Testosterone
11-29-2016, 04:49 PM
تجاوزت الساعة الثانية ظهرا, واشتدت حرارة الشمس, وخلت الشوارع من السيارات والمارّة, فطغى على المكان الخمول..
كنت أنا في المحل الذي أعمل فيه أجلس تحت التكييف شاعرا بالملل وسط المكان الصامت..
ثم دخل المكان رجلا بدينا قوي البنية يرتدي الثوب السعودي تاركا أزراره تكشف عن ملابسه الداخليه ويبدو شعر صدره ظاهرا وطويلا, وكان ملتحيا ذا نظرات حادة, وهيئته توحي بأنه نياك لا يرحم, جلست أطالعه بعينين متسعتين مبهورا بطلته وبظهوره المفاجئ, وجسده يتمايل مع مشيته السريعه وكأنه مستعجل "هذا الرجل يبي ينيك" هذا ما شعرت به..
هناك طاقة جنسية أشعر بها تخرج من هذا الرجل, بدون أن أشعر قمت من مجلس وذهبت ألحقه لأراه مجددا, كان يبدو أنه يبحث عن شيء ما "تدور عن شيء؟" وأنا أنظر ليده وأتمنى لو يدخل أصبعه في فتحة طيزي ثم يخرجه وأمص أصبعه بقوة وشهوة..
بدون أن يلتفت إلي سألني "فيه دقيق؟" وعندما اعتدل قائما انتبهت إلى جمال جسمه, كتفه العريضه وبطنه المنفوخة مع شعر جسمه ولحيته المتموج ونظرته الحادة فقدت اتزاني لفترة ونسيت ماذا قال, لكنه لم يكن ينتظر مني ردا تحرك من مكانه وعندما جاورني دخلت أنفي رائحته الطبيعية التفت أنظر إليه, وأردت ممارسة الجنس معه بقوة, وأردت رؤية زبه الآن..
انتشر الحماس في جسدي فذهبت إليه وسألته عما يبحث "قلت لك دقيق" قلت له تعال من هنا, وبدون أي تخطيط مني بدأت أسير أمامه بغنغ وأبرز مؤخرتي له, لم أكن أنوي فعل ذلك لكنه خرج من تلقاء نفسه, وعندما التفت له وجدته ينظر لي بعين متسعة ونظرة غريبة وأيضا مرعبة, لم يؤثر فيني ذلك وأكملت طريقي حتى وصلنا لركن الدقيق, وقفت بجوراه وأنا أراه ينظر لي بطرف عينه وهو يأخذ ما يريده ولم يفوتني أن أشم رائحته مجددا, وكان بالقرب منا مخزن وقفت على بابه وقلت له قبل أن يذهب "تعال" ودلفت إلى المخزن وأنا أنظر إليه, وكانت الرغبة قد قويت ووقفت أنتظر ظهوره من باب المخزن..
لم يدم انتظاري طويلا حتى رأيت ظله يقترب من الباب, خفق قلبي بقوة وأنا أراه يقف عند الباب وهو يرمق المكان بنظرات مترددة مرتابة اقتربت منه بغنج وأمسك كفه بغنج طبيعي "هلا حبيبي" عصرت كفه وأنا أقاوم رغبة مص أصابعه, ثم اتجهت لصدره أضع رأسي عليه وأشم رائحته وأقبله ويدي تمسح على صدره وكتفيه وذراعيه, ثم جائتني رغبة شديدة بشم رائحة ابطه أدخلت يدي لأرفع ذراعه وشعرت بالإثارة عندما كان إبطه رطبا وضعت أنفي وصرت أشمه بقوه وتلذذ حتى ارتعش جسدي..
رفعت رأسي لأرى في عينيه نظرة إعجاب وشهوة وكان يحرك شفته ويعض عليها ووجهه محمر علامة الشهوة الجنسية, بقيت أملأ عيني برؤيته لثوان قبل أن أمد يدي إلى زبه وشعرت به منتصبا بشدة, لم أنزل عيني عن وجهه الذي كان يتفاعل مع حركة يدي على زبه وهو يحرك الجزء السفلي من جسمه بنعومة "نيكني حبيبي" ثم استدرت ووضعت طيزي على زبه وصرت أحركها للأمام والخلف وهو يفعل ذات الحركة مع زبه, ثم بدأ يزيد من السرعة وقوة الضرب ويدي تمسح على فخذيه..
