الحس الكس
04-30-2014, 08:55 PM
مجنونة ...؟؟؟؟ ايوة مجنونة .. و مجننانى بحلاوتها ..... احنا زمايل من زمان ... بنشتغل فى مستشفى واحده .... ياما كتير سهرنا سوا بالليل فى النوبتجيه ... انا بصفتى طبيب امراض نساء .. اعرف كويس اوصف كسها من غير ما تقلع هدومها .... و انيكها بعيونى قبل زبى ... و هى .. كبيرة الممرضات ... فعلا كبيرة ... بزازها كبيرة و طريه ... و اوراكها ملفوفه و مليانه .. و كسها ..اااااه من كسها شفراته زى فم حلو شهى يتاكل أكل ...
جمعتنا الليالى كتير لوحدنا .. و كتير اشتغلنا فى مريضه و احده .. دخلنا فى كس المريضه ايادينا .. و كأننا كنا بنحضن ايد بعض بداخل الكس .. مستنيين اليوم ده من سنيين ... لازم كان يحصل كده من زمان ...
النهارده كنا لوحدنا .. لكن خيالاتنا كانت معانا من سنين .. كلها اتجمعت النهارده .. و الجو كان رايق مخصوص عشان يوجد النشاط الازم للى هاعمله فيها الليله دى .. و هى كانت فايقه قوية .. و ناعمه قوى قوى .. و انا باحب نعومتها و كسها اللى بلمع من النضافة و ريحتها اللى ولعت فى من اول ما شفتها .. يومها كنت لازم انيكها و امتعها و اطلع كل اللى جوايا .. و اشربها احلى حليب لزبى اللى باكونه من اسابيع ما شوفتش فيها السكس ...اااه .. النهارده نيك ..
....
كنا قاعدين فى استراحتى .. فى المستشفى .. و زميلى استأذن لظرف خاص .. و كمان الممرضه التانيه استأذنت .. و انا و هى لوحدنا بس كنا هناك .. مفيش حتى مرضى و كأن كله كان فى بيتهم بينيك و ليفه .. و انا وليفتى هنا معايا ... كنا بنتفرج على التليفزيون .. فيلم اجنبى من افلام الاكشن ... شوفت فى عنيها نظرات شهوانيه للبطل و لعضلاته السينيمائية اللى نفسها تكون حقيقه تلمسها بايديها ... و عشان نشوف الفيلم بوضوح خلينا الاضاءة خافته قوى عشان الصورة توضح ... و جلست انا على الكرسى .. و هى قدامى على السرير و وشها ناحيتى ... كانت كل شويه تتألم من رجلها و من الم الوقفة طول النهار و تنحنى ناحيتها تدلكها بايديها ... و تنكشف معاها بزازها الكبيرة المتلاحمه و الراسمه نهر عسل بين جبلين قشطه و و تتلم الجيبه و البالطو الابيض من وق ركبتها لما ترجع بظهرها للخلف عشان تتفرج على التلفزيون ... و كنا بنتكلم من وقت للتانى عن الشغل .. لكن فى بال كل واحد مننا شئ تانى خالص شاغلنا اكتر هى عارفاه و انا عارفه و حاسه فى بنطلونى بيتنفخ قوى ...
سألتنى ..قالتى ...
- هو الدكتور عصام ليه مش بيستخدم الكشاف المهبلى كتير
.... ضحكت .. و قلتلها
- اصله مش بيعرف يدخله كويس
... هى فهمتنى و ابتسمت بمكر و دلع و قالت ..:
- و هو ذنبه ايه ؟؟؟
.. استغربت و سألتها
- يعنى ايه ؟؟
قالت :
- ايوه هو مالوش ذنب ... ده ذنب المريضه هى اللى ... ( ضيقه ) ..... هههههه
.. كانت ضحكتها بصراحه ( بنت وسخه ) .. مالهاش وصف غيركده .. هيجتنى بجد ... لكن انا رديت و هيجتها اكتر لما قلت ...
- ايوه فعلا .. هو اللى مالوش ( زب ) ..أ ... أ ... قصدى ذنب ...
... اووووه على حصل فيها .. كانت هاتنط من على السرير من الهياج .. و شوفتها بتضم وراكها على بعض و بتبلع ريقها بصعوبه و صدرها اللذيذ بيعلى و ينزل من الهياج . .... و اتشجعت انا اكتر ... و قلتلها ...
- بتحبيه كبير ...؟؟؟
.. اتخضت قوى و استغربت .. و ردت بصوت مبحوح ...
