيه محدش في البيت وأنا مش عايزة اروح عند عمي لان بنات عمي غلسين ومش هاخد راحتي وهكون مخنوقة، كان باباها ومامتها مسافرين مؤتمر بحكم مهنتهم كدكاترة وراجعين بعد أسبوع
أنا : خلاص يا حبيبتي تعالي نقعد في أي كافيه وتروحي الساعة 8 مثلا وتذاكري شوية وتنامي.
رندة : لا مبحبش قعدة الكافيهات
أنا : طيب وبعدين؟
كنا ايامها بنذاكر مع بعض في بيتهم وباباها ومامتها عارفيني كويس وكان بوجودهم
أنا : طبعا مينفعش نروح عندك البيت خصوصاً وإن عمك في نفس العمارة وانتي لو قعدتي لوحدك هينزلك بناته يقعو معاكي
رندة : اكيد ، والحل
أنا وفي عينيا لمعة كدة وخصوصاً إننا لما بنكون عندهم بنخطف بوسة ، حضن سريع كدة ، رحت قايلها : تعالي نقعد مع بعض في البيت ، انتي عارفة أنا لوحدي وممعيش حد خالص وتروحي وتقولي لعمك كان عندك سكاشن متأخر ولا حاجة
رندة: مينفعش يا حبيبي الناس تقول ايه وانا طالعة معاك
انا : انا هتصرف يا قلبي ، هطلع قبلك واسيب البوابة مفتوحة وانتي تدخلي ورايا وتقفليها
رندة : لا انا خايفة
المهم بعد محايلات كتير وافقت رندة ودخلت البيت وسبت الباب ورايا ودخلت ورايا كنت أنا دخلت الحمام واخدت شاور وهي قاعدة في الصالون مكسوفة ، ومخبيش عليكم انا كمان كنت راهب الموقف خصوصاً اول مرة اقعد مع رندة في مكان لوحدينا وانا فعلا بحبها ومش عايز اأذيها ، طلعت من الحمام ولبست ترنج شيك وحطيت برفيم وخرجت قعدت جنب رندة ودار بينا حوار عن الكلية شوية وبدأنا نتكلم هنتخطب امتى ولقيت نفسي بقولها : نفسي أشوف شعرك ورحت بايسها بوسة طويلة شوية ولقيتها سندت ظهرها على الكرسي وقالتلي : حاضر يا حبيبي ، وأول ما شفت شعرها بدأت اتغزل في شعرها الاسود الجميل وعينيها العسلي وشفايفها اللي طعمها أحلى من العسل وبدأنا نتبادل القبلات ولقيت ايدي نزلت تمسك صدرها من فوق الهدوم وانا ببوس في شفايفها ورقبتها وهي بدأت تدوب معايا ولقيت حلمات صدرها واقفة جدا وبدأت تطلق اهات خفيفة وتقولي : بحبك اوي يا كرم كان نفسي نبقى مع بعض من زمان من اول يوم شفتك فيه وانا مش راحم صدرها تفعيص وبدأت ارفع البلوزة اللي لابساها وانزل البرا الحوراء لتحت علشان اشوف احلى صدر شوفته في حياتي كان حجمه كبير نسبيا ومشدود وحلماتها واقفة وهالة بني خفيفة حوالين الحلمة ، بدأت امص صدرها والحس حلماتها بلساني بحركة دائرية وهي مستسلمة تماما وبقت في عالم تاني ، وقلعتها البلوزة والبرا وبدأت ارضع من حلماتها وعيني في عينيها وهي كلها هيجان وبدأت انزل بإيدي على الچيبة اللي كانت لابساها ورفعتها وبدأت احس رجليها الناعمين وايدي تتحسس فخدها وخط البيكيني بتاعها ولقيت كسها مبلول خالص من كتر الشهوة وانا زبي خلاص هيفرتك الترنج ، ولقيت نفسي بقلعها الچيبة وجبت الاندر بتاعها على جنب وبدأت اشم ريحة كسها الوردي الجميل وعليه شعر خفيف جدا واضح انها كانت عاملة سويت قريب ونزلت لحس في بظرتها ولساني بيلحس شفايف كسها وهي بتقولي حاسب تدخل صوابعك لحسن تفتحني وانا أصلا واخد بالي كويس وقلتلها متخافيش يا قلبي ، وشوية ولقيت ايدها نازلة على زبري تتحسسه وبتقولي نفسي امصه اوي قلتلها من عينيا وقعدت مكانها على الكنبة وقلعت الترنج وبقينا احنا الاتنين ملط ، ونزلت على زبري بلسانها تلحس فيه بشرمطة اوي وتبص في عينيا اوي وبدأت تدخله في بقها واحدة واحدة وانا مش قادر استحمل ، ونزلت جنبها على الارض وكان تحتنا سجادة حرير حلوة اوي رحت واخدها وعملنا وضع 69 ولقيت كسها بينزل شهوة بطعم الحياة وأنا بلحس في كسها وهي حاطة زبري في بقها وانا خلاص هنزل وبدأ جسمي يتخشب وبدأ زبري ينتر لبنه في بقها ونمنا بعدها في حضن بعض نبوس في بعض وانا العب في شعرها وابص في عينيها بكل حب واقولها بحبك يا احلى رندة في حياتي.
ومن هنا بدأت حكايتي مع رندة وبدأت احلى حكاية رومانسية جنسية في حياتي.
في الجزء التاني هنشوف التطور في علاقتي برندة ، وإيه ممكن يحصل تاني مع جارتي ندى واللي كان نفسها نبقى مع بعض ، وهل شافت رندة وهي خارجة من عندي؟
كل ده هنعرفه في الجزء التاني
اولا احب اشكر كل اللي رد على القصة وشجعني اني انزل الجزء التاني وبجد مروركم عملي باور ممتاز
الجزء الثاني "رندة وندى"
خرجت رندة من عندي وأنا مش مصدق اللي حصل ومبسوط جدا لدرجة إني حسيت إني مش على الارض ومع الناس ، حسيت إني في حلم جميل جدا ومش عايز افوق منه ، قطع الحالة الرومانسية الرهيبة دي صوت موبايلي وببص لقيت رقم جارتي ندى ، بالمناسبة جارتي ندى كانت في سني تماما وكانت بتيجي عندنا البيت تزور اخواتي لما بييجوا من السفر وأنا علاقتي بيها إنها جارتي وليها حقوق الجيرة فقط ، هي كانت تدرس الحقوق من عائلة كلها تجار وميسورين الحال ، ندى كانت متوسطة الجمال كشكل وش ولكن كان عليها جسم كرباج بمعنى الكلمة خصوصاً لما تلبس عباية سوداء ضيقة من عن وسطها بتبينلك تضاريس أجمل طيز ممكن تشوفها في حياتك ، عارفين الطيز الملفوفة دي بإتقان شديد ولا هي مليانة اوي ولا هي صغيرة ، يتحرك معاها قلبك مع كل طلوع ونزول ليها ومشية الدلع بتاعتها تهيج أجدع شنب ، نرجع للتليفون وانا مستغربتش المكالمة قد ما استغربت التوقيت ، خصوصاً إن رندة لسة نازلة من دقايق ، المهم رديت ،
أنا : ألو ازيك يا ندى اخبارك ايه؟
ندى : كويسة يا دكتور "وبدون مقدمات " هي رندة كانت عندك بتعمل ايه؟!!؟
انا وبكل دهشة : رندة!! ؟؟!! انتي بتراقبيني ولا إيه ؟ ، وبعدين انتي ناسية اننا زملاء في كلية واحدة يعني اكيد بينا مذاكرة ، ثم دي حاجة تخصني لوحدي
ندى بكل خجل : أنا اسفة مش قصدي يا دكتور أنا.. أنا بس كنت بتطمن عليك
أنا : حصل خير يا ندى وآسف لانفاعلي بس اسلوبك هو اللي اجبرني اتكلم معاكي بالطريقة دي
ندى: خلاص يا دكتور ، وعموما اسفة مرة تانية.
