الفيل الازرق
12-17-2017, 03:54 PM
بعد ما تزوجت وتذوقت حلاوه النيك ومتعته .. لم أستطع يوما أن أتوقف عن ممارسته … حتى فى ايام الدوره الشهريه لزوجتى .. كنت لابد أن أحس بسخونه الكس علشان أتمتع كويس او سخونه وضيق الطيز وأجيب لبنى بمتعه .. …. وفى أوقات كثيره كانت مراتى تأخد أدويه لمنع الدوره ..
علشان ترحم طيزها اللى بتتقطع من هيجانى وشدتى لما باأكون بنيكها فى طيزها المولعه الضيقه …
ومن عنفى فى نيك مراتى فى طيزها .. حصل عندها شرخ وبواسير … وكان لابد من أجراء عمليه جراحيه ..
أجرت زوجتى الجراحه وحجزت بالمستشفى … وكنت كالمجنون من الهياج .. كنت عصبى جدا .. بشكل ملفت .. شعر به كل من حولى …وكنت على أستعداد أنى أنيك كلبه نتايه ..
فى يوم أنتهيت من زياره زوجتى ومعى حماتى التى تسكن بعد بيتنا بشارعين ..و حماتى عمرها حوالى 47 سنه ارمله من خمس سنوات .. مازالت تتمتع بشباب وأنوثه تظهر فى تضاريس جسمها فصدرها كبير ممتلئ متماسك لم يترهل بل مازال منتصب كشابه متوسطه العمر وطيازها كبيره بجمال.. بشرتها بيضاء مشربه بحمره .. جسمها على بعضه جميل ووجهها فاتن.. شعرها بنى ناعم قصير لا تغطيه… تهتم بعمل مكياج هادئ مما يخفى عمرها الحقيقى .. تبدو أصغر من سنها عشر سنوات تقريبا…
طلبت حماتى منى أن أوصلها .. وفى الطريق أبلغتنى أن زوجتى كانت تقوم بعمل حقنه شرجيه لها مرتين فى الاسبوع كتعليمات الطبيب .. وهى ألان لا تجد من يعطيها لها .. فأبنتها الاخرى كوثر مشغوله بين عملها ودراستها العليا .. تخرج فى الصباح ولا تعود الا فى المساء .. وعندما تعود تكون متعبه جدا .. تأكل بسرعه وتراجع بعض مواد دراستها وتنام …
وبدأت تخبرنى أننى زى إبنها .. وكلام من ده .. لغايه لما وقعت فى الفخ .. وعرضت عليها أن أعطيها الحقنه …
وصعدت معها الى شقتها ..
قامت بتحضير الحقنه ووضعت بها مغلى الاعشاب الدافئه .. لبست فستان بيتى واسع مافيش تحته حاجه خالص … ونامت على السرير وهى ترفع زيل الفستان .. لتكشف طيازها .. مسكت بوز الحقنه ودهنته كريم وبدأت أدفعه فى خرم طيزها لغايه لما دخل كله .. فتحت الحنفيه وبدء السائل فى التدفق فى بطنها … وعينى تمسح قباب طيازها البيضاء وزبى يتمدد وينتفخ فى بنطلونى … وزاد الطينه بله .. أنها بدأت تخرج أصوات تجنن .. أوووووه … سخن ياشادى … سخن قوى بيحرق … أح أح أح … وهى ترتفع بطيازها لترينى شق كسها وشفراتها المنتفخه البنيه الغليظه …
إشتعلت النار فى جسمى .. بدأت أدفس بوز الحقنه فى طيزها فتتأوه أووووه .. بالراحه .. بتوجعنى ياشادى .. أووووه .. كأننى أنيكها مش بأعطيها حقنه .. بدأت أمسح شفرات كسها كأننى لا أقصد بأصابعى .. بدأت ترتعش وكسها يسيل منه خيوط ماء غليظ …
فرغ السائل من الحقنه .. فقامت للحمام لتفرع بطنها وهى تقول .. لسه مره كمان .. علشان بطنى تنضف ..
كنت هايج لدرجه أنى ما أقدرتش أرد عليها .. كان جسمى كله مولع نار … مش مستحمل الهدوم اللى على جسمى من الهياج والشهوه … وزبى حا يقطع البنطلون من أنتفاخه .. وبدء يوجعنى من الزنقه …
شويه ورجعت وهى تدلق كميه من ألاعشاب المغليه فى الحقنه وهى بتقول .. يلا أدينى الدور الثانى..
