دخول

عرض كامل الموضوع : سر الخميس "تبادل زوجات"الحلقة الثالثة


زياد شاهين
08-14-2017, 10:32 PM
الحلقة الثالثة من قصة: (سر الخميس) "تبادل زوجات" !
بقلمي: زيادشاهين !
-----------------------------
السبت 17 – 06 – 2017م مساءً,,,
ذهبت انا زيادشاهين (كـَ كاتب) مكلف بكتابة قصة "سر الخميس" الى بيت صديقي ايمن "اسم مستعار",
كي استمع له وأكتب الحلقة الثالثة من قصته التي يلح عليّ باستمرار ان انشرها,
و بموافقة مهند.
كان الوقت مساء والساعة تجاوزت العاشرة بقليل,
وسألته مرة أخرى:
- هل ما زلت مصراً على أن تفشي سراً كهذا عن تبادل زوجتيكما ؟
قال: طبعا,
قلت: ليش حابب تنشر قصتكم ؟ شو الهدف ؟
قال: ما بعرف بحس انه في متعة بالبوح,
وانت امين اسراري وصديق عمري متل مهند بالزبط يا زياد,
ربما انا بحب الناس يشوفوا زوجتي وجمالها وسكسيتها من خلال صياغتك للقصة ادبياً,
وربما بستمتع بكسر الممنوع الاجتماعي تحت شعار "كل ممنوع مرغوب",,
وربما شيء تاني مش مدرك معناه,
المهم اني بلاقي متعة كبيرة ولذة عظيمة لما بشوف هالعيلتين بين سطورك !
وها انذا - قرائي الاعزاء - اكتب الحلقة الثالثة,
كما رواها لي ايمن في ذلك المساء الذي يعج بالقهوة والسهر, والحديث الشيق.
--------------------------------
الخميس 7-5-2015 السابع من مايو "ايار" 2015م
خرج ايمن من الحمام - كما أخبرني - يلف منشفة صغيرة حول أسفل جسده,
لا تغطي سوى أعلى فخذيه حتى منتصفهما,
ليجد منال وشهيرة تجلسان في غرفة المعيشة أمام التلفزيون,
أول ما رأت ايمن على هذه الحالة, أحست منال بشهوة تسري في عروقها وتحت جلدها,
ابتسم ايمن لمنال قائلاً:
- اعذريني منال, شهيرة ما خبرتني انك هون, فكرتك بالصالون.
شهيرة (بابتسامة مرح):
- اه نسيت احكيلك حبيبي, بعدين منال مش غريبة.
منال (بتلعثم):
- اوك مش مشكلة.
ايمن: اليوم انتي حلوة كتير منال بالتيشيرت والتنورة.
فتذكرت منال انها نسيت ان ترتدي قميصها الذي خلعته بفعل تأثير الشهوة,
وقالت بارتباك خفيف وبسمة خجلى قليلا:
- اوووه يبدو انا نسيت حالي واخدت راحتي مع شهيرة فشلحت قميصي ونسيت البسه.
ايمن: ولا يهمك هيك اجمل, وانا مش غريب صح ؟ هههههه.
منال: ههههه اكيد مش غريب.
شهيرة: انا رايحة اجيب القهوة استنوني.
وقذفت بقبلة هوائية الى ايمن وأخرى الى منال وغادرت,
بقي ايمن ومنال في غرفة المعيشة وحدهما.
تقدم ايمن من منال, واقترب منها حتى صار بينه وبينها اقل من نصف متر,
ارتبكت منال قليلاً ووقفت قبالته والدهشة تتحرك في ملامحها,
كأنها تتساءل عن سر اقترابه منها الى هذا الحد,
امسك كتفها الايسر العاري بيده اليمنى, وبيده اليسرى تحسس خدها الايمن,
واقترب حتى قبلها بخدها الايسر بكل جرأة,
منال تكهرب جسدها ولم تقاوم قبلته التي تبدو وكأنها بريئة,
فاحمر خداها نشوة وابتسمت قائلة بصوت منخفض بفعل التأثر:
- شكرا ايمن.
ابتسم ايمن ومد يده الى صدرها, لكنها لم تترك له المجال,
وأزاحت يده برفق وهي تبتسم.
ايمن تغلف ****فة ابتسامته, قال:
- اعتقد هيك احسن, زحنا الحواجز بيننا وهدا شي مثير,
منال: مممممم صح, تعجبني جرأتك ايمن,
يهتز كيانه رغبة لهذه العبارة, فيقترب مرة اخرى ويمد يده ال داخل تيشيرت منال,
يتحسس اطراف نهديها, تمسك يده ولا تزيحها, تتردد بين رغبتها ان يتحسس نهديها,
وبين ان تمنعه لخصوصية الوضع,
فتارة تزيح يده برفق دون ان تبعدها كثيرا عن نهديها,
وتارة تتركها تتجول على سفوح نهديها,
