قحبووون
05-31-2018, 07:06 PM
انا انس 29 سنة من المغرب... و هذه قصتي الحقيقية
نعيش انا و أمي و اختي و اخي في فيلا كبيرة وسط حي راقي بالعاصمة الاقتصادية...اعرفكم على عائلتي:
أمي فتيحة 52 مظهرها لا يدل على سنها...جميلة و متحررة جدا، كل ملابسها عبارة عن ملابس مثيرة و حتى جلابيبها تكون مفتوحة حتى افخادها، مشدودة على طيزها الكبيرة و دائما مفتوحة عند صدرها و تظهر خط بزازها للجميع...امي جميلة، بيضاء و شعرها أشقر و دائما تهتم بمظهرها كثيرا من رأسها بذهابها عند الكوافير يوميا حتى رجليها الذهبية بتلميع و تقليم أظافرها الجذابة و كل أسبوع تغير صبغاتها...
أنا أنس 29 درست كثيرا حتى تخرجت و اشتغلت رئيسا لقسم المحاسبة في احدى اكبر شركات البلد...خجول، منعزل، منطوي، ما عندي اصدقاء و ضعيف الشخصية كثيرا...في بيتنا دائما اضل في غرفتي ولا أخرج إلا للأكل،أخاف من النساء ولا أستطيع مكالمتهن ..حتى أمي و اخوتي لا أتكلم معهن و لا نتقابل كتيرا، متنفسي الوحيد هو الاستمناء و التجليخ وقت مشاهدة الأفلام الإباحية، مدمن البورن...
أختي رباب 27 متزوجة و عندها طفلين...زوجها أكبر منها بأكتر من 20 سنة هي مرتاحة معاه و فرحانة بزواجها منه...لا أعرف كيف تم زواجهم ولا أفهم كيف قبلت به أمي حتى اني اكتشفت بعدها ان امي هي لي عرضت عليها تتزوج منو...رشيد و هذا اسمه ضخم البنية و ابيض و من ملامح وجهه فقط تعرف انه سكير و عينه زايغة و انا متأكد انه ينيك كتير قحاب لأنه صاحب شركة و عدة مطاعم...يسكن هو و اختي في نفس حينا و في فيلا كبيرة مثلنا...لا أعرف عنه أكثر من هيك.
نرجع لأختي رباب شقراء طويلة شوي و جميلة...نسخة طبق الأصل لأمي في ملامحها و لكن هي أكتر من أمي إغراء في ملابسها المثيرة، تأتي لبيتنا كل يوم و تخلي اطفالها مع الخادمة...
أخي منير 24 لا يدرس ولا يعمل...يضل تقريبا نائما طول اليوم و يخرج بالليل للملاهي و السهرات...لا أقابله كثيرا و لكن إذا تقابلنا في الصباح وقت خروجي للعمل ألقاه يترنح و يميل حتى يدخل غرفته لينام...
هذه عائلتي و هذه حياتي
تبدأ قصتي لما رجعت يوما من عملي كالمعتاد وقت العصر، البيت خال كالعادة إلا من صوت أطفال اختي في غرفتهم مع الخادمة، الكل خارج البيت، دخلت غرفتي و مباشرة نزعت كل ملابسي و دخلت عاريا لحمامي و اخدت دوشا باردا و خرجت و انا لاف علي الفوطة بس، جلست على سريري و شغلت التلفاز على إحدى قنوات البورن، حلبت زبي كالعادة و نمت كالقتيل...أفاقتني طرقات على باب غرفتي، لبست شورت على اللحم و فتحت الباب فوجدت أختي رباب تلبس سوتيان أحمر بس و نصف بزازها ظاهرا و حلماتها منتصبة و قائمة و تلبس هوت شورت أبيض على اللحم يظهر شفرات كسها المنفوخ الكبير و نزلت بعيني حتى رجليها البيضاء التي تتزين بخلخال ذهب و أصابعها المثيرة المصبوغة بالاحمر...
رباب: ماما تريدك في موضوع مهم في غرفة الجلوس(تنظر إلى مكان زبي الذي استيقظ بدون شعور على ملابسها و رائحتها و على شفتيها ابسامة صغيرة)
أنا: سآتي حالا(وانا عيوني متسمرة على أصابع رجليها)
ذهبت أختي و أنا أتابع طيزها الكبيرة بالعة شورتها و فلقاتها تترنح يمينا و يسارا، عدت لغرفتي لبست تي شرت خفيف و نزلت، لما وصلت للمجلس وجدت اختي جالسة ترضع ابنها الكبير حتى وان كان عمره عدى مرحلة الرضاعة بكثير، لم أهتم لهذا و ليس من شأني، ما أثارني هو صدر أختي الكبير و النافر حيث أنها نازعة سوتيانها بالكامل و ابنها يرضع في بزها الأيمن بينها الشمال كان حرا طليقا و أنا عيوني متسمرة على حلمته الحمراء و المنتصبة كأنها زب صغير...لم تعرني اهتماما و لم تهتم بوجودي بل رفعت رأسها و أمرتني بالجلوس و أنا متجمد في مكاني و عيوني لا تستطيع الانسحاب من بزها...
رباب: اجلس، امك ستأتي بعد قليل
أنا: ....
رباب: مالك أخي منصدم و عيونك راح تخرج من مكانها(في فمها ابتسامة صغيرة)
كنت اريد الجلوس بجانبها لكنها امرتني بالجلوس مقابلها و هي تضحك...
استفقت من غيبوبتي على صوت اقدام امي القادمة...
ماما: وين تغيب علينا يا حبيبي
استيقظت على كلام امي و نظرت إليها و هي قادمة كلها تترج و تترعد و هي تلبس كمبليزون بيتي نص كم و يصل حتى نصف أفخادها و مفتوح فتحة واسعة من مكان صدرها و بزازها ظاهرة كاملة إلا من حلماتها فقط هي لي مستورة و في جانبيها فتحتين تصلان حتى وراكها و يظهر منهما كيلوتها أسود مشبك، ولابسة صندل منزلي و عاملة صبغة لأظافرها حمراء و تتزين سيقانها طبعا بخلخال ذهبي مثل بنتها...
ذهلت من ملابسها و سخنت و احسست ان زبي وقف على آخره...
أنا: ...
رباب: يمكن القط أكل لسان ابنك و ما بقى يتكلم
ماما: ياكل لسانك انتي يا كلبة
رباب: بجد يا ماما، تحبي انس أكثر مني
ماما: طبعا أكثر منك يا كلبة(تقولها و هي تغمز اختي)
لم استطع الكلام طول هالفترة وانا مستحي و خايف قول شي مو فمحله، فحاولت المشاركة معهم في الكلام فابتسمت فقط...أتت امي و جلست بجانبي في حين اختي وضعت طفلها ارضا و اهتزت بزازها و انا صرت محمر الوجه من الشهوة
أخدت سوتيانها من جانبها و حطته على فخادها و لم تلبسه حتى...
ماما: حبيبي انت كبرت و صرت رجال البيت من بعد موت أبوك و بدي افرح بيك و ازوجك ولا انت مش رجال
رباب: رجال و نص و انا متأكدة(تغمزني بعينها و تبستم و حطت أصبعها على حلمتها تمسح بيه الحليب لي لسة عليه و تروح اصبعها لفمها تمصه)
ماما: راح زوجك حبيبي أجمل نساء البلد، ما راح تقول شي؟
رباب: راح تتزوج أجمل وحدة في صديقاتي(تغمزني كالعادة و لازالت على نفس حركاتها)
ماما: قول شي حبيبي، خلينا نعرف رأيك
رباب افتطنت لحالتي وعارفة اني ما عندي شخصية، اخدت سوتيانها و رمتهم جنبها و تقدمت نحوي و انا غائب في اهتزازات صدرها و هي تبتسم
رباب: قول موافق يلا، اوعدك انك ما راح تندم
أنا:مممواااافق
لطمتني امي على وجهي لطمة خفيفة وهي تضحك و اقتربت اختي مني و نزلت على ركبها و حاطة إيديها على فخادي كأنها راح تمص لي و طبعت قبلة قرب شفتي
رباب: احسنت حبيبي
ماما: انا فرحانة بيك ابني
و في هاته الاثناء رن تيليفون اختي و تكلمت امامنا
رباب: هاي حبيبي...مليحة و انت...بجد مشتاق لي...ولشو كمان...ههههه...شو راح تعمل لو شفتيه...ههههه...بس...وشو ثاني...حلو...بجد...امتى...عند ماما...اوكي
ماما: مين إلي تصل عليكي؟
رباب: جمال
أنا: ؟؟؟
ماما: لسة كان معاكي في الصباح
رباب: اصلي وحشتو و كمان راح يكون معاه ضيف
ماما: امتى؟
رباب: بعد شوي راح يجو هون
انا كالحمار وسطهم مو فاهم شي...
ماما: اتفقنا على الزواجة حبيبي، روح لغرفتك يلا
بدون ما اتكلم وقفت و اتجهت مباشرة للدروج، صعدت لغرفتي و انا اتساءل كيف قبلت بالزواج بلا ما اعرف مين لي راح اتزوج، مين جمال لي تعرفه اختي و امي كمان...اسئلة كتيرة في دماغي
*********************
الجزء الثاني
*********************
لما دخلت غرفتي قفلت الباب و سرحت بالتفكير في موضوع الزواج، و بدأت اطرح أسئلة على نفسي، من هي التي سأتزوجها و كيف سيكون شكلها، و هل ستكون متحررة مثل اختي...آااه اختي بزازها النافرة حلماتها المنتصبة و وضعت يدي على زبي اجلخ و انا غارق في التفكير...و انا على هذه الحالة سمعت جرس الباب يرن فتذكرت المكالمة التي تلقتها اختي و من هو جمال، فقررت ان اكتشف المستور...
بعدما لبست شورتي على اللحم كعادتي، خرجت من غرفتي بشويش و انا حافي القدمين حتى لا ينتبه أحد لي، فسمعت ضحكات و قهقهات قادمة من الطابق الأرضي و بالاخص من المجلس، بدأت النزول في حركات ثقيلة و خفية و أنا عيوني ناحية المجلس، نزلت السلم فسمعت ضحكات امي و اختي و اصوات رجالية معهن، اقتربت من المجلس و بديت اراقب من مكان يسمح لي بمشاهدة المجلس بأكمله بدون ما اثير انتباه احد...رأيت الرجلين جالسين و يعطياني ظهرهما في حين اختي جالسة في حضن واحد منهم و ماما جالسة مقابلهم...لاحظت انو اختي و امي ما غيرو ثيابهم و لسة اختي عارية و مو لابسة شي يغطي صدرها...
ماما: انت ما شبعت يا خول ولا شو؟
رجال1: اه مين يقدر يشبع من عسل بنتك
رباب: ههههه حتى انا ما شبعت منك حبيبي، مين الرجال لي معك ما عرفتنا عليه؟
رجال1: هذا صديقي حميد لي قلت لك عليه و حكيت لك على عمايل زبو
رباب: آااه وأخيرا قابلتك حميد، مو ناقصني إلا اقابل المجرم لي عندك(و حطت إيدها فخادو تتحسس)
ففهمت انو لي جالسة بحضنو هو جمال و الثاني لي مسكت زبو هو حميد
ماما: أنا لي راح جربو الأول و احكي لك مجرم ولا لا
و صارت اصواتهم تعلو بالضحك
جمال و هو ماسك بزاز اختي
جمال: وين راح ننيك حبيبتي؟
رباب: اي مكان تحب(و نهضت من حضنو، نزلت على فخادها و عملت نفس الحركة لي عملت معي قبل شوي ولكن هالمرة نزلت سروال جمال و اختفى رأسها بحجرو)
زبي صار مثل الحجر و ما حسيت بنفسي إلا وإيدي تحلب زبي على هيك مناظر، وتحولت بعيني لجهة امي فوجدتها منبطحة على الارضية و حميد صار يلحس كسها
ماما: آاااه إلحس لي حبيبي، لسانك ساخن على كسي، آاااح
جمال: الظاهر انو امك مولعة كثير
رباب: مو وحدها لي مولعة حبيبي(نهضت اختي من على زب جمال و وقفت قدامه و صارت مقابلة لي و هو غرس وجهه في كسها)
و هنا حدث شيء غير متوقع، بينما كنت احلب زبي و قربت اكب حليبي رجعت شوية لورا بخطوة، حطيت ايدي على مزهرية بالخطأ و وقعت على الأرض و احدثت صوت الانكسار و حاولت اشوف حالتهم من صوت الانكسار...ففوجئت بأختي تنظر إلي مباشرة و جمال لسة دافن وجهه بكسها، لاحظت على فمها ابتسامة و غمزة من عينها اغرقت يدي بحليب زبي...
و مع هول الصدمة صعدت جريا على غرفتي و اقفلت علي الباب و كلي خوف و صدمة، جلست على سريري و العرق يتصبب من كل جسدي، لا أعرف ما أصابني و ما الذي يمكن ان يحدث بعد هذه الواقعة...
ضللت منكمشا على حالي قرابة الساعة او اكتر ومشاعري متقلبة بين خوف و نشوة، لم يوقظني إلا صوت طرقات على باب غرفتي، لم أعرف هل افتح الباب ام اضل مختبئا و خائف، فسمعت صوت اختي...
رباب: افتح يا أنس بدي اتكلم معاك بخصوص زوجتك
فوجدت نفسي بدون شعور كأني مسير افتح الباب على اختي، وجدت اختي واقفة على باب مرتدية كمبلزون ماما لي كانت ترتديه قبل قليل و كان مفتوح كتيرا على صدرها و بزازها ظاهرة كاملة و بحكم انها اطول من امي شوي فقد كان يصل إلى منتصف طيزها و يظهر انها تلبسه على اللحم و تفوح منها رائحة جميلة جدا، رائحة عرق ممزوج بحليب الرجال وشعرها مبعثر قليلا، فدخلت بلا ما تكلمني و جلست فوق سريري فارتفع ثوبها و ظهر كسها أحمر يلمع و عليه آثار الماء...
رباب: تعال جنبي حبيبي
تقدمت نحوها ببطئ و عيوني مركزة على كسها
رباب: اجلس يلا
فجلست بلا شعور
رباب: غدا لا تروح للشغل و خد إجازة، راح تجي زوجتك حتى تتعرفو على بعض
أنا: اوكي
رباب: امك مشغولة الحين، لما تنتهي راح تجي تكلمك بخصوص الزواج
أنا: اوكي(و نظراتي على بزازها)
رباب: يلا راح انزل الحين اكمل شغلي و خليك حر حبيبي(و قبلتني على فمي)
وقفت و راحت ناحية الباب و انا متركز على طيزها
رباب: إذا بدك تتفرج على المباشر، اتبعني(تضحك و تغمزني) بس احذر تكسر شي مرة ثانية
وخرجت...
لم استطع التحرك من هول الصدمة و كيف ان اختي شرموطة و امي كذلك...اه هما متحررات و اكيد عندهم علاقات كتير بس كيف هالجرأة
و انبطحت على سريري كجثة هامدة بلا حراك...