- هو ايه ..؟؟
رديت و فى عينى شقاوة هى عارفاها .. و اتحركت ناحيتها ....
- الزب .... بتحبيه كبير ....
و هى شافت زبى منتفخ تحت البنطلون ... و انا قايم ناحيتها باتحرك براحه ..و هى اتسمرت فى مكانها .. و نفسها بيزيد ... و بتضم وراكها على كسها من الشهوة .. و انا اتقدمت ناحية ودانها و كنت باهمس و انا باقولها ..:
- الزب .. الكبير ..بتحبيه ؟؟؟
- بيكيفك ..؟؟؟؟ هه ....؟؟ نفسك فيه ؟؟؟؟ نفسك تشوفيه ؟؟؟ عارفه زبى ؟ عارفاه
.. كانت هى خلاص هاجت على الاخر و كنت عارف انها دلوقتى فى قمة الهياج و ان كسها بدأ ينزل مياة كتير و يسخن و يكون جاهز للنيك .. فقربت من ودانها اكتر و بدأت ألحس فيهم بلسانى خفيف جدا .. و انزل على رقبتها بلسانى و انا باهمس ..
- انا كمان عايزك .... عايز كسك .. و عارف انه عايزنى ... عايز انيكك .. انتى اجمل ست فى الدنيا
.. و كانت بتدوب و بدأت هى ترجع لورا على السرير بظهرها و انا اركب فوقها بالتدريج .. لحد ما نامت تماما على ظهرها ... و انا نزلت ابوس شفايفها اللى كانوا مولعين .. و ريقها كان بيسيل على فمها من بره .. كنت بالحسه بكل لسانى ....
هى هاجت اكتر و بدت تطلع تأوهات مكتومه و تفرك طيزها فى السرير و تمسك الملايه بايدها تعصرها من تحتها ... نزلت انا ابوس رقبتها .. و بزازها .. كنت ابوس بز و ادعك البز التانى بايدى
و قمت من عليها .. رفعتها على السرير .... و شديت البالطو من عليها قطعته بايدى .. و رميته بعيد ... كنت انا خلاص فى قمة الهيجان و زبى واقف على الاخر و هايقطع البنطلون و هى كمان كانت عايزه اكتر من القبل بكتير ... قمت خلعت قميصى ... و خلعت الفانله الداخليه من فوق بحركة اعجبتها قوى خلتها تشهق من كتر الشهوة .. لما شافت صدرى الملئ بالشعر و العضلات السكسيه .. اشتهتنى كتير و بدأت تقول ....
- نيكنى ...انا عايزاك .... طول عمرى نفسى تنيكنى .... اه ...اه
و مدت ايدها ناحية بنطلونى و عايزة تفك الحزام لكن ايدها كانت بترتعش من الشهوة .. قمت انا ماسك ايده و ضغطت بيها على زبى الواقف .. رجعت بظهرها لورا و صرخت من الشهوة .
- اااه .. زبك كبير .. كبير قوى ....عايزاه نيكنى بيه ........بسرعه .. عايزاك تدخله فى كسى
.. خلعت البنطلون و الكيلوت من تحته بحركة واحده .. كنت قدامها عريان ... شافتنى و نظرت لكل حتة فى جسمى .. و قفزت من السرير و نزلت على ركبتها .. و مسكت زبى .... و نزلت تمص فيه .. تمص فيه و تلحس بيضانى و تمص زبى .. و هى بتتأوه من الالم ...
- اه اه اه .. زبك حلو .. اناخدامة زبك ... امممممممممممم
و فضلت تلحس و انا ماسك راسها بايدى و اتأوه من المتعة و اقولها ..
اه ... مممممممم ... هانيكك .. يا متناكتى ... هاكيفك ..... اه اها
.. و قمت شادد راسها من على زبى لما شعرت انه خلاص هايجيب لبن ... و رفعتها لفوق .. و مسكتها من ملابسها .. و شدتها من المنتصف و قطعتها نصفين ...و هى بتهيج اكتر ... و تغمض عنيها و تقول ...