قفلنا الخط وأنا بفكر يا ترى هي شافت رندة وهي خارجة بس ولا شافتها وهي طالعة البيت وقاعدة تحسب في الوقت؟؟!!
قمت وانا بفكر في مكالمة ندى واخدت شاور وفجأه لقيت جرس الباب بيرن ، ببص في الساعة لقيتها واحدة بعد نص الليل ، واحنا في عز الشتاء وقت متأخر جدا ، وصلت للباب ،
أنا : مين؟
اللي على الباب بصوت واطي : أنا ندى
طبعاً فتحت الباب مخضوض يكون حد جراله حاجة
أنا وبكل استغراب : خير يا ندى في حد جراله حاجة؟ وبعدين فتحتي البوابة اللي تحت ازاي " خصوصاً انهم جيرانا اللي قصادنا وأنا بيتي ملك ومش مأجر لحد " ، لقيتها دخلت بسرعة وقفلت الباب وراها وقالتلي : السنيورة اللي كانت عندك
أنا : قصدك رندة ، لمعلوماتك مقبلش حد يستهزأ بيها ، وانا بحب رندة وهخطبها قريب ، ثم انتي ازاي تجيلي في وقت زي ده من غير ما يكون في حاجة؟
ندى وكلها نظرات حب مفهمتهاش لاني مكنتش حاسسها ولا كانت بتبين : أنا عارفة انك دكتور وانا مش دكتورة ورندة اجمل مني ، بس انا اللي جابني اني مبقتش قادرة اخبي اكتر من كدة ، والدم غلي في عروقي لما شفتها نازلة من عندك ، أنا بحبك يا كرم من زمان ، كل ما تيجوا اجازة كنت باجي ازور اخواتك وهم مش صحابي أصلا علشان اشوفك ومعرفش ازاي اتجرأت وجيت لغاية عندك من غير ما يهمني وقت ولا ناس ، انا استنيت لما كل اللي في البيت نامو وجيت اقولك الكلام ده بنفسي لاني حسيت انك ممكن متحسش بيا في التليفون
أنا وبكل دهشة : بتحبيني انا؟ ازاي وامتى ، عمرك ما بينتيلي وكنت بعتبرك زي اختي
وفجأة كإن كلمة اختي نزلت عليها زي الصاعقة حركت جواها الانثى مش الحبيبة وبس. ولقيتها بتفك زراير العباية مرة واحدة وكشفت عن جسم مشفتش في جماله ولا في نعومته وقميص بيتي فوق الركبة بشوية وصدرها هينط من القميص لانها مكانتش لابسة براوقالتلي : اختك ازاي يعني ، وهي حاطة إيدها في وسطها ، وأنا متنح ومش مصدق اللي بيحصل ، أصل انا يعني مش توم كروز يعني ، بس فهمت لما كبرت شوية إن في اعتبارات كتير البنات بتشوفها زي الوضع الاجتماعي والفلوس والبرستيچ وخلافه
طبعا قربت منها وجوايا حرب بين الشهوة و الأصول وفوق ده وده اني بحب رندة جدا
قربت منها وبدأت اقفل العباية بإيدي واقولها : بس أنا مش راجل شهواني ، انا بحب رندة ولا يمكن اخونها ابدا ، وهنا كانت صدمة عمرها ، وقالتلي : هو لسة في شاب بيحب كدة وميحركوش جسم واحدة قالعة قدامه
قلتلها : معلش الأصل في التربية اللي اتربيتها برة مصر علمتني حاجات كتير اهمها اني معرفش اخون
نزلت من عندي ودموعها على خدها مش مصدقة اني ممكن ارفض نيكة جايالي من غير تعب خالص كدة.
دخلت انام وكإني مشفتش ندى أصلا وبفكر في اللي حصل بيني وبين رندة وانا كلي حب ورومانسية ، وعشت أسبوع من اجمل ما يكون أنا ورندة كل يوم نتقابل عندي ونعيش احلى لحظات جنسية بالرغم اني مكنتش بدخل زبري جواها ولكن كنا بنتمتع بطريقة متتوصفش من بوس واحضان ولحس في كسها ومص في زبري ، ومرت الأيام وأنا معرفش إيه اللي في نية ندى لاني كنت متوقع إنها خلاص سكتت على كدة ومكنتش أعرف إنها بتخطط لحاجة شيطانية ، وفي يوم راجع من الكلية أنا ورندة كالعادة ولقيت ندى مقابلانا وأنا طبعا مكنتش حكيت لرندة علشان متزعلش ، ولقيت احضان وبوس بين رندة وندى وانا واقف مستغرب وندى بتقولها هعدي عليكي في البيت بالليل وهي بتقولها مستنياكي يا حبيبتي.
طبعا مليون سؤال جوايا وسألت رندة : مقلتليش يعني إن ندى صاحبتك
رندة : ازاي يا حبيبي انا وندى دفعة واحدة وكنا مع بعض في الدروس بس هي بقالها كام شهر كدة بتزورني ورجعنا انتيم تاني، وكمان انت مبتسألش عن صحابي خالص ولا علشان جارتك يعني.
كان بيني وبين رندة ثقة عالية جدا وبالرغم انها انشغلت عني ايام وايام نتكلم بس مكنش في بالي لان في بدل السبب مية زي المذاكرة وظروف البيت عندها ما إحنا مينفعش برضو نحسسهم اننا مستغلين ثقتهم غلط.
ومشينا
وفي يوم بكلم رندة وبقولها : انتي واحشاني اوي يا قلبي ، شوفي بقالنا كام شهر ملمستكيش وحاسس اني محتاجلك اوي
رندة : وانت كمان يا قلبي واحشني اوي ، خلاص بكرة بابا رايح مؤتمر في شرم الشيخ وماما مسافرة لخالتي اسكندرية هجيلك بكرة بعد الكلية ومعايا ليك مفاجأة
انا : مفاجإة ايه قوليلي
رندة : لما اشوفك بكرة هتعرف والا متبقاش مفاجأة.
