Mr. bad
04-07-2018, 07:48 PM
GAY : مرحباً
GUY : أهلاً
GAY : كيف الحال؟
GUY : آآه .. بخير شكراً
GAY : ما المشكل! لماذا تبدو كئيباً
GUY : لاشيء .. فقط .. كما تعلم، مشاكل الحياة لا تنتهي
GAY : احكيلي .. ربما قد أساعدك
GUY : لا أريد ازعاجك
GAY : لا تقل هذا الكلام، هيا .. احكي
GUY : حسناً .. تصور أني بسبب الفلوس أصبحت منيوك (يقصد مديون) من الجميع، الخضّار، الجزّار، رئيسي في العمل .. حتى جاري
GAY : وااو، أنت محظوظ .. ومن المفروض تكون سعيد مش حزين (منيوك أصلي)
GUY : أرجوك توقف عن المزاح، فأنا مش ناقص، وإن كنت ستهزأ بي، سوف أقوم بالخروج من الشات
GAY : لا لا، أنا فعلاً أتكلم بجد .. فأنا أيضاً منيوك بسبب الفلوس (هو يعني ما يقول حرفياً)
GUY : وكيف أصبحت تتعامل مع الوضع، أنا عن نفسي أصبحت أجد إزعاج عند كل دخول وخروج (يقصد من المنزل)، وأنت
GAY : أنا أيضاً كنت أجد بعض الإزعاج في الأول عند الدخول والخروج (يقصد دخول وخروج الزب)، ولكن عندما بدأت أوسع المسائل بإيدي أصبح الوضع أريح الآن
GUY : هل تمزح! فهل بعد كل هذا الذي أنا فيه، تريدني أن أوسع المسائل أكثر .. هل تريدني أن أصاب بالشلل (هو أيضاً فاهم الموضوع بالمقلوب)
GAY : يااه!! .. لهذه الدرجة الحالة حرجة .. الظّاهر إنه عندك بواسير
GUY : ههههههه، ضحكتني وأنا لا أريد الضحك، ولكن كلامك صحيح .. أنا فعلاً حالتي أشبه بالبواسير .. لا بل أعتقد إنه عندي تهتك .. هههههه
GAY : وماذا تنتظر!؟ لماذا لا تقوم بإحدى العمليات حتى ترتاح من هذا الشقاء الذي أنتَ فيه (منيوك حسّاس وطَيب)
GUY : لا لا لا لا .. صحيح أنا أعاني وأتألم، ولكن أنا لا أفكر في مثل هذه الأشياء (كان يعتقد أنه يحدثه عن عملية سرقة)
GAY : هيا، لا تكن جباناً
GUY : مش مسألة جُبن .. ولكن هذه الأشياء حرام
GAY : هههههه، حرام!!؟ وأينَ الحرام في هذا؟ فهي مجرد عملية بسيطة .. وبعدها ستتحسن حالك ويصير وضعك أفضل
GUY : لا، أنا أفضل أن أظل أتألم هكذا أفضل من القيام بمثل تلك الأشياء
GAY : وكيف ستستطيع أن تتعايش مع هذا الوضع؟
GUY : لا أدري .. ولكن سأحاول التقشف وسأتوقف عن الذهاب إلى المقهى
GAY : هل أنتَ منيوك أيضاً من صاحب المقهى!؟
GUY : نعم، وليس هو فقط .. بل من الشلّة أيضاً
GAY : بصراحة يا صديقي لم أكن أتصور أني سأقابل منيوك مثلك .. فرغم معرفتي لعدة منيوكين، ولكن مثلك لم أرى (مصمم يبقى فاهم الموضوع بالمقلوب)
GUY : لا تستغرب كثيراً، فمن هم مثلي أكثر من شعر راسك
GAY : أنتَ تمزح صحيح
GUY : لا، فأنا أتكلم بجَد .. انتظر لحظة (قامَ بتحريك الويب كام)، أنظر، هل ترى ذلك الرجُل مفتول العضلات والذي في وجهه شنَب يقف عليه الصقر
GAY : نعم رأيته .. ما به؟
GUY : ذلك الرجُل منيوك أكثر منّي
GAY : لا تقل هذا الكلام
GUY : نعم، فذلك الرجل منيوك مع مُديري البنوك
GAY : فعلاً شيء غريب، رغم ان شكله لا يوحي بأنه منيوك
GUY : هذا صحيح، فأغلب المنيوكين يحاولون إظهار أنهم غير منيوكين
GAY : حسناً يا صديقي .. يبدو أن الوقت تأخر وعليَّ أن أذهب
GUY : حسناً .. أسعدني الحديث معك
GAY : وأنا أيضاً أسعدني الحديث معك
