عصر يوم
09-19-2016, 08:35 PM
الصدفة جمعتني بها
أعيش في حي سكني بإحدى المدن الجديدة الغير مزدحمة بالسكان و في كل بناية فيها شقة أو شقتين ساكنين والباقي شقق مقفولة لم تباع بعد ، ولي شقة أعيش بها بمفردي وسيارة خاصة ولي من العمر 25سنة ،وبالحي سوبر ماركت كبير ومطعم للمأكولات ومحلات قليلة للجزارة والخضار وسباكة وكهربائي و ورشة لإصلاح السيارات الخاصة يعني يا دوبك لخدمة القانطين للمساكن ،وقد لاحظت تردد فتاه في العشرين من عمرها بسيارتها الخاصة على معظم هذه المحلات وهي أنثى طلقة ترتدي ملابس شبابية ملتصقة على جسدها من الباديهات والإسترتشات وچيباتها دائما فوق الركبة وتيشرتات مفتوحة الصدر يترجرج من خلالها صدرها وهي ليست برفيعة أو سمينة ولكن جسمها نار بكل مقاييسه وهنشها كورتان مترجرجتان إذا إرتدت بنطلون ستجده ملتصق تماما بجسدها وكسها مرسوم به ومولعة في صبغ شعرها مرة أصفر ومرة أحمر .
في أحد المرات تعرفت عليها ونحن بداخل السوبر ماركت نتبضع وسألتها عن كيفية إستخدام و إعداد الشوربات لأني أعيش بمفردي بشقتي فأبدت إستعدادها لشرح طريقة إعدادها ثم تعددت اللقاءات بعديد من المحال حتى عرفت منها أنها متزوجة وتعيش بمفردها بشقتها أيضا لأن زوجها يعمل بإحدي الدول خارج الوطن وهي متزوجة منذ عامين ولا يأتي زوجها لها إلا كل سنة لمدة أسبوعين وهي تعيش في وحدة قاتلة وتسليتها الوحيدة هي الكمبيوتر .. وكما لا يأتيها أحد من أقاربها فهم بمحافظة نائية بعيدة عن العاصمة وإذا إشتاقت إليهم تستأذن من زوجها بالمحمول وتذهب إليهم ثم ترجع لمنزلها..وكانت كثيرا ما تبحث عني لأقتل وحدتها ومرة عزمتني على الجلوس بأحد الكافتيريات المطلة على البحر الموجودة بأطراف المدينة لتمضية يوم من السباحة و****و، وذهبت معها وتغدينا بها ونزلنا إلى البحر سويا وهي ترتدي مايوها ذو قطعتين ، مايوه عجيب غريب ما كان يحجب أي شيء من جسمها نهائيا يعني كان يغطي فقط حلمات صدرها وقطعه صغيره جدا جدا تغطي قليلا من كسها إلى درجة أن أطراف كسها ظاهره من الجوانب ومن الخلف ما كان يغطي طيزها إلا خيط رفيع جدا ،وأنا أرتدي مايوها سليب وكانت تنظر لزوبري الذي إنتصب من منظرها وعند موجة عالية إقتربت مني وتشبست بي وتعلقت برقبتي ،وقالت أنا مابعرفش أعوم نهائيا يعني حمسك فيك بعدين أغرق !!قلت بعد الشر عليك ،ولم يكن في البحر من الجنسين معنا أكثر من ثلاثة رجال معهم ثلاثة من النساء يرتدين المايوهات البكيني الفاضحة يعنى يمكن نكون لوحدنا ،فعلمت أن نظام هنا كذلك ،كما أنني وجدت رفقائي كل واحد منهم في عالم تاني خالص من القبل والإلتصاق وربما ممارسة الجنس ،وقد لاحظت هي أيضا ذلك ولكنها لم تعلق ،فعلمت أنها هي من أتت بي إلى هذا المكان لعلمها ما يحدث فيه وبحرية كاملة .
وحتى تحركني نحوها إبتعدت عني قليلا ثم أخذت ترشني بالماء ،حتي جريت وهي جريت أمامي حتى حصلتها ثم قبضت عليها من ظهرها ويداي تقبضان على ثدياها و زوبري بين فلقتيها ،فقالت من فضلك إبعد عني؟قلت ماذا حدث لقد كنت ألهو معك قالت ولكنني أحسست بأصابعك تقبض على صدري وحلماتي وعضو منتصب بين فلقتي مؤخرتي ،قلت الجو العام هو ما حركني جنسيا خاصة وأن كل من حولنا في أجواء جنسية فهذا بقبل هذه وهذا يمارس الجنس مع هذه قلت هذا جاء بدون إرادتي وإني اعتذر لك ولم أستطع أن أمنع نفسي فجمالك الأخاذ و مايوهك الذي يبدي كل مفاتنك الأنثوية حركت مشاعري الذكورية..وأيضا ما حركني بإمساك ثدياك هو خروجهما من فتحة صدرك وإنتصاب حلماتك ..فأنا عندي أحاسيس ولست حيوانا ..وإنسحبت خارجا من الماء وجرت ورائي وقالت لا تزعل مني فقد أحسست بتحرك شهوتي عندما لا مسني عضوك وخفت أن ننجرف في علاقة جنسية ،قلت لها بغضب ..تخافين مني وقد أصبحنا أصدقاء؟؟قالت بالطبع لا..قلت والجو الذي أنا فيه جعلني أحلم بالفتيات وأشتاق لمعاشرتهن .