يتبع
**********************
الثالث
*************************
اسيقظت من نومي في وسط الليل، اشعر بدوار في رأسي و وجدت نفسي نائما عريان ملط، لا أتذكر جيدا ماذا حصل قبل نومي و لكني أظن أني كنت وسط حلم جميل جدا...لبست شورتي كالعادة على اللحم وخرجت من غرفتي، مررت بغرفة نوم امي فوجدتها مغلقة، فنزلت مباشرة إلى المجلس حتى استطيع التفريق بين حلمي و واقعي، دخلت للمجلس وسط الظلام، اشعلت الضوء فلم أجد شيئا ولا أحد، المجلس مرتب جيدا ولا شيء يدل على معارك النيك، تأكدت اني كنت احلم فقط و اثناء خروجي من المجلس تلخبطت رجلي بشيء ما على الأرضية و كدت ان اقع على وجهي، اتجهت بنظري إلى الارض فاكتشفت ان حلمي كان حقيقة و عشت متعتها و لو من بعيد، نزلت ألتقط ما كان ساقطا على الأرض...إنه سوتيان اختي الأحمر و بمجرد إمساكه بيدي بدأ زبي في الانتصاب و انا استرجع بذاكرتي كل ما شاهدته عشية البارحة، أخدت السوتيان معي و صعدت لغرفتي و انا كلي شهوة و زبي يسبقني و يريد الخروج من الشورت
دخلت غرفتي و نزعت عن زبي ما كان يخنقه، وضعت السوتيان جنبي فوق سريري و شغلت حاسوبي و دخلت على مواقع البورن و صرت ابحث على افلام الام و الاخت و إيدي اليمنى تجلخ زبي بكل قوة، وكنت بين الفينة والاخرى انظر على سوتيان اختي، فوجدت متعة أكتر مع سوتيان رباب، أخدته بيدي و قربته ناحية وجهي فظهرت بقع كثيرة بيضاء ناشفة و قربتها ناحية أنفي اشمها، إنها رائحة حليب الزب و بقيت استنشقها و انا استمني حتى قذفت على أفخادي و أخدت السوتيان امسح به حليبي ليختلط مع حليب فحول اختي و امي، و نمت على حالتي كالقتيل...
استيقظت بعد ذلك على صوت امي تطرق باب غرفتي
ماما: حبيبي انهض و افتح الباب
بمجرد ان سمعت صوتها تذكرت الفحل الذي كان يلحس كسها و تهت في مخيلتي...
ماما: افتح الباب، اختك و زوجتك راح يجو بعد قليل
ما إن سمعت هيك حتى قمت لبست شورتي و ذهبت مباشرة افتح الباب لأمي...وجدت امي واقفة امامي ترتدي بكشير ازرق سماوي يصل لمنتصف طيزها فقط و آثار الحمام بادية عليها...دخلت مباشرة إلى وسط غرفتي
ماما: اليوم ما تروح الشغل، اذهب عند الحلاق و ارجع تاخد حمام قبل ما اختك تجي
أنا: اوكي( عيوني مركزة على سيقانها مرورا بخلخالها حتى اصابع رجليها الحمراء)
ماما: راح خلي الشغالة تضبط غرفة نومك و ذهبت قرب سريري( وأنا متخشع في اهتزازات طيزها الكبيرة)
استفقت من سهوتي لما تفكرت سوتيان اختي، فوجدت أمي ذهبت له مباشرة و أخدته بيدها قرب أنفها تشمه فوجدت ان بعض الحليب كان لسة جديد و اخدت تمزجه بين أصابعها و أنا واقف كالصنم امامها و تمنيت لو ابتلعتني الارض ولا هذا الموقف، صار وجهي محمر و صرت ارتعش من الخوف
ماما: يلا يا خول، روح عند الحلاق و جهز حالك( وترسم على شفتيها ابتسامة مثيرة)
لبست سروال قطني بسرعة و اخدت تي شرت في يدي و خرجت مباشرة من امامها و انا في حال ممزوجة بين الشهوة و الخجل و العار و الخوف، فوجدت امي تناديني...
ماما: تعال ياخول خد هاتفك و اتصل على عملك
رجعت إلى غرفتي فوجدت امي تمسك السوتيان بيد و باليد الاخرى هاتفي، مددت يدي لكي آخد هاتفي فقدمت إلي يدها الأخرى لي فيها سوتيان اختي...
ماما: خد هالسوتيان اولا و خبيه بين ملابسك لبين ما تجي اختك تاخدو
انا كنت مصدوم و مندهش من هيك تصرف، أخدت السوتيان و وضعتو في خزانة ملابسي الداخلية، و أخدت منها الموبايل و خرجت بسرعة البرق من غرفتي، ذهبت إلى الحلاق و في طريقي اتصلت على العمل و خبرتهم اني ما راح اجي اليوم لأني تعبان شوي و فرحوا بتلقي الخبر لأني لا آخد الاجازات، فقالت لي رئيسة قسم الموارد البشرية خد لك اسبوع لبين ما ترتاح فوافقت مباشرة...أكملت حلاقتي و عدت إلى البيت و في كل هذا الوقت وأنا افكر كيف أن امي تناديني لأول مرة بالخول و أول مرة تكلمني بهذا الأسلوب...
فتحت الباب و كانت الساعة قرابة الحادية عشر صباحا، دخلت المنزل و كان السكون يعم المكان و كأنه لا يوجد أحد فصعدت مباشرة لغرفتي، أخدت حماما كاملا و خرجت عاريا ملط إلى خزانتي لكي انتقي ملابس جميلة لحضور زوجتي فوجدت نفسي اتجه تلقائيا إلى السوتيان مرة ثانية، مسكته بيدي و بدأت اتحسس آثار الحليب الجاف عليه و زبي واقفا كالعمود، لم توقظني إلا طرقات أمي من إثارتي...
ماما: انس، افتح اختك جات
أنا: راح البس و اخرج
ماما: افتح!! خليني شوف شو راح تلبس
أنا: اوكي
رجعت السوتيان مكانه و لبست شورت على اللحم و فتحت الباب على امي...وجدتها لابسة جلابية حمراء خفيفة تصل لمنتصف فخادها و عندها فتحة طويلة من الأمام تصل حتى سرتها و يظهر كيلوتها مشبك وردي و بطنها البيضاء، و مفتوحة فتحة واسعة كثير ناحية صدرها حتى سرتها كذلك و تلبس سوتيان مشبك وردي يغطي حلماتها بس و جزء من بزازها يظهر أسفل السوتيان...
ماما: تعال يا خول اختر ملابس حلوة(تقدمت أمامي و أنا عيوني مركزة على طيزها الكبيرة تترج تحت جلبابها المحزق و يبرز كبر طيزها)
ماما: تعال إلبس هدول
أنا: اوكي
وجدتها اخرجت لي سروال أبيض خفيف ضيق جدا علي ولم ألبسه ولا مرة وتي شرت نص كم ابيض كذلك، أخدت السروال و بدأت أحاول لبسه لكني اتفاجأ...
ماما: انزع شورتك، هذا السروال يلبس على اللحم
أنا: ....
ماما: يلا فسخ يا خول
انحرجت أمام امي و صار وجهي احمر و بدأت اتصبب عرقا...و تكلمت بصوت متقطع
أنا: منحرج منك ماما
ماما: منحرج مني يا خول؟ إلي سمعك يظن انك فحل و زبك كبير، يلا فسخ يا متناك
بدأت انزل شورتي و أنا عيوني على كيلوت أمي و فخادها البيضاء المليانة، فسخت الشورت كاملا فأحسست بزبي واقف كاملا على أمي، و رفعت عيني إلى وجهها لأرى ردة فعلها، فوجدت عيونها مركزة على زبي المتوسط الحجم الواقف على مظهرها و تعض على شفتها السفلى بعضة صغيرة مع ابتسامة، فأخدت سروالي بسرعة و بدأت في لبسه و هي لسة عيونها مستقرة على زبي، لبسته بصعوبة بالغة و شفت نفسي في المرآت فكان محزق كثير علي، كان يظهر زبي واقفا اسفله و استدرت فوجدته بارزا طيزي المتوسطة كأني خول بجد و لبست التي شرت بسرعة آملا ان يغطي طيزي التي صارت تغري حتى أمي، حيث لمحتها تنظر لطيزي و تبتسم و لكن التي شرت كان واصل لحد خصري و يظهر شوي من بطني اسفلو، فاستدرت لأمي احاول ان اكلمها على التي شرت ففطنت لما في ذهني...
ماما: لبسك حلو، و على آخر موضة
أنا: ...
ماما: يلا انزل أمامي نشوف اختك
أنا: اوكي
نزلت امام أمي و احس ان طيزي تترج و تترعد و امي تضحك و صفعتني صفعة خفيفة على طيزي...
ماما: طيزك حلوة يا خول هههه
لم استطع الكلام لكن زبي كان له رأي آخر...
اتجهنا ناحية المجلس و لم أجد احدا أمرتني أمي بالجلوس و انتظار اختي و ذهبت هي ناحية المطبخ.
سرحت فيما يقع وسط عائلتي و كيف سيكون شكل زوجتي...استفقت على صوت خطوات حذاء قادمة نحوي، فالتفت لورائي، إنها أختي قادمة نحوي بشموخها وإغرائها و هي تتكلم في الموبايل، كانت تلبس جلابية خروج سوداء بدون أكمام تصل حتى ركبها و مفتوحة من الجانبين و فخادها البيضاء ظاهرة و فاتحة ازارير الجلباب ناحية صدرها و تظهر بزازها كاملة من الجانبين و لابسة حذاء ذو كعب عالي زاد مشيتها إغراءا و عهرا...
رباب: ...لسة ما كملتي لهلا...انتي ما تشبعي يا شرموطة...من ورا؟...آاااه حلو...مع بعض؟...قديش طولو...بجد!!...وااااو...قديش كب من مرة...يلا بسرعة...لا تتأخري...اه احنا جاهزين...اه اتروشي عندنا...اه طبعا راح يحبها(و هي تنظر ناحيتي)...اه خلي ريحته عليك...ههههه...امممووووااااحح
تقدمت نحوي و جسمها كلو يهتز...
رباب: زوجتك راح تجي الحين
أنا: اوكي
وذهبت ناحية المطبخ وأنا امتع عيني بطيزها التي كانت تبلع جلبابها و تظهر أنها لابساها على اللحم...
شغلت التلفاز حتى اقتل الوقت و بديت اتفرج على فيلم اجنبي يمكن ساعة ولا أكتر، حتى سمعت صوت جرس الباب
وقفت بدون شعور و سمعت الخادمة فتحت الباب و صوت خطوات قادمة...أنقدتني امي من خوفي، كانت قادمة من المطبخ ناحية الباب...
ماما: اجلس يا خول زوجتك جات
جلست و لم استطع حتى ان التفت للخطوات القادمة ورائي
ماما: ليش تأخرتي يا شادية؟
شادية: كنت نايمة عند خالد و اتأخرنا في الاستيقاظ
ماما: آه يا قحبة، ما تغيري عادة النيك على الصبح
شادية: هههه آه الحليب الساخن هو فطوري
ماما: ههههه راح نشوف، بعد الزواج راح تغيري هالعادة
شادية: لا مش ممكن ههههه
أختي جاية من ناحية المطبخ
رباب: ليش ما جبتي خالد معك، نشوفه!!
شادية: راح يمر عندكو ورا العصر
رباب: شو عملتي بموضوع الحمام؟
شادية: مثل ما اتفقنا هههه
رباب: زوجك راح يفرح بيك هههه
شادية: راح نشوف اذا راجل بجد ولا شرموط هههه
ماما: طبعا سيد الرجالة هههه
أنا اسمع كل هالكلام و زبي ولا حب ينام و كلي لهفة و شوق لملاقاة شادية لي راح تكون زوجتي المستقبلية
ملحوظة: صورة زوجتي هي لي على حسابي...بدي آراءكم فيها
الجزء الرابع
"تعال سلم على زوجتك"
هكذا قالت امي و هي تتجه نحوي، فوقفت ببطئ و السروال يبرز طيزي، عرفت ان زوجتي تنظر لطيزي المغرية في هاته اللحظة، استدرت فرأيت ملكة شامخة و من وجهها تعرف أنها فاجرة، إنها زوجتي شادية جميلة جدا، بيضاء، شعرها أسود و عليه خصلات حمراء، لابسة فيزون أبيض شفاف يصل لحد ركبها، لاصق على فخادها و سيقانها بيضاء تشع نورا لا ينقصها إلا خلخالا يزيدها إغراء، لابسة في رجلها صندل أحمر تتخلله أصابعها السكسية المصبوغة بالأسود، و الفوق لابسة بودي أسود بخيطين بس على الأكتاف و على اللحم لا يستر إلا بزازها المتوسطة الحجم و تظهر بطنها عارية و منتفخة شوي و على سرتها حلقة تلمع من بعيد، هذه هي زوجتي...
تقدمت اتجاهي و مدت يدها لتسلم علي
ماما: سلم على زوجتك حبيبي، ليش واقف كالثمتال؟
شادية: الظاهر اني ما عجبته، ههههه
رباب: بس انتي عجبتي حاجة ثانية فيه(و هي تشير بأصبعها إلى زبي)
هنا انتبهت على اختي التي نزعت جلبابها ولابسة بكشير احمر مشبك يلمع يصل لمنتصف طيزها فقط و يظهر كل شي تحتو من كس و بزاز...
ماما: مد إيدك يا خول و سلم على زوجتك
مددت يدي وسط ضحكات زوجتي و اختي
شادية: آااه إيدك ساخنة حبيبي، انت تعبان كثير
أنا: ....
رباب: ههههه اصلو يستعملها كثير في غرفتو
شادية: ههههه من اليوم اوعدك انك ما تستعملها
ماما: الأيام الجاية هي لي راح تفرجينا
شادية: تعال حبيبي نتعرف على بعض أكثر
ظلت شادية ماسكة إيدي و جذبتني وراءها فذهلت من كبر طيزها، أكبر من طيز أمي و اختي، كأنها مقسومة لنصفين و كل واحد يرج لوحده و كانت بالعة الفيزون داخلها، و مع صعودنا السلالم كانت تهتز و تتمختر و طيزها تترعد كأنها تلال تتمشى...وصلنا لغرفتي و دخلنا، سبقتني و ذهبت مباشرة فوق سريري و انا اتبعها كالعبد لها
شادية: تعال اجلس جنبي و نفرفش مع بعض
أنا: اوكي
جلست جنبها فوضعت يدها مباشرة فوق فخدي
شادية: حبيبي لا تضل غشيم، قل أي شي يجي على دماغك، انا زوجتك لا تستحي مني
أنا: اوكي
شادية: يلا اسألني اي شي تحب تعرف عني
أنا: كم عمرك؟
شادية: 25
أنا: انتي صديقة اختي؟
شادية: اه احنا نشتغل مع بعض كثير
أنا: بس اختي ما تشتغل؟
شادية: الأيام الجاية راح تتعرف على شغلنا حبيبي ههههه
تضحك بصوت عالي ولا تهتم لشي، وانا كانت حالتي صعبة شوي، وجهي محمر و تتساقط حبات عرق على وجهي
شادية: الظاهر انك تعبان حبيبي( و هي تنظر ناحية زبي)
أنا: شوي
شادية: انا اريحك زوجي، بس يضل سر بيناننا
انا: كيف؟
ذهبت بيدها مباشرة على زبي و مسكته من فوق السروال، و ما إن حطت يدها عليه حتى كبيت حليبي بلا ما اشعر...
شادية: هههههه بس هيك؟
أنا: آسف
شادية: عادي حبيبي
و انكمش زبي مباشرة و كأنه لم يكن له وجود
شادية: شو نوع النساء لي يعجبك
أنا: ....
