نهر العطش
09-10-2011, 06:59 PM
لا أدري لماذا يطلقون على البنت الهايجه أسم زوجة الأسد ( لبوة ) ربما لأنها هي التي تحث زوجها على الجنس بل وتأمره أحيانا إذا كان الأمر كذلك فبطلة قصتنا تعتبر لبوة كبيره . نشأت رشا في اسره ثريه جدا وكانت دلوعه ووحيده لأب لا يرفض لها طلب وكانت تعيش مع أسرتها في فيللا واسعه أو قصر من طابقين وبضعة غرف بلوازمها في الحديقه وكانت في طفولتها تشبه الصبيان كانت سمراء طويله ونحيفه ولم يكن بها من شكل الأنثى سوى وجه أسمر جميل وشعر اسود طويل يصل أو يغطي أردافها . كان لديهم خادمتان واحده اسمها سيده وهي في نهاية الثلاثينات وأخرى هنيه وهي فتاه لم تصل للعشرين بعد ،هذا بخلاف (أم سيد) وهي أمرأه في الخمسينات وأهم وأول أختصاصتها الست الكبيره وكانت أيضا مسئولة عن أي خطأ للشغالات تعنفهم وتضربهم إذا لزم الأمر وزوجها كان طباخ البيت والمسؤول عن الحديقه حيث يقيم هو وزوجته ، وكان يعيش معهم في حديقة القصر أبن عم رشا النازح من الأرياف بعد وفاة والده وبعد أن تعهد والدها بتربيته وحاول أن يكون صارما معه ، كان إسماعيل (ابن العم) اكبر منها بثلاث سنوات وكانت رشا تتجاهله أو تعامله بجفاء أغلب الوقت ، واستمرت العلاقة الفاترة بينهما بضعة سنوات حتى بداية المرحلة الثانوية وقتها دخلت رشا مرحلة المراهقة وهي تتذكر جيدا أول مره شعرت بقشعريرة جنسيه و بإحساس غريب في جسدها يوم أعطتها صديقتها في المدرسة مجلة تحوي صور جنسيه بعدها كانت حين تختلي بنفسها وتغلق باب غرفتها تحاول إن تتكشف ما طرأ على جسدها من تغيرات وتشعر بلذة غريبة حين تلمس نفسها من أسفل وتعلمت وقتها العادة السرية وكانت تسرح بخيالها وحين تأخذها النشوة تتخيل أي شخص يلمسها في هذا المكان من نجوم السينما حتى خدم البيت واحيانا كانت تسرح بخيالها في سيده ثم مرات كانت تتخيل نفسها مع هنيه وكان هناك فرق كبير بين الاثنين فالأولى سمراء متزوجه يعمل زوجها بالخارج وكانت طويله وممتلئه ولها مؤخرة كبيرة رجراجه وصدر متماسك كبير ومكشوف طول الوقت ويبدو كله وبوضوح حين تنحني لتنظف الأرض أما هنيه فكانت بنت مايعه أصغر من رشا بيضاء ومن الصعب أن ترى صدرها لصغر حجمه ، كانت حين تمارس العادة السريه تتخيلهم في أوضاع من صنع خيالها ولكن الغريب إنها حتى وهي في أعز شهوتها لم تتخيل أبدا إسماعيل ابن عمها في مثل هذه النزوات فقد كانت علاقتها معه حتى في الخيال باردة وخاليه من أي مودة وكان إسماعيل فتى ريفي مفتول العضلات يبدو من مظهره الخارجي الجدية ولايتكلم كثيرا داخل البيت وفي أغلب الأحيان جالسا في غرفته بالحديقة يستذكر دروسه .
في يوم أستيقظت رشا مبكره على غير عادتها كان اليوم يبدو مملا في بدايته ولم تكن تعلم رشا انه سيكون البدايه فبعدها تغيرت خارطة حياتها الجنسيه تماما ، كان الاب والأم على سفر وحتى ام السيد وزوجها ذهبا لزيارة أقارب لهم وخرجت سيدة لتتبضع ، وهربا من الملل خرجت رشا تتمشى في الحديقه وتسمرت بجانب حجرة أسماعيل بعد أن سمعت اصوات غير مفهومه تنبعث من غرفته فدفعها الفضول أن تقترب من الشرفه الغير مغلقه ورأت ابن عمها يجذب شخص ما وهو يردد أنها إذا سمعت كلامه لن يصيبها أذى تخيلت في البدايه انه مع خادمتها سيده ولكنها سرعان ما رأت وجه هنيه الطفولي وهي تحاول ان تبعد أسماعيل عنها فكرت ان تتدخل لتنقذ هنيه ولكن شعور خبيث بداخلها جعلها تقف لتراقب ما يحدث كانت هنيه تردد كفايه بقى يا بيه بينما توقف اسماعيل عن ملاحقتها وابتعد عنها وهددها بشيء ما جعلها تبكي وتتوسل إليه إلا يفعل هذا وانها لن تفعل هذا مره أخرى لكنه أكتفى بأن اشار لها أن تتقدم منه وهو جالسا على فوتيه ووقفت امامه وقال لها بعض الكلمات الخافته التي لم تتبينها رشا من مكانها لكنها رات هنيه تستدير وتعطيه ظهرها وتتركه يرفع ثوبها الطويل وينزل لباسها ويمر بيديه على طيزها البيضاء الصغيره كانت تقف في أستسلام بينما كان أسماعيل يضع يده بين فخذيها من اسفل ثم ترتفع يده فيلمس كسها فتنتفض على الفور هنيه وتبتعد بضعة خطوات ولايتحرك هو من مكانه فقط يرسم على وجهه تكشيره بانها أغضبته فتعود بنفسها مره أخرى وتقف في نفس المكان ويأمرها بأن ترفع هي الجلبايه كان واضح انه يدلك قضيبه بيد ويحسس باليد الآخرى ثم رأته أخرج قضيبه وأحتضنها من الخلف ويبدو أنه فعل هذا من قبل لأنها رأتها تنحني في هدوء المتعوده بينما ركب هو عليها واضعا قضيبه بين الفلقتين ورفع ثوبها حتى كتفيها وراح يعبث بثدييها وماهي إلا دقائق حتى بدأت تظهر عليه اعراض النشوه حيث جذبها من وسطها وراح يضغط علي طيزها بقوه وكانت رشا قد وصلت إلى قمة الهياج وفكرت بسرعه هل تفاجئهم الآن أم تنتظر ولم تستغرق طويلا في التفكير خصوصا بعد أن رات اسماعيل بعد ان هدته النشوه يحتوي هنيه من الخلف بين ذراعيه واضعا رأسه على ظهرها وهو يرتعش فأقتحمت عليهم خلوتهم من الشرفه المفتوحه وبوثبه واحده كانت في منتصف الغرفه كادت أن تصعقهم المفاجأة ورأت لأول مره أسماعيل بشكل مختلف وهو يجاهد في إدخال قضيبه ويغطيه بيديه اما هنيه فقد شحب وجهها وارتفعت دقات قلبها وغطت مؤخرتها العاريه بينما كان لباسها الداخلي بين قدميها على الأرض وتصنعت رشا الغضب ورفعت صوتها وشتمتهم ونهرتهم وصاحت في هنيه ..اذهبي إلى غرفتي وأنتظريني هناك وجرت هنيه باكيه وبقت رشا مع أبن عمها الذي لاحظ إرتباك أبنة عمه بعد ان بدا هذا على صوتها المتهدج وسرعان ما أحتوى الموقف بلباقه معللا إن ما فعله طيش ثم القى بقنبله غير متوقعه حين قال لها إنها هي السبب وإن كل ما حدث بسبب ما تخفيه من صور خليعه في غرفتها وانه رأى هنيه منذ ايام تتصفح أحدى مجلاتها في الحديقه وانه شاب وتنتابه حالات هي تعلم مدى قسوتها وقد كان في البداية ينوي أن يعاقبها فقط ولكن تطورت الأمور وأصبح يطلبها كلما شعر بالشوق ويفرغ عليها حمولته دون ان يصيبها بأي مكروه، كان يتكلم بصراحه وقحه أدارت رأس رشا التي سألته إذا كان تهور في علاقته فقال لها انه صاحب تجارب ومغامرات سابقه ويعرف كيف يتعامل مع الصغيرات تغاضت رشا عن اشاراته الصريحه ونست فجأة إنها تتحدث مع ابن عمها ثقيل الظل ، وطلب هو منها ودون توسل أن تحافظ على ما حدث سرا ، وأكد لها انه سيكون عند حسن ظنها وتظاهرت بأنها موافقه ولكن على شروط .. رحب أسماعيل بأستعدادها وأعلن موافقته على أي شروط مسبقا فقالت إن اول شرط إلا يلمس هنيه مره أخرى أما ثاني شرط فقد كان بمثابة مفاجأة غير متوقعه بالنسبه له لانها طلبت منه ان يحكي لها كل مغامراته الجنسيه بالتفصيل الممل ودون أي أضافات استراح اسماعيل في جلسته بعد ان تغيرت لهجة الكلام و شعر بالشوق ليقص عليها رواياته ، ووعدها بالا يلمس هنيه مره أخرى وقال لها انه لايمانع من ان يحكي كل شيء وبالتفصيل ، من المؤكد ان بعض الافكار الخبيثه راودت أسماعيل لكنه لم يحاول ان يستغل الموقف وحسمت رشا هذه الأفكار وحددت له الجلسه الأولى بعد ظهر نفس اليوم وقالت متبسمه وهي خارجه إن مكان الحواديت سيكون بالحديقه دائما حتى لا تسخن المسائل .