مكنتش لحوح بطبعي واستنيت بكرة يجي بفارغ الصبر علشان اشوفها واعرف المفاجأة ، وجه بكرة كإنه جه بعد سنة مش يوم ، وكنا متفقين على 12 بالليل مع إني مستغرب الميعاد لاننا كنا بنتقابل بدري عن كدة ، ودقت الساعة 12 وكان قلبي بيدق معاها ، وانا جاهز في ابهى صورة وحاطط البرفيم اللي بتحبه ، ولقيت الجرس بيرن ، انا عارف دي ايد حبيبي اللي بترن الجرس وبسرعة فتحت الباب وكانت المفاجأة الصادمة فعلا ، رندة وندى مع بعض ، انا متمسمر مكاني ، ازاااااااي ؟؟!!!!!!!!!!؟؟ قلت يمكن ندى شافتها وهي طالعة عندي وحبت رندة تفهمها إننا بنتقابل عادي ، ممكن ، تمالكت أعصابي وقلتلهم اتفضلوا ومسكت ايد رندة وبوستها بوسة كلها رومانسية ببعت بيها رسالة واضحة وصريحة لندى إن رندة دي حبيبتي ، دخلتهم وقلتلهم تعالوا نقعد في الانتريه اريح من قعدة الصالون ، وقعدت اتكلم مع رندة واقولها : انتي قابلتي ندى تحت ؟
ضحكت رندة ضحكة خفيفة وقالت : لا يا حبيبي إحنا جايين مع بعض ، ما هي دي المفاجأة
طبعا اسئلة كتير بتدور في دماغي لما حسيت نفسي هتشل ، رحبت بيهم ودخلت المطبخ اجيب بيبسي من الثلاجة ، طبعا عازب ومعرفش اقدم غير بيبسي وخرجت من المطبخ بالراحة أشوفهم بيقولوا إيه ، وهنا كانت الصدمة فعلا ، رندة وندى مقطعين شفايف بعض بوس ، دخلت عليهم فجأة وكلي غضب من اللي شايفه ، لقيت رندة متخضتش ولا حاجة وجت قعدت جنبي وأنا عينيا بتطق شرار ومسكت ايدي وقعدت تبوسها وتقولي : مالك يا حبيبي مستغرب ليه ،كنت ساعتها معرفش إن في سحاق وكنت مستغرب جدا ، ولقيت رندة مستطرقة : انت حبيبي وعمري وندى صاحبتي وقربنا من بعض الفترة اللي فاتت وانا قلتلها إني بحبك ومقدرش اعيش من غيرك ولا تقدر هي تكون مكانك ، وقتها بس اكتشفت الخطة الشيطانية اللي عملتها ندى علشان تنتقم مني انها تخلي رندة سحاقية وتخليها تكرهني وميبقاش قدامي غيرها ، بس بسرعة قلت مش هستسلم وهعرف ندى مقامها وقربت شفايفي من ودان رندة وانا بقولها : يعني كدة الليلة اتضربت
رندة وهي بتضحك اوي : لا يا حبيبي انت هتعيش ليلة عمرك ما عشت زيها وهدلعك انا وندى!!!!
استغربت اوي وقلتلها ازاي ؟؟!!؟؟
قامت رندة وقعدت جنب ندى وبدأو يبوسوا في شفايف بعض بطريقة سكسي اوي وانا لقيت نفسي بدأت اهيج وغيران في نفس الوقت ، وقمت قعدت جنبهم على الكنبة من ناحية رندة واخدتها في حضني وأنا بقولها انتي بتاعتي أنا وبس وقعدت ابوسها في شفايفها بجنون ، ولقيتها بتقولي ، هتغير من بنت زيي أنا مقدرش استغنى عن زبرك وحطت ايدها على زبري من فوق الهدوم وكان واقف جدا وهيفرتك الهدوم وانا بكل هياج حطيت ايدي على صدرها لقيتها من غير برا اتجننت اكتر ولقيت ندى كانت قلعت هدومها وبقت بالاندر والبرا ونازلة بوس في رقبة رندة وانا بحضن في رندة وبزق ندى لقيت ندى مسكت ايدي وبدأت تلحس في صوابعي بطريقة سكسي اوي وقامت حاطة ايدي على صدرها وخلت صوابعي تلمس الحلمة اللي كانت فايرة جدا وحجمها مش طبيعي من الهياج ، وفي اللحظة دي بدأت استسلم لشهوتي ولقيت نفسي بقلع رندة هدومها حتة حتة لغاية ما بقت زي يوم ما ولدتها امها وقعدت فاشخة رجليها ولقيت ندى نازلة بين رجليها و نازلة لحس في كسها وانا ببوس في شفايف رندة وبفعص في حلمات بزها وهي مش قادرة من كتر الهياج وتسمع منها احلى اااااااااااااااه و اووووووووووف يح يح يح مش قادرة ولقيتها بتترعش ولقيتني نازل على كسها بلساني وكإني في سباق مع ندى وكإني بقولها العسل بتاع كس حبيبتي ملكي انا وبس ولقيت ندى فجأة وقفت وقلعت البرا والاندر وهو مبلول وحطت البرا على وشي وهي بتقولي طب وعسل كسي انا مش حلو ، بتقولها بكل شرمطة وفعلا عسل كسها كان ليه ريحة مختلفة تماما وكان كسها منتوف وبيلمع وكانت حاطة بدي سبلاش فرنسي ريحته لا تقاوم رحت قايم وشديت رندة من ايديها اللي كانت وقتها مسخسخة من اللي أتعمل فيها وقلتلهم هنا مش هناخد راحتنا ورحنا اوضة النوم الرئيسية علشان سريرها كبير ياخدنا احنا التلاتة ، وانا لغاية الوقت ده مش مصدق اني شايف جسم عريان غير جسم رندة ، لان جسم ندى كان كرباج وصدرها اكبر من صدر رندة وأول ما دخلنا اوضة النوم لقيت رندة بتغمز لرنا وبتقول : ايه يا ندوش مش هندلع الراجل ولا ايه؟ احنا مش متفقين
لقيت ندى بتقولها بس كدة عيوني ، وكنت وقتها بالبوكسر وزبري منفوخ فيه كإنه هيفجر البوكسر ، لقيت ندى بتقلعني البوكسر في الوقت اللي كانت رندة بتقطع في شفايفي وحاطة ايد على صدرها وايدي التاني بتلعب في بظرتها ، وندى نازلة مص في زبري بإحتراف وشرمطة وتلحس في بيضاني ونمت على السرير ولقيت رندة حاطة كسها على بقي ونزلت براسها جنب صاحبتها ، واحدة تمص زبري والتاني ماسكة بيضاني وشوية ويلعبوا بلسانهم مع بعض على زبري وانا مش قادر من كتر الشهوة وقلتلهم خلااااااااااااص هنزل ولقيت زبري نتر كل لبنه على وشهم وقعدوا يلحسوا في وش بعض وكل واحدة تلحس اللبن من على وش التاني بمنيكة شديدة وبيبلعوه وانا اتمددت على السرير وزبري بدأ يرتخي ولقيت رندة بتقولي انت يا حبيبي ارتاح شوية وانا وندى حنهيجك تاني ولقيتهم بدأوا يبوسوا في بعض ويفرشوا بعض ونازلين لحس في بعض وايد ندى على كس رندة وايد رندة على كس ندى وهم في قمة الهياج ونزلوا لحس في بزاز بعض بمحن اوي وانا ابتدى زبري يقف تاني من المنظر اللي قدامي ولقيت ندى بتقرب مني وجايبة معاها رندة ومسكت زبري بحنية اوي وبتقولي : انا جاية النهاردة وحالفة مخرجش من هنا الا لما تفتحني ، طبعا انا استغربت جداوخفت في نفس الوقت وببص لرندة وبقولها : هي ندى مش عارفة إنك لسة بنت بنوت
ردت رندة : عارفة يا حبيبي بس هي عايزاك تفشخ كسها وأنا عايزاك ترتاح لان إحنا قدامنا سنين لغاية ما نقدر نعمل كدة
بصيت لندى لقيتها مسترسلة وهي ممحونة وبتقولي : متشغلش بالك بيا انا حلم حياتي اتفتح على ايدك ومش هضيع الفرصة دي ، بقالي سنين وانا بحلم ان زبرك يفشخ كسي ويفرتك بكارتي.