GUY : وداعاً
GAY : وداعاً
GUY : أهلاً
GAY : كيف الحال؟
GUY : آآه .. بخير شكراً
GAY : ما المشكل! لماذا تبدو كئيباً
GUY : لاشيء .. فقط .. كما تعلم، مشاكل الحياة لا تنتهي
GAY : احكيلي .. ربما قد أساعدك
GUY : لا أريد ازعاجك
GAY : لا تقل هذا الكلام، هيا .. احكي
GUY : حسناً .. تصور أني بسبب الفلوس أصبحت منيوك (يقصد مديون) من الجميع، الخضّار، الجزّار، رئيسي في العمل .. حتى جاري
GAY : وااو، أنت محظوظ .. ومن المفروض تكون سعيد مش حزين (منيوك أصلي)
GUY : أرجوك توقف عن المزاح، فأنا مش ناقص، وإن كنت ستهزأ بي، سوف أقوم بالخروج من الشات
GAY : لا لا، أنا فعلاً أتكلم بجد .. فأنا أيضاً منيوك بسبب الفلوس (هو يعني ما يقول حرفياً)
GUY : وكيف أصبحت تتعامل مع الوضع، أنا عن نفسي أصبحت أجد إزعاج عند كل دخول وخروج (يقصد من المنزل)، وأنت
GAY : أنا أيضاً كنت أجد بعض الإزعاج في الأول عند الدخول والخروج (يقصد دخول وخروج الزب)، ولكن عندما بدأت أوسع المسائل بإيدي أصبح الوضع أريح الآن
GUY : هل تمزح! فهل بعد كل هذا الذي أنا فيه، تريدني أن أوسع المسائل أكثر .. هل تريدني أن أصاب بالشلل (هو أيضاً فاهم الموضوع بالمقلوب)
GAY : يااه!! .. لهذه الدرجة الحالة حرجة .. الظّاهر إنه عندك بواسير
GUY : ههههههه، ضحكتني وأنا لا أريد الضحك، ولكن كلامك صحيح .. أنا فعلاً حالتي أشبه بالبواسير .. لا بل أعتقد إنه عندي تهتك .. هههههه
GAY : وماذا تنتظر!؟ لماذا لا تقوم بإحدى العمليات حتى ترتاح من هذا الشقاء الذي أنتَ فيه (منيوك حسّاس وطَيب)
GUY : لا لا لا لا .. صحيح أنا أعاني وأتألم، ولكن أنا لا أفكر في مثل هذه الأشياء (كان يعتقد أنه يحدثه عن عملية سرقة)
GAY : هيا، لا تكن جباناً
GUY : مش مسألة جُبن .. ولكن هذه الأشياء حرام
GAY : هههههه، حرام!!؟ وأينَ الحرام في هذا؟ فهي مجرد عملية بسيطة .. وبعدها ستتحسن حالك ويصير وضعك أفضل
GUY : لا، أنا أفضل أن أظل أتألم هكذا أفضل من القيام بمثل تلك الأشياء
GAY : وكيف ستستطيع أن تتعايش مع هذا الوضع؟
GUY : لا أدري .. ولكن سأحاول التقشف وسأتوقف عن الذهاب إلى المقهى
GAY : هل أنتَ منيوك أيضاً من صاحب المقهى!؟
GUY : نعم، وليس هو فقط .. بل من الشلّة أيضاً
GAY : بصراحة يا صديقي لم أكن أتصور أني سأقابل منيوك مثلك .. فرغم معرفتي لعدة منيوكين، ولكن مثلك لم أرى (مصمم يبقى فاهم الموضوع بالمقلوب)
GUY : لا تستغرب كثيراً، فمن هم مثلي أكثر من شعر راسك
GAY : أنتَ تمزح صحيح
GUY : لا، فأنا أتكلم بجَد .. انتظر لحظة (قامَ بتحريك الويب كام)، أنظر، هل ترى ذلك الرجُل مفتول العضلات والذي في وجهه شنَب يقف عليه الصقر
GAY : نعم رأيته .. ما به؟
GUY : ذلك الرجُل منيوك أكثر منّي
GAY : لا تقل هذا الكلام
GUY : نعم، فذلك الرجل منيوك مع مُديري البنوك
GAY : فعلاً شيء غريب، رغم ان شكله لا يوحي بأنه منيوك
GUY : هذا صحيح، فأغلب المنيوكين يحاولون إظهار أنهم غير منيوكين
GAY : حسناً يا صديقي .. يبدو أن الوقت تأخر وعليَّ أن أذهب
GUY : حسناً .. أسعدني الحديث معك
GAY : وأنا أيضاً أسعدني الحديث معك
GUY : وداعاً
GAY : وداعاً