نهر العطش
11-24-2011, 10:45 PM
كانت والدتى تاخذ الدكتوراة من الولايات المتحده
وكان عمل ابى يقتضى منه البقاء طول النهار خارج المنزل(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) وبل السفر الى الاسكندرية والمبيت بها واد ابى ان يتقد باستقالته لرعايتنا ولكن جدت فى الامور امر هام
فقام احد موظفيه باحضار اخته لكى تعمل معنا كمربية
وكان لدينا فىالمنزل اربع غرف للنوم اكبرهم لوالدتى ووالدى
والثانيه لى والثالثه لشقيقاى وغرفة صغرة تنام فيها شقيقتى
وكان عمرى 13 سنه وعندما حضرت دادا امينه الينا حضر معها اخيها واخذها ابى الى الثلاث غرف لكى تختار ان تنام فى احداها
كانت ملامحها الجماليه متوسطة لكنها كانت تملك جسد(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) بديع وفخذين اروع وطيز جميلة وبشرة بلون الحنطة
واختارة ان تنام جانب شقيقتى وعندما دخلت غرفتها وجدت ان السرير يتسع لشقيقتى بالكاد
وعندما دخلت لغرفة شقيقتاى وجدت ان السرير لايتسع لشخص ثالث
وكان المكان الوحيد الممكن ان تنام فيه هو غرفتى والى جوارى
وادخلت حقيبة ملابسها فى دولابى وكان كبيرا
وكانت تنام الى جانبى وهى تحتضنى فكانت لديها امومة جارفة اسبغتها علينا وكان والدى اسعد الناس بذلك
ولكن
بدأت اعراض البلوغ تظهر على واخذت(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) اشتهى داده امينه
ولم اكن اعرف اى شيئ عن الجنس وعرفت ان دادا امينه نومها ثقبل
فبدأ زوبرى يقف عندما تنام جانبى واستمرت الليالى هكذا الى ان جاء الصيف وبدأت تخفف من ملابسها
وكانت نائمه جانبى وظهرها لى فبدأت احتضنهاووضعت زورى على طيزا فشعرت باحساس جميل
وكانت تضع قميص النوم بين فخذيهافقررت ان اشلحهاوان انيكها
فأخذت اسحب قميص نومهامن بين فخذيها الى ان حررته
وكانت هناك مفاجأه لا أجمل ولا أروع
لقد كانت معشوقتى لاترتدى كلوت
فأخرجت زوبر وبحثت عن خر م طيزه ووضعته على الخرم
واكتفيت بالضغط على خرم طيزها
واخذت احتضنها واداعب ثدييهاوكان شعور باللذة ما بعده شعور
وفجأه شعرت بشيئ غريب يزلزل كيانى مع شعور لااجمل ولا احل منه يحتاج الى مئات الشعراء فى وصف جماله
ووعندما هدأت انقبضات بيضانى وزبرى وجسمى(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) وجدت طيزها غرقت ببحر من اللبن
كنت اعتقد ان هذا اللبن نزل من طيزها
طبعا لم اكن اعرف ان هذا اللبن من انتاجى انا
واعدت ملابسها الى ماكانت عليه ونمت حتى الصباح وانا احتضنها
وفى الصباح بدأت تغير من ملابسها وتتعجب ايه اللى غرقنى لبن بالليل
وحضرت امى من امريكا وهى تزهوا بالدكتوراة وفرحت بوجود دادا امينه بيننا الا انه تقدم لدادا امينه عريس
فقام ابى بشراء غرفة نوم لها واهدتها امى غويشتين وخاتم
وذهبت الى زوجها
وبعد مرور عام ونصف العام
كنا قى شهر سبتمبر وكنت انا فى الصف الاول الثانوى حضرت الينا دادا امينه وهى حامل ومطلقه من زوجها
وانا بفتح لها الباب وضعت الحقيبة التى كانت تحملها على الارض واخذت تحتضنى وتقبلنى وهى تبكى ولا ادرى فبمجرد التصاق جسدها بجسدى وقف عليها زبرى (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)واعتقد انها احست به لانها ابتسمت ابتسامة ماكرة