وقتها انا كنت هايج جدا وكل همي اريح زبري
لقيت ندى عملت وضع 69 معاياونزلت مص في زبري وانا نزلت لحس في كسها ورندة قاعدة جنبنا بتلعب في كسها وبتقولي وانا عايزاك تنيكني في طيزي يا حبيبي ، ولقيت ندى اتعدلت وكإنها عايزة زبري يقتحم حصون كسها قبل اي مخلوق على وجه الأرض ، وقعدت عليا بكسها مرة واحدة وصرخت صرخة رجت البيت كله عمري ما انساها لغاية النهاردة ولقيت الدم بدأ ينزل على العانة عندي وانا بقولها : يا بنت المجانين كدة تعوري نفسك وهي من كتر الهياج محستش غير انها بدأت تطلع وتنزل واحدة واحدة وقامت جايبة فوطة من الحمام مسحت زبري ومسحت كسها وهي بتتألم وقالتلي انا كلي فداك انا هقعد اريح كسي شوية ولقيت رندة جت جنبي وبتمسح بطيزها الجميلة على وشي وقالت لندى ناوليني علبة الكريم من شنطني قامت ندى تجيبها من الانتريه وطيزها بتطلع وتنزل بكل شرمطة وهي راجعة بزازها بتلعب هيجت زبري اكتر ولقيتها جت عند طيز رندة وبدأت تلحس فيها ورندة راسها على زبري ولقيت ندى بتحط كريم على طيز رندة وبتضرب على طيزها وبتقولها طيزك جاهزة للنيك يا روحي ولقيت رندة نزلت من فوقي وعملت وضع القرفسة وهي بتقولي: نيكني في طيزي يا كرم نيكني ارجوك انا هيجانة موت لقيت نفسي بقرب زبري من فتحة طيزها وكانت صوابع ندى وسعتها شوية وبدأت ادخل زبري واحدة واحدة في طيزها ولقيت ندى قعدت جنبي على ركبتها وبدأت تبوسني بمحن اوي وتقولي بكل شيطانية اخيرا فتحت كسي وانا في حضنك واحنا عريانين ملط ، لقيت نفسي بزق زبري في طيز رندة جامد وبدأت ادخل وأخرج ولقيت جسمي بدأ يتخشب وزبري خلاص هينزل ولقيت رندة بتقولي نزلهم جوة طيزي اه اه ااااااااااااه ولقيت زبري نزل مرة تانية في طيز رندة وانا بطلع زبري لقيت ندى نازلة على طيز رندة تلحس اللي بينزل منها بجنون ومسكت زبري علشان متحركش وراحت قاعدة تمص في زبري لغاية ما اتصفى في بقها ، قعدت جنب رندة حبيبتي واخدتها في حضني وفضلت اتغزل فيها ولسة عايز اعاتبها لقيتها بتقولي : معرفش ده حصل ازاي اني قربت من ندى بالطريقة دي وحكيتلها ، بس لقيتها هتعملك حاجة انا مش قادرة اقدمهالك دلوقتي وانا بحبك وكل همي اشوفك مبسوط ،
قلتلها ولا يهمك يا قلب كرم من جوة ، انا قلبي عمره ما هيشوف غيرك وعيني مبتشفش حد في الدنيا كلها احلى منك ، ونسيت تماما وجود ندى وانا بتغزل في رندة حبيبتي ولقيت رندة بتضحك ببص لقيت ندى عاملة حركة الكمانجا ، قلتلها : انتي لسة هنا ؟
قالت ندى : اه انا لسة موجودة وانتوا نازلين حب في بعض .
وانا علشان اغيظها شلت رندة بين دراعاتي ودخلت بيها الحمام وقفلت عليا انا وهي من جوة وندى برة هتتجنن،
بصيت في عيون رندة اوي وقلتلها : انا بحبك وبعشقك ومليش غيرك يحس بيا في الدنيا دي كلها ، وكنت مجهز البانيو فتحت ستارة البانيو وكنت حاطط ورد في البانيو وماليه مياه ونزلتها بالراحة في الميه وانا دخلت جنبها ورحت مقعدها فوقي بظهرها وبدأت الحس في رقبتها وادعك في كسها تحت المياه وهي بتدندن : انا بعشقك يا كرم ومعرفش انك بتحبني بجنون للدرجة دي ، وراحت عادلة نفسها وبقى وشها في وشي وفضلنا نبوس في بعض وهجت عليها تاني ، قالتلي انا جبت النهاردة اكتر من 6 مرات وعايزة امصلك زبرك وتشربلي لبنك ليا لوحدي ، خرجنا برة البانيو وقعدت على حرف البانيو من برة وقعدت رندة تمص في زبري وتلحس في بيضاني وتهيجني بكلامها واهاتها وانا حاطط ايدي على بزازها بلعب في حلماتها وهي تقولي : بعشقك ، انا بتاعتك انت وبس وكلي ملكك شفايفي وصدري وكسي ، كلي ملكك وزبرك ده بتتعي انا ، بصتلها كدة وقلتلها : وندى دي ايه؟
قالتلي : ندى دي موجودة للدلع والجنس بس لكن متقدرش تاخد قلبك ولا قلبي.
قلت لرندة : انتي عارفة اني بحب الجنس يكون بحب مش شهوة حيوانية.
رندة : انا عملت كدة لما لقيت ندى كل ما اجيب سيرتك قدامها تسرح وتهيج ، بصراحة يا كرم خفت منها اوي لتاخدك مني ، وفهمت خطتها ولما جبتها هنا حبيت انها تفهم ان انا وانت ملناش غير بعض ، سيبك منها هو ده مقامها وملهاش مكان اكبر من كدة عندي وعندك.
ورجعت رندة تكمل مص في زبري وتمشي ايدها من اول خدودي مرورا بصدري وبطني ، وتقولي : نزل في بقي ، عطشانة اوي من لبنك ، لقيت جسمي اتخشب اوي ولقيت زبري يعلن عن نزول اخر دفعة لبن طبعا كميتها اقل من اول وتاني مرة علشان كدة فضلت تشفط زبري في بقها زي الشاليموه وقفتها واخدتها في حضني واخدنا احلى شاور وإحنا في حضن بعض وخرجنا من الحمام لقينا ندى قاعدة لابسة هدومها ومقموصة، راحت قايلالها رندة: ايه يا ندوش ، اتأخرنا عليكي ، ههههههههه
ندى: مدخلتونيش معاكوا ليه؟
رندة : لا يا قلبي كنت عايزة انفرد بحبيبي واحنا اتفقنا ان كرم ملكي انا وبس.
