يوسف 1976
01-05-2020, 11:14 PM
انا واخو جوزى
اسمى منى 42 سنة متجوزة وعندى 3 اولاد جسمى مش مليان
ولا رفيعه بزازى كبيرة شويه وطيزى كبيرة وطرية بتتهز وانا
ماشية ودا طبعا كان بيبان من عيون الناس وانا ماشية فى الشارع
زى معظم الستات بتعرض لتحرشات كتير سواء فى السوق
والمواصلات منها كنت بقبله ومنها لا متجوزة من ابن عمى وابن وابن خالتى فى نفس الوقت وكان عنده 3 اخوات اصغر منه
اتنين متجوزين والصغير لسه والقصه معاه شاب زى اى شاب
ندخل فى القصه عشان منطولش فى المقدمه
اخو جوزى اسمه محمود عنده 20 سنه لسه شاب ومراهق زيه
وزى اى شاب من سنه كان دايما يبص عليا فى اى مكان اروحه
ولانى منقبه كنت مرات اخده معايا اى مشوار ريحاه لان لازم حد
يكون معايا وانا خارجه وهو معايا كانت بيحصل تحرش كتير
وكنت بسكت بصراحه خوف عليه وخوف منه والاكتر بكون
مبسوطه للى بيحصل *** المهم مرة من المرات كان معايا
فى مشوار وراجعين راكبين اتوبيس وكان زحمه قولت اخليه يقف ورايا عشا ارحم نفسى شويه من اللى بيحصل ومن الزحمة جه واحد ووقف جمبنا وناس قدامى اللى جمبى دا شوية شوية لاقيت ايده بتحسس على فخادى سكت وفضل يتمادى لحد ايده ما وصلت لكسى من على العبايه من حركته كنت مستمتعه وسيبته وكان اخو جوزى ورايا فجاة لقيت حد بيزنق فيا من ورا ببص براحه قولت راح فين الواد وازاى حد وصل ليا وزنق فيا كده لقيت اخو جوزى هو اللى بيزنق نفسه فيا وزبه واقف وحاسه بيه بين طيزى طبعا من الصدمة سكت لحد ما نزلنا من العربية وبقوله ايه اللى انت عملته ده قالى غصب عنى معرفتش امسك نفسى قولتله يعنى تيجى منك انت اومال الغريب هيعمل ايه .... المهم سكت ومشينا روحنا لاحظت بعدها انه بيتعمديلزق فيا فى اى فرصة تجيله وطبعا احنا فى بيت عيله ودا كان مخلى الفرص تبقى كتير بالنسبة له
كنت اروح السوق وهو معايه عشان يشيل الطلبات برضه كان يستغل اى فرصه ويلزق فيا وكان دايما هايج عليا مكنش بيخلى اى فرصه الا ويستغلها وبصراحة كنت بحس بزبه كبير مفيش فرق بينه وبين زب جوزى بس جوزى كان اكبر منى فى السن وطبعا فى الجنس مجهوده كان شبه المعدوم وكان فى كل مرة اخو جوزى يلزق فيا كنت بحس بنار فى جسمى لحد ما جه يوم وطلبت حماتى منى اطلع انضف الشقه بتاعة محمود ودا اسم اخو جوزى طبعا مقدرش ارفض قولتلها حاضر بس هاتى منه المفتاح قالت بس يرجعو من الشغل كلهم المهم جه الليل وكانو كلهم موجودين عند حماتى لاننا كلنا قاعدين فى بيت عيله وبنتجمع كل يوم امه قالتله مرات اخوك هطلع تنضف الشقه بعد الدهان عشان نشوف هنعمل فيها ايه قال ماشى وانا هبقى اطلع اساعدها عشان اشيل الحاجات التقيله جوزى كان قاعد بيقولى هطلعى امته قولتله عشان هتاخد وقت منى هطلع بعد ماتنامو انضف واكنس التراب وبكره الصبح امسحها كلهم قالو ماشى كلو طلع ينام وطلعت نيمت ولادى وجه محمود قولتله اطلع وانا هغير هدومى واجى وراك زى اى ست بتنفض لازم تلبس حاجه خفيفه المهم طلعت وكان هو فى الشقه وبدانا نشيل الحاجات اللازمة والتقيله واللى ملوش لازه كنا نحطه فى اكياس زباله كل دا مخليش من لمسات محمود مرة بزازى ومرة طيزى كل شوية واى فرصه الاقيه يلزق زبه فيا لحد ما خلصنا لم تراب وزباله كنت تعبت على الاخر وجسمى ولع كنت موطيه