Hatem Moaz
05-29-2020, 01:16 PM
ا شك ان الاقدار والاحداث العظيمة التي تاتي مفاجأة سيكون لها تاثير كبير على حياة الاشخاص المعنيين بها . فبعض هذه الاحداث تؤدي باصحابها الى تغيير مسار حياتهم بطريقة غريبة ومفاجئه وباتجاه لم يكن محسوبا او مرتبا له . الا اننا في نفس الوقت لا نملك ان نغير الاحداث فنحن لم نرتب او نخطط لها اصلا . وفي الغالب فان الامور تسير وكانها قدر محتوم لا مجال للفرار منه . رغم ان بعض هذه التطورات لا تكون منسجمة مع شخصية صاحبها بالاصل الا انه حتى شخصية وعقلية الانسان فهي قابلة للتغيير تبعا للظروف وهذه الاحداث المفاجئة غير المحسوبة
اسوق هذه المقدمة لابين ان احداث هذه القصة لم تكن مخططا لها او محسوبة ولكن الظروف تهيأت لحدوثها بشكل لم يكن بوسع اصحابها الفرار منها .جميلة وفائق اخوين تربط بينهما علاقة الاخوة الحقيقية بكل معانيها ومدلولاتها النفسية والسلوكية تربيا تربية محافظة في اسرة كبيرة معروفة لدى الجميع باستقامتها وحسن سلوك افرادها وهم يحظون باحترام كل من يعرفهم ..هما اصغر اخوتهما جميلة 22 سنة وفائق 25 سنة توفي والدهما قبل سنة ثم تبعته والدتهما بعد ستة اشهر وقبل ذلك كان جميع اخوتهما الذكور والاناث قد تزوجوا وذهب كل الى بيته مع زوجته او زوجها .وبقيت جميلة وفائق في كنف والديهما الى ان توفيا .في هذه اللحظة الفارقة كان لا بد من التغيير الطبيعي للاحداث ..بدات جميلة واخواتها الاكبر منها في البحث عن زوجة لشقيقهن فائق حيث وقع الاختيار على احدى الفتيات الجميلات من ابناء بلدتهم وتم الزواج بشكل سريع وتقليدي لظروف العائلة حيث بقيت جميلة تعيش مع اخيها فائق وزوجته ايضا حياة مستقرة هانئة تحظى باحترام الطرفين ولا تألو من طرفها جهدا لخدمة اخوها وزوجته ..الامر الذي اثار اعجاب زوجة فائق بجميلة واصرت عليها ان تزوجها لشقيقها حيث تم ذلك ايضا بسهولة ويسر فشقيق زوجة فائق انسان محترم وعلى خلق ويملك دخلا مناسبا ولا يوجد ما يمنع سعادتهما وانسجامهما سويا كما ان جميلة غنية عن التعريف فهي الفتاة المميزة بالجمال والخلق والادب وحسن المعشر . ...ايضا تم ذلك بكل يسر وذهبت جميلة الى بيت زوجها الذي يسكن في شقة في منزل العائلة الكبير .....مضى خمسة سنوات على زواج جميلة وستة سنوات على زواج فائق .اصبحت جميلة 27 سنة وفائق 30 سنة .والعائلتين في منتهى السعادة والانسجام وكان الجميع يعيش في جمهورية افلاطون الفاضلة ...
صحيح ان جميلة لم ترزق بالاولاد بعد.لكنها وزوجها متفاهمين على ضرورة الصبر وحياتهما الجنسية منسجمة مع بعضهما ويقدم كل منهما للاخر ما لذ وطاب من اجواء وافعال الممارسة الجنسية الممتعة واللذيذة وبشكل شبه يومي . بالاضافة الى ان الفحوص والتحاليل اثبتت ان جميلة عندها بعض المشاكل ولكنها يمكن التغلب عليها من خلال زراعة الاجنة المعروفة وكانت قد اتفقت مع زوجها على اجراء هذه العملية قريبا بالتنسيق مع طبيبهما المشرف على حالتهما والمستشفى الخاص الذي يعمل به الطبيب الذي وعدهما بان يكونا ابوين خلال سنة من تاريخة اذا سارت الامور كما يريده الطبيب ..اما فائق فقد كان حظه افضل فقد رُزق من زوجته بولد وبنت . الولد بعمر اربع سنوات والبنت سنتين . وهو في غاية السعادة معهما ومع زوجته التي لم تبخل عليه بكل ما يبعث في نفسه الفرحة والسرور والسعادة الدائمة بما في ذلك الناحية الجنسية فهي تملك من الجمال الجسدي والروحي الكثير كما انها مثقفة ومتجاوبه معه في هذه الناحية وتعطيه من الحنان والحب والممارسة الجنسية اللذيذة ما يجعله يزداد فيها شغفا وحبا وتعلقا .
بقاء الحال من المحال ..!! هذه هي الحقيقة التي قد نتجاهلها احيانا ولكننا شئنا ام ابينا فنحن مضطرين للتسليم بها وتغيير كل حياتنا تبعا لها ..ففي احد الليالي الخريفية ومع موسم تساقط الاوراق حيث كانت زوجة فائق في زيارة الى بيت شقيقها زوج جميلة وبينما كان شقيقها يقود سيارته وبجانبه اخته ليوصلها الى بيتها واولادها وزوجها الذين ينتظرونها على احر من الجمر تعرضت سيارته لحادث سير قوي وصعب ادى الى وفاتهما وتدمير السيارة تدميرا كاملا .......!!!!!!!! كانما السماء تمطر مصائب متعددة على فائق وجميلة فبين ليلة وضحاها اصبحت جميلة واخيها فائق ارملين في نفس التوقيت وبظروف مأساوية لا و لم ولن يستطع اي منهما تجاوزها بسهولة .فقد فقد كليهما رفيق عمره الذي كان يبني كل طموحاته ومستقبله على وجوده بجانبه ........بعد مراسم العزاء التقليدية اتفقت جميلة مع اخيها واهل زوجها ان تبقى في منزلها طيلة فترة العدة .ثم تعود الى بيت شقيقها الذي خرجت منه عروسا قبل خمسة سنوات وستعود اليه اليوم ارملة منكسرة الخاطر مهيضة الجناح يملأ قلبها الحزن والاسى على فراق حبيبها وزوجها فالعادات الاجتماعية لا تسمح لها البقاء في بيتها وحيدة بدون محرم . وكذلك فائق فهو سيكون ابا واما لولديه خلال هذه الفترة وستتضاعف مسؤولياته وتتعقد اموره بشكل لم يكن محسوبا ابدا . لتسهيل مهمة العناية بالاولاد فقد اتفق فائق مع جميلة ان يحضر لها ولديه كل يوم في النهار للعناية بهما في الوقت الذي يكون هو مشغولا بعمله ثم يمر عندها يوميا في المساء يتفقد احوالها من ناحية ثم ياخذ اولاده ويعود الى منزله الى حين الصباح التالي وهكذا ...سارت الامور على هذا النحو بدون اي مشاكل تُذكر حتى انتهت العدة ثم عادت جميلة الى حيث منطلقها الاول الى بيت والدها الذي اصبح بيتا لشقيقها فائق المكلوم مثلها بفقد حبيبته .وهي بذلك سوف تعود لتعتني باخيها بالاضافة الى المستجدين على العائلة ابناء شقيقها الذين اصبحوا بالنسبة لها ابناءا لم تلدهم بل هم سلواها ومصدر سعادتها الوحيد وكلما قدمت لهم شيئا احست بنبل مشاعرها انها تقدم ذلك لابنائها التي لم تفرح بولادتهم .حاولت جميلة جاهدة الضغط بكل الوسائل على شقيقها لكي يتزوج ويستقر مع زوجة اخرى على ان تستمر هي بالعناية باولاده حتى يكبروا وانها تعتبرهم ابناء لها منذ لحظة فراقهم لامهم التي ولدتهم الا ان فائق لم يكن بالوضع الذي يسمح له التفكير بذلك حيث كان يقول دائما لم تخلق الانثى التي تستطيع ان تسد الفراغ الذي تركته زوجتي وانه زاهد بالنساء بعد الذي جرى وسيكرس حياته لابنائه واخته التي فقدت كل شيء
.....