- اه اه اه اه ... نيكنى .. اه
..و دفعتها لورا وقعت على السرير و مديت ايدى مسكت الجونله و الكيلوت بتوعها .. و بدأت اشدهم لتحت .. بس عشان اغيظها و اهيجها .. كنت باشدهم بشويش .. بهدوء و ازود احتكاكهم بجسمه و كسها و خصوصا الكيلوت .. مديت ايدى للكيلوت من المنتصف و مسكته بصباعى .. و شديته على شفرتيها .. و دعكته ب*****ها .ااممممممممم كان لذيذ ... و هى كانت بتفرك طيزها يمين و شمال فى السرير و تصرخ ..:
- ااااااااااه .. اااااه نيكنى
و حسيت انها خلاص مش قادرة
قمت شديت الهدوم و رميتها بعيد ... و دخلت بين رجلها ... و هى فتحت وراكها على الاخر و ولفتهم حول خصرى .. و قربت بزبى ناحيه كسها ... كان سخن مولع و مليان مياه ... نزلت عليه الحسه .. و امصه بلسانى ... و انفخ فيه و اشرب ميته ... اااه كان حلو قوى ..
و قمت وقفت و نمت عليها و حضنتها و هى عريانه و شعرت انى بجد باحس ناحيتها بالحب و انى عايز انيكها قوى و امتعها قوى قوى و هى كمان حضنتنى بحنان غريب حسيت انها طلعت عواطف سنين مكبوته ناحيتى ,.. ..
اشتهيتها قوى و حبيت انيكها من وضع عارف انه هايكيفها و يمتعها قوى .. عشان كده قمت من عليها
و سحبتها من رجلها على الارض و لفيتها و بقيت انا فى ظهرها و حضنتها جامد و هى شعرت بزبى جامد قوى و طيزها و مديت ايدى ادعك بزازها بايدى .. لحد ما هى دابت و انحنت للامام .. و انا كنت عايز كده .. طلعتها على السرير .. و هى على ايديها و ركبها و انا دخلت من ورا و كانت طيزها فى مستوى زبى الواقف التخين ... دخلت جامد و دخلت زبى فى كسها من ورا ... اااااااااااه الوضع ده جامد نيك ... بيكيفها قوى ... مع دخول زبى لاقيتها بتصرخ قوى و بتصوت و بتضرب بايدها على السرير من شده النيك و وقعت على وشها على السرير .. و انا مسكتها من رقبتها بايدى .. و فضلت ادخل زبى و اطلعه بقوة و هى تصرخ
- ه ااااه اه ..نيكنى اااااااااااه زبك جامد بيوجعنى ااااااااه
و انا باضربها على طيزها جامد قوى لحد ما لونها بقى احمر .. و دخلت صباع فى فتحة طيزها بسرعه هيجتها قوى ... و فضلت انيك فيها انيك فيها ... لحد ما جبت لبنى كله جواها ..و صرخت انا كمان من النيك ....
-اااااااااااااه ... بحبك .. بحبك
وده اميلى للبنات والمدمات [email protected]
جمعتنا الليالى كتير لوحدنا .. و كتير اشتغلنا فى مريضه و احده .. دخلنا فى كس المريضه ايادينا .. و كأننا كنا بنحضن ايد بعض بداخل الكس .. مستنيين اليوم ده من سنيين ... لازم كان يحصل كده من زمان ...
النهارده كنا لوحدنا .. لكن خيالاتنا كانت معانا من سنين .. كلها اتجمعت النهارده .. و الجو كان رايق مخصوص عشان يوجد النشاط الازم للى هاعمله فيها الليله دى .. و هى كانت فايقه قوية .. و ناعمه قوى قوى .. و انا باحب نعومتها و كسها اللى بلمع من النضافة و ريحتها اللى ولعت فى من اول ما شفتها .. يومها كنت لازم انيكها و امتعها و اطلع كل اللى جوايا .. و اشربها احلى حليب لزبى اللى باكونه من اسابيع ما شوفتش فيها السكس ...اااه .. النهارده نيك ..
....
كنا قاعدين فى استراحتى .. فى المستشفى .. و زميلى استأذن لظرف خاص .. و كمان الممرضه التانيه استأذنت .. و انا و هى لوحدنا بس كنا هناك .. مفيش حتى مرضى و كأن كله كان فى بيتهم بينيك و ليفه .. و انا وليفتى هنا معايا ... كنا بنتفرج على التليفزيون .. فيلم اجنبى من افلام الاكشن ... شوفت فى عنيها نظرات شهوانيه للبطل و لعضلاته السينيمائية اللى نفسها تكون حقيقه تلمسها بايديها ... و عشان نشوف الفيلم بوضوح خلينا الاضاءة خافته قوى عشان الصورة توضح ... و جلست انا على الكرسى .. و هى قدامى على السرير و وشها ناحيتى ... كانت كل شويه تتألم من رجلها و من الم الوقفة طول النهار و تنحنى ناحيتها تدلكها بايديها ... و تنكشف معاها بزازها الكبيرة المتلاحمه و الراسمه نهر عسل بين جبلين قشطه و و تتلم الجيبه و البالطو الابيض من وق ركبتها لما ترجع بظهرها للخلف عشان تتفرج على التلفزيون ... و كنا بنتكلم من وقت للتانى عن الشغل .. لكن فى بال كل واحد مننا شئ تانى خالص شاغلنا اكتر هى عارفاه و انا عارفه و حاسه فى بنطلونى بيتنفخ قوى ...