كانت رشا تتعجل انهاء حديثها مع أسماعيل لان كل تفكيرها كان في هنيه وجسدها ماذا ستفعل بها وكيف إن ما حدث مهد لها الطريق الآن سوف تساعدها هنيه في ليالي وحدتها كانت صورتها المثيرة وهي تكشف مؤخرتها لأبن عمها ماثله امامها فصعدت مسرعه لغرفتها كانت غرفة نوم رشا واسعة ومؤثثه برفاهية الأميرات فبالأضافة لغرفة النوم كان بها مكتب شيك وبضعة فوتيهات وملحق بها حمام خاص . دخلت رشا غرفتها مسرعه لم يكن هناك شيئا محدد في ذهنها عما ستفعله ولكنها كانت لا تفكر إلا في كيف تجعل هنيه تفعل كل ما تريده وبسرعه ، كانت هنيه واقفه في ركن الغرفه تبكي وأمرتها ان تكف عن البكاء فورا وإلا فستخبر الكل بما حدث و ستترك عقابها لأم سيد أنتابت هنيه حاله من الهلع لمجرد ذكر أسم ام السيد وبدأت تستعطف رشا أن تعفو عنها امرتها ان تتوقف فورا عن البكاء وان ترفع يداها وتعطي وجهها للحائط حتى تفكر في أمرها وتظاهرت بأنها مهمومة لما حدث لكنها في الحقيقه كانت تود ان تخلع ثيابها وتجرد هنيه من ثيابها وتحتضنها كما كان يفعل ابن عمها لكنها تريثت كانت تنظر لهنيه وهي واقفه وجسدها ينتفض بوضوح ورغم انها ترتدي جلابيه واسعه ، وجلست رشا وامرتها ان تحكي من مكانها كيف حدث هذا وحكت لها هنيه وبدون كذب وقالت انه رآها تتصفح صورا أخذتها من هذه الغرفه وبعد ان عنفها أسماعيل أخذها إلى غرفته وأفهمها ان الحل الوحيد ان تسمع كلامه وطلب ان يرى صدرها ومؤخرتها عاريه وحين خلعت جلبابها أخذه في يده ورفض ان يعيده فخافت من الفضيحه فوافقت ان تجلس على ركبتيه بملابسها الداخليه وبعد هذا تعود ان يطلبها كلما خلى المنزل ويفعل كما رأت أقتربت منها رشا وضربتها على مؤخرتها وكانت هنيه مستسلمه تماما ثم عادت رشا وجلست واشارت لها ان تقترب وطلبت منها ان تستدير وتحسست مؤخرتها الطريه بيدها وكان هناك بقعه مازالت مبتله فسألتها متصنعه القرف ما هذا وإذا كان هناك بلل آخر كانت هنيه في العاده تطيعها طاعة عمياء حتى قبل هذا الموضوع ولكنها الآن وجدت مبرر لما هو اكثر كانت دائما تتخيلها ورأسها بين فخذيها وهي تلعق مثل القطه كسها الصغير كانت رشا جالسه مثل ابن عمها وهنيه تقف امامها وترفع ثوبها ورشا تكشف عليها وتبحث بأصابعها عن مواقع البلل داعبت الشعيرات الناعمه القليلة المنتشره
ولمست كسها وسألتها إذا كان لمس هذا المكان كانت تجيب اجابات مقتضبه فتطلب مزيد من الايضاح وتسالها هل وضع قضيبه هنا وتضع اصبعها على فتحة كسها . ثم أخذتها للحمام وفتحت الماء وأمرتها ان تخلع كل ملابسها وان تستحم جيدا حتى لا يكون هناك أي شيء عالقا بجسدها من أثار اسماعيل ووقفت هنيه امامها للمره الأولى عاريه تماما وبدأت تستحم ورشا تعطي تعليماتها من قرب وهنيه تنفذ في ثواني الأمر كان صدرها جميل وحلماته ورديه وكانت طيزها بيضاء وناعمه اخذت الصابون وطلبت منها ان ترفع يداها وتسندهم على حائط الحمام وتبرز مؤخرتها لتنظفها لها وكانت يدها ترتعش عندما تلمس فتحاتها وكانت هنيه ايضا ترتعش مع اللمس الذي كررته مرات ومرات بعدها جعلتها تجلس في ارضية البانيو وتفتح ارجلها وتدعك كسها بيدها وتظاهرت بانها تشرح لها كيف فوضعت يدها على كسها وأخذت تدعكه لها وحين شعرت بها ترتعش سحبتها خارج البانيو واعطتها منشفه وطلبت منها ان تجفف نفسها وتلحق بها . كانت ملابس رشا قد ابتلت فخلعتها كلها ولبست قميص نوم خفيف ومكشوف وبلا ملابس داخليه نامت على ظهرها وخرجت هنيه من الحمام وهي تلف الفوطه حول جسدها واشارت لها وان تقترب من جانب السرير وان تخلع الفوطه لترى إذا كانت نظفت نفسها جيدا وكشفت عليها مره اخرى من الأمام ومن الخلف وباعدت رشا اقدامها وفتحتهم وطلبت منها ان تجلس بينهم فارتكزت هنيه واقفه على ركبتيها بين فخذي رشا التي طلبت منها ان تحكي لها مره أخرى وانها ستقرصها من حلمتها إذا شعرت بالكذب وسألتها هل لمستي قضيبه فأحابت بالنفي فتأمرها أن تقترب منها فتميل هنيه عليها وتعطيها بزها فتقرصها من حلمتها برفق ثم تتركها لتقف على ركبتيها مره اخرى بين ارجل رشا النائمه على ظهرها التي بدأت النشوه تظهر عليها فضمت فخذيها قليلا واصبحت تحتضن ركبتيها واعادت السؤال مره اخرى و ردت هنيه بالايجاب وسالتها هل لامس قضيبه فمك فاحمر وجهها ونفت فاشارت لها بأصبعها ان تتقدم بصدرها مره أخرى هذه المر مالت عليها هنيه وكانت تشعر بحرارة جسدها على كسها و بطنها وصدرها واخذت تقرص الحلمتين النافرتين ولاحظت إنها بدأت تصدر تأوهات خافته وتركتها لتكمل وافهمتها انها لاتوافق على الردود المختصره وطلبت تفاصيل فحكت لها انه هددها مره بانه سيغتصبها بالقوه إذا لم تقبل قضيبه وانها حين وافقت جعلها تضع طرفه في فمها وانه كان يضغط على وجهها ويمسح قضيبه على خدها وهنا طلبت رشا منها ان تمثل لها ما حدث وان تتخيل انها اسماعيل ومدت يدها ورفعت ثوبها لوسطها فانكشف كسها الصغير وترددت هنيه من المفاجأة لكن رشا امسكت رأسها ووضعته بالقوة على كسها وهي تصيح فيها عايزاكي تنضفيه بلسانك وبدات هنيه تقبله بتردد في البدايه ثم تحولت إلى قطه جائعه وطلبت منها أن تجلس فوق بطنها وتنحني وتضع بزها الصغير في كسها ثم تأكل كسها بشفايفها بينما رشا كانت تلعب في فتحاتها بأصابعها وأخذت راسها بين فخذيها كما تمنت وهي تصفعها علي طيزها حتى وصل الأثنين لقمة النشوة. ,
غابت رشا عن الوعي لأكثر من ساعه بعد أول تجربه جنسيه لها مع خادمتها هنيه والغريب انها حين استيقظت وجدت مؤخرة هنيه لاتبعد كثيرا عن وجهها فقد كانت لازالت فوقها في وضع 69 والواضح انها نامت برأسها بين فخذيها كانت تمتطيها وتحتضن بطنها بفخذيها كانت فتحات هنيه تبدو أمامها صغيره متورمه وأكثر أحمراراً من قبل ويبدو عليها انها وصلت للذروة أكثر من مره وبمجرد النظر إليهم وإلى هنيه النائمه على بطنها جعل رشا على استعداد لأعادة المحاوله مرة أخرى لكنها فكرت وقررت ان تتماسك حتى تحافظ على شكلها امام خادمتها واكتفت بان صفعتها برفق ليس على ردفها ولكن على فتحة طيزها المفتوحه امامها ، كانت هنيه مستغرقه بالفعل في النوم لانها قفزت من اثر الصفعه في فزع ونزلت من على السرير ووقفت عاريه على جانب السرير تنظر للأرض وهي تفرك يداها في خجل وتنتظر الأوامر وتحدثت رشا بلهجه آمره وهي تغطي صدرها وبقية جسدها بقميص النوم وافهمتها إن العقاب لم ينتهي بعد وإن كانت لن تخبر أحد بما حدث بينها وبين اسماعيل فهذا بشرط ألا تراها معه او في الحديقه مره اخرى ثم امرتها ان ترتدي ثيابها وتجهز لها الحمام وفورا جرت هنيه من امامها تخفي ابتسامه ، ولم تدري رشا ما إذا كانت هنيه فرحه بالعفو أوبالحالة الجديدة التي وصلت إليها مع ستها الصغيره . وبقت رشا على السرير تفكر في ما حدث لقد مارست العادة السريه مرات ومرات لكنها اليوم شعرت بشيء مختلف فقد شعرت بالارتواء ، لقد كانت هنيه