ahmedegyptalex
04-16-2017, 12:26 PM
لم تغفل عيني الا مع ضوء النهار الاول عندما ازاحتني توكا من تحت قدميها الي الارض فلم اشعر بشئ بعدها حتي استيقظت علي شلوط بوكا في وشي و هي بتقول : قوم يا معفن حضر الافطار .
و قبل ان اتلقي شلوطها الثاني كنت تلقفت رجلها و بوستها و انا باقول : صباح الخير يا ستي , حالا الافطار حايجهز .
ردت و هي بتدوس علي بطني علشان تطلع علي السرير جنب اختها : صباح الزفت , اخلص انت حاتحكي حواديت .
جريت علي المطبخ جهزت النيسكافية بتاع بوكا و كوب اللبن بالعسل بتاع توكا ,
و رجعت اجهز التوست بالجبنة بتاع افطارهم . شربت كوباية شاى علي ما يخلصوا افطار , لميت الاكواب و الاطباق و شطبت المطبخ و اساذنتهم اروح السوق اجيب لهم شوية حاجات . توكا قالت : ماتنساش الموز علشان مي بتحب الموز باللبن .
بوكا قالت : هات فاكهة و اعمل فروت سلاط و ماتنساش الايس كريم ما انا عارفاك غبي .
قلت لهم : حاضر , اى اوامر تانية . قالوا ماتتاخرش . قلت : امركم .
اتسوقت و رجعت و جهزت الغداء و روقت البيت و حجراتهم و لميت الدنيا بعد الغداء و جهزت الفروت سلاط في التلاجة .
استاذنت بوكا اروح البيت اغير هدومي و ارجع تاني .
غبت حوالي ساعتين و رجعت كانت بوكا امام التلفزيون و توكا علي النت .
دخلت علي المطبخ انتظر اوامرهم كالمعتاد .
الساعة سابعة و نصف تقريبا ضرب جرس الباب , فتحت لقيت مي صديقتهم ,
لحقتني توكا بقلم علي قفايا و انا بامد ايدى لمي اسلم عليها و قالت بنبرة اندهاش :
انت حاتسلم عليها بايدك ؟ انت فاكر نفسك بني ادم ولا ايه ؟ ده انت صرصار تبوس ايدك وش و ضهر لو ستك مي رضيت تدوسك بجزمتها .
شدتني مني شعرى علشان اركع امامهم و هي بتقول : اخرك تبوس جزمتها يا حيوان .
و داست علي راسي علشان ابوس جزمة مي . و لم تكن ترتدى جزمة , كانت لابسة فليب فلوب فشافيفي لمست صوابع رجليها .
راحت مدياني بالشلوت و قالت : توكا بتقول تبوس الجزمة مش رجلي .
و كان توكا ما صدقت و ابتدت تشلط في وشي و بطني و صدرى و ابتديت اتدحرج تحت رجليهم لحد ما دخلوني حجرة توكا و هما بيضحكوا و يشلتوا فيا .
قعدوا علي السرير جنب بعض و زقتني توكا برجلها في صدرى و قالت : هات عصير ستك و اعملي طبق فروت سلاط .
في طريقي للمطبخ عديت علي بوكا في اوضتها اعرفها بوصول مي و اسالها لو عايزة حاجة فطلبت فروت سلاط .
جهزت الطلبات و رجعت لهم كانت بوكا معاهم . قدمت لهم طلباتهم و قالت لي توكا : هات العدة .
قصدها عدة رجليها . الطبق و الصابون و الفوطة و الاسيتون و المونيكير . بسرعة لمحت ان رجلين مي لسة ماعمولين لكن انا عارف ان ده ميعاد رجلين توكا , و طبعا بوكا .
جبت العدة و فرشتها تحت رجليهم , مدت لي توكا رجليها من غير ما تبص لي ,
قلعتها شبشبها و ابتديت ازيل المونيكر القديم و حطيتهم في المية .