اشيل حاجات من الارض وجه زنق زبه فيا من ورا سكت جسمى مولع وهيجنى فوقفت له لقيت زبه بقى بين طيزى وطيزى ماسكة عليه هيجت اكتر وساعده على كده كنت لابسه جلابيه بيت خفيفة والاندر خفيف وهو لابس بنطلون ترنج خفيف حضنى من ورا ومسك بزازى وفضل يبوس فى رقبتى وفضل بوس وتقفيش فى بزازى لحد ما كنت خلاص مش قادرة دور وشى له فضل يمص فى شفايفى وكان هيقطعها وخلاص انا كنت مش قادرة اقف من هيجانى وفاضل تكه وينيكنى مفوقناش الا لما حسينا ان حد طالع على السلم عدلت نفسى وهو كمان وقولتله خلاص كده كفاية عشان محدش يحس بينا مكنش عاوز يسيبنى فى الوقت دا بصراحة قررت انى اسيب نفسى من هيجانى واخليه ينيكنى بس اللى طالع ده هيحس باى حاجه قولتله هنكمل الشقه بكرة ولقيت اللى طالع اخوة لمينا الدنيا ونزلنا وانا كل جسمى نار وقولت لنفسى وفيها ايه انتى كده كده محرومة ونويت خلاص اخليه ينيكنى ويمتعنى وهو كده كده هايج عليا نمت وتانى يوم الصبح قولتلهم هطلع بالليل امسح الشقه وهو كان فرحان انى خليتها بالليل مش الصبح طول اليوم افكر اعمل ايه كانت شهوتى خلاص اتحكمت فيا وفى عقلى جهزت نفسى وظبط كل حاجه علشان ينيكنى كل ده والوقت مر محستش بيه رجعو بدرى من الشغل وكانو تعبانين من الشغل الا هو عشان مكنش بيروح كتير الشغل اتعشو كلهم وكله طلع ينام وانا طلعت نيمت جوزى وولادى وكله نام واطمنت ان كل اللى فى البيت نام طلع اخو جوزى بيقولى يلا قولتله اطلع وانا جايه غيرت هدومى وطلعت مسحت وكنت مظبطه الشقه عشان متخدش وقت كتير معايه خلصت طبعا بعد تحرش كتير وتقفيش كتير وجه حضنى وفضل يبوس فيا قولتله انا هنزل اجيب اى حاجه ناكلها واغير هدومى قالى انا هجيب ونزل يجيب حاجه ناكلها ونزلت بسرعه انا خدت حمام بسرعه ولبست قميص نوم خفيف وقصير تحت الركبه بحاجه بسيطه وخدت بطانيه وطلعت الشقه وجه لقانى فارشه البطانيه وقاعده بالقميص قفل باب الشقه وهجم عليا بوس من شفايفى ورقبتى ولحس فى وشى كان زى المجنون وطلع بزازى وفضل يرضع فيهم ويمسك الحلمه بسنانه ونزل القميص ونزل لحس وبوس على بطنى لحد ما وصل لكسى كان عبارة عن فرن ونار طالعه من كسى فضل يلحس فى كسى ويمسكه بسنانه ويدخل لسانه جو كسى لحد ما غرقت بوقه بعسل كسى قام قلع البنطلون وطلع زبه كان واقف زى الحديد حطيطه فى بوقى وفضلت امص فيه وراضع فيه وهو نازل على كسى لحد ما كنت هموت قولتله نيكنى عدل نفسى بين رجليا ورفع رجليا ودخل زبه فى كسى ومن غرق كسى دخل بسهوله بس اول ما دخل زبه لقيت كسى يتنبض وجبت على زبه وقعد ينيك فى كسى حوالى نص ساعه جبت فيها اربع مرات لحد ما لقيته هو بقى ينيك اوى وبسرعه ونزل لبن زبه كله فى كسى حسيت ان ماسورة لبن وضربت فى كسى واللبن كان هيطلع من بوقى فضى كل اللى كان فى زبه وقام كان جايب اكل وعصير كلنا وشربنا عصير وفضل يبوس فى شفايفى تانى ويمسك بزازى لحد ما زبه وقف تانى وانا كمان هجت تانى خلانى فى وضع الدوجى ودخل زبه فى كسى وفضل ينيك فيا لحد مش عارفه برضه جبت حوالى اربع مرات اوخمس مرات على زبه لحد ماجاب لبنه تانى فى كسى فضل ينيك فيا اربع مرات ناكنى وفشخ كسى لدرجه مبقتش قادرة اقف على رجليا من كتر النيك ومن كتر متعتى مكنتش عاوزة الوقت يخلص خلصنا ونزلت خدت دش من النيك