وبيدها تتحسس ظاهر كفه وساعده الرياضي بشهوة.
ادخل يده الى داخل تيشيرتها اكثر حتى احتضنت كفه نهدها بالكامل,
وأخذت اصابعه تلاعب حلمتها, احست منال بدوخة لذيذة, وتركت يده تعصر نهدها,
ورفعت راسها الى اعلى رغبة وشبقا,
فألقمها شفتيه تقبيلاً ومصا للسانها, ومصا منها للسانه,
ثم سمعت صوت خطوات شهيرة قادمة، وقبل ان تسحب يده من داخل عبها,
كانت شهيرة قد حضرت ومعها القهوة, ورأتهمما في ذلك الوضع،
فعدلت منال هيئتها بسرعة وجلست مكانها,
ابتسمت شهيرة ابتسامة ذات مغزى وجلسوا جميعا يرتشفون القهوة ويتحدثون.
الى ان استأذنت منال ورجعت الى بيتها.
------------------------------
الأحد 10 – 05 – 2015م
------------------------------
التلفون الارضي يرن في بيت شهيرة,
شهيرة: آلو مرحبا,
منال: كيفك شوشو ؟
شهيرة: منيحة ومبسوطة كتير, وانتي كيفك بعد الحمام ؟ ههههههه.
منال: ههههه كتير مبسوطة وحبيت هالشي, مغري كتير.
شهيرة: صح ومثير للشهوة جدا.
منال: اليوم دورك حبيبتي هههههه.
شهيرة (بتردد): مممممم مش عارفة آجي ولا لاء هههههه.
منال: ولي شوشو بدبحك اذا ما جيتي, لازم تشوفي مهند عاري ملط.
تشعر شهيرة بلهفة غريبة ويخفق قلبها وتقول:
اوك حبيبتي الساعة 4:00 بعد الضهر بكون عندك.
منال: لاء حبيبتي, بهالوقت مهند بيكون لسة واصل من شغله,
بدي اياكي الساعة 6:00 المسا.
شهيرة تفكر قليلاً, تحس بنشوة الوقت "المسا", تتردد بالقبول,
منال: شوشو وين سرحتي مالك سكتتي ؟
شهيرة (بتلعثم): لا ما في شي بس الوقت بكون متأخر شوي,
لانه راح اقعد عندك فترة طويلة شوي بعد الـ "6:00",
بدي اشاور ايمن وبردلك جواب منولتي اوك ؟
منال: اوك حبيبتي بس لا تطولي عليي.
يغلق الهاتف ليرن بعد "3" دقائق في بيت منال,
رقم شهيرة على الشاشة, ترد منال: آلو..
كان على الطرف الآخر ايمن,,
ايمن: كيفك يا حلوة ؟
منال: يا هلا ايمن وين شوشو ؟ اوعى تحكيلي ما بتسمحلها تيجي عندي بهالوقت.
ايمن: ههههه لا رح تيجي اكيد, شاورتني وقلتلها اي لازم تروحي, وهيها بتلبس.
منال: حلو كتير, بس يمكن تتأخر عندنا شوي معلش ايمن ؟
ايمن: عادي حبيبتي حتى لو تنام عندكم هههههه.
منال تشعر بسعادة عند سماعها كلمة حبيبتي من ايمن,
وأضاف ايمن قائلا:
- منال بدي اليوم تثيري شهيرة عالآخر انتي ومهند, اوكي ؟
الدهشة تعلو وجه منال, والاستغراب يغزو ملامحها, تصمت قليلاً وتسأل ايمن:
- انت شو عم تحكي ايمن ؟
ايمن: لا تستغربي ولاشي, انا ومهند رتبنا كل شي عن قصة الحمام,
منال: يعني انت كنت عارف اني برا الحمام وبتلصص عليك.
ايمن: اكيد عارف هههههه.
منال: ما ازنخك ههههه.
ايمن: ههههه ماشي, وهلاء نحكي عالمكشوف, انا وانتي ومهند متفقين عالتبادل صح ؟
منال (بمزيج من الانفعال الشهواني والارتباك): مممممم اي صحيح ايمن.
ايمن: لذلك مهمتنا احنا التلاتة نقنع شهيرة بالتدريج ومن خلال اثارتها بحذر.
منال: نعم اكيد, شهيرة لازم تقتنع, لازم.
ايمن: هههههه مستعجلة ي قمر ؟
منال تشعر بالخجل الممزوج بالرغبة وتقول:
- انا, انا آسفة .
ايمن: هههههه وليش الاسف بيبي ؟ انا ما مصدق ايمتا يجي اليوم اللي تقتنع فيه شهيرة كمان.
منال: هههه اوك, يلا ابعتلي اياها بسرعة, احكيلها اني مستنيتها على نار, باي.
------------------
شهيرة على باب بيت منال, تتصافحان, تضحكان,
ومنال تقبل شهيرة قبلات لا توصف بالبريئة.
شهيرة تشهق شهوة,
منال تلبس لباس بيتي مثير, كيلوت سترينج "خيط" وبلوزة "كت" تظهر نصف بطنها,