سألتنى ..قالتى ...
- هو الدكتور عصام ليه مش بيستخدم الكشاف المهبلى كتير
.... ضحكت .. و قلتلها
- اصله مش بيعرف يدخله كويس
... هى فهمتنى و ابتسمت بمكر و دلع و قالت ..:
- و هو ذنبه ايه ؟؟؟
.. استغربت و سألتها
- يعنى ايه ؟؟
قالت :
- ايوه هو مالوش ذنب ... ده ذنب المريضه هى اللى ... ( ضيقه ) ..... هههههه
.. كانت ضحكتها بصراحه ( بنت وسخه ) .. مالهاش وصف غيركده .. هيجتنى بجد ... لكن انا رديت و هيجتها اكتر لما قلت ...
- ايوه فعلا .. هو اللى مالوش ( زب ) ..أ ... أ ... قصدى ذنب ...
... اووووه على حصل فيها .. كانت هاتنط من على السرير من الهياج .. و شوفتها بتضم وراكها على بعض و بتبلع ريقها بصعوبه و صدرها اللذيذ بيعلى و ينزل من الهياج . .... و اتشجعت انا اكتر ... و قلتلها ...
- بتحبيه كبير ...؟؟؟
.. اتخضت قوى و استغربت .. و ردت بصوت مبحوح ...
- هو ايه ..؟؟
رديت و فى عينى شقاوة هى عارفاها .. و اتحركت ناحيتها ....
- الزب .... بتحبيه كبير ....
و هى شافت زبى منتفخ تحت البنطلون ... و انا قايم ناحيتها باتحرك براحه ..و هى اتسمرت فى مكانها .. و نفسها بيزيد ... و بتضم وراكها على كسها من الشهوة .. و انا اتقدمت ناحية ودانها و كنت باهمس و انا باقولها ..:
- الزب .. الكبير ..بتحبيه ؟؟؟
- بيكيفك ..؟؟؟؟ هه ....؟؟ نفسك فيه ؟؟؟؟ نفسك تشوفيه ؟؟؟ عارفه زبى ؟ عارفاه
.. كانت هى خلاص هاجت على الاخر و كنت عارف انها دلوقتى فى قمة الهياج و ان كسها بدأ ينزل مياة كتير و يسخن و يكون جاهز للنيك .. فقربت من ودانها اكتر و بدأت ألحس فيهم بلسانى خفيف جدا .. و انزل على رقبتها بلسانى و انا باهمس ..
- انا كمان عايزك .... عايز كسك .. و عارف انه عايزنى ... عايز انيكك .. انتى اجمل ست فى الدنيا
.. و كانت بتدوب و بدأت هى ترجع لورا على السرير بظهرها و انا اركب فوقها بالتدريج .. لحد ما نامت تماما على ظهرها ... و انا نزلت ابوس شفايفها اللى كانوا مولعين .. و ريقها كان بيسيل على فمها من بره .. كنت بالحسه بكل لسانى ....
هى هاجت اكتر و بدت تطلع تأوهات مكتومه و تفرك طيزها فى السرير و تمسك الملايه بايدها تعصرها من تحتها ... نزلت انا ابوس رقبتها .. و بزازها .. كنت ابوس بز و ادعك البز التانى بايدى
و قمت من عليها .. رفعتها على السرير .... و شديت البالطو من عليها قطعته بايدى .. و رميته بعيد ... كنت انا خلاص فى قمة الهيجان و زبى واقف على الاخر و هايقطع البنطلون و هى كمان كانت عايزه اكتر من القبل بكتير ... قمت خلعت قميصى ... و خلعت الفانله الداخليه من فوق بحركة اعجبتها قوى خلتها تشهق من كتر الشهوة .. لما شافت صدرى الملئ بالشعر و العضلات السكسيه .. اشتهتنى كتير و بدأت تقول ....