وعرضت عليها امى ان تبقى معنا فتقبلت شاكرة ولكن قامت بتبديل غرفتى مع غرفة اختى لكى تنام هى واختى على سريرى الكبير
وفى اليوم التالى قامت واعدت لنا الفطور وجلست معنا على السفرة وخرج الجميع معى ابى فى سيارته فقد كانت مدرستى خلف منزلنا مباشرة وانزل بمجرد سماعى الجرس يدق
واقتربت منى دادا امينه وهمست الى بلاش تروح المدرسه النهار ده احسن انا تعبانه جدا
وكنت اعزها جدا فسمعت كلامهاولم الذهب الى المدرسة وذهبت الى السرير واستلقت عليه وطلبت منى ان اعمل لها كوب شاى
فذهبت لعمله لها وعندما احضرته طلبت منى ان اضعه على الكوميدينو وان اغطيها لانها بردانه فقمت بتغطيتها وكان لابد ان المس طيزها معشوقتى اثناء تغطيتها
فيبدو انها تأكدت من شيئ
فقالت لى روح اقفل باب الشقه بالترباس ولم افهم السبب لذلك
وعندما حضرت اليها طلبت من ان انام جنبها لانها بردانه وعندما نمت جنبها قالت لى ان بنطلونى بيشوكها وطلبت منى خلعه فلم اتردد فى خلعه وبدأت امنى نفسى بأن اقوم بتفريشها فهى حامل
ونمت جنبها وقمت بحضنها لتدفئتها ولكن زبى وقف(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) وكنت خلاص هاموت علشان افرشها
وتسللت بيدها ومست زبى فوجدته واقف فسالتنى سؤال ما زلت اذكره
انت نفسك فى ايه طبعا كان نفسى افرشها فاستعبطت عليها وقلت لها نفسى فى التفاح وكانت الاجابة ليست على هواها فقالت لى
لا بالنسبة لى اعتقد ان كل شيئ اصبح واضح فهى تريدنى
فقمت باحتضانها وتقبيلها وقلت لها نفسى فيكى
فطلبت منى ان اغمض عيناى فقمت بتغميضهم استعدادا للمفاجأه
وكانت ترتدى بيجامه من الحرير لونها اصفر ذهبى مخططه بخيوط طوليه خضراء
فوجدتها تخلع البنطلون
وغمضت عيناى مرة اخرى وقالت لى فتح
ففتحت عيناى فوجدتها فلقست اى رفعت رجليها ووضعت ركبها على بطنها (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)وامسكت قصبتى رجليها بأيديها وقالت لى تعالى
فقمت بأخراج زبرى من الكيلوت ودخلت بين وركيها فاشرابت لكى ترى زبى فقالت لى يا زبك كيبر قوى ونظرت الى اجمل منظر يراه مراهق
كس ما اكبره وما اجمله وبدأت عملية التفريش الا انها امتعضت وقالت لى لا لا دخله كله فارتميت عليها واحتضنتها وامسكت زبى ووجهته الى فتحة كسها الرائع وبدأت انيك
ولكنها كانت تريد ان تصدم بيوضى بطيزها فطلبت منى ان اخلع الكلوت
فقمت بخلعه واحتضنتها وبدأت تغنج لى فى اذنى
لم اكن اعرف ان هذا غنج والحقيقه كنت زعلان انى اؤلمها
كانت تقول لى
ليه زبك حلو قوى كده ليه قول لى
احواااااا اوف يوووووووووه تيك يا واد نيك نيك يا حبيب قلبى
استنى استنى اوعى تجيب لبنك (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)يبدو انها كانت تريد ان اطول فى عملية النيك قبل ان تكب
فاتوقف عن ادعك بزبرى فى كوسها وعندما يهدأ كسها تقوم هى بدعك زبرى بكسها وتقول لى نيك نيك وتسألنى فيه احلى من الكس فاجيبها لا
فتقول لى لا زبرك احلى شيئ فى الدنيا
وبدأت تتنطط تحتى وتكب احووو ايووووووووه احوه ايوه
وكبيت معاها جوا كسها واترميت جنبها حتى هدأ جسدينا من فورة الجنس الممتع
فهى احسن امرأه تعرف تتناك فهى تتناك بحرفيه علمت مقدارها فيما بعد