شهيرة تلبس فستان قصير لما فوق الركبة بقليل, بلا اكمام, تحته كيلوت ولا تلبس ستيانة,
أول ما دخلت شهيرة الى الداخل احست بما يشبه الدوران اللذيذ في راسها,
وتمشي بخطوات بطيئة الى الداخل, تقف لحظة ثم تمشي بحذر, مبتسمة بخجل,
منال تضحك من خجل شهيرة ولهفتها, وتسحبها من يدها وتقول:
- ههههه, لك مالك شوشو ليش خايفة ؟
شهيرة (بتلعثم): ها, لالا مو خايفة بسسس.
منال: هههههه, لا تبسبسي تعي ولي رح تنبسطي كتير ي هبلة.
تسحبها الى الداخل, تشعر شهيرة بشيء من الخوف الممزوج بالشبق,
تبلع ريقها, تنظر الى منال وتبتسم بخجل.
منال تبتسم ثم تتحول بسمتها الى ضحكة, وتربت على كتف شهيرة وتقول:
- يلا ولي لا تكوني جبانة كتير.
شهيرة:
هو هلاء في الحمام ؟
منال: لا حبيبتي مش في الحمام, جوا في غرفة النوم ومسكـّـر ع حالو,
شهيرة: بس ما اتفقنا هيك منولتي، اتفقنا اشوفه بالحمام متل ما شفتي جوزي.
منال (تقرص شهيرة بخدها وتبتسم) وتقول:
- وشو فارقة معك حبيبتي في الحمام او في غرفة النوم ؟
شهيرة: مش عارفة بس فاجأتيني.
منال: يلا حبيبتي لا تكوني هبولة, هيو جوا تطلعي عليه.
شهيرة تنحني ببطء شديد على باب الغرفة, تتراجع, تقرصها منال بطيزها ضاحكة:
- هههههه لك جبانة يلا, ما شفتي كيف انا ضليت اتطلع ع جوزك في الحمام ؟
تتشجع شهيرة قليلاً, تنحني مرة اخرى وتضع عينها على خرم مفتاح غرفة النوم, وتنظر.
يا للهول, مهند يستلقي على السرير المواجه لفتحة المفتاح, ويداعب زبره,
ترتجف ثانية, تنظر الى منال ووجهها محمر خجلا وشهوة معاً.
منال تتحسس خدود شهيرة وتبتسم لها مشجعة, ثم تنادي مهند من خارج الغرفة:
- حبيبي مهند افتحلي بدي افوت آخد ملابسي على غرفة الغسيل,
مهند: فوتي حبيبتي الباب مش مقفول.
ازاحت شهيرة نفسها عن الباب ودخلت منال واغلقت الباب خلفها دون اقفال,
شهيرة تنحني ثانية على فتحة المفتاح وتنظر, ما زال مهند يداعب زبره,
وسمعت منال تضحك بدلع وتقول له:
- شو مهند ما في الك شغلة غير زبرك تلعب بيه ؟
مهند: هههههه هو في اغلى منه عليي يا حياتي ؟
انحنت منال بكيلوتها السترينج تلم الغسيل من جانب السرير,
مولية ظهرها وطيزها لزوجها مهند, الذي كان المشهد امامه مثيراً للغاية,
حيث خيط السترينج داخل بين شفرتي كسها,
فمد يده يتحسسس طيزها من فوق الكيلوت,
ويبعصها باصبعه ويحركه على فتحة طيزها,
بينما هي تتأوه بدلع وتضربه على يده, فيبعدها ثم يعود ليمسكها بفلقة طيزها ويشدها,
ثم ينزل كيلوتها قليلا عن طيزها فيظهر الشق بين الفلقتين بشكل مغري جداً,
فيدس اصابعه بالشق تحت الكيلوت ويبعصها ثانية, ويدخل راس اصبعه داخل فتحة طيزها,
فتأكلها الشهوة ويطغى على جسدها الارتجاف.
شهيرة ترى كل ذلك من ثقب المفتاح, ويتكون فوق وجهها كل الوان الطيف,
من شهوة وخجل وشبق ورغبات,
ثم يطلب مهند من زوجته منال ان تمص له زبره,
منال: بس مص وبس, لا تتمادى لاني مشغولة هلاء بدي احضر الغسيل.
مهند: اوك مص وبس.
واقتربت منه وسرقت نظرة على الباب, ثم بدأت تمص وتلحس زبر مهند.
ثم تركته وادارت له ظهرها مرة اخرى منحنية على ملابسها المتكومة جانب السرير تلمها.
نظر مهند مرة اخرى الى طيز منال أمام وجهه بشغف,
وأخذ يبعبصها من جديد ويدخل راس اصبعه في خرم طيزها, ويشد كسها باطراف اصابعه,
ومنال تتغنـّج وتحاول ابعاد يده عن طيزها, لكن الشهوة غلبتها,
ولاحظ مهند ينابيع الشهوة تسيل من عينيها, فمد يده من بين رجليها من الخلف الى كسها,