فنظرت لي نظرة مفاجئة و في عينها بريق وكأنها لم تتوقع مني هذا الرد , وسألتني أو لم تمارس الجنس مع فتيات من قبل ؟ , قلت لها : عندما كنت في الجامعة تعرفت علي فتاة لم تكن متزوجة وبالتالي مارست معها في مؤخرتها وتفريش علي بظرها وشفاه عضوها التناسلي ولكن لم يتشرف عضوي الذكري بالولوج في كسها. فقاطعتني بعد أن إحمر وجهها ووضعته في الأرض كسوفا , وقالت إيه إنت نسيت نفسك ولاّ إيه ؟حاسب من كلامك دا إنت دخلت في الغميق!! فأكملت كلامي وقلت : ما أجمل ممارسة الجنس في مكانه المخصص له والإحساس بذلك الدفء والسخونة وتبادل المتعة , فطلبت مني أن أختشي لكني استمررت في الحديث بعد أن وجدت الفرصة سانحة وقلت لها ، أنا محروم ووفي محنة بينما أنت قد جربت الجنس الذي لم أمارسه في حياتي ،تنهدت تنهيدة خرجت منها نارا وقالت أسكت حرام عليك!! وأنا أعلم أن زوجها بعيد عنها منذ أكثر من 9أشهر ..،وإستعبطت وقلت لها مابك؟ قالت لاشئ ..لكني ترجيتها وقلت لها أنا الآن صديقك وأقرب الناس إليك ، فحكت من أنها لم تمارس الجنس مع زوجها وهي كشابة قد جربت الجنس وأصبح من إحتياجاتها الأساسية وأساسي في حياتها وذو أهمية كبيرة لجسدها ،قلت لها ولماذا لا يأخذك معه في سفره قالت ظروف عمله لا تسمح بإصطحاب الزوجات ومن رابع المستحيلات ،قلت لها لكن حرام إمراة بجمالك تحرم نفسها من أجمل متعة في الدنيا هي متعة الجنس ، التي أحلم أنا بها ولم أجربها مع أي فتاة أو إمرأة!!قالت هي الظروف التي وضعتني في هذا الأمر ..
قالت تعالى نرجع للماء ونلهو ونستمتع وننسي همومنا ونعيش حياتنا ،وسحبتني من يدي لندخل البحر وقالت لي علي فكرة أنت فاجئتني بالتعبير عن ما بداخلك وضغطت علي الوتر الحساس في حياتي مع وحرماني الجنسي وتعطش جسدي كأنثي لهذا الجنس وما يسببه لي من أرق دائم وعصبية دائمة لم تكن أبدا من طباعي فحركت في الأنثى !! فتأسفت لها وقلت :أنني من المؤكد كنت أقصد عدم ايذائك مني ولكنني وجدت فيك متنفسي فأنا قد أحببت فيك روحك وأحسست بأنك قريبة مني !!
دخلنا الماء بعد أن ابتعدنا عن الأنظار، وكانت لا تجيد السباحة عكسي تماما ، قلت لها تعالى أعلمك السباحة وأخذتها لأعلمها السباحة خوفا من غرقها إلا إنني غرقت من فرط التفكير فيها. ولتندهش عيوني مما رأت ، إمرأة لم تتجاوز العشرين من عمرها ، تملك هذا الجسد الأنثوي؟ نهدان نافران رغم صغرهما ، بشرة بيضاء كالثلج تفيض بياضا ، أفخاذ ناصعة صافية يكسوها زغب خفيف أشقر اللون ليزيدها جمالا لا يقاوم، أحست باندهاشي وبدأت التغزل بها ووصفت كل جمالها مما جعلها تذوب .
كان جسدها صغيرا ومثيرا وأخذتها لأعلمها السباحة ، لامست يديها فأحسست بكهرباء صعقتني ، أحست بارتباكي وأحسست بارتجافها . وكانت الأمواج العاتية متلاحقة كلما تقدمنا إلى الأمام ، فكانت تخاف و تلتصق بي ، فتجرأت قليلا ومسست نهديها بأناملي ووجدت عندها رغبة ممزوجة بالتمنع وهددتني إلا إنني قلت لها، يا صديقتي هي مداعبات عفوية ؟ قالت وماذا ستربح أنت؟ قلت لها سأربح وجودي مع أحلي أنثي في الوجود !! وجاءت موجة عالية ووجدتها تتشبث في رقبتي بيديها وإقتربت شفتانا ,ولم أتمالك نفسي فقبلتها في عنقها وهي تحاول أن تتفادى موجة عالية ، وذابت أخيرا مع قبلتي ، وهي قبلة الحياة بالنسبة لي وأغمضت عيناها فقبلتها علي شفتاها فتجاوبت وأدخلت لسانها داخل فمي فإنتصب زبي كصاروخ ينتظر الدخول في الهدف المنشود. وأخرجت زبي من جانب فتحة المايوه ليلامس كسها من علي أندرها ، أحست بزوبري يناطح كسها ومصمم علي الدخول ليقتحمه و أمسكت يدها وأصرّيت أن تمسك زبي وتتحسسه بيدها وهو خارج هو و خصيتاي ..وتمنعت ونزعت يدها ..وقربتها مني حتى أصبحت بحضني وقبضت على شفتاها بين شفتاي ولففت ذراعي على ظهرها حتى ضممتها إلي تماما وعصرتها في صدري فإستسلمت ..
وفككت ذراعاي ثم مسكت يدها مرة أخرى ووضعتها على زوبري ،وفعلا تحسسته وقبضت عليه ولم تستطع أن تحتويه فشهقت وقالت ياه إيه ده!!؟ ، ومسكت رأسه ودعكته بيدها فقبلتها في فمها قبلة خفيفة ،و أصرّيت أن أمارس معها الجنس في الماء ، منعتني وقالت الأيام بيننا ولن أعتقك دا أنا محرومة فعلا وإنت خلاصي ، لكنني أصرّيت أن أتذوقها فقط ..فمررت أناملي على كسها وهي ملتصقة بي خوفا من الغرق، أدخلت يدي إلى بظرها ولعبت بزنبورها. وأزحت جانب أندرها وأدخلت زبي في كسها فتأوهت كثيرا وقالت إنت مجنون!!؟ كانت ملتصقة بي ، حاولت أن أدخل ما تبقى من زبي إلا انه صعب في وضعنا هذا إلا أنني أحسست بالنصر أخيرا، زبي دخل كسها بل دخلت كل رأسه هذا أهم شيء ، وجعلتها تلف ذراعيها حول رقبتي ثم حملتها لأعلى حتى تتمكن من لف رجليها حول خصري وبحيث تكون فتحة مهبلها في مواجهة قضيبي وأمسكت بزوبري وأدخلته في فتحة مهبلها ،ثم حملتها من مؤخرتها بيداي ، وهذا الوضع بيسمح بالتخلل العميق لقضيب الرجل داخل مهبل المرأة.
وأخذت تحرك نفسها وأحركها صعودا وهبوطا على زوبري ، وهي تتأوه بصوت خفيض ومغمضة عينها و حصلت علي رعشتها وعندما وصلت إليها حضنتني بشدة وقالت أح أح أح إنت حتموتني كدة صحّيت العفريت وطلعته من القمقُم ، كانت تلك بداية لمتعة حقيقة ، وعندما إقترب قذفي أخرجت زوبري من كسها وقذفت في الماء حتى طافت حيواناتي على سطح الماء .