أنزلت له البنطال وكشفت له عن طيزي وضربتها بيدي لاستثارته, قبض عليها بقبضتيه بقوة وداعب فتحتها بإبهامه بمهارة, ضربها بيديه في ذات اللحظة ثم أدخل سبابته في طيزي "افسخ حبيبي ودي أشوف زبك" التفت إليه ورفعت ثوبه بيدي ثم جائتني فكرة, دخلت أسفل الثوب وأنزلت سرواله ونظرت لمنظره من أسفل وكان مثيرا جدا "ودي تنيكني يا فحل" هجمت على زبه أمصه الذي كان ينزل منه المذي وأنا أشعر به يتمايل وأسمعه يتأوه من حركة لساني على زبه, أخذت أشم ثوبه ثم وضعت سرواله في أنفي وأخذت نفسا قويا حتى سرت الشهوة في كل جسدي وعدت أمص زبه بقوة وسرعة وجسمه يرتعش وأسمعه يئن حتى شعرت أنه سينزل ماءه..
خرجت من أسفله وقلت له أن يخلع ملابسه وعاونته في فعل ذلك واتسعت عيني عندما رأيته عاريا, يشبه صورة الرجل البدائي في القصص المصورة, لم يكن شعر جسمه كثيفا لكنه كان طويلا بينما شعر عانته وأباطه الكثيف والطويل أعطاه منظرا بدائيا مثيرا, مددت يدي أمسك شعر عانته وبيدي الأخرى أتحسس على شعر إبطه وقام هو برفع يديه الأخرى وقرب أنفه من إبطه واستنشق رائحته بقوة كأنه راغب باستثارتي وقد نجح في ذلك, الآن لم أعد أريد شيئا إلا أن يدخل فيني زب هذا الرجل وأن يسقيني ماءه..
أما هو فقد فتح ذراعية لي فقزت بينهما مباشرة وضع وجهه بالقرب من وجهي وبدأت أقبل وجهه وأعض شفتيه وأمص لسانه وأتنفس الهواء الخارج من أنفه وفمه, ضممت قدمي على جسمه الذي زادت سخونته وصارت فتحة طيزي فوق زبه المنتصب مباشرة..
تبادلنا النظرات بأعيننا للحظة قبل أن يكون وهو يعطيني نظرة حب جعلني أعشقه من هذه اللحظ "ياخنيت" ثم دخل زبه السمين داخلني ونحن مازلنا ننظر لبعضنا وشفتينا تقبل بعضهما, بدأ ينيكني وأنا أشعر بكل حركة وارتعاشة تغيرني.. تولد حبه داخلي.. شعرت بهذه اللحظة أني مملوك لهذا الرجل وله أن يفعل بي ما يشاء وأن منتهى لذتي في طاعته, بينما هو يغزو طيزي وجسدي وروحي بزبه كنت أقبل شفتيه برقه وهو ينظر لي ذات النظرة ويداه تمسكان بي وتضغطان علي بحنان واضح, لحظة انسجمنا بها مع بعضنا وبدأت فيه قصة عشقنا "أحبك" قلتها له "أبي أحبك" قلتها وأنا أمسح بيدي على كتفيه وألتصق فيه أكثر, أريد أن أكون عضوا من أعضاء جسده, أريد أن أكون قطعة منه.. أحببته.. عشقته..