وطلعت على السرير ورفعت الفستان تكشف طيازها كالمره السابقه … كنت زى المجنون … وقررت أنى أنيكها .. اغتصبها بالعافيه لو قاومت
وقلعت هدومى بسرعه ووقفت عريان خالص .. سمعتها بتقول .. يلا أدينى الحقنه .. أنت روحت فين … طلعت على السرير فوقها وأنا بأركبها من ورا .. وقربت زبى من كسها .. دخلته بسرعه وانا بأترمى عليها ومسكت أيديها علشان أشل حركتها … كنت عبيط .. كنت فاكر أنى بأغتصبها .. …
شهقت أحووووووووه … وجسمها كله ينتفض تحتى بشده …أيه ده ياشادى .. أووووه .. دخلت أيه فيا… أووف أح أح … وهى تتمايل مستمتعه بزبى وتتحرك ببطنها تدلك زبى فى أجناب كسها .. أه أه أه … وبدأت ترفع نص جسمها اللى فوق وتقلع الفستان .. أنا شوفتها عريانه أتجنيت ولفيت أيدى مسكت بزازها الطريه أأقفشهم وأعصرهم وصوابعى بتقرص حلماتها … وبدأت اسحب زبى لبره بسرعه .. وهى تشهق بهياج .. أووووووه … وأدخله بقوه .. تصرخ .. أحوووووه .. أيووووووه …. ياخرابى … ياخرابى .. زبك هيموتنى .. أنا كنت نسيت النيك خلاص … أوووووه…بس أعمل أيه عاوزه أريحك … أووووه … نيكنى بالراحه .. أنا مش حملك …. بالراحه .. زبك ده زب حصان مش زب بنى أدم يامجرم …أووووووف .. أغغغغغغغغ أووووووه … أح ح ح ح ح ح ح ح .. وهى بتدفع شهوتها شلال غرق السرير خالص . … وانا نازل نيك فيها دخول وخروج يمين وشمال فوق وتحت … لما طحنت كسها طحن … سكنت حركتها وصوتها راح خالص .. وبدأت تزووم بس … شديت زبى سحبته من كسها ومسكته بأيدى أهديه شويه … وقفت وراها أمسح بأيدى ظهرها العريان الناعم بكف أيدى … حاولت تقوم تقعد وهى بتدور على زبى علشان تمسكه .. وفعلا مسكته .. وهى بتقول .. يالهوىىىىىىىى كل ده زب …؟
ومالت على وشها وهى
علشان ترحم طيزها اللى بتتقطع من هيجانى وشدتى لما باأكون بنيكها فى طيزها المولعه الضيقه …
ومن عنفى فى نيك مراتى فى طيزها .. حصل عندها شرخ وبواسير … وكان لابد من أجراء عمليه جراحيه ..
أجرت زوجتى الجراحه وحجزت بالمستشفى … وكنت كالمجنون من الهياج .. كنت عصبى جدا .. بشكل ملفت .. شعر به كل من حولى …وكنت على أستعداد أنى أنيك كلبه نتايه ..
فى يوم أنتهيت من زياره زوجتى ومعى حماتى التى تسكن بعد بيتنا بشارعين ..و حماتى عمرها حوالى 47 سنه ارمله من خمس سنوات .. مازالت تتمتع بشباب وأنوثه تظهر فى تضاريس جسمها فصدرها كبير ممتلئ متماسك لم يترهل بل مازال منتصب كشابه متوسطه العمر وطيازها كبيره بجمال.. بشرتها بيضاء مشربه بحمره .. جسمها على بعضه جميل ووجهها فاتن.. شعرها بنى ناعم قصير لا تغطيه… تهتم بعمل مكياج هادئ مما يخفى عمرها الحقيقى .. تبدو أصغر من سنها عشر سنوات تقريبا…
طلبت حماتى منى أن أوصلها .. وفى الطريق أبلغتنى أن زوجتى كانت تقوم بعمل حقنه شرجيه لها مرتين فى الاسبوع كتعليمات الطبيب .. وهى ألان لا تجد من يعطيها لها .. فأبنتها الاخرى كوثر مشغوله بين عملها ودراستها العليا .. تخرج فى الصباح ولا تعود الا فى المساء .. وعندما تعود تكون متعبه جدا .. تأكل بسرعه وتراجع بعض مواد دراستها وتنام …
وبدأت تخبرنى أننى زى إبنها .. وكلام من ده .. لغايه لما وقعت فى الفخ .. وعرضت عليها أن أعطيها الحقنه …
وصعدت معها الى شقتها ..