اعرف الآن أنها لن تكون النهاية ولكنها البداية لأنها ذاقت المتعة فقد دخل زبي في عرينها وأرجعت لها إحساسها بالنشوة والشبق ، وخرجنا من الماء وهي محتضنة يدي وعيناها كلها حب وشهوة وقالت لي موعدنا الليلة لازم أتذوقه صح يا بلاش!! قلت وكيف السبيل إلى ذلك قالت عندي بمنزلي أو بمنزلك ولن يشعر بنا أحد فما زالت البناية التي فيها شقة كل منا لم يسكنها أحد سواي وسواك ،قلت لها سأوصلك لمسكنك حتى أعرف شقتك وسأذهب لمسكني لآتي ببعض الملابس الأزمة ،قالت إنت حتبات عندي في مانع ..قلت حتجعليني أزعل منك تاني ؟قالت لا..أنا ما صدقت أصالحك ،قالت خلاص أنا ما عنتش حأقدر أستغنى عنك ،قلت طيب إيه رأيك نأجل البيات لبكرة ؟،قالت ليه إنت حتآنس وحدتي ؟قلت الصراحة أنا خايف أجامعك وغصب عني ينزل لبني فيك..فلازم أنزل البلد وأجيب لك مانع حمل ..قالت لأ..تعالى النهاردة وبات عندي وأنا عندي وما فيش داعي تشتري مانع حمل أنا واخدة حقنة مفعولها لثلاثة شهور من يومين بس كنت مخبية عليك عشان ما شجعكش على الجنس ولكن بعد ما متعتني في البحر مش قادرة أستغنى عنك ،أنا محرومة من حضن يحتويني .. قلت خلاص أروح أجيب ملابسي ..قالت ما تتأخرش علي قلت أكيد لن أتأخر قالت خلاص حغيّر هدومي وألبس لك حاجة تشعرك إنك عايش مع عشيقتك وهستناك في البلكونة ولما تطلع أفتح لك الباب ..
طلعت لقيتها لابسة تي شرت شفاف و شورت ساخن بدون ملابس داخلية ، وطيزها أوف و بزازها واقفة و كل فرده في اتجاه و حلماتها بارزة و شوفت المنظر ارتبكت ،قالت إيه مالك قلت منظرك وجمالك وأنوثتك مجناني ،قالت إنت كنت بتشتكي إنك عمرك ما ذقت أنثى وأديك في البحر ما عتأتنيش ودخلته كله بعد ما رفعتني عليك قلت بس... قالت إيه ؟قلت أنا حبّيت إنك تستمتعي بالجنس وتحسي بكل زوبري جوة كسك ،ودي من أحلى أوضاع الجنس اللي بتثير البظر وتجعل رعشتك تيجي بسرعة ،قالت إخص عليك أنا باتكسف ما فيش داعي للألفاظ الصريحة دي للأعضاء التناسلية ..قلت دا إنت متزوجة وعارفة إنه حيتعمل فيك قلة أدب قالت آه بص.. عمري أنا وجوزي ما إستخدمنا الألفاظ الصريحة دي قلت يعني دا ورحت ممسكها زوبري بتسميه إيه؟قالت بتاع أو بلبل قلت لها بزمتك مش الأحلى زوبر أو زب قالت يعني!!!ورحت ماسك كسها من فوق الشورت وقلت طيب..وده إسمه إيه؟ حتقولي بلبل أو تقولي سيكو سيكو أو بتاع برده!!!صدقيني ما فيش أحلى من كلمة كس أو كسكوس.. قالت يعني !!
قالت عندي غرفة غير غرفة نومي مجهزة ومفروشة وبها غرفة نوم كاملة ستكون عشنا وستضع بها ملابسك ،وأخذتني إلى هذه الحجرة ووضعت ملابسي بدولاب الملابس وقالت سأتركك تغيّر هدومك وأكون قد جهزت عشاء لنا سنتناوله بحجرة السفرة ،قلت حاضر أصل أنا واقع من الجوع ،وذهبت وتركتني وغيرت من ملابسي مرتديا تيشرتا وشورتا بدون ملابس داخلية ، وتعشينا ، وجلسنا نتلهى مع التلفزيون ونتجاذب الحديث وأخذت تسألني وأسالها عن عائلة كل منا وهل أحببت من قبل وما هي مواصفات عروسة المستقبل وعلمت أنها تزوجت زواج صالونات بدون سابقة حب ولكن زوجها شهم وراجل ويحبها ويعشقها حتى قاربت الساعة على الواحدة ليلا ودخلنا لحجرتنا وإستأذنتني لتغيير ملابسها وإرتداء ملابس المناسبة للسهرة ،وحضرت لدي وهي مرتدية بدلة رقص ،قالت هذه هي بدلة الرقص التي تدخل بها عرائس هذا الزمن وتكون في جهاز العروسة ،قلت وهل رقصت لزوجك قالت طبعا وسأرقص لك على الموسيقى الإيقاعية وكانت البدلة بحزام على الوسط ينزل منه قطع طولية لا يزيد عرضها عن الشبر ولا ترتدي تحتها أندر وير والصدرية شفافة بها قطعا عريضة طولية تدلى حتى وسطها وعلى كل نهد من نهديها وفوق الحلمتين أجراس تصدر صوتا عندما تحرك صدرها ،وشغلت الموسيقى وأخذت ترقص وكأنها راقصة محترفة ثم إقتربت وسحبتني من يدي ورقصت معها ثم قبلتني وتركتني لتنزع الصدرية عنها وهي ترقص ثم تنزع تيشرتي وتلصق بزازها بصدري ثم إبتعدت وهي ترقص لتنزع باقي بدلة الرقص عنها وهي ترقص وهي عارية تماما ثم تقدمت ونزعت الشورت مني وكان زوبري منتصبا تماما ومسكتني منه وجلست على ركبيتها لتلقم زوبري بفمها وهي تتأوه ثم سحبتني منه على السرير ونمت وجهي في وجهها وأخذتها في حضني ودخلنا في قبلات عنيفة بعدها أنزلت يدها لتلعب في زوبري ثم رفعت يدها وأنزلت يدي لكسها ألعب فيه ثم نومتها على ظهرها وطلعت فوقها لألعب في بزازها وحلماتها ثم إنحنيت لألتقم حلمة بزها الأيمن بين شفتي وأشفط وأمص فيها وأعض بحنية الطفل وهي تتأوه ويتقول أح.. آه بالراحة حتنزل لبن منه حرام عليك هريت حلمتي مص وشفط إنت لسة ما إتفطمتش ؟ ثم نزلت على سوتها بشفايفي ولساني ثم إنتقلت إلى باطن أفخاذها بالتحسيس واللحس من فوق الركبة حتى القرب من كسها ثم نزلت بأناملي لعانتها ووجدتها منزوعة الشعر باللمس بأطراف الأصابع بادئا من الأعلى و متجها بالقرب من البظر ووجدتها قد زادت إفرازات كسها بغزارة وأخذت تتلوى من شدة الاستثارة الجنسية ثم قمت باللمس الرقيق و الخفيف على منطقة الكس , ثم زودت من السرعة في اللمس و الضغط ثم بيدي مسكت البظر وأخذت افرك فيه ثم أدخلت صباعي جوة كسها وأخذت أحركه دخولا وخروجا ثم أدخلت صباعين وأخذت أدخلهما وأخرجهما بسرعة وهي توحوح وتتأوه بصوت عالي ولم أهمل البظر ووجدتها تقول آه..آه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وعند إقتراب رعشتها من النشوة أخرجت صباعي و أخذت بساقيها على كتفاي وأخذت أفرش بزوبري على شفراتها وبظرها و أخذت رأس زوبري وأنا ممسكا به أحركها برفق ثم بقوة حتى قالت حرام عليك إنت بتعذبني ليه؟دخله بقة ..أرجوك دخله..مش قادرة ..كسي بياكلني..أح ..نيكني ..كفاية تعذيب فيّة.. ثم أدخلت راسه في كسها بهدوء خالص ثم أخرجتها ثم أدخلتها وكررت ذلك مرارا..فوجدتها تصيح ..إنت مش عاوز تدخله كله ليه؟ريّحني عاوزة أحس بزوبرك كله جوة كسي .. ثم رحت مدخله بهدوء خالص حتى أدخلته كله حتى إلتصقت بيوضي بشفرتيها قالت أيوة كدة أنا حاسة بيه في آخر مهبلي ..زوبرك طويل أوي وطخين كدة ليه؟ دا محشور جوة كسي على الآخر..آه ياني يا كسي..
وبدأت في أحركه دخولا وخروجا بدأت بتسريع الحركة شوية شوية وأنا ممسكها من وسطها وأقوم بشدها جهتي عند دخول زوبري وطلبت منها التحرك معي عكس حركتي وطلبت منها أن تتحرك يمينا ويسارا بطريقة الحفر لزيادة المتعة ونزيد من سرعة وقوة الحركة حتى سمعنا صوت خبط منطقة عانتي بمؤخرتها وكنت أقوم بشد شعرها للخلف ببعض الشدة وعندما وصلت إلى أعلى درجات الإثارة علت شدة آهاتها وتوجعاتها.. وهي تقول دخله بالقوي سرّع ..دخله كله..ما تخليش حاجة برة..زوبرك بيأطعني ..آآآآآآآآآآآآآآآآآآه..أححححححححححح ححح..يا كسي ياني ..حيطلع نار ..بالراحة ..حموت منك.. وعندها أبطأت من السرعة على الآخر ثم بقيت أسحب زوبري وأخرجه دنو راسه ثم أدخله ثم أسحبه لغاية الراس ثم أدخله مرة من جهة اليمين ومرة من جهة اليسار وأنا بأضغط عليها بقوة وأشدها إليّ ساعة الإدخال وتحريك زوبري داخلها ..وهذه الحركات ولعتها وجننتها وأخذت تصرخ وتبكي ..يا شرموط ..يا وسخ.. كسي..كسي..كسي.. نار.. نار.. نار.. أنا ..أي..آي ..منيوكتك ..قطعتني..آآآآآآآآآآآآآآآآي ..هرتني ..جوة كسي حريقة..آآآآآآآآآآآآآآه.. بالراحة أرجوك ..قلت أعملك إيه ؟كسك صغير مثل كس بنت 14ومش مستحمل زوبر طويل وطخين ..بس لازم تتعودي على زوبري ..ثم خليت حركة زوبري طبيعية وحسستها إني خلاص هجيب لبني وأنا بأصرخ وأتأوه..ووجدتها تقول لي .. عايزة لبن زوبرك ليبرد كسي.. اقذفهم بكسي و املاه بلبئك يا حياتي..ورحت شددها بقوة من أعلى فخذيها وضغطت بوسطي وزوبري حتى إلتصقت خصيتاي بشفايف كسها ..وفي هذه اللحظة .. كان زوبري في ابعد نقطة من مهبلها وخرجت الحمم البركانية بقذائف ولكني حاولت أن أتحكم في القذف بدون سرعة ولكن على البطيء ..وأحست بنزول لبني فيها والعجيب أننا حصلنا على رعشة النشوة سويا وقذفنا معا وإسترخى قضيبي جوة كسها ولم أخرجه ثم إسترخينا وطلبت أن أخرجه من كسها حتى تستمتع بهذا الإسترخاء ونمنا على ظهرنا وأنا ملتصق بها ثم نمنا على جنبنا الأيمن وأنا وراءها أحسس على مؤخرتها ونهديها ووجدت زوبري ينتصب بين نهاية فخذيها ..قالت في إيه ؟إنت ما شبعتش ..قلت مش ممكن أشبع منك ..
