حماده محم
07-20-2017, 03:55 PM
حكايتي حصلت وهي حقيقية ولسرد قصتي عليكم لا بد من الوقائع المحيطة التي مهدت الطريق وفتحت الباب واسعا لولادة تلك العلاقة الغريبة.
مع بداية العام 2012 انتقل أبي وأمي للعيش في مدينة بيروت اثر تدهور الحالة الاقتصادية في مدينتنا طنطا فى مصر وبقيت أنا وزوجتي في طرابلس في منزل العائلة وبعد حوالي السنة أو أكثر بقليل أفلست الشركة التي كنت أعمل بها وصرفت من العمل وأصبحت عاطلا عن العمل وبقيت حوالي الشهرين أفتش عن عمل جديد دون جدوى حتى اتصل بي في احد الأيام والدي يخبرني عن عمل لائق في بيروت قصدت في اليوم التالي العاصمة والتقيت بصاحب الشركة واتفقنا على البدء بالعمل في اليوم التالي ولظروف العمل والإقامة جعلني أسكن عند أهلي في الوقت الراهن وتبقى أسرتي بطرابلس ريثما تتحسن الظروف واستقر بالعمل الجديد .
وفعلا سكنت مع أهلي. كان المنزل مؤلفا من غرفتين صغيرتين بينهما باب جرار في الغرفة الأولى والتي بها مدخل المنزل كانت هناك الجلسة والأخرى للنوم وكان أبي ينام بالغرفة الخارجية وكانت العلاقة على أكمل وجه. كنت أخلد يوميا للنوم عند الثانية عشر أو أكثر أو أقل حسب التعب والإرهاق .
وفي ليلة من الليالي دخلت لأنام ولكن صاحبني أرق شديد لم اقدر بسببه النوم وبقيت على هذا الحال عدة ساعات إلى أن سمعت صوتا خافتا وأنين وتنهيدات اقشعر جسمي على سماعها وتوهمت بأن مصدر الصوت فيلم سكس على إحدى المحطات الفضائية وأن أبي يشاهده ولكن أصبح الصوت أقوى وكأنه بالقرب مني فلا يفصلني عن الغرفة إلا ذلك الباب الذي يشبه كل شي إلا الأبواب.
تنصت جيدا وإذ به صوت أمي نعم هي أمي لم أتفاجأ بأنها تمارس الجنس فهي ما زالت بالثامنة والأربعين ولكن الذي فاجئني بأنني لأول مرة أحس بذلك وأنا أصبح عمري سبعة وعشرين .
آه آه آه آه فوتووووا أكتر يلاا ذبحتني جبلي ياه يلاا رح يجي معي شد بعد آي آي آي آي آه آه أح آه أح .
صوتها ما زال محفورا وكلماتها جعلتني بلا شعور أن أضع يدي على أيري وأحلبه حتى قذف قبل أن تصل أمي إلى ذروتها وذلك بسبب المحنة بصوتها وتنهيداتها.
انتهت تلك المضاجعة وأنا غير متمالك لجسمي وأرتعش لا أعرف السبب. بعدها بقليل قصدت أمي الحمام الذي هو بالغرفة الذي أنام بها وهي عارية تماما وكنت عندها متصنعا النوم وكانت هي المرة الأولى التي أراها هكذا وأسمع بممارستها للجنس مع أبي. كان موقفا صعب لم يذهب عن بالي. وبقيت كل ليلة أنتظر ذلك بفارغ الصبر ولكن لم يحصل كثيرا أو كان يحصل أثناء نومي.
مرت الأيام والليالي إلى تلك الليلة التي جعلتني فاقد للوعي عندما صحوت على صوتها وهي تقول له : شو بك اليوم مش عم تقدر ؟؟؟ قتلتني شو باروح باستاجر لي شي واحد ينيكني يلااا جب لي ضهري.
جاوبها بأنه قذف منيه وبأن أيره لم يعد منتصبا .
فردت عليه وبتنهيدة قوية أثارت جسمي وحركت مفاصلي وزادتني شهوة : قوم أعمل أي شي مص لي والحس لي كسي جب لي ياه بايدك يلاااا.