يتحسس شفراته بانامله البارعة, ومنال تصدر الآهات تلو الآهات شهوة ولهفة,
ثم من شبقها باعدت بين رجليها لتسمح لاصابعه المثيرة باللعب بشفرات كسها المنتفخ,
لم تتمالك نفسها فخلعت الكيلوت بالكامل وبقيت بالبلوزة "الكت",
شهيرة رأت المنظر فجف ريقها بفعل الرغبة الشديدة, وابتل كسها كثيرا,
وصارت تراقب بكل روحها واهتمامها ولهفتها, لا تدع حركة تفوتها,
واستولت عليها الشهوة, فمرة تفرك كسها من تحت الفستان, ومرة تدعك نهديها,
ومرة تصدر الآهات والغنجات العفوية.
في الداخل منال تمص زب مهند بجوع شديد, وتوصله الى حلقها من الداخل,
وطيزها بجانب صدره فيبعبص فتحة طيزها ويلعب بكسها ويدخل اصابعه فيه,
فتتمحن منال وتتأوه, وتمص زبه بوحشية, وتلحس بيضاته بلهفة وتمصهما,
وتعضعض فخذيه من الداخل فتزيده شبقاً على شبق, فينهض ويطرحها على السرير,
ويلتهمها تقبيلاً بشفتيها وخديها وعضاً في رقبتها ونهديها وحلمتيها,
ولحساً في بطنها حول سرتها, واعلى فخذيها وبين شفرتي كسها, ومصاً شديدا في بظرها,
ثم يرفع رجليها على كتفيه, فتتكوم طيزها بين رجليه ويدخل زبره في كسها بنهم شديد,
ويبدأ بنيكها بكل قوته, طيزه وطيز وكس منال تقابل فتحة المفتاح,
وشهيرة تراقب بكل ما أوتيت من شهوات وتتنفس بصعوبة لهذا المشهد,
زبر مهند كالرمح ينزل ويخرج من كس منال, تكاد البيضات تدخل كسها ايضا,
شهيرة تنزل كيلوتها من تحت الفستان حتى الركبة,
وتهري كسها فركاً وشداً, وتدخل اصابعها فيه,
وتنهج بلهفة وشهوة, وتتأوه بصوت مبحوح يصدر الرغبات من بين شفتيها,
مهند يسارع نيكه لمنال، اشارة الى انه يكاد ينزل لبنه,
وما هي الا لحظات حتى يصرخ ايمن بتأوه: آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآه,
ويبدأ لبنه يتدفق داخل كس منال التي بدأت هي الاخرى تأتي شهوتها,
فارتعش جسدها عدة مرات, وتمسكت بقوة بظهر مهند حتى أتت شهوتها بانفعال شديد.
وخارج الغرفة تسارع شهيرة من فرك كسها وترتعش عدة مرات وقد أتت شهوتها بقوة,
ينهض مهند مرة ثانية, ويقلب منال على بطنها ووجهها ناحية الباب مقابل فتحة المفتاح,
ويأتي من فوقها, يعضها في مناطق في ظهرها, ويقول بصوت تسمعه شهيرة من الخارج:
- منولتي بدي انيكك من طيزك انا ما شبعت,
منال (بصوت تسمعه شهيرة ايضاً) : آآآآآآآآه نيكني حبيبي نيكني, وانا ما شبعت كمان,
ويبلل فتحة طيزها بلسانه لحساً كثيراً, ثم يدخل لسانه فيها ويخرجه كأنه ينيكها بلسانه,
ثم يدهن زبره بالفازلين ويضع قليلا منه على خرم طيز منال,
ويدخل زبره في طيزها ممسكاً بفلقتيها بشدة, ويبدأ بنيكها بكل قوة, وهي تتمحن وتتغنج,
وينحني على ظهرها يعضعضه ويقبل رقبتها من الخلف,
ويمسكها من دقنها ويلف وجهها للوراء, يقبلها ويعضها بخدها,
شهيرة تشاهد ملامح وجه منال الملون بالسكس من فتحة المفتاح وترى انفعالاتها الجنسية,
فيشتد الشبق وتتفاعل الشهوات داخل جسدها الذي أربكته الآحداث في غرفة نوم منال,
فتخلع كيلوتها بشكل كامل وترفسه الى جانبها, وترفع فستانها الى ما فوق بطنها,
وتبدأ بفرك كسها بكل شغف ورغبة, وتمنت بينها وبين نفسها أن تكون الآن مكان منال, فتتهيج اكثر وتبلل اصبعها وتدخله رويدا رويدا في خرم طيزها,
فتنمحن أكثر, ترهق كسها فركاً وحكاً, ومنال في الداخل تتأوه,
ومهند يسارع من نيكها في طيزها, ثم يشهق معلنا نزول لبنه للمرة الثانية في طيز منال,
وتبادله منال الشهقات والصرخات وتأتي شهوتها للمرة الثانية وترتعش اكثر من مرة,
