sslovoe
07-18-2017, 12:17 AM
خيانة مشروعة
الجزء الأول
بدأت هذه الحادثة كمزحة لكنها تحولت الى شهوة غريبة
اعمل بمنطقة بعيدة واعيش بسكن يمجع مجموعة من الموظفين
والتقي بزوجتي كل نهاية اسبوع
كانت تدور بيننا اتصالات خلال الأسبوع
بعض تلك الأتصالات جنسية عبر الكاميرا من خلال جهاز الكمبوتر و برامج التواصل المرئي
كان الشباب بالشقة منفتح يتحدث عن علاقاتهم و خياناتهم و عن معاشرتهم للنساء بكل حرية حتى انهم يقضون اوقات الأجازات
حتى ان احدهم كان يعشق النساء المتزوجات و النسار كبيرات الأطياز و عن علاقته مع المتزوجات و لم اكن اصدق ان تنظر امرأة اليه لانه لم يكن تلك الوسامة او لديه من المال
كان الأمر طبيعياً لمجموعة من الرجال بالحديث فيما بينهم عن الجنس وعن العلاقات
حتى كان البعض يستعرض بعض الصور التي ترسلها النساء له بوضعيات و شبه عاريات كانت تلك الصور تثيرني خاصة انها لنساء شبه محترمات
بيوم من الأيام كنت اتحدث مع زوجتي على انفراد بالكام و طلبت منها ان تقوم بأرسال صور لها و صدرها لأنني كنت مشتاق لها فكنت احيانا حينما استثير ارسل لها صورة زبي خاصة حينما يكون البعد بيننا يطول احيانا اغيب لأكثر من اسبوعين او ثلاثه اسابيع
ففي يوم من الأيام قد نسيت جهاز الكمبوتر مفتوح و قد ارسلت زوجتي ملف
و قد ارتبكت بالبداية كيف تركت الجهاز الخاص مفتوح لعل احد يدخل الغرفة و يرى الملفات او يقرأ الرسائل بيني و بين زوجتي
لكن للحظة كنت اقول بنفسي
ماذا لو حدث ؟
لوهله كانت مجرد مزحه حينما وجدتها تقوم بالأتصال لأقوم بالرد عليها دون ان افتح الكام الخاصة بي
فبدأت أتحدث معها بشكل طبيعي
لكنني حاولت ان اغير من طريقة اسلوبي بالتغزل بها
لكنها لم تجد شيء مثير للشك فكنت اتغزل بها بشكل اكثر و كم انا مشتاق لها بل انها اجمل ما في الكون و اكثر النساء اثارة و كم انا محظوظ بها
حينما سألتني امراً ادعيت انني لم افهم سؤالها
ثم كررت السؤال فلم ارد
و اصبحت اغير من الموضوع و اطلب منها ان تقوم بالعرض من جديد وتفتح صدرها
ثم تحدثت معها بصيغة شخص ثالث
و كأنني احسد من ينال هذا الجسد
فقالت لي انك تملكه لأنك زوجي
فأرسلت تنهده كتبت
ياريت
ارسلت ماذا تقصد ؟
قمت بالرد من حظ زوجك انه الوحيد الذي ينال هذا الجمال لوحده
حتى الآن لم تستوعب صيغة المتحدث
فسالت سؤال خاص و كأنها تريد ان تزيل الشك من نفسها فلم ارد
حينها قامت بأغلاق كامرتها فوراً و يبدو انها ارتعبت مما حدث
و قالت ماذا تقصد ؟ من أنت ؟
فقمت بالرد انا الولهان
فأقفلت الخط بسرعه لا تعرف كيف تتصرف
قامت بالأتصال علي فلم ارد عليها فأعادت الأتصال بي مراراً
حينما قمت بالرد ادعيت انني ارد عليها و انا نائم
فسألتها ماذا هناك ؟
قالت لا شيء
لكنني كنت اسمع صوت تنفسها الثقيل بالورطة التي تظن انها وقعت فيها
و اقفلت الخط و بعد دقيقة قمت بالأتصال عليها ببرنامج الكمبوتر و لم ترد
و بعد عدة مرات قامت بالرد لكن دون ان تفتح الكام الخاص
و كتبت
من انت ؟
قمت بالرد عليها انا صاحب زوجك
صمتت و لم ترد لفترة
فكتبت ارجو ان تعذريني فقد جننت بجمالك و رؤيتك بالكام و لم اتحمل و ادعيت انني زوجك
قالت سأخبر زوجي بالأمر
قلت ربما تفعلين لكن استقبلي الملف
قالت ماهو
ارسلت لها صورتها التي ارسلتها الي عارية الصدر
حينما استلمت الصور
كتب لها مارأيك بالصور الخاصة
فكتبت من اين اتيت بها
كتبت من جهاز زوجك و لا اعلم كيف يمكنه النوم حينما زوجته تنتظره بهذا الشكل
لم ترد ولم تعلم كيف تتصرف
لكنني كتبت لها ان علي ان اغلق الجهاز الأن قبل ان يكتشف زوجك و يراني لكن اسمحي لي ان احتفظ بالصور
قالت ارجو احذف الصور انها خاصة ظننت زوجي لم اعلم
ثم ارسلت لها اسم حساب اخر و قلت لها ان هذا حسابي ان كانت تريد ان تتفاهم او تريد اخبار زوجها
فقالت ان الأمر أنتهى انني متزوجة و كان ذلك خطأ لم تكن انت المقصود
فقلت نتحدث ان كنت لا تريدين ان يرى احد الصور
سأتحدث معك غدا بنفس الوقت انتظر اتصالك بعنواني ان لم تتصلي اعلم ما سأفعل بالصور
و اغلقت الأتصال
يتبع......