رحت لبوكا , كانت حافية كالعادة و مونيكرها مقشر كالعادة شيلت الباقي منه و حطيت لها رجليها في الطبق الثاني .
طلعت رجلين توكا من المية و نشفتهم و نفخت لها بين صوابعها , طلعت رجلين بوكا و نشفتهم و نفخت بين صوابعها .
شاورت لي توكا علي رجلين مي و قالت : لسانك .
منت علي بطني تحت رجلين مي و قلعتها الفليب فلوب بتاعها و ابتديت الحس وش رجلها من اطراف صوابعها لحد فوق .
رغم ان طعم الكريم مازال في رجليها لكن علشان جاية مشي فعلق بهما رمل الطريق , فكنت ابلعه و انا بالحس رجليها .
كانوا بيتفقوا علي عيد ميلاد توكا بعد بكره و انهم مش حايعزموا ناس كتير .
لما جت سيرة هاني انقلب الحوار لضحك و هما متخيلين هاني جنبي علي الارض و بيلحس لهم رجليهم مثلي .
اتقلبت علي ضهرى علشان الحس بطن رجل مي , فكانت مي علي كرسي فوق راسي و توكا علي السرير من يميني و رجليها علي صدرى باحط لها الكريم , و بوكا علي كرسي المكتبي من يسارى و سانده رجليها علي بطني .
توكا و مي كانوا بيتسابقوا علي لساني و بوكا مكتفية بالفرجة و تعليقاتها المضحكة .
حوالي الساعة 11 لما خلصت مهمتي و كان لساني اتبرى و رجليهم بتلمع كالشمع .
قامت مي علشان تمشي , فقالت لي توكا : ستك حاتمشي لحد الباب ولا ايه
فانقلبت حمار , ركبتني مي و توكا لحد الباب , نزلت مي و فتحت الباب , و مدت لي رجليها علشان ابوسهم .
رجعت بتوكا و هي راكباني لحد الانترية امام التلفزيون ,
اتسمرت في مكاني كمسند لرجلين توكا و بوكا امام الفيلم كالمعتاد , و عقلي في عيد الميلاد
و قبل ان اتلقي شلوطها الثاني كنت تلقفت رجلها و بوستها و انا باقول : صباح الخير يا ستي , حالا الافطار حايجهز .
ردت و هي بتدوس علي بطني علشان تطلع علي السرير جنب اختها : صباح الزفت , اخلص انت حاتحكي حواديت .
جريت علي المطبخ جهزت النيسكافية بتاع بوكا و كوب اللبن بالعسل بتاع توكا ,
و رجعت اجهز التوست بالجبنة بتاع افطارهم . شربت كوباية شاى علي ما يخلصوا افطار , لميت الاكواب و الاطباق و شطبت المطبخ و اساذنتهم اروح السوق اجيب لهم شوية حاجات . توكا قالت : ماتنساش الموز علشان مي بتحب الموز باللبن .
بوكا قالت : هات فاكهة و اعمل فروت سلاط و ماتنساش الايس كريم ما انا عارفاك غبي .
قلت لهم : حاضر , اى اوامر تانية . قالوا ماتتاخرش . قلت : امركم .
اتسوقت و رجعت و جهزت الغداء و روقت البيت و حجراتهم و لميت الدنيا بعد الغداء و جهزت الفروت سلاط في التلاجة .
استاذنت بوكا اروح البيت اغير هدومي و ارجع تاني .
غبت حوالي ساعتين و رجعت كانت بوكا امام التلفزيون و توكا علي النت .
دخلت علي المطبخ انتظر اوامرهم كالمعتاد .
الساعة سابعة و نصف تقريبا ضرب جرس الباب , فتحت لقيت مي صديقتهم ,
لحقتني توكا بقلم علي قفايا و انا بامد ايدى لمي اسلم عليها و قالت بنبرة اندهاش :
انت حاتسلم عليها بايدك ؟ انت فاكر نفسك بني ادم ولا ايه ؟ ده انت صرصار تبوس ايدك وش و ضهر لو ستك مي رضيت تدوسك بجزمتها .
