الفحل التونسي
09-29-2017, 03:02 PM
مغامرات الفحل التونسي
الجزء الأول
كنت شابا في سن الثمانية عشرة , خجولا لم أصاحب أنثى قط . لم أعرف طعم العلاقات الحميمية أو طعم الشفاه والأرداف والنهود بعد . كانت احدى زميلاتي (م) تدرك خجلي الشديد فلم تتوقف يوما عن احراجي والتحرش بي علنا . عبرت لي لمرات لا تحصى عن اعجابها ورغبتها في الارتباط بي ووجدتني كالصخرة التي لا يهتز لها جفن . كانت زميلتي ناصعة البياض قصيرة ممتلئة الأرداف بنهدين لم أرى مثلهما في حياتي . كانت نهودها تتدلى كبطيختين حان اوان قطافها . أثداء ضخمة بيضاء تسيل اللعاب . ذات مرة سألتني إذا ما كنت أستمني كل يوم, وحين صمت عرضت علي أن تداعب لي أيري فرفضت . فصارت تمقت برودتي بعد فشلها في اغرائي , وتحول كلامها من غزل الى فظاظة .
ذات يوم نظرت لي بازدراء وسألتني عن سبب حكي لأيري, قالت بأني أحمل أيرا صغيرا عاجزا بحجم التمرة لا تقبل فتاة مثلها أن يلجها . نزلت علي كلماتها تلك كالصاعقة , فقد أدركت أنها تستفز رجولتي منتظرة ردي . بقيت كلماتها تتكرر في ذهني كل ليلة , وقد كنت حينها مدمنا للأفلام الإباحية فخططت للإنتقام . تتبعتها لأيام وأسابيع لا أذكر عددها وداخلي رغبة عارمة في استباحة جسدها .
كانت حصة الرياضة قد انتهت للتو ودخل التلاميذ الذكور الى غرف تبديل الملابس وكذلك فعلت الاناث (في غرفتهن الخاصة المجاورة) . كانت بطني تؤلمني فتأخرت في تغيير ملابسي حتى بقيت وحيدا . غادرت بعدها مسرعا لعلي ألحق بالأصدقاء . وفجأة رأيت غرفة الاناث مفتوحة ! لقد كانت الزميلة (م) لوحدها ترتدي تنورة تكشف عن فخذيها المثيرين . تسارعت أنفاسي ودقات قلبي وقررت أن اللحظة قد حانت لأفقد عذريتي . دفعت الباب وسرت مسرعا نحوها , نحو فريستي . رميت بحقيبتي الرياضية على الأرض ووضعت رأسها بين كفي يدي وقبلتها قبلة طويلة وعيناي تنظران الى عيونها الصامتة الخائفة من هول الصدمة . نزعت قميصي ومسكت رقبتها بيدي اليمنى ودفعتها نحو الأسفل لأخضعها , فأذعنت واستسلمت وجثت على ركبتيها , لقد صار جسدها ملكي .
فتحت سروالي ودفعت بقضيبي خارجا - لم يكن أيرا عاجزا بحجم التمرة كما وصفته يوما - كان أيرا صلبا منتصبا ومنتفخ الرأس مستعدا لتمزيق جهازها التناسلي . أمسكت بأعلى رأسها بيدي اليسرى وكانت اليمنى ممسكة بأيري, أبعدته عن فمها وأمرتها بأن تلعق الرأس المحمر المنتفخ بلسانها وأن تداعب فتحته . مررت لسانها على مقدمته وداعبته وعيناها تنظران لي وهي تتأملني منتشيا باذلالها .
فاجئتها بأن دفعت عضوي كاملا نحو حلقها حتى شعرت بالاختناق . دفعته دخولا وخروجا بلا توقف لدقيقتين حتى أنهكتها . بصقت على خصيتي وقامت بعضها . أمرتها بالوقوف ونزعت ملابسها . أخيرا صارت نهودها الممتلئة عارية أمامي ! قبضت عليهما ورضعتهما بجنون وعضضت حلمتها اليسرى - قبلتهما ثم لعقت صرتها وبصقت فيها . أدرت وجهها نحو الحائط وأنزلت تنورتها لتنكشف أمامي مؤخرتها البيضاء الممتلئة . صفعتها ودفعت بقضيبي داخلا بكل قوة حتى ارتطم جسدها بالحائط وتأوهت بقوة .
مسكت بيدي اليمنى كتفها الأيمن ويدي اليسرى تمسك بشعرها وضاجعتها بشراهة أخذتها الى أقصى حدود النشوة . بعدها دفعتها أرضا واستلقت على بطنها لأركبها كما يركب الفارس حصانه .. أولجته فيها واستلقيت فوقها وأفخاذي تعلو أفخاذها وصدري يلامس ظهرها . لم أشعر بالسيطرة والهيمنة كما شعرت حينها .. كنت أدفع بقضيبي داخلا حتى أسمع تأوهاتها .. أمسكت بنهديها وأخبرتها بأنها قد صارت ملكا لي . أخبرتها بأنها قحبتي التي أنيكها متى اشتهيت , وبأنها ستصير كلبة مطيعة لأوامري, وبأن أيري لن يفارق شفاهها ليوم واحد .
وقفت وأمرتها بأن تمص لي عضوي, قذفت على وجهها وعينيها ونهديها ممعنا في اذلالها واعلان السيطرة عليها . صفعتها وارتديت ملابسي وغادرت, لأتركها شاردة الذهن غارقة في المني متلذذة بأنوثتها التي فجرتها للتو . غادرت مدركا بأني لم أعد شابا بعد اليوم, بل صرت رجلا سيبدأ رحلة طويلة مع اذلال الاناث والنساء ومضاجعة المتزوجات والهيمنة عليهن واخضاعهن .