برغم تعود جميلة وفائق على الممارسة الجنسية شبه اليومية قبل الاحداث الاخيرة وبرغم انفرادهما يوميا ليلا ونهارا مع بعضهما فلم يفكر اي منهما بالاخر جنسيا ابدا .قد يكون ذلك بسبب وضعهما النفسي او بسبب تربيتهما المحافظة او كلا السببين معا حتى ان جميلة كانت دائما ترتدي الملابس المحتشمة امام اخيها مثل العباية المنزليه الطويلة وتحتها بنطال فضفاض . وكذلك فائق الحريص على الاحتشام ولبس بيجاما باكمام طويلة بشكل دائم الى ان يذهب كل منهما الى النوم حيث ياخذ راحته باللباس الذي يريحة .الى ان جاء يوم كانت ابنة فائق وهي الصغرى وعمرها لم يتجاوز سنتين ونصف مريضة جدا حيث ذهبا فيها الى الطبيب الذي وصف لها علاجا وطلب منهما العناية بها ومراقبتها من حيث حرارتها التي ترتفع لدرجة كبيرة وانه لا بد من استخدام الكمادات البارده على جسمها لتنزيل الحرارة وبشكل مستمر ..ولكون البنت متعلقة بوالدها كثيرا ودائما ما تنام بجانب والدها فقد كانت جميلة مجبرة ان تبقى لجانبها في غرفة والدها ..جاء الليل والجو حار بفعل الصيف القائظ الملتهب واتت جميلة الى غرفة اخيها لتطمئن على البنت الصغيرة وتساعده في وضع الكمادات ..انتصف الليل وجميلة ما زالت بملابسها المحتشمة العادية حتى طرات ببال فائق ان يطلب من اخته ان تغير ملابسها وتريح نفسها لان الليل طويل وليس من الممكن الاستمرار كذلك الى وقت طويل ..فقالت له جميلة انا هيك مرتاحة ,,فقال لها معقول يا جميلة انتي هيك بتلبسي لما تنامي ..فقالت له :لا اخفف من ملابسي ولكن مهو انت كمان مثلي بعدك لابس الملابس العادية رغم انه صار وقت نومك ..بعد نقاش اتفقوا ان يلبس كل واحد منهما ما يلبسه عند نومه وان يتناوبا على العناية بالبنت الصغيرة بحيث ينام واحد ويصحو الاخر للعناية بها ...ذهبت جميلة الى غرفتها لتغير ملابسها وقام فائق فخلع بيجامته ولبس شورتا الى ما فوق الركبة مع تيشيرت شيال قطني وجلس بجانب ابنته منتظرا جميلة لينام هو وتبدأ جميلة ورديتها بالعناية بالطفلة المريضة ...طال الوقت قليلا حتى نادى فائق لجميله ان تحضر وما اذا كان هناك سبب لتاخرها فقالت دقيقة وبكون جهزت حالي تحملني شوي يا اخي لاني مش متعودة اظهر قدامك بهاللبس..فقال لها شو المشكلة يا جميلة ما انا اخوكي وما في مشكلة من غير عقد ما الها داعي البسي اللي بريحك وتعالي انا بدي انام لاني تعبان كثير ...دقائق حتى اطلت جميلة ...
يا للهول ...!!ياللروعة !!!ياللجمال المبهر !!!يا للجسم الرائع المكسم المتناسق ...يا للطول الفارع مع الجسم المليء بدون ضخامة بشكل اذهل فائق وكأنه يرى جميلة للمرة الاولى بحياته ...لم يستطع فائق اخفاء ردة فعله لكنها بقيت مقصورة على التحديق بهذه الانثى الرائعة التي جلست بجانبة .فهي المرة الاولى التي ينظر فيها فائق لجميلة كانثى فهو كان يعتبرها اخته فقط ولم يفكر للحظة ان جميلة انثى بل انها انثى في غاية الجمال والروعة .كانت جميلة تلبس قميص نوم طويل مفتوح من الجانبين باللون الازرق السماوي وبدون سوتيان او ملابس داخلية اخرى سوى الكيلوت الذي لم يراه بعد وزيادة في الحرص فقد لبست فوقه روبا من نفس الطقم الساتان الناعم الفضفاض الذي يلتصق بالجسم لاي حركة ,,,حدقت جميلة باخيها وقالت :مالك يا فائق شو انت اول مرة بتشوفني ؟؟فقال لها صدقيني كاني بشوفك للمرة الاولى انا ما كنت اعرف انك حلوة وجميلة لهالدرجة ..فقالت له لا تخليني استحي وارجع اغير ملابسي انا هيك بنام كل يوم وهذا هو طلبك وهيك اتفقنا فقال لها وانا مش معترض على كل حال خليني انام شوي وانتي خليكي جنب البنت لا تحتاج اي شي ...كان الثلاثة على السرير فائق وجميلة وبينهما الطفلة المريضة ..وضع فائق راسه على المخدة موجها وجهه باتجاه اخته وبنته بينما تمددت جميله بمقابل اخيها وبنفس الوضعية تقريبا الا انها تضع كوعها على المخدة وتضع راسها على راحة يدها حتى تستطيع استخدام الكمادات وتفقد حرارة الطفلة المسجاه امامها باستمرا... الامر الذي ازاح الروب من على فخذيها وبانا بشكل كامل تقريبا الى حيث طيزها المنتفخة البيضاء المربربة وبان طرف كيلوتها الابيص الذي راه فائق للمرة الاولى ..ليس هذا فحسب بل ان نهداها المتحرران بدون سوتيان قد اندلقا الى اسفل واصبحا ظاهرين حتى ان الهالة المحيطة بحلمتيهما اصبحت تتلألأ بلونها الوردي امام عيني فائق .اما الخط الفاصل بين النهدين وبعد ان ضغطا النهدين ببعضهما فقد اصبح مثيرا لدرجة اصبح فائق بتململ في مكانه لا يدري كيف يعمل واما فردة طيزها العليا ومع ميلها الى الامام قليلا فكانت كذلك استكمالا لهذا المشهد البانورامي الجميل الرائع الذي شكل في مجموعة صدمة لفائق اخرجت من داخله ذلك المارد المتوحش وهو مارد الشهوة والشبق الجنسي الذي كاد ان ينساه .كان منظرا لا يمكن لاحد ان يراه ويبقى على توازنه الكامل ..هذه هي الطبيعة البشرية وان رفضنا ذلك او اعترضنا عليه فليس لرفضنا او اعتراضنا ان يغير من الواقع شيئا ...حاول فائق ان يتجاهل الوضع لسببين فهو لا يريد ان ينزلق الى ما لا تحمدعقباه وهو بالاصل لم يفكر به ولا يريده لغاية هذه اللحظة ولا يريد ايضا ان يجرح هذه العلاقة البريئة الطاهرة بينه وبين اخته التي احبها كما احبته
اغمض فائق عينيه او تظاهر بانه نائم لكن افكاره وهواجسه لم تسمح له بالنوم فلا هو صاحي من النوم حتى يملي نظره من هذا المنظر الرائع الذي عشقه مجرد ان راه ولا هو نائم حتى يستريح ويريح اخته التي كان وضعها افضل قليلا لاعتقادها بان اخيها نائم فاخذت راحتها بالتقلب كما تشاء وتحريك جسدها بالطريقة التي تريحها ..بعد حوالي الساعة وبفعل التعب والارهاق طول النهار والى هذا الوقت المتاخر من الليل ذهب فائق في نوم عميق الا من احلام فائق التي بدات بتخيله لنفسه مع زوجته المتوفاةفي فراش العشق والغرام وهو بين احضانها يمارسان النيك اللذيذ سويا ولا بد لذلك طبعا من اصدار الاصوات والحركات الدالة على طبيعة الحلم .. حتى سمع صوت اخته تناديه شو فائق شكلك بتحلم ارتاح بنومتك بلكي ترتاح اكثر .كان هذا الصوت كافيا ليصحو فائق من نومه ويقول لاخته لا لا جميلة شو رايك انك ترتاحي انتي شوي وانا بظل صاحي مع البنت ..لم يستطع فائق ان يخفي عن جميله زبه المنتصب بعد هذا الواقع الذي يراه وهذاالحلم الخارج منه للتو حيث نظرت جميلة الى اخيها وقالت له انا مش جاييلي نوم خلص نام انتا !! حاول فائق ان يعود الى النوم ووضع على نفسه الشرشف لاخفاء ما بين رجليه لكنه بقي كما كان متوترا منفعلا مثارا جنسيا فقام الى الحمام غسل وجهه بالماء البارد ولم ينسي ان يغسل زبه حتى يهدئه قليلا ثم عاد الى اخته فوجدها ما زالت على حالها ولكن النعاس ظاهر على عينيها .فقال لها خلص جميلة نامي انتي وانا سهران ........مضت الليلة على هذا النحو ... اثارة ...ومحن...واغراء والاثنان لا يعرفان هل يساعدا الطفلة المريضة على تخفيض حرارتها ام يبحثا عن من يخفض لهما حرارتهما التي بلغت الذروة ولا سبيل لتبريدها ...