وانهالت عليه بالشتائم والتي لم أسمعها منها قبل ذلك وهي تقول له : كس أمك يا أخو الشرموطة نكني يلااا فوتو اكتر مش قادرة.
هذه الأجواء جعلتني أكثر إثارة وأيري كاد أن ينفجر من شدة تصلبه واحتقانه.
لم أتمالك نفسي. خلعت الشورت الذي كنت ألبسه ورحت أدعك بيدي أيري على محنة صوت أمي الذي جعلني أتخايل نفسي أنيكها وما هي إلا لحظات ووجدت نفسي بالغرفة أمامها عاريا ماسكا أيري ووجهي بوجهها. نظرت إلي باستغراب والشهوة تملأ وجهها وأبي كان بين فخذيها يلحس لها كسها ويديه تداعب صدرها عله يستطيع أن يوصلها للذروة.
ساد المكان الصمت كسرته بعد لحظات كلمات ربما كانت جواز المرور إلى أصعب تجربة خضتها أو سأخوضها بحياتي عندما قالت وبصوت ممحونة : شو بك يا حبيبي مش شايف وحدة عم تنتاك قبل مرة آه آه آه إيه شو ما تقلي أيرك متل أير أبوك طول بلا غلة قرب لعندي يا ابن الشرموطة.
اقتربت منها وأنا أرتجف : شو بك خايف وليش مزعل أيرك أنا الليلة بدي خليه ينبسط.
ووضعته بفمها وراحت تمصه بشهوانية وتثيرني أكثر عندما تلعب ببيضاتي أمام سكوت أبي واستغرابه وأنا لا أعرف سبب موقفه الايجابي في الموضوع ربما وجد بلحظة اللذة والشهوة من يستطيع أن يحل مكانه لأنه بحينها لم يستطع على تلبية رغباتها النارية وبقيت تمصه بشغف وتزيد بلوعته لاكتشاف الآتي الذي كان مجهولا وقامت عن أبي وشدتني بيدي لآخذ مكانه على الصوفا (الأريكة) وقامت تتحسس جسمي وتلعب بأيري حتى يقف أكثر ومسكته بيدها وأدخلتها بكسها وقالت لي : شو عم تعمل الآن ؟
أنا سكتت .
كررت السؤال : أنا عم قلك شو عم تعمل شو مستحي تحكي ؟
قلت لها : عم نيك .
قالت : مين ؟
قلت لها : انتي .
قالت : مين أنا ؟
عندها قلت اسمها : عفاف .
قالت : ومين بتكون عفاف ؟
قلت لها : ماما يعني انتي .
قالت : عم تنيك أمك ؟
قلت لها : إيه .
قالت : يلا نيك أمك مليح جب لي ضهري وعلم بيك كيف بينيكوا يلااا .
ورحت أرفعها وأنزلها عليه ماسكا صدرها حينا وحينا آخر أمصهم بشهوة. التفتت أمي إلى أبي وقالت : شو بك عم تتفرج علينا قوم نيكني من ورا .
مسك أيره الذي استعاد عافيته واقترب من طيزها وراح يتحايل لإدخاله إلى أن أدخله صارخة وعلامات الشهوة على وجهها تدل على انبساطها : آي آي آي ا آه آه آه إيه شدو أكتر ولاد الشرموطة كس أمك على أمو نيكوني.
بكل لحظة من تلك اللحظات كانت تزداد شهوتي وتزداد جرأتي إلى أن قلت لها : خدي يا شرموطة .
وأنا أشد إلى الداخل وسحبتها من بين يدي أبي ووضعتها على الأرض ورفعت أرجلها عاليا وأدخلته بكل قوة وأصبحت كالمجنون أصعد وأنزل عليها قائلا لها : شو بدك بعد بعد بدك بدك تنتاكي ؟
وهي تهز برأسها وتقول : فوتو بعد يلااا آي آي آي اجا يلا اجا ضهري أخ أح أخ آه .