قامت بتحضير الحقنه ووضعت بها مغلى الاعشاب الدافئه .. لبست فستان بيتى واسع مافيش تحته حاجه خالص … ونامت على السرير وهى ترفع زيل الفستان .. لتكشف طيازها .. مسكت بوز الحقنه ودهنته كريم وبدأت أدفعه فى خرم طيزها لغايه لما دخل كله .. فتحت الحنفيه وبدء السائل فى التدفق فى بطنها … وعينى تمسح قباب طيازها البيضاء وزبى يتمدد وينتفخ فى بنطلونى … وزاد الطينه بله .. أنها بدأت تخرج أصوات تجنن .. أوووووه … سخن ياشادى … سخن قوى بيحرق … أح أح أح … وهى ترتفع بطيازها لترينى شق كسها وشفراتها المنتفخه البنيه الغليظه …
إشتعلت النار فى جسمى .. بدأت أدفس بوز الحقنه فى طيزها فتتأوه أووووه .. بالراحه .. بتوجعنى ياشادى .. أووووه .. كأننى أنيكها مش بأعطيها حقنه .. بدأت أمسح شفرات كسها كأننى لا أقصد بأصابعى .. بدأت ترتعش وكسها يسيل منه خيوط ماء غليظ …
فرغ السائل من الحقنه .. فقامت للحمام لتفرع بطنها وهى تقول .. لسه مره كمان .. علشان بطنى تنضف ..
كنت هايج لدرجه أنى ما أقدرتش أرد عليها .. كان جسمى كله مولع نار … مش مستحمل الهدوم اللى على جسمى من الهياج والشهوه … وزبى حا يقطع البنطلون من أنتفاخه .. وبدء يوجعنى من الزنقه …
شويه ورجعت وهى تدلق كميه من ألاعشاب المغليه فى الحقنه وهى بتقول .. يلا أدينى الدور الثانى..
وطلعت على السرير ورفعت الفستان تكشف طيازها كالمره السابقه … كنت زى المجنون … وقررت أنى أنيكها .. اغتصبها بالعافيه لو قاومت
وقلعت هدومى بسرعه ووقفت عريان خالص .. سمعتها بتقول .. يلا أدينى الحقنه .. أنت روحت فين … طلعت على السرير فوقها وأنا بأركبها من ورا .. وقربت زبى من كسها .. دخلته بسرعه وانا بأترمى عليها ومسكت أيديها علشان أشل حركتها … كنت عبيط .. كنت فاكر أنى بأغتصبها .. …
شهقت أحووووووووه … وجسمها كله ينتفض تحتى بشده …أيه ده ياشادى .. أووووه .. دخلت أيه فيا… أووف أح أح … وهى تتمايل مستمتعه بزبى وتتحرك ببطنها تدلك زبى فى أجناب كسها .. أه أه أه … وبدأت ترفع نص جسمها اللى فوق وتقلع الفستان .. أنا شوفتها عريانه أتجنيت ولفيت أيدى مسكت بزازها الطريه أأقفشهم وأعصرهم وصوابعى بتقرص حلماتها … وبدأت اسحب زبى لبره بسرعه .. وهى تشهق بهياج .. أووووووه … وأدخله بقوه .. تصرخ .. أحوووووه .. أيووووووه …. ياخرابى … ياخرابى .. زبك هيموتنى .. أنا كنت نسيت النيك خلاص … أوووووه…بس أعمل أيه عاوزه أريحك … أووووه … نيكنى بالراحه .. أنا مش حملك …. بالراحه .. زبك ده زب حصان مش زب بنى أدم يامجرم …أووووووف .. أغغغغغغغغ أووووووه … أح ح ح ح ح ح ح ح .. وهى بتدفع شهوتها شلال غرق السرير خالص . … وانا نازل نيك فيها دخول وخروج يمين وشمال فوق وتحت … لما طحنت كسها طحن … سكنت حركتها وصوتها راح خالص .. وبدأت تزووم بس … شديت زبى سحبته من كسها ومسكته بأيدى أهديه شويه … وقفت وراها أمسح بأيدى ظهرها العريان الناعم بكف أيدى … حاولت تقوم تقعد وهى بتدور على زبى علشان تمسكه .. وفعلا مسكته .. وهى بتقول .. يالهوىىىىىىىى كل ده زب …؟
ومالت على وشها وهى