ذهب فائق الى عمله صباحا وبفعل التعب والارهاق الذي لحقه فلم يستطع اكمال الدوام فعاد الى البيت ليمضي هذااليوم عاديا .وفي الليل بدات رحلة المتاعب مع البنت ومع الاثارة التي اصبحت مطلبا لكلا الجانبين فيبدو ان جميلة ارتاحت للبسها في الليلة السابقة فلبست مثله هذه الليلة بل اكثر اثارة واغراءا وكذلك فائق لبس شورته وجلس الاثنان بجانب البنت المريضة على سرير فائق ...وجسد جميلة يتلألأ بهاءا واثارة امام ناظري فائق وصدر فائق المشعر بالاضافة الى زبه المنتصب حد الانفجار يكاد ان يخترق الشورت الضيق الذي يلبسه ماثلا امام اعين جميلة التي بدات الاثارة تاخذ ماخذها منها كانت البنت الصغيرة قد نامت عندما اقترح فائق ان يذهبا الى الصالون للتحدث قليلا مع بعضهم خوفا من ازعاج البنت قاما الى الصالون حيث ذهبت جميلة احضرت كوبين من الشاي وجلسا بجانب بعضهما على كنبة واحدة يتامل كل منهما الاخر وزب فائق مازال في قمة انتصابه وهيجانه وجميله تجلس واضعة رجل على رجل حتى عاجلها فائق فائق ::شايفة يا جميلة ؟؟كم هو مهم انه الواحد يكون له زوجة والوحده يكون الها زوج يعتنوا ببعضهم بهيك ظروف . جميلة: ما انا حكيتلك من زمان انه لازم تتزوج لكن انتا مش قابل ..حجتك انك بدك انك بدك واحده مثل المرحومة ومرة بتقول الاولاد رغم اني مستعدة اعطي عمري كله الك وللاولاد فائق :انا يا جميلة بعد المرحومة ما عاد يعبي عيني اي واحدة جميلة : في كثير بنات ممتازات وممكن يعجبوك لكن انتا ابصر شو قصتك فائق::يا جميلة لا قصتي ولا شي اولا الاولاد.. ثانيا انا ما بتجوز غير تكوني انتي متزوجة لانه اذا بتجوز واحده ممكن تعمللنا مشاكل معاكي ومع الاولاد وانا مش ناقصني وجع راس بعدين انا مش مستعد اقبل واحدة مش حلوة مثلك هيك وبصراحة بحلاوتك وجمالك صعب ... جميلة :انا شو دخلك بوضعي بعدين مين هو ياللي بدو يتجوزني بوضعي هذاوانا معروف عني اني عقيم اما انتا وضعك كثير اسهل فائق::بالعكس جميلة انت حلوة وجميلة جدا وممكن اي واحد يتمناكي لكن انا ارمل مع اولادي مين بدها تقبل تشيل هالحمل معي جميلة :عن جد فايق انا حلوة وجميلة .زماااان ما سمعت هالكلمة (يبدو ان كلمات الاطراء بجمال جميله وزب فائق المنتصب امامها اثارها قليلا) فائق :انت حلوة كثير جميلة وشكلك بيجنن بكفيكي هالجسم الحلو والوجه الملائكي وهالصدر الي بوخذ العقل واللا هالخلفية تاعتك .عن جد شي يهوس جميلة : ياااااااه يا فايق لا تقلب علي المواجع انا اصلا مش ممكن اتزوج واتركك شو بده يصير فيك مع الاولاد بغيابي ...لا لا لا فائق مش ممكن فائق :يعني شو الحل يا جميلة ؟؟يعني هو مكتوب علينا الشقاء والتعب بقية العمر جميلة ::مش عارفة فائق لكن انا ما بتزوج وانتا بهالحالة غير تتزوج قبلي واطمئن عليك تماما . فائق .يمسح على راس جميلة ويسحب راسها باتجاه صدره ويحسس على شعرها بخفة ورمانسية ويقول لها : يا جميلة خلص اخذنا نصيبنا من الدنيا وما عاد غير نتعامل مع الواقع كما هو تتأوه جميلة وتمد يدها الى صدر فائق تتحسسه برفق وتقول انا ما عندي مانع ومش مضايقني غير وضعك اللي ما بسر لا عدو ولا صديق استمرت المداعبات البريئة في ظاهرها بينهما ولكنها لا تخلو من الشبق والاثارة التي لحقت بهما حيث كلما حرك فائق يده ارتطمت بنهد جميلة التي تصدر صوتا دالا بشكل واضح على مدى تاثرها بما يجري وانها بدات تعيد ذكريات لياليها الحمراء الجميلة مع زوجها وكذلك فائق الذي اصبح يتعمد لمس نهدها مرة او ان يضع يده على طيزها مرة اخرى بشكل يظهر وكانه عفوي الا انه ليس كذلك الامر الذي ترك اثرا بالغا على جميلة المثارة اصلا .حتى طبع على وجنتها قبلة حرى ظاهرها اخوي ثم اتبعها بثانية اقترب فيها اكثر من ثغرها الجميل وقال بتعرفي جميلة انك فعلا حلوة كثير . بعدين انا لو بدي اتزوج اكيد ما بقبل بواحده اقل منك جمالا وانوثة ..فقالت له جميلة وانتا يا اخي صدقني انك وسيم ورائع وجسمك كثير بعجب الستات .حتى صدرك المشعر هذا شكله بيوخذ العقل .وقبلته على صدره قبلة استمرت لفترة اكثر من العادي .. مد فائق يده الى صدر جميله وامسك بنهدها وعصره بشبق للمرة الاولى
قالت له جميله شو يا فايق شكلك حميان كثير . فقال لها مش عارف جميلة لكن غصب عني انا فعلا حميان كثير ..لكن كمان انتي شكلك مثلي الظاهر اننا فقدنا توزننا العادي يا جميلة لكن صدقيني غصب عني وغصب عنك ثم اقترب من ثغرها وقبلها على شفتيها قبلة سريعة تجاوبت معها جميلة بسرعة لم يتوقعها فائق الامر الذي شجعه على تكرارها ولفترة اطول هذه المرة حيث مص شفتيها مصا قويا وهي كذلك ولم ينسى ان يعبث بنهديها بيديه قليلا حتى فاقت جميلة من حلمها الجميل وقالت : فائق ما بصير هيك نحنا هيك بنغلط ببعض فائق : يا جميلة انا مثلك عندي نفس الراي لكن شو هو الحل ثنيناتنا مجربين الزواج والليالي الحلوة كل واحد مع حبيبة اللي بتعرفيها كويس وهلا نحنا محرومين ومش ناويين نتزوج يعني شو رايك ؟؟نظل حارمين حالنا من هالمتعة اللي عرفناها وانبسطنا فيها ونظل نشكي لبعضنا البعض واللا نستمتع مع بعض بدون ما حدا يعرف ونكمل حياتنا طبيعية مثل باقي العالم ؟؟؟؟ جميلة : لكن هذا حرام فائق ::الحرام اننا نظل محرومين يا جميلة انتي جميلة وحلوة وانا رجل مثل ما انتي شايفة . شو الحل ؟؟ جميلة : مش عارفة يا فائق انا ما بنكر اني مشتهية الجنس كثير لكن مش هيك اقترب منها جميلة وهمس باذنها : سيبك من كل هالحكي وخلينا نكيف حالنا واللا ممكن ننفجر اذا بنظل هيك واقترب من شفتيها بقبلة حارة مصمص لسانها واعطاها لسانه فلم تتوانى عن مصه بعنف بل انها تجرأت واقتربت بيدها من قضيبه المنتصب من فوق الشورت وبدات تتحسسه برفق وكانها تحاول استكشاف عالمه الجديد عليها بينما فائق منهمك في فعص ثدييها واحدا تلو الاخر ثم نزل بفمه على حلمتيهامصا وعضا خفيفا بين اطراف اسنانه حيث بدات الاهات والوحوحات تشتد وترتفع وتيرتها شيئا فشيئا .نزل فائق الى طيزها فعصها بين يديه ومد يده الى كسها من فوق الكيلوت فوجده غارقا بعسله ,فعرف ان الامور وصلت مرحلة اللا عودة فقال لهاجميلة : شو رايك تشيلي البنت وتنيميها بغرفتك خلينا نروح على غرفة النوم بنوخذ راحتنا اكثر ..لم تجب جميلة ولكنها قامت متثاقلة الى غرفة النوم حملت الطفلة النائمة على راحتيها وغابت لدقائق قليلة ثم عادت الى غرفة النوم حيث سبقها فائق الى هناك فعاجلها بسؤال جعل عقلها يطير ...جميلة عمرك رقصتي لجوزك بمثل هيك وقت ؟؟فقالت يووووووووه يا فائق شكلك فايق عالاخر اليوم !!طبعا رقصت ليش هو في حدا بحب الرقص بهالوقت اكثر مني ..فقال لها ما زال هيك روحي زبطي لبسك وارجعيلي خليني اشوف اذا انتي بتعرفي ترقصي واللا لا .....
