المهندس اس
09-20-2019, 12:30 PM
اسمي اسراء عندي 27 سنة متزوجة بقالي اكتر من سنة ,انا بطبيعتي حامية نار وكسي وطيزي واكلني علطول ,قبل الجواز كنت فاتحه خرم طيزي لكل شباب المنطقة ,مفيش زبر في منطقتي مداقش عسل طيزي ولعب فيها شوية بزبره ,اروح عند البقال اخد منه كل اللي انا عاوزاه وبعد ما اخلص ادخل معاه المخزن يزحلق زبه في طيزي شوية ويجيبهم في مصاريني من جوه وخلص الكلام علي كدا وانا كنت بحب اوي المني الدافي في طيزي وبالذات وانا ماشية والمني بتاع الرجاله بينقط من طيزي في الكيلوت بتاعي كان بيبقي احساس ممتع جدا وبعد مبرجع البيت اقلع الكيلوت بتاعي مع نفسي في الحمام وافضل الحس المني بواقي المني اللي نقطت من طيزي في الكيلوت كانت بتسخني نيك ,حتي الهدوم كنت بلبس احسن واشيك هدوم وبردو بنفس الطريقة لحد ما اتجوزت ,جوزي اسمه حسن اكبر مني بسبع سنين ,في بداية جوزانا كان بيشبع رغباتي بشكل مقبول بأستثناء انه مكنش يحب ينيكني في طيزي ابدا نما كان معقول من ناحية كسي ,في بداية جوازنا في ليلة الدخلة دخل زبه في كسي ومفيش دقيقتين ولقيته جابهم في كسي ,علطول شخرتله وقلتله “احا يا راجل انت لحقت تجيبهم يا موكوس وانا هعمل ايه دلوقتي اروح احك كسي في الحيطه ولا اعمل ايه” فقالي “طيب وانا هعملك ايه يا حبيبتي ما خلاص نزلو مني واللي كان كان ” سحبته من فوقي ووقعته علي السرير تحت مني وقلتله “انا هعلمك ازاي تنيكني يا خول” تفيت علي زبره وغرقته بريئي ومسكته بأيدي من تحت راس زبره وبدأت اعصر جامد واحبس الدم في راس زبره لحد ما راس زبره بقيت عامله زي البالونه وبدأت امشي لساني علي راس زبره الناعمه والاعبه وفي نفس الوقت ايدي ماشية من تحت علي زبره طالعه ونازله لحد ما زبره بدأ يقف تاني وبعد ربع ساعة تقريبا لقيت زبره بقي واقف اكتر من الاول فقلعت التوكه من شعري ولفيتها علي زبره من تحت خليت بيضانه وزبره فوق التوكه وربطها جامد لحد ما حبست الدم في زبره قلتله “يللا يا راجل قوم وكمل بس علله المره تجيبهم بسرعة تاني والا هشخرلك بجد” فنمت تاني علي السرير وطلع هوه من فوقي وفشخ رجلي عن بعض اوي يعني بعدهم عن بعض لحد ما كسي بقي مفشوخ عالاخر وركبني ودفع زبه في كسي مره واحدة انا صرخت من الشهوة زبه كان حامي اوي في كسي وسخني نيك وفضلنا في الوضعية دي وهو نازل فحت في كسي لما حسيت بمتعة محسيتش بيها قبل كدا ,بعد كدا خرج زبه من كسي وطلع لقدام قلعني السوتيان ومسك بزازي وخبطهم في بعض ودفن زبه بينهم ويحرك زبه رايح جاي بين بزازي طلع لقدام شوية ودفع زبه في بقي وخلاني امص زبه ,زبه اتحشر في بئي من كبره ومن تخنه قعد يدخله ويخرج بسرعة سريعه في بئي وكان بيدخله في بئي لحد زوري كنت بحس اني هتخنق من زبره بس دا كان بيمتعني وبيهيجني