اشبه بلعبه جنسيه جميله ومن المؤكد إنها ملأت وستملأ الفراغ الجنسي الذي تشعر به ، استعادت رشا ما حدث كشريط سينما في مخيلتها وصورة هنيه العاريه وصدرها الابيض بحلماته الورديه لا تفارقها حتى سمعت صوتها يقول الحمام جاهز يا ستي . بعدها مارست رشا حياتها بصوره عاديه وكانت تلتقي مع ابن عمها في الحديقه بصفه مستمرة ليحكي لها مغامراته العجيبه التي لم تتوقع ان تسمعها أو تتوقع لها أبدا ان تكون بهذا القدر من التشويق ورغم ان الحكايات كان معظمها من النوع الجنسي الساخن إلا انه لم ينجح في أن يلمسها فهي لم تشجعه وبعد أول صد تراجع هو من ان يفعل شيء معها ، حكى لها عن مغامراته مع بنات القريه حين كان لكل واحده طريقه فواحده كانت لا توافق إلأ بالحيلة وأخرى كانت تكفي قطعة شيكولاته لتخرج بزها وأخرى كانت تخاف منه ويكفي ان يشخط فيها لتقف مكانها ويرفع ثيابها ويمارس معها عبث الطفوله الذي كاد ان يوقعه في مصيبه أكثر من مره ، وكانت أهم وأغرب حكاياته من وجهة نظرها تلك التي أعترف لها فيها بأنه يمارس الجنس احيانا مع الصبيان وله حاليا أكثر من ولد في المدرسه على أستعداد لتنفيذ رغباته في أي وقت وانه لم يفعل هذا لأنه شاذ ولا يعتقد انه شاذ ولكنه فعل ذلك لأسباب كثيره اولهم لفرض السيطره وكسر عين أو انف بعض المغرورين منتهزاً خطأ ما يرتكبه هذا الشخص ولا يحب أن يعرف به أحد مستغلا قوته العضليه وبعد ان ينحني امامه الشاب ويكشف مؤخرته بالعافيه ويركبه أسماعيل لا يجرؤ بعدها هذا الشاب ان يتطلع في وجهه مره أخرى . كان أيضا يرى ان ممارسة الجنس مع الصبيه أكثر هدوءاً لانهم لايخافوا على شيء يفقدوه إذا ما تهور وإما ان يعجبوا به ويطلبوه مره أخرى أو يمارسه هو بالقوه وبإذلال يسعده كثيراً ،أما أهم الأسباب التي جعلته يفضل الاولاد عن البنات فالولد لا يفضح ولا يثير الريبه إذا أخذه في أي مكان مغلق حتى لو كان على سريره وفي غرفته فلن يشك فيهما أحد بعكس لو كان مع بنت . كان يصف لها كيف قاومه في البدايه بعضهم وأخذوا منه ساعات في المره الأولى قبل ان يدخله فيهم ثم أعتادوا عليه ، بينما وافق آخر ودون أي تردد أو مقاومه ، كانت رشا تجلس مشدوهه بما تسمع وكأنها دخلت عالم مسحور لا تفيق منه إلا إذا نادى عليها أحد أو تأخر الوقت وحين تنتهي القعده لأي سبب تذهب لغرفتها وتستدعي هنيه التي ادمنت هي الأخرى أصابع رشا فصارت تحضر للغرفه مسرعه وتغلق الباب خلفها بالمفتاح وتنتظر اوامر ستها التي كانت في كل مره تنيكها بشكل مختلف فمره تطلب منها ان تقف في منتصف الغرفه وتنحني وتلعب دور الأستاذه التي توبخ تلميذتها وتضربها بالمسطره على طيزها العاريه ثم تمسكها من وسطها وتضغط علي طيزها بكسها ، واحيانا كانت تطلب منها ان تنام على ظهرها وترفع ارجلها وتفتحهم وتقوم هي بدور الطبيب او الزوج ، كانت حكايات أسماعيل التي يرويها بجرأه تثير غرائزها وتفتح لها عالم من التخيلات وزادت من دهشتها حين حكى لها عن تفاصيل حكايته مع رامي زميله في الدراسه وجارهم الذي يسكن في نفس الشارع وكانت رشا تعرفه بل وكانت معجبه به جداً حيث كان رامي شاب وسيم أشقر مؤدب لا تراه يطارد البنات كما كان غيره يفعل ، أما أسماعيل فكان يرى رامي مغرور ومتكبر وكان يتحرش به لكسر انفه ويتعمد أيذائه بدون سبب حتى حول حياته جحيم بعدها حاول رامي ان يصاحبه وبعد عدة ايام شوهد فجأه ينفذ كل أوامر اسماعيل كتابع من اتباعه بعد ان وقع معه ما كان اسماعيل يسميه عقد من نوع خاص هذا العقد لا يوقع إلا بقلم معين في مكان حساس . كان أسماعيل يمارس رياضات عدة في المدرسه منهم رفع الأثقال وكان يذهب بأستمرار لغرفة رفع الأثقال ويغلق بابها من الداخل ويتدرب فيها وفي هذه الغرفه ايضا كان يكسر عين من يزعجه او ينافسه على الزعامه وفيها وقع رامي عقوده كان توقيع العقد يعني المضاجعه الكامله وكانت تتم أما بهدؤ ورضا ولو بعد تمنع لا يذكر وإما بلوي الذراع وبجولة مصارعة حرة . في حالة رامي لم تكن مصارعه ولم تكن رضا لكنها كانت خليط ، في هذا اليوم كان كلاهما يرتدي ملابس التدريب الشورت القصير وفانله حمالات وكانت هناك بعد التمرينات المشتركه استغلها اسماعيل والتصق بمؤخرة رامي الذي شعر بشيء غامض صلب و دافئ يستقر في منتصف مؤخرته حاول ان يدفع اسماعيل او يهرب منه لكن الأخير كان قد نجح في الأمساك به في مواجهة الحائط وحاول ان يثنيه عن هذا لكن اسماعيل أصر بعد ان تمكن منه فما كان من رامي وبعد عدة محاولات إلا ان يستسلم ويطلب منه في خضوع إلا يؤذيه وقد كان بعد ان سحب الشورت لاسفل ووضع قضيبه المنتصب على مؤخرة رامي العاريه وأخذ يدلك له فتحته حتي استجاب تماما بل واستدار وانحنى مستندا على كرسي التدريب الطويل وتم توقيع العقد وبعنف في مؤخرته وتحول بعدها رامي واحد من اتباع أسماعيل ينفذ اوامره ويحمل كتبه ويتمنى رضاه . لم تصدق رشا رواية اسماعيل وتظاهرت بانها تشكك بالتالي في كل حكاياته وانها تريد اثبات لكلامه ولان رامي لم يكن يبعد كثير عنهم طلبت منه استدعائه كما يدعي وانها ستختبأ في غرفته لترى ما إذا كان صادقا أم لا ، كان كلامها بطريقة تحدي استفزته فطلب رامي بالتليفون وامره ان يحضر فورا لأمر هام ولا يتأخر ودخل كلاهما الغرفه في انتظار رامي حيث أختارت رشا ركن مظلم من الغرفه الفسيحه وقررت ان تختبأ به وتأخر رامي اكثر من نصف ساعه كانت كافيه للسخريه والتهكم على أسماعيل وخياله الخصب ولكنه في النهايه حضر واختبأت رشا وقابله اسماعيل بثورة لرد كرامته امام بنت عمه وسأله بطريقه غاضبه عن سبب تأخره وتلعثم رامي وأعتذر له في خضوع وأكد له انه اضطر ان يعتذر لضيوف حضروا من فتره قريبه تظاهر اسماعيل انه لا يصدقه وامسكه من خلف رقبته واعطاه محاضره قصيره في ضرورة سماع كلامه إذا كان يرغب ان يظل صديقه وكان رامي يهز رأسه موافقا وعلى وجهه علامات الأسف كان يرتدي بدلة تدريب (تريننج سوت) جذبه منها أسماعيل ثم انزل يداه ممسكا رامي من مؤخرته وكانه يحتضنه وأدخل يده واخذ يحسس ويدلك مؤخرته من الداخل ثم ابتعد عنه وطلب منه يخلع سرواله فلم يفعل فصاح به اسماعيل معيدا امره بأن يخلع سرواله لكن رامي أخذ يعتذر وقال له بصوت خافت لقد كنت عنيفا معي بالأمس وسببت لي ألتهاب وتظاهر اسماعيل بالغباء حتى يجعل رامي يحكي أمام رشا ما حدث البارحه وطالبه بالأيضاح وان يتكلم بالمكشوف فقال له رامي لقد ادخلته أمس بدون ملينات فأصابني التهاب وورم فصاح فيه اسماعيل مره أخرى.. دخلت ايه ما تتكلم على طول انا عايز اسمع منك دخلت ايه.. فيشير له رامي في حياء إلى قضيبه ، هنا هجم عليه اسماعيل وأمسكه من ملابسه وكأنه يستعد لاغتصابه وقال له اتكلم.. بسرعه قبل ان افقد صوابي وبدل الألتهاب ساجعله نزيف حاد ، فقال رامي في خوف.. لا لا حتكلم انت لما نكتني امبارح جامد حصل التهاب . كانت هذه الجمله