ونمت مدريتش بنفسى تانى يوم جه جوزى وقالى انا مسافر شغل وهغيب يومين بقيت طايره من الفرح واخوة كان عارف وجينا فى الليل ولادى قالو هينامو عند ستهم وانا هفضل فى الشقه لوحدى طلعو كلهم نامو وطلع محمود وكنت مستنياه خبط فتحتله وانا لابسه الروب على اللحم ومن اول ما دخل وقفلت باب الشقه قلعت الروب وفضلت عريانه من غير اى حاجه حضنى ودخلنا على السرير وانا ماشيه قدامه كان هو طلع زبه ولزق بيه فى طيزى وحضنى واحنا ماشين ودخلنا قلعته هدومه كلها ونزل بوس ولحس على جسمى كله وجه على كسى وفضل ينيك كسى بلسانه لحد ما نزلت على لسانه وخد زبه مص والعب بلسانى عليه ونيمنى على ضهرى ونام فوقى وزبه على باب كسى وشفايفه على شفايفى بقيت مش قادرة هصوت من الهيجان قولتله نيكنى نيك كسى كسى محروم اوى وعطشان لبن دخل زبه وفضل يرزع بزبه فى كسى وانا حضناه مش كانى خايفه يقوم من عليا فضل ينيك فيا جبت فيا كتير مبقتش عارفه انا بجيب ازاى لحد ما جاب لبنه جوا كسى ولسه زبه واقف منامش غير الوضع ونيمنى على بطنى ورفعت نفسى على خدتيه ودخل زبه من ورا وفضل ينيك وزبه ولا ارتخى وكسى ما عليه انه ينفجر كل شويه على زبه ويغرقه وفضل ينيك فيا مبقتش عارفه اد ايه ناكنى ولا الوقت من كتر ما انا مستمتعه وهايجه لحد ما جاب لبنه تانى فى كسى ونام فوقى لحد ما زبه بقى يرتخى ويخلاج من كسى ومن كتر اللبن اللى جابه فى كسى لقيت كسى بقى يسيل منه اللبن على الخدتيه والسرير خلص ونزل انا مقدرتش اقوم من على السرير لحد الصبحقومت خدت حمام وغيرت الفرش بتاع السرير وقعدت فرحانه بالمتعه اللى كنت فيها
دى اول مشاركة ليا اتمنى تنال رضاكم
اسمى منى 42 سنة متجوزة وعندى 3 اولاد جسمى مش مليان
ولا رفيعه بزازى كبيرة شويه وطيزى كبيرة وطرية بتتهز وانا
ماشية ودا طبعا كان بيبان من عيون الناس وانا ماشية فى الشارع
زى معظم الستات بتعرض لتحرشات كتير سواء فى السوق
والمواصلات منها كنت بقبله ومنها لا متجوزة من ابن عمى وابن وابن خالتى فى نفس الوقت وكان عنده 3 اخوات اصغر منه
اتنين متجوزين والصغير لسه والقصه معاه شاب زى اى شاب
ندخل فى القصه عشان منطولش فى المقدمه
اخو جوزى اسمه محمود عنده 20 سنه لسه شاب ومراهق زيه
وزى اى شاب من سنه كان دايما يبص عليا فى اى مكان اروحه
ولانى منقبه كنت مرات اخده معايا اى مشوار ريحاه لان لازم حد
يكون معايا وانا خارجه وهو معايا كانت بيحصل تحرش كتير
وكنت بسكت بصراحه خوف عليه وخوف منه والاكتر بكون
مبسوطه للى بيحصل *** المهم مرة من المرات كان معايا
فى مشوار وراجعين راكبين اتوبيس وكان زحمه قولت اخليه يقف ورايا عشا ارحم نفسى شويه من اللى بيحصل ومن الزحمة جه واحد ووقف جمبنا وناس قدامى اللى جمبى دا شوية شوية لاقيت ايده بتحسس على فخادى سكت وفضل يتمادى لحد ايده ما وصلت لكسى من على العبايه من حركته كنت مستمتعه وسيبته وكان اخو جوزى ورايا فجاة لقيت حد بيزنق فيا من ورا ببص براحه قولت راح فين الواد وازاى حد وصل ليا وزنق فيا كده لقيت اخو جوزى هو اللى بيزنق نفسه فيا وزبه واقف وحاسه بيه بين طيزى طبعا من الصدمة سكت لحد ما نزلنا من العربية وبقوله ايه اللى انت عملته ده قالى غصب عنى معرفتش امسك نفسى قولتله يعنى تيجى منك انت اومال الغريب هيعمل ايه .... المهم سكت ومشينا روحنا لاحظت بعدها انه بيتعمديلزق فيا فى اى فرصة تجيله وطبعا احنا فى بيت عيله ودا كان مخلى الفرص تبقى كتير بالنسبة له