عندها سحبت أيري وقذفتهم على صدرها وارتمينا على الأرض بعض الوقت نظرت إليهما فضحكت أمي قائلة : شو لي عملتو انتو مجانين ؟
احمر وجهي ولم أنطق بكلمة. قمت وذهبت إلى الحمام لاستحم جلست بالحمام أفكر بالذي حصل وهل كنت أنا المخطئ بدخولي عليهم أم ماذا وهل سيتكرر هذا الشئ أم أنها تجربة وعابرة . مر الوقت وأنا سارح الذهن إلى أن دق الباب طرقا خفيفا : خالد حبيبي افتح الباب.
شوي فتحت ودخلت أمي وقالت : أبوك بسابع نومة وبدي أحكي معك شوي.
قلت لها : خير ؟
قالت : أول شي تقبرني على هالاير ما كنت عارفة انو مخلفة رجال ممتع بالجنس لها الدرجة بجد نيال زوجتك عليك انو بتعرف تبسطها.
وقالت هي كانت ضل مستغربة ليش بضل زوجتي مبسوطة معي وسعيدة الظاهر انو الجنس كان السبب وبلشت تخبرني انو محنتها عم تزيد بها العمر وانو أوقات كتير ما بيقدر والدي يوصلها للذروة وهيدا الشي اللي خلاها تعمل سكس معي الليلة بعد ما شافت أيري أمامها وما في مفر.
كلامها كان عم ينزل نار على جسمي لانو ولا مرة فكرت بها الشي وانو أمي تحكي معي بالجنس هي تحكي وأيري عم يوقف ويتصلب لي ما كان باين الها لانو كان داخل كرسي المرحاض بس مسكتو عم حك فيه شافتو كبير وضخم قالت لي: شو بك أيرك ما بيحمل همزة ؟
قلت لها : ماما بترجاكي اخرجي من الحمام مش قادر شوفك واسمع كلامك.
قالت لي : ليش ؟
قلت لها : لانو حاسس انو رح نيكك مرة تانية .
ضحكت وقالت: إيه شو فيها قوم يلااا .
وقفت ورفعت رجلها ووضعتها على كتفي وقالت: مص لي.
أمام قبولها وأمام جسمها الرائع بالنسبة لعمرها صرت أمص وهي تلعب ببزازها بعدها ركعت أمامي وراحت تمص لي أيري وتقول لي : طعمتو مش عم تروح من بالي .
قلت لها : هلا بيصحى أبي .
قالت لي: شو بدك منو ما بيقوم قبل السبعة الصبح .
وكان الوقت حينها حوالي الخامسة والنصف وضلت تمص لي وتلعب بكسها وتقول لي: هيدا الايورة ولا بلاش شو الأير الحلو هيدا نيك أمك يلااا .
وجلست علي وأنا جالس على الكرسي وصارت تنزلو شوي شوي وتتمحن علي : آي آي آي آه آه أخ أح أخ شو هاااااا فوتو اكتر .
وأنا مشغول ببزازها مص ولحس حتى صار بدي نزل قلت لها : قومي رح ييجي معي.
قالت لي : خليه ييجي جوا أخ أخ أخ أخ يلااا اجا اجا معك إيه حبيبي اجا اجا وااااو آي آي آي آه أح .
وراحت تنهال علي بالقبل والمص . بعدها قمنا استحمينا وخلدنا للنوم عند السادسة والنصف. يومها لم أذهب إلى العمل بسبب تفكيري الدائم بتلك الليلة وخوفا من أن يشرد ذهني أثناء العمل. بقيت نائما إلى الواحدة بعد الظهر واستيقظت لأجد أمي قد حضرت الغداء. تغدينا وجلسنا نشرب القهوة وتحدثنا بعض الشئ وقالت لي : هل تقبل بمضاجعتي دائما ؟
قلت: لا لا .
قالت: ليش ؟
قلت: شي وصار وأصبح من الماضي وأنا من غدا رح فتش على بيت تاني أسكن فيه.
قالت لي: ليش عم تفكر هيك أنا لي عم اطلب انت مش عم تغصبني على عمل شي أنا بدي انت تنيكني مش حدا غيرك لانو إذا أبوك ما قدر ينيكني رح فتش على الغريب وأنت أحق من الغريب.
كان كلامها صريح وبان عليها الجدية ولم أكن أتصور بأن أمي بتلك المحنة والشرمطة.
