نهر العطش
03-27-2010, 06:45 PM
قصتى مع فرعون مصر صاحب اكبر واحلى زب فى الدنيافانا سميره امراه سوريه تزوجت وقعدت مع زوجى13 سنه انجبت فيها ولد وبنت تعرفت على الفرعون فى فترة مرض زوجى كان هذا من اربع سنوات اول ما رايته ونظرت فى عينيه اشتهيته وتمنيت ان ينيكنى ولكنى كنت اخاف وجدت فيه نفس الاحساس و****فة الى اللتى كانت عندى تحدث بكل جراة الى وصارحنى بمدى اعجابه بى ارتحت للحديث اله وطلب منى ان يرانى فى مكان بعيد خفت رفضت ولاكنه اص لدرجة انه تعرف على زوجى حتى يستطيع ان يرانى فى البيت وطلب منى مرة ثانيه ان يلتقى بى خارج بيتى ما كان امامى الا ان ارضى ولكنه ونحن فى الشقة عنده طلب منى ان ينيكنى انا اكثر منه شوقا لهذا الشىء ولكنى رفضت وتركته ومشيت بعد عنى اكثر من شهرين كل يوم كانت النار تشتعل فى اكثر من ما قبل وعندما مات زوجى بعد ثلاثة اشهر بحثت عنه فى كل مكان حتى وجدته بالصدفة فى فرح اخى فقد كان من ممداعى الفرح اشرت اليه فهم ما اريد ظل حتى انتهى الفرح واخذنى بعد الفرح كى يو صلنى الى المنزل انا وابنى وبنتى ودخل معنا البيت وظل بجوارى حتى نام الاولاد وعندها طلب منى ان ننتقل فى غرفة اخرى فوافقت وعندها مد يده الى طالبا ان يضمنى فى صدره لم استطع المقاومه فقد كنت اكثر منه شوقا وانا فى احضانه بدا يمد يده الى صدرى وبدا يلاعب حلمات بزازى حتى انتصبت والتهبت النار فى جسمى وبدا كسى يتبلل اخذنى بكل قوته ورمانى على ظهرى فوق السرير وركب فوقى وبدا فى فتح البلوزه ثم خلع كل ملابسى ولكنى رفضت ان اقلع الكلوت ظل يلاعب كل جسمى بمهارة لم اشهدها طوال ثلاثة عشرة سنه مع زوجى وطلب منى ان اقلع الكلوت فرضت بشده وعندما ركب على وانا ارتدى الكلوت وجدت زبه اللذى لم اشهد مثاله فى حياتى حيفرتك كلوتى من شدة انتصابه امسكته فى يدى بدا يلاعب زنبورى بيديه ثم بزبه من على الكلوت حتى اشتعلت النار فى كسى اكثر واكثر وبعدها طلبت منه انا ان يدخله فى كسى فرفض كان يداعبنى طلبت منه ان تكون اخر مره يدخل فيها زبه فى كسى فوافق وعندما قلع هو كلوته رايت زبه ااااااااااااااااااااااااااهلم استطع ان اصف لكم هذا الزب فطوله يزيد عن 23 سم ومحيطه الدائرى يزيد عن 15 سم وعندما انتصب خفت من منظرهفقد كان قد زب زوجى المرحوم مرتين تقريبا بدا هو فى اللعب طلب منى ان انام على ظهرى فنمت ورفع رجلى الى اعلى وبدا فى اللحس حتى وصل الى زنبورى اللزى لم يمسه اى لسان طيلة حياتى حتى زوجى لم يفعلها وطلب منى ان ارضع زبه ولكنى لم اكن اعرف لانى لم افعلها ايضا ولا حتى مع زوجى بدا يعلمنى شعرت بالمتعة معه وبدات لا استطيع النار التى قد اشتعلت فى جسمى وقام هو بادخاله فى كسى ااااااااااه اه اححححححححح اووووووووووووووف اح احاح اه اوه اوووووووووووه نار لا يستطيع احدا ان يتحملها فهذا الزب ليس لرجل طبيعى وهذه المهارة فى النيك لا تتوفر فى اى رجل وبدا يغير على الاوضاع حتى انى ل شعرت انى بنت بكر لم يمسنى رجل قبل اليوم فكل ما كان يفعله معى زوجى لا علاقة له بالجنس ولم اشعر مع زوجى بمثل هذه المتعه ولا ربعها ولا اقل من هذا وبعد ان انزلت انا ماء كسى 7 مرات كان هو لم ينزلا شيئا فقلت له انت مش حتنزل اللبن قال سوف انزله بس فى طيزك قلت له مستحيل فان طيزى ضيقه لا تتحمل هذا الزب وانا لم يدخل فى طيزى زب قبل اليوم قال معى ستفعلى كل ما تعرفيه وكل ما لا تعرفيه من اليوم لا تسالى عن شىء فقط نفذى ما اقول فوافقته وبدا فى لحس طيزى بلسانهولعب فيها باصبعه حتى فتحها وبدا فى ادخال زبه ولكنه لم يدخل منه شىء ولا حتى راسه فقد كان كبيرا طلب منى ان احضر كريما فاحضرت فبلل زبه به وبل اصبعه وادخله فى طيزى ليبللها بالكريم من بره ومن جوه حتى يساعده فى الدخول وبدا فى ادخال زبه حبه حبه حتى ادخل نصفه ساعتها احسست بالنشوه طلبت منه ان يدخله بقوه اه وحياتى دخله كله بكله كنت اتوسل اليه وهو لم يفكر بل ادخله فى طيزى بكل قوة اااااااااااااااااااااه ولكن سرعان ما راح الالم مع المتعه الكثيره وفضل ينيك فى طيزى حتى انزل فيها اللبن ظل معى الفرعون من اربع سنوات وحتى اليوم وطوال هذه الاربع سنوات فعلنا سويا ما لا يصدقه بشر اكثر من قصصكم هذه واكثر مما ترونه فى الافلام السكسيه فقد ما رست معه كل كل انواع السكس وحتى المحارم ففى يوم من الايام شعرت انه ينظر لابنتى نظرة شهوانيه كانت ابنتى ساعتها تبلغ الثالثة عشر من عمرها فقلت له ان البنت صغيره قال بزازها الصغيره وكسها الصغير يستهونى ويثيرون شهوتى اكثر منك ولانى لا استطيع ان ازعله او اتحمل بعده عنى فوافقت على كل طلباته وجعلته يمارس الجنس مع ابنتى امام عينى مرات كثيره والى اليوم يمارس معى ومع ابنتى فى ان واحد وبعدها بدا يطلب منى صديقاتى بالاسم فقد كان يراهم عندى وهو عندى وكان يبلغ عددهم اكثر من 12 امراه واربعة بنات جعلنى اتى بهم جميعا واحد تلو الاخرى ومارس معهم الجنس امام عينى وفى مرة من المرات طلب منى اربعه فى يوم واحد وانا كنت الخامسه ناكنا كلنا فى ليله واحد يطع زبه من كس دى يدخله فى طيز الثانيه وهكذا حتى ناكنا احنا الخمسه نيكه لا يستطيع احدا منا ان ينساها ونزكر بها بعضنا البعض يوم ان نلتقى ونتمنى ان تتكرر حتى فى هذه الايام انا لا احب ان امارس الجنس معه وانا وحدى دائما ابحث عن واحدة تتناك معى وان لم اجد احدا تكون ابنتى هى شريكتى فى زبه هذه الليله