كنت اروح السوق وهو معايه عشان يشيل الطلبات برضه كان يستغل اى فرصه ويلزق فيا وكان دايما هايج عليا مكنش بيخلى اى فرصه الا ويستغلها وبصراحة كنت بحس بزبه كبير مفيش فرق بينه وبين زب جوزى بس جوزى كان اكبر منى فى السن وطبعا فى الجنس مجهوده كان شبه المعدوم وكان فى كل مرة اخو جوزى يلزق فيا كنت بحس بنار فى جسمى لحد ما جه يوم وطلبت حماتى منى اطلع انضف الشقه بتاعة محمود ودا اسم اخو جوزى طبعا مقدرش ارفض قولتلها حاضر بس هاتى منه المفتاح قالت بس يرجعو من الشغل كلهم المهم جه الليل وكانو كلهم موجودين عند حماتى لاننا كلنا قاعدين فى بيت عيله وبنتجمع كل يوم امه قالتله مرات اخوك هطلع تنضف الشقه بعد الدهان عشان نشوف هنعمل فيها ايه قال ماشى وانا هبقى اطلع اساعدها عشان اشيل الحاجات التقيله جوزى كان قاعد بيقولى هطلعى امته قولتله عشان هتاخد وقت منى هطلع بعد ماتنامو انضف واكنس التراب وبكره الصبح امسحها كلهم قالو ماشى كلو طلع ينام وطلعت نيمت ولادى وجه محمود قولتله اطلع وانا هغير هدومى واجى وراك زى اى ست بتنفض لازم تلبس حاجه خفيفه المهم طلعت وكان هو فى الشقه وبدانا نشيل الحاجات اللازمة والتقيله واللى ملوش لازه كنا نحطه فى اكياس زباله كل دا مخليش من لمسات محمود مرة بزازى ومرة طيزى كل شوية واى فرصه الاقيه يلزق زبه فيا لحد ما خلصنا لم تراب وزباله كنت تعبت على الاخر وجسمى ولع كنت موطيه اشيل حاجات من الارض وجه زنق زبه فيا من ورا سكت جسمى مولع وهيجنى فوقفت له لقيت زبه بقى بين طيزى وطيزى ماسكة عليه هيجت اكتر وساعده على كده كنت لابسه جلابيه بيت خفيفة والاندر خفيف وهو لابس بنطلون ترنج خفيف حضنى من ورا ومسك بزازى وفضل يبوس فى رقبتى وفضل بوس وتقفيش فى بزازى لحد ما كنت خلاص مش قادرة دور وشى له فضل يمص فى شفايفى وكان هيقطعها وخلاص انا كنت مش قادرة اقف من هيجانى وفاضل تكه وينيكنى مفوقناش الا لما حسينا ان حد طالع على السلم عدلت نفسى وهو كمان وقولتله خلاص كده كفاية عشان محدش يحس بينا مكنش عاوز يسيبنى فى الوقت دا بصراحة قررت انى اسيب نفسى من هيجانى واخليه ينيكنى بس اللى طالع ده هيحس باى حاجه قولتله هنكمل الشقه بكرة ولقيت اللى طالع اخوة لمينا الدنيا ونزلنا وانا كل جسمى نار وقولت لنفسى وفيها ايه انتى كده كده محرومة ونويت خلاص اخليه ينيكنى ويمتعنى وهو كده كده هايج عليا نمت وتانى يوم الصبح قولتلهم هطلع بالليل امسح الشقه وهو كان فرحان انى خليتها بالليل مش الصبح طول اليوم افكر اعمل ايه كانت شهوتى خلاص اتحكمت فيا وفى عقلى جهزت نفسى وظبط كل حاجه علشان ينيكنى كل ده والوقت مر محستش بيه رجعو بدرى من الشغل وكانو تعبانين من الشغل الا هو عشان مكنش بيروح كتير الشغل اتعشو كلهم وكله طلع ينام وانا طلعت نيمت جوزى وولادى وكله نام واطمنت ان كل اللى فى البيت نام طلع اخو جوزى بيقولى يلا قولتله اطلع وانا جايه غيرت هدومى وطلعت مسحت وكنت مظبطه الشقه عشان متخدش وقت كتير معايه خلصت طبعا بعد تحرش كتير وتقفيش كتير وجه حضنى وفضل يبوس فيا قولتله انا هنزل اجيب اى