قالت إنت عارف..دا إنت خبير توليع خرجت صوتي وحسستني إن الزوبر مش دخول وخروج بس.. دا زوبرك بقيت تحركه جوة مهبلي يمين وشمال وفوق وتحت أنا حسّيت إن راسه خرجت من مهبلي و دخلت رحمي وكانت بتخبط بسقف مهبلي فأحس بإني عاوزة أبكي وأصرخ بس بمتعة وشبق ونشوة ..لأ..لأ..النيك متعة وإحساس وشهوة ونشوة و شبق ..دا إنت خلتني أطلع ألفاظ من بقي عمري في حياتي ما قلتها قلت أكيد بتتفرجي على أفلام بورنو قالت فعلا بتفرج عليها قلت لها يبقى إنت عقلك الباطن طلعها لما شعرتي بالإستمتاع الشديد من النيك.. إنت أعظم راجل في العالم لإنك أثرتني و أشبعت رغباتي !أنت جذاب و مثير ! لم يسبق لي أن شعرت بمثل هذا الإستمتاع..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
أعيش في حي سكني بإحدى المدن الجديدة الغير مزدحمة بالسكان و في كل بناية فيها شقة أو شقتين ساكنين والباقي شقق مقفولة لم تباع بعد ، ولي شقة أعيش بها بمفردي وسيارة خاصة ولي من العمر 25سنة ،وبالحي سوبر ماركت كبير ومطعم للمأكولات ومحلات قليلة للجزارة والخضار وسباكة وكهربائي و ورشة لإصلاح السيارات الخاصة يعني يا دوبك لخدمة القانطين للمساكن ،وقد لاحظت تردد فتاه في العشرين من عمرها بسيارتها الخاصة على معظم هذه المحلات وهي أنثى طلقة ترتدي ملابس شبابية ملتصقة على جسدها من الباديهات والإسترتشات وچيباتها دائما فوق الركبة وتيشرتات مفتوحة الصدر يترجرج من خلالها صدرها وهي ليست برفيعة أو سمينة ولكن جسمها نار بكل مقاييسه وهنشها كورتان مترجرجتان إذا إرتدت بنطلون ستجده ملتصق تماما بجسدها وكسها مرسوم به ومولعة في صبغ شعرها مرة أصفر ومرة أحمر .
في أحد المرات تعرفت عليها ونحن بداخل السوبر ماركت نتبضع وسألتها عن كيفية إستخدام و إعداد الشوربات لأني أعيش بمفردي بشقتي فأبدت إستعدادها لشرح طريقة إعدادها ثم تعددت اللقاءات بعديد من المحال حتى عرفت منها أنها متزوجة وتعيش بمفردها بشقتها أيضا لأن زوجها يعمل بإحدي الدول خارج الوطن وهي متزوجة منذ عامين ولا يأتي زوجها لها إلا كل سنة لمدة أسبوعين وهي تعيش في وحدة قاتلة وتسليتها الوحيدة هي الكمبيوتر .. وكما لا يأتيها أحد من أقاربها فهم بمحافظة نائية بعيدة عن العاصمة وإذا إشتاقت إليهم تستأذن من زوجها بالمحمول وتذهب إليهم ثم ترجع لمنزلها..وكانت كثيرا ما تبحث عني لأقتل وحدتها ومرة عزمتني على الجلوس بأحد الكافتيريات المطلة على البحر الموجودة بأطراف المدينة لتمضية يوم من السباحة و****و، وذهبت معها وتغدينا بها ونزلنا إلى البحر سويا وهي ترتدي مايوها ذو قطعتين ، مايوه عجيب غريب ما كان يحجب أي شيء من جسمها نهائيا يعني كان يغطي فقط حلمات صدرها وقطعه صغيره جدا جدا تغطي قليلا من كسها إلى درجة أن أطراف كسها ظاهره من الجوانب ومن الخلف ما كان يغطي طيزها إلا خيط رفيع جدا ،وأنا أرتدي مايوها سليب وكانت تنظر لزوبري الذي إنتصب من منظرها وعند موجة عالية إقتربت مني وتشبست بي وتعلقت برقبتي ،وقالت أنا مابعرفش أعوم نهائيا يعني حمسك فيك بعدين أغرق !!قلت بعد الشر عليك ،ولم يكن في البحر من الجنسين معنا أكثر من ثلاثة رجال معهم ثلاثة من النساء يرتدين المايوهات البكيني الفاضحة يعنى يمكن نكون لوحدنا ،فعلمت أن نظام هنا كذلك ،كما أنني وجدت رفقائي كل واحد منهم في عالم تاني خالص من القبل والإلتصاق وربما ممارسة الجنس ،وقد لاحظت هي أيضا ذلك ولكنها لم تعلق ،فعلمت أنها هي من أتت بي إلى هذا المكان لعلمها ما يحدث فيه وبحرية كاملة .
وحتى تحركني نحوها إبتعدت عني قليلا ثم أخذت ترشني بالماء ،حتي جريت وهي جريت أمامي حتى حصلتها ثم قبضت عليها من ظهرها ويداي تقبضان على ثدياها و زوبري بين فلقتيها ،فقالت من فضلك إبعد عني؟قلت ماذا حدث لقد كنت ألهو معك قالت ولكنني أحسست بأصابعك تقبض على صدري وحلماتي وعضو منتصب بين فلقتي مؤخرتي ،قلت الجو العام هو ما حركني جنسيا خاصة وأن كل من حولنا في أجواء جنسية فهذا بقبل هذه وهذا يمارس الجنس مع هذه قلت هذا جاء بدون إرادتي وإني اعتذر لك ولم أستطع أن أمنع نفسي فجمالك الأخاذ و مايوهك الذي يبدي كل مفاتنك الأنثوية حركت مشاعري الذكورية..وأيضا ما حركني بإمساك ثدياك هو خروجهما من فتحة صدرك وإنتصاب حلماتك ..فأنا عندي أحاسيس ولست حيوانا ..وإنسحبت خارجا من الماء وجرت ورائي وقالت لا تزعل مني فقد أحسست بتحرك شهوتي عندما لا مسني عضوك وخفت أن ننجرف في علاقة جنسية ،قلت لها بغضب ..تخافين مني وقد أصبحنا أصدقاء؟؟قالت بالطبع لا..قلت والجو الذي أنا فيه جعلني أحلم بالفتيات وأشتاق لمعاشرتهن .