غابت جميلة الجميلة لخمسة عشرة دقبقة وعادت بعدها تلبس قميص نوم قصير من الشيفون الناعم لونه عسلي وكيلوت ابو خيط يظهر اكثر مما يخفي من كسها الرطب حتى ان حواف كسها ظاهرة من الجانبين وبدون سوتيان وما ان دخلت حتى صفر فائق صفرة قوية وقال يااااااااه يا جميلة ياااااااااحبيبي شو هالحلاوة هاي ...!!ايش ايش ايش شو هالبيجن هذا ..يخرب بيت عقلك يا جميلة وين كاينه مخبيه كل هالامكانيات هذي ..شو هالفخاذ المبرومة هاي تقول مرمر شو هالبزاز النافره الحلوة هاي واللا الطيز المدورة الكبيره وظربها على طيزها ...انا بحلم واللا بعلم يا ناس ...كل هذا الي ..انا اكيد بالجنة .واكثر من كلمات الغزل والاطراء لجمال جميلة وهو بطريقة الى الكمبيوتر الذي شغله على اغنية رقص بلدي .... جميلة:انا حلوة لهالح هذا و كل هذا فيني يافائق واللا بتجاملني \ فائق اي مجاملة هاي انا بهيك امور ما بجامل ؟انتي فعلا مش عادية انتي بتجنني بتجنني انتي ملاك مش انسان تفضلي هزي يا روحي بدات جميلة بالرقص الخليع وهي تتغنج يمنة ويسرة بشكل طير عقل فائق وجعله يهذي بعبارات الحب والغزل برقص جميله حتى خلع شورته واصبح عارياتماما وتوجه الى الكمبيوتر وشغله على موسيقى للرقص البطيء وذهب الى جميلة التف بيدة حول خصرها وهي كذلك تحولا سويا الى الرقص المزدوج وهما متلاصقين زبه يرشق بين فخذيها فيجعلها تهذي وصدرها الناهد يضرب بصدر فائق فيجعله يخرج من دائرة الوعي الى اللاوعي بشكل هستيري حتى حملها ومددها على السرير وبدا معها رحلة الفعص والقبل واللحس والعض لكل مسامات جسدها البض الطري والذي زادته الاثارة توترا لم يترك فائق جزءا من جسدها الا زاره بلسانه او اسنانه او كف يدية عدا كسها الذي تركه ينزف عسلا نقيا مخزنا منذ اشهر .قلبها على بطنها وكما فعل ببطنها وفخذيها ونهديها من الامام فعل بظهرها وطيزها وفخذيها من الخلف حتى انه مصمص اصابع رجليها وذراعيها واصابع يديها . كل ذلك وجميلة تتاوه وتوحوح بشكل هستيري افقد فائق عقله فركب فوقها واعطاها زبه لتمصه بينما توجه هو الى حيث مكمن عفتها الذي لم يلمسه مباشرة بعد حيث عراه مما يسمى كيلوت بان فك رباط الكيلوت من احد الجانبين وسحبه لاسفل وبدا بمصمصته ولحسه وعضه بجنون اما بظرها فلم يسلم من عضات فائق وكانه كلب مسعور من فرط اثارته وشبقه ......كان فائق ممسكا بطرفي طيزها ويشدها الى فمة وييمتص كسها كاملا بين شفتيه ويعض على البظر ولم ينسى طيزها من القبل واللحس والعض والبعبصة باصابعه ...اما جميلة فقد وجدت ضالتها في زبه الضخم المنتفخ الراس فاخذته في فمها مصا عنيفا حتى رمى كل حليبه في فمها الذي شربته كانها عطشى في يوم حار في صحراء قاحلة وهي تصدر اصوات المحن الدالة على مدى استمتاعها ولذتها بهذا الزب اذي بين يديها .كانت قد سالت شهوتها مرارا وتكرارا خلال ذلك ...ورغم ان فائق قد قذف حليبه غزيرا في فم جميلة الا ان زبه لم يرتخي كثيرا وبقيت جميله تعالجه بالمص حتى اصبح كعمود من الحديد الموضوع في نار الفرن من شدة حرارته فقالت ,,فائق عايزيته جوا كسي ....استدار فائق ووضع زبة في موازاة كس جميلة وبدا بتفريشة ببطء وجميلة تصيح وترجوه ان يدخله الى جوف كسها وهو متمتع بتعذيب هذا الكس الوردي المنتفخ حتى عطف عليها وبدأ بايلاجه ببطء حتى ارتطمت خصيتاه بطيزها ثم بدا رحلة النيك العنيف وخصيتاه تضربان طيزها بعنف مشابه لضرب زبه لجوف كسها الضيق اللذيذ ...جربا الكثير من الاوضاع وجميلة توحوح وتتاوه بشدة وتردد نيكني يا خوي نيكني ..نيك اختك الشرموطة جميلة ...انا بحب زبك يا فايق ...يسعد زبك الفايق يا فائق ...كسي ولع يا روحي ...يااااااااااه زبك شو زاكي ...وين مخبيه عني من زمان هذاالزب الحلو ......اممممممممموة هاي بوسة لاحلى زب ...الخ الامر الذي استثار فائق وبدا حليبه بالجريان في اوصال زبه الطويل حتى انطلقت شلالاته غزيرة في كس اخته جميلة المليء الغارق بعسله ..انتفضت جميله وغرزت اضافرها في ظهر فائق وهي عاقدة رجليها حول ظهره تضغطه بكل قوة ليدخل زبه الى كسها الى اخر ملليمتر وهي توحوح وتهذي وتترنح من الشهوة التي افقدتها صوابها ......لم تنتهي ليلتهما الا بعد ان مارساالنيك اربع مرات وفي كل مرة يجربا وضعا جديدا او شكلا مميزا من اشكال المداعبة المثيرة وفي الصباح كانت بنت فائق في كامل صحتها اما عمتها وابوها فقد كانا منهكين ..حيث ذهبا الى الحمام اخذا شورا ساخنا لم يخلو من نيكة سريعة وخرج فائق الى عمله
تغيرت طباع فائق وجميلة .فلم يعودا الى الاحتشام امام بعضهما ولم يعد لهما غرفتي نوم بل غرفة نوم واحده الا اذا كان عندهما ضيوف مناقاربهما فيظهران بالوضع الطبيعي ...فائق وجميلة الان زوجان واخوان ومربيان فاضلان لابنائهما الاثنين ,,نسيا موضوع الزواج ونسيا تجربتهما السابقة وهما يعيشان يومهما ساعة بساعة