سكتت ندى وعينيها كلها شر ، ولبسنا انا ورندة هدومنا وقعدت اتغزل في رندة قدام ندى وهي تتغاظ اكتر.
وخلصت الليله وروحوا بيتهم وبكدة تخلص ليلة جنسية نااااااار ، فهمت وشفت فيها حاجات عمري ما تخيلتها ولا عرفتها ، بس عرفت قد ايه انا بحب رندة. ودخلت انام وانا بفكر في كل اللي حصل لغاية ما غلبني النوم.
نمت كتير من كتر التعب وانا بفتح عيني.... لقيت المفاجأة.
يا ترى انا شفت ايه اول ما فتحت عينيا؟
وايه التطورات اللي هتحصل بيني وبين رندة وندى؟
كل الاحداث دي واكتر هنعرفها في الجزء الثالث.
معلش كنت عايز اكمل بس معاد العيادة وجب وانا محتاج اريح نفسي شوية قبل ما انزل للعيادة
اتمنى يكون الجزء الثاني عجبكم،،،
قراءة ممتعة وإلى لقاء في الجزء الثالث
الجزء الثالث "فراق.. ولقاء"
فتحت عينيا بعد يوم من ألذ وأمتع أيام حياتي ، كانت بدايتي مع الجنس ، وقطع حبل أفكاري وانتشائي اللي شفته اول ما فتحت عيوني ، هو أنا لسة نايم وبحلم ولا أنا صحيت خلاص من النوم ، لقيت ندى قاعدة فوق صدري و بتبصلي بصة كلها محن وريحة كسها شاممها بوضوح ، ضعفت للحظة ولكن سرعان ما استجمعت قوتي وزقيتها جنبي على السرير وبقولها : يخرب بيتك خضتيني
ندى بكل استغراب : دي مقابلة تقابلني بيها بعد اللي حصل انبارح
انا : هو انتي مجنونة يا بنتي ، احنا هنا في مصر مش في دولة اجنبية والدنيا لذيذة ، وبعدين أظن اللي حصل بيني انا ورندة في الاخر يفهمك إني بحب رندة وانا مش ماشي ورا شهوتي وخلاص واتفضلي استري جسمك واطلعي برة.
بصتلي بصة عمري ما أنساها مليانة حقد وغل مش فاهمهم بصراحة ، واكتشفت بعد كدة انها كانت فاتحة الخط مع رندة علشان تسمعها اللي هيحصل بيني وبينها ومفكرة نفسها اكيد هتتمكن إنها تغويني ، لكن هيهات ، لكن مكنتش أعرف إن كيد النساء صعب اوي كدة وإن ندى هتكون سبب انفصالي انا ورندة عن بعض ، معتقدة بغبائها إني هكون ليها وملكها وبس .
في يوم وبدون مقدمات لقيت رندة جاية وكلها دموع ومخنوقة وبتقولي : كرم ماما عرفت إني قابلتك كذا مرة عندك في البيت "كنا فعلا اتقابلنا بعدها اربع او خمس مرات" ، معرفش عرفت إيه ولا ازاي بس جالها تليفون بالليل ولقيت وشها قلب ألوان وجت نزلت فوقي ضرب وتقولي يا اما تقطعي علاقتك بكرم ده يا اما تقعدي في البيت بلا تعليم بلا زفت
انا ومن المفاجأة دماغي اتشلت : رندة قولي لمامتك اني عايز اتقدملك واخطبك وانا هكلم بابا وماما برة وهم مش هيمانعوا وعلى الاقل نتكلم رسمي لغاية ما ينزلوا وهم قربوا ينزلوا ونعمل خطوبة
رندة: انت كدة بتثبتها اكتر ، وبعدين ماما ولا بابا هيوافقوا بالخطوبة منك انت بالذات.
وهنا ابتدت الدنيا تسود في وشي وبعد نقاش استمر فوق ال3 ساعات شميت فيهم ريحة الفراق ، لا ولمسته وحسيته خلاص اتمكن مني ، سابتني رندة وانا اكتئبت فترة طويلة ومبقتش طايق الكلية ولا طايق الناس ، وجوايا متأكد مليون في المية ان ندى هي ورا الملعوب الزفت ده ، وبالرغم من إحساسي اني هموت وانتقم منها، لكن ارجع واقول دي بنت و ميصحش اعمل فيها اي حاجة انتقم منها ، ولقيت ان احسن انتقام انها تخسر الإنسان اللي عملت كدة علشانه للأبد ، تخسرني لاني مش هطيق أشوفها أصلا تاني ، وقررت إني أنقل من الكلية بتاعتي اللي كانت قريبة من بيتي وأروح اي جامعة تانية في مصر علشان أحاول انسى وأعيش ، لاني فعلا حبيت رندة حب حقيقي ، مش حب تيك اواي زي بتاع اليومين اللي إحنا فيهم دول .
وفعلا نقلت لجامعة عين شمس ، وكان والدي مشتري شقة لينا في مصر الجديدة ، وبالرغم إنها مش قريبة للجامعة لكن افضل من اني اسافر من محافظة لمحافظة خاصة وإني كنت في جامعة الزقازيق ، وفعلا كانت نقطة تحول في حياتي ويمكن زي ما بيقولوا رب ضارة نافعة ، لان انتقالي لجامعة عين شمس فرق في حياتي العلمية جدا "مع كل تقديري واحترامي لجامعة الزقازيق" لكن اتعلمت طب صح ، وكنت بطلع كل همي في دراستي ، ومكنتش شايف قدامي اي بنت في الجامعة ولا بتحركني غريزتي ، ولو إنها صعبة جدا ، إنك تمارس جنس وفجأة تقطع خالص ، ومرت السنين ووصلت لسنة الإمتياز ، وكنت الأول على دفعتي ، واقسام كتير بتتبارز ان اول الكلية يكون من ضمن الستاف بتاعها ، ولكن والدي كان ليه رأي تاني ، واقترح إني أكمل دراستي برة مصر وإنه قد ايه فخور بيا وإنه عاش عمره يحوش فلوس علشان كدة وخاصة اني ولد وحيد على 3 بنات ، وكان ده حلم بالنسبالي إني أسافر أكمل دراسة برة مصر ، وكان حلم إني التحق بجامعة مانشستر في إنجلترا بلد الضباب ، وفعلا الحلم اتحول لحقيقة وسافرت إنجلترا ، وطبعا من شروط السفر للدراسة إني أعمل معايشة مع أسرة انجليزية ، وكان كل ده مترتب ، وسافرت إنجلترا ، وعشت مع أسرة إنجليزية جميلة جداً مكونة من الاب "توماس" والأم "چيسي" والبنت "چينيفر" وهي بنتهم الوحيدة وكانت اصغر مني ب5 سنين ، كانت في بداية العقد الثاني من عمرها ، وكانت جميلة جداً ، وكانت چينيفر ليها بوي فريند اسمه مايكل وكان شاب وسيم ومرح وحبوب ، عشت معاهم فترة كان كلها حب واهتمام ورعاية وكنت مركز في دراستي جدا لغاية ما جه يوم وشفت فيه الانسانة اللي حركت فيا مشاعري اللي كانت ماتت من سنين ، ملامحها العربية باينة جدا ، وشعرها الأسود اللي كان في منتهى النعومة والجمال ، واللبس الشيك والجسم الرايق ، صدر جميل جدا ، وطيز تأسر القلوب من جمالها وعود متوسط متزن ، لم اتردد للحظة اني اتعرف بيها خصوصاً إحنا في الغربة وخصوصا في بلد أجنبي بنكون مبسوطين جدا لما نتقابل كعرب مع بعض ، كان اسمها كوثر ، إماراتية الجنسية ، عايشة في إنجلترا من 5 سنوات بسبب ظروف عمل والدها في منصب مهم بسفارة الإمارات في إنجلترا ، وكانت تدرس إدارة الاعمال ، وكان تعارفنا بنظرات وبدأنا نتكلم ونتقابل ونخرج سوا ، كنا بنقضي مع بعض وقت جميل جداً ، وبدأت قلوبنا تتعلق ببعض وبدأت شرارة الحب تجري في عروقنا ، لغاية ما جه اليوم اللي قررت فيه أجسادنا إنها تلتقي مع بعض بحب وشوق ولهفة.