فنظرت لي نظرة مفاجئة و في عينها بريق وكأنها لم تتوقع مني هذا الرد , وسألتني أو لم تمارس الجنس مع فتيات من قبل ؟ , قلت لها : عندما كنت في الجامعة تعرفت علي فتاة لم تكن متزوجة وبالتالي مارست معها في مؤخرتها وتفريش علي بظرها وشفاه عضوها التناسلي ولكن لم يتشرف عضوي الذكري بالولوج في كسها. فقاطعتني بعد أن إحمر وجهها ووضعته في الأرض كسوفا , وقالت إيه إنت نسيت نفسك ولاّ إيه ؟حاسب من كلامك دا إنت دخلت في الغميق!! فأكملت كلامي وقلت : ما أجمل ممارسة الجنس في مكانه المخصص له والإحساس بذلك الدفء والسخونة وتبادل المتعة , فطلبت مني أن أختشي لكني استمررت في الحديث بعد أن وجدت الفرصة سانحة وقلت لها ، أنا محروم ووفي محنة بينما أنت قد جربت الجنس الذي لم أمارسه في حياتي ،تنهدت تنهيدة خرجت منها نارا وقالت أسكت حرام عليك!! وأنا أعلم أن زوجها بعيد عنها منذ أكثر من 9أشهر ..،وإستعبطت وقلت لها مابك؟ قالت لاشئ ..لكني ترجيتها وقلت لها أنا الآن صديقك وأقرب الناس إليك ، فحكت من أنها لم تمارس الجنس مع زوجها وهي كشابة قد جربت الجنس وأصبح من إحتياجاتها الأساسية وأساسي في حياتها وذو أهمية كبيرة لجسدها ،قلت لها ولماذا لا يأخذك معه في سفره قالت ظروف عمله لا تسمح بإصطحاب الزوجات ومن رابع المستحيلات ،قلت لها لكن حرام إمراة بجمالك تحرم نفسها من أجمل متعة في الدنيا هي متعة الجنس ، التي أحلم أنا بها ولم أجربها مع أي فتاة أو إمرأة!!قالت هي الظروف التي وضعتني في هذا الأمر ..
قالت تعالى نرجع للماء ونلهو ونستمتع وننسي همومنا ونعيش حياتنا ،وسحبتني من يدي لندخل البحر وقالت لي علي فكرة أنت فاجئتني بالتعبير عن ما بداخلك وضغطت علي الوتر الحساس في حياتي مع وحرماني الجنسي وتعطش جسدي كأنثي لهذا الجنس وما يسببه لي من أرق دائم وعصبية دائمة لم تكن أبدا من طباعي فحركت في الأنثى !! فتأسفت لها وقلت :أنني من المؤكد كنت أقصد عدم ايذائك مني ولكنني وجدت فيك متنفسي فأنا قد أحببت فيك روحك وأحسست بأنك قريبة مني !!
دخلنا الماء بعد أن ابتعدنا عن الأنظار، وكانت لا تجيد السباحة عكسي تماما ، قلت لها تعالى أعلمك السباحة وأخذتها لأعلمها السباحة خوفا من غرقها إلا إنني غرقت من فرط التفكير فيها. ولتندهش عيوني مما رأت ، إمرأة لم تتجاوز العشرين من عمرها ، تملك هذا الجسد الأنثوي؟ نهدان نافران رغم صغرهما ، بشرة بيضاء كالثلج تفيض بياضا ، أفخاذ ناصعة صافية يكسوها زغب خفيف أشقر اللون ليزيدها جمالا لا يقاوم، أحست باندهاشي وبدأت التغزل بها ووصفت كل جمالها مما جعلها تذوب .
كان جسدها صغيرا ومثيرا وأخذتها لأعلمها السباحة ، لامست يديها فأحسست بكهرباء صعقتني ، أحست بارتباكي وأحسست بارتجافها . وكانت الأمواج العاتية متلاحقة كلما تقدمنا إلى الأمام ، فكانت تخاف و تلتصق بي ، فتجرأت قليلا ومسست نهديها بأناملي ووجدت عندها رغبة ممزوجة بالتمنع وهددتني إلا إنني قلت لها، يا صديقتي هي مداعبات عفوية ؟ قالت وماذا ستربح أنت؟ قلت لها سأربح وجودي مع أحلي أنثي في الوجود !! وجاءت موجة عالية ووجدتها تتشبث في رقبتي بيديها وإقتربت شفتانا ,ولم أتمالك نفسي فقبلتها في عنقها وهي تحاول أن تتفادى موجة عالية ، وذابت أخيرا مع قبلتي ، وهي قبلة الحياة بالنسبة لي وأغمضت عيناها فقبلتها علي شفتاها فتجاوبت وأدخلت لسانها داخل فمي فإنتصب زبي كصاروخ ينتظر الدخول في الهدف المنشود. وأخرجت زبي من جانب فتحة المايوه ليلامس كسها من علي أندرها ، أحست بزوبري يناطح كسها ومصمم علي الدخول ليقتحمه و أمسكت يدها وأصرّيت أن تمسك زبي وتتحسسه بيدها وهو خارج هو و خصيتاي ..وتمنعت ونزعت يدها ..وقربتها مني حتى أصبحت بحضني وقبضت على شفتاها بين شفتاي ولففت ذراعي على ظهرها حتى ضممتها إلي تماما وعصرتها في صدري فإستسلمت ..
وفككت ذراعاي ثم مسكت يدها مرة أخرى ووضعتها على زوبري ،وفعلا تحسسته وقبضت عليه ولم تستطع أن تحتويه فشهقت وقالت ياه إيه ده!!؟ ، ومسكت رأسه ودعكته بيدها فقبلتها في فمها قبلة خفيفة ،و أصرّيت أن أمارس معها الجنس في الماء ، منعتني وقالت الأيام بيننا ولن أعتقك دا أنا محرومة فعلا وإنت خلاصي ، لكنني أصرّيت أن أتذوقها فقط ..فمررت أناملي على كسها وهي ملتصقة بي خوفا من الغرق، أدخلت يدي إلى بظرها ولعبت بزنبورها. وأزحت جانب أندرها وأدخلت زبي في كسها فتأوهت كثيرا وقالت إنت مجنون!!؟ كانت ملتصقة بي ، حاولت أن أدخل ما تبقى من زبي إلا انه صعب في وضعنا هذا إلا أنني أحسست بالنصر أخيرا، زبي دخل كسها بل دخلت كل رأسه هذا أهم شيء ، وجعلتها تلف ذراعيها حول رقبتي ثم حملتها لأعلى حتى تتمكن من لف رجليها حول خصري وبحيث تكون فتحة مهبلها في مواجهة قضيبي وأمسكت بزوبري وأدخلته في فتحة مهبلها ،ثم حملتها من مؤخرتها بيداي ، وهذا الوضع بيسمح بالتخلل العميق لقضيب الرجل داخل مهبل المرأة.
وأخذت تحرك نفسها وأحركها صعودا وهبوطا على زوبري ، وهي تتأوه بصوت خفيض ومغمضة عينها و حصلت علي رعشتها وعندما وصلت إليها حضنتني بشدة وقالت أح أح أح إنت حتموتني كدة صحّيت العفريت وطلعته من القمقُم ، كانت تلك بداية لمتعة حقيقة ، وعندما إقترب قذفي أخرجت زوبري من كسها وقذفت في الماء حتى طافت حيواناتي على سطح الماء .
