Ahmed Alasd
08-18-2017, 02:39 AM
بمناسبة الصيف و بلاويه … و الجو الصهد إللي إحنا عايشين فيه … فاكره لك موقف كنتي زمان لما اتقابلنا حكيتيلي عليقبل ما نتقابل انت عملتي ايه … لما طئت في دماغك فجأة و قررتي تفسحي نفسك … و تاخديلك يومين كده إستجمام لوحدك … و رتبتي كل حاجة مع نفسك و كذبتي كمان على أهلك … و قولتيلهم إنه السفرية دي ضرورية و مهمة أوي لشغلك … روحتي و سافرتي أخر الدنيا … ريزورت سياحي فخم من أبو خمس نجوم … بيجيله أجانب و عرب من أخر الدنيا … و المكان نفسه حتى المصريين بيحبوه و بيروحوه … و مع إنها دي كانت بالنسبالك أول مرة … إنك تسافري أخر الدنيا لوحدك … إلا إنه من بعدها كررتيها و عملتيها أكتر من مرة و اتمتعنا كتير مع بعض … لما إنبسطتي فيها و الفكرة عجبتك … الفكرة إللي فضلت معششة في خيالك لفترة … قعدتي تحرجمي وراها لحد ما عملتيها يا ..... … فاكرة؟ … ولا خلاص كله إتنسى و عدى؟ … مش ساعتها لبستي البكيني قدام الناس و كنتي طايرة من الفرحة … و نزلتي حمام السباحة و بلبطتي شوية في المايه زي البطة … و بعدها طلعتي مددتي نفسك عالشيزلونج و إنتي فرحانة بالبكيني إللي لابساه … و إنتي لابسة و كأنك مش لابسة … و لما بصيتي حواليكي و لاحظتي إنه الستات اï»·جانب عادي و عايشين حياتهم … وقالعين مايوهاتهم … و محدش بيكلمهم ولا بيقلق راحتهم … و ï»·نك من صغرك كان في نفسك إنك تتعري ملط في الهواء الطلق و قدام الناس و الكل يقعد يبحلق فيكي و يبصبصلك … و بعد تفكير طويل و تردد كتير … في لحظة كده قررتي … إنك تتخلي خالص عن المايوه البكيني و تتعري زيهم قدام الناس و تكشفي جسمك … و على إستحياء منك قمتي فكيتي رباط التوب بتاعك و اï»·ندر … و القرار كان صعب مش سهل … بس ماهو كتير منهم قالع و إشمعنى إنتي … هي يعني هتبقى موتة ولا أكتر … و شوية شوية و بعد التنشنة دية … فكيتي … و أخدتي راحتك أوي في نومتك و فتحتي عالبحري رجليكي … و بقى كل الناس من قدامك بتعدي … و إللي ما بيشتري بيتفرج … و بالرغم من إنك كنتي أكيد مكسوفة … إلا إنك من جواكي كنتي سعيدة و طايرة كمان من الفرحة … لحد ما جالك هذا الشاب المصري اللي هو انا … و وقفت قدامك و سألتك … Are you Egyptian or Arab or an angel from heaven?