اكتر لان انا بحب اتناك بعنف ,وبعد ربع ساعة تقريبا لقيت زبه بدأ ينبض اوي وعروق زبه اتنفخت علي الاخر وبرزت من كل ناحية في زبره وبدأ المني يتسرب من زبره بشكل بطيئ جدا بسبب التوكه اللي انا كنت رابطاها علي مؤخرة زبره وبيضانه فحبست المني وعطلت خروجه بس في اليوم دا حسن تعب جدا من بعد القصة دي وقالي ان دا ممكن يضر بالبروستاتا بتاعته بس انا رديت عليه وقلتله بس انا ليا حق عليك ولازم اخده فقالي خلاص بعد كدا لما اجي انيكك هنيكك علي مرتين المره الاولي هجيبهم بسرعة والتانية هي اللي همتعك فيها بزبري وكدا تاخدي حقك وانا اخد حقي من غير ما اضر نفسي فقلتله ماشي يا حسن وفضل الحال علي كدا لفترة لما ييجي ينيكني ينيكني علي مرتين وساعات علي تلات مرات لانه في الفترة الاخيرة بقي يجيبهم بسرعة كمان حتي في المره التانية ,بس للاسف حسن بدأ يتعب جدا من كتر النيك اللي بيضطر يعمله عشان يقدر يكيفني وطبعا مقدرتش اضغط عليه اكتر من كدا ,واضطريت ارضي بزبره العاجز عن اشباع رغباتي الجنسية اللي متشبعش ,فبقيت بعد ما يخلص معايا نيك اخليه يبعبصني بصوابعه ويلحسلي لحد ما اجيب شهوتي انا كمان بس دا مكنش كفاية في نظري ,وفي يوم اتصلو بحسن من بلده وقالولو ان خاله مات فطبعا اضطر يروح بلده عشان يحضر العزا وكان هيقعد اسبوع كامل ,تاني يوم بعد ما حسن مشي نزلت السوق عشان اجيب طلبات البيت ,روحت لعم ابراهيم الجزار عشان اجيب كيلو لحمه ومكنش فيه حد واقف بيشتري غيري ,الواد سيد هو اللي واقف بيقطع اللحمه وبيوزنها وعم ابراهيم كان عماله يعدي من ورايا رايح جاي وكل شويه يلمس طيزي ويعمل نفسه مش قاصد وانا شايفه زبره من تحت الجلابيه وهو عماله يلعب وكان شكله خلاص شويه وهيقف بالكامل ,انا كنت بعديها وخلاص لحد ما لقيته دخل اليد اللي بيمسك منها الساطور وحشرها في طيزي انا في اليوم دا كنت لابسه عبايه سودا علي اللحم وحتي مكنتش لابسه سوتيان علي بزازي عشان كدا يد الساطور دخلت في طيزي وادفنت بين الفرادي ,الحركه دي هيجتني نيك فلقيت نفسي مسكت زبره من فوق الجلابيه وسحبته من زبره وجبته قدامي وقلتله “انت عاوز مني ايه يا راجل انت عماله تتحرش بيا وانت رايح وانت جاي وتدخل الساطور في طيزي والصبي بتاعك عينه هتطلع علي بزازي انتو عاوزين مني ايه يا خولات لو فاكرين نفسيكم رجاله انا بقي هخليكم نسوان من هنا ورايح” وسحبت سكينه صغيرة من علي التلاجه وحطيتها علي زبرو من تحت البيضان وقلتله “انا مره وهخليك مره زيي يا خول اي حركه هقطعهولك يا كسمك” بس اللي اثارني اني لقيت زبه بقي زي الصخرة في ايديا ,ولقيت نفسي سخنت عالاخر من زبه وكسي بقي ينقط عسل من تحت كأنه بيعيط وبيقولي الزبر دا خسارة يتقطع دا يتحط في الكس وميخرجش منه تاني ,سيبت السكينة وبدأت