ضمني إليه بقوة فصرت أكرر "أحبك.. أحبك" قبلني مع خدي قبل أن ينزلني ويأمرني أن أتخذ وضعيه السجود, وبالرغم عدم ملائمة المكان وعدم نظافته لم أبالي فعلت ما أمرت به, مسح على مؤخرتي بيده الخشنة ثم ضربها ضربة قوية بشكل مباغت خرج منها صوتي عاليا وشعرت بأثرها في أنحاء جسمي, ثم أدخل زبه بشكل مباغت ووضع يداه على كتفي وبدأ ينيك وصوت ضرب لحمي بلحمه يطربني, مسح بيديه على ظهري بالكامل وهو يزيد من قوة النيك حتى بدأت أتأوه بصوت عالي وسمعت أنفاسه تعلوا وهو يتأوه عدت أكرر "أحبك.. أعشقك" كنت أود أن أنظر إليه وهو ينيكني, ألمس جسده, وأشم رائحته, وهو بدأ يعلو صوته وقبض علي بكفيه ونزل بجسده فوق ظهري ووضع ذقنه على ظهري وزفراته تضرب ظهري, قبلني مع ظهري قبلات قوية, ووضع يديه على الأرض واكتمل استواء جسده فوقي بينما كان زبه ينيك مؤخرتي, شعرت بهذه اللحظة أنه يحبني, أسمع الفحيح يخرج من فمه, وشعر جسده يدغدغ جلدي, ارتعش جسدي من هذا الفحل الذي فوقي, ثم نزل بي حتى التصقنا بالأرض وزبه يقذف كمية كبيرة من المني داخل مؤخرتي, وهو يتنفس بسرعة وكان العرق يغمره..
بدأت أمص ابهامه وألعقه وأقبله, وهو مستلقي فوقي بلا حراك, ظللنا ثوان على هذه الحال قبل أن نتحرك ونعتدل جالسين, كان الغبار يغطي جسمي بينما العرق يسيل منه وغطى الغبار قدميه, بدأت ألبس ملابس وأنا أنظر له انتظر منه شيئا, لم يقل شيئا سوى كلمة "خنيث" التي صرت أحبها وتثيرني إن كانت منه, كنت أتمنى لو أطلب منه سرواله أبقيه معي, أكمل ارتداء ملابسه وخرج وكذلك أنا, وعندما خرجت تذكرت أني في المحل, لو شعر بنا أحد لا أدري ما الذي سيحدث, أتجهت ألحقه فوجدته حاملا أكياس الدقيق ينتظرني لدفع المال, نظرت لوجهه وكان مسترخيا مشربا بحمرة, أعطاني المال وخرج وتابعه بعيني وهو يسير بخطوات هادئه وعندما نظرت إلى المال كان من بينهم ورقة مكتوب عليها رقم هاتف, وعلمت أنه لن يكون اللقاء الأخير..
كنت أنا في المحل الذي أعمل فيه أجلس تحت التكييف شاعرا بالملل وسط المكان الصامت..
ثم دخل المكان رجلا بدينا قوي البنية يرتدي الثوب السعودي تاركا أزراره تكشف عن ملابسه الداخليه ويبدو شعر صدره ظاهرا وطويلا, وكان ملتحيا ذا نظرات حادة, وهيئته توحي بأنه نياك لا يرحم, جلست أطالعه بعينين متسعتين مبهورا بطلته وبظهوره المفاجئ, وجسده يتمايل مع مشيته السريعه وكأنه مستعجل "هذا الرجل يبي ينيك" هذا ما شعرت به..
هناك طاقة جنسية أشعر بها تخرج من هذا الرجل, بدون أن أشعر قمت من مجلس وذهبت ألحقه لأراه مجددا, كان يبدو أنه يبحث عن شيء ما "تدور عن شيء؟" وأنا أنظر ليده وأتمنى لو يدخل أصبعه في فتحة طيزي ثم يخرجه وأمص أصبعه بقوة وشهوة..
بدون أن يلتفت إلي سألني "فيه دقيق؟" وعندما اعتدل قائما انتبهت إلى جمال جسمه, كتفه العريضه وبطنه المنفوخة مع شعر جسمه ولحيته المتموج ونظرته الحادة فقدت اتزاني لفترة ونسيت ماذا قال, لكنه لم يكن ينتظر مني ردا تحرك من مكانه وعندما جاورني دخلت أنفي رائحته الطبيعية التفت أنظر إليه, وأردت ممارسة الجنس معه بقوة, وأردت رؤية زبه الآن..