تنهض منال وتلبس كيلوتها السترينج وتنزل عن السرير وتبدأ بلم ملابسها المتسخة للغسيل,
لتخرج ل شهيرة, تاركة مهند وقد ارتخى جسده بعد نيكتين متواصلتين لا راحة بينهما,
شهيرة التي تغلفها ****فات مرتبكة جنسياً,
ولما رأت منال تنوي الخروج ازاحت نفسها عن باب غرفة النوم,
وابتعدت نحو غرفة المعيشة, ناسية كيلوتها الذي خلعته, ملقى بجانب طرف اطار الباب.
منال خرجت ل شهيرة مبتسمة تشعر بالرضى عن أداء مهند الفحولي الجنسي,
تتوجهان الى غرفة المعيشة, تتحدثان قليلاً, قالت شهيرة منبهرة:
- لك هالقد جوزك بيحب النيك ؟ انا كنت مفكرة بس جوزي هيك.
منال: هههههه اغلب المرات بينيكني نيكتين ورا بعض بدون راحة,
شهيرة: ووااوو, عجبني كتير كتير مهند, أداؤه الجنسي رهيب, وخاصة بالنيك بالطيز,
صحيح جوزي ايمن بينيكني اكتر من مرة باليوم ف كسي وطيزي,
بس نيكتين متواصلين بنيكة وحدة بالكس والطيز لسة ما عملها, هاي تنحسب لصالح مهند.
منال: مش قلتلك قبل هيك انه فحل ما في متله ؟
ثم اردفت تقول: يلا تعالي خليكي معي على ما أغسل هالـ كم قطعة واخلص منهم.
شهيرة: اسمعي منال, مهند بيعرف اني هون عندك ؟
منال: لا ما بيعرف ما حكيتله. (كانت تكذب لانها قالت له ذلك اول ما دخلت غرفة النوم عنده).
شهيرة تسير وراء منال الى غرفة الغسيل.
منال (وهي ماشية امام شهيرة تلتفت الى شهيرة) وتقول:
- يعني عجبتك هالنيكة اللي من ابتكار حبيبي مهند ؟
شهيرة: بصراحة بتجنن, ايمن متله بالزبط لولا هاي الصفة, حبيتها كتير كتير ههههههه.
منال: خلص راح اعيرك مهند يوم هههههههههههاي.
شهيرة تضرب منال بقبضة يدها على كتفها وتقول بخجل:
- لك اخرسي, حيوانة .
منال: ههههههه لك شو فيها ؟ عادي حبيبتي.
ولما انهت منال الغسيل قالت لها شهيرة: طيب انتي ما تمنيتي ايمن لما شفتيه بالحمام ؟
منال: ممممممم لاء هههههههه. قالتها بغنج وشهوة وضحكة عاهرة.
شهيرة (وكأنها تدافع عن شيء ما): كزابة تمنيتيه,
ولولا جيت عليكم وايده بقلب عبك كان ناكك, اصلا شفت كل شي ههههه.
منال: بعرف انك شفتي كل شي ولعلمك انا كنت مستمتعة كتير ههههه.
تشرد شهيرة بافكارها, تفكر ب مهند, بزبره المتناسق الطول والعرض, بفحولته,
واكثر ما فكرت بالنيكتين المتواصلتين بالكس والطيز, بوحشيته اثناء النيك.
تقول لنفسها: (قديش اشتهيت هالنيكة, تميز مهند فيها كتير,هل يا ترى رح يـ.....
وقطعت منال حبل افكارها قائلة: شهيرة, شهيرة, ي شهيرة, ولك وين رحتي؟
ودفعت كتفها قليلاً, شهيرة انتبهت متفاجئة, وقالت:
- لا هيني معك معك حبيبتي.
منال: ههههه طيب انا رايحة انشر الغسيل, استنيني ما بطوّل.
شهيرة: اوكي.
تذهب منال بالغسيل الى السطح وتبقى شهيرة تنتظرها في غرفة المعيشة,
بعد دقيقتين يخرج مهند من غرفة النوم عاري تماما كما ولدته امه,
متظاهرا انه لا يعلم بوجود شهيرة, وشهيرة علمت من منال انها لم تخبره بوجودها.
التفت قرب باب الغرفة فوجد كيلوت شهيرة ملقى,
علم أنه لها لان منال لا تمتلك أي كيلوت يشبهه لوناً أو شكلاً.
ابتسم بشغف وانتصب زبره وتوتر لمجرد رؤية كيلوت شهيرة,
تناوله وخبأه في غرفة النوم في احد الادراج,
وعاد متوجها الى غرفة المعيشة حيث شهيرة لوحدها, تجلس على كرسي منفرد.
دخل غرفة المعيشة غير مكترث وزبره يتقدمه منتصباً بشدة, يا للهول,
فتحت شهيرة فمها دهشة, انها مفاجأة غير متوقعة بالمرة, اختلطت احاسيسها,
شهوة, ودهشة, ورغبة, وارتباكاً, وخجلاً, وتلونت ملامحها بكل الالوان.