شادية: عجبتك أنا؟
أنا: آه
شادية: ههههه راح تتزوجني؟
أنا: آه
شادية: بس لازم اختبرك حبيبي
وقفت أمامي و بدأت في إنزال سروالها مباشرة و بلا ما تهتم فيا، و باب غرفتي لازال مفتوحا على آخره...نزلت الفيزون لحد ركبها و أمرتني
شادية: كمل، و انزع من رجولي السروال
و بلا ما اتكلم نزلت على ركبتاي و يداي ترتعشان، بدأت انزل سروالها حتى وصلت لأسفل أقدامها...
شادية: ارفع لي اقدامي يلا
و بدأت اخرج اقدامها من السروال و أنا عيوني مركزة على أصابعها، اخرجت سروالها كاملا و رفعت رأسي فوجدت وجهي مقابلا لكسها الرائع، كسها كبير، منفوخ، أحمر، يلمع و ما عليه ولا شعرة، شفراتو كبار و خارجين لبرا وتظهر فتحة واسعة بينهما...
انبطحت زوجتي على سريري و فتحت رجولها
شادية: يلا تعال الحس لي كسي، اشوف لسانك حلو ولا لا
نهضت و ذهبت مباشرة إلى كسها بلساني و كأني مسير و منوم مغناطيسيا، فأول ما حطيت لساني أحسست بطعم رهيب و بديت ألحس و أمص كأحد جائع اول مرة راح ياكل...
شادية: آاااح احسنت حبيبي...اووووف...حلووو...لسانك ساخن...يلا الحس بسرعة ونظف كسي جيدا...عضووو شوي...الحس شفراتو و نظفهم حبيبي...آااااه...يلعن كس امك...يلاااا...
و على هذه الكلمات كانت تزيد شهوتي و ازيد لحسا لكسها الطاهر، حتى حسيت انها بدأت تخرج شهوتها في فمي...
شادية: إلحس لي عسلي الممزوج يا خول...آاااه...احسنت يا شرموط...آاااح حبيبي...اشرب عسلي و لا تخلي نقطة منو...آاااه...
بقيت ألحس حتى دفعتني بيدها من رأسي
شادية: احسنت حبيبي، كيف وجدت طعم كسي
أنا وقد زال عني بعض الخجل: حلو كثير
شادية: أكيد لأنو ممزوج ههههه
أنا: كيف؟
في هاته الأثناء و احنا على هاته الوضعية تدخل علينا اختي رباب
رباب: الغدا جاهز
شادية: ههههه
أنا انكسفت امام اختي و انا على هالوضعية مع شادية،
رباب: يبدو انو أنس تغدى من كسك يا قحبة هههه
شادية: آااه تغدى بعسل و حليب مع بعض هههه
رباب: ما أنا قلت لك راح يحب طعمو ههههه
شادية وهي تلتفت لي: عجبك زوجي؟
أنا وكلي تساءلات أجبت: آه
فبدأت أختي تضحك بصوت عالي
وقفت زوجتي و نزعت عنها البودي لي كانت لابسة على اللحم فظهرت بزازها متوسطة الحجم لكن حلماتها كبيرة و واقفة كأنها زبي و هو منكمش...
سمعنا صوت امي ينادي من اسفل
ماما: يلا يا بنات
رباب: جايين ماما
وقفت و اردت الخروج معهن من غرفتي و لكن...
رباب: انت ما تنزل هيك روح اتروش و لاحقنا(و هي تغمز بعينها شادية)
شادية: اه حبيبي، خد لك دش و اتبعنا
و خرجتا أمامي، زوجتي عريانة ملط و طيزها ترج و تترعد و أختي لابسة البكشير السكسي و طيزها تظهر عريانة كاملة و تنافس زوجتي في اهتزازاتها...
دخلت حمامي مباشرة وعقلي كله تساءلات، كيف عسلها ممزوج بحليب، و ليش ما خلتني اختي انزل معهن...
يتبع
الجزء الخامس
بعد نزول أختي و زوجتي دخلت مباشرة على حمامي، أخدت دوشا سريعا و خرجت مباشرة إلى خزانة ملابسي، اردت ان ألبس شيئا جميلا ولكن خفت أن تغضب علي أمي، فلبست سروالي الأبيض المحزق على اللحم و آثار حليبي ظاهرة ناحية زبي بدأت في الإصفرار و تي شرتي المعتاد، خرجت من غرفتي و مشاعري مختلفة، فكنت بين الفرحة و الشهوة مما قضيت مع زوجتي، نزلت السلم و أنا أدندن كالعاشق، نوتات الحب و الرومانسية، وصلت إلى المجلس فلم أجد أحدا، فذهبت ناحية المطبخ و الذي تتوسطه مائدة الطعام، دخلت المطبخ فوجدت أمي و الشغالة فقط، لا وجود لأختي ولا لزوجتي...
ماما: تعال اجلس حبيبي، البنات راح يجو بعد قليل
أنا: حاضر
أردت ان اسألها عن مكان ذهابهما، لكن لم تكن لدي الشجاعة الكافية لذلك
ماما: كيف وجدت شادية؟
لم أستطع الإجابة من خجلي و الفرحة ظاهرة على وجهي، فأعادت أمي السؤال و لكن بصيغة مختلفة...
ماما: هل أعجبتك؟
أنا و بكل ما أوتيت من شجاعة: نعم
ماما: ههههه راح تعجبك أكثر بعد الزواج.
بدت علامات الاستفهام تظهر على محياي...
ماما: نهاية الأسبوع راح نروح نخطبها من أهلها.
أردت ان اتكلم و اقاطع امي وأخبرها أنها تسرع...
ماما: لازم نضرب الحديدة و هي حامية، تقدم إليها كثير من الخطاب و هي ما وافقت عليهم، يجب ان نسرع قبل أن يسبقنا أحد إليها و تهرب من بين إيدينا، إلا إذا ما عجبتك؟(و هي تنظر لي نظرة استفسار)
أنا: تعجبني!!
ماما: هههههه احسنت يا خول، ما راح تكون إلا إلك.
فرحت في خاطري و شعرت بارتياح كبير و لازلت أحس برائحة كسها كلما اتذكرها، و استفقت من أحلامي على كلام أمي...
ماما: روحي نادي على البنات يا فاطمة(الشغالة)
و تخرج الشغالة من المطبخ و بدأت ترجع إلي تساءلاتي و مخاوفي، بقينا في صمت رهيب انا و أمي وجها لوجه، لأسمع ضحكات قادمة إلينا...
رباب: الشرموطة لسة ما شبعت يا ماما هههه
ماما: امتى كنتو تشبعو انتي و هي؟
دخلت رباب علينا المطبخ و بكشيرها مفتوح عالآخر، و بزازها تهتز من مشيتها و انا اتفحصها كاملة من شعرها الأشقر المخبط إلى أقدامها الحافية و خلخالها الذي يصدر صوتا سكسيا...
رباب: روح جيب عروستك يا خول، راح ياكلوها أكل هههههه( و هي تجلس بجانبي و تضحك ضحكات عالية)
ماما: لا لسة بكير عليه، راح شوفها وين وصلت.
نهضت أمي من مكانها و أنا مصدوم من كلام أختي و لسة ما فهمت شو موضوعها مع زوجتي، إلتفت لأختي بجانبي لأجدها تنهج و كأنها كانت تركض او تعمل مجهود بدني...
رباب: زوجتك ماكينة ما تتعب.
على وجهي علامات استفهام ولكني لا أستوعب كلامها كاملا لأني كنت مركز مع بزازها أمام وجهي وأرى حلماتها منتصبة فعدت بتذكيري لزوجتي و عاد زبي لانتصابه بعد فترة استراحة...
رباب: خبرتك امك على يوم الخطوبة؟(و بدأت تقفل البكشير بإيدها، واستفقت على ذلك)
نظرت لي فوجدتني لا زلت انظر إلى ناحية صدرها...
رباب: يا خول بدك حليب منهم ههههه
أنا: هاه( وكأن أحدا لطمني على وجهي)
رباب: هههههه يوم السبت القادم جهز حالك للخطوبة
أنا: حاضر
رباب: احنا محضرين لك مفاجأة حلوة
و قبل ما اسأل على المفاجأة، سمعت باب البيت الخارجي للمنزل يفتح و يغلق و كأن أحدا ما خرج او دخل، و خطوات أحد قادم...
إنها امي و تلحقها شادية زوجتي الجميلة، اصبت بدهشة لما وجدتها لازالت عارية و على وجهها ابتسامة تنسيك كل شيء الدنيا...
شادية: حبيبي و تاج راسي.
احمر وجهي خجلا على كلماتها أمام اختي و امي
رباب: الخول ما بدو يتزوجك يا شرموطة هههه
نظرت إلى اختي نظرت احتقار و على عيوني غضب كبير...
شادية: أنا و انس متفقين و متفاهمين و راح نتزوج قريبا
ففرحت بكلام زوجتي و أزالت عن قلبي الخوف و الاحراج...
ماما: حطي لنا الغدا يا فاطمة.
جاءت زوجتي و جلست على يميني، بينما كانت اختي على يساري، نظرت لزوجتي نظرة فاحصة فوجدتها تنهج مثل ما كانت اختي، و بدأت مخاوفي تعود لي...
ماما: تعرفي يا شادية انو أنس إلو مدة ما جلس معانا على مائدة الطعام.
رباب: الظاهر انك ملكتيه يا قحبة ههههه
شادية: هههه انا ملكت قلبو و عقلو و...(حطت يدها تحت الطاولة على زبي الذي كان واقفا و راح يقطع السروال)
أنا: آااه(كبيت حليبي مرة ثانية فقط من لمسها لزبي)
و بدأت اصواتهم تعلى بالضحك، فحدث شيء لم اتوقعه...
دخل علينا أخي المطبخ و هو لابس شورت على اللحم بس و يبدو انه لم ينم حتى الآن، فانحرجت أمامه و زوجتي عارية جنبي، لم يعرنا اي انتباه و ذهب مباشرة إلى البراد أخرج قنينة ماء و أخد يشرب و عيونه تتجه إلى زوجتي و كأني لست جانبها، فنظرت إلى زوجتي و وجدتها تضحك و تغمزه بعينها و عدت بنظري إليه فبادلها الغمزة، إني في حيرة من أمري ولا أعرف ما حل بي، انحرجت كثيرا و اصبحت اتصبب عرقا، و لكني وجدت نفسي أجد لذة فيما يدور بين زوجتي و أخي...
رباب: اجلس تتغدى معانا، انت تعبت.
نزع القنينة من فمه، ولم ينظر حتى لأختي و عيناه لا زالتا تحدقان لزوجتي و على فمه ابتسامة...
منير: بدي اتغدى عسل( وهو يغمز زوجتي مرة ثانية)
رباب: بس انت لسة قبل شوي شربتو من الشهد هههه
منير: ما شربتو لوحدي و ما اجاني في حقي أكتر من بعض قطرات، بدي اشربو طول اليوم حتى اكتفي(نظراتو تفترس زوجتي)
انا جالس احملق فيهم و احاول اتمعن في كلامهم بس...
شادية: اه عندو حق، لازم يتغدى بيه لوحدو حتى يشبع
رباب: ههههه انتي لي ما تشبعي يا شرموطة.
احسست بنفسي حمارا وسطهم ولا أفهم كلمة مما يقولون...
ماما: روحي يا شادية إلبسي حاجة، احترمي زوجك(و هي تغمز زوجتي)
فرحت لكلام أمي، واحسست بطمأنينة في قلبي، ولكن غمزة عينها فيها كلام...فوقفت زوجتي بسرعة و كأنها كانت تنتظر هذا الأمر، أن تخرج من المطبخ و ذهبت مهرولة خارج المطبخ...
منير: سأذهب لأرتاح قليلا.
و خرج وراءها مسرعا هو الآخر...
رباب: زوجتك محترمة و تحبك كثير ههههه
فرحت بكلام اختي قليلا و لكني احسست ان به شيئا من السخرية، و أكملت غدائي و أنا احاول إعادة مشهد التواصل بين أخي و زوجتي و أحاول بقوة ان افهم غمزاتهم و غمزة امي، و أثناء ذلك أحسست أن سروالي بدأ يلتصق على رأس زبي إثر جفاف حليبي و بدأ يؤلمني قليلا...
أنا: آسف، يجب ان اذهب للحمام.
رباب: و تفقد معك زوجتك إذا محتاجة مساعدة ههههه
ماما: يا شرموطة! لا حبيبي روح للحمام و ارجع تكمل غداك.
أنا: حاضر.
و خرجت مباشرة من المطبخ و أنا أحاول أن لا يلتصق سروالي برأس زبي، فقررت أن أغيره حتى لا أضل أتألم، صعدت السلالم و ذهبت ناحية غرفتي، دخلت حمامي و غسلت زبي و لبست شورتي المعتاد على اللحم و عدت أدراجي لأتمم غدائي...و أنا على السلم تذكرت زوجتي و عدت لغرفتي لأجد ملابسها لا زالت ملقاة فوق سريري، فراودني خوف و إحراج و عزمت ان ابحث عليها و اعطيها ملابسها...أخدت ملابسها في يدي و بدأت ابحث عنها فذهبت لغرفة أمي و كذا غرفة اختي، والحمامات، و المجلس، لا يوجد لها أثر...عدت إلى غرفتي و إلى حمامي، لا يوجد شيء من أثرها...و بينما أنا اخرج من غرفتي لأفاجأ بيها تخرج من غرفة أخي المحادية لغرفتي عارية تماما و وجهها محمر، و شعرها منفك و مخربط، و حاطة إيدها على كسها كأنها تنظفه...فقابلتني بابتسامة و قبلتني لأول مرة من فمي...شممت رائحة عرقها المثيرة والتي خلتني كالسكران...
شادية: أردت الدخول لغرفتك لأخد ملابسي، فأخطأت الغرفة(وعلى فمها ابتسامة جميلة جدا)
فأخدت مني ملابسها و لكنها لم تلبسهم حتى...
شادية: هيا لنكمل غداءنا حبيبي.
و مسكتني من يدي و جذبتني وراءها إلى المطبخ وأنا لازلت غائبا عن وعيي إثر قبلتها على فمي، فكنت اسير وراءها كالمترنح و دخلنا المطبخ معا...
رباب: العسل لسة ما نفذ هههه
شادية: لسة عندي الكثير هههه
ماما: وين كنت يا خول؟(تنظر لي)
شادية: كان يجلب لي ملابسي، و التقينا في البهو.
رباب: ما عرف مكانك وقت العسل؟ هههه
شادية: لا ههههه
و أنا بينهم كالأحمق، اتابعهم بكل حواسي حتى افهم شو مشكلتهم مع العسل...
و نحن على هذه الحال أخد موبايل أختي في الرن، فأجابت...
رباب: ألوو...ايوة...مليحة...وانت...ما تعبتك شادية الصبح؟...اه معانا...حلو...بجد...ثلاثة؟...اوكي.. .احنا في انتظارك...لا تتأخر علينا...و انا كمان...مووووااااه.
ماما: مين؟
رباب: خالد راح يجي يزورنا بعد شوي
شادية: قولي يزورك!
رباب: مو جاي لوحدو، جايب معاه ثلاثة
شادية: بجد؟
رباب: آه بجد يا فاجرة
شادية: ههههه
ماما: يلا يا بنات روحو جهزو حالكو.
مو فاهم شي من كلامهم و لا من أفعالهم...إلي فهمتو انو خالد جاي، مين خالد و مين لي جاي معاه؟؟
يتبع
السادس
وقفت أختي من على مائدة الطعام و هي تتراقص فرحا فانفتح بكشيرها و انا مركزا على بزازها الكبيرة التي تهتز من رقصتها...