اسوق هذه المقدمة لابين ان احداث هذه القصة لم تكن مخططا لها او محسوبة ولكن الظروف تهيأت لحدوثها بشكل لم يكن بوسع اصحابها الفرار منها .جميلة وفائق اخوين تربط بينهما علاقة الاخوة الحقيقية بكل معانيها ومدلولاتها النفسية والسلوكية تربيا تربية محافظة في اسرة كبيرة معروفة لدى الجميع باستقامتها وحسن سلوك افرادها وهم يحظون باحترام كل من يعرفهم ..هما اصغر اخوتهما جميلة 22 سنة وفائق 25 سنة توفي والدهما قبل سنة ثم تبعته والدتهما بعد ستة اشهر وقبل ذلك كان جميع اخوتهما الذكور والاناث قد تزوجوا وذهب كل الى بيته مع زوجته او زوجها .وبقيت جميلة وفائق في كنف والديهما الى ان توفيا .في هذه اللحظة الفارقة كان لا بد من التغيير الطبيعي للاحداث ..بدات جميلة واخواتها الاكبر منها في البحث عن زوجة لشقيقهن فائق حيث وقع الاختيار على احدى الفتيات الجميلات من ابناء بلدتهم وتم الزواج بشكل سريع وتقليدي لظروف العائلة حيث بقيت جميلة تعيش مع اخيها فائق وزوجته ايضا حياة مستقرة هانئة تحظى باحترام الطرفين ولا تألو من طرفها جهدا لخدمة اخوها وزوجته ..الامر الذي اثار اعجاب زوجة فائق بجميلة واصرت عليها ان تزوجها لشقيقها حيث تم ذلك ايضا بسهولة ويسر فشقيق زوجة فائق انسان محترم وعلى خلق ويملك دخلا مناسبا ولا يوجد ما يمنع سعادتهما وانسجامهما سويا كما ان جميلة غنية عن التعريف فهي الفتاة المميزة بالجمال والخلق والادب وحسن المعشر . ...ايضا تم ذلك بكل يسر وذهبت جميلة الى بيت زوجها الذي يسكن في شقة في منزل العائلة الكبير .....مضى خمسة سنوات على زواج جميلة وستة سنوات على زواج فائق .اصبحت جميلة 27 سنة وفائق 30 سنة .والعائلتين في منتهى السعادة والانسجام وكان الجميع يعيش في جمهورية افلاطون الفاضلة ...
صحيح ان جميلة لم ترزق بالاولاد بعد.لكنها وزوجها متفاهمين على ضرورة الصبر وحياتهما الجنسية منسجمة مع بعضهما ويقدم كل منهما للاخر ما لذ وطاب من اجواء وافعال الممارسة الجنسية الممتعة واللذيذة وبشكل شبه يومي . بالاضافة الى ان الفحوص والتحاليل اثبتت ان جميلة عندها بعض المشاكل ولكنها يمكن التغلب عليها من خلال زراعة الاجنة المعروفة وكانت قد اتفقت مع زوجها على اجراء هذه العملية قريبا بالتنسيق مع طبيبهما المشرف على حالتهما والمستشفى الخاص الذي يعمل به الطبيب الذي وعدهما بان يكونا ابوين خلال سنة من تاريخة اذا سارت الامور كما يريده الطبيب ..اما فائق فقد كان حظه افضل فقد رُزق من زوجته بولد وبنت . الولد بعمر اربع سنوات والبنت سنتين . وهو في غاية السعادة معهما ومع زوجته التي لم تبخل عليه بكل ما يبعث في نفسه الفرحة والسرور والسعادة الدائمة بما في ذلك الناحية الجنسية فهي تملك من الجمال الجسدي والروحي الكثير كما انها مثقفة ومتجاوبه معه في هذه الناحية وتعطيه من الحنان والحب والممارسة الجنسية اللذيذة ما يجعله يزداد فيها شغفا وحبا وتعلقا .
بقاء الحال من المحال ..!! هذه هي الحقيقة التي قد نتجاهلها احيانا ولكننا شئنا ام ابينا فنحن مضطرين للتسليم بها وتغيير كل حياتنا تبعا لها ..ففي احد الليالي الخريفية ومع موسم تساقط الاوراق حيث كانت زوجة فائق في زيارة الى بيت شقيقها زوج جميلة وبينما كان شقيقها يقود سيارته وبجانبه اخته ليوصلها الى بيتها واولادها وزوجها الذين ينتظرونها على احر من الجمر تعرضت سيارته لحادث سير قوي وصعب ادى الى وفاتهما وتدمير السيارة تدميرا كاملا .......!!!!!!!! كانما السماء تمطر مصائب متعددة على فائق وجميلة فبين ليلة وضحاها اصبحت جميلة واخيها فائق ارملين في نفس التوقيت وبظروف مأساوية لا و لم ولن يستطع اي منهما تجاوزها بسهولة .فقد فقد كليهما رفيق عمره الذي كان يبني كل طموحاته ومستقبله على وجوده بجانبه ........بعد مراسم العزاء التقليدية اتفقت جميلة مع اخيها واهل زوجها ان تبقى في منزلها طيلة فترة العدة .ثم تعود الى بيت شقيقها الذي خرجت منه عروسا قبل خمسة سنوات وستعود اليه اليوم ارملة منكسرة الخاطر مهيضة الجناح يملأ قلبها الحزن والاسى على فراق حبيبها وزوجها فالعادات الاجتماعية لا تسمح لها البقاء في بيتها وحيدة بدون محرم . وكذلك فائق فهو سيكون ابا واما لولديه خلال هذه الفترة وستتضاعف مسؤولياته وتتعقد اموره بشكل لم يكن محسوبا ابدا . لتسهيل مهمة العناية بالاولاد فقد اتفق فائق مع جميلة ان يحضر لها ولديه كل يوم في النهار للعناية بهما في الوقت الذي يكون هو مشغولا بعمله ثم يمر عندها يوميا في المساء يتفقد احوالها من ناحية ثم ياخذ اولاده ويعود الى منزله الى حين الصباح التالي وهكذا ...سارت الامور على هذا النحو بدون اي مشاكل تُذكر حتى انتهت العدة ثم عادت جميلة الى حيث منطلقها الاول الى بيت والدها الذي اصبح بيتا لشقيقها فائق المكلوم مثلها بفقد حبيبته .وهي بذلك سوف تعود لتعتني باخيها بالاضافة الى المستجدين على العائلة ابناء شقيقها الذين اصبحوا بالنسبة لها ابناءا لم تلدهم بل هم سلواها ومصدر سعادتها الوحيد وكلما قدمت لهم شيئا احست بنبل مشاعرها انها تقدم ذلك لابنائها التي لم تفرح بولادتهم .حاولت جميلة جاهدة الضغط بكل الوسائل على شقيقها لكي يتزوج ويستقر مع زوجة اخرى على ان تستمر هي بالعناية باولاده حتى يكبروا وانها تعتبرهم ابناء لها منذ لحظة فراقهم لامهم التي ولدتهم الا ان فائق لم يكن بالوضع الذي يسمح له التفكير بذلك حيث كان يقول دائما لم تخلق الانثى التي تستطيع ان تسد الفراغ الذي تركته زوجتي وانه زاهد بالنساء بعد الذي جرى وسيكرس حياته لابنائه واخته التي فقدت كل شيء
.....