امشي ايدي علي زبره من علي الجلابيه ,عم ابراهيم فهمني علطول فخللي الصبي بتاعه يقفل باب المحل وبقينا احنا التلاته في المحل والباب مقفول علينا قلع عم ابراهيم هدومه كلها والواد سيد كمان قلع هدومه وجه عم ابراهيم من قدامي والواد سيد جه من ورايا وزنقوني هما الاتنين في النص زبر عم ابراهيم ضارب في بطني زي الخنجر وزبر الواد سيد عماله يحك في ضهري زي العصايا ,عم ابراهيم نزل مسك طرف الجلابيه بتاعتي من تحت وسلتها من علي جسمي لقيت نفسي عريانة خالص وواقفه بين دكرين مشفتش زييهم قبل كدا ,الواد سيد ضربني في رجلي من ورا فوقعت علي ركبي ولقيت بقي قدام زبر عم ابراهيم بالظبط انا بقي واسع شويه وكنت ساعتها حاطه احمر فاقع عشان كدا كان بقي مرسوم ويغري اي راجل انه يدخل زبه فيه وكنت لابسه طرحه صغيرة ومطلعه من تحتيها قصه كبيرة عم ابراهيم دفع زبره مره واحده في بقي لحد ما وصلت راس زبرو عند زوري وكنت هتخنق لدرجة ان دمعت من الخنقه والواد سيد قلعني الطرحه وقعد يحك زبره في شعري الاسود الناعم مسك شعري ولفه حوالين زبره وقعد يفرك بيه زبره ,انا موش عارفه مدي المتعة اللي وصلتلها في اللحظة دي وانا حاسه ان كل حته من جسمي بتخلي الرجاله يولعه من الشهوة حتي شعري ,بعد ما مصيت زبر عم ابراهيم اكتر من ربع ساعة وهو زبره عماله ينتصب اكتر واكتر لقيت عم ابراهيم رفعني من علي الارض ورفعني في الهوا ومعاه الواد سيد لفيت وراكي حوالين وسط عم ابراهيم وسندت بضهري علي دراعات الواد سيد وبقيت مكشوفة من تحت ليهم عم ابراهيم مسك زبره وقعد يلعب بيه علي شفرات كسي ويحركه في حركه دائرية علي كسي من بره وفي نفس الوقت الواد سيد عماله يتف علي زبره ويبله خالص عشان يقدر يدخل في طيزي بسهولة وقعد يلعب براس زبره علي خرم طيزي لحد ما خرم طيزي ساب مني علي الاخر ولقيت خرم طيزي اتفتح عالاخر استعداد لاستقبال زبر الواد سيد اللي بالمناسبة كان اتخن من زبري عم ابراهيم ومره واحدة لقيت عم ابراهيم والواد سيد يدفعو بزبارهم في خرومي الاتنين مره واحده كأنهم متفقين عليا وبمجر ما دخلت زبارهم في جسمي شهقت بصوت عالي من الشهوة فحط عم ابراهيم ايده علي بقي عشان ميتفضحوش وفضلو هم الاتنين من تحتي بزبارهم داخلين خارجين في كسي وطيزي لاكتر من نص ساعة جبت شهوتي فيها مرتين وفي النهاية يصبو هما الاتنين حمم من اللبن الساخن في كسي وفي طيزي لحد ما كسي وطيزي بقيو بيشرو مني والمني بقي يخرج من كسي وطيزي وينزل علي وراكي وعلي الارض وغرقوني وغرقو الدنيا بالمني بتاعهم ومن ساعتها وبقيت بامارس السكس الجماعي بشكل مستمر مع عم ابراهيم والواد سيد حتي لما جوزي بيقبي موجود اعمل معاه مشكله واخليه يروح لامه واجيب عم ابراهيم وسيد ينيكوني عندي في الشقة وعلي سرير جوزي كمان.