abonana
07-19-2016, 03:31 AM
اسمي عماد, وبقولكم قصتي أللي بدت من سهرة عادية وأنتهت بشي مو عادي أبداً, لي أخت توأم أسمها رنده, وقربت أعمارنا على ال18 سنة, وكل من شافنا قال اننا نشبه بعض في كل شي طبعاً الا انه انا نسخه ذكرية منها وهي نسخه انثوية مني, القصة بدات في اجازة عيد الأضحى الماضي, وبطبعنا في الاجازة نسهر للصباح انا واختي على التلفزيون, وخصوصا قنوات الافلام مثل ام بس سي تو وما شابه.
القصة كلها اتذكر بدت من الجو البارد أللي كان عندنا هالسنة في إجازة عيد الأضحى, كن ودنا نشغل الدفاية في الصالة ولكن حرص أمي علي انا وأختي رنده كان السبب المباشر في منعنا من استخدام الدفاية لما تكون نايمة, كانت تخاف من أننا ننسى الدفاية او ننام واحنا نطالع تلفزين وتشب حريقة, كانت تاخذ الدفاية معاها لغرفتها لما تنام مع ابوي لأنها ما كانت تثق فينا نسمع كلامها وتعليماتها,
كانت تقولنا لبردتو تغطو ببطانياتكم أحسن من الدفاية.
هذيك الليلة كان الجو بارد بزيادة, وكانت البطانية الوحيده المتوفرة بالصالة هي بطانية صغيرة تستخدم كغطاء زينة للكنبة أللي بالصالة, هي بطانية سودا عليها نقشات حمرا وصفرا وتتماشى مع لون الكنبة والسجاده, على العموم فيني أنا وأختي طبع الكسل, ولما قامت أمي وقالت بنام وشالت الدفاية معاها أنا على طول قمت واخذت البطانية الصغيرة من على الكنبة وغطيت نفسي فيها, ما أقدر أقول عنها بطانية بمعنى الكلمة لأنها كانت صغيرة, حدها لما أتغطى فيها تغطيني من فوق بطني بشوية ألى أرجولي.
قالتلي رنده عطيني البطانية وانا رفضت, قلتلها روحي وجيبي بطانيتك لكنها كسوله مثلي وتثاقلت عن انها تصعد الدرج وتجيب بطانيتها.
بعد حوالي ربع ساعه من صعود أمي لغرفة نومها بدا البرد يزيد في الصالة لغياب الدفاية عنها, لحسن حظي كنت لابس شرابات على رجولي هذيك الليلة, ومن حسن حظي بعد ما كانت رنده لابسة شرابات تغطي أرجولها من البرد.
أنا على عادتي لابس سروال القطن الطويل حقي الرصاصي وقميصي الأزرق ذو الأكمام الطويلة المفضل عندي, (عدة السهرة), رندة كانت لابسة بيجاما عادية من سروال وقميص, أبيض وعليها نقشات ورود حمرا صغيرة.
أللي أتذكره انه بعد حوالي ثلث ساعة من صعود امي غرفتها بدا فلم السهره, كان فيلم "بريف هارت" لميل جيبسون, انا ما كان ودي نتفرج على الفلم بس اختي مستحيل تفوت هالفلم هذا أللي كان من افلامها المفضله لممثلها المفضل ميل جيبسون, بدا الفلم, وعلى عادتها رنده اخذت مخده من الكنبه وحطته على حضنها, جالسة وظهرها للكنبه وتلتفت يمين شوي عشان تشوف الفلم, أنا بالجهه المقابلة نايم على ظهري ومخده تحت راسي والبطانية الصغيرة تغطي نصف جسمي السفلي
الحلقة الاولى: أرجولها والبطاينة
بعد مرور حوالي نصف ساعه على بداية الفلم بدت الدعايات, قالتلي رنده ياخي بردت عطيني البطانية شوي, قلتلها لا مستحيل, قلتلها لو تبين روحي وجيبي بطانيتك من غرفتك. قