سلطان الرجوله
08-19-2017, 11:30 PM
فى احد الايام كانت تجلس الام اشواق التى تبلغ من العمر 30 عاما فى صالون المنزل بمفردها تشاهد التلفاز اشواق امراه جميله شابه جسدها يشع حيويه واثاره ملتهب دائما تحب الجنس بجنون وهذا ما نعرفه خلال سرد القصة
اشواق متزوجه من شحاته وهو رجل فى سن زوجته اشواق وهما منسجمين مع بعضهما ويحبون الحياه والمرح كما قلت سابقا ساترك هذا التفصيلات فى سرد القصة
اشواق لديها ولد وبنت الابنه اسمها ازهار تبلغ من العمر 14 عاما ولكن جسد ازهار يوحى لكل لمن يراها ولا يعرفها انها اكبر من ذلك انها فرسه ممشوقة الجسد ولديها ابنها واسمه حسام اكبر من ازهار بسنه واحده
اثناء ما كانت اشواق تشاهد التلفاز ارادت ان تدخل الحمام و فى طريقها الى الحمام قالت فى نفسها أن تذهب الى حجرة أبنائها تتفقدهما فتحت باب الغرفه و لم يشعر بها أبنائها لقد وجدت أبنائا يقبلون بعضهما أنها لم تكن قبله اخويه ولكنها قبلة عاشقين هائمين فى بحر هههه والغرام لقد كان منظرهما يوحى بأن هذه القبله هى الاولى فقد كان حسام يمسك راس اخته ازهار بكلت يديه ويمصمص شفتاها كذلك ازهار كانت تمسك راس اخيها حسام وهى الاخرى تمصمص شفتاه وهم فى بحر اللذه والشبق لم تزعج الام ابنائها من هذه المتعه التى انتصب لها بظرها وانفتح لها كسها الذى بدأ ينزل قطرات ماء فى كيلوتها فخرجت على اطراف اصابعها تغلق الباب وتكمل مشاهدة هذا المنظر الرومانسى من خرم باب الغرفة لقد كان رد فعل اشواق غريب للغايه عندما رات ابنائها بهذا المنظر كان المفروض ان تصرخ فى وجهما وتعاقبهما على هذه الفعله ولكن اشواق كانت سعيده بما رأت كانت اشواق متلهفة ان تعرف ماذا سيدث بعد هذه القبلة الحارة تركت ازهار كلتا يديها من على راس حسام اخيها ومازال حسام يمصمص شفايف ازهار ومدت يدها تفتح البنطالون لتخرج زب حسام تلعب وتدعك فيهكان زب حسام منتفخ على اخره ومنتصب كالحديد اوحت ازهار الى حسام فى صمت وبدون كلام فترك شفايفها لتنحنى وتمد فمها نحو زب حسام لتمص فيه بحراره وشغف وحسام يمد يده يدعك فى بزاز ازهار الكبيره المنتفخه ثم بعدها سحب حسام زبه من فم ازهار ونامت ازهار على ظهرها بعدما خلع كل منهما ملابسه وبدا حسام يدخل راسه بين فخذى ازهار يلحس فى كسها المليئ بالشعر الكثيف كان كس ازهار صغير ولكنه كان منتفخ من اثار اللذه والشبقكان حسام يلحس كس اخته كالمجنون وازهار تصرخ اه اه حبيبى اكثر انا احبك واحب زبك اكثر حبيبى ثم مد حسام كلتا يديه نحو بزاز أ زهار يدعك فيهما انهى حسام لحس كس ازهار ثم نامت ازهار على بطنها لتأخذ وضع الكلب فى هذه الأثناء دخل الاب شحاته على زوجته وهى تشاهد فليم سكس على الطبيعه كانت اشواق تمد يدها من تحت القميص تلعب فى كسها الذى هاج من أثار ما يحدث بين ازهار وحسام فهمس شحاته فى أذن زوجته وقال لها ماذا تفعلين سدت اشواق شحاته بعيد عن باب الغرفه حتى لا تزعج العشاق وقالت لزوجها تعالى انظر بدون ان تتكلم نظر شحاته من خرم الباب ليجد ابنته ازهار الصغيرة تأخذ وضع الكلب وابنه حسام من خلفها يغرس