انتشر الحماس في جسدي فذهبت إليه وسألته عما يبحث "قلت لك دقيق" قلت له تعال من هنا, وبدون أي تخطيط مني بدأت أسير أمامه بغنغ وأبرز مؤخرتي له, لم أكن أنوي فعل ذلك لكنه خرج من تلقاء نفسه, وعندما التفت له وجدته ينظر لي بعين متسعة ونظرة غريبة وأيضا مرعبة, لم يؤثر فيني ذلك وأكملت طريقي حتى وصلنا لركن الدقيق, وقفت بجوراه وأنا أراه ينظر لي بطرف عينه وهو يأخذ ما يريده ولم يفوتني أن أشم رائحته مجددا, وكان بالقرب منا مخزن وقفت على بابه وقلت له قبل أن يذهب "تعال" ودلفت إلى المخزن وأنا أنظر إليه, وكانت الرغبة قد قويت ووقفت أنتظر ظهوره من باب المخزن..
لم يدم انتظاري طويلا حتى رأيت ظله يقترب من الباب, خفق قلبي بقوة وأنا أراه يقف عند الباب وهو يرمق المكان بنظرات مترددة مرتابة اقتربت منه بغنج وأمسك كفه بغنج طبيعي "هلا حبيبي" عصرت كفه وأنا أقاوم رغبة مص أصابعه, ثم اتجهت لصدره أضع رأسي عليه وأشم رائحته وأقبله ويدي تمسح على صدره وكتفيه وذراعيه, ثم جائتني رغبة شديدة بشم رائحة ابطه أدخلت يدي لأرفع ذراعه وشعرت بالإثارة عندما كان إبطه رطبا وضعت أنفي وصرت أشمه بقوه وتلذذ حتى ارتعش جسدي..
رفعت رأسي لأرى في عينيه نظرة إعجاب وشهوة وكان يحرك شفته ويعض عليها ووجهه محمر علامة الشهوة الجنسية, بقيت أملأ عيني برؤيته لثوان قبل أن أمد يدي إلى زبه وشعرت به منتصبا بشدة, لم أنزل عيني عن وجهه الذي كان يتفاعل مع حركة يدي على زبه وهو يحرك الجزء السفلي من جسمه بنعومة "نيكني حبيبي" ثم استدرت ووضعت طيزي على زبه وصرت أحركها للأمام والخلف وهو يفعل ذات الحركة مع زبه, ثم بدأ يزيد من السرعة وقوة الضرب ويدي تمسح على فخذيه..
أنزلت له البنطال وكشفت له عن طيزي وضربتها بيدي لاستثارته, قبض عليها بقبضتيه بقوة وداعب فتحتها بإبهامه بمهارة, ضربها بيديه في ذات اللحظة ثم أدخل سبابته في طيزي "افسخ حبيبي ودي أشوف زبك" التفت إليه ورفعت ثوبه بيدي ثم جائتني فكرة, دخلت أسفل الثوب وأنزلت سرواله ونظرت لمنظره من أسفل وكان مثيرا جدا "ودي تنيكني يا فحل" هجمت على زبه أمصه الذي كان ينزل منه المذي وأنا أشعر به يتمايل وأسمعه يتأوه من حركة لساني على زبه, أخذت أشم ثوبه ثم وضعت سرواله في أنفي وأخذت نفسا قويا حتى سرت الشهوة في كل جسدي وعدت أمص زبه بقوة وسرعة وجسمه يرتعش وأسمعه يئن حتى شعرت أنه سينزل ماءه..
خرجت من أسفله وقلت له أن يخلع ملابسه وعاونته في فعل ذلك واتسعت عيني عندما رأيته عاريا, يشبه صورة الرجل البدائي في القصص المصورة, لم يكن شعر جسمه كثيفا لكنه كان طويلا بينما شعر عانته وأباطه الكثيف والطويل أعطاه منظرا بدائيا مثيرا, مددت يدي أمسك شعر عانته وبيدي الأخرى أتحسس على شعر إبطه وقام هو برفع يديه الأخرى وقرب أنفه من إبطه واستنشق رائحته بقوة كأنه راغب باستثارتي وقد نجح في ذلك, الآن لم أعد أريد شيئا إلا أن يدخل فيني زب هذا الرجل وأن يسقيني ماءه..
أما هو فقد فتح ذراعية لي فقزت بينهما مباشرة وضع وجهه بالقرب من وجهي وبدأت أقبل وجهه وأعض شفتيه وأمص لسانه وأتنفس الهواء الخارج من أنفه وفمه, ضممت قدمي على جسمه الذي زادت سخونته وصارت فتحة طيزي فوق زبه المنتصب مباشرة..