برغم تعود جميلة وفائق على الممارسة الجنسية شبه اليومية قبل الاحداث الاخيرة وبرغم انفرادهما يوميا ليلا ونهارا مع بعضهما فلم يفكر اي منهما بالاخر جنسيا ابدا .قد يكون ذلك بسبب وضعهما النفسي او بسبب تربيتهما المحافظة او كلا السببين معا حتى ان جميلة كانت دائما ترتدي الملابس المحتشمة امام اخيها مثل العباية المنزليه الطويلة وتحتها بنطال فضفاض . وكذلك فائق الحريص على الاحتشام ولبس بيجاما باكمام طويلة بشكل دائم الى ان يذهب كل منهما الى النوم حيث ياخذ راحته باللباس الذي يريحة .الى ان جاء يوم كانت ابنة فائق وهي الصغرى وعمرها لم يتجاوز سنتين ونصف مريضة جدا حيث ذهبا فيها الى الطبيب الذي وصف لها علاجا وطلب منهما العناية بها ومراقبتها من حيث حرارتها التي ترتفع لدرجة كبيرة وانه لا بد من استخدام الكمادات البارده على جسمها لتنزيل الحرارة وبشكل مستمر ..ولكون البنت متعلقة بوالدها كثيرا ودائما ما تنام بجانب والدها فقد كانت جميلة مجبرة ان تبقى لجانبها في غرفة والدها ..جاء الليل والجو حار بفعل الصيف القائظ الملتهب واتت جميلة الى غرفة اخيها لتطمئن على البنت الصغيرة وتساعده في وضع الكمادات ..انتصف الليل وجميلة ما زالت بملابسها المحتشمة العادية حتى طرات ببال فائق ان يطلب من اخته ان تغير ملابسها وتريح نفسها لان الليل طويل وليس من الممكن الاستمرار كذلك الى وقت طويل ..فقالت له جميلة انا هيك مرتاحة ,,فقال لها معقول يا جميلة انتي هيك بتلبسي لما تنامي ..فقالت له :لا اخفف من ملابسي ولكن مهو انت كمان مثلي بعدك لابس الملابس العادية رغم انه صار وقت نومك ..بعد نقاش اتفقوا ان يلبس كل واحد منهما ما يلبسه عند نومه وان يتناوبا على العناية بالبنت الصغيرة بحيث ينام واحد ويصحو الاخر للعناية بها ...ذهبت جميلة الى غرفتها لتغير ملابسها وقام فائق فخلع بيجامته ولبس شورتا الى ما فوق الركبة مع تيشيرت شيال قطني وجلس بجانب ابنته منتظرا جميلة لينام هو وتبدأ جميلة ورديتها بالعناية بالطفلة المريضة ...طال الوقت قليلا حتى نادى فائق لجميله ان تحضر وما اذا كان هناك سبب لتاخرها فقالت دقيقة وبكون جهزت حالي تحملني شوي يا اخي لاني مش متعودة اظهر قدامك بهاللبس..فقال لها شو المشكلة يا جميلة ما انا اخوكي وما في مشكلة من غير عقد ما الها داعي البسي اللي بريحك وتعالي انا بدي انام لاني تعبان كثير ...دقائق حتى اطلت جميلة ...
يا للهول ...!!ياللروعة !!!ياللجمال المبهر !!!يا للجسم الرائع المكسم المتناسق ...يا للطول الفارع مع الجسم المليء بدون ضخامة بشكل اذهل فائق وكأنه يرى جميلة للمرة الاولى بحياته ...لم يستطع فائق اخفاء ردة فعله لكنها بقيت مقصورة على التحديق بهذه الانثى الرائعة التي جلست بجانبة .فهي المرة الاولى التي ينظر فيها فائق لجميلة كانثى فهو كان يعتبرها اخته فقط ولم يفكر للحظة ان جميلة انثى بل انها انثى في غاية الجمال والروعة .كانت جميلة تلبس قميص نوم طويل مفتوح من الجانبين باللون الازرق السماوي وبدون سوتيان او ملابس داخلية اخرى سوى الكيلوت الذي لم يراه بعد وزيادة في الحرص فقد لبست فوقه روبا من نفس الطقم الساتان الناعم الفضفاض الذي يلتصق بالجسم لاي حركة ,,,حدقت جميلة باخيها وقالت :مالك يا فائق شو انت اول مرة بتشوفني ؟؟فقال لها صدقيني كاني بشوفك للمرة الاولى انا ما كنت اعرف انك حلوة وجميلة لهالدرجة ..فقالت له لا تخليني استحي وارجع اغير ملابسي انا هيك بنام كل يوم وهذا هو طلبك وهيك اتفقنا فقال لها وانا مش معترض على كل حال خليني انام شوي وانتي خليكي جنب البنت لا تحتاج اي شي ...كان الثلاثة على السرير فائق وجميلة وبينهما الطفلة المريضة ..وضع فائق راسه على المخدة موجها وجهه باتجاه اخته وبنته بينما تمددت جميله بمقابل اخيها وبنفس الوضعية تقريبا الا انها تضع كوعها على المخدة وتضع راسها على راحة يدها حتى تستطيع استخدام الكمادات وتفقد حرارة الطفلة المسجاه امامها باستمرا... الامر الذي ازاح الروب من على فخذيها وبانا بشكل كامل تقريبا الى حيث طيزها المنتفخة البيضاء المربربة وبان طرف كيلوتها الابيص الذي راه فائق للمرة الاولى ..ليس هذا فحسب بل ان نهداها المتحرران بدون سوتيان قد اندلقا الى اسفل واصبحا ظاهرين حتى ان الهالة المحيطة بحلمتيهما اصبحت تتلألأ بلونها الوردي امام عيني فائق .اما الخط الفاصل بين النهدين وبعد ان ضغطا النهدين ببعضهما فقد اصبح مثيرا لدرجة اصبح فائق بتململ في مكانه لا يدري كيف يعمل واما فردة طيزها العليا ومع ميلها الى الامام قليلا فكانت كذلك استكمالا لهذا المشهد البانورامي الجميل الرائع الذي شكل في مجموعة صدمة لفائق اخرجت من داخله ذلك المارد المتوحش وهو مارد الشهوة والشبق الجنسي الذي كاد ان ينساه .كان منظرا لا يمكن لاحد ان يراه ويبقى على توازنه الكامل ..هذه هي الطبيعة البشرية وان رفضنا ذلك او اعترضنا عليه فليس لرفضنا او اعتراضنا ان يغير من الواقع شيئا ...حاول فائق ان يتجاهل الوضع لسببين فهو لا يريد ان ينزلق الى ما لا تحمدعقباه وهو بالاصل لم يفكر به ولا يريده لغاية هذه اللحظة ولا يريد ايضا ان يجرح هذه العلاقة البريئة الطاهرة بينه وبين اخته التي احبها كما احبته
اغمض فائق عينيه او تظاهر بانه نائم لكن افكاره وهواجسه لم تسمح له بالنوم فلا هو صاحي من النوم حتى يملي نظره من هذا المنظر الرائع الذي عشقه مجرد ان راه ولا هو نائم حتى يستريح ويريح اخته التي كان وضعها افضل قليلا لاعتقادها بان اخيها نائم فاخذت راحتها بالتقلب كما تشاء وتحريك جسدها بالطريقة التي تريحها ..بعد حوالي الساعة وبفعل التعب والارهاق طول النهار والى هذا الوقت المتاخر من الليل ذهب فائق في نوم عميق الا من احلام فائق التي بدات بتخيله لنفسه مع زوجته المتوفاةفي فراش العشق والغرام وهو بين احضانها يمارسان النيك اللذيذ سويا ولا بد لذلك طبعا من اصدار الاصوات والحركات الدالة على طبيعة الحلم .. حتى سمع صوت اخته تناديه شو فائق شكلك بتحلم ارتاح بنومتك بلكي ترتاح اكثر .كان هذا الصوت كافيا ليصحو فائق من نومه ويقول لاخته لا لا جميلة شو رايك انك ترتاحي انتي شوي وانا بظل صاحي مع البنت ..لم يستطع فائق ان يخفي عن جميله زبه المنتصب بعد هذا الواقع الذي يراه وهذاالحلم الخارج منه للتو حيث نظرت جميلة الى اخيها وقالت له انا مش جاييلي نوم خلص نام انتا !! حاول فائق ان يعود الى النوم ووضع على نفسه الشرشف لاخفاء ما بين رجليه لكنه بقي كما كان متوترا منفعلا مثارا جنسيا فقام الى الحمام غسل وجهه بالماء البارد ولم ينسي ان يغسل زبه حتى يهدئه قليلا ثم عاد الى اخته فوجدها ما زالت على حالها ولكن النعاس ظاهر على عينيها .فقال لها خلص جميلة نامي انتي وانا سهران ........مضت الليلة على هذا النحو ... اثارة ...ومحن...واغراء والاثنان لا يعرفان هل يساعدا الطفلة المريضة على تخفيض حرارتها ام يبحثا عن من يخفض لهما حرارتهما التي بلغت الذروة ولا سبيل لتبريدها ...