بمفردها كفيله بأثارة رشا ووضعها في حاله لم تعرفها من قبل حيث كتمت انفاسها في مخبأها ووضعت كلتا يداها على عضوها الساخن وأغلقت عليهم فخذيها . كان من الممكن ان يكتفي اسماعيل بهذا ولكنه امعانا في اثبات ما قاله طلب منه اسماعيل ان يتأكد من كلامه ووعده بانه لن ينيكه فاستدار رامي وانزل سرواله وباعد بيديه الفلقتين ويبدو ان كان ملتهب فعلا لأن اسماعيل ربت على مؤخرته برفق واراد رامي ان يلبس مره أخرى فاوقفه اسماعيل الذي كان قد وصل لحالة من الهياج وزاد من هياجه انه يعلم ان بنت عمه تشاهده وستشاهد قضيبه الذي أخرجه وبدأ يدلكه وهو ينظر لمؤخرة رامي الذي كان مازال منحنيا وشعر بان الأمر قد يتطور فوقف وطلب من اسماعيل ان يهدأ وانه سيعوضه بعد ايام وسيأتي له بنفسه ويطلب منه ان ينيكه لكن اسماعيل اشار بأصبعه ما يفيد بالآن كان رامي يعلم اصرار اسماعيل فأخذ يستعطفه ويؤكد له ان هذا سيكون مؤلم للغاية فأشار اسماعيل إلى فم رامي لكن رامي رفض بشده ويبدو إن اسماعيل خاف ان ينقلب الأمر إلى فضيحة إذا ما أرتفع صوت رامي فطلب منه ان يقترب ويلعب له في قضيبه حتى إذا ما اوشك على القذف سيشير له ليستدير ويعطه مؤخرته ويحتضنها بقضيبه من الخارج حتى يتم القذف وافق رامي بترحيب وجلس على الأرض امامه ممسكا قضيب اسماعيل يدلكه له بخفه بينما كان اسماعيل بضع اصبعه على فم رامي يدلك شفاه ويدخل اصبعه في فمه فيمصه رامي ، لم يأخذ اسماعيل فتره حتى هاج وادار رامي وبدا يحك قضيبه في مؤخرته وماهي إلا دقائق حتى صرخ من النشوة ووقف رامي ولاحظت رشا إن قضيب رامي منتصب هو الآخر ولا يقل في حجمه عن قضيب اسماعيل وكان يدلكه بشده حتى قذفهم هو الآخر وبدأ يمسح قضيب اسماعيل وكأنه يعتذر له . لم تعرف رشا كيف غادرت حجرة اسماعيل فقد كانت شبه غائبه عن الوعي بعد ان شاهدت على الطبيعه قضيب ابن عمها وقضيب رامي وما فعله وحين دخلت غرفتها أرتمت على السرير تحتضن وسادتها ولا تدري ماذا تفعل من شدة الشوق كانت امامها مشكله كبيره وهي ان هنيه في أجازتها الأسبوعيه وهي تفتقدها الليلة اكثر من أي ليلة وبينما هي في هذه الحاله سمعت صوت سيده في الخارج تنظف الممر وهي تغني بخلاعه وفكرت هل تطلب مساعدتها بصراحة أم تهجم عليها وتغتصبها ومن المؤكد انها لن تمانع ، فكرت قليلا وقررت ان تجرب نظرية اسماعيل اي ان تمسك عليها خطأ ما وبعد هذا سيكون من السهل عليها تنفيذ ما يفعله اسماعيل وفكرت بسرعه ماذا تفعل واهتدت لأستعمال نفس الفكره التي اوقعت هنيه ان تترك المجلات الجنسيه على المكتب وتذهب للحمام ومن المؤكد انها ستطالعها لم تأخذ وقتا طويلا في التفكير خوفا من ان تنتهي سيده من شغلها وتترك المكان فقامت ووضعت على مكتبها بعض المجلات التي تحوي صورا ساخنه جدا لرجال ونساء في اوضاع جنسيه مختلفه ثم نادت على سيده وطلبت منها تنظيف الغرفه حتى تأخذ حمام ولم تنسى ان تقول لها ان امامها نصف ساعه لتنتهي ودخلت رشا بالفعل الحمام الملحق بغرفتها وفتحت الماء وغيرت ملابسها ولكنها لم تستحم وانتظرت قليلا ثم مشت بخفه وأطلت برأسها من باب الحمام وكم كانت سعادتها حين وجدت ان سيده بلعت الطعم بل والأكثر من هذا انها بدأت تتحسس وتدلك صدرها بنشوه زوجه لم ترى زوجها من شهور ومطمئنه في نفس الوقت ان الست الصغيره امامها نصف ساعه على الأقل قبل ان تخرج من الحمام أنتظرت رشا حتى سخنت سيده ويبدو انها كانت في لهفه وشوق وتتعجل الأمر قبل خروج سيدتها الصغيره من الحمام فوضعت يدها بين فخذيها وبدأت تدعك نفسها بعصبيه وقبل ان تصل إلى الذروة خرجت عليها رشا متصنعه المفاجأة وبدأت تصيح وكأنها تستنجد بأهل البيت وعلى رأسهم ام سيد كانت سيده في وضع لا تحسد عليه انحسر ثوبها كاشفا كل ساقيها وظهر من اعلى الثوب معظم صدرها بالكامل كانت (سيدة) سمراء جميلة زنجية الملامح شفاه غليظه وجسد كبير دون ترهل كانت تختلف عن هنيه الطفله لكن هذا لم يمنع رشا التي تعتبر في نصف حجمها وسنها ان تشدها من أذنها وهي توبخها بينما سيده تبكي وتستعطفها وتستحلفها الا تخبر احد وان تعاقبها هي بنفسها، كانت رشا في راحه غريبه فقد نجحت خطتها بسهوله بل وبأمتياز وساعدها في ذلك تعلق سيده بعملها وخوفها من الطرد وبدات رشا في تنفيذ خطتها وامسكت سيده ولفت اصابعها حول شعرها تشدها لأسفل فينكشف ثديها بالكامل وكررت معها ما فعلته مع هنيه وامرتها ان ترفع ايديها و تعطي وجهها للحائط ولا تنظر ورائها حتى تفكر فيما ستفعله وكانت سيده تردد بأنهيار ابوس ايدك يا ستي مش حعمل كده تاني بلاش تجيبي سيرة لحد ورشا تنظر لها من الخلف وتتخيل مؤخرتها بين ايديها وأخذت المنفضه التي كانت سيده تستعملها لمسح التراب واتجهت نحوها وضربتها علي مؤخرتها اكثر من ضربه بعصا المنفضه كانت سيده بعد كل ضربه تمسك طيزها وتعصرها من الألم فينحسر ثوبها كاشفا فخذيها ثم امرتها ان تستدير وتفتح ايديها وضربتها عليهم ثم جاء دور الورقه الاخيرة حيث أمرتها ان تنحني وتضع ايديها فوق ركبتيها وترفع ثوبها وتكشف مؤخرتها ، نفذت فورا سيده الاوامر وانحنت بعد ان وضعت الثوب على ظهرها ونزل الكيلوت إلى أقدامها لم تضربها رشا في الحال ولكن أخذت تلقي عليها محاضرة وهي تلف حولها لتشاهد ثدييها ثم تعود لمؤخرتها الكبيرة المفتوحه والمختلفة عن مؤخرة هنيه المغلقه كانت فتحاتها سوداء بينما هنيه كانت ورديه وطلبت منها ان تنحني اكثر ويبدو ان سيده فهمت ان الست الصغيره رشا قد اعجبها المنظر فباعدت مابين ارجلها وانحنت فظهر شيء لرشا لم تصدقه فقد كان كس سيده كبير جدا ومفتوح ومتورم ومحاط به شعر أسود مجعد بدات رشا وبيد مرتعشه تضربها على طيزها وعلى كسها ومع كل ضربه كانت سيده تصدر آهات وتأوهات وكأنها تمارس الجنس لم تتحمل رشا هذه الأصوات وبدات يدها تتثاقل بعد كل ضربه وتتركها تستقر لفترة على مؤخرة سيده التي كانت تتلوى في دلع وكأنها تطلب المزيد كانت تضع يدها على طيزها وتقفز فينزل ثوبها فترفعه لأعلى وتنحني وبعد أكثر من مره خلعت ثوبها من نفسها فبدت بالقميص الداخلي أكثر أثاره وكآنها عارية ولانها لا ترتدي سوتيان فقد قفز ثدييها للخارج مع أول أنحناء وكان كل واحد منهما متماسك وفي حجم كنتلوب كبير الحجم وتحولت رشا من الضرب إلى التحسيس وتجرأت ومسكت كسها الكبير الذي كان لزجاً وعلى وشك الوصول وكانت سيده تحك مؤخرتها وقد اغمضت عينيها وراحت في دنيا النشوة وكذلك كانت رشا التي سرعان ما تركتها وصعدت على السرير ونامت على وجهها وهي تقول لها تعالي يا بت اعملي لي مساج لم تضيع سيده الوقت وسالتها بتعطف إذا كان من الممكن ان تخلع بعض من ملابسها فقامت رشا وخلعت فستانها وبقيت بالكيلوت والسوتيان كانت رشا تملك صدر جميل في حجم البرتقاله كبيرة الحجم ومؤخرة مستديره بارزه ومدببه واشارت لسيده ان تبدأ وهي تلتقط انفاسها بصعوبه بدأت سيده فورا وركبت فوق رشا وجلست على مؤخرتها فكان كسها الكبير يكاد يحتوي طيز رشا الشبه عاريه ومالت عليها وفكت سوتيانها من الخلف فبدت رشا لها عاريه وأخذت تدلك رقبتها وظهرها وتنزل بأيديها فتلمس نهديها وتتدغدغ حلماتها برفق بينما كانت تضغط بكسها على طيز رشا وتحركه صعودا ونزولا وطلبت منها رشا ان تحكي لها عن زوجها وماذا يفعل معها ويبدو ان السؤال حرك شهوة سيده لانها زادت من ضغطها على مؤخرة رشا وسالتها ماذا تحبي أن تسمعي فأجابتها رشا كل شيء فقالت سيده ...انه حين يعود من السفر وقبل حتى ان يغير ملابسه يأخذها بين ايديه ويعمل واحد سريع ،فتصنعت رشا الغباء وسألتها مش فاهمه أحكي بالتفصيل فقالت سيده...يعني ممكن وانا لسه بفتح له باب الشقه ينزل في بوس وياخدني بالحضن ويفضل يحك بتاعه ولا يتركني إلا بعد ما يدخله ويشبع ، أستوقفتها رشا ونهرتها وطلبت تفاصيل بالأسماء ، وكانت سيده تضحك وتوضح لها انه بعد ان يسخن تعطيه مؤخرتها وتنحني ليضع قضيبه في كسها ولا يستغرق الأمر طويلا يستحم بعدها وياكل ثم نذهب لغرفة النوم وفيها نأخذ وقتنا وقد يطلب مني ان ارقص له عاريه أو أن العب في قضيبه وأضعه في صدري ثم في فمي ثم أركب عليه وهو نائم على ظهره وأضع قضيبه الكبير في كسي واتراقص امامه وهو ممسك بحلمات صدري أو يمصها بجوع ،كانت سيده تحكي بعد ان مالت واصبحت تحتضن بثدييها ظهر رشا ويديها تحتضن نهداها وحين بدأت تحكي لرشا عن قضيب زوجها الكبير نزلت بيدها وبدات تدلك ارداف رشا وتلمس كسها وتضغط عليه بكفها وسألتها رشا كيف كان زوجها يمتعها وماذا يفعل فطلبت منها سيده ان ترفع مؤخرتها وتستند على ركبتيها حتى تريها بطريقه عمليه كيف ينهي زوجها عمله وأعتدلت رشا في نومتها ثم انحنت علي يديها وركبتيها وانزلت سيده الكيلوت وبدات تدلك فتحة طيزها وشفرة كسها ثم وضعت رأسها وبدأت تلحس لها وتضع لسانها لكبير داخل فرجها وكسها ورشا كانت ترقص أمامها بمؤخرتها بتمتع ومستسلمة حتي خارت قواها فنامت على بطنها ونزلت سيده ووضعت بزها الكبير في كس رشا من الخلف وضغطت ودلكت ، وبدات رشا تصدر نفس الأصوات التي سمعتها من سيده من قبل بعدها نامت عليها سيده بطولها ضاغطه بصدرها على ظهر رشا ومحتضنه ردفها بقوة بين افخاذها وبدا كلاهما رحلة الوصول حيث ارتفعت اصواتهم وتآوهاتهم للذروة بعدها نامت سيدة على جسد ستها الصغيره التي صارت منذ هذا اليوم عشيقتها الصغيرة
في يوم أستيقظت رشا مبكره على غير عادتها كان اليوم يبدو مملا في بدايته ولم تكن تعلم رشا انه سيكون البدايه فبعدها تغيرت خارطة حياتها الجنسيه تماما ، كان الاب والأم على سفر وحتى ام السيد وزوجها ذهبا لزيارة أقارب لهم وخرجت سيدة لتتبضع ، وهربا من الملل خرجت رشا تتمشى في الحديقه وتسمرت بجانب حجرة أسماعيل بعد أن سمعت اصوات غير مفهومه تنبعث من غرفته فدفعها الفضول أن تقترب من الشرفه الغير مغلقه ورأت ابن عمها يجذب شخص ما وهو يردد أنها إذا سمعت كلامه لن يصيبها أذى تخيلت في البدايه انه مع خادمتها سيده ولكنها سرعان ما رأت وجه هنيه الطفولي وهي تحاول ان تبعد أسماعيل عنها فكرت ان تتدخل لتنقذ هنيه ولكن شعور خبيث بداخلها جعلها تقف لتراقب ما يحدث كانت هنيه تردد كفايه بقى يا بيه بينما توقف اسماعيل عن ملاحقتها وابتعد عنها وهددها بشيء ما جعلها تبكي وتتوسل إليه إلا يفعل هذا وانها لن تفعل هذا مره أخرى لكنه أكتفى بأن اشار لها أن تتقدم منه وهو جالسا على فوتيه ووقفت امامه وقال لها بعض الكلمات الخافته التي لم تتبينها رشا من مكانها لكنها رات هنيه تستدير وتعطيه ظهرها وتتركه يرفع ثوبها الطويل وينزل لباسها ويمر بيديه على طيزها البيضاء الصغيره كانت تقف في أستسلام بينما كان أسماعيل يضع يده بين فخذيها من اسفل ثم ترتفع يده فيلمس كسها فتنتفض على الفور هنيه وتبتعد بضعة خطوات ولايتحرك هو من مكانه فقط يرسم على وجهه تكشيره بانها أغضبته فتعود بنفسها مره أخرى وتقف في نفس المكان ويأمرها بأن ترفع هي الجلبايه كان واضح انه يدلك قضيبه بيد ويحسس باليد الآخرى ثم رأته أخرج قضيبه وأحتضنها من الخلف ويبدو أنه فعل هذا من قبل لأنها رأتها تنحني في هدوء المتعوده بينما ركب هو عليها واضعا قضيبه بين الفلقتين ورفع ثوبها حتى كتفيها وراح يعبث بثدييها وماهي إلا دقائق حتى بدأت تظهر عليه اعراض النشوه حيث جذبها من وسطها وراح يضغط علي طيزها بقوه وكانت رشا قد وصلت إلى قمة الهياج وفكرت بسرعه هل تفاجئهم الآن أم تنتظر ولم تستغرق طويلا في التفكير خصوصا بعد أن رات اسماعيل بعد ان هدته النشوه يحتوي هنيه من الخلف بين ذراعيه واضعا رأسه على ظهرها وهو يرتعش فأقتحمت عليهم خلوتهم من الشرفه المفتوحه وبوثبه واحده كانت في منتصف الغرفه كادت أن تصعقهم المفاجأة ورأت لأول مره أسماعيل بشكل مختلف وهو يجاهد في إدخال قضيبه ويغطيه بيديه اما هنيه فقد شحب وجهها وارتفعت دقات قلبها وغطت مؤخرتها العاريه بينما كان لباسها الداخلي بين قدميها على الأرض وتصنعت رشا الغضب ورفعت صوتها وشتمتهم ونهرتهم وصاحت في هنيه ..اذهبي إلى غرفتي وأنتظريني هناك وجرت هنيه باكيه وبقت رشا مع أبن عمها الذي لاحظ إرتباك أبنة عمه بعد ان بدا هذا على صوتها المتهدج وسرعان ما أحتوى الموقف بلباقه معللا إن ما فعله طيش ثم القى بقنبله غير متوقعه حين قال لها إنها هي السبب وإن كل ما حدث بسبب ما تخفيه من صور خليعه في غرفتها وانه رأى هنيه منذ ايام تتصفح أحدى مجلاتها في الحديقه وانه شاب وتنتابه حالات هي تعلم مدى قسوتها وقد كان في البداية ينوي أن يعاقبها فقط ولكن تطورت الأمور وأصبح يطلبها كلما شعر بالشوق ويفرغ عليها حمولته دون ان يصيبها بأي مكروه، كان يتكلم بصراحه وقحه أدارت رأس رشا التي سألته إذا كان تهور في علاقته فقال لها انه صاحب تجارب ومغامرات سابقه ويعرف كيف يتعامل مع الصغيرات تغاضت رشا عن اشاراته الصريحه ونست فجأة إنها تتحدث مع ابن عمها ثقيل الظل ، وطلب هو منها ودون توسل أن تحافظ على ما حدث سرا ، وأكد لها انه سيكون عند حسن ظنها وتظاهرت بأنها موافقه ولكن على شروط .. رحب أسماعيل بأستعدادها وأعلن موافقته على أي شروط مسبقا فقالت إن اول شرط إلا يلمس هنيه مره أخرى أما ثاني شرط فقد كان بمثابة مفاجأة غير متوقعه بالنسبه له لانها طلبت منه ان يحكي لها كل مغامراته الجنسيه بالتفصيل الممل ودون أي أضافات استراح اسماعيل في جلسته بعد ان تغيرت لهجة الكلام و شعر بالشوق ليقص عليها رواياته ، ووعدها بالا يلمس هنيه مره أخرى وقال لها انه لايمانع من ان يحكي كل شيء وبالتفصيل ، من المؤكد ان بعض الافكار الخبيثه راودت أسماعيل لكنه لم يحاول ان يستغل الموقف وحسمت رشا هذه الأفكار وحددت له الجلسه الأولى بعد ظهر نفس اليوم وقالت متبسمه وهي خارجه إن مكان الحواديت سيكون بالحديقه دائما حتى لا تسخن المسائل .