قلت لها : طيب وأبي شو رح يعمل ؟
قالت: ولا شي شو بو أبوك متل ما نكتوني التنين أمس نيكوني هيك على طول أنا بدي أيرين بنفس الوقت ماما شو بك انتي مغيرة كتيير أول مرة بسمع عنك هيك.
قالت لي : صدقني مش عارفة ليش عم بحكي معك هيك ومش عارفة ليش كنت معك مبسوطة يمكن لانو التجربة تجربة كانت بعيدة عني ومحرمة وفيها لذة اكتر بس بجد خلتني كون مبسوطة وكنت أسعد منيوكة ليش ما بدي استغل وجودك وتنيكني وتبسطني وأنا كمان بعتقد بسطتك أو شو رأيك ما كنت مبسوط.
قلت لها: لا كنت مبسوط بس هالشي كان غلطة ولازم ما تكرر هون.
حسيت بنار الغيرة بدأت عند الحماة وبأنها تغار من زوجتي عندما قالت: شو فيها زوجتك شي أحلى مني اعتبرني زوجتك التانية وبدك تنيكني كل ما بدي وهلا ما في حدا بالبيت وفيك تنيك على راحتك أنا ممحونة كتير وما بشبع نياكة.
رفعت تنورتها وأنزلت سروالها وراحت تداعب بظرها وقالت: شو ما بيستاهل تنيك الحلو قوم نيك حبيبتك أمك شرموطتك.
قلت لها : ماما وحياتك عندي اتركيني وارحميني عم تعذبي قلبي معك عم تتمحني علي وعم تخليني أتشوق اكتير.
قالت: إيه شو فيها ليش خايف أنا عم اطلب منك هالشي نيكني وخلي أيرك بكسي أأأأأأههه أأأأأأووو أأأأأأحح على أيرك يلااا قوم.
نكتها ونكتها وأصبحت علاقتنا أكثر تحررا وأصبحت تصرفاتنا بالبيت كالمراهقين أوقات لا يريد أبي أن ينيك وهي تريد أن تنتاك تمسكني وندخل الغرفة الثانية ونبقي الباب مفتوح ونروح نتنايك أمام سمع ونظر أبي إلى أن ينضم إلينا ونحول الجلسة إلى جنس جماعي ومحرم وبقيت الحالة وما زالت على ما هي عليه
مع بداية العام 2012 انتقل أبي وأمي للعيش في مدينة بيروت اثر تدهور الحالة الاقتصادية في مدينتنا طنطا فى مصر وبقيت أنا وزوجتي في طرابلس في منزل العائلة وبعد حوالي السنة أو أكثر بقليل أفلست الشركة التي كنت أعمل بها وصرفت من العمل وأصبحت عاطلا عن العمل وبقيت حوالي الشهرين أفتش عن عمل جديد دون جدوى حتى اتصل بي في احد الأيام والدي يخبرني عن عمل لائق في بيروت قصدت في اليوم التالي العاصمة والتقيت بصاحب الشركة واتفقنا على البدء بالعمل في اليوم التالي ولظروف العمل والإقامة جعلني أسكن عند أهلي في الوقت الراهن وتبقى أسرتي بطرابلس ريثما تتحسن الظروف واستقر بالعمل الجديد .
وفعلا سكنت مع أهلي. كان المنزل مؤلفا من غرفتين صغيرتين بينهما باب جرار في الغرفة الأولى والتي بها مدخل المنزل كانت هناك الجلسة والأخرى للنوم وكان أبي ينام بالغرفة الخارجية وكانت العلاقة على أكمل وجه. كنت أخلد يوميا للنوم عند الثانية عشر أو أكثر أو أقل حسب التعب والإرهاق .
وفي ليلة من الليالي دخلت لأنام ولكن صاحبني أرق شديد لم اقدر بسببه النوم وبقيت على هذا الحال عدة ساعات إلى أن سمعت صوتا خافتا وأنين وتنهيدات اقشعر جسمي على سماعها وتوهمت بأن مصدر الصوت فيلم سكس على إحدى المحطات الفضائية وأن أبي يشاهده ولكن أصبح الصوت أقوى وكأنه بالقرب مني فلا يفصلني عن الغرفة إلا ذلك الباب الذي يشبه كل شي إلا الأبواب.