تظاهر مهند بالدهشة لوجودها ايضاً, ووضع يده على زبره يغطيه وقال:
- اعذريني شهيرة ما بعرف انك هون.
شهيرة (بارتباك وخجل): ها , اه لا ولايهمك, بس الحق على منال ما خبرتك.
وتسمرت نظراتها على يده التي تغطي زبره.
ابتسم مهند قائلاً: صحيح كان لازم تخبرني, بس عن جد آسف اذا ازعجتك.
شهيرة تستعيد توازنها وتحس بشهوة غريبة, قالت:
- لا ما في ازعاج ولا شي احنا اهل.
مهند: طبعا, لحظات اروح البس شي وارجع.
شهيرة: اوك خد راحتك مهند.
ذهب ليعود وقد ارتدى تيشيرت وبنطلوناً رياضيا بلا كلسون.
مرة اخرى سلطت نظرها على زبه المنتصب المنتفخ تحت بنطلونه.
بعلت ريقها بصعوبة, ومهند يبتسم لخجلها وشهوتها,
ثم تقدم اليها ببطء وهو يحادثها حتى وصل خلف الكرسي الذي تجلس عليه,
شهيرة تفكر وتتحسب, (لماذا يقف خلفي ؟ ماذا تراه يفعل ؟).
وشغفها متواصل بسخونة, وبينما هذه الافكار تدور برأسها, شعرت بيده تتلمس شعرها.
احست بشيء من النشوة والخجل معاً, لكنها لم تفعل شيئاً, بقيت صامتة,
ثم ببطء تحسس بيده اليسرى خدها الايسر وهو ما زال واقفا خلفها,
ارتجفت ارتجافة بسيطة تنبيء بشهوة كبيرة وارتباك مثير,
وبنفس البطء وضع اصبعه على شفتيها, يريد اثارتها بسلاسة,
حتى لا تصاب بالصدمة ولكي يسير كل شيء ضمن الخطة لاستدراجها نحو التبادل.
التهبت مشاعرها ولم تدري كيف فتحت فمها,
دس اصبعه ببطء ايضاً داخل فمها, وحركه قليلاً على لسانها,
اغمضت عينيها لذة, ولم تدري كيف بدأت تمص اصبعه,
مهند يشعر بنشوة كبيرة, ولذة عارمة, وجفاف في الريق,
وزاد انتصاب زبره الذي يرتطم برقبتها من الخلف بين حركة واخرى.
مما زاد في غيبوبتها الجنسية, وفتح شهيتها اكثر,
حيث زادت من مص اصبعه متخيلة نيكه لمنال تلك النيكة المزدوجة.
ودّت لو يتمادى حتى ينيكها تلك النيكة, لكنه الخجل والخوف.
يتمادى قليلاً ويمد يده اليمنى يتحسس خدها ورقبتها ثم اعلى سطح نهدها الايمن.
واصبع يده اليسرى ما زال يتحرك بحرية داخل فمها يداعب لسانها,
ترتجف قليلا لكنها لا تقوى على مقاومة لمساته الساحرة.
تصل اصابع يده الى حلمة نهدها, تهتز كأن زلزالا خفيفاً اصابها,
وتسمع صوت خطوات منال هابطة الدرج عن السطح,
ثم فجأة تنتبه لنفسها, فتبعد يديه بسرعة وتنهض مرتبكة ترتجف.
تدخل منال مبتسمة وتعتذر عن تأخرها.
يبتسمان ايضا لمنال, وتقول شهيرة:
منال انا صار لازم امشي, تأخرت على ايمن.
منال: خليكي حبيبتي, لو تأخرتي رح يجي ايمن ياخدك بالسيارة.
شهيرة: لالا ما بقدر اعذريني.
منال: طيب اوكي ي روحي, ومشت معها نحو الباب,
احست شهيرة وانتبهت انها لا تلبس كيلوتها, وانها نسته قرب باب غرفة النوم.
قالت لمنال (مبتسمة بخجل(:
- حبيبتي نسيت كيلوتي باب غرفة النوم تعي معي نجيبه بدون ما يحس مهند.
منال: ههههههه عيني يا عيني, كاينة مولعة عالآخر ولي شرموطة.
شهيرة تعض على اصبعها وتهمس لمنال:
- لك وطي صوتك يا عاهرة لا يسمعك مهند.
منال: هههههه اوك يلا نروح نجيبه.
اتجهتا نحو باب غرفة النوم, لم تجدا شيئاً, اعادتا البحث عدة مرات دون فائدة.
منال نادت مهند وسألته:
مهند لقيت شي باب غرفة النوم ؟
مهند يرد من الداخل: لا حبيبتي, بس شي متل شو يعني ؟ خاتم او ما اشبه؟
(يتغابى بلؤم)
منال: لا خلص ولا شي.
وعادت شهيرة الى بيتها دون كيلوت, وربما هذا اشعرها بشبق جديد,
حيث تخيلت كيلوتها بيد مهند.
--------------------------------------
الى اللقاء في الحلقة الرابعة من قصة: (سر الخميس) "تبادل زوجات".
بقلمي: زياد شاهين