تبادلنا النظرات بأعيننا للحظة قبل أن يكون وهو يعطيني نظرة حب جعلني أعشقه من هذه اللحظ "ياخنيت" ثم دخل زبه السمين داخلني ونحن مازلنا ننظر لبعضنا وشفتينا تقبل بعضهما, بدأ ينيكني وأنا أشعر بكل حركة وارتعاشة تغيرني.. تولد حبه داخلي.. شعرت بهذه اللحظة أني مملوك لهذا الرجل وله أن يفعل بي ما يشاء وأن منتهى لذتي في طاعته, بينما هو يغزو طيزي وجسدي وروحي بزبه كنت أقبل شفتيه برقه وهو ينظر لي ذات النظرة ويداه تمسكان بي وتضغطان علي بحنان واضح, لحظة انسجمنا بها مع بعضنا وبدأت فيه قصة عشقنا "أحبك" قلتها له "أبي أحبك" قلتها وأنا أمسح بيدي على كتفيه وألتصق فيه أكثر, أريد أن أكون عضوا من أعضاء جسده, أريد أن أكون قطعة منه.. أحببته.. عشقته..
ضمني إليه بقوة فصرت أكرر "أحبك.. أحبك" قبلني مع خدي قبل أن ينزلني ويأمرني أن أتخذ وضعيه السجود, وبالرغم عدم ملائمة المكان وعدم نظافته لم أبالي فعلت ما أمرت به, مسح على مؤخرتي بيده الخشنة ثم ضربها ضربة قوية بشكل مباغت خرج منها صوتي عاليا وشعرت بأثرها في أنحاء جسمي, ثم أدخل زبه بشكل مباغت ووضع يداه على كتفي وبدأ ينيك وصوت ضرب لحمي بلحمه يطربني, مسح بيديه على ظهري بالكامل وهو يزيد من قوة النيك حتى بدأت أتأوه بصوت عالي وسمعت أنفاسه تعلوا وهو يتأوه عدت أكرر "أحبك.. أعشقك" كنت أود أن أنظر إليه وهو ينيكني, ألمس جسده, وأشم رائحته, وهو بدأ يعلو صوته وقبض علي بكفيه ونزل بجسده فوق ظهري ووضع ذقنه على ظهري وزفراته تضرب ظهري, قبلني مع ظهري قبلات قوية, ووضع يديه على الأرض واكتمل استواء جسده فوقي بينما كان زبه ينيك مؤخرتي, شعرت بهذه اللحظة أنه يحبني, أسمع الفحيح يخرج من فمه, وشعر جسده يدغدغ جلدي, ارتعش جسدي من هذا الفحل الذي فوقي, ثم نزل بي حتى التصقنا بالأرض وزبه يقذف كمية كبيرة من المني داخل مؤخرتي, وهو يتنفس بسرعة وكان العرق يغمره..
بدأت أمص ابهامه وألعقه وأقبله, وهو مستلقي فوقي بلا حراك, ظللنا ثوان على هذه الحال قبل أن نتحرك ونعتدل جالسين, كان الغبار يغطي جسمي بينما العرق يسيل منه وغطى الغبار قدميه, بدأت ألبس ملابس وأنا أنظر له انتظر منه شيئا, لم يقل شيئا سوى كلمة "خنيث" التي صرت أحبها وتثيرني إن كانت منه, كنت أتمنى لو أطلب منه سرواله أبقيه معي, أكمل ارتداء ملابسه وخرج وكذلك أنا, وعندما خرجت تذكرت أني في المحل, لو شعر بنا أحد لا أدري ما الذي سيحدث, أتجهت ألحقه فوجدته حاملا أكياس الدقيق ينتظرني لدفع المال, نظرت لوجهه وكان مسترخيا مشربا بحمرة, أعطاني المال وخرج وتابعه بعيني وهو يسير بخطوات هادئه وعندما نظرت إلى المال كان من بينهم ورقة مكتوب عليها رقم هاتف, وعلمت أنه لن يكون اللقاء الأخير..