7wAdEeT
02-24-2018, 11:37 AM
كيف يمكن للإنسان ان يحب ويتألم .....
..... لقد سمعت عن هذا الشيئ كثيرا و لكنني ما كنت يوما مصدقه
لطالما نظرت الى الحب على انه السلام المطلق على انه الحياة على انه الجنة بحدها
.............. حيث لا قلب يكسر و لا حزن يوجد .
الجميع يسعى لعلاقة رائعة تجمعه بنصفه الآخر البعض ينجح في ذلك والبعض الآخر يخفق.
الحب من أجمل المشاعر التي يمكن لأي إنسان أن يجربها لكنها في الوقت عينه
قد تكون السبب في أسوأ تجارب يمكن أن يمر بها.
الزواج في المقابل قد يكون مبنياً على الحب وقد لا يكون كذلك
لكنه وخلافاً لعلاقات الحب الخالية من المسؤوليات ينهار بشكل أسرع كما أن تأثيره أكثر تدميراً.
........ الحياة تبدو جميلة عند بداية العلاقات ثم لا تلبث أن تكشر عن أنيابها
........ مقدمة صورة غير وردية على الإطلاق عن الحب أو عن الزواج
موضوع حديثي اليوم
حقائق ليست من نسج الخيال أو نتيجة نظرة قاتمة للعلاقات
فهي مبنية على حقائق علمية وتجارب معيشة ودراسات نفسية
الحب الأول مصيره الفشل .. وغير قابل للنسيان
- العلاقة الأولى تكون مفعمة بالعواطف الجياشة، والسعادة والغيرة والأحلام. العاشقان يؤمنان بأنهما لا يمكنهما العيش من دون بعضهما وأن الموت فقط سيفرقهما.
ولأن العلاقة تلك عادة تكون في سن مبكر فإنهما يبدآن بالتشبه ببعضهما البعض، سواء من ناحية الأذواق العامة أو حتى الآراء. قد تستمر العلاقة لسنة أو أقل وقد تستمر لسنوات عديدة وعادة ما تكون حافلة بالانفصال والبكاء ثم العودة مجدداً؛ حتى يصلا إلى النهاية المحتومة، والتي غالباً ما تكون مع الاقتراب من سن النضوج.
....... الانفصال نادراً ما يكون ودياً، بل على العكس تماماً فهو عدائي ومؤلم ومدمر
.......لكنهما مهما حاولا فإن ذكرى الحب الأول ستبقى حاضرة وبقوة...........
- في المقابل وفي حال كان مصير الحب الأول الزواج فإن مصيره هو بنسبه كبيره الطلاق لأن رومانسية تلك العلاقة وعودها الطري لن يصمدا أمام واقعية حياة لا ترحم.
بالنسبه للرجل /
يجد الرجل نفسه أمام مسؤوليات عديدة مصاريف المنزل والمدارس أو الجامعات والأطفال والفواتير لائحة تبدأ ولا تنتهي يعمل طوال اليوم ومع ذلك يجد نفسه مفلساً
قبل أن يحين موعد الراتب التالي.
وهكذا يستيقظ الرجل صباح يوم ما ليكتشف أنه أصبح في الخمسون من عمره
وقد فاتته حياته كاملة لأنه كان مشغولاً بتأمين لقمة العيش ولم يتمكن من اختيار السعادة مع زوجته .. وبالطبع لم يتمكن من تحقيق أي من أحلامه لأنه كان يعمل ...
بالنسبه للسيدات /
تفرح بأنها قد تزوجت من الشخص الذى يبادلها هذا الاحساس الابيض والذى سوف يحبها بهذا العشق الوردي المدمج بالخيالات لكن قرأتها لروايات الحب ستفقدها صوابها يوما
الحب حقيقي يقترب من بعض الخيال ولكن الزواج يخطلت الحب فيه بأمور تعكر صفوه
فلا تراه الانثي كما كانت تتمني وكما كانت تشاهد .
الرجل يفكر بطريقه معظم الرجال وهى تأمين لقمه عيش ومسكن وامان لزوجته واولاده
ويعتقد بهذه الطريقه انه استطاع اسعاد زوجته .