محب العشق
08-15-2017, 09:22 AM
مبدع جدا تحفه اوى اشكرك متتاخرش علينا

mrla1000
08-15-2017, 01:14 PM
روعه نتظر الجزء الخامس من هل القصه

asad_alq8
08-15-2017, 02:43 PM
]عزيزي زياد
شكرا على القصة التي (( بقلمك )) و (( حصرية لمنتديات نسونجي ))
ايضا هناك قصة (( بقلمك )) معلقة (( كتبت )) حلقة واحدة منها على امل اتمامها ولكن مازالت زي البيت الوقف
اتمنى عليك ان كانت القصة (( بقلمك )) ان تتمهها حتى نتمتع جميعا بانتاج (( قلمك ))
[/COLOR]

(( //landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=264326 ))

الى اللقاء في الحلقة القادمة من قصة:
"سمير واخته احلام"
بقلمي: زياد,,,

زياد شاهين
08-15-2017, 09:41 PM
]عزيزي زياد
شكرا على القصة التي (( بقلمك )) و (( حصرية لمنتديات نسونجي ))
ايضا هناك قصة (( بقلمك )) معلقة (( كتبت )) حلقة واحدة منها على امل اتمامها ولكن مازالت زي البيت الوقف
اتمنى عليك ان كانت القصة (( بقلمك )) ان تتمهها حتى نتمتع جميعا بانتاج (( قلمك ))
[/COLOR]

(( //landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=264326 ))

الى اللقاء في الحلقة القادمة من قصة:
"سمير واخته احلام"
بقلمي: زياد,,,

اوووووه صحيح.. لقد أكملتها ولكني نسيت نشرها يا صديقي.. المعذرة سأنشر الحلقة الثانية والأخيرة الآن.
شكرا للتذكير !!