رباب: راح اتروش و جهز حالي و كمان ارضع الاولاد لبين ما يجو.
شادية: وأنا رايحة معاك نجهز حالنا مع بعض
ماما: لا يا شرموطة انتي راح تمشي مع زوجك الخول و تشوفي إذا يحبك بجد ولا لا.
فانتفضت قائلا: احبهااا!!!
ضحك الكل على انتفاضتي و خرجت اختي من المطبخ...
رباب: ههههه الكل يحبها، مو بس انت.
ماما: خد زوجتك يا خول على غرفتك وخليها تاخد دوش.
أنا: حاضر(وشادية تضحك بصوت عال)
ماما: وانتي يا شرموطة، اليوم لازم تربيه على حبك(و هي تغمز زوجتي)
شادية: طبعا حماتي ههههه ابنك يحبني و يحب سعادتي، مش كدة حبيبي(و هي تنظر لي)
أنا و وجهي محمر من الخجل: اه احبك.
امسكتني زوجتي من يدي و حطتها على طيزها العريانة من ورا و تترج و تهتز على إقاعات خطواتها، نظرت ناحية امي وجدتها تضحك علي و على حالتي...صعدنا مباشرة إلى غرفتي و دخلت أمامي بطيزها الجبارة و جلست على سريري...
شادية: تعال جنبي حبيبي.
ذهبت إليها و جلست مباشرة جنبها، حطت يدها على رأسي و اخدت تمسح على رأسي...
شادية: ليش انت خجول و كتوم يا زوجي، ممكن انت بجد ما تحبني.
أنا و بكل شجاعة: احبك!! احبك!! احبك!!
شادية: اذا بجد تحبني، لازم تسمع كلامي و تطبق أوامري.
أنا: حاضر.
شادية وعلى شفتيها ابتسامة: قوم قلع شورتك يلا.
وقفت امامها و بدأت اخلع الشورت عني الذي كنت لابسه على اللحم، فكان زبي نائما ويظهر صغيرا و لم استطع ان اوقفه، فقد كان زبي صغير الحجم و لكن يوقف يصير متوسط...مدت زوجتي يدها إلى زبي تتحسسه...
شادية: شفتي انت بجد ما تحبني، حتى زبك ما قام علي.
انا: راح يقوم حبيبتي بس ممكن تعبان شوي.
و بدون ما تكلمني حطته بفمها و احسست بسخونة فمها و لزاجة لعابها، ادخلته كاملا بفمها فاختفى و اخدت تنظر لي بأعينها، فلم اعرف ماذا افعل، فذهبت بيدي إلى شعرها لعل زبي يستفيق كاملا من ملمسها، و لكني للأسف فشلت في ذلك و اخد زبي يكب حليبه داخل فمها و لو كان قليلا، احسست ان زبي لم يخرج إلا كمية قليلا من الحليب و هو لساتو نايم، اخرجت زوجتي زبي من فمها و هو منكمش و صغير جدا ولا يظهر عليه آثار الحليب حتى انه لا يقارن بحلماتها المنتصبة...
شادية: انا زعلت عليك يا خول، ما تنفع تكون زوجي(نظرات عينيها و ملامح وجهها توحي بأنها زعلانة بجد)
أنا: آسف حبيبتي، ارجوك لا تغضبي علي، انا احبك!
شادية: اسكت ولا تبقى تكذب علي.
أنا: اقسم لك اني احبك و مستعد اعمل لك اي شي حتى تتأكدي.
فنزلت على ركبتاي ساجدا و هي لسة جالسة على حافة سريري و حاطة رجل على الأخرى، فنزلت مباشرة على رجولها اقبلها و ابوسها حتى ابرهن لها اني احبها...
أنا: احبك و مستعد كون خدام رجليكي، ارجوك لا تغضبي علي، راح كون افضل زوج ليك، و اخليك تعيشي ملكة على عرشك...(و أنا اقبل اقدامها و انظر على وجهها و لسة يظهر عليها الزعل)
شادية: شو ممكن تعمل لي حتى تعوض غضبي عليك؟
أنا: اي شي حبيبتي...بس لا تتخلي عني.
شادية: اي شي؟
أنا: آه...راح اعطيك بطاقتي البنكية و خدي كل ما لدي من مال...بس تقتنعي بحبي لكي...
شادية: انا مو قحبة رخيصة يا خول حتى تغريني بالمال(عادت لغضبها مرة ثانية)
توقفت على تقبيل اقدامها و رجعت إلى الوراء خطوتين و كأني صرت خائفا منها.
أنا: آسف حبيبتي...انا ما اقصد هيك...انتي زوجتي الطاهرة...انا لي خول...ارجوك سامحيني..لم اقصد هيك...ارجوك شادية.
شادية: اول شي من قال لك تتوقف على تقبيل رجولي يا خول؟
و عدت بسرعة إلى رجولها و كأني صرت عبدا لأقدامها...
شادية: احسنت، ثانية انا راح آخد كل فلوسك لأنك طيحت قيمتي و اهنتني...
أنا: حاض...(فقاطعتني)
شادية: لا تتكلم يا خول إلا إذا أمرتك بذلك...(رفعت قدمها و حطت أصبعها الكبير المصبوغ بالأسود على شفايفي)...افتح فمك يا خول(فتحت فمي فأدخلت أصبعها الكبير داخل فمي)...مص لي يا شرموط.
فبدأت امص اصبعها و كأني امص زب صغير، فوجدت شهوة و متعة في المص...لكن للأسف لم تكتمل...اخرجت اصبعها من فمي و ابعدت رجلها على وجهي...
شادية: قف يا خول، انزع عنك التي شرت و استناني راح ارجع بعد شوي.
فخرجت من امامي مباشرة، فلم احرك ساكنا و بقيت واقفا، لم استطع ان استوعب تحولي هذا، و بقيت منغمسا في افكاري و شارذا في تحولات زوجتي ايضا، فاستفقت على دخول زوجتي و هي تتمختر و تتغنج في مشيتها كالعادة و حاملة في إيدها سيجارة لسة في بدايتها، عادت إلى مكانها على حافة السرير و حطت رجل على رجل و اخدت تدخن سيجارتها و تتفحصني من اسفل لأعلى...
شادية: تعال جنبي.
ذهبت إليها و كنت في حيرة من أمري هل أجلس جانبها ام اركع امام اقدامها...
شادية: اجلس جنبي حبيبي(و اخدت تضحك)
لم استطع الكلام و بدأت افكر في تحولها هذا، و كيف تقلب مزاجها بعد خروجها و رجوعها، والسيجارة؟ لم أكن اعلم انها تدخن و لا يبدو عليها ذلك، و لكن لا يهم فأنا تثيرني المرأة المدخنة و احب مشاهدة السيجارة لما تتحط على شفايفها و ما يثيرني أكثر هو خروج الدخان من فمها...استيقظت من خيالي على كلامها...
شادية: لساتك تحبني و حابب تتزوجني ولا لا؟
لم استطع الكلام و الإجابة على سؤالها فقد كنت خائفا ان اتكلم و تنهرني لأنها لم تأمرني بالكلام...
شادية: تكلم حبيبي، حابب تتزوجني ولا لا؟
أنا: كنت خايف اتكلم و تزعلي علي لأنك أمرتيني بأن لا أتكلم إلا بأمرك...(لاحظت ابتسامة صغيرة على شفتيها)...اما في موضوع الزواج فأنا بدأت احسبكي زوجتي و لن أتنازل عنكي مهما كان، لأني كنت دائما احلم واتمنى الحصول على زوجة مثلك...و..احبك.
شادية: ههههه اوكي.
لم أفهم سبب ضحكاتها على كلامي و اني بجد احبها...
شادية: قوم لشوف تحبني بجد ولا بتهزر.
وقفت فرحا و انا انظر إلى زوجتي و هي ترمي آخر نفس من سيجارتها و قد عادت إلى نشاطها و لطفها...حطت يدها على زبي الذي كان منكمشا و نائما و لم يتأثر لا بكلامها و لا بلمساتها، فأحسست انها ستغضب مني مرة ثانية...
شادية: إذا ما قومت هالصغنون راح اتأكد انك ما تحبني و لا تهتم لمشاعري و أحاسيسي(و بدأت عيونها تنكمش كأنها ستبدأ في البكاء)
فأصبت بخيبة أمل و لم استطع حتى ان اتحكم في زبي لكي يستيقظ من سباته العميق...
شادية: روح نادي لي على اختك حالا(و انبطحت على ظهرها فوق السرير)
أردت ان ألبس شورتي، فنهرتني بقوة وغضب...
شادية: نادي على اختك الشرموطة وانت هيك يا كلب، ما أمرتك تلبس شي يا خول.
خرجت بسرعة و أنا خائف من غضبها و خائف مما يمكن ان تقول لأختي، و هل ستتنازل عني و تلغي الزواج، وصلت إلى غرفة أختي، كان الباب مفتوحا و اسمع دندنات اختي قادمة من حمامها، و ما إن هممت بالدخول حتى وجدتها خارجة عارية من الحمام و جسمها مبلول، فشاهدتني واقفا...
رباب: ماذا تفعل عاريا في غرفتي، لتكون بدك سوتيانة ثانية لي ههههه
أنا: ...شادية تريدك حالا.(كيف عرفت بأمر سوتيانها)
رباب: هاتيني المنشفة من فوق سريري...لتكون زعلتها بشي يا خول هههه
تقدمت إلى سريرها، اخدت المنشفة من فوقه و مددتها ناحيتها و هي لاتزال تطالعني من تحت لفوق...
أنا و بشيء من الخجل: ممكن تكون غاضبة علي.
رباب: وراي يا خول.
تقدمت اختي امامي حافية القدمين إلا من خلخالها و هي عارية كما ولدتها امها و انا انظر على طيزها التي تتراقص و تهتز و ترج و ظهرها الممتلئ الأبيض و لكن لم يكن هذا همي، بل كنت افكر فيما سيدور من كلام بين اختي و زوجتي، وصلنا إلى غرفتي، دخلت اختي و انا الاحقها فنظرت إلى زوجتي مباشرة و لمحت ممكن انها غمزت اختي او فقط تظاهر لي ذلك، لم أكن متأكدا من عيوني، كانت جالسة على حرف سريري، ذهبت زوجتي و جلست جانبها، تقدمت نحوهما ببطئ...
شادية: خليك مكانك قرب الباب، لا تأتي إلا بأمري.
بدأت اختي بالضحك بصوت عال على موقفي و طاعتي لأوامر زوجتي...بدأت زوجتي و اختي تتسامران و تهمسان في كلامهما ولا يعلو صوتهما إلا في الضحك...
شادية: تعال يا خول.(و هي تشير بأصبعها إلى أمامها)
فتقدمت نحوها و وقفت أمامها منتظرا أوامرها...
شادية: شفتي يا رباب، اخوك ما يحبني، و أهانني و نعتني بالقحبة وحتى زبه ما يقوم علي(علامات الزعل على وجهها)
رباب: اقترب أكتر.
فاقتربت منها و انا كلي خوف و طاعة لأوامر زوجتي، و رأسي مطأطأ إلى الأرض...فحطت يدها على زبي الصغير المنكمش و كأنها تفحصه و انا كنت كالغائب عن الوعي من شهوتي و لكن زبي لا يستجيب للأسف...
رباب: ههههه زب ابني أكبر من زبك يا خول.
وأخدتا تضحكان علي، فمالت أختي على اذن زوجتي تهمس لها شيئا ما، فوجدت زوجتي تضحك و نهضت من مكانها و ذهبت خارجة عارية من الغرفة، و انا لازلت اتابع خروجها...
رباب: اسمع يا خول، شادية ما راح تتزوجك.
فأصبت بخيبة أمل و صدمة كبيرة من كلامها، و بدت على عيوني دموع ستنزل...
رباب: شادية بدها راجل بجد و يقدر يمتعها، انت ما يظهر عليك انك تقدر عليها، ما في زوجة راح تقبل بيك و انت هيك يا خول.
لم استطع الكلام و بالفعل بدأت عيوني تنزل دمعات على خدودي...
رباب: بس ممكن اساعدك و اخليك تتزوجها، بس لازم تسمع الكلام و راح يكون عندها شروط.
أنا وقد عادت لي الحياة: موافق على كل شي.
رباب: هههههه طبعا راح توافق يا خول.
في هذه الاثناء عادت زوجتي و دخلت من باب غرفتي تحمل بيدها سيجارة مشتعلة و عادت إلى مكانها قرب اختي و جلست جنبها...
رباب: الخول موافق على كل الشروط حتى قبل ما يسمعها هههه.
شادية: انت موافق يا خول.
أنا: موافق على كلشي، بس تتزوجيني و نعيش مع بعض.
أخدت زوجتي رشفة من السيجارة و مررتها لأختي و التي بدورها بدأت تنسفها أمامي...
رباب: اليوم راح يجونا ضيوف محترمين، ما بدنا تزعجنا.
أنا: حاضر.
شادية: الشرط الاول ما تقرب ناحيتنا.
أنا: حاضر.
رباب: ههههه الظاهر انك تحب زوجتك بجد.
أنا و بكل ثقة: اه احبها.
شادية: ههههه اه منك يا خول.(و ضربت زبي الصغير ضربة خفيفة بيدها)
وقفت زوجتي و مالت على اذن اختي و همست شيئا ما في اذنها، فضحكت اختي...
رباب: أمرك يا قحبة ههههه(و مالت زوجتي مرة ثانية على اختي و لكن هذه المرة قبلتها قرب فمها)
شادية: راح آخد دوش بسرعة و اخرج، تعال حممني يا زوجي ههههه.(وذهبت أمامنا ودخلت إلى الحمام)
استدرت و اردت الذهاب إلى الحمام لمساعدة زوجتي، فوقفت اختي وراي و ضربتني على طيزي، فأحسست بأن طيزي اتهزت من لطمتها رغم أنها كانت خفيفة...حطت اختي يدها على طيزي تتحسسها و اقتربت بفمها على أذني و الدخان يخرج من فمها...
رباب: الضيوف راح يجو ينيكونا انا و زوجتك يا خول، بدي شوفك على مكانك، واحذر تكسر شي مرة ثانية(و ضربتني ضربة قوية على طيزي، وصل صوتها حتى زوجتي بالحمام)
خرجت زوجتي على إثر سماعها لضربة أختي و كأنها كانت تتصنت قرب الباب و نظرت إلى اختي نظرة تدل على شيء بينهما...ذهبت اختي ناحية الباب خارجة من غرفتي و تتدلع و تراقص طيزها الكبيرة...
شادية: تعال حممني يا زوجي.
تقدمت إلى داخل الحمام و أنا ارجع بتفكيري و مخيلتي إلى كلام أختي الذي صدمني و اصابني بدهشة، و كذا ضرباتها المتكررة على طيزي، كانت في ذهني تساؤلات كثيرة، ماذا قالت زوجتي لأختي قبل ان تدخل الحمام، و كيف ان زوجتي ما إن سمعت الضربة حتى خرجت بسرعة، هل كانت على علم بتصرفات اختي او كانتا متفقتان على ذلك...و هل فعلا زوجتي شرموطة و ستتناك مع اختي كما قالت...أسئلة كثيرة خلتني في حيرة من أمري...استفقت من سهوتي على زوجتي و تفتح رشاش الماء و ينساب على جسدها أمامي...
يتبع
شكرا لكل المشاركين و المشرفين على كلامهم الحلو.