ازاي حصل لقاء بيني وبين كوثر؟ وايه طبيعة الحياة اللي عشناها مع بعض مع احداث كتير ومفاجآت اكتر في الجزء الرابع.
احداث الجزء الثالث مكنش ينفع تجري اسرع من كدة وبالرغم ان مفيهاش جنس خالص بس كانت مقدمة ضرورية للجزء الرابع ، اللي كله متعة ورومانسية وحماس.
قراءة ممتعة والى اللقاء في الجزء الرابع ،،،
الجزء الرابع "كوثر"
يخونني قلمي وتشرد أفكاري في بحر من العشق والهيام حينما تأتي سيرة كوثر ، فيالها من امرأة جعلت قلبي يخفق فرحا ويرقص كالأطفال عندما يفرحون بالعيد ، عشقي لكوثر كان أكبر بكثير من روايات روميو وچوليت ، كوثر يا سادة إمرأة خليجية فائقة الانوثة والجمال ، ينسدل شعرها الأسود على كتفيها ليستقر أسفل ظهرها في أبهى صوره ، وترى القوام الممشوق الذي يأسر قلب أي رجل ،عيناها كظلام المساء تحيط ببياض القمر وتأخذ شكل عيون الخيل العربي الأصيل في جمالها ، وخدودها اللذان يعبران عن دلال ورقة ورغد العيش متوردتان بإحمرار طبيعي ، ولها صدر كحبات الرمان في قوامها وكالشهد في مذاقها ، مرورا بخصر كغصن البان فائق الجمال ومؤخرة مثالية عربية بطابع وجمال أوروبي ، لو بقيت مسترسلا في الحديث عن معشوقتي كوثر لأخذ أياما بل سنين من عمري ،دعوني انتقل للقائنا الأول منفردان ببعضنا في بيت انجليزي ذو طراز رفيع يقع في مدينة ليفربول ، كانت تجلس فيه وحيدة قبل أن انتقل للعيش في أحضانها الدافئة ، في ذلك اليوم الممطر شديد البروده ، نزلنا من سيارتها الفارهة من طراز فيراري في جراچ المنزل ومن هنا بدأ اللقاء ،،،
أنا : حبيبتي مش قلتلك البسي حاجة اتقل من كدة الجو برد وبقيتي كلك مياه من فوق لتحت
كوثر : الجو اتغير فجأة وبصراحة وأنا معاك بحب احس بلمسة جسمك وانت بتحضني
*ملحوظة : انا راجل مشعر شعر كثيف في كل انحاء جسمي
انا: حقيقي يا كوثر بتحبيني للدرجة دي فعلا
كوثر : انت ده كله ولسة بتسأل ، انا عمري ما جبت حد البيت هنا غيرك ، وقربت مني بكل لهفة وبدأنا بعناق كله لهفة وحب وبدأنا بتبادل القبلات بحرارة شديدة وبدأت تقلعني قميصي وانا اقلعها البلوزة اللي لابساها وإحنا داخلين البيت من الجراچ لان كان في باب داخلي من الجراچ للبيت مباشرة ، ووصلنا الدفاية واللي كانت على الطراز الإنجليزي واللي كانت خادمتها شغلتها بناء على طلب كوثر قبل وصولنا بدقائق ، وانا ببوس فيها بلهفة وبدوق ريقها اللي بطعم العسل ، ومن كتر هياجنا مقدرناش نستنى نرصل اوضة النوم وبدأت ايدي تتحسس صدرها الناعم الجميل وحلماته اللي كانت شديدة الوقوف من كتر هياجنا وانا بدأت انزل بلساني على رقبتها ووراء ودانها وصدرها وهي من كتر المحن بتتلوى تحتي
كوثر : ااااااااااه يا حبيبي حاسة من لمستك اننا بنعمل كدة كل يوم مش اول مرة تلمسني ونزلت بلساني على سرتها وسوتها ومسكت الاندر بتاعها بسناني وبدأت انزل بيه واحدة واحدة لغاية ما قلعتهولها ، وهنا بقى واضح لعينيا كس من أجمل ما رأت عيناي ، وردي اللون وبارز وكانت بظرتها واضحة وكبيرة لانها مكانتش مختونة ، وبدأت الحس في سمانتها مرورا بفخدها وأول ماوصلت كسها كانت انفاسي تتصاعد بلهيب ساخن جدا كل ما عانق كسها كانت تصرخ بشدة ، لغاية ما بدأ لساني يلحس بظرتها وادخلها بين شفايفي وهي تتجنن اكتر وتقولي: طلع زبك هموت وامصه ، بدأت اتحرك بجنبي لغاية ما وصل زبري عند بقها ، قلعتني بنطلوني والبوكسر وانقضت على زبري بهياج شديد لدرجة اني حسيت انه وصل حلقها من قوة دفعتها ليه في بقها ، وبدأت تتصاعد أنفاسنا وبدأت رعشة شديدة من جسمها وكانت أول مرة ادوق عسل كسها اللي حسيت انه احلى من طعم اشهى الفواكه ، وطلبت مني استمر باللحس وهي بتحضن رجليا ونازلة مص في زبري وبيضاني ولقيتها بدأت تبعد كسها عن بقي وقامت حطت رجلها في رجلية بوضع المقص وبدأت توجه زبري بإيديها لغاية ما تعدل عند فتحة كسها وبدأت تلعب بيه على شفايف كسها وبعدها قربت مني وبدأ زبري يستقر جوة كسها واحنا الاتنين بنتحرك بكل هياج
كوثر : بعشقك يا قلبي ، أحبك موووووت يا بعد عمري ، زبك حلو جدا حاسة إني في حلم من كثر النشوة والحب
انا : انا كمان بعشقك يا عمري ومش قادر اصدق انك في حضني ومعايا بعد سنين طويلة كنت فاكر فيها اني مش هلمس ستات تاني ابدا ، وبدأت حركاتنا تزيد في سرعتها وأنا خلاص قربت انزل وعايز اسحبه من كسها علشان انزل على بطنها ، قالتلي : لا نزل في كسي وطفي النار اللي ولعتها فيا من تحت اااااه اااااه اووووووووووف حبيبي بحبك يا حياتي