وقلت لها مش ها تتشطفى فقالت لى لا ان عايزه اتمتع بلبنك جوه كسى !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وكان عمل ابى يقتضى منه البقاء طول النهار خارج المنزل(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) وبل السفر الى الاسكندرية والمبيت بها واد ابى ان يتقد باستقالته لرعايتنا ولكن جدت فى الامور امر هام
فقام احد موظفيه باحضار اخته لكى تعمل معنا كمربية
وكان لدينا فىالمنزل اربع غرف للنوم اكبرهم لوالدتى ووالدى
والثانيه لى والثالثه لشقيقاى وغرفة صغرة تنام فيها شقيقتى
وكان عمرى 13 سنه وعندما حضرت دادا امينه الينا حضر معها اخيها واخذها ابى الى الثلاث غرف لكى تختار ان تنام فى احداها
كانت ملامحها الجماليه متوسطة لكنها كانت تملك جسد(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) بديع وفخذين اروع وطيز جميلة وبشرة بلون الحنطة
واختارة ان تنام جانب شقيقتى وعندما دخلت غرفتها وجدت ان السرير يتسع لشقيقتى بالكاد
وعندما دخلت لغرفة شقيقتاى وجدت ان السرير لايتسع لشخص ثالث
وكان المكان الوحيد الممكن ان تنام فيه هو غرفتى والى جوارى
وادخلت حقيبة ملابسها فى دولابى وكان كبيرا
وكانت تنام الى جانبى وهى تحتضنى فكانت لديها امومة جارفة اسبغتها علينا وكان والدى اسعد الناس بذلك
ولكن
بدأت اعراض البلوغ تظهر على واخذت(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) اشتهى داده امينه
ولم اكن اعرف اى شيئ عن الجنس وعرفت ان دادا امينه نومها ثقبل
فبدأ زوبرى يقف عندما تنام جانبى واستمرت الليالى هكذا الى ان جاء الصيف وبدأت تخفف من ملابسها
وكانت نائمه جانبى وظهرها لى فبدأت احتضنهاووضعت زورى على طيزا فشعرت باحساس جميل
وكانت تضع قميص النوم بين فخذيهافقررت ان اشلحهاوان انيكها
فأخذت اسحب قميص نومهامن بين فخذيها الى ان حررته
وكانت هناك مفاجأه لا أجمل ولا أروع
لقد كانت معشوقتى لاترتدى كلوت
فأخرجت زوبر وبحثت عن خر م طيزه ووضعته على الخرم
واكتفيت بالضغط على خرم طيزها
واخذت احتضنها واداعب ثدييهاوكان شعور باللذة ما بعده شعور
وفجأه شعرت بشيئ غريب يزلزل كيانى مع شعور لااجمل ولا احل منه يحتاج الى مئات الشعراء فى وصف جماله
ووعندما هدأت انقبضات بيضانى وزبرى وجسمى(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) وجدت طيزها غرقت ببحر من اللبن
كنت اعتقد ان هذا اللبن نزل من طيزها
طبعا لم اكن اعرف ان هذا اللبن من انتاجى انا
واعدت ملابسها الى ماكانت عليه ونمت حتى الصباح وانا احتضنها
وفى الصباح بدأت تغير من ملابسها وتتعجب ايه اللى غرقنى لبن بالليل
وحضرت امى من امريكا وهى تزهوا بالدكتوراة وفرحت بوجود دادا امينه بيننا الا انه تقدم لدادا امينه عريس
فقام ابى بشراء غرفة نوم لها واهدتها امى غويشتين وخاتم
وذهبت الى زوجها
وبعد مرور عام ونصف العام
كنا قى شهر سبتمبر وكنت انا فى الصف الاول الثانوى حضرت الينا دادا امينه وهى حامل ومطلقه من زوجها
وانا بفتح لها الباب وضعت الحقيبة التى كانت تحملها على الارض واخذت تحتضنى وتقبلنى وهى تبكى ولا ادرى فبمجرد التصاق جسدها بجسدى وقف عليها زبرى (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)واعتقد انها احست به لانها ابتسمت ابتسامة ماكرة
وعرضت عليها امى ان تبقى معنا فتقبلت شاكرة ولكن قامت بتبديل غرفتى مع غرفة اختى لكى تنام هى واختى على سريرى الكبير