المراة تفقد كل تخيلاتها وخططها المستقبليه التى كانت تخطط لها قبل الزواج
لا تعلم ان هذا الزوج يتمنى سعادتها ومن وجه نظره فان هذه السعاده تتعلق بشقائه طوال اليوم فى العمل ثم الرجوع للمنزل ليحتضنها حضن طفل منهك من اللعب الى امه لينام نوما مريحا حتي يعود الى اللعب فى اليوم التالى او يجلس بجوارها ليتناقشوا فى بعض الامور الاسريه التى على الاغلب تتطلب اموال فتزيد عند الرجل فكره زياده شقائه بالعمل ليزيد دخله ليسعد زوجته ويلبي احتياجاتها او بعض المناقشات بخصوص امور الحياة مع بعض كلمات الحب وتذكر ايامهما الماضيه قبل الزواج كما انه يحاول من حين الى اخر اخذ زوجته والجروج للتنزه لتغيير اجواء المنزل .
لاكنها لم تتوقع ان هذه هي الحياه الاسريه التى تتمناها .
غالبيه النساء تنتظر حياة مختلفه حياة كما شاهدتها فى مسلسل او قرئتها بكتاب ما تتخيل الحياة عباره عن تنزه من مكان لاخر حب ورومانسيه طوال الوقت مع بعض الامور الاسريه البسيطه. 0.0
هذه نبذه مختصره عن احداث تحدث يومينا في مجتمعاتنا لا يمكننى توضيح كل الامور
والا سوف اظل اكتب ما تبقي لى من حياة
لكن رسالتى اليكم هي .......
ايها الرجال الحياة ليست للعمل فقط فالانثي تحتاج للحتواء ولا تجده في مالك الذى تجنيه وترى انه سر سعادتها فاقترب منها لترى ما يختبئ وراء الاحتياجات الماليه .
ايها المراه انتبهي الحب ليس كل شئ كما تعتقدين فحافظي على زوجك واعلمى انه تزوجك لانه احبك ويرى تعبيره عن حبه لكي في تلبيه كل متطلباتك فلا تقسي عليه وحاولى تفهم الامر لتفلح حياتكم .
..... لقد سمعت عن هذا الشيئ كثيرا و لكنني ما كنت يوما مصدقه
لطالما نظرت الى الحب على انه السلام المطلق على انه الحياة على انه الجنة بحدها
.............. حيث لا قلب يكسر و لا حزن يوجد .
الجميع يسعى لعلاقة رائعة تجمعه بنصفه الآخر البعض ينجح في ذلك والبعض الآخر يخفق.
الحب من أجمل المشاعر التي يمكن لأي إنسان أن يجربها لكنها في الوقت عينه
قد تكون السبب في أسوأ تجارب يمكن أن يمر بها.
الزواج في المقابل قد يكون مبنياً على الحب وقد لا يكون كذلك
لكنه وخلافاً لعلاقات الحب الخالية من المسؤوليات ينهار بشكل أسرع كما أن تأثيره أكثر تدميراً.
........ الحياة تبدو جميلة عند بداية العلاقات ثم لا تلبث أن تكشر عن أنيابها
........ مقدمة صورة غير وردية على الإطلاق عن الحب أو عن الزواج
موضوع حديثي اليوم
حقائق ليست من نسج الخيال أو نتيجة نظرة قاتمة للعلاقات
فهي مبنية على حقائق علمية وتجارب معيشة ودراسات نفسية
الحب الأول مصيره الفشل .. وغير قابل للنسيان
- العلاقة الأولى تكون مفعمة بالعواطف الجياشة، والسعادة والغيرة والأحلام. العاشقان يؤمنان بأنهما لا يمكنهما العيش من دون بعضهما وأن الموت فقط سيفرقهما.
ولأن العلاقة تلك عادة تكون في سن مبكر فإنهما يبدآن بالتشبه ببعضهما البعض، سواء من ناحية الأذواق العامة أو حتى الآراء. قد تستمر العلاقة لسنة أو أقل وقد تستمر لسنوات عديدة وعادة ما تكون حافلة بالانفصال والبكاء ثم العودة مجدداً؛ حتى يصلا إلى النهاية المحتومة، والتي غالباً ما تكون مع الاقتراب من سن النضوج.
