inconnu1992
07-02-2017, 02:04 AM
بداية مسيرتي مع اخي
بدات قصتي بانامل تنسل بين فخذي تتحسس جسد فتاه لطالما كان ملفتا منذ كانت بعمر العاشرة. كنت كل ليلة و منذ خمسة عشر عاما متعودة على النوم كما ولدتني امي الا من ما يستر كسي . و كنت متعودة على نظرات اخي البريئة فقد تعودنا ان نعيش كجسد واحد منذ ان قذف ابي منيه في رحم امي ليلة حملت بكل منا .
افقنا صباحا متعبين و كاننا لم ننم رغم انني نمت باكرا لكن ذلك الحلم الجميل اتعبني. احسيت ببلل بين فخذي مددت يدي فوجدت ماء كسي ينسال على فخذي لأول مرة.. هرعت للحمام قبل ان يستيقظ ساكن السرير المقابل.
عدنا مساء من المدرسة و كالعادة بعد العشاء هرعنا للنوم لكن الليلة عزمت ان اطفئ ناري. خلعت ملابسي و استلقيت كالعادة لكن لم انم.
دخل اخي الغرفة و تقدم نحوي يتاكد من نومي. رفع اللحاف و اخذت يده تسامر قدمي متسلقة تضاريس فخذي وكانه يستجدي قطعة مخمل اشتعلت شمعة فؤادي فرحت اباعد ابواب الحصن كي يتسنى للجواسيس الدخول و التمكن من زمام الحكم. و ما ان لامست يده الكلوت حتى احسيت بلهيب انفاسه عند رقبتي. ادركت عندها ان ما كنت اخطط لة منذ اشهر قد آن اوانه.
اخذت يمناه تدلك طيزي بينما يسراه تتقدم نحو وجهي تحسبا لأية مقاومة مني . و بينما اصابعه تناجي خرم طيزي و قد تاكد من رضاي مددت يسراي اسحب زبره من عرينه .عدلت من وضعي و قربته من فمي امصه و العق بيضاته كممثلة بورنو بينما اصابعة تارة تخترق شرجي و اخرى تدعك زنبوري. فجأة تشنج و اخذ يقذف في اعماق حلقي سائله الحاد المذاق. رفعني بين ذراعيه و اخذ يقبلني حتى كاد نفسي ينقطع. و يده معلقة بطيزي.
مدددني فوق سريري.. ورفع ساقي فوق كتفيه مد يدة اليسرى تعتصر نهدي بينما يمناه تختار اي البوابتين ستقتحم. في هذه اللحظة خفت ان يلج كسي فحميته بيدي. فهم مروان مقصدي . فوجه زبره نحو طيزي و اخذ يدفع ساعده ماء شهوتي على اﻻيلاج بينما اتلوى تحته من فرط اﻻلم. اخذ يسارع و انا اهمس في اذنيه. نيك اختك حبيبتك . انا قحبتك يا توام روحي من لما نزلت من كس امي و انا منتظرة هاليوم . بهذه الكلمات اشتعل سيخ النار بداخلي و اخذ يقذف حممه و انا اقبل فاه فحلي مستمتعين باول نيكة لي في مسيرة كللت منذ اسبوعين بملك جميلة نسميها بنت اختها وهذه قصة ساحكيها لكم فيما بعد....
يتبع
بدات قصتي بانامل تنسل بين فخذي تتحسس جسد فتاه لطالما كان ملفتا منذ كانت بعمر العاشرة. كنت كل ليلة و منذ خمسة عشر عاما متعودة على النوم كما ولدتني امي الا من ما يستر كسي . و كنت متعودة على نظرات اخي البريئة فقد تعودنا ان نعيش كجسد واحد منذ ان قذف ابي منيه في رحم امي ليلة حملت بكل منا .
افقنا صباحا متعبين و كاننا لم ننم رغم انني نمت باكرا لكن ذلك الحلم الجميل اتعبني. احسيت ببلل بين فخذي مددت يدي فوجدت ماء كسي ينسال على فخذي لأول مرة.. هرعت للحمام قبل ان يستيقظ ساكن السرير المقابل.
عدنا مساء من المدرسة و كالعادة بعد العشاء هرعنا للنوم لكن الليلة عزمت ان اطفئ ناري. خلعت ملابسي و استلقيت كالعادة لكن لم انم.
دخل اخي الغرفة و تقدم نحوي يتاكد من نومي. رفع اللحاف و اخذت يده تسامر قدمي متسلقة تضاريس فخذي وكانه يستجدي قطعة مخمل اشتعلت شمعة فؤادي فرحت اباعد ابواب الحصن كي يتسنى للجواسيس الدخول و التمكن من زمام الحكم. و ما ان لامست يده الكلوت حتى احسيت بلهيب انفاسه عند رقبتي. ادركت عندها ان ما كنت اخطط لة منذ اشهر قد آن اوانه.
اخذت يمناه تدلك طيزي بينما يسراه تتقدم نحو وجهي تحسبا لأية مقاومة مني . و بينما اصابعه تناجي خرم طيزي و قد تاكد من رضاي مددت يسراي اسحب زبره من عرينه .عدلت من وضعي و قربته من فمي امصه و العق بيضاته كممثلة بورنو بينما اصابعة تارة تخترق شرجي و اخرى تدعك زنبوري. فجأة تشنج و اخذ يقذف في اعماق حلقي سائله الحاد المذاق. رفعني بين ذراعيه و اخذ يقبلني حتى كاد نفسي ينقطع. و يده معلقة بطيزي.
مدددني فوق سريري.. ورفع ساقي فوق كتفيه مد يدة اليسرى تعتصر نهدي بينما يمناه تختار اي البوابتين ستقتحم. في هذه اللحظة خفت ان يلج كسي فحميته بيدي. فهم مروان مقصدي . فوجه زبره نحو طيزي و اخذ يدفع ساعده ماء شهوتي على اﻻيلاج بينما اتلوى تحته من فرط اﻻلم. اخذ يسارع و انا اهمس في اذنيه. نيك اختك حبيبتك . انا قحبتك يا توام روحي من لما نزلت من كس امي و انا منتظرة هاليوم . بهذه الكلمات اشتعل سيخ النار بداخلي و اخذ يقذف حممه و انا اقبل فاه فحلي مستمتعين باول نيكة لي في مسيرة كللت منذ اسبوعين بملك جميلة نسميها بنت اختها وهذه قصة ساحكيها لكم فيما بعد....
يتبع