شدتني مني شعرى علشان اركع امامهم و هي بتقول : اخرك تبوس جزمتها يا حيوان .
و داست علي راسي علشان ابوس جزمة مي . و لم تكن ترتدى جزمة , كانت لابسة فليب فلوب فشافيفي لمست صوابع رجليها .
راحت مدياني بالشلوت و قالت : توكا بتقول تبوس الجزمة مش رجلي .
و كان توكا ما صدقت و ابتدت تشلط في وشي و بطني و صدرى و ابتديت اتدحرج تحت رجليهم لحد ما دخلوني حجرة توكا و هما بيضحكوا و يشلتوا فيا .
قعدوا علي السرير جنب بعض و زقتني توكا برجلها في صدرى و قالت : هات عصير ستك و اعملي طبق فروت سلاط .
في طريقي للمطبخ عديت علي بوكا في اوضتها اعرفها بوصول مي و اسالها لو عايزة حاجة فطلبت فروت سلاط .
جهزت الطلبات و رجعت لهم كانت بوكا معاهم . قدمت لهم طلباتهم و قالت لي توكا : هات العدة .
قصدها عدة رجليها . الطبق و الصابون و الفوطة و الاسيتون و المونيكير . بسرعة لمحت ان رجلين مي لسة ماعمولين لكن انا عارف ان ده ميعاد رجلين توكا , و طبعا بوكا .
جبت العدة و فرشتها تحت رجليهم , مدت لي توكا رجليها من غير ما تبص لي ,
قلعتها شبشبها و ابتديت ازيل المونيكر القديم و حطيتهم في المية .
رحت لبوكا , كانت حافية كالعادة و مونيكرها مقشر كالعادة شيلت الباقي منه و حطيت لها رجليها في الطبق الثاني .
طلعت رجلين توكا من المية و نشفتهم و نفخت لها بين صوابعها , طلعت رجلين بوكا و نشفتهم و نفخت بين صوابعها .
شاورت لي توكا علي رجلين مي و قالت : لسانك .
منت علي بطني تحت رجلين مي و قلعتها الفليب فلوب بتاعها و ابتديت الحس وش رجلها من اطراف صوابعها لحد فوق .
رغم ان طعم الكريم مازال في رجليها لكن علشان جاية مشي فعلق بهما رمل الطريق , فكنت ابلعه و انا بالحس رجليها .
كانوا بيتفقوا علي عيد ميلاد توكا بعد بكره و انهم مش حايعزموا ناس كتير .
لما جت سيرة هاني انقلب الحوار لضحك و هما متخيلين هاني جنبي علي الارض و بيلحس لهم رجليهم مثلي .
اتقلبت علي ضهرى علشان الحس بطن رجل مي , فكانت مي علي كرسي فوق راسي و توكا علي السرير من يميني و رجليها علي صدرى باحط لها الكريم , و بوكا علي كرسي المكتبي من يسارى و سانده رجليها علي بطني .
توكا و مي كانوا بيتسابقوا علي لساني و بوكا مكتفية بالفرجة و تعليقاتها المضحكة .
حوالي الساعة 11 لما خلصت مهمتي و كان لساني اتبرى و رجليهم بتلمع كالشمع .
قامت مي علشان تمشي , فقالت لي توكا : ستك حاتمشي لحد الباب ولا ايه
فانقلبت حمار , ركبتني مي و توكا لحد الباب , نزلت مي و فتحت الباب , و مدت لي رجليها علشان ابوسهم .
رجعت بتوكا و هي راكباني لحد الانترية امام التلفزيون ,
اتسمرت في مكاني كمسند لرجلين توكا و بوكا امام الفيلم كالمعتاد , و عقلي في عيد الميلاد