الجزء الأول
كنت شابا في سن الثمانية عشرة , خجولا لم أصاحب أنثى قط . لم أعرف طعم العلاقات الحميمية أو طعم الشفاه والأرداف والنهود بعد . كانت احدى زميلاتي (م) تدرك خجلي الشديد فلم تتوقف يوما عن احراجي والتحرش بي علنا . عبرت لي لمرات لا تحصى عن اعجابها ورغبتها في الارتباط بي ووجدتني كالصخرة التي لا يهتز لها جفن . كانت زميلتي ناصعة البياض قصيرة ممتلئة الأرداف بنهدين لم أرى مثلهما في حياتي . كانت نهودها تتدلى كبطيختين حان اوان قطافها . أثداء ضخمة بيضاء تسيل اللعاب . ذات مرة سألتني إذا ما كنت أستمني كل يوم, وحين صمت عرضت علي أن تداعب لي أيري فرفضت . فصارت تمقت برودتي بعد فشلها في اغرائي , وتحول كلامها من غزل الى فظاظة .
ذات يوم نظرت لي بازدراء وسألتني عن سبب حكي لأيري, قالت بأني أحمل أيرا صغيرا عاجزا بحجم التمرة لا تقبل فتاة مثلها أن يلجها . نزلت علي كلماتها تلك كالصاعقة , فقد أدركت أنها تستفز رجولتي منتظرة ردي . بقيت كلماتها تتكرر في ذهني كل ليلة , وقد كنت حينها مدمنا للأفلام الإباحية فخططت للإنتقام . تتبعتها لأيام وأسابيع لا أذكر عددها وداخلي رغبة عارمة في استباحة جسدها .
كانت حصة الرياضة قد انتهت للتو ودخل التلاميذ الذكور الى غرف تبديل الملابس وكذلك فعلت الاناث (في غرفتهن الخاصة المجاورة) . كانت بطني تؤلمني فتأخرت في تغيير ملابسي حتى بقيت وحيدا . غادرت بعدها مسرعا لعلي ألحق بالأصدقاء . وفجأة رأيت غرفة الاناث مفتوحة ! لقد كانت الزميلة (م) لوحدها ترتدي تنورة تكشف عن فخذيها المثيرين . تسارعت أنفاسي ودقات قلبي وقررت أن اللحظة قد حانت لأفقد عذريتي . دفعت الباب وسرت مسرعا نحوها , نحو فريستي . رميت بحقيبتي الرياضية على الأرض ووضعت رأسها بين كفي يدي وقبلتها قبلة طويلة وعيناي تنظران الى عيونها الصامتة الخائفة من هول الصدمة . نزعت قميصي ومسكت رقبتها بيدي اليمنى ودفعتها نحو الأسفل لأخضعها , فأذعنت واستسلمت وجثت على ركبتيها , لقد صار جسدها ملكي .
فتحت سروالي ودفعت بقضيبي خارجا - لم يكن أيرا عاجزا بحجم التمرة كما وصفته يوما - كان أيرا صلبا منتصبا ومنتفخ الرأس مستعدا لتمزيق جهازها التناسلي . أمسكت بأعلى رأسها بيدي اليسرى وكانت اليمنى ممسكة بأيري, أبعدته عن فمها وأمرتها بأن تلعق الرأس المحمر المنتفخ بلسانها وأن تداعب فتحته . مررت لسانها على مقدمته وداعبته وعيناها تنظران لي وهي تتأملني منتشيا باذلالها .
فاجئتها بأن دفعت عضوي كاملا نحو حلقها حتى شعرت بالاختناق . دفعته دخولا وخروجا بلا توقف لدقيقتين حتى أنهكتها . بصقت على خصيتي وقامت بعضها . أمرتها بالوقوف ونزعت ملابسها . أخيرا صارت نهودها الممتلئة عارية أمامي ! قبضت عليهما ورضعتهما بجنون وعضضت حلمتها اليسرى - قبلتهما ثم لعقت صرتها وبصقت فيها . أدرت وجهها نحو الحائط وأنزلت تنورتها لتنكشف أمامي مؤخرتها البيضاء الممتلئة . صفعتها ودفعت بقضيبي داخلا بكل قوة حتى ارتطم جسدها بالحائط وتأوهت بقوة .
مسكت بيدي اليمنى كتفها الأيمن ويدي اليسرى تمسك بشعرها وضاجعتها بشراهة أخذتها الى أقصى حدود النشوة . بعدها دفعتها أرضا واستلقت على بطنها لأركبها كما يركب الفارس حصانه .. أولجته فيها واستلقيت فوقها وأفخاذي تعلو أفخاذها وصدري يلامس ظهرها . لم أشعر بالسيطرة والهيمنة كما شعرت حينها .. كنت أدفع بقضيبي داخلا حتى أسمع تأوهاتها .. أمسكت بنهديها وأخبرتها بأنها قد صارت ملكا لي . أخبرتها بأنها قحبتي التي أنيكها متى اشتهيت , وبأنها ستصير كلبة مطيعة لأوامري, وبأن أيري لن يفارق شفاهها ليوم واحد .
وقفت وأمرتها بأن تمص لي عضوي, قذفت على وجهها وعينيها ونهديها ممعنا في اذلالها واعلان السيطرة عليها . صفعتها وارتديت ملابسي وغادرت, لأتركها شاردة الذهن غارقة في المني متلذذة بأنوثتها التي فجرتها للتو . غادرت مدركا بأني لم أعد شابا بعد اليوم, بل صرت رجلا سيبدأ رحلة طويلة مع اذلال الاناث والنساء ومضاجعة المتزوجات والهيمنة عليهن واخضاعهن .