أنا و زوجتي تحت أمركو و أمر اللي بين رجليكو.
نعيش انا و أمي و اختي و اخي في فيلا كبيرة وسط حي راقي بالعاصمة الاقتصادية...اعرفكم على عائلتي:
أمي فتيحة 52 مظهرها لا يدل على سنها...جميلة و متحررة جدا، كل ملابسها عبارة عن ملابس مثيرة و حتى جلابيبها تكون مفتوحة حتى افخادها، مشدودة على طيزها الكبيرة و دائما مفتوحة عند صدرها و تظهر خط بزازها للجميع...امي جميلة، بيضاء و شعرها أشقر و دائما تهتم بمظهرها كثيرا من رأسها بذهابها عند الكوافير يوميا حتى رجليها الذهبية بتلميع و تقليم أظافرها الجذابة و كل أسبوع تغير صبغاتها...
أنا أنس 29 درست كثيرا حتى تخرجت و اشتغلت رئيسا لقسم المحاسبة في احدى اكبر شركات البلد...خجول، منعزل، منطوي، ما عندي اصدقاء و ضعيف الشخصية كثيرا...في بيتنا دائما اضل في غرفتي ولا أخرج إلا للأكل،أخاف من النساء ولا أستطيع مكالمتهن ..حتى أمي و اخوتي لا أتكلم معهن و لا نتقابل كتيرا، متنفسي الوحيد هو الاستمناء و التجليخ وقت مشاهدة الأفلام الإباحية، مدمن البورن...
أختي رباب 27 متزوجة و عندها طفلين...زوجها أكبر منها بأكتر من 20 سنة هي مرتاحة معاه و فرحانة بزواجها منه...لا أعرف كيف تم زواجهم ولا أفهم كيف قبلت به أمي حتى اني اكتشفت بعدها ان امي هي لي عرضت عليها تتزوج منو...رشيد و هذا اسمه ضخم البنية و ابيض و من ملامح وجهه فقط تعرف انه سكير و عينه زايغة و انا متأكد انه ينيك كتير قحاب لأنه صاحب شركة و عدة مطاعم...يسكن هو و اختي في نفس حينا و في فيلا كبيرة مثلنا...لا أعرف عنه أكثر من هيك.
نرجع لأختي رباب شقراء طويلة شوي و جميلة...نسخة طبق الأصل لأمي في ملامحها و لكن هي أكتر من أمي إغراء في ملابسها المثيرة، تأتي لبيتنا كل يوم و تخلي اطفالها مع الخادمة...
أخي منير 24 لا يدرس ولا يعمل...يضل تقريبا نائما طول اليوم و يخرج بالليل للملاهي و السهرات...لا أقابله كثيرا و لكن إذا تقابلنا في الصباح وقت خروجي للعمل ألقاه يترنح و يميل حتى يدخل غرفته لينام...
هذه عائلتي و هذه حياتي
تبدأ قصتي لما رجعت يوما من عملي كالمعتاد وقت العصر، البيت خال كالعادة إلا من صوت أطفال اختي في غرفتهم مع الخادمة، الكل خارج البيت، دخلت غرفتي و مباشرة نزعت كل ملابسي و دخلت عاريا لحمامي و اخدت دوشا باردا و خرجت و انا لاف علي الفوطة بس، جلست على سريري و شغلت التلفاز على إحدى قنوات البورن، حلبت زبي كالعادة و نمت كالقتيل...أفاقتني طرقات على باب غرفتي، لبست شورت على اللحم و فتحت الباب فوجدت أختي رباب تلبس سوتيان أحمر بس و نصف بزازها ظاهرا و حلماتها منتصبة و قائمة و تلبس هوت شورت أبيض على اللحم يظهر شفرات كسها المنفوخ الكبير و نزلت بعيني حتى رجليها البيضاء التي تتزين بخلخال ذهب و أصابعها المثيرة المصبوغة بالاحمر...
رباب: ماما تريدك في موضوع مهم في غرفة الجلوس(تنظر إلى مكان زبي الذي استيقظ بدون شعور على ملابسها و رائحتها و على شفتيها ابسامة صغيرة)
أنا: سآتي حالا(وانا عيوني متسمرة على أصابع رجليها)
ذهبت أختي و أنا أتابع طيزها الكبيرة بالعة شورتها و فلقاتها تترنح يمينا و يسارا، عدت لغرفتي لبست تي شرت خفيف و نزلت، لما وصلت للمجلس وجدت اختي جالسة ترضع ابنها الكبير حتى وان كان عمره عدى مرحلة الرضاعة بكثير، لم أهتم لهذا و ليس من شأني، ما أثارني هو صدر أختي الكبير و النافر حيث أنها نازعة سوتيانها بالكامل و ابنها يرضع في بزها الأيمن بينها الشمال كان حرا طليقا و أنا عيوني متسمرة على حلمته الحمراء و المنتصبة كأنها زب صغير...لم تعرني اهتماما و لم تهتم بوجودي بل رفعت رأسها و أمرتني بالجلوس و أنا متجمد في مكاني و عيوني لا تستطيع الانسحاب من بزها...
رباب: اجلس، امك ستأتي بعد قليل
أنا: ....
رباب: مالك أخي منصدم و عيونك راح تخرج من مكانها(في فمها ابتسامة صغيرة)
كنت اريد الجلوس بجانبها لكنها امرتني بالجلوس مقابلها و هي تضحك...
استفقت من غيبوبتي على صوت اقدام امي القادمة...
ماما: وين تغيب علينا يا حبيبي
استيقظت على كلام امي و نظرت إليها و هي قادمة كلها تترج و تترعد و هي تلبس كمبليزون بيتي نص كم و يصل حتى نصف أفخادها و مفتوح فتحة واسعة من مكان صدرها و بزازها ظاهرة كاملة إلا من حلماتها فقط هي لي مستورة و في جانبيها فتحتين تصلان حتى وراكها و يظهر منهما كيلوتها أسود مشبك، ولابسة صندل منزلي و عاملة صبغة لأظافرها حمراء و تتزين سيقانها طبعا بخلخال ذهبي مثل بنتها...
ذهلت من ملابسها و سخنت و احسست ان زبي وقف على آخره...
أنا: ...
رباب: يمكن القط أكل لسان ابنك و ما بقى يتكلم
ماما: ياكل لسانك انتي يا كلبة
رباب: بجد يا ماما، تحبي انس أكثر مني
ماما: طبعا أكثر منك يا كلبة(تقولها و هي تغمز اختي)
لم استطع الكلام طول هالفترة وانا مستحي و خايف قول شي مو فمحله، فحاولت المشاركة معهم في الكلام فابتسمت فقط...أتت امي و جلست بجانبي في حين اختي وضعت طفلها ارضا و اهتزت بزازها و انا صرت محمر الوجه من الشهوة
أخدت سوتيانها من جانبها و حطته على فخادها و لم تلبسه حتى...
ماما: حبيبي انت كبرت و صرت رجال البيت من بعد موت أبوك و بدي افرح بيك و ازوجك ولا انت مش رجال
رباب: رجال و نص و انا متأكدة(تغمزني بعينها و تبستم و حطت أصبعها على حلمتها تمسح بيه الحليب لي لسة عليه و تروح اصبعها لفمها تمصه)
ماما: راح زوجك حبيبي أجمل نساء البلد، ما راح تقول شي؟
رباب: راح تتزوج أجمل وحدة في صديقاتي(تغمزني كالعادة و لازالت على نفس حركاتها)
ماما: قول شي حبيبي، خلينا نعرف رأيك
رباب افتطنت لحالتي وعارفة اني ما عندي شخصية، اخدت سوتيانها و رمتهم جنبها و تقدمت نحوي و انا غائب في اهتزازات صدرها و هي تبتسم
رباب: قول موافق يلا، اوعدك انك ما راح تندم
أنا:مممواااافق
لطمتني امي على وجهي لطمة خفيفة وهي تضحك و اقتربت اختي مني و نزلت على ركبها و حاطة إيديها على فخادي كأنها راح تمص لي و طبعت قبلة قرب شفتي
رباب: احسنت حبيبي
ماما: انا فرحانة بيك ابني
و في هاته الاثناء رن تيليفون اختي و تكلمت امامنا
رباب: هاي حبيبي...مليحة و انت...بجد مشتاق لي...ولشو كمان...ههههه...شو راح تعمل لو شفتيه...ههههه...بس...وشو ثاني...حلو...بجد...امتى...عند ماما...اوكي
ماما: مين إلي تصل عليكي؟
رباب: جمال
أنا: ؟؟؟
ماما: لسة كان معاكي في الصباح
رباب: اصلي وحشتو و كمان راح يكون معاه ضيف
ماما: امتى؟
رباب: بعد شوي راح يجو هون
انا كالحمار وسطهم مو فاهم شي...
ماما: اتفقنا على الزواجة حبيبي، روح لغرفتك يلا
بدون ما اتكلم وقفت و اتجهت مباشرة للدروج، صعدت لغرفتي و انا اتساءل كيف قبلت بالزواج بلا ما اعرف مين لي راح اتزوج، مين جمال لي تعرفه اختي و امي كمان...اسئلة كتيرة في دماغي
*********************
الجزء الثاني
*********************
لما دخلت غرفتي قفلت الباب و سرحت بالتفكير في موضوع الزواج، و بدأت اطرح أسئلة على نفسي، من هي التي سأتزوجها و كيف سيكون شكلها، و هل ستكون متحررة مثل اختي...آااه اختي بزازها النافرة حلماتها المنتصبة و وضعت يدي على زبي اجلخ و انا غارق في التفكير...و انا على هذه الحالة سمعت جرس الباب يرن فتذكرت المكالمة التي تلقتها اختي و من هو جمال، فقررت ان اكتشف المستور...
بعدما لبست شورتي على اللحم كعادتي، خرجت من غرفتي بشويش و انا حافي القدمين حتى لا ينتبه أحد لي، فسمعت ضحكات و قهقهات قادمة من الطابق الأرضي و بالاخص من المجلس، بدأت النزول في حركات ثقيلة و خفية و أنا عيوني ناحية المجلس، نزلت السلم فسمعت ضحكات امي و اختي و اصوات رجالية معهن، اقتربت من المجلس و بديت اراقب من مكان يسمح لي بمشاهدة المجلس بأكمله بدون ما اثير انتباه احد...رأيت الرجلين جالسين و يعطياني ظهرهما في حين اختي جالسة في حضن واحد منهم و ماما جالسة مقابلهم...لاحظت انو اختي و امي ما غيرو ثيابهم و لسة اختي عارية و مو لابسة شي يغطي صدرها...
ماما: انت ما شبعت يا خول ولا شو؟
رجال1: اه مين يقدر يشبع من عسل بنتك
رباب: ههههه حتى انا ما شبعت منك حبيبي، مين الرجال لي معك ما عرفتنا عليه؟
رجال1: هذا صديقي حميد لي قلت لك عليه و حكيت لك على عمايل زبو
رباب: آااه وأخيرا قابلتك حميد، مو ناقصني إلا اقابل المجرم لي عندك(و حطت إيدها فخادو تتحسس)
ففهمت انو لي جالسة بحضنو هو جمال و الثاني لي مسكت زبو هو حميد
ماما: أنا لي راح جربو الأول و احكي لك مجرم ولا لا
و صارت اصواتهم تعلو بالضحك
جمال و هو ماسك بزاز اختي
جمال: وين راح ننيك حبيبتي؟
رباب: اي مكان تحب(و نهضت من حضنو، نزلت على فخادها و عملت نفس الحركة لي عملت معي قبل شوي ولكن هالمرة نزلت سروال جمال و اختفى رأسها بحجرو)
زبي صار مثل الحجر و ما حسيت بنفسي إلا وإيدي تحلب زبي على هيك مناظر، وتحولت بعيني لجهة امي فوجدتها منبطحة على الارضية و حميد صار يلحس كسها
ماما: آاااه إلحس لي حبيبي، لسانك ساخن على كسي، آاااح
جمال: الظاهر انو امك مولعة كثير
رباب: مو وحدها لي مولعة حبيبي(نهضت اختي من على زب جمال و وقفت قدامه و صارت مقابلة لي و هو غرس وجهه في كسها)
و هنا حدث شيء غير متوقع، بينما كنت احلب زبي و قربت اكب حليبي رجعت شوية لورا بخطوة، حطيت ايدي على مزهرية بالخطأ و وقعت على الأرض و احدثت صوت الانكسار و حاولت اشوف حالتهم من صوت الانكسار...ففوجئت بأختي تنظر إلي مباشرة و جمال لسة دافن وجهه بكسها، لاحظت على فمها ابتسامة و غمزة من عينها اغرقت يدي بحليب زبي...
و مع هول الصدمة صعدت جريا على غرفتي و اقفلت علي الباب و كلي خوف و صدمة، جلست على سريري و العرق يتصبب من كل جسدي، لا أعرف ما أصابني و ما الذي يمكن ان يحدث بعد هذه الواقعة...
ضللت منكمشا على حالي قرابة الساعة او اكتر ومشاعري متقلبة بين خوف و نشوة، لم يوقظني إلا صوت طرقات على باب غرفتي، لم أعرف هل افتح الباب ام اضل مختبئا و خائف، فسمعت صوت اختي...
رباب: افتح يا أنس بدي اتكلم معاك بخصوص زوجتك
فوجدت نفسي بدون شعور كأني مسير افتح الباب على اختي، وجدت اختي واقفة على باب مرتدية كمبلزون ماما لي كانت ترتديه قبل قليل و كان مفتوح كتيرا على صدرها و بزازها ظاهرة كاملة و بحكم انها اطول من امي شوي فقد كان يصل إلى منتصف طيزها و يظهر انها تلبسه على اللحم و تفوح منها رائحة جميلة جدا، رائحة عرق ممزوج بحليب الرجال وشعرها مبعثر قليلا، فدخلت بلا ما تكلمني و جلست فوق سريري فارتفع ثوبها و ظهر كسها أحمر يلمع و عليه آثار الماء...
رباب: تعال جنبي حبيبي
تقدمت نحوها ببطئ و عيوني مركزة على كسها
رباب: اجلس يلا
فجلست بلا شعور
رباب: غدا لا تروح للشغل و خد إجازة، راح تجي زوجتك حتى تتعرفو على بعض
أنا: اوكي
رباب: امك مشغولة الحين، لما تنتهي راح تجي تكلمك بخصوص الزواج
أنا: اوكي(و نظراتي على بزازها)
رباب: يلا راح انزل الحين اكمل شغلي و خليك حر حبيبي(و قبلتني على فمي)
وقفت و راحت ناحية الباب و انا متركز على طيزها
رباب: إذا بدك تتفرج على المباشر، اتبعني(تضحك و تغمزني) بس احذر تكسر شي مرة ثانية
وخرجت...
لم استطع التحرك من هول الصدمة و كيف ان اختي شرموطة و امي كذلك...اه هما متحررات و اكيد عندهم علاقات كتير بس كيف هالجرأة
و انبطحت على سريري كجثة هامدة بلا حراك...