ذهب فائق الى عمله صباحا وبفعل التعب والارهاق الذي لحقه فلم يستطع اكمال الدوام فعاد الى البيت ليمضي هذااليوم عاديا .وفي الليل بدات رحلة المتاعب مع البنت ومع الاثارة التي اصبحت مطلبا لكلا الجانبين فيبدو ان جميلة ارتاحت للبسها في الليلة السابقة فلبست مثله هذه الليلة بل اكثر اثارة واغراءا وكذلك فائق لبس شورته وجلس الاثنان بجانب البنت المريضة على سرير فائق ...وجسد جميلة يتلألأ بهاءا واثارة امام ناظري فائق وصدر فائق المشعر بالاضافة الى زبه المنتصب حد الانفجار يكاد ان يخترق الشورت الضيق الذي يلبسه ماثلا امام اعين جميلة التي بدات الاثارة تاخذ ماخذها منها كانت البنت الصغيرة قد نامت عندما اقترح فائق ان يذهبا الى الصالون للتحدث قليلا مع بعضهم خوفا من ازعاج البنت قاما الى الصالون حيث ذهبت جميلة احضرت كوبين من الشاي وجلسا بجانب بعضهما على كنبة واحدة يتامل كل منهما الاخر وزب فائق مازال في قمة انتصابه وهيجانه وجميله تجلس واضعة رجل على رجل حتى عاجلها فائق فائق ::شايفة يا جميلة ؟؟كم هو مهم انه الواحد يكون له زوجة والوحده يكون الها زوج يعتنوا ببعضهم بهيك ظروف . جميلة: ما انا حكيتلك من زمان انه لازم تتزوج لكن انتا مش قابل ..حجتك انك بدك انك بدك واحده مثل المرحومة ومرة بتقول الاولاد رغم اني مستعدة اعطي عمري كله الك وللاولاد فائق :انا يا جميلة بعد المرحومة ما عاد يعبي عيني اي واحدة جميلة : في كثير بنات ممتازات وممكن يعجبوك لكن انتا ابصر شو قصتك فائق::يا جميلة لا قصتي ولا شي اولا الاولاد.. ثانيا انا ما بتجوز غير تكوني انتي متزوجة لانه اذا بتجوز واحده ممكن تعمللنا مشاكل معاكي ومع الاولاد وانا مش ناقصني وجع راس بعدين انا مش مستعد اقبل واحدة مش حلوة مثلك هيك وبصراحة بحلاوتك وجمالك صعب ... جميلة :انا شو دخلك بوضعي بعدين مين هو ياللي بدو يتجوزني بوضعي هذاوانا معروف عني اني عقيم اما انتا وضعك كثير اسهل فائق::بالعكس جميلة انت حلوة وجميلة جدا وممكن اي واحد يتمناكي لكن انا ارمل مع اولادي مين بدها تقبل تشيل هالحمل معي جميلة :عن جد فايق انا حلوة وجميلة .زماااان ما سمعت هالكلمة (يبدو ان كلمات الاطراء بجمال جميله وزب فائق المنتصب امامها اثارها قليلا) فائق :انت حلوة كثير جميلة وشكلك بيجنن بكفيكي هالجسم الحلو والوجه الملائكي وهالصدر الي بوخذ العقل واللا هالخلفية تاعتك .عن جد شي يهوس جميلة : ياااااااه يا فايق لا تقلب علي المواجع انا اصلا مش ممكن اتزوج واتركك شو بده يصير فيك مع الاولاد بغيابي ...لا لا لا فائق مش ممكن فائق :يعني شو الحل يا جميلة ؟؟يعني هو مكتوب علينا الشقاء والتعب بقية العمر جميلة ::مش عارفة فائق لكن انا ما بتزوج وانتا بهالحالة غير تتزوج قبلي واطمئن عليك تماما . فائق .يمسح على راس جميلة ويسحب راسها باتجاه صدره ويحسس على شعرها بخفة ورمانسية ويقول لها : يا جميلة خلص اخذنا نصيبنا من الدنيا وما عاد غير نتعامل مع الواقع كما هو تتأوه جميلة وتمد يدها الى صدر فائق تتحسسه برفق وتقول انا ما عندي مانع ومش مضايقني غير وضعك اللي ما بسر لا عدو ولا صديق استمرت المداعبات البريئة في ظاهرها بينهما ولكنها لا تخلو من الشبق والاثارة التي لحقت بهما حيث كلما حرك فائق يده ارتطمت بنهد جميلة التي تصدر صوتا دالا بشكل واضح على مدى تاثرها بما يجري وانها بدات تعيد ذكريات لياليها الحمراء الجميلة مع زوجها وكذلك فائق الذي اصبح يتعمد لمس نهدها مرة او ان يضع يده على طيزها مرة اخرى بشكل يظهر وكانه عفوي الا انه ليس كذلك الامر الذي ترك اثرا بالغا على جميلة المثارة اصلا .حتى طبع على وجنتها قبلة حرى ظاهرها اخوي ثم اتبعها بثانية اقترب فيها اكثر من ثغرها الجميل وقال بتعرفي جميلة انك فعلا حلوة كثير . بعدين انا لو بدي اتزوج اكيد ما بقبل بواحده اقل منك جمالا وانوثة ..فقالت له جميلة وانتا يا اخي صدقني انك وسيم ورائع وجسمك كثير بعجب الستات .حتى صدرك المشعر هذا شكله بيوخذ العقل .وقبلته على صدره قبلة استمرت لفترة اكثر من العادي .. مد فائق يده الى صدر جميله وامسك بنهدها وعصره بشبق للمرة الاولى
قالت له جميله شو يا فايق شكلك حميان كثير . فقال لها مش عارف جميلة لكن غصب عني انا فعلا حميان كثير ..لكن كمان انتي شكلك مثلي الظاهر اننا فقدنا توزننا العادي يا جميلة لكن صدقيني غصب عني وغصب عنك ثم اقترب من ثغرها وقبلها على شفتيها قبلة سريعة تجاوبت معها جميلة بسرعة لم يتوقعها فائق الامر الذي شجعه على تكرارها ولفترة اطول هذه المرة حيث مص شفتيها مصا قويا وهي كذلك ولم ينسى ان يعبث بنهديها بيديه قليلا حتى فاقت جميلة من حلمها الجميل وقالت : فائق ما بصير هيك نحنا هيك بنغلط ببعض فائق : يا جميلة انا مثلك عندي نفس الراي لكن شو هو الحل ثنيناتنا مجربين الزواج والليالي الحلوة كل واحد مع حبيبة اللي بتعرفيها كويس وهلا نحنا محرومين ومش ناويين نتزوج يعني شو رايك ؟؟نظل حارمين حالنا من هالمتعة اللي عرفناها وانبسطنا فيها ونظل نشكي لبعضنا البعض واللا نستمتع مع بعض بدون ما حدا يعرف ونكمل حياتنا طبيعية مثل باقي العالم ؟؟؟؟ جميلة : لكن هذا حرام فائق ::الحرام اننا نظل محرومين يا جميلة انتي جميلة وحلوة وانا رجل مثل ما انتي شايفة . شو الحل ؟؟ جميلة : مش عارفة يا فائق انا ما بنكر اني مشتهية الجنس كثير لكن مش هيك اقترب منها جميلة وهمس باذنها : سيبك من كل هالحكي وخلينا نكيف حالنا واللا ممكن ننفجر اذا بنظل هيك واقترب من شفتيها بقبلة حارة مصمص لسانها واعطاها لسانه فلم تتوانى عن مصه بعنف بل انها تجرأت واقتربت بيدها من قضيبه المنتصب من فوق الشورت وبدات تتحسسه برفق وكانها تحاول استكشاف عالمه الجديد عليها بينما فائق منهمك في فعص ثدييها واحدا تلو الاخر ثم نزل بفمه على حلمتيهامصا وعضا خفيفا بين اطراف اسنانه حيث بدات الاهات والوحوحات تشتد وترتفع وتيرتها شيئا فشيئا .نزل فائق الى طيزها فعصها بين يديه ومد يده الى كسها من فوق الكيلوت فوجده غارقا بعسله ,فعرف ان الامور وصلت مرحلة اللا عودة فقال لهاجميلة : شو رايك تشيلي البنت وتنيميها بغرفتك خلينا نروح على غرفة النوم بنوخذ راحتنا اكثر ..لم تجب جميلة ولكنها قامت متثاقلة الى غرفة النوم حملت الطفلة النائمة على راحتيها وغابت لدقائق قليلة ثم عادت الى غرفة النوم حيث سبقها فائق الى هناك فعاجلها بسؤال جعل عقلها يطير ...جميلة عمرك رقصتي لجوزك بمثل هيك وقت ؟؟فقالت يووووووووه يا فائق شكلك فايق عالاخر اليوم !!طبعا رقصت ليش هو في حدا بحب الرقص بهالوقت اكثر مني ..فقال لها ما زال هيك روحي زبطي لبسك وارجعيلي خليني اشوف اذا انتي بتعرفي ترقصي واللا لا .....