- نيكنى ...انا عايزاك .... طول عمرى نفسى تنيكنى .... اه ...اه
و مدت ايدها ناحية بنطلونى و عايزة تفك الحزام لكن ايدها كانت بترتعش من الشهوة .. قمت انا ماسك ايده و ضغطت بيها على زبى الواقف .. رجعت بظهرها لورا و صرخت من الشهوة .
- اااه .. زبك كبير .. كبير قوى ....عايزاه نيكنى بيه ........بسرعه .. عايزاك تدخله فى كسى
.. خلعت البنطلون و الكيلوت من تحته بحركة واحده .. كنت قدامها عريان ... شافتنى و نظرت لكل حتة فى جسمى .. و قفزت من السرير و نزلت على ركبتها .. و مسكت زبى .... و نزلت تمص فيه .. تمص فيه و تلحس بيضانى و تمص زبى .. و هى بتتأوه من الالم ...
- اه اه اه .. زبك حلو .. اناخدامة زبك ... امممممممممممم
و فضلت تلحس و انا ماسك راسها بايدى و اتأوه من المتعة و اقولها ..
اه ... مممممممم ... هانيكك .. يا متناكتى ... هاكيفك ..... اه اها
.. و قمت شادد راسها من على زبى لما شعرت انه خلاص هايجيب لبن ... و رفعتها لفوق .. و مسكتها من ملابسها .. و شدتها من المنتصف و قطعتها نصفين ...و هى بتهيج اكتر ... و تغمض عنيها و تقول ...
- اه اه اه اه ... نيكنى .. اه
..و دفعتها لورا وقعت على السرير و مديت ايدى مسكت الجونله و الكيلوت بتوعها .. و بدأت اشدهم لتحت .. بس عشان اغيظها و اهيجها .. كنت باشدهم بشويش .. بهدوء و ازود احتكاكهم بجسمه و كسها و خصوصا الكيلوت .. مديت ايدى للكيلوت من المنتصف و مسكته بصباعى .. و شديته على شفرتيها .. و دعكته ب*****ها .ااممممممممم كان لذيذ ... و هى كانت بتفرك طيزها يمين و شمال فى السرير و تصرخ ..:
- ااااااااااه .. اااااه نيكنى
و حسيت انها خلاص مش قادرة
قمت شديت الهدوم و رميتها بعيد ... و دخلت بين رجلها ... و هى فتحت وراكها على الاخر و ولفتهم حول خصرى .. و قربت بزبى ناحيه كسها ... كان سخن مولع و مليان مياه ... نزلت عليه الحسه .. و امصه بلسانى ... و انفخ فيه و اشرب ميته ... اااه كان حلو قوى ..
و قمت وقفت و نمت عليها و حضنتها و هى عريانه و شعرت انى بجد باحس ناحيتها بالحب و انى عايز انيكها قوى و امتعها قوى قوى و هى كمان حضنتنى بحنان غريب حسيت انها طلعت عواطف سنين مكبوته ناحيتى ,.. ..
اشتهيتها قوى و حبيت انيكها من وضع عارف انه هايكيفها و يمتعها قوى .. عشان كده قمت من عليها
و سحبتها من رجلها على الارض و لفيتها و بقيت انا فى ظهرها و حضنتها جامد و هى شعرت بزبى جامد قوى و طيزها و مديت ايدى ادعك بزازها بايدى .. لحد ما هى دابت و انحنت للامام .. و انا كنت عايز كده .. طلعتها على السرير .. و هى على ايديها و ركبها و انا دخلت من ورا و كانت طيزها فى مستوى زبى الواقف التخين ... دخلت جامد و دخلت زبى فى كسها من ورا ... اااااااااااه الوضع ده جامد نيك ... بيكيفها قوى ... مع دخول زبى لاقيتها بتصرخ قوى و بتصوت و بتضرب بايدها على السرير من شده النيك و وقعت على وشها على السرير .. و انا مسكتها من رقبتها بايدى .. و فضلت ادخل زبى و اطلعه بقوة و هى تصرخ
- ه ااااه اه ..نيكنى اااااااااااه زبك جامد بيوجعنى ااااااااه
و انا باضربها على طيزها جامد قوى لحد ما لونها بقى احمر .. و دخلت صباع فى فتحة طيزها بسرعه هيجتها قوى ... و فضلت انيك فيها انيك فيها ... لحد ما جبت لبنى كله جواها ..و صرخت انا كمان من النيك ....
-اااااااااااااه ... بحبك .. بحبك
وده اميلى للبنات والمدمات [email protected]