يتبع
**********************
الثالث
*************************
اسيقظت من نومي في وسط الليل، اشعر بدوار في رأسي و وجدت نفسي نائما عريان ملط، لا أتذكر جيدا ماذا حصل قبل نومي و لكني أظن أني كنت وسط حلم جميل جدا...لبست شورتي كالعادة على اللحم وخرجت من غرفتي، مررت بغرفة نوم امي فوجدتها مغلقة، فنزلت مباشرة إلى المجلس حتى استطيع التفريق بين حلمي و واقعي، دخلت للمجلس وسط الظلام، اشعلت الضوء فلم أجد شيئا ولا أحد، المجلس مرتب جيدا ولا شيء يدل على معارك النيك، تأكدت اني كنت احلم فقط و اثناء خروجي من المجلس تلخبطت رجلي بشيء ما على الأرضية و كدت ان اقع على وجهي، اتجهت بنظري إلى الارض فاكتشفت ان حلمي كان حقيقة و عشت متعتها و لو من بعيد، نزلت ألتقط ما كان ساقطا على الأرض...إنه سوتيان اختي الأحمر و بمجرد إمساكه بيدي بدأ زبي في الانتصاب و انا استرجع بذاكرتي كل ما شاهدته عشية البارحة، أخدت السوتيان معي و صعدت لغرفتي و انا كلي شهوة و زبي يسبقني و يريد الخروج من الشورت
دخلت غرفتي و نزعت عن زبي ما كان يخنقه، وضعت السوتيان جنبي فوق سريري و شغلت حاسوبي و دخلت على مواقع البورن و صرت ابحث على افلام الام و الاخت و إيدي اليمنى تجلخ زبي بكل قوة، وكنت بين الفينة والاخرى انظر على سوتيان اختي، فوجدت متعة أكتر مع سوتيان رباب، أخدته بيدي و قربته ناحية وجهي فظهرت بقع كثيرة بيضاء ناشفة و قربتها ناحية أنفي اشمها، إنها رائحة حليب الزب و بقيت استنشقها و انا استمني حتى قذفت على أفخادي و أخدت السوتيان امسح به حليبي ليختلط مع حليب فحول اختي و امي، و نمت على حالتي كالقتيل...
استيقظت بعد ذلك على صوت امي تطرق باب غرفتي
ماما: حبيبي انهض و افتح الباب
بمجرد ان سمعت صوتها تذكرت الفحل الذي كان يلحس كسها و تهت في مخيلتي...
ماما: افتح الباب، اختك و زوجتك راح يجو بعد قليل
ما إن سمعت هيك حتى قمت لبست شورتي و ذهبت مباشرة افتح الباب لأمي...وجدت امي واقفة امامي ترتدي بكشير ازرق سماوي يصل لمنتصف طيزها فقط و آثار الحمام بادية عليها...دخلت مباشرة إلى وسط غرفتي
ماما: اليوم ما تروح الشغل، اذهب عند الحلاق و ارجع تاخد حمام قبل ما اختك تجي
أنا: اوكي( عيوني مركزة على سيقانها مرورا بخلخالها حتى اصابع رجليها الحمراء)
ماما: راح خلي الشغالة تضبط غرفة نومك و ذهبت قرب سريري( وأنا متخشع في اهتزازات طيزها الكبيرة)
استفقت من سهوتي لما تفكرت سوتيان اختي، فوجدت أمي ذهبت له مباشرة و أخدته بيدها قرب أنفها تشمه فوجدت ان بعض الحليب كان لسة جديد و اخدت تمزجه بين أصابعها و أنا واقف كالصنم امامها و تمنيت لو ابتلعتني الارض ولا هذا الموقف، صار وجهي محمر و صرت ارتعش من الخوف
ماما: يلا يا خول، روح عند الحلاق و جهز حالك( وترسم على شفتيها ابتسامة مثيرة)
لبست سروال قطني بسرعة و اخدت تي شرت في يدي و خرجت مباشرة من امامها و انا في حال ممزوجة بين الشهوة و الخجل و العار و الخوف، فوجدت امي تناديني...
ماما: تعال ياخول خد هاتفك و اتصل على عملك
رجعت إلى غرفتي فوجدت امي تمسك السوتيان بيد و باليد الاخرى هاتفي، مددت يدي لكي آخد هاتفي فقدمت إلي يدها الأخرى لي فيها سوتيان اختي...
ماما: خد هالسوتيان اولا و خبيه بين ملابسك لبين ما تجي اختك تاخدو
انا كنت مصدوم و مندهش من هيك تصرف، أخدت السوتيان و وضعتو في خزانة ملابسي الداخلية، و أخدت منها الموبايل و خرجت بسرعة البرق من غرفتي، ذهبت إلى الحلاق و في طريقي اتصلت على العمل و خبرتهم اني ما راح اجي اليوم لأني تعبان شوي و فرحوا بتلقي الخبر لأني لا آخد الاجازات، فقالت لي رئيسة قسم الموارد البشرية خد لك اسبوع لبين ما ترتاح فوافقت مباشرة...أكملت حلاقتي و عدت إلى البيت و في كل هذا الوقت وأنا افكر كيف أن امي تناديني لأول مرة بالخول و أول مرة تكلمني بهذا الأسلوب...
فتحت الباب و كانت الساعة قرابة الحادية عشر صباحا، دخلت المنزل و كان السكون يعم المكان و كأنه لا يوجد أحد فصعدت مباشرة لغرفتي، أخدت حماما كاملا و خرجت عاريا ملط إلى خزانتي لكي انتقي ملابس جميلة لحضور زوجتي فوجدت نفسي اتجه تلقائيا إلى السوتيان مرة ثانية، مسكته بيدي و بدأت اتحسس آثار الحليب الجاف عليه و زبي واقفا كالعمود، لم توقظني إلا طرقات أمي من إثارتي...
ماما: انس، افتح اختك جات
أنا: راح البس و اخرج
ماما: افتح!! خليني شوف شو راح تلبس
أنا: اوكي
رجعت السوتيان مكانه و لبست شورت على اللحم و فتحت الباب على امي...وجدتها لابسة جلابية حمراء خفيفة تصل لمنتصف فخادها و عندها فتحة طويلة من الأمام تصل حتى سرتها و يظهر كيلوتها مشبك وردي و بطنها البيضاء، و مفتوحة فتحة واسعة كثير ناحية صدرها حتى سرتها كذلك و تلبس سوتيان مشبك وردي يغطي حلماتها بس و جزء من بزازها يظهر أسفل السوتيان...
ماما: تعال يا خول اختر ملابس حلوة(تقدمت أمامي و أنا عيوني مركزة على طيزها الكبيرة تترج تحت جلبابها المحزق و يبرز كبر طيزها)
ماما: تعال إلبس هدول
أنا: اوكي
وجدتها اخرجت لي سروال أبيض خفيف ضيق جدا علي ولم ألبسه ولا مرة وتي شرت نص كم ابيض كذلك، أخدت السروال و بدأت أحاول لبسه لكني اتفاجأ...
ماما: انزع شورتك، هذا السروال يلبس على اللحم
أنا: ....
ماما: يلا فسخ يا خول
انحرجت أمام امي و صار وجهي احمر و بدأت اتصبب عرقا...و تكلمت بصوت متقطع
أنا: منحرج منك ماما
ماما: منحرج مني يا خول؟ إلي سمعك يظن انك فحل و زبك كبير، يلا فسخ يا متناك
بدأت انزل شورتي و أنا عيوني على كيلوت أمي و فخادها البيضاء المليانة، فسخت الشورت كاملا فأحسست بزبي واقف كاملا على أمي، و رفعت عيني إلى وجهها لأرى ردة فعلها، فوجدت عيونها مركزة على زبي المتوسط الحجم الواقف على مظهرها و تعض على شفتها السفلى بعضة صغيرة مع ابتسامة، فأخدت سروالي بسرعة و بدأت في لبسه و هي لسة عيونها مستقرة على زبي، لبسته بصعوبة بالغة و شفت نفسي في المرآت فكان محزق كثير علي، كان يظهر زبي واقفا اسفله و استدرت فوجدته بارزا طيزي المتوسطة كأني خول بجد و لبست التي شرت بسرعة آملا ان يغطي طيزي التي صارت تغري حتى أمي، حيث لمحتها تنظر لطيزي و تبتسم و لكن التي شرت كان واصل لحد خصري و يظهر شوي من بطني اسفلو، فاستدرت لأمي احاول ان اكلمها على التي شرت ففطنت لما في ذهني...
ماما: لبسك حلو، و على آخر موضة
أنا: ...
ماما: يلا انزل أمامي نشوف اختك
أنا: اوكي
نزلت امام أمي و احس ان طيزي تترج و تترعد و امي تضحك و صفعتني صفعة خفيفة على طيزي...
ماما: طيزك حلوة يا خول هههه
لم استطع الكلام لكن زبي كان له رأي آخر...
اتجهنا ناحية المجلس و لم أجد احدا أمرتني أمي بالجلوس و انتظار اختي و ذهبت هي ناحية المطبخ.
سرحت فيما يقع وسط عائلتي و كيف سيكون شكل زوجتي...استفقت على صوت خطوات حذاء قادمة نحوي، فالتفت لورائي، إنها أختي قادمة نحوي بشموخها وإغرائها و هي تتكلم في الموبايل، كانت تلبس جلابية خروج سوداء بدون أكمام تصل حتى ركبها و مفتوحة من الجانبين و فخادها البيضاء ظاهرة و فاتحة ازارير الجلباب ناحية صدرها و تظهر بزازها كاملة من الجانبين و لابسة حذاء ذو كعب عالي زاد مشيتها إغراءا و عهرا...
رباب: ...لسة ما كملتي لهلا...انتي ما تشبعي يا شرموطة...من ورا؟...آاااه حلو...مع بعض؟...قديش طولو...بجد!!...وااااو...قديش كب من مرة...يلا بسرعة...لا تتأخري...اه احنا جاهزين...اه اتروشي عندنا...اه طبعا راح يحبها(و هي تنظر ناحيتي)...اه خلي ريحته عليك...ههههه...امممووووااااحح
تقدمت نحوي و جسمها كلو يهتز...
رباب: زوجتك راح تجي الحين
أنا: اوكي
وذهبت ناحية المطبخ وأنا امتع عيني بطيزها التي كانت تبلع جلبابها و تظهر أنها لابساها على اللحم...
شغلت التلفاز حتى اقتل الوقت و بديت اتفرج على فيلم اجنبي يمكن ساعة ولا أكتر، حتى سمعت صوت جرس الباب
وقفت بدون شعور و سمعت الخادمة فتحت الباب و صوت خطوات قادمة...أنقدتني امي من خوفي، كانت قادمة من المطبخ ناحية الباب...
ماما: اجلس يا خول زوجتك جات
جلست و لم استطع حتى ان التفت للخطوات القادمة ورائي
ماما: ليش تأخرتي يا شادية؟
شادية: كنت نايمة عند خالد و اتأخرنا في الاستيقاظ
ماما: آه يا قحبة، ما تغيري عادة النيك على الصبح
شادية: هههه آه الحليب الساخن هو فطوري
ماما: ههههه راح نشوف، بعد الزواج راح تغيري هالعادة
شادية: لا مش ممكن ههههه
أختي جاية من ناحية المطبخ
رباب: ليش ما جبتي خالد معك، نشوفه!!
شادية: راح يمر عندكو ورا العصر
رباب: شو عملتي بموضوع الحمام؟
شادية: مثل ما اتفقنا هههه
رباب: زوجك راح يفرح بيك هههه
شادية: راح نشوف اذا راجل بجد ولا شرموط هههه
ماما: طبعا سيد الرجالة هههه
أنا اسمع كل هالكلام و زبي ولا حب ينام و كلي لهفة و شوق لملاقاة شادية لي راح تكون زوجتي المستقبلية
ملحوظة: صورة زوجتي هي لي على حسابي...بدي آراءكم فيها
الجزء الرابع
"تعال سلم على زوجتك"
هكذا قالت امي و هي تتجه نحوي، فوقفت ببطئ و السروال يبرز طيزي، عرفت ان زوجتي تنظر لطيزي المغرية في هاته اللحظة، استدرت فرأيت ملكة شامخة و من وجهها تعرف أنها فاجرة، إنها زوجتي شادية جميلة جدا، بيضاء، شعرها أسود و عليه خصلات حمراء، لابسة فيزون أبيض شفاف يصل لحد ركبها، لاصق على فخادها و سيقانها بيضاء تشع نورا لا ينقصها إلا خلخالا يزيدها إغراء، لابسة في رجلها صندل أحمر تتخلله أصابعها السكسية المصبوغة بالأسود، و الفوق لابسة بودي أسود بخيطين بس على الأكتاف و على اللحم لا يستر إلا بزازها المتوسطة الحجم و تظهر بطنها عارية و منتفخة شوي و على سرتها حلقة تلمع من بعيد، هذه هي زوجتي...
تقدمت اتجاهي و مدت يدها لتسلم علي
ماما: سلم على زوجتك حبيبي، ليش واقف كالثمتال؟
شادية: الظاهر اني ما عجبته، ههههه
رباب: بس انتي عجبتي حاجة ثانية فيه(و هي تشير بأصبعها إلى زبي)
هنا انتبهت على اختي التي نزعت جلبابها ولابسة بكشير احمر مشبك يلمع يصل لمنتصف طيزها فقط و يظهر كل شي تحتو من كس و بزاز...
ماما: مد إيدك يا خول و سلم على زوجتك
مددت يدي وسط ضحكات زوجتي و اختي
شادية: آااه إيدك ساخنة حبيبي، انت تعبان كثير
أنا: ....
رباب: ههههه اصلو يستعملها كثير في غرفتو
شادية: ههههه من اليوم اوعدك انك ما تستعملها
ماما: الأيام الجاية هي لي راح تفرجينا
شادية: تعال حبيبي نتعرف على بعض أكثر
ظلت شادية ماسكة إيدي و جذبتني وراءها فذهلت من كبر طيزها، أكبر من طيز أمي و اختي، كأنها مقسومة لنصفين و كل واحد يرج لوحده و كانت بالعة الفيزون داخلها، و مع صعودنا السلالم كانت تهتز و تتمختر و طيزها تترعد كأنها تلال تتمشى...وصلنا لغرفتي و دخلنا، سبقتني و ذهبت مباشرة فوق سريري و انا اتبعها كالعبد لها
شادية: تعال اجلس جنبي و نفرفش مع بعض
أنا: اوكي
جلست جنبها فوضعت يدها مباشرة فوق فخدي
شادية: حبيبي لا تضل غشيم، قل أي شي يجي على دماغك، انا زوجتك لا تستحي مني
أنا: اوكي
شادية: يلا اسألني اي شي تحب تعرف عني
أنا: كم عمرك؟
شادية: 25
أنا: انتي صديقة اختي؟
شادية: اه احنا نشتغل مع بعض كثير
أنا: بس اختي ما تشتغل؟
شادية: الأيام الجاية راح تتعرف على شغلنا حبيبي ههههه
تضحك بصوت عالي ولا تهتم لشي، وانا كانت حالتي صعبة شوي، وجهي محمر و تتساقط حبات عرق على وجهي
شادية: الظاهر انك تعبان حبيبي( و هي تنظر ناحية زبي)
أنا: شوي
شادية: انا اريحك زوجي، بس يضل سر بيناننا
انا: كيف؟
ذهبت بيدها مباشرة على زبي و مسكته من فوق السروال، و ما إن حطت يدها عليه حتى كبيت حليبي بلا ما اشعر...
شادية: هههههه بس هيك؟
أنا: آسف
شادية: عادي حبيبي
و انكمش زبي مباشرة و كأنه لم يكن له وجود
شادية: شو نوع النساء لي يعجبك
أنا: ....