زبه فى خرم طيزها وخصيته تتأرجح للأمام والخلف كانت ازهار تصرخ من اللذه أه اه نيك اكثر كمان يا حسام كان حسام ينيك اخته ويحدثها انه يعشق كس امه ويتمنى ان ينيكها ولكنى اخاف كانت ازهار تحدثه وتقول لم ارى فى حياتى زب اكبر من زب ابيك شحاته انه اكبر من زبك بأكثر كانت هذه الكلمات لها أثر فى نفس شحاته فأخرج شحاته زبه يدعك فيه وهو يرى ابنته عاريه وابنه ينيكها فجذب شحاته زوجته لترى هذا المنظر المثير واستدار خلفها فرفع قميصها وأدخل زبه فى كس اشواق كانت اشواق لا تسطتيع ان تتاوه حتى لا تزعج ابنائها ولكن ازهار كانت تصرخ من المتعة واللذه والالم فى وقت واحد كان شحاته يلج زبه فى كس زوجته وحسام يلج زبه فى خرم طيز ابنته حتى قذف شحاته حليبه فى كس اسواق الذى بدأ يسيل على افاذها واشواق ما زالت تتابع ما يحدث حتى قذف حسام حليبه فى خرم طيز أخته أزهار وارتمى بجوارها وهم عريانين
أخذت اشواق زوجها شحاته وذهبوا الى غرفتهما بسرعه حتى لا يشعر بهما احد من ابنائهما جلس كل منهما بجوار الأخر على السرير وقالت اشواق لزوجها لقد كبر حسام وازهار واصبح يفعلان مثل الزوجان فقال شحاته لم اعلم ان جسد أزهار رائع وملفوف بهذا الشكل الرائع كيف لم انتبه لهذا الجسد أجابته اشواق وقالت ان زب حسام كبير للغايه انه يشبه زبك
ثم سألت أشواق شحاته لماذا لا نترك حسام يفض بكارة اخته أزهار اذا اذن لهم ستنعدم اللذه من عندهما ولكن لابد الا يعلموا اننا نعرف كل شيئ حتى يتمتعوا بشوق ولهفه ونشاهدهم من خلال كاميرات تركب فى غرفتهم استغل شحاته وجود ابنائهما فى المدرسه وزرع كاميرات فى جميع جوانب الغرف حتى يستمتعوا بما يفعله ابنائهما
اشواق متزوجه من شحاته وهو رجل فى سن زوجته اشواق وهما منسجمين مع بعضهما ويحبون الحياه والمرح كما قلت سابقا ساترك هذا التفصيلات فى سرد القصة
اشواق لديها ولد وبنت الابنه اسمها ازهار تبلغ من العمر 14 عاما ولكن جسد ازهار يوحى لكل لمن يراها ولا يعرفها انها اكبر من ذلك انها فرسه ممشوقة الجسد ولديها ابنها واسمه حسام اكبر من ازهار بسنه واحده
اثناء ما كانت اشواق تشاهد التلفاز ارادت ان تدخل الحمام و فى طريقها الى الحمام قالت فى نفسها أن تذهب الى حجرة أبنائها تتفقدهما فتحت باب الغرفه و لم يشعر بها أبنائها لقد وجدت أبنائا يقبلون بعضهما أنها لم تكن قبله اخويه ولكنها قبلة عاشقين هائمين فى بحر هههه والغرام لقد كان منظرهما يوحى بأن هذه القبله هى الاولى فقد كان حسام يمسك راس اخته ازهار بكلت يديه ويمصمص شفتاها كذلك ازهار كانت تمسك راس اخيها حسام وهى الاخرى تمصمص شفتاه وهم فى بحر اللذه والشبق لم تزعج الام ابنائها من هذه المتعه التى انتصب لها بظرها وانفتح لها كسها الذى بدأ ينزل قطرات ماء فى كيلوتها فخرجت على اطراف اصابعها تغلق الباب وتكمل مشاهدة هذا المنظر الرومانسى من خرم باب الغرفة لقد كان رد فعل اشواق غريب للغايه عندما رات ابنائها بهذا المنظر كان المفروض ان تصرخ فى وجهما وتعاقبهما على هذه الفعله ولكن اشواق كانت سعيده بما رأت كانت اشواق متلهفة