كانت رشا تتعجل انهاء حديثها مع أسماعيل لان كل تفكيرها كان في هنيه وجسدها ماذا ستفعل بها وكيف إن ما حدث مهد لها الطريق الآن سوف تساعدها هنيه في ليالي وحدتها كانت صورتها المثيرة وهي تكشف مؤخرتها لأبن عمها ماثله امامها فصعدت مسرعه لغرفتها كانت غرفة نوم رشا واسعة ومؤثثه برفاهية الأميرات فبالأضافة لغرفة النوم كان بها مكتب شيك وبضعة فوتيهات وملحق بها حمام خاص . دخلت رشا غرفتها مسرعه لم يكن هناك شيئا محدد في ذهنها عما ستفعله ولكنها كانت لا تفكر إلا في كيف تجعل هنيه تفعل كل ما تريده وبسرعه ، كانت هنيه واقفه في ركن الغرفه تبكي وأمرتها ان تكف عن البكاء فورا وإلا فستخبر الكل بما حدث و ستترك عقابها لأم سيد أنتابت هنيه حاله من الهلع لمجرد ذكر أسم ام السيد وبدأت تستعطف رشا أن تعفو عنها امرتها ان تتوقف فورا عن البكاء وان ترفع يداها وتعطي وجهها للحائط حتى تفكر في أمرها وتظاهرت بأنها مهمومة لما حدث لكنها في الحقيقه كانت تود ان تخلع ثيابها وتجرد هنيه من ثيابها وتحتضنها كما كان يفعل ابن عمها لكنها تريثت كانت تنظر لهنيه وهي واقفه وجسدها ينتفض بوضوح ورغم انها ترتدي جلابيه واسعه ، وجلست رشا وامرتها ان تحكي من مكانها كيف حدث هذا وحكت لها هنيه وبدون كذب وقالت انه رآها تتصفح صورا أخذتها من هذه الغرفه وبعد ان عنفها أسماعيل أخذها إلى غرفته وأفهمها ان الحل الوحيد ان تسمع كلامه وطلب ان يرى صدرها ومؤخرتها عاريه وحين خلعت جلبابها أخذه في يده ورفض ان يعيده فخافت من الفضيحه فوافقت ان تجلس على ركبتيه بملابسها الداخليه وبعد هذا تعود ان يطلبها كلما خلى المنزل ويفعل كما رأت أقتربت منها رشا وضربتها على مؤخرتها وكانت هنيه مستسلمه تماما ثم عادت رشا وجلست واشارت لها ان تقترب وطلبت منها ان تستدير وتحسست مؤخرتها الطريه بيدها وكان هناك بقعه مازالت مبتله فسألتها متصنعه القرف ما هذا وإذا كان هناك بلل آخر كانت هنيه في العاده تطيعها طاعة عمياء حتى قبل هذا الموضوع ولكنها الآن وجدت مبرر لما هو اكثر كانت دائما تتخيلها ورأسها بين فخذيها وهي تلعق مثل القطه كسها الصغير كانت رشا جالسه مثل ابن عمها وهنيه تقف امامها وترفع ثوبها ورشا تكشف عليها وتبحث بأصابعها عن مواقع البلل داعبت الشعيرات الناعمه القليلة المنتشره
ولمست كسها وسألتها إذا كان لمس هذا المكان كانت تجيب اجابات مقتضبه فتطلب مزيد من الايضاح وتسالها هل وضع قضيبه هنا وتضع اصبعها على فتحة كسها . ثم أخذتها للحمام وفتحت الماء وأمرتها ان تخلع كل ملابسها وان تستحم جيدا حتى لا يكون هناك أي شيء عالقا بجسدها من أثار اسماعيل ووقفت هنيه امامها للمره الأولى عاريه تماما وبدأت تستحم ورشا تعطي تعليماتها من قرب وهنيه تنفذ في ثواني الأمر كان صدرها جميل وحلماته ورديه وكانت طيزها بيضاء وناعمه اخذت الصابون وطلبت منها ان ترفع يداها وتسندهم على حائط الحمام وتبرز مؤخرتها لتنظفها لها وكانت يدها ترتعش عندما تلمس فتحاتها وكانت هنيه ايضا ترتعش مع اللمس الذي كررته مرات ومرات بعدها جعلتها تجلس في ارضية البانيو وتفتح ارجلها وتدعك كسها بيدها وتظاهرت بانها تشرح لها كيف فوضعت يدها على كسها وأخذت تدعكه لها وحين شعرت بها ترتعش سحبتها خارج البانيو واعطتها منشفه وطلبت منها ان تجفف نفسها وتلحق بها . كانت ملابس رشا قد ابتلت فخلعتها كلها ولبست قميص نوم خفيف ومكشوف وبلا ملابس داخليه نامت على ظهرها وخرجت هنيه من الحمام وهي تلف الفوطه حول جسدها واشارت لها وان تقترب من جانب السرير وان تخلع الفوطه لترى إذا كانت نظفت نفسها جيدا وكشفت عليها مره اخرى من الأمام ومن الخلف وباعدت رشا اقدامها وفتحتهم وطلبت منها ان تجلس بينهم فارتكزت هنيه واقفه على ركبتيها بين فخذي رشا التي طلبت منها ان تحكي لها مره أخرى وانها ستقرصها من حلمتها إذا شعرت بالكذب وسألتها هل لمستي قضيبه فأحابت بالنفي فتأمرها أن تقترب منها فتميل هنيه عليها وتعطيها بزها فتقرصها من حلمتها برفق ثم تتركها لتقف على ركبتيها مره اخرى بين ارجل رشا النائمه على ظهرها التي بدأت النشوه تظهر عليها فضمت فخذيها قليلا واصبحت تحتضن ركبتيها واعادت السؤال مره اخرى و ردت هنيه بالايجاب وسالتها هل لامس قضيبه فمك فاحمر وجهها ونفت فاشارت لها بأصبعها ان تتقدم بصدرها مره أخرى هذه المر مالت عليها هنيه وكانت تشعر بحرارة جسدها على كسها و بطنها وصدرها واخذت تقرص الحلمتين النافرتين ولاحظت إنها بدأت تصدر تأوهات خافته وتركتها لتكمل وافهمتها انها لاتوافق على الردود المختصره وطلبت تفاصيل فحكت لها انه هددها مره بانه سيغتصبها بالقوه إذا لم تقبل قضيبه وانها حين وافقت جعلها تضع طرفه في فمها وانه كان يضغط على وجهها ويمسح قضيبه على خدها وهنا طلبت رشا منها ان تمثل لها ما حدث وان تتخيل انها اسماعيل ومدت يدها ورفعت ثوبها لوسطها فانكشف كسها الصغير وترددت هنيه من المفاجأة لكن رشا امسكت رأسها ووضعته بالقوة على كسها وهي تصيح فيها عايزاكي تنضفيه بلسانك وبدات هنيه تقبله بتردد في البدايه ثم تحولت إلى قطه جائعه وطلبت منها أن تجلس فوق بطنها وتنحني وتضع بزها الصغير في كسها ثم تأكل كسها بشفايفها بينما رشا كانت تلعب في فتحاتها بأصابعها وأخذت راسها بين فخذيها كما تمنت وهي تصفعها علي طيزها حتى وصل الأثنين لقمة النشوة. ,
غابت رشا عن الوعي لأكثر من ساعه بعد أول تجربه جنسيه لها مع خادمتها هنيه والغريب انها حين استيقظت وجدت مؤخرة هنيه لاتبعد كثيرا عن وجهها فقد كانت لازالت فوقها في وضع 69 والواضح انها نامت برأسها بين فخذيها كانت تمتطيها وتحتضن بطنها بفخذيها كانت فتحات هنيه تبدو أمامها صغيره متورمه وأكثر أحمراراً من قبل ويبدو عليها انها وصلت للذروة أكثر من مره وبمجرد النظر إليهم وإلى هنيه النائمه على بطنها جعل رشا على استعداد لأعادة المحاوله مرة أخرى لكنها فكرت وقررت ان تتماسك حتى تحافظ على شكلها امام خادمتها واكتفت بان صفعتها برفق ليس على ردفها ولكن على فتحة طيزها المفتوحه امامها ، كانت هنيه مستغرقه بالفعل في النوم لانها قفزت من اثر الصفعه في فزع ونزلت من على السرير ووقفت عاريه على جانب السرير تنظر للأرض وهي تفرك يداها في خجل وتنتظر الأوامر وتحدثت رشا بلهجه آمره وهي تغطي صدرها وبقية جسدها بقميص النوم وافهمتها إن العقاب لم ينتهي بعد وإن كانت لن تخبر أحد بما حدث بينها وبين اسماعيل فهذا بشرط ألا تراها معه او في الحديقه مره اخرى ثم امرتها ان ترتدي ثيابها وتجهز لها الحمام وفورا جرت هنيه من امامها تخفي ابتسامه ، ولم تدري رشا ما إذا كانت هنيه فرحه بالعفو أوبالحالة الجديدة التي وصلت إليها مع ستها الصغيره . وبقت رشا على السرير تفكر في ما حدث لقد مارست العادة السريه مرات ومرات لكنها اليوم شعرت بشيء مختلف فقد شعرت بالارتواء ، لقد كانت هنيه اشبه بلعبه جنسيه جميله ومن المؤكد إنها ملأت وستملأ الفراغ الجنسي الذي تشعر به ، استعادت رشا ما حدث كشريط سينما في مخيلتها وصورة هنيه العاريه وصدرها الابيض بحلماته الورديه لا تفارقها حتى سمعت صوتها يقول الحمام جاهز يا ستي . بعدها مارست رشا حياتها بصوره عاديه وكانت تلتقي مع ابن عمها في الحديقه بصفه مستمرة ليحكي لها مغامراته العجيبه التي لم تتوقع ان تسمعها أو تتوقع لها أبدا ان تكون بهذا القدر من التشويق ورغم ان الحكايات كان معظمها من النوع الجنسي الساخن إلا انه لم ينجح في أن يلمسها فهي لم تشجعه وبعد أول صد تراجع هو من ان يفعل شيء معها ، حكى لها عن مغامراته مع بنات القريه حين كان لكل واحده طريقه فواحده كانت لا توافق إلأ بالحيلة وأخرى كانت تكفي قطعة شيكولاته