شادية: عجبتك أنا؟
أنا: آه
شادية: ههههه راح تتزوجني؟
أنا: آه
شادية: بس لازم اختبرك حبيبي
وقفت أمامي و بدأت في إنزال سروالها مباشرة و بلا ما تهتم فيا، و باب غرفتي لازال مفتوحا على آخره...نزلت الفيزون لحد ركبها و أمرتني
شادية: كمل، و انزع من رجولي السروال
و بلا ما اتكلم نزلت على ركبتاي و يداي ترتعشان، بدأت انزل سروالها حتى وصلت لأسفل أقدامها...
شادية: ارفع لي اقدامي يلا
و بدأت اخرج اقدامها من السروال و أنا عيوني مركزة على أصابعها، اخرجت سروالها كاملا و رفعت رأسي فوجدت وجهي مقابلا لكسها الرائع، كسها كبير، منفوخ، أحمر، يلمع و ما عليه ولا شعرة، شفراتو كبار و خارجين لبرا وتظهر فتحة واسعة بينهما...
انبطحت زوجتي على سريري و فتحت رجولها
شادية: يلا تعال الحس لي كسي، اشوف لسانك حلو ولا لا
نهضت و ذهبت مباشرة إلى كسها بلساني و كأني مسير و منوم مغناطيسيا، فأول ما حطيت لساني أحسست بطعم رهيب و بديت ألحس و أمص كأحد جائع اول مرة راح ياكل...
شادية: آاااح احسنت حبيبي...اووووف...حلووو...لسانك ساخن...يلا الحس بسرعة ونظف كسي جيدا...عضووو شوي...الحس شفراتو و نظفهم حبيبي...آااااه...يلعن كس امك...يلاااا...
و على هذه الكلمات كانت تزيد شهوتي و ازيد لحسا لكسها الطاهر، حتى حسيت انها بدأت تخرج شهوتها في فمي...
شادية: إلحس لي عسلي الممزوج يا خول...آاااه...احسنت يا شرموط...آاااح حبيبي...اشرب عسلي و لا تخلي نقطة منو...آاااه...
بقيت ألحس حتى دفعتني بيدها من رأسي
شادية: احسنت حبيبي، كيف وجدت طعم كسي
أنا وقد زال عني بعض الخجل: حلو كثير
شادية: أكيد لأنو ممزوج ههههه
أنا: كيف؟
في هاته الأثناء و احنا على هاته الوضعية تدخل علينا اختي رباب
رباب: الغدا جاهز
شادية: ههههه
أنا انكسفت امام اختي و انا على هالوضعية مع شادية،
رباب: يبدو انو أنس تغدى من كسك يا قحبة هههه
شادية: آااه تغدى بعسل و حليب مع بعض هههه
رباب: ما أنا قلت لك راح يحب طعمو ههههه
شادية وهي تلتفت لي: عجبك زوجي؟
أنا وكلي تساءلات أجبت: آه
فبدأت أختي تضحك بصوت عالي
وقفت زوجتي و نزعت عنها البودي لي كانت لابسة على اللحم فظهرت بزازها متوسطة الحجم لكن حلماتها كبيرة و واقفة كأنها زبي و هو منكمش...
سمعنا صوت امي ينادي من اسفل
ماما: يلا يا بنات
رباب: جايين ماما
وقفت و اردت الخروج معهن من غرفتي و لكن...
رباب: انت ما تنزل هيك روح اتروش و لاحقنا(و هي تغمز بعينها شادية)
شادية: اه حبيبي، خد لك دش و اتبعنا
و خرجتا أمامي، زوجتي عريانة ملط و طيزها ترج و تترعد و أختي لابسة البكشير السكسي و طيزها تظهر عريانة كاملة و تنافس زوجتي في اهتزازاتها...
دخلت حمامي مباشرة وعقلي كله تساءلات، كيف عسلها ممزوج بحليب، و ليش ما خلتني اختي انزل معهن...
يتبع
الجزء الخامس
بعد نزول أختي و زوجتي دخلت مباشرة على حمامي، أخدت دوشا سريعا و خرجت مباشرة إلى خزانة ملابسي، اردت ان ألبس شيئا جميلا ولكن خفت أن تغضب علي أمي، فلبست سروالي الأبيض المحزق على اللحم و آثار حليبي ظاهرة ناحية زبي بدأت في الإصفرار و تي شرتي المعتاد، خرجت من غرفتي و مشاعري مختلفة، فكنت بين الفرحة و الشهوة مما قضيت مع زوجتي، نزلت السلم و أنا أدندن كالعاشق، نوتات الحب و الرومانسية، وصلت إلى المجلس فلم أجد أحدا، فذهبت ناحية المطبخ و الذي تتوسطه مائدة الطعام، دخلت المطبخ فوجدت أمي و الشغالة فقط، لا وجود لأختي ولا لزوجتي...
ماما: تعال اجلس حبيبي، البنات راح يجو بعد قليل
أنا: حاضر
أردت ان اسألها عن مكان ذهابهما، لكن لم تكن لدي الشجاعة الكافية لذلك
ماما: كيف وجدت شادية؟
لم أستطع الإجابة من خجلي و الفرحة ظاهرة على وجهي، فأعادت أمي السؤال و لكن بصيغة مختلفة...
ماما: هل أعجبتك؟
أنا و بكل ما أوتيت من شجاعة: نعم
ماما: ههههه راح تعجبك أكثر بعد الزواج.
بدت علامات الاستفهام تظهر على محياي...
ماما: نهاية الأسبوع راح نروح نخطبها من أهلها.
أردت ان اتكلم و اقاطع امي وأخبرها أنها تسرع...
ماما: لازم نضرب الحديدة و هي حامية، تقدم إليها كثير من الخطاب و هي ما وافقت عليهم، يجب ان نسرع قبل أن يسبقنا أحد إليها و تهرب من بين إيدينا، إلا إذا ما عجبتك؟(و هي تنظر لي نظرة استفسار)
أنا: تعجبني!!
ماما: هههههه احسنت يا خول، ما راح تكون إلا إلك.
فرحت في خاطري و شعرت بارتياح كبير و لازلت أحس برائحة كسها كلما اتذكرها، و استفقت من أحلامي على كلام أمي...
ماما: روحي نادي على البنات يا فاطمة(الشغالة)
و تخرج الشغالة من المطبخ و بدأت ترجع إلي تساءلاتي و مخاوفي، بقينا في صمت رهيب انا و أمي وجها لوجه، لأسمع ضحكات قادمة إلينا...
رباب: الشرموطة لسة ما شبعت يا ماما هههه
ماما: امتى كنتو تشبعو انتي و هي؟
دخلت رباب علينا المطبخ و بكشيرها مفتوح عالآخر، و بزازها تهتز من مشيتها و انا اتفحصها كاملة من شعرها الأشقر المخبط إلى أقدامها الحافية و خلخالها الذي يصدر صوتا سكسيا...
رباب: روح جيب عروستك يا خول، راح ياكلوها أكل هههههه( و هي تجلس بجانبي و تضحك ضحكات عالية)
ماما: لا لسة بكير عليه، راح شوفها وين وصلت.
نهضت أمي من مكانها و أنا مصدوم من كلام أختي و لسة ما فهمت شو موضوعها مع زوجتي، إلتفت لأختي بجانبي لأجدها تنهج و كأنها كانت تركض او تعمل مجهود بدني...
رباب: زوجتك ماكينة ما تتعب.
على وجهي علامات استفهام ولكني لا أستوعب كلامها كاملا لأني كنت مركز مع بزازها أمام وجهي وأرى حلماتها منتصبة فعدت بتذكيري لزوجتي و عاد زبي لانتصابه بعد فترة استراحة...
رباب: خبرتك امك على يوم الخطوبة؟(و بدأت تقفل البكشير بإيدها، واستفقت على ذلك)
نظرت لي فوجدتني لا زلت انظر إلى ناحية صدرها...
رباب: يا خول بدك حليب منهم ههههه
أنا: هاه( وكأن أحدا لطمني على وجهي)
رباب: هههههه يوم السبت القادم جهز حالك للخطوبة
أنا: حاضر
رباب: احنا محضرين لك مفاجأة حلوة
و قبل ما اسأل على المفاجأة، سمعت باب البيت الخارجي للمنزل يفتح و يغلق و كأن أحدا ما خرج او دخل، و خطوات أحد قادم...
إنها امي و تلحقها شادية زوجتي الجميلة، اصبت بدهشة لما وجدتها لازالت عارية و على وجهها ابتسامة تنسيك كل شيء الدنيا...
شادية: حبيبي و تاج راسي.
احمر وجهي خجلا على كلماتها أمام اختي و امي
رباب: الخول ما بدو يتزوجك يا شرموطة هههه
نظرت إلى اختي نظرت احتقار و على عيوني غضب كبير...
شادية: أنا و انس متفقين و متفاهمين و راح نتزوج قريبا
ففرحت بكلام زوجتي و أزالت عن قلبي الخوف و الاحراج...
ماما: حطي لنا الغدا يا فاطمة.
جاءت زوجتي و جلست على يميني، بينما كانت اختي على يساري، نظرت لزوجتي نظرة فاحصة فوجدتها تنهج مثل ما كانت اختي، و بدأت مخاوفي تعود لي...
ماما: تعرفي يا شادية انو أنس إلو مدة ما جلس معانا على مائدة الطعام.
رباب: الظاهر انك ملكتيه يا قحبة ههههه
شادية: هههه انا ملكت قلبو و عقلو و...(حطت يدها تحت الطاولة على زبي الذي كان واقفا و راح يقطع السروال)
أنا: آااه(كبيت حليبي مرة ثانية فقط من لمسها لزبي)
و بدأت اصواتهم تعلى بالضحك، فحدث شيء لم اتوقعه...
دخل علينا أخي المطبخ و هو لابس شورت على اللحم بس و يبدو انه لم ينم حتى الآن، فانحرجت أمامه و زوجتي عارية جنبي، لم يعرنا اي انتباه و ذهب مباشرة إلى البراد أخرج قنينة ماء و أخد يشرب و عيونه تتجه إلى زوجتي و كأني لست جانبها، فنظرت إلى زوجتي و وجدتها تضحك و تغمزه بعينها و عدت بنظري إليه فبادلها الغمزة، إني في حيرة من أمري ولا أعرف ما حل بي، انحرجت كثيرا و اصبحت اتصبب عرقا، و لكني وجدت نفسي أجد لذة فيما يدور بين زوجتي و أخي...
رباب: اجلس تتغدى معانا، انت تعبت.
نزع القنينة من فمه، ولم ينظر حتى لأختي و عيناه لا زالتا تحدقان لزوجتي و على فمه ابتسامة...
منير: بدي اتغدى عسل( وهو يغمز زوجتي مرة ثانية)
رباب: بس انت لسة قبل شوي شربتو من الشهد هههه
منير: ما شربتو لوحدي و ما اجاني في حقي أكتر من بعض قطرات، بدي اشربو طول اليوم حتى اكتفي(نظراتو تفترس زوجتي)
انا جالس احملق فيهم و احاول اتمعن في كلامهم بس...
شادية: اه عندو حق، لازم يتغدى بيه لوحدو حتى يشبع
رباب: ههههه انتي لي ما تشبعي يا شرموطة.
احسست بنفسي حمارا وسطهم ولا أفهم كلمة مما يقولون...
ماما: روحي يا شادية إلبسي حاجة، احترمي زوجك(و هي تغمز زوجتي)
فرحت لكلام أمي، واحسست بطمأنينة في قلبي، ولكن غمزة عينها فيها كلام...فوقفت زوجتي بسرعة و كأنها كانت تنتظر هذا الأمر، أن تخرج من المطبخ و ذهبت مهرولة خارج المطبخ...
منير: سأذهب لأرتاح قليلا.
و خرج وراءها مسرعا هو الآخر...
رباب: زوجتك محترمة و تحبك كثير ههههه
فرحت بكلام اختي قليلا و لكني احسست ان به شيئا من السخرية، و أكملت غدائي و أنا احاول إعادة مشهد التواصل بين أخي و زوجتي و أحاول بقوة ان افهم غمزاتهم و غمزة امي، و أثناء ذلك أحسست أن سروالي بدأ يلتصق على رأس زبي إثر جفاف حليبي و بدأ يؤلمني قليلا...
أنا: آسف، يجب ان اذهب للحمام.
رباب: و تفقد معك زوجتك إذا محتاجة مساعدة ههههه
ماما: يا شرموطة! لا حبيبي روح للحمام و ارجع تكمل غداك.
أنا: حاضر.
و خرجت مباشرة من المطبخ و أنا أحاول أن لا يلتصق سروالي برأس زبي، فقررت أن أغيره حتى لا أضل أتألم، صعدت السلالم و ذهبت ناحية غرفتي، دخلت حمامي و غسلت زبي و لبست شورتي المعتاد على اللحم و عدت أدراجي لأتمم غدائي...و أنا على السلم تذكرت زوجتي و عدت لغرفتي لأجد ملابسها لا زالت ملقاة فوق سريري، فراودني خوف و إحراج و عزمت ان ابحث عليها و اعطيها ملابسها...أخدت ملابسها في يدي و بدأت ابحث عنها فذهبت لغرفة أمي و كذا غرفة اختي، والحمامات، و المجلس، لا يوجد لها أثر...عدت إلى غرفتي و إلى حمامي، لا يوجد شيء من أثرها...و بينما أنا اخرج من غرفتي لأفاجأ بيها تخرج من غرفة أخي المحادية لغرفتي عارية تماما و وجهها محمر، و شعرها منفك و مخربط، و حاطة إيدها على كسها كأنها تنظفه...فقابلتني بابتسامة و قبلتني لأول مرة من فمي...شممت رائحة عرقها المثيرة والتي خلتني كالسكران...
شادية: أردت الدخول لغرفتك لأخد ملابسي، فأخطأت الغرفة(وعلى فمها ابتسامة جميلة جدا)
فأخدت مني ملابسها و لكنها لم تلبسهم حتى...
شادية: هيا لنكمل غداءنا حبيبي.
و مسكتني من يدي و جذبتني وراءها إلى المطبخ وأنا لازلت غائبا عن وعيي إثر قبلتها على فمي، فكنت اسير وراءها كالمترنح و دخلنا المطبخ معا...
رباب: العسل لسة ما نفذ هههه
شادية: لسة عندي الكثير هههه
ماما: وين كنت يا خول؟(تنظر لي)
شادية: كان يجلب لي ملابسي، و التقينا في البهو.
رباب: ما عرف مكانك وقت العسل؟ هههه
شادية: لا ههههه
و أنا بينهم كالأحمق، اتابعهم بكل حواسي حتى افهم شو مشكلتهم مع العسل...
و نحن على هذه الحال أخد موبايل أختي في الرن، فأجابت...
رباب: ألوو...ايوة...مليحة...وانت...ما تعبتك شادية الصبح؟...اه معانا...حلو...بجد...ثلاثة؟...اوكي.. .احنا في انتظارك...لا تتأخر علينا...و انا كمان...مووووااااه.
ماما: مين؟
رباب: خالد راح يجي يزورنا بعد شوي
شادية: قولي يزورك!
رباب: مو جاي لوحدو، جايب معاه ثلاثة
شادية: بجد؟
رباب: آه بجد يا فاجرة
شادية: ههههه
ماما: يلا يا بنات روحو جهزو حالكو.
مو فاهم شي من كلامهم و لا من أفعالهم...إلي فهمتو انو خالد جاي، مين خالد و مين لي جاي معاه؟؟
يتبع
السادس
وقفت أختي من على مائدة الطعام و هي تتراقص فرحا فانفتح بكشيرها و انا مركزا على بزازها الكبيرة التي تهتز من رقصتها...