I am British and I visit Egypt for pleasure
وسألتك إذا كنتي تحبي تشربي أي حاجة أو إذا كنت أقدر أقدملك أي نوع من أنواع المساعدة؟ … و ساعتها إتكسفتي أوي مني … و إتهزيتي للحظة بس داريتي كسفتك … و قررتي تكملي و تعيشي في الدور و تتكلمي كأنك آلـ يعني واحدة أجنبية … و رديتي عليه (باï»·جنبي) و طلبتي مني إني أجيبلك أي حاجة ساقعة … اللحظة كانت عليكي صعبة … و كانت غير متوقعة بالمرة … بس إنتي كنتي من جواكي مبسوطة و مستمتعة … علشان عملتي زي ما إتمنيتي من زمان بظبط … نايمالي قصاد الناس و في مكان عام عريانة ملط … و كأنك عايشة في أوروبا بظبط … و أهو من حسن حظك إنه المكان يومها كان كامل و زحمة … و من قدامك الناس بتفضل ماشية … رايحة و جاية … و بقى كل ما واحد يعدي من قدامك أو واحدة … و يبصوا عليكي مثلاً بصة … إنتي بتبقي في قمة الإثارة و السعادة و الإستمتاع و الفرحة … و بعد شوية و في عز ما إنتي سايحة على نفسك و ممدة براحتك أوي على الشيزلونج … و فاشخة رجليكي كده بعيد عن بعض … سمعتي فجأة صوتي بقولك إتفضلي يا أنسة و أدي الحاجة الساقعة التلج … و بتلقائية شديدة و عفوية رديتي إنتي بإبتسامة لطيفة و قولتيلي شكراً كتر خيرك و بجد تعبتك معايا … و ساعتها ضحكت أوي و سألتك طب مقولتيش ليه من اï»·ول إنك مصرية؟ … و في تلك اللحظة إنتبهتي أوام لغلطك … لما إكتشفتي إن (بالمصري) كنت بكلمك … و إنك (بالمصري) برضو رديتي عليه غصب عنك … فا إنكسفتي مني و دي كانت اسعد لحظات اول لقاء معاكي و أنا باصصلك … كشيتي و لميتي نفسك … ضميتي رجليكي و إتعدلتي … و بإيديكي بتداري سدرك … و بتستري بإيديكي التانية عرضك … بس هتداري إيه يا بنتي ولا هتخبي إيه ولا هتغطي إيه ولا إيه … كل شيئاً خلاص إنكشفن و بان … و إللي كان كان … و بصوتك إللي كان من كتر الكسوف و الإحراج طالع منك مبحوح سألتيني و هو حضرتك عرفت منين و إزاي إني مصرية؟ … فرديت عليكي و انا مبتسم و سعيد و قولتلك إنه أولاً شكلك مش أجنبية … ثانياً إنه نومتك على الشيزلونج كانت مش طبيعية … و دا غير إنه أصلاً لو واحدة أجنبية … حتى و هي متعرية … عمرها ما هتبقى نايمة و فاتحة رجليها للعامة و تبقى عادي كده قصاد كل الناس دي إللي معدية … فا لما كلنا هنا بصراحة شوفناكي بالمنظر ده و إنتي مافيكيش أي حاجة مستخبية ولا متدارية … عرفنا عالطول إنك واحدة مصرية … و الصراحة كان كل كلامه صح و كان معاه حق … و إنه إنتي إللي كنتي فعلاً مفضوحة بزيادة … و لما حاولتي تعتذري لي روحت قايلك … إنه عادي و خليكي على راحتك و إعتبري إنه محصلش أي حاجة و إنه عموماً محدش هنا هيضايقك ولا هيتعرضلك … و كلامي إللي قولته و ذوقي معاكي … الصراحة طمنك و بسطك … و فكك من تنشنتك … و ï»·نه من بعدها خلاص مبقاش له أي لزوم إنك تتغطي من بعد ما إتفضحتي … بس لميتي نفسك على قد ما قدرتي … و فضلت قاعد في الرايحة و الجاية بعاكسك و بناغشك … و إنتي عاملة بقا فيها مكسوفة … بس من جواكي مبسوطة و سعيدة