حاجه ناكلها واغير هدومى قالى انا هجيب ونزل يجيب حاجه ناكلها ونزلت بسرعه انا خدت حمام بسرعه ولبست قميص نوم خفيف وقصير تحت الركبه بحاجه بسيطه وخدت بطانيه وطلعت الشقه وجه لقانى فارشه البطانيه وقاعده بالقميص قفل باب الشقه وهجم عليا بوس من شفايفى ورقبتى ولحس فى وشى كان زى المجنون وطلع بزازى وفضل يرضع فيهم ويمسك الحلمه بسنانه ونزل القميص ونزل لحس وبوس على بطنى لحد ما وصل لكسى كان عبارة عن فرن ونار طالعه من كسى فضل يلحس فى كسى ويمسكه بسنانه ويدخل لسانه جو كسى لحد ما غرقت بوقه بعسل كسى قام قلع البنطلون وطلع زبه كان واقف زى الحديد حطيطه فى بوقى وفضلت امص فيه وراضع فيه وهو نازل على كسى لحد ما كنت هموت قولتله نيكنى عدل نفسى بين رجليا ورفع رجليا ودخل زبه فى كسى ومن غرق كسى دخل بسهوله بس اول ما دخل زبه لقيت كسى يتنبض وجبت على زبه وقعد ينيك فى كسى حوالى نص ساعه جبت فيها اربع مرات لحد ما لقيته هو بقى ينيك اوى وبسرعه ونزل لبن زبه كله فى كسى حسيت ان ماسورة لبن وضربت فى كسى واللبن كان هيطلع من بوقى فضى كل اللى كان فى زبه وقام كان جايب اكل وعصير كلنا وشربنا عصير وفضل يبوس فى شفايفى تانى ويمسك بزازى لحد ما زبه وقف تانى وانا كمان هجت تانى خلانى فى وضع الدوجى ودخل زبه فى كسى وفضل ينيك فيا لحد مش عارفه برضه جبت حوالى اربع مرات اوخمس مرات على زبه لحد ماجاب لبنه تانى فى كسى فضل ينيك فيا اربع مرات ناكنى وفشخ كسى لدرجه مبقتش قادرة اقف على رجليا من كتر النيك ومن كتر متعتى مكنتش عاوزة الوقت يخلص خلصنا ونزلت خدت دش من النيك ونمت مدريتش بنفسى تانى يوم جه جوزى وقالى انا مسافر شغل وهغيب يومين بقيت طايره من الفرح واخوة كان عارف وجينا فى الليل ولادى قالو هينامو عند ستهم وانا هفضل فى الشقه لوحدى طلعو كلهم نامو وطلع محمود وكنت مستنياه خبط فتحتله وانا لابسه الروب على اللحم ومن اول ما دخل وقفلت باب الشقه قلعت الروب وفضلت عريانه من غير اى حاجه حضنى ودخلنا على السرير وانا ماشيه قدامه كان هو طلع زبه ولزق بيه فى طيزى وحضنى واحنا ماشين ودخلنا قلعته هدومه كلها ونزل بوس ولحس على جسمى كله وجه على كسى وفضل ينيك كسى بلسانه لحد ما نزلت على لسانه وخد زبه مص والعب بلسانى عليه ونيمنى على ضهرى ونام فوقى وزبه على باب كسى وشفايفه على شفايفى بقيت مش قادرة هصوت من الهيجان قولتله نيكنى نيك كسى كسى محروم اوى وعطشان لبن دخل زبه وفضل يرزع بزبه فى كسى وانا حضناه مش كانى خايفه يقوم من عليا فضل ينيك فيا جبت فيا كتير مبقتش عارفه انا بجيب ازاى لحد ما جاب لبنه جوا كسى ولسه زبه واقف منامش غير الوضع ونيمنى على بطنى ورفعت نفسى على خدتيه ودخل زبه من ورا وفضل ينيك وزبه ولا ارتخى وكسى ما عليه انه ينفجر كل شويه على زبه ويغرقه وفضل ينيك فيا مبقتش عارفه اد ايه ناكنى ولا الوقت من كتر ما انا مستمتعه وهايجه لحد ما جاب لبنه تانى فى كسى ونام فوقى لحد ما زبه بقى يرتخى ويخلاج من كسى ومن كتر اللبن اللى جابه فى كسى لقيت كسى بقى يسيل منه اللبن على الخدتيه والسرير خلص ونزل انا مقدرتش اقوم من على السرير لحد الصبحقومت خدت حمام وغيرت الفرش بتاع السرير وقعدت فرحانه بالمتعه اللى كنت فيها
دى اول مشاركة ليا اتمنى تنال رضاكم