Hossam Basha
08-16-2017, 02:30 AM
روعة ننتظر المزيد

يسلموا

تحياتي

Unchained
08-18-2017, 04:29 PM
أنت من المبدعين حقا يا زياد، بانتظار كل جديدك



خالتي في صنعاءقصص سكس متسلسلهكلام في النياكةسكس 1950/archive/index.php/t-123881.htmlقصص نيك محارم عناياتسكس كردية في عفريت ارشيف نسوانجي عملتلها مساج م site:landsmb.ruقصه متسلسله ناكنا كامل وعرف ان احنا ممحوناتقصص سكس مع زوجه الجارصورأبنبت فرسقصص سكس يمنيه في القريهقصص جنس سالب ناعمقصص سكس زبراوي جامدهسكس نيك كس مشعر شراميط اوربا نيك ذوجات ملابس مسيره قصه مصوره/archive/index.php/t-93059.htmlقصص ناكني عمي اخ ابي وفتح كسي site:bfchelovechek.ruحكايات مدام مارجو للنسوانجيهقصص سكس نيك محارم يمني بنات اليمنقصص سكس صاحب جوزي يوم فرح ابنيقصص نيك الشرموطه واختها ه اه كمان اه نيكني دخله كله اححح حبلنيقصص سكس الكهربائي نسوانجينيكني واقشخ كسي يابت المتناكة ياخول قصصزوجتي تتتاك من الاجنبيالشتيمه والعنف في النيكقصص سكس ونيك نساء مظلومات مع ازواجهمصور نيك شيميل بأوضأع شأذةقنص طيز محارم مكتملة-زوجتي والعائلة قصص سكس مكتوبهقصص نيك عمتي وبنتها الساديه والنيك العنيفماذا قالين البنات في قصص السكس قصص ممتعهقصة نيك مع صأحبة ألشقه ألسمينهقصص الزميله المسترسصور سكس موخرتي كسيسكس ياباني ام نضاره بتخون جوزها علي السريرفضفضة نسونجي جربتي تغري رجل ينيككنيك.اجنبيقصص سكس زبه قاسيسكس قصص منتديات صنعاءقصص سكسيه روعه متسلسله قصة خالتي واختها وبنتها وام زوجها قصه جديده نيك ممتع متسلسل الجزء site:forum.lazest.ruصور HD خرم اطياز بنات قبل الفتح وبعده/archive/index.php/t-6304.htmlكيف اتبعبص بي زب زوجيصور سكس بالحجاب والملط نسوانجيقصص سكسيه وروايات محارم نيك بنت عمي واختها سوقصص نيك استيقصه‎:)‎ممحونه‎:)‎من‎:)‎المنصورهقصه جنسيه نيك متعدده الاجزاءصور سكس مواضيع تحتوي الداله سيلفي من نسونجياناوزوجي تعرفنا على شيمل قصص جنسفضيحة مزة محجبةقصص سكس الصليب ع بزاز مراتياختي خلت جارنا ينكني عشان تنتاك براحتها الجزء الثانيقصص نيك حقيقيه نكت كس مشعرقصص سكس نسونجي كاملة الاجزاءعاوزبنت تنكنيﻪ ﺭﺍﺣﺖ ﺻﺎﺭﺧﻪ ﺍﺣﻮﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻩ ﺑﺎﻟﺮﺍﺣﻪ ﻳﺎ ﺟﻮﻥ .. ﻗبامبرز طيزسكس مدام نرجسانا اكبر منك سكس/archive/index.php/t-377280.htmlقصص سكس مع مرات اخواه المصيفقصص سكس اه اه اه منك بخيار كبيرقصص سكس ناكو اميأرشيف قصص محارم 3/archive/index.php/t-96416.htmlناك كسي وطيزي متسلسله اه اهارقام سنجل وسوالبنكت سكسقصص سكس مرات صاحب الشغل الملفايةنيك موظفات متسلسله قصصقصص سكس وزنق وتفريشقصص محارم كامله ومحدثه اناوماما site:foto-randewu.ruقصص سكس محارم حمايا طلع نييكقصص محارم بابا على سريري site:bfchelovechek.ruحكايات نيك لذيذه ومثيره وقصص سكس لذيذه فيديو سكس 11♥♥/archive/index.php/t-7416.html