....... الانفصال نادراً ما يكون ودياً، بل على العكس تماماً فهو عدائي ومؤلم ومدمر
.......لكنهما مهما حاولا فإن ذكرى الحب الأول ستبقى حاضرة وبقوة...........
- في المقابل وفي حال كان مصير الحب الأول الزواج فإن مصيره هو بنسبه كبيره الطلاق لأن رومانسية تلك العلاقة وعودها الطري لن يصمدا أمام واقعية حياة لا ترحم.
بالنسبه للرجل /
يجد الرجل نفسه أمام مسؤوليات عديدة مصاريف المنزل والمدارس أو الجامعات والأطفال والفواتير لائحة تبدأ ولا تنتهي يعمل طوال اليوم ومع ذلك يجد نفسه مفلساً
قبل أن يحين موعد الراتب التالي.
وهكذا يستيقظ الرجل صباح يوم ما ليكتشف أنه أصبح في الخمسون من عمره
وقد فاتته حياته كاملة لأنه كان مشغولاً بتأمين لقمة العيش ولم يتمكن من اختيار السعادة مع زوجته .. وبالطبع لم يتمكن من تحقيق أي من أحلامه لأنه كان يعمل ...
بالنسبه للسيدات /
تفرح بأنها قد تزوجت من الشخص الذى يبادلها هذا الاحساس الابيض والذى سوف يحبها بهذا العشق الوردي المدمج بالخيالات لكن قرأتها لروايات الحب ستفقدها صوابها يوما
الحب حقيقي يقترب من بعض الخيال ولكن الزواج يخطلت الحب فيه بأمور تعكر صفوه
فلا تراه الانثي كما كانت تتمني وكما كانت تشاهد .
الرجل يفكر بطريقه معظم الرجال وهى تأمين لقمه عيش ومسكن وامان لزوجته واولاده
ويعتقد بهذه الطريقه انه استطاع اسعاد زوجته .
المراة تفقد كل تخيلاتها وخططها المستقبليه التى كانت تخطط لها قبل الزواج
لا تعلم ان هذا الزوج يتمنى سعادتها ومن وجه نظره فان هذه السعاده تتعلق بشقائه طوال اليوم فى العمل ثم الرجوع للمنزل ليحتضنها حضن طفل منهك من اللعب الى امه لينام نوما مريحا حتي يعود الى اللعب فى اليوم التالى او يجلس بجوارها ليتناقشوا فى بعض الامور الاسريه التى على الاغلب تتطلب اموال فتزيد عند الرجل فكره زياده شقائه بالعمل ليزيد دخله ليسعد زوجته ويلبي احتياجاتها او بعض المناقشات بخصوص امور الحياة مع بعض كلمات الحب وتذكر ايامهما الماضيه قبل الزواج كما انه يحاول من حين الى اخر اخذ زوجته والجروج للتنزه لتغيير اجواء المنزل .
لاكنها لم تتوقع ان هذه هي الحياه الاسريه التى تتمناها .
غالبيه النساء تنتظر حياة مختلفه حياة كما شاهدتها فى مسلسل او قرئتها بكتاب ما تتخيل الحياة عباره عن تنزه من مكان لاخر حب ورومانسيه طوال الوقت مع بعض الامور الاسريه البسيطه. 0.0
هذه نبذه مختصره عن احداث تحدث يومينا في مجتمعاتنا لا يمكننى توضيح كل الامور
والا سوف اظل اكتب ما تبقي لى من حياة
لكن رسالتى اليكم هي .......
ايها الرجال الحياة ليست للعمل فقط فالانثي تحتاج للحتواء ولا تجده في مالك الذى تجنيه وترى انه سر سعادتها فاقترب منها لترى ما يختبئ وراء الاحتياجات الماليه .
ايها المراه انتبهي الحب ليس كل شئ كما تعتقدين فحافظي على زوجك واعلمى انه تزوجك لانه احبك ويرى تعبيره عن حبه لكي في تلبيه كل متطلباتك فلا تقسي عليه وحاولى تفهم الامر لتفلح حياتكم .