غابت جميلة الجميلة لخمسة عشرة دقبقة وعادت بعدها تلبس قميص نوم قصير من الشيفون الناعم لونه عسلي وكيلوت ابو خيط يظهر اكثر مما يخفي من كسها الرطب حتى ان حواف كسها ظاهرة من الجانبين وبدون سوتيان وما ان دخلت حتى صفر فائق صفرة قوية وقال يااااااااه يا جميلة ياااااااااحبيبي شو هالحلاوة هاي ...!!ايش ايش ايش شو هالبيجن هذا ..يخرب بيت عقلك يا جميلة وين كاينه مخبيه كل هالامكانيات هذي ..شو هالفخاذ المبرومة هاي تقول مرمر شو هالبزاز النافره الحلوة هاي واللا الطيز المدورة الكبيره وظربها على طيزها ...انا بحلم واللا بعلم يا ناس ...كل هذا الي ..انا اكيد بالجنة .واكثر من كلمات الغزل والاطراء لجمال جميلة وهو بطريقة الى الكمبيوتر الذي شغله على اغنية رقص بلدي .... جميلة:انا حلوة لهالح هذا و كل هذا فيني يافائق واللا بتجاملني \ فائق اي مجاملة هاي انا بهيك امور ما بجامل ؟انتي فعلا مش عادية انتي بتجنني بتجنني انتي ملاك مش انسان تفضلي هزي يا روحي بدات جميلة بالرقص الخليع وهي تتغنج يمنة ويسرة بشكل طير عقل فائق وجعله يهذي بعبارات الحب والغزل برقص جميله حتى خلع شورته واصبح عارياتماما وتوجه الى الكمبيوتر وشغله على موسيقى للرقص البطيء وذهب الى جميلة التف بيدة حول خصرها وهي كذلك تحولا سويا الى الرقص المزدوج وهما متلاصقين زبه يرشق بين فخذيها فيجعلها تهذي وصدرها الناهد يضرب بصدر فائق فيجعله يخرج من دائرة الوعي الى اللاوعي بشكل هستيري حتى حملها ومددها على السرير وبدا معها رحلة الفعص والقبل واللحس والعض لكل مسامات جسدها البض الطري والذي زادته الاثارة توترا لم يترك فائق جزءا من جسدها الا زاره بلسانه او اسنانه او كف يدية عدا كسها الذي تركه ينزف عسلا نقيا مخزنا منذ اشهر .قلبها على بطنها وكما فعل ببطنها وفخذيها ونهديها من الامام فعل بظهرها وطيزها وفخذيها من الخلف حتى انه مصمص اصابع رجليها وذراعيها واصابع يديها . كل ذلك وجميلة تتاوه وتوحوح بشكل هستيري افقد فائق عقله فركب فوقها واعطاها زبه لتمصه بينما توجه هو الى حيث مكمن عفتها الذي لم يلمسه مباشرة بعد حيث عراه مما يسمى كيلوت بان فك رباط الكيلوت من احد الجانبين وسحبه لاسفل وبدا بمصمصته ولحسه وعضه بجنون اما بظرها فلم يسلم من عضات فائق وكانه كلب مسعور من فرط اثارته وشبقه ......كان فائق ممسكا بطرفي طيزها ويشدها الى فمة وييمتص كسها كاملا بين شفتيه ويعض على البظر ولم ينسى طيزها من القبل واللحس والعض والبعبصة باصابعه ...اما جميلة فقد وجدت ضالتها في زبه الضخم المنتفخ الراس فاخذته في فمها مصا عنيفا حتى رمى كل حليبه في فمها الذي شربته كانها عطشى في يوم حار في صحراء قاحلة وهي تصدر اصوات المحن الدالة على مدى استمتاعها ولذتها بهذا الزب اذي بين يديها .كانت قد سالت شهوتها مرارا وتكرارا خلال ذلك ...ورغم ان فائق قد قذف حليبه غزيرا في فم جميلة الا ان زبه لم يرتخي كثيرا وبقيت جميله تعالجه بالمص حتى اصبح كعمود من الحديد الموضوع في نار الفرن من شدة حرارته فقالت ,,فائق عايزيته جوا كسي ....استدار فائق ووضع زبة في موازاة كس جميلة وبدا بتفريشة ببطء وجميلة تصيح وترجوه ان يدخله الى جوف كسها وهو متمتع بتعذيب هذا الكس الوردي المنتفخ حتى عطف عليها وبدأ بايلاجه ببطء حتى ارتطمت خصيتاه بطيزها ثم بدا رحلة النيك العنيف وخصيتاه تضربان طيزها بعنف مشابه لضرب زبه لجوف كسها الضيق اللذيذ ...جربا الكثير من الاوضاع وجميلة توحوح وتتاوه بشدة وتردد نيكني يا خوي نيكني ..نيك اختك الشرموطة جميلة ...انا بحب زبك يا فايق ...يسعد زبك الفايق يا فائق ...كسي ولع يا روحي ...يااااااااااه زبك شو زاكي ...وين مخبيه عني من زمان هذاالزب الحلو ......اممممممممموة هاي بوسة لاحلى زب ...الخ الامر الذي استثار فائق وبدا حليبه بالجريان في اوصال زبه الطويل حتى انطلقت شلالاته غزيرة في كس اخته جميلة المليء الغارق بعسله ..انتفضت جميله وغرزت اضافرها في ظهر فائق وهي عاقدة رجليها حول ظهره تضغطه بكل قوة ليدخل زبه الى كسها الى اخر ملليمتر وهي توحوح وتهذي وتترنح من الشهوة التي افقدتها صوابها ......لم تنتهي ليلتهما الا بعد ان مارساالنيك اربع مرات وفي كل مرة يجربا وضعا جديدا او شكلا مميزا من اشكال المداعبة المثيرة وفي الصباح كانت بنت فائق في كامل صحتها اما عمتها وابوها فقد كانا منهكين ..حيث ذهبا الى الحمام اخذا شورا ساخنا لم يخلو من نيكة سريعة وخرج فائق الى عمله
تغيرت طباع فائق وجميلة .فلم يعودا الى الاحتشام امام بعضهما ولم يعد لهما غرفتي نوم بل غرفة نوم واحده الا اذا كان عندهما ضيوف مناقاربهما فيظهران بالوضع الطبيعي ...فائق وجميلة الان زوجان واخوان ومربيان فاضلان لابنائهما الاثنين ,,نسيا موضوع الزواج ونسيا تجربتهما السابقة وهما يعيشان يومهما ساعة بساعة