وأنا بصرخ صرخة انطلقت بيها سيل من لبن زبري واستقر جوة كسها
بعدها شيلتها بين ايديا ودخلنا في كابينة الشاور في الحمام واخدنا دش دافي مع بعض وتخلل الدش ده احلى لمسات واحضان وتفريش لدرجة إنها جابت شهوتها مرة تاتية ، وخرجنا من الشاور ولبست هدومي وهي لبست عباية خليجي بيتي جميلة جدا وقعدنا مع بعض قدام التليفزيون في حضن بعض ، وعيونا بتتلاقى بكل حب ولهفة وشوق ، مش مصدق اني نكت حبيبتي بكل الحب والرومانسية دي وبدأنا نتبادل أطراف الحديث وانا راسي على رجليها وبتلعبلي في شعري بكل حب ورومانسية وطلبت مني اني اجي اعيش معاها بدل الوحدة القاتلة اللي بتحس بيها، كان ليا تحفظ في الاول إني مقبلش أعيش على حساب اي حد واني بحب اعيش من حر مالي، اتفقنا إني هعيش معاها بشرط إني أدفع ايجار وأدفع ثمن الأكل ومستلزماتي ، طبعا بعد محايلات وافقت خصوصاً إنها ميسورة الحال ومش محتاجة لفلوس، وأنا كذلك الأمر ، أمرت خادمتها إنها تروح تجيب ملابسي ومتعلقاتي من سكني القديم ، لاني كنت انهيت فترة المعايشة مع الأسرة الإنجليزية الجميلة وانتقلت للعيش في استوديو صغير وحيدا ، اعترضت وقلت لكوثر : معلش خليني أنا أروح اجيب حاجتي بنفسي لان في أشياء خاصة أحب محدش يشوفها غيري ، قالت خلاص سارة هتروح معاك ، وكانت سارة لبنانية بمزيج انجليزي حيث الشعر الاصفر والعيون الزرق والبياض اللبناني الإنجليزي المستفز ، اخدت سيارة كوثر لاني كنت لسة مشترتش سيارة هناك وفي طريقنا لمنزلي ،
سارة : واضح إن كوثر بتعزك جدا " كانت سارة في عمر كوثر تقريباً ، وهناك مفيش عقدة نقص علشان تقول هانم وسيدي وسيدتي خصوصاً إننا شباب وقريبين في السن"
أنا : ليه بتقولي كدة
سارة : لانها عمرها ما جابت اي حد بيتها غير صديقة او إثنين مقربين جدا بالرغم من إن ليها أصدقاء كثير
أنا : ده لان حبي لكوثر حب صادق خالي من المصالح والكذب
سارة: ممكن اقولك على حاجة
أنا : اتفضلي بالتأكيد
سارة : غصب عني وبدون قصد شفت اللي حصل بينك وبين كوثر و و و
أنا : و إيه يا سارة عايزة تقولي إيه ؟
سارة : بصراحة أنا مارست جنس كتير جدا مع صديقي الاولاني والحالي بس عمري ما شفت جنس بالحب والغرام ده ، وبدإت ايدها تتحرك على فخدها وبين رجليها واسترسلت في الكلام وقالت : العلاقة كان بيبقى فيها مشاعر اه بس مش بالجنون والهيام ده
وبدإت اهاتها تتزايد واستمرت باللعب في كسها من فوق البنطلون وأنا لا شعورياً بدأ زبري بالانتصاب وبدا واضح من تحت البنطلون من كتر محنها ، وبدإت ايدها تتسلل على رجلي لغاية ما بقت على زبري وقلتلها : لو بتفكري إني همارس معاكي جنس بنفس حبي وعشقي لكوثر تبقي غلطانة لاني ببساطة بحبها بجنون وقلبي ملكها مش ملك شهوتي
سارة : غصب عني يا كرم انا عايزاك قولي اعمل إيه ، على الأقل سيبني امص زبك وادوق طعم لبنك، غصب عني ركنت على جنب وبدإت تخرج زبري من البنطلون ونزلت فيه مص ولحس في بيضاني بكل محن وعينيها بترمي سهامها في عينيا وهي مستمتعة جدا وبدإت تمسك ايدي وتحطها على صدرها اللي كان اكبر من صدر كوثر من كتر ممارسة الجنس واللعب فيه ، وبدأت العب في بزازها وهي خلاص مش قادرة وبتقولي ارجوك نيكني هموت من الشهوة ، وانا مستمر باللعب في بزازها وقلتلها : زبري مش هيدخل غير في كس كوثر حبيبتي وبس ، فاهمة يا شرموطة ، واستمرت في المص واللحس لغاية ما بدأ زبري يلقي بلبنه في بقها وهي بتبلعه كاملا وبتقولي : لبنك يجنن ومصيري في يوم هخليك تنيكني وهخليك انت اللي تطلبها مني
أنا : كان غيرك اشطر وعلى شفايفي ابتسامة سخرية من كلامها
اتجهنا للبيت عندي وطلبت منها متنزلش من السيارة واني هجمع الحاجات المهمة وبعدها تطلع هي تجمع باقي الحاجات ، اكون أنا سلمت مفتاح الأستوديو للمالك ونروح على بيت كوثر ، وفعلا عملت كدة ، وخلصنا كل حاجة وفي طريق رجوعنا حاولت معايا تاني لكن كنت في تحدي معاها لما قلتلها كان غيرك أشطر ، لغاية ما وصلنا لبيت كوثر ، ولما دخلت البيت كانت المفاجأة!!!
يا ترى إيه المفاجأة اللي شفتها في بيت كوثر؟
ده اللي هنعرفه مع بعض في الجزء الخامس ،،، قراءة ممتعة
الجزء الخامس "الصدمة"
قبل ما ابدأ الجزء ده احب اشكر كل اللي شجعوني بكومنتات وحتى اللي انتقد ، ومبسوط بكل اللي بيتابع الاحداث ومهتم.
ثانيا : الجزء ده فيه جزء شوية مش واقعي في أول فصوله ولكن باقي الجزء حدث بالفعل.