اعرف الآن أنها لن تكون النهاية ولكنها البداية لأنها ذاقت المتعة فقد دخل زبي في عرينها وأرجعت لها إحساسها بالنشوة والشبق ، وخرجنا من الماء وهي محتضنة يدي وعيناها كلها حب وشهوة وقالت لي موعدنا الليلة لازم أتذوقه صح يا بلاش!! قلت وكيف السبيل إلى ذلك قالت عندي بمنزلي أو بمنزلك ولن يشعر بنا أحد فما زالت البناية التي فيها شقة كل منا لم يسكنها أحد سواي وسواك ،قلت لها سأوصلك لمسكنك حتى أعرف شقتك وسأذهب لمسكني لآتي ببعض الملابس الأزمة ،قالت إنت حتبات عندي في مانع ..قلت حتجعليني أزعل منك تاني ؟قالت لا..أنا ما صدقت أصالحك ،قالت خلاص أنا ما عنتش حأقدر أستغنى عنك ،قلت طيب إيه رأيك نأجل البيات لبكرة ؟،قالت ليه إنت حتآنس وحدتي ؟قلت الصراحة أنا خايف أجامعك وغصب عني ينزل لبني فيك..فلازم أنزل البلد وأجيب لك مانع حمل ..قالت لأ..تعالى النهاردة وبات عندي وأنا عندي وما فيش داعي تشتري مانع حمل أنا واخدة حقنة مفعولها لثلاثة شهور من يومين بس كنت مخبية عليك عشان ما شجعكش على الجنس ولكن بعد ما متعتني في البحر مش قادرة أستغنى عنك ،أنا محرومة من حضن يحتويني .. قلت خلاص أروح أجيب ملابسي ..قالت ما تتأخرش علي قلت أكيد لن أتأخر قالت خلاص حغيّر هدومي وألبس لك حاجة تشعرك إنك عايش مع عشيقتك وهستناك في البلكونة ولما تطلع أفتح لك الباب ..
طلعت لقيتها لابسة تي شرت شفاف و شورت ساخن بدون ملابس داخلية ، وطيزها أوف و بزازها واقفة و كل فرده في اتجاه و حلماتها بارزة و شوفت المنظر ارتبكت ،قالت إيه مالك قلت منظرك وجمالك وأنوثتك مجناني ،قالت إنت كنت بتشتكي إنك عمرك ما ذقت أنثى وأديك في البحر ما عتأتنيش ودخلته كله بعد ما رفعتني عليك قلت بس... قالت إيه ؟قلت أنا حبّيت إنك تستمتعي بالجنس وتحسي بكل زوبري جوة كسك ،ودي من أحلى أوضاع الجنس اللي بتثير البظر وتجعل رعشتك تيجي بسرعة ،قالت إخص عليك أنا باتكسف ما فيش داعي للألفاظ الصريحة دي للأعضاء التناسلية ..قلت دا إنت متزوجة وعارفة إنه حيتعمل فيك قلة أدب قالت آه بص.. عمري أنا وجوزي ما إستخدمنا الألفاظ الصريحة دي قلت يعني دا ورحت ممسكها زوبري بتسميه إيه؟قالت بتاع أو بلبل قلت لها بزمتك مش الأحلى زوبر أو زب قالت يعني!!!ورحت ماسك كسها من فوق الشورت وقلت طيب..وده إسمه إيه؟ حتقولي بلبل أو تقولي سيكو سيكو أو بتاع برده!!!صدقيني ما فيش أحلى من كلمة كس أو كسكوس.. قالت يعني !!
قالت عندي غرفة غير غرفة نومي مجهزة ومفروشة وبها غرفة نوم كاملة ستكون عشنا وستضع بها ملابسك ،وأخذتني إلى هذه الحجرة ووضعت ملابسي بدولاب الملابس وقالت سأتركك تغيّر هدومك وأكون قد جهزت عشاء لنا سنتناوله بحجرة السفرة ،قلت حاضر أصل أنا واقع من الجوع ،وذهبت وتركتني وغيرت من ملابسي مرتديا تيشرتا وشورتا بدون ملابس داخلية ، وتعشينا ، وجلسنا نتلهى مع التلفزيون ونتجاذب الحديث وأخذت تسألني وأسالها عن عائلة كل منا وهل أحببت من قبل وما هي مواصفات عروسة المستقبل وعلمت أنها تزوجت زواج صالونات بدون سابقة حب ولكن زوجها شهم وراجل ويحبها ويعشقها حتى قاربت الساعة على الواحدة ليلا ودخلنا لحجرتنا وإستأذنتني لتغيير ملابسها وإرتداء ملابس المناسبة للسهرة ،وحضرت لدي وهي مرتدية بدلة رقص ،قالت هذه هي بدلة الرقص التي تدخل بها عرائس هذا الزمن وتكون في جهاز العروسة ،قلت وهل رقصت لزوجك قالت طبعا وسأرقص لك على الموسيقى الإيقاعية وكانت البدلة بحزام على الوسط ينزل منه قطع طولية لا يزيد عرضها عن الشبر ولا ترتدي تحتها أندر وير والصدرية شفافة بها قطعا عريضة طولية تدلى حتى وسطها وعلى كل نهد من نهديها وفوق الحلمتين أجراس تصدر صوتا عندما تحرك صدرها ،وشغلت الموسيقى وأخذت ترقص وكأنها راقصة محترفة ثم إقتربت وسحبتني من يدي ورقصت معها ثم قبلتني وتركتني لتنزع الصدرية عنها وهي ترقص ثم تنزع تيشرتي وتلصق بزازها بصدري ثم إبتعدت وهي ترقص لتنزع باقي بدلة الرقص عنها وهي ترقص وهي عارية تماما ثم تقدمت ونزعت الشورت مني وكان زوبري منتصبا تماما ومسكتني منه وجلست على ركبيتها لتلقم زوبري بفمها وهي تتأوه ثم سحبتني منه على السرير ونمت وجهي في وجهها وأخذتها في حضني ودخلنا في قبلات عنيفة بعدها أنزلت يدها لتلعب في زوبري ثم رفعت يدها وأنزلت يدي لكسها ألعب فيه ثم نومتها على ظهرها وطلعت فوقها لألعب في بزازها وحلماتها ثم إنحنيت لألتقم حلمة بزها الأيمن بين شفتي وأشفط وأمص فيها وأعض بحنية الطفل وهي تتأوه ويتقول أح.. آه بالراحة حتنزل لبن منه حرام عليك هريت حلمتي مص وشفط إنت لسة ما إتفطمتش ؟ ثم نزلت على سوتها بشفايفي ولساني ثم إنتقلت إلى باطن أفخاذها بالتحسيس واللحس من فوق الركبة حتى القرب من كسها ثم نزلت بأناملي لعانتها ووجدتها منزوعة الشعر باللمس بأطراف الأصابع بادئا من الأعلى و متجها بالقرب من البظر ووجدتها قد زادت إفرازات كسها بغزارة وأخذت تتلوى من شدة الاستثارة الجنسية ثم قمت باللمس الرقيق و الخفيف على منطقة الكس , ثم زودت من السرعة في اللمس و الضغط ثم بيدي مسكت البظر وأخذت افرك فيه ثم أدخلت صباعي جوة كسها وأخذت أحركه دخولا وخروجا ثم أدخلت صباعين وأخذت أدخلهما وأخرجهما بسرعة وهي توحوح وتتأوه بصوت عالي ولم أهمل البظر ووجدتها تقول آه..آه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وعند إقتراب رعشتها من النشوة أخرجت صباعي و أخذت بساقيها على كتفاي وأخذت أفرش بزوبري على شفراتها وبظرها و أخذت رأس زوبري وأنا ممسكا به أحركها برفق ثم بقوة حتى قالت حرام عليك إنت بتعذبني ليه؟دخله بقة ..أرجوك دخله..مش قادرة ..كسي بياكلني..أح ..نيكني ..كفاية تعذيب فيّة.. ثم أدخلت راسه في كسها بهدوء خالص ثم أخرجتها ثم أدخلتها وكررت ذلك مرارا..فوجدتها تصيح ..إنت مش عاوز تدخله كله ليه؟ريّحني عاوزة أحس بزوبرك كله جوة كسي .. ثم رحت مدخله بهدوء خالص حتى أدخلته كله حتى إلتصقت بيوضي بشفرتيها قالت أيوة كدة أنا حاسة بيه في آخر مهبلي ..زوبرك طويل أوي وطخين كدة ليه؟ دا محشور جوة كسي على الآخر..آه ياني يا كسي..
وبدأت في أحركه دخولا وخروجا بدأت بتسريع الحركة شوية شوية وأنا ممسكها من وسطها وأقوم بشدها جهتي عند دخول زوبري وطلبت منها التحرك معي عكس حركتي وطلبت منها أن تتحرك يمينا ويسارا بطريقة الحفر لزيادة المتعة ونزيد من سرعة وقوة الحركة حتى سمعنا صوت خبط منطقة عانتي بمؤخرتها وكنت أقوم بشد شعرها للخلف ببعض الشدة وعندما وصلت إلى أعلى درجات الإثارة علت شدة آهاتها وتوجعاتها.. وهي تقول دخله بالقوي سرّع ..دخله كله..ما تخليش حاجة برة..زوبرك بيأطعني ..آآآآآآآآآآآآآآآآآآه..أححححححححححح ححح..يا كسي ياني ..حيطلع نار ..بالراحة ..حموت منك.. وعندها أبطأت من السرعة على الآخر ثم بقيت أسحب زوبري وأخرجه دنو راسه ثم أدخله ثم أسحبه لغاية الراس ثم أدخله مرة من جهة اليمين ومرة من جهة اليسار وأنا بأضغط عليها بقوة وأشدها إليّ ساعة الإدخال وتحريك زوبري داخلها ..وهذه الحركات ولعتها وجننتها وأخذت تصرخ وتبكي ..يا شرموط ..يا وسخ.. كسي..كسي..كسي.. نار.. نار.. نار.. أنا ..أي..آي ..منيوكتك ..قطعتني..آآآآآآآآآآآآآآآآي ..هرتني ..جوة كسي حريقة..آآآآآآآآآآآآآآه.. بالراحة أرجوك ..قلت أعملك إيه ؟كسك صغير مثل كس بنت 14ومش مستحمل زوبر طويل وطخين ..بس لازم تتعودي على زوبري ..ثم خليت حركة زوبري طبيعية وحسستها إني خلاص هجيب لبني وأنا بأصرخ وأتأوه..ووجدتها تقول لي .. عايزة لبن زوبرك ليبرد كسي.. اقذفهم بكسي و املاه بلبئك يا حياتي..ورحت شددها بقوة من أعلى فخذيها وضغطت بوسطي وزوبري حتى إلتصقت خصيتاي بشفايف كسها ..وفي هذه اللحظة .. كان زوبري في ابعد نقطة من مهبلها وخرجت الحمم البركانية بقذائف ولكني حاولت أن أتحكم في القذف بدون سرعة ولكن على البطيء ..وأحست بنزول لبني فيها والعجيب أننا حصلنا على رعشة النشوة سويا وقذفنا معا وإسترخى قضيبي جوة كسها ولم أخرجه ثم إسترخينا وطلبت أن أخرجه من كسها حتى تستمتع بهذا الإسترخاء ونمنا على ظهرنا وأنا ملتصق بها ثم نمنا على جنبنا الأيمن وأنا وراءها أحسس على مؤخرتها ونهديها ووجدت زوبري ينتصب بين نهاية فخذيها ..قالت في إيه ؟إنت ما شبعتش ..قلت مش ممكن أشبع منك ..
قالت إنت عارف..دا إنت خبير توليع خرجت صوتي وحسستني إن الزوبر مش دخول وخروج بس.. دا زوبرك بقيت تحركه جوة مهبلي يمين وشمال وفوق وتحت أنا حسّيت إن راسه خرجت من مهبلي و دخلت رحمي وكانت بتخبط بسقف مهبلي فأحس بإني عاوزة أبكي وأصرخ بس بمتعة وشبق ونشوة ..لأ..لأ..النيك متعة وإحساس وشهوة ونشوة و شبق ..دا إنت خلتني أطلع ألفاظ من بقي عمري في حياتي ما قلتها قلت أكيد بتتفرجي على أفلام بورنو قالت فعلا بتفرج عليها قلت لها يبقى إنت عقلك الباطن طلعها لما شعرتي بالإستمتاع الشديد من النيك.. إنت أعظم راجل في العالم لإنك أثرتني و أشبعت رغباتي !أنت جذاب و مثير ! لم يسبق لي أن شعرت بمثل هذا الإستمتاع..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