ان تعرف ماذا سيدث بعد هذه القبلة الحارة تركت ازهار كلتا يديها من على راس حسام اخيها ومازال حسام يمصمص شفايف ازهار ومدت يدها تفتح البنطالون لتخرج زب حسام تلعب وتدعك فيهكان زب حسام منتفخ على اخره ومنتصب كالحديد اوحت ازهار الى حسام فى صمت وبدون كلام فترك شفايفها لتنحنى وتمد فمها نحو زب حسام لتمص فيه بحراره وشغف وحسام يمد يده يدعك فى بزاز ازهار الكبيره المنتفخه ثم بعدها سحب حسام زبه من فم ازهار ونامت ازهار على ظهرها بعدما خلع كل منهما ملابسه وبدا حسام يدخل راسه بين فخذى ازهار يلحس فى كسها المليئ بالشعر الكثيف كان كس ازهار صغير ولكنه كان منتفخ من اثار اللذه والشبقكان حسام يلحس كس اخته كالمجنون وازهار تصرخ اه اه حبيبى اكثر انا احبك واحب زبك اكثر حبيبى ثم مد حسام كلتا يديه نحو بزاز أ زهار يدعك فيهما انهى حسام لحس كس ازهار ثم نامت ازهار على بطنها لتأخذ وضع الكلب فى هذه الأثناء دخل الاب شحاته على زوجته وهى تشاهد فليم سكس على الطبيعه كانت اشواق تمد يدها من تحت القميص تلعب فى كسها الذى هاج من أثار ما يحدث بين ازهار وحسام فهمس شحاته فى أذن زوجته وقال لها ماذا تفعلين سدت اشواق شحاته بعيد عن باب الغرفه حتى لا تزعج العشاق وقالت لزوجها تعالى انظر بدون ان تتكلم نظر شحاته من خرم الباب ليجد ابنته ازهار الصغيرة تأخذ وضع الكلب وابنه حسام من خلفها يغرس زبه فى خرم طيزها وخصيته تتأرجح للأمام والخلف كانت ازهار تصرخ من اللذه أه اه نيك اكثر كمان يا حسام كان حسام ينيك اخته ويحدثها انه يعشق كس امه ويتمنى ان ينيكها ولكنى اخاف كانت ازهار تحدثه وتقول لم ارى فى حياتى زب اكبر من زب ابيك شحاته انه اكبر من زبك بأكثر كانت هذه الكلمات لها أثر فى نفس شحاته فأخرج شحاته زبه يدعك فيه وهو يرى ابنته عاريه وابنه ينيكها فجذب شحاته زوجته لترى هذا المنظر المثير واستدار خلفها فرفع قميصها وأدخل زبه فى كس اشواق كانت اشواق لا تسطتيع ان تتاوه حتى لا تزعج ابنائها ولكن ازهار كانت تصرخ من المتعة واللذه والالم فى وقت واحد كان شحاته يلج زبه فى كس زوجته وحسام يلج زبه فى خرم طيز ابنته حتى قذف شحاته حليبه فى كس اسواق الذى بدأ يسيل على افاذها واشواق ما زالت تتابع ما يحدث حتى قذف حسام حليبه فى خرم طيز أخته أزهار وارتمى بجوارها وهم عريانين
أخذت اشواق زوجها شحاته وذهبوا الى غرفتهما بسرعه حتى لا يشعر بهما احد من ابنائهما جلس كل منهما بجوار الأخر على السرير وقالت اشواق لزوجها لقد كبر حسام وازهار واصبح يفعلان مثل الزوجان فقال شحاته لم اعلم ان جسد أزهار رائع وملفوف بهذا الشكل الرائع كيف لم انتبه لهذا الجسد أجابته اشواق وقالت ان زب حسام كبير للغايه انه يشبه زبك
ثم سألت أشواق شحاته لماذا لا نترك حسام يفض بكارة اخته أزهار اذا اذن لهم ستنعدم اللذه من عندهما ولكن لابد الا يعلموا اننا نعرف كل شيئ حتى يتمتعوا بشوق ولهفه ونشاهدهم من خلال كاميرات تركب فى غرفتهم استغل شحاته وجود ابنائهما فى المدرسه وزرع كاميرات فى جميع جوانب الغرف حتى يستمتعوا بما يفعله ابنائهما