الجزء الأول
بدأت هذه الحادثة كمزحة لكنها تحولت الى شهوة غريبة
اعمل بمنطقة بعيدة واعيش بسكن يمجع مجموعة من الموظفين
والتقي بزوجتي كل نهاية اسبوع
كانت تدور بيننا اتصالات خلال الأسبوع
بعض تلك الأتصالات جنسية عبر الكاميرا من خلال جهاز الكمبوتر و برامج التواصل المرئي
كان الشباب بالشقة منفتح يتحدث عن علاقاتهم و خياناتهم و عن معاشرتهم للنساء بكل حرية حتى انهم يقضون اوقات الأجازات
حتى ان احدهم كان يعشق النساء المتزوجات و النسار كبيرات الأطياز و عن علاقته مع المتزوجات و لم اكن اصدق ان تنظر امرأة اليه لانه لم يكن تلك الوسامة او لديه من المال
كان الأمر طبيعياً لمجموعة من الرجال بالحديث فيما بينهم عن الجنس وعن العلاقات
حتى كان البعض يستعرض بعض الصور التي ترسلها النساء له بوضعيات و شبه عاريات كانت تلك الصور تثيرني خاصة انها لنساء شبه محترمات
بيوم من الأيام كنت اتحدث مع زوجتي على انفراد بالكام و طلبت منها ان تقوم بأرسال صور لها و صدرها لأنني كنت مشتاق لها فكنت احيانا حينما استثير ارسل لها صورة زبي خاصة حينما يكون البعد بيننا يطول احيانا اغيب لأكثر من اسبوعين او ثلاثه اسابيع
ففي يوم من الأيام قد نسيت جهاز الكمبوتر مفتوح و قد ارسلت زوجتي ملف
و قد ارتبكت بالبداية كيف تركت الجهاز الخاص مفتوح لعل احد يدخل الغرفة و يرى الملفات او يقرأ الرسائل بيني و بين زوجتي
لكن للحظة كنت اقول بنفسي
ماذا لو حدث ؟
لوهله كانت مجرد مزحه حينما وجدتها تقوم بالأتصال لأقوم بالرد عليها دون ان افتح الكام الخاصة بي
فبدأت أتحدث معها بشكل طبيعي
لكنني حاولت ان اغير من طريقة اسلوبي بالتغزل بها
لكنها لم تجد شيء مثير للشك فكنت اتغزل بها بشكل اكثر و كم انا مشتاق لها بل انها اجمل ما في الكون و اكثر النساء اثارة و كم انا محظوظ بها
حينما سألتني امراً ادعيت انني لم افهم سؤالها
ثم كررت السؤال فلم ارد
و اصبحت اغير من الموضوع و اطلب منها ان تقوم بالعرض من جديد وتفتح صدرها
ثم تحدثت معها بصيغة شخص ثالث
و كأنني احسد من ينال هذا الجسد
فقالت لي انك تملكه لأنك زوجي
فأرسلت تنهده كتبت
ياريت
ارسلت ماذا تقصد ؟
قمت بالرد من حظ زوجك انه الوحيد الذي ينال هذا الجمال لوحده
حتى الآن لم تستوعب صيغة المتحدث
فسالت سؤال خاص و كأنها تريد ان تزيل الشك من نفسها فلم ارد
حينها قامت بأغلاق كامرتها فوراً و يبدو انها ارتعبت مما حدث
و قالت ماذا تقصد ؟ من أنت ؟
فقمت بالرد انا الولهان
فأقفلت الخط بسرعه لا تعرف كيف تتصرف
قامت بالأتصال علي فلم ارد عليها فأعادت الأتصال بي مراراً
حينما قمت بالرد ادعيت انني ارد عليها و انا نائم
فسألتها ماذا هناك ؟
قالت لا شيء
لكنني كنت اسمع صوت تنفسها الثقيل بالورطة التي تظن انها وقعت فيها
و اقفلت الخط و بعد دقيقة قمت بالأتصال عليها ببرنامج الكمبوتر و لم ترد
و بعد عدة مرات قامت بالرد لكن دون ان تفتح الكام الخاص
و كتبت
من انت ؟
قمت بالرد عليها انا صاحب زوجك
صمتت و لم ترد لفترة
فكتبت ارجو ان تعذريني فقد جننت بجمالك و رؤيتك بالكام و لم اتحمل و ادعيت انني زوجك
قالت سأخبر زوجي بالأمر
قلت ربما تفعلين لكن استقبلي الملف
قالت ماهو
ارسلت لها صورتها التي ارسلتها الي عارية الصدر
حينما استلمت الصور
كتب لها مارأيك بالصور الخاصة
فكتبت من اين اتيت بها
كتبت من جهاز زوجك و لا اعلم كيف يمكنه النوم حينما زوجته تنتظره بهذا الشكل
لم ترد ولم تعلم كيف تتصرف
لكنني كتبت لها ان علي ان اغلق الجهاز الأن قبل ان يكتشف زوجك و يراني لكن اسمحي لي ان احتفظ بالصور
قالت ارجو احذف الصور انها خاصة ظننت زوجي لم اعلم
ثم ارسلت لها اسم حساب اخر و قلت لها ان هذا حسابي ان كانت تريد ان تتفاهم او تريد اخبار زوجها
فقالت ان الأمر أنتهى انني متزوجة و كان ذلك خطأ لم تكن انت المقصود
فقلت نتحدث ان كنت لا تريدين ان يرى احد الصور
سأتحدث معك غدا بنفس الوقت انتظر اتصالك بعنواني ان لم تتصلي اعلم ما سأفعل بالصور
و اغلقت الأتصال
يتبع......