زي عوايدك … و خصوصاً لما كنت بعدي من جنبك … و بعنيه الشمال بغمزلك … و بقعد أتغزل في سدرك و في كل حتة في جسمك … و لما لقيتك معايا متجاوبة … جاتلك أخر مرة و إدايتلك ورقة … بعرض فيها عليكي إنه في حالة لو كنتي إنتي عايزة أو حابة … إني بعرض خدماتي وتجيلي غرقتي او بطلعلك عالغرفة بتاعتك … و إنه محدش أبداً راح يعرف أي شئ بينا هيحصل أو أي حاجة بينا هتجرى … و إني عرضت عليكي العرض ده لأني شايفك واحدة شرقانة و هايجة … و بقولك في أخر الكلام … إني … تحت أمرك و في الخدمة … و لو عجبك عرضي إبقي بس قوليلي على رقم الغرفة … و في تلك اللحظة … و بعد أن قلت هذا الكلام … و أخدت منك بعدها إشارة القبول و التمام … أصبحت الأمور كده واضحة و كله على خير ما يرام … و أمسىت أأتيكي كل ليلة بالغرفة انا الفارس الهٌمام … لأمارس معك المتعه حتى أكتفي منك و أأعبيكي بخيري و من ثم أتركك و أذهب إلى غرفتي لأنام … و إستمر الوضع على ما هو عليه لمدة خمسة أيام … حتى إنتهت تلك اï»·جازة السعيدة و عادت ريمة لعادتها القديمة و رجعت سهام لأهلها و لبيتها في أمان و سلام … إلا أنها كانت كل ليلة و قبل أن تدخل تنام … تفتقد وجودي انا الشاب الهمام … و أحياناً كثيرة كانت بيجيلها بالمنام … و إستمر هذا الشعور يرافقها لعدة أيام … و كفاية أوي بقا لحد كده علشان خلاص حرام … تعبت من الكتابة و عايز أقوم أنام … ياللا أقولكم كلكم سلام … قصدي … ياللا فوتكم بعافية و سلام و انتظرو ما هو آت
I am British and I visit Egypt for pleasure
وسألتك إذا كنتي تحبي تشربي أي حاجة أو إذا كنت أقدر أقدملك أي نوع من أنواع المساعدة؟ … و ساعتها إتكسفتي أوي مني … و إتهزيتي للحظة بس داريتي كسفتك … و قررتي تكملي و تعيشي في الدور و تتكلمي كأنك آلـ يعني واحدة أجنبية … و رديتي عليه (باï»·جنبي) و طلبتي مني إني أجيبلك أي حاجة ساقعة … اللحظة كانت عليكي صعبة … و كانت غير متوقعة بالمرة … بس إنتي كنتي من جواكي مبسوطة و مستمتعة … علشان عملتي زي ما إتمنيتي من زمان بظبط … نايمالي قصاد الناس و في مكان عام عريانة ملط … و كأنك عايشة في أوروبا بظبط … و أهو من حسن حظك إنه المكان يومها كان كامل و زحمة … و من قدامك الناس بتفضل ماشية … رايحة و جاية … و بقى كل ما واحد يعدي من قدامك أو واحدة … و يبصوا عليكي مثلاً بصة … إنتي بتبقي في قمة الإثارة و السعادة و الإستمتاع و الفرحة … و بعد شوية و في عز ما إنتي سايحة على نفسك و ممدة براحتك أوي على الشيزلونج … و فاشخة رجليكي كده بعيد عن بعض … سمعتي فجأة صوتي بقولك إتفضلي يا أنسة و أدي الحاجة الساقعة التلج … و بتلقائية شديدة و عفوية رديتي إنتي بإبتسامة لطيفة و قولتيلي شكراً كتر خيرك و بجد تعبتك معايا … و ساعتها ضحكت أوي و سألتك طب مقولتيش ليه من اï»·ول إنك مصرية؟ … و في تلك اللحظة إنتبهتي أوام لغلطك … لما إكتشفتي إن (بالمصري) كنت بكلمك … و إنك (بالمصري) برضو رديتي عليه غصب عنك … فا إنكسفتي مني و دي كانت اسعد لحظات اول لقاء معاكي و أنا باصصلك … كشيتي و لميتي نفسك … ضميتي رجليكي و إتعدلتي … و بإيديكي بتداري سدرك … و بتستري بإيديكي التانية عرضك … بس هتداري إيه يا بنتي ولا هتخبي إيه ولا هتغطي إيه ولا إيه … كل شيئاً خلاص إنكشفن و بان … و إللي كان كان … و بصوتك إللي كان من كتر الكسوف و الإحراج طالع منك مبحوح سألتيني و هو حضرتك عرفت منين و إزاي إني مصرية؟ … فرديت عليكي و انا مبتسم و سعيد و قولتلك إنه أولاً شكلك مش أجنبية … ثانياً إنه نومتك على الشيزلونج كانت مش طبيعية … و دا غير إنه أصلاً لو واحدة أجنبية … حتى و هي متعرية … عمرها ما هتبقى نايمة و فاتحة رجليها للعامة و تبقى عادي كده قصاد كل الناس دي إللي معدية … فا لما كلنا هنا بصراحة شوفناكي بالمنظر ده و إنتي مافيكيش أي حاجة مستخبية ولا متدارية … عرفنا عالطول إنك واحدة مصرية … و الصراحة كان كل كلامه صح و كان معاه حق … و إنه إنتي إللي كنتي فعلاً مفضوحة بزيادة … و لما حاولتي تعتذري لي روحت قايلك … إنه عادي و خليكي على راحتك و إعتبري إنه محصلش أي حاجة و إنه عموماً محدش هنا هيضايقك ولا هيتعرضلك … و كلامي إللي قولته و ذوقي معاكي … الصراحة طمنك و بسطك … و فكك من تنشنتك … و ï»·نه من بعدها خلاص مبقاش له أي لزوم إنك تتغطي من بعد ما إتفضحتي … بس لميتي نفسك على قد ما قدرتي … و فضلت قاعد في الرايحة و الجاية بعاكسك و بناغشك … و إنتي عاملة بقا فيها مكسوفة … بس من جواكي مبسوطة و سعيدة زي عوايدك … و خصوصاً لما كنت بعدي من جنبك … و بعنيه الشمال بغمزلك … و بقعد أتغزل في سدرك و في كل حتة في جسمك … و لما لقيتك معايا متجاوبة … جاتلك أخر مرة و إدايتلك ورقة … بعرض فيها عليكي إنه في حالة لو كنتي إنتي عايزة أو حابة … إني بعرض خدماتي وتجيلي غرقتي او بطلعلك عالغرفة بتاعتك … و إنه محدش أبداً راح يعرف أي شئ بينا هيحصل أو أي حاجة بينا هتجرى … و إني عرضت عليكي العرض ده لأني شايفك واحدة شرقانة و هايجة … و بقولك في أخر الكلام … إني … تحت أمرك و في الخدمة … و لو عجبك عرضي إبقي بس قوليلي على رقم الغرفة … و في تلك اللحظة … و بعد أن قلت هذا الكلام … و أخدت منك بعدها إشارة القبول و التمام … أصبحت الأمور كده واضحة و كله على خير ما يرام … و أمسىت أأتيكي كل ليلة بالغرفة انا الفارس الهٌمام … لأمارس معك المتعه حتى أكتفي منك و أأعبيكي بخيري و من ثم أتركك و أذهب إلى غرفتي لأنام … و إستمر الوضع على ما هو عليه لمدة خمسة أيام … حتى إنتهت تلك اï»·جازة السعيدة و عادت ريمة لعادتها القديمة و رجعت سهام لأهلها و لبيتها في أمان و سلام … إلا أنها كانت كل ليلة و قبل أن تدخل تنام … تفتقد وجودي انا الشاب الهمام … و أحياناً كثيرة كانت بيجيلها بالمنام … و إستمر هذا الشعور يرافقها لعدة أيام … و كفاية أوي بقا لحد كده علشان خلاص حرام … تعبت من الكتابة و عايز أقوم أنام … ياللا أقولكم كلكم سلام … قصدي … ياللا فوتكم بعافية و سلام و انتظرو ما هو آت