وفى اليوم التالى قامت واعدت لنا الفطور وجلست معنا على السفرة وخرج الجميع معى ابى فى سيارته فقد كانت مدرستى خلف منزلنا مباشرة وانزل بمجرد سماعى الجرس يدق
واقتربت منى دادا امينه وهمست الى بلاش تروح المدرسه النهار ده احسن انا تعبانه جدا
وكنت اعزها جدا فسمعت كلامهاولم الذهب الى المدرسة وذهبت الى السرير واستلقت عليه وطلبت منى ان اعمل لها كوب شاى
فذهبت لعمله لها وعندما احضرته طلبت منى ان اضعه على الكوميدينو وان اغطيها لانها بردانه فقمت بتغطيتها وكان لابد ان المس طيزها معشوقتى اثناء تغطيتها
فيبدو انها تأكدت من شيئ
فقالت لى روح اقفل باب الشقه بالترباس ولم افهم السبب لذلك
وعندما حضرت اليها طلبت من ان انام جنبها لانها بردانه وعندما نمت جنبها قالت لى ان بنطلونى بيشوكها وطلبت منى خلعه فلم اتردد فى خلعه وبدأت امنى نفسى بأن اقوم بتفريشها فهى حامل
ونمت جنبها وقمت بحضنها لتدفئتها ولكن زبى وقف(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) وكنت خلاص هاموت علشان افرشها
وتسللت بيدها ومست زبى فوجدته واقف فسالتنى سؤال ما زلت اذكره
انت نفسك فى ايه طبعا كان نفسى افرشها فاستعبطت عليها وقلت لها نفسى فى التفاح وكانت الاجابة ليست على هواها فقالت لى
لا بالنسبة لى اعتقد ان كل شيئ اصبح واضح فهى تريدنى
فقمت باحتضانها وتقبيلها وقلت لها نفسى فيكى
فطلبت منى ان اغمض عيناى فقمت بتغميضهم استعدادا للمفاجأه
وكانت ترتدى بيجامه من الحرير لونها اصفر ذهبى مخططه بخيوط طوليه خضراء
فوجدتها تخلع البنطلون
وغمضت عيناى مرة اخرى وقالت لى فتح
ففتحت عيناى فوجدتها فلقست اى رفعت رجليها ووضعت ركبها على بطنها (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)وامسكت قصبتى رجليها بأيديها وقالت لى تعالى
فقمت بأخراج زبرى من الكيلوت ودخلت بين وركيها فاشرابت لكى ترى زبى فقالت لى يا زبك كيبر قوى ونظرت الى اجمل منظر يراه مراهق
كس ما اكبره وما اجمله وبدأت عملية التفريش الا انها امتعضت وقالت لى لا لا دخله كله فارتميت عليها واحتضنتها وامسكت زبى ووجهته الى فتحة كسها الرائع وبدأت انيك
ولكنها كانت تريد ان تصدم بيوضى بطيزها فطلبت منى ان اخلع الكلوت
فقمت بخلعه واحتضنتها وبدأت تغنج لى فى اذنى
لم اكن اعرف ان هذا غنج والحقيقه كنت زعلان انى اؤلمها
كانت تقول لى
ليه زبك حلو قوى كده ليه قول لى
احواااااا اوف يوووووووووه تيك يا واد نيك نيك يا حبيب قلبى
استنى استنى اوعى تجيب لبنك (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)يبدو انها كانت تريد ان اطول فى عملية النيك قبل ان تكب
فاتوقف عن ادعك بزبرى فى كوسها وعندما يهدأ كسها تقوم هى بدعك زبرى بكسها وتقول لى نيك نيك وتسألنى فيه احلى من الكس فاجيبها لا
فتقول لى لا زبرك احلى شيئ فى الدنيا
وبدأت تتنطط تحتى وتكب احووو ايووووووووه احوه ايوه
وكبيت معاها جوا كسها واترميت جنبها حتى هدأ جسدينا من فورة الجنس الممتع
فهى احسن امرأه تعرف تتناك فهى تتناك بحرفيه علمت مقدارها فيما بعد
وقلت لها مش ها تتشطفى فقالت لى لا ان عايزه اتمتع بلبنك جوه كسى !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!