لتخرج بزها وأخرى كانت تخاف منه ويكفي ان يشخط فيها لتقف مكانها ويرفع ثيابها ويمارس معها عبث الطفوله الذي كاد ان يوقعه في مصيبه أكثر من مره ، وكانت أهم وأغرب حكاياته من وجهة نظرها تلك التي أعترف لها فيها بأنه يمارس الجنس احيانا مع الصبيان وله حاليا أكثر من ولد في المدرسه على أستعداد لتنفيذ رغباته في أي وقت وانه لم يفعل هذا لأنه شاذ ولا يعتقد انه شاذ ولكنه فعل ذلك لأسباب كثيره اولهم لفرض السيطره وكسر عين أو انف بعض المغرورين منتهزاً خطأ ما يرتكبه هذا الشخص ولا يحب أن يعرف به أحد مستغلا قوته العضليه وبعد ان ينحني امامه الشاب ويكشف مؤخرته بالعافيه ويركبه أسماعيل لا يجرؤ بعدها هذا الشاب ان يتطلع في وجهه مره أخرى . كان أيضا يرى ان ممارسة الجنس مع الصبيه أكثر هدوءاً لانهم لايخافوا على شيء يفقدوه إذا ما تهور وإما ان يعجبوا به ويطلبوه مره أخرى أو يمارسه هو بالقوه وبإذلال يسعده كثيراً ،أما أهم الأسباب التي جعلته يفضل الاولاد عن البنات فالولد لا يفضح ولا يثير الريبه إذا أخذه في أي مكان مغلق حتى لو كان على سريره وفي غرفته فلن يشك فيهما أحد بعكس لو كان مع بنت . كان يصف لها كيف قاومه في البدايه بعضهم وأخذوا منه ساعات في المره الأولى قبل ان يدخله فيهم ثم أعتادوا عليه ، بينما وافق آخر ودون أي تردد أو مقاومه ، كانت رشا تجلس مشدوهه بما تسمع وكأنها دخلت عالم مسحور لا تفيق منه إلا إذا نادى عليها أحد أو تأخر الوقت وحين تنتهي القعده لأي سبب تذهب لغرفتها وتستدعي هنيه التي ادمنت هي الأخرى أصابع رشا فصارت تحضر للغرفه مسرعه وتغلق الباب خلفها بالمفتاح وتنتظر اوامر ستها التي كانت في كل مره تنيكها بشكل مختلف فمره تطلب منها ان تقف في منتصف الغرفه وتنحني وتلعب دور الأستاذه التي توبخ تلميذتها وتضربها بالمسطره على طيزها العاريه ثم تمسكها من وسطها وتضغط علي طيزها بكسها ، واحيانا كانت تطلب منها ان تنام على ظهرها وترفع ارجلها وتفتحهم وتقوم هي بدور الطبيب او الزوج ، كانت حكايات أسماعيل التي يرويها بجرأه تثير غرائزها وتفتح لها عالم من التخيلات وزادت من دهشتها حين حكى لها عن تفاصيل حكايته مع رامي زميله في الدراسه وجارهم الذي يسكن في نفس الشارع وكانت رشا تعرفه بل وكانت معجبه به جداً حيث كان رامي شاب وسيم أشقر مؤدب لا تراه يطارد البنات كما كان غيره يفعل ، أما أسماعيل فكان يرى رامي مغرور ومتكبر وكان يتحرش به لكسر انفه ويتعمد أيذائه بدون سبب حتى حول حياته جحيم بعدها حاول رامي ان يصاحبه وبعد عدة ايام شوهد فجأه ينفذ كل أوامر اسماعيل كتابع من اتباعه بعد ان وقع معه ما كان اسماعيل يسميه عقد من نوع خاص هذا العقد لا يوقع إلا بقلم معين في مكان حساس . كان أسماعيل يمارس رياضات عدة في المدرسه منهم رفع الأثقال وكان يذهب بأستمرار لغرفة رفع الأثقال ويغلق بابها من الداخل ويتدرب فيها وفي هذه الغرفه ايضا كان يكسر عين من يزعجه او ينافسه على الزعامه وفيها وقع رامي عقوده كان توقيع العقد يعني المضاجعه الكامله وكانت تتم أما بهدؤ ورضا ولو بعد تمنع لا يذكر وإما بلوي الذراع وبجولة مصارعة حرة . في حالة رامي لم تكن مصارعه ولم تكن رضا لكنها كانت خليط ، في هذا اليوم كان كلاهما يرتدي ملابس التدريب الشورت القصير وفانله حمالات وكانت هناك بعد التمرينات المشتركه استغلها اسماعيل والتصق بمؤخرة رامي الذي شعر بشيء غامض صلب و دافئ يستقر في منتصف مؤخرته حاول ان يدفع اسماعيل او يهرب منه لكن الأخير كان قد نجح في الأمساك به في مواجهة الحائط وحاول ان يثنيه عن هذا لكن اسماعيل أصر بعد ان تمكن منه فما كان من رامي وبعد عدة محاولات إلا ان يستسلم ويطلب منه في خضوع إلا يؤذيه وقد كان بعد ان سحب الشورت لاسفل ووضع قضيبه المنتصب على مؤخرة رامي العاريه وأخذ يدلك له فتحته حتي استجاب تماما بل واستدار وانحنى مستندا على كرسي التدريب الطويل وتم توقيع العقد وبعنف في مؤخرته وتحول بعدها رامي واحد من اتباع أسماعيل ينفذ اوامره ويحمل كتبه ويتمنى رضاه . لم تصدق رشا رواية اسماعيل وتظاهرت بانها تشكك بالتالي في كل حكاياته وانها تريد اثبات لكلامه ولان رامي لم يكن يبعد كثير عنهم طلبت منه استدعائه كما يدعي وانها ستختبأ في غرفته لترى ما إذا كان صادقا أم لا ، كان كلامها بطريقة تحدي استفزته فطلب رامي بالتليفون وامره ان يحضر فورا لأمر هام ولا يتأخر ودخل كلاهما الغرفه في انتظار رامي حيث أختارت رشا ركن مظلم من الغرفه الفسيحه وقررت ان تختبأ به وتأخر رامي اكثر من نصف ساعه كانت كافيه للسخريه والتهكم على أسماعيل وخياله الخصب ولكنه في النهايه حضر واختبأت رشا وقابله اسماعيل بثورة لرد كرامته امام بنت عمه وسأله بطريقه غاضبه عن سبب تأخره وتلعثم رامي وأعتذر له في خضوع وأكد له انه اضطر ان يعتذر لضيوف حضروا من فتره قريبه تظاهر اسماعيل انه لا يصدقه وامسكه من خلف رقبته واعطاه محاضره قصيره في ضرورة سماع كلامه إذا كان يرغب ان يظل صديقه وكان رامي يهز رأسه موافقا وعلى وجهه علامات الأسف كان يرتدي بدلة تدريب (تريننج سوت) جذبه منها أسماعيل ثم انزل يداه ممسكا رامي من مؤخرته وكانه يحتضنه وأدخل يده واخذ يحسس ويدلك مؤخرته من الداخل ثم ابتعد عنه وطلب منه يخلع سرواله فلم يفعل فصاح به اسماعيل معيدا امره بأن يخلع سرواله لكن رامي أخذ يعتذر وقال له بصوت خافت لقد كنت عنيفا معي بالأمس وسببت لي ألتهاب وتظاهر اسماعيل بالغباء حتى يجعل رامي يحكي أمام رشا ما حدث البارحه وطالبه بالأيضاح وان يتكلم بالمكشوف فقال له رامي لقد ادخلته أمس بدون ملينات فأصابني التهاب وورم فصاح فيه اسماعيل مره أخرى.. دخلت ايه ما تتكلم على طول انا عايز اسمع منك دخلت ايه.. فيشير له رامي في حياء إلى قضيبه ، هنا هجم عليه اسماعيل وأمسكه من ملابسه وكأنه يستعد لاغتصابه وقال له اتكلم.. بسرعه قبل ان افقد صوابي وبدل الألتهاب ساجعله نزيف حاد ، فقال رامي في خوف.. لا لا حتكلم انت لما نكتني امبارح جامد حصل التهاب . كانت هذه الجمله بمفردها كفيله بأثارة رشا ووضعها في حاله لم تعرفها من قبل حيث كتمت انفاسها في مخبأها ووضعت كلتا يداها على عضوها الساخن وأغلقت عليهم فخذيها . كان من الممكن ان يكتفي اسماعيل بهذا ولكنه امعانا في اثبات ما قاله طلب منه اسماعيل ان يتأكد من كلامه ووعده بانه لن ينيكه فاستدار رامي وانزل سرواله وباعد بيديه الفلقتين ويبدو ان كان ملتهب فعلا لأن اسماعيل ربت على مؤخرته برفق واراد رامي ان يلبس مره أخرى فاوقفه اسماعيل الذي كان قد وصل لحالة من الهياج وزاد من هياجه انه يعلم ان بنت عمه تشاهده وستشاهد قضيبه الذي أخرجه وبدأ يدلكه وهو ينظر لمؤخرة رامي الذي كان مازال منحنيا وشعر بان الأمر قد يتطور فوقف وطلب من اسماعيل ان يهدأ وانه سيعوضه بعد ايام وسيأتي له بنفسه ويطلب منه ان ينيكه لكن اسماعيل اشار بأصبعه ما يفيد بالآن كان رامي يعلم اصرار اسماعيل فأخذ يستعطفه ويؤكد له ان هذا سيكون مؤلم للغاية فأشار اسماعيل إلى فم رامي لكن رامي رفض بشده ويبدو إن اسماعيل خاف ان ينقلب الأمر إلى فضيحة إذا ما أرتفع صوت رامي فطلب منه ان يقترب ويلعب له في قضيبه حتى إذا ما اوشك على القذف سيشير له ليستدير ويعطه مؤخرته ويحتضنها بقضيبه من الخارج حتى يتم القذف وافق رامي بترحيب وجلس على الأرض امامه ممسكا قضيب اسماعيل يدلكه له بخفه بينما كان اسماعيل بضع اصبعه على فم رامي يدلك شفاه ويدخل اصبعه في فمه فيمصه رامي ، لم يأخذ اسماعيل فتره حتى هاج وادار رامي وبدا يحك قضيبه في مؤخرته وماهي إلا دقائق حتى صرخ من النشوة ووقف رامي ولاحظت رشا إن قضيب رامي منتصب هو