نبدأ الجزء الخامس ،،،
دخلت بيت كوثر أنا وسارة وكانت مفاجأة صادمة بمعنى الكلمة ، لقيت آخر حد ممكن أتوقع أشوفه في بيت كوثر وفي التوقيت ده ، لقيت رندة قاعدة مع كوثر ، وبالرغم من تغير بعض ملامحها وتغييرات كبيرة في جسمها لانها بالبلدي كدة فارت اكتر واتدورت واحلوت ، وأنا في ذهول وأقول جايز حد شبهها أكيد مش هي ، وبدأت أمشي بخطوات ثقيلة جداً ناحيتهم وكإن الكام متر اللي بيني وبينهم اصبحوا آلاف الأميال ، وبدأت كوثر بالكلام
كوثر : إيه رأيك يا حبيبي في المفاجأة دي
أنا بعد ما تأكدت انها بتتكلم عن رندة : مفاجئة إيه!!!! انتي تعرفي رندة من فين ، انتوا تعرفوا بعض من فين وامتى
رندة وعيونها بتقول كلام كتير جدا : هي دي حمد**** بالسلامة
أنا : أفهم الأول وبعدين افوق للسلامات
كوثر : فاكر يا كرم لما اتفقنا نتكلم مع بعض بصراحة أول ما اتعرفنا ، وحكيتلي عن رندة حكايات كتير ، قررت وقتها أدور على رندة دي وأشوف مين الانسانك اللي فازت بقلبك قبلي
أنا وبدأت أضحك بتهكم : غيرة ستات ، طيب يا كوثر انا ممكن افهم انك مجنونة وطاقّة وتعمليها ، بس ازاي رندة تيجي هنا وإيه المناسبة مش فاهم
كوثر : عملتلها دعوة تيجي تحضر هنا شهر كنوع من أنواع المعايشة في الجامعة اللي انت فيها ، وبعلاقات والدي الموضوع كان سهل
أنا : منورة يا رندة ، بس حتى لو افترضت اني بفكر اعاتبك ، فات ميعاد العتاب لاني حاولت حتى اتصل بيكي واتطمن عليكي كتير ايام ما حصل اللي حصل وانتي مردتيش ، وحتى بعدها بسنة وبسنتين ، انتي اللي اصريتي بتصرفك اني انساكي ، وصدقيني مبقاش منه فايدة خلاص ، وكوثر غلطانة إنها تعمل كدة من غير ما ترجعلي وبدأت اتحرك ناحية الاوضة اللي هقعد فيها ولقيت كوثر وقفت قدامي وقالتلي : انت زعلت ولا إيه ؟ انا فرحت بكلامك وإنك فعلا صادق معايا لكن تصرفك خلاني استغرب
انا : يا كوثر الزعل بيكون على قد المحبة ، وأنا بحبك ، ايوة بحبك اوي كمان وصدقيني حركة ملهاش اي لازمة.
لقيت كوثر لفت ايديها حوالين رقبتي وبدأت تبوسني في خدودي وبعين كلها حب و شوق بدأت تقول : انا بعشقك وبرضو جت في دماغي دلوقتي فكرة شريرة ، قلتلها : ايه هي؟
كوثر : هتشوف دلوقتي
وبدأت كوثر تتمايص عليا وبدأنا نبوس في بعض وبدإت اهاتنا تخرج بعشق وجنون وبدأنا نتحرك ناحية الاوضة وانا تقريباً نسيت وجود رندة ، لكن عين كوثر كانت عليها ولما لقتها قامت من مكانها وجت ورانا اتأكدت إنها لسة بتحبني او على الأقل بتحب ممارسة الجنس معايا ، دوبنا انا وكوثر وبدأت اقلعها هدومها وهي تقلعني هدومي لغاية ما بقينا من غير اي هدوم ، عرايا بمعنى الكلمة ، ونزلت على ركبتها ومسكت زبري وبدإت تتغزل فيه بعينيها وبدإت تطلع لسانها وتلحس رأس زبري بلسانها ، وفجأة لقيت رندة قاعدة جنب كوثر بالاندر والبرا وحبت تمسك زبري من كوثر اللي رفضت ده تماما بمحن وكيد نساء ، راحت رندة تحاول انها تقرب من شفايفي ولكن كوثر وقفت وقعدت تبوسني بجنون وانا كنت مبسوط جدا بحب كوثر الجنوني ده وإنها على الأقل مستسلمتش زي ما رندة استسلمت زمان لندى ، ولقيت رندة قعدت على كرسي جنب الباب وبدإت تلعب في بزازها بإيديها من هيجانها بالمنظر اللي شايفاه قدامها ، ولما كوثر شافت إن عيني على رندة ، نادت على سارة ولقت سارة واقفة ورا الباب وقالتلها : خدي ضيفتنا اهتمي بيها ، وهنا حسيت فعلا إن رندة اتغيرت حتى في طباعها لما لقيت سارة بتوقفها ولقيت رندة بتبوسها في شفايفها ، ومن كتر هياجهم فضلو مكانهم ولقيت كوثر بتاخدني ناحية السرير وقعدت على طرف السرير ورفعت رجليها على كتافي ، لقيت كسها غرقان بشهوتها ، ونزلت على ركبتي وفتحت رجليها وقعدت الحس كسها بجنون ، ولقيتها بتصرخ وبتقول : حط زبك في كسي خلاص مش قادرة ، نيكني يا حبيبي وطفي جهنم اللي في كسي من لهفته على زبك ، بدأت احط زبري على شفايف كسها والعب براسه على بظرتها ودخلته في كسها وبدأت ادخل واخرج كتير ، وعلى الناحية التانية كانت سارة ورندة منسجمين على الاخر ، لقيت رندة قاعدة وفاشخة رجليها وسارة مش مكدبة خبر ونازلة لحس في كسها بجنون ، ورندة تشدها من شعرها من كتر هياجانها وتقولها : الحسي جامد يا شرموطة ، دخلي لسانك في كسي وفعلا سارة بتلحسلها جامد وبعدها لقيت سارة بدإت تنام على جنبها وبتمص في بزاز رندة وبدإت تحط صباعها في كس رندة وانا لقيت رندة مش معترضة ، عرفت وقتها انها اتناكت وهي في مصر اكيد واتفتحت ، وبدإت سارة بصباع واحد وبعدها بقوا اتنين ، وشوية ولقيتها بتدخل صباع من ايدها التاني في طيز رندة ، ولقيت رندة بتصرخ من كتر الشهوة ولقيتها نازلة على كس سارة لحس ومص في بزازها.
وأنا بدأت احط ايدي على بزاز كوثر حبيبتي والعب في حلماتها الواقفين على الاخر ولقيت نفسي برفع كوثر من على السرير وشلتها وزبري لسة في كسها واخدتها في حضني ولقيت كوثر لفت رجليها حوالين وسطي وايديها حوالين رقبتي وبدإت تطلع وتنزل على زبري في مشهد لسة حاسه كإنه كان انبارح من كتر حلاوته ، فضلت اتحرك بوسطي وازق زبري اكتر في كس كوثر وهي بتتنطط على زبري و صدرها لازق في صدري ، وشفايفي في شفايفها بنشرب ريق بعض وبنلحس كل واحد لسان التاني بكل متعة ولذة ، وأنا خلاص حسيت اني هنزل لبني وبقولها ، قالتلي نزلهم على شفايفي ، نزلتها من على زبري وقعدتها قدامي ومسكت زبري بتلعب فيه وبتمصه بجنون ، وسارة ورندة قاعدين جنب بعض وكل واحدة ايدها في كس التانية بتلعب فيه ، ولقيت زبري نزل لبنه في بق كوثر وطلعت زبري علشان ينزل شوية على شفايفها وبلعت كل اللبن وفي حركة جننتني اكتر طلعت لسانها علشان تلحس شفايفها من اللبن بتاعي ولقيت رندة هجمت عليها ولحستهم قبلها وقالت لكوثر : طعم لبن كرم وحشني اوي
كوثر : وكرم ليا انا وبس يا رندة مش هينام معاكي ابدا لاني بعشقه ومش هديلك الفرصة دي ابدا
وهنا حسيت في نظراتهم لبعض بداية حرب اتمنى مكنش خسران فيها.
ايه الاحداث اللي هتحصل بعد كدة ده اللي هنعرفه في الجزء السادس.
قراءة ممتعة
دمتم بود ،،،