رباب: راح اتروش و جهز حالي و كمان ارضع الاولاد لبين ما يجو.
شادية: وأنا رايحة معاك نجهز حالنا مع بعض
ماما: لا يا شرموطة انتي راح تمشي مع زوجك الخول و تشوفي إذا يحبك بجد ولا لا.
فانتفضت قائلا: احبهااا!!!
ضحك الكل على انتفاضتي و خرجت اختي من المطبخ...
رباب: ههههه الكل يحبها، مو بس انت.
ماما: خد زوجتك يا خول على غرفتك وخليها تاخد دوش.
أنا: حاضر(وشادية تضحك بصوت عال)
ماما: وانتي يا شرموطة، اليوم لازم تربيه على حبك(و هي تغمز زوجتي)
شادية: طبعا حماتي ههههه ابنك يحبني و يحب سعادتي، مش كدة حبيبي(و هي تنظر لي)
أنا و وجهي محمر من الخجل: اه احبك.
امسكتني زوجتي من يدي و حطتها على طيزها العريانة من ورا و تترج و تهتز على إقاعات خطواتها، نظرت ناحية امي وجدتها تضحك علي و على حالتي...صعدنا مباشرة إلى غرفتي و دخلت أمامي بطيزها الجبارة و جلست على سريري...
شادية: تعال جنبي حبيبي.
ذهبت إليها و جلست مباشرة جنبها، حطت يدها على رأسي و اخدت تمسح على رأسي...
شادية: ليش انت خجول و كتوم يا زوجي، ممكن انت بجد ما تحبني.
أنا و بكل شجاعة: احبك!! احبك!! احبك!!
شادية: اذا بجد تحبني، لازم تسمع كلامي و تطبق أوامري.
أنا: حاضر.
شادية وعلى شفتيها ابتسامة: قوم قلع شورتك يلا.
وقفت امامها و بدأت اخلع الشورت عني الذي كنت لابسه على اللحم، فكان زبي نائما ويظهر صغيرا و لم استطع ان اوقفه، فقد كان زبي صغير الحجم و لكن يوقف يصير متوسط...مدت زوجتي يدها إلى زبي تتحسسه...
شادية: شفتي انت بجد ما تحبني، حتى زبك ما قام علي.
انا: راح يقوم حبيبتي بس ممكن تعبان شوي.
و بدون ما تكلمني حطته بفمها و احسست بسخونة فمها و لزاجة لعابها، ادخلته كاملا بفمها فاختفى و اخدت تنظر لي بأعينها، فلم اعرف ماذا افعل، فذهبت بيدي إلى شعرها لعل زبي يستفيق كاملا من ملمسها، و لكني للأسف فشلت في ذلك و اخد زبي يكب حليبه داخل فمها و لو كان قليلا، احسست ان زبي لم يخرج إلا كمية قليلا من الحليب و هو لساتو نايم، اخرجت زوجتي زبي من فمها و هو منكمش و صغير جدا ولا يظهر عليه آثار الحليب حتى انه لا يقارن بحلماتها المنتصبة...
شادية: انا زعلت عليك يا خول، ما تنفع تكون زوجي(نظرات عينيها و ملامح وجهها توحي بأنها زعلانة بجد)
أنا: آسف حبيبتي، ارجوك لا تغضبي علي، انا احبك!
شادية: اسكت ولا تبقى تكذب علي.
أنا: اقسم لك اني احبك و مستعد اعمل لك اي شي حتى تتأكدي.
فنزلت على ركبتاي ساجدا و هي لسة جالسة على حافة سريري و حاطة رجل على الأخرى، فنزلت مباشرة على رجولها اقبلها و ابوسها حتى ابرهن لها اني احبها...
أنا: احبك و مستعد كون خدام رجليكي، ارجوك لا تغضبي علي، راح كون افضل زوج ليك، و اخليك تعيشي ملكة على عرشك...(و أنا اقبل اقدامها و انظر على وجهها و لسة يظهر عليها الزعل)
شادية: شو ممكن تعمل لي حتى تعوض غضبي عليك؟
أنا: اي شي حبيبتي...بس لا تتخلي عني.
شادية: اي شي؟
أنا: آه...راح اعطيك بطاقتي البنكية و خدي كل ما لدي من مال...بس تقتنعي بحبي لكي...
شادية: انا مو قحبة رخيصة يا خول حتى تغريني بالمال(عادت لغضبها مرة ثانية)
توقفت على تقبيل اقدامها و رجعت إلى الوراء خطوتين و كأني صرت خائفا منها.
أنا: آسف حبيبتي...انا ما اقصد هيك...انتي زوجتي الطاهرة...انا لي خول...ارجوك سامحيني..لم اقصد هيك...ارجوك شادية.
شادية: اول شي من قال لك تتوقف على تقبيل رجولي يا خول؟
و عدت بسرعة إلى رجولها و كأني صرت عبدا لأقدامها...
شادية: احسنت، ثانية انا راح آخد كل فلوسك لأنك طيحت قيمتي و اهنتني...
أنا: حاض...(فقاطعتني)
شادية: لا تتكلم يا خول إلا إذا أمرتك بذلك...(رفعت قدمها و حطت أصبعها الكبير المصبوغ بالأسود على شفايفي)...افتح فمك يا خول(فتحت فمي فأدخلت أصبعها الكبير داخل فمي)...مص لي يا شرموط.
فبدأت امص اصبعها و كأني امص زب صغير، فوجدت شهوة و متعة في المص...لكن للأسف لم تكتمل...اخرجت اصبعها من فمي و ابعدت رجلها على وجهي...
شادية: قف يا خول، انزع عنك التي شرت و استناني راح ارجع بعد شوي.
فخرجت من امامي مباشرة، فلم احرك ساكنا و بقيت واقفا، لم استطع ان استوعب تحولي هذا، و بقيت منغمسا في افكاري و شارذا في تحولات زوجتي ايضا، فاستفقت على دخول زوجتي و هي تتمختر و تتغنج في مشيتها كالعادة و حاملة في إيدها سيجارة لسة في بدايتها، عادت إلى مكانها على حافة السرير و حطت رجل على رجل و اخدت تدخن سيجارتها و تتفحصني من اسفل لأعلى...
شادية: تعال جنبي.
ذهبت إليها و كنت في حيرة من أمري هل أجلس جانبها ام اركع امام اقدامها...
شادية: اجلس جنبي حبيبي(و اخدت تضحك)
لم استطع الكلام و بدأت افكر في تحولها هذا، و كيف تقلب مزاجها بعد خروجها و رجوعها، والسيجارة؟ لم أكن اعلم انها تدخن و لا يبدو عليها ذلك، و لكن لا يهم فأنا تثيرني المرأة المدخنة و احب مشاهدة السيجارة لما تتحط على شفايفها و ما يثيرني أكثر هو خروج الدخان من فمها...استيقظت من خيالي على كلامها...
شادية: لساتك تحبني و حابب تتزوجني ولا لا؟
لم استطع الكلام و الإجابة على سؤالها فقد كنت خائفا ان اتكلم و تنهرني لأنها لم تأمرني بالكلام...
شادية: تكلم حبيبي، حابب تتزوجني ولا لا؟
أنا: كنت خايف اتكلم و تزعلي علي لأنك أمرتيني بأن لا أتكلم إلا بأمرك...(لاحظت ابتسامة صغيرة على شفتيها)...اما في موضوع الزواج فأنا بدأت احسبكي زوجتي و لن أتنازل عنكي مهما كان، لأني كنت دائما احلم واتمنى الحصول على زوجة مثلك...و..احبك.
شادية: ههههه اوكي.
لم أفهم سبب ضحكاتها على كلامي و اني بجد احبها...
شادية: قوم لشوف تحبني بجد ولا بتهزر.
وقفت فرحا و انا انظر إلى زوجتي و هي ترمي آخر نفس من سيجارتها و قد عادت إلى نشاطها و لطفها...حطت يدها على زبي الذي كان منكمشا و نائما و لم يتأثر لا بكلامها و لا بلمساتها، فأحسست انها ستغضب مني مرة ثانية...
شادية: إذا ما قومت هالصغنون راح اتأكد انك ما تحبني و لا تهتم لمشاعري و أحاسيسي(و بدأت عيونها تنكمش كأنها ستبدأ في البكاء)
فأصبت بخيبة أمل و لم استطع حتى ان اتحكم في زبي لكي يستيقظ من سباته العميق...
شادية: روح نادي لي على اختك حالا(و انبطحت على ظهرها فوق السرير)
أردت ان ألبس شورتي، فنهرتني بقوة وغضب...
شادية: نادي على اختك الشرموطة وانت هيك يا كلب، ما أمرتك تلبس شي يا خول.
خرجت بسرعة و أنا خائف من غضبها و خائف مما يمكن ان تقول لأختي، و هل ستتنازل عني و تلغي الزواج، وصلت إلى غرفة أختي، كان الباب مفتوحا و اسمع دندنات اختي قادمة من حمامها، و ما إن هممت بالدخول حتى وجدتها خارجة عارية من الحمام و جسمها مبلول، فشاهدتني واقفا...
رباب: ماذا تفعل عاريا في غرفتي، لتكون بدك سوتيانة ثانية لي ههههه
أنا: ...شادية تريدك حالا.(كيف عرفت بأمر سوتيانها)
رباب: هاتيني المنشفة من فوق سريري...لتكون زعلتها بشي يا خول هههه
تقدمت إلى سريرها، اخدت المنشفة من فوقه و مددتها ناحيتها و هي لاتزال تطالعني من تحت لفوق...
أنا و بشيء من الخجل: ممكن تكون غاضبة علي.
رباب: وراي يا خول.
تقدمت اختي امامي حافية القدمين إلا من خلخالها و هي عارية كما ولدتها امها و انا انظر على طيزها التي تتراقص و تهتز و ترج و ظهرها الممتلئ الأبيض و لكن لم يكن هذا همي، بل كنت افكر فيما سيدور من كلام بين اختي و زوجتي، وصلنا إلى غرفتي، دخلت اختي و انا الاحقها فنظرت إلى زوجتي مباشرة و لمحت ممكن انها غمزت اختي او فقط تظاهر لي ذلك، لم أكن متأكدا من عيوني، كانت جالسة على حرف سريري، ذهبت زوجتي و جلست جانبها، تقدمت نحوهما ببطئ...
شادية: خليك مكانك قرب الباب، لا تأتي إلا بأمري.
بدأت اختي بالضحك بصوت عال على موقفي و طاعتي لأوامر زوجتي...بدأت زوجتي و اختي تتسامران و تهمسان في كلامهما ولا يعلو صوتهما إلا في الضحك...
شادية: تعال يا خول.(و هي تشير بأصبعها إلى أمامها)
فتقدمت نحوها و وقفت أمامها منتظرا أوامرها...
شادية: شفتي يا رباب، اخوك ما يحبني، و أهانني و نعتني بالقحبة وحتى زبه ما يقوم علي(علامات الزعل على وجهها)
رباب: اقترب أكتر.
فاقتربت منها و انا كلي خوف و طاعة لأوامر زوجتي، و رأسي مطأطأ إلى الأرض...فحطت يدها على زبي الصغير المنكمش و كأنها تفحصه و انا كنت كالغائب عن الوعي من شهوتي و لكن زبي لا يستجيب للأسف...
رباب: ههههه زب ابني أكبر من زبك يا خول.
وأخدتا تضحكان علي، فمالت أختي على اذن زوجتي تهمس لها شيئا ما، فوجدت زوجتي تضحك و نهضت من مكانها و ذهبت خارجة عارية من الغرفة، و انا لازلت اتابع خروجها...
رباب: اسمع يا خول، شادية ما راح تتزوجك.
فأصبت بخيبة أمل و صدمة كبيرة من كلامها، و بدت على عيوني دموع ستنزل...
رباب: شادية بدها راجل بجد و يقدر يمتعها، انت ما يظهر عليك انك تقدر عليها، ما في زوجة راح تقبل بيك و انت هيك يا خول.
لم استطع الكلام و بالفعل بدأت عيوني تنزل دمعات على خدودي...
رباب: بس ممكن اساعدك و اخليك تتزوجها، بس لازم تسمع الكلام و راح يكون عندها شروط.
أنا وقد عادت لي الحياة: موافق على كل شي.
رباب: هههههه طبعا راح توافق يا خول.
في هذه الاثناء عادت زوجتي و دخلت من باب غرفتي تحمل بيدها سيجارة مشتعلة و عادت إلى مكانها قرب اختي و جلست جنبها...
رباب: الخول موافق على كل الشروط حتى قبل ما يسمعها هههه.
شادية: انت موافق يا خول.
أنا: موافق على كلشي، بس تتزوجيني و نعيش مع بعض.
أخدت زوجتي رشفة من السيجارة و مررتها لأختي و التي بدورها بدأت تنسفها أمامي...
رباب: اليوم راح يجونا ضيوف محترمين، ما بدنا تزعجنا.
أنا: حاضر.
شادية: الشرط الاول ما تقرب ناحيتنا.
أنا: حاضر.
رباب: ههههه الظاهر انك تحب زوجتك بجد.
أنا و بكل ثقة: اه احبها.
شادية: ههههه اه منك يا خول.(و ضربت زبي الصغير ضربة خفيفة بيدها)
وقفت زوجتي و مالت على اذن اختي و همست شيئا ما في اذنها، فضحكت اختي...
رباب: أمرك يا قحبة ههههه(و مالت زوجتي مرة ثانية على اختي و لكن هذه المرة قبلتها قرب فمها)
شادية: راح آخد دوش بسرعة و اخرج، تعال حممني يا زوجي ههههه.(وذهبت أمامنا ودخلت إلى الحمام)
استدرت و اردت الذهاب إلى الحمام لمساعدة زوجتي، فوقفت اختي وراي و ضربتني على طيزي، فأحسست بأن طيزي اتهزت من لطمتها رغم أنها كانت خفيفة...حطت اختي يدها على طيزي تتحسسها و اقتربت بفمها على أذني و الدخان يخرج من فمها...
رباب: الضيوف راح يجو ينيكونا انا و زوجتك يا خول، بدي شوفك على مكانك، واحذر تكسر شي مرة ثانية(و ضربتني ضربة قوية على طيزي، وصل صوتها حتى زوجتي بالحمام)
خرجت زوجتي على إثر سماعها لضربة أختي و كأنها كانت تتصنت قرب الباب و نظرت إلى اختي نظرة تدل على شيء بينهما...ذهبت اختي ناحية الباب خارجة من غرفتي و تتدلع و تراقص طيزها الكبيرة...
شادية: تعال حممني يا زوجي.
تقدمت إلى داخل الحمام و أنا ارجع بتفكيري و مخيلتي إلى كلام أختي الذي صدمني و اصابني بدهشة، و كذا ضرباتها المتكررة على طيزي، كانت في ذهني تساؤلات كثيرة، ماذا قالت زوجتي لأختي قبل ان تدخل الحمام، و كيف ان زوجتي ما إن سمعت الضربة حتى خرجت بسرعة، هل كانت على علم بتصرفات اختي او كانتا متفقتان على ذلك...و هل فعلا زوجتي شرموطة و ستتناك مع اختي كما قالت...أسئلة كثيرة خلتني في حيرة من أمري...استفقت من سهوتي على زوجتي و تفتح رشاش الماء و ينساب على جسدها أمامي...
يتبع
شكرا لكل المشاركين و المشرفين على كلامهم الحلو.
أنا و زوجتي تحت أمركو و أمر اللي بين رجليكو.