الآخر ولا يقل في حجمه عن قضيب اسماعيل وكان يدلكه بشده حتى قذفهم هو الآخر وبدأ يمسح قضيب اسماعيل وكأنه يعتذر له . لم تعرف رشا كيف غادرت حجرة اسماعيل فقد كانت شبه غائبه عن الوعي بعد ان شاهدت على الطبيعه قضيب ابن عمها وقضيب رامي وما فعله وحين دخلت غرفتها أرتمت على السرير تحتضن وسادتها ولا تدري ماذا تفعل من شدة الشوق كانت امامها مشكله كبيره وهي ان هنيه في أجازتها الأسبوعيه وهي تفتقدها الليلة اكثر من أي ليلة وبينما هي في هذه الحاله سمعت صوت سيده في الخارج تنظف الممر وهي تغني بخلاعه وفكرت هل تطلب مساعدتها بصراحة أم تهجم عليها وتغتصبها ومن المؤكد انها لن تمانع ، فكرت قليلا وقررت ان تجرب نظرية اسماعيل اي ان تمسك عليها خطأ ما وبعد هذا سيكون من السهل عليها تنفيذ ما يفعله اسماعيل وفكرت بسرعه ماذا تفعل واهتدت لأستعمال نفس الفكره التي اوقعت هنيه ان تترك المجلات الجنسيه على المكتب وتذهب للحمام ومن المؤكد انها ستطالعها لم تأخذ وقتا طويلا في التفكير خوفا من ان تنتهي سيده من شغلها وتترك المكان فقامت ووضعت على مكتبها بعض المجلات التي تحوي صورا ساخنه جدا لرجال ونساء في اوضاع جنسيه مختلفه ثم نادت على سيده وطلبت منها تنظيف الغرفه حتى تأخذ حمام ولم تنسى ان تقول لها ان امامها نصف ساعه لتنتهي ودخلت رشا بالفعل الحمام الملحق بغرفتها وفتحت الماء وغيرت ملابسها ولكنها لم تستحم وانتظرت قليلا ثم مشت بخفه وأطلت برأسها من باب الحمام وكم كانت سعادتها حين وجدت ان سيده بلعت الطعم بل والأكثر من هذا انها بدأت تتحسس وتدلك صدرها بنشوه زوجه لم ترى زوجها من شهور ومطمئنه في نفس الوقت ان الست الصغيره امامها نصف ساعه على الأقل قبل ان تخرج من الحمام أنتظرت رشا حتى سخنت سيده ويبدو انها كانت في لهفه وشوق وتتعجل الأمر قبل خروج سيدتها الصغيره من الحمام فوضعت يدها بين فخذيها وبدأت تدعك نفسها بعصبيه وقبل ان تصل إلى الذروة خرجت عليها رشا متصنعه المفاجأة وبدأت تصيح وكأنها تستنجد بأهل البيت وعلى رأسهم ام سيد كانت سيده في وضع لا تحسد عليه انحسر ثوبها كاشفا كل ساقيها وظهر من اعلى الثوب معظم صدرها بالكامل كانت (سيدة) سمراء جميلة زنجية الملامح شفاه غليظه وجسد كبير دون ترهل كانت تختلف عن هنيه الطفله لكن هذا لم يمنع رشا التي تعتبر في نصف حجمها وسنها ان تشدها من أذنها وهي توبخها بينما سيده تبكي وتستعطفها وتستحلفها الا تخبر احد وان تعاقبها هي بنفسها، كانت رشا في راحه غريبه فقد نجحت خطتها بسهوله بل وبأمتياز وساعدها في ذلك تعلق سيده بعملها وخوفها من الطرد وبدات رشا في تنفيذ خطتها وامسكت سيده ولفت اصابعها حول شعرها تشدها لأسفل فينكشف ثديها بالكامل وكررت معها ما فعلته مع هنيه وامرتها ان ترفع ايديها و تعطي وجهها للحائط ولا تنظر ورائها حتى تفكر فيما ستفعله وكانت سيده تردد بأنهيار ابوس ايدك يا ستي مش حعمل كده تاني بلاش تجيبي سيرة لحد ورشا تنظر لها من الخلف وتتخيل مؤخرتها بين ايديها وأخذت المنفضه التي كانت سيده تستعملها لمسح التراب واتجهت نحوها وضربتها علي مؤخرتها اكثر من ضربه بعصا المنفضه كانت سيده بعد كل ضربه تمسك طيزها وتعصرها من الألم فينحسر ثوبها كاشفا فخذيها ثم امرتها ان تستدير وتفتح ايديها وضربتها عليهم ثم جاء دور الورقه الاخيرة حيث أمرتها ان تنحني وتضع ايديها فوق ركبتيها وترفع ثوبها وتكشف مؤخرتها ، نفذت فورا سيده الاوامر وانحنت بعد ان وضعت الثوب على ظهرها ونزل الكيلوت إلى أقدامها لم تضربها رشا في الحال ولكن أخذت تلقي عليها محاضرة وهي تلف حولها لتشاهد ثدييها ثم تعود لمؤخرتها الكبيرة المفتوحه والمختلفة عن مؤخرة هنيه المغلقه كانت فتحاتها سوداء بينما هنيه كانت ورديه وطلبت منها ان تنحني اكثر ويبدو ان سيده فهمت ان الست الصغيره رشا قد اعجبها المنظر فباعدت مابين ارجلها وانحنت فظهر شيء لرشا لم تصدقه فقد كان كس سيده كبير جدا ومفتوح ومتورم ومحاط به شعر أسود مجعد بدات رشا وبيد مرتعشه تضربها على طيزها وعلى كسها ومع كل ضربه كانت سيده تصدر آهات وتأوهات وكأنها تمارس الجنس لم تتحمل رشا هذه الأصوات وبدات يدها تتثاقل بعد كل ضربه وتتركها تستقر لفترة على مؤخرة سيده التي كانت تتلوى في دلع وكأنها تطلب المزيد كانت تضع يدها على طيزها وتقفز فينزل ثوبها فترفعه لأعلى وتنحني وبعد أكثر من مره خلعت ثوبها من نفسها فبدت بالقميص الداخلي أكثر أثاره وكآنها عارية ولانها لا ترتدي سوتيان فقد قفز ثدييها للخارج مع أول أنحناء وكان كل واحد منهما متماسك وفي حجم كنتلوب كبير الحجم وتحولت رشا من الضرب إلى التحسيس وتجرأت ومسكت كسها الكبير الذي كان لزجاً وعلى وشك الوصول وكانت سيده تحك مؤخرتها وقد اغمضت عينيها وراحت في دنيا النشوة وكذلك كانت رشا التي سرعان ما تركتها وصعدت على السرير ونامت على وجهها وهي تقول لها تعالي يا بت اعملي لي مساج لم تضيع سيده الوقت وسالتها بتعطف إذا كان من الممكن ان تخلع بعض من ملابسها فقامت رشا وخلعت فستانها وبقيت بالكيلوت والسوتيان كانت رشا تملك صدر جميل في حجم البرتقاله كبيرة الحجم ومؤخرة مستديره بارزه ومدببه واشارت لسيده ان تبدأ وهي تلتقط انفاسها بصعوبه بدأت سيده فورا وركبت فوق رشا وجلست على مؤخرتها فكان كسها الكبير يكاد يحتوي طيز رشا الشبه عاريه ومالت عليها وفكت سوتيانها من الخلف فبدت رشا لها عاريه وأخذت تدلك رقبتها وظهرها وتنزل بأيديها فتلمس نهديها وتتدغدغ حلماتها برفق بينما كانت تضغط بكسها على طيز رشا وتحركه صعودا ونزولا وطلبت منها رشا ان تحكي لها عن زوجها وماذا يفعل معها ويبدو ان السؤال حرك شهوة سيده لانها زادت من ضغطها على مؤخرة رشا وسالتها ماذا تحبي أن تسمعي فأجابتها رشا كل شيء فقالت سيده ...انه حين يعود من السفر وقبل حتى ان يغير ملابسه يأخذها بين ايديه ويعمل واحد سريع ،فتصنعت رشا الغباء وسألتها مش فاهمه أحكي بالتفصيل فقالت سيده...يعني ممكن وانا لسه بفتح له باب الشقه ينزل في بوس وياخدني بالحضن ويفضل يحك بتاعه ولا يتركني إلا بعد ما يدخله ويشبع ، أستوقفتها رشا ونهرتها وطلبت تفاصيل بالأسماء ، وكانت سيده تضحك وتوضح لها انه بعد ان يسخن تعطيه مؤخرتها وتنحني ليضع قضيبه في كسها ولا يستغرق الأمر طويلا يستحم بعدها وياكل ثم نذهب لغرفة النوم وفيها نأخذ وقتنا وقد يطلب مني ان ارقص له عاريه أو أن العب في قضيبه وأضعه في صدري ثم في فمي ثم أركب عليه وهو نائم على ظهره وأضع قضيبه الكبير في كسي واتراقص امامه وهو ممسك بحلمات صدري أو يمصها بجوع ،كانت سيده تحكي بعد ان مالت واصبحت تحتضن بثدييها ظهر رشا ويديها تحتضن نهداها وحين بدأت تحكي لرشا عن قضيب زوجها الكبير نزلت بيدها وبدات تدلك ارداف رشا وتلمس كسها وتضغط عليه بكفها وسألتها رشا كيف كان زوجها يمتعها وماذا يفعل فطلبت منها سيده ان ترفع مؤخرتها وتستند على ركبتيها حتى تريها بطريقه عمليه كيف ينهي زوجها عمله وأعتدلت رشا في نومتها ثم انحنت علي يديها وركبتيها وانزلت سيده الكيلوت وبدات تدلك فتحة طيزها وشفرة كسها ثم وضعت رأسها وبدأت تلحس لها وتضع لسانها لكبير داخل فرجها وكسها ورشا كانت ترقص أمامها بمؤخرتها بتمتع ومستسلمة حتي خارت قواها فنامت على بطنها ونزلت سيده ووضعت بزها الكبير في كس رشا من الخلف وضغطت ودلكت ، وبدات رشا تصدر نفس الأصوات التي سمعتها من سيده من قبل بعدها نامت عليها سيده بطولها ضاغطه بصدرها على ظهر رشا ومحتضنه ردفها بقوة بين افخاذها وبدا كلاهما رحلة الوصول حيث ارتفعت اصواتهم وتآوهاتهم للذروة بعدها نامت سيدة على جسد ستها الصغيره التي صارت منذ هذا اليوم عشيقتها الصغيرة