تنصت جيدا وإذ به صوت أمي نعم هي أمي لم أتفاجأ بأنها تمارس الجنس فهي ما زالت بالثامنة والأربعين ولكن الذي فاجئني بأنني لأول مرة أحس بذلك وأنا أصبح عمري سبعة وعشرين .
آه آه آه آه فوتووووا أكتر يلاا ذبحتني جبلي ياه يلاا رح يجي معي شد بعد آي آي آي آي آه آه أح آه أح .
صوتها ما زال محفورا وكلماتها جعلتني بلا شعور أن أضع يدي على أيري وأحلبه حتى قذف قبل أن تصل أمي إلى ذروتها وذلك بسبب المحنة بصوتها وتنهيداتها.
انتهت تلك المضاجعة وأنا غير متمالك لجسمي وأرتعش لا أعرف السبب. بعدها بقليل قصدت أمي الحمام الذي هو بالغرفة الذي أنام بها وهي عارية تماما وكنت عندها متصنعا النوم وكانت هي المرة الأولى التي أراها هكذا وأسمع بممارستها للجنس مع أبي. كان موقفا صعب لم يذهب عن بالي. وبقيت كل ليلة أنتظر ذلك بفارغ الصبر ولكن لم يحصل كثيرا أو كان يحصل أثناء نومي.
مرت الأيام والليالي إلى تلك الليلة التي جعلتني فاقد للوعي عندما صحوت على صوتها وهي تقول له : شو بك اليوم مش عم تقدر ؟؟؟ قتلتني شو باروح باستاجر لي شي واحد ينيكني يلااا جب لي ضهري.
جاوبها بأنه قذف منيه وبأن أيره لم يعد منتصبا .
فردت عليه وبتنهيدة قوية أثارت جسمي وحركت مفاصلي وزادتني شهوة : قوم أعمل أي شي مص لي والحس لي كسي جب لي ياه بايدك يلاااا.
وانهالت عليه بالشتائم والتي لم أسمعها منها قبل ذلك وهي تقول له : كس أمك يا أخو الشرموطة نكني يلااا فوتو اكتر مش قادرة.
هذه الأجواء جعلتني أكثر إثارة وأيري كاد أن ينفجر من شدة تصلبه واحتقانه.
لم أتمالك نفسي. خلعت الشورت الذي كنت ألبسه ورحت أدعك بيدي أيري على محنة صوت أمي الذي جعلني أتخايل نفسي أنيكها وما هي إلا لحظات ووجدت نفسي بالغرفة أمامها عاريا ماسكا أيري ووجهي بوجهها. نظرت إلي باستغراب والشهوة تملأ وجهها وأبي كان بين فخذيها يلحس لها كسها ويديه تداعب صدرها عله يستطيع أن يوصلها للذروة.
ساد المكان الصمت كسرته بعد لحظات كلمات ربما كانت جواز المرور إلى أصعب تجربة خضتها أو سأخوضها بحياتي عندما قالت وبصوت ممحونة : شو بك يا حبيبي مش شايف وحدة عم تنتاك قبل مرة آه آه آه إيه شو ما تقلي أيرك متل أير أبوك طول بلا غلة قرب لعندي يا ابن الشرموطة.
اقتربت منها وأنا أرتجف : شو بك خايف وليش مزعل أيرك أنا الليلة بدي خليه ينبسط.
ووضعته بفمها وراحت تمصه بشهوانية وتثيرني أكثر عندما تلعب ببيضاتي أمام سكوت أبي واستغرابه وأنا لا أعرف سبب موقفه الايجابي في الموضوع ربما وجد بلحظة اللذة والشهوة من يستطيع أن يحل مكانه لأنه بحينها لم يستطع على تلبية رغباتها النارية وبقيت تمصه بشغف وتزيد بلوعته لاكتشاف الآتي الذي كان مجهولا وقامت عن أبي وشدتني بيدي لآخذ مكانه على الصوفا (الأريكة) وقامت تتحسس جسمي وتلعب بأيري حتى يقف أكثر ومسكته بيدها وأدخلتها بكسها وقالت لي : شو عم تعمل الآن ؟
أنا سكتت .
كررت السؤال : أنا عم قلك شو عم تعمل شو مستحي تحكي ؟
قلت لها : عم نيك .
قالت : مين ؟
قلت لها : انتي .
قالت : مين أنا ؟
عندها قلت اسمها : عفاف .
قالت : ومين بتكون عفاف ؟
قلت لها : ماما يعني انتي .
قالت : عم تنيك أمك ؟
قلت لها : إيه .
قالت : يلا نيك أمك مليح جب لي ضهري وعلم بيك كيف بينيكوا يلااا .
ورحت أرفعها وأنزلها عليه ماسكا صدرها حينا وحينا آخر أمصهم بشهوة. التفتت أمي إلى أبي وقالت : شو بك عم تتفرج علينا قوم نيكني من ورا .
مسك أيره الذي استعاد عافيته واقترب من طيزها وراح يتحايل لإدخاله إلى أن أدخله صارخة وعلامات الشهوة على وجهها تدل على انبساطها : آي آي آي ا آه آه آه إيه شدو أكتر ولاد الشرموطة كس أمك على أمو نيكوني.
بكل لحظة من تلك اللحظات كانت تزداد شهوتي وتزداد جرأتي إلى أن قلت لها : خدي يا شرموطة .
وأنا أشد إلى الداخل وسحبتها من بين يدي أبي ووضعتها على الأرض ورفعت أرجلها عاليا وأدخلته بكل قوة وأصبحت كالمجنون أصعد وأنزل عليها قائلا لها : شو بدك بعد بعد بدك بدك تنتاكي ؟
وهي تهز برأسها وتقول : فوتو بعد يلااا آي آي آي اجا يلا اجا ضهري أخ أح أخ آه .
عندها سحبت أيري وقذفتهم على صدرها وارتمينا على الأرض بعض الوقت نظرت إليهما فضحكت أمي قائلة : شو لي عملتو انتو مجانين ؟
احمر وجهي ولم أنطق بكلمة. قمت وذهبت إلى الحمام لاستحم جلست بالحمام أفكر بالذي حصل وهل كنت أنا المخطئ بدخولي عليهم أم ماذا وهل سيتكرر هذا الشئ أم أنها تجربة وعابرة . مر الوقت وأنا سارح الذهن إلى أن دق الباب طرقا خفيفا : خالد حبيبي افتح الباب.
شوي فتحت ودخلت أمي وقالت : أبوك بسابع نومة وبدي أحكي معك شوي.
قلت لها : خير ؟
قالت : أول شي تقبرني على هالاير ما كنت عارفة انو مخلفة رجال ممتع بالجنس لها الدرجة بجد نيال زوجتك عليك انو بتعرف تبسطها.
وقالت هي كانت ضل مستغربة ليش بضل زوجتي مبسوطة معي وسعيدة الظاهر انو الجنس كان السبب وبلشت تخبرني انو محنتها عم تزيد بها العمر وانو أوقات كتير ما بيقدر والدي يوصلها للذروة وهيدا الشي اللي خلاها تعمل سكس معي الليلة بعد ما شافت أيري أمامها وما في مفر.
كلامها كان عم ينزل نار على جسمي لانو ولا مرة فكرت بها الشي وانو أمي تحكي معي بالجنس هي تحكي وأيري عم يوقف ويتصلب لي ما كان باين الها لانو كان داخل كرسي المرحاض بس مسكتو عم حك فيه شافتو كبير وضخم قالت لي: شو بك أيرك ما بيحمل همزة ؟
قلت لها : ماما بترجاكي اخرجي من الحمام مش قادر شوفك واسمع كلامك.
قالت لي : ليش ؟
قلت لها : لانو حاسس انو رح نيكك مرة تانية .
ضحكت وقالت: إيه شو فيها قوم يلااا .
وقفت ورفعت رجلها ووضعتها على كتفي وقالت: مص لي.
أمام قبولها وأمام جسمها الرائع بالنسبة لعمرها صرت أمص وهي تلعب ببزازها بعدها ركعت أمامي وراحت تمص لي أيري وتقول لي : طعمتو مش عم تروح من بالي .
قلت لها : هلا بيصحى أبي .
قالت لي: شو بدك منو ما بيقوم قبل السبعة الصبح .
وكان الوقت حينها حوالي الخامسة والنصف وضلت تمص لي وتلعب بكسها وتقول لي: هيدا الايورة ولا بلاش شو الأير الحلو هيدا نيك أمك يلااا .
وجلست علي وأنا جالس على الكرسي وصارت تنزلو شوي شوي وتتمحن علي : آي آي آي آه آه أخ أح أخ شو هاااااا فوتو اكتر .
وأنا مشغول ببزازها مص ولحس حتى صار بدي نزل قلت لها : قومي رح ييجي معي.
قالت لي : خليه ييجي جوا أخ أخ أخ أخ يلااا اجا اجا معك إيه حبيبي اجا اجا وااااو آي آي آي آه أح .
وراحت تنهال علي بالقبل والمص . بعدها قمنا استحمينا وخلدنا للنوم عند السادسة والنصف. يومها لم أذهب إلى العمل بسبب تفكيري الدائم بتلك الليلة وخوفا من أن يشرد ذهني أثناء العمل. بقيت نائما إلى الواحدة بعد الظهر واستيقظت لأجد أمي قد حضرت الغداء. تغدينا وجلسنا نشرب القهوة وتحدثنا بعض الشئ وقالت لي : هل تقبل بمضاجعتي دائما ؟
قلت: لا لا .
قالت: ليش ؟
قلت: شي وصار وأصبح من الماضي وأنا من غدا رح فتش على بيت تاني أسكن فيه.
قالت لي: ليش عم تفكر هيك أنا لي عم اطلب انت مش عم تغصبني على عمل شي أنا بدي انت تنيكني مش حدا غيرك لانو إذا أبوك ما قدر ينيكني رح فتش على الغريب وأنت أحق من الغريب.
كان كلامها صريح وبان عليها الجدية ولم أكن أتصور بأن أمي بتلك المحنة والشرمطة.
قلت لها : طيب وأبي شو رح يعمل ؟
قالت: ولا شي شو بو أبوك متل ما نكتوني التنين أمس نيكوني هيك على طول أنا بدي أيرين بنفس الوقت ماما شو بك انتي مغيرة كتيير أول مرة بسمع عنك هيك.
قالت لي : صدقني مش عارفة ليش عم بحكي معك هيك ومش عارفة ليش كنت معك مبسوطة يمكن لانو التجربة تجربة كانت بعيدة عني ومحرمة وفيها لذة اكتر بس بجد خلتني كون مبسوطة وكنت أسعد منيوكة ليش ما بدي استغل وجودك وتنيكني وتبسطني وأنا كمان بعتقد بسطتك أو شو رأيك ما كنت مبسوط.
قلت لها: لا كنت مبسوط بس هالشي كان غلطة ولازم ما تكرر هون.
حسيت بنار الغيرة بدأت عند الحماة وبأنها تغار من زوجتي عندما قالت: شو فيها زوجتك شي أحلى مني اعتبرني زوجتك التانية وبدك تنيكني كل ما بدي وهلا ما في حدا بالبيت وفيك تنيك على راحتك أنا ممحونة كتير وما بشبع نياكة.
رفعت تنورتها وأنزلت سروالها وراحت تداعب بظرها وقالت: شو ما بيستاهل تنيك الحلو قوم نيك حبيبتك أمك شرموطتك.
قلت لها : ماما وحياتك عندي اتركيني وارحميني عم تعذبي قلبي معك عم تتمحني علي وعم تخليني أتشوق اكتير.
قالت: إيه شو فيها ليش خايف أنا عم اطلب منك هالشي نيكني وخلي أيرك بكسي أأأأأأههه أأأأأأووو أأأأأأحح على أيرك يلااا قوم.
نكتها ونكتها وأصبحت علاقتنا أكثر تحررا وأصبحت تصرفاتنا بالبيت كالمراهقين أوقات لا يريد أبي أن ينيك وهي تريد أن تنتاك تمسكني وندخل الغرفة الثانية ونبقي الباب مفتوح ونروح نتنايك أمام سمع ونظر أبي إلى أن ينضم إلينا ونحول الجلسة إلى جنس جماعي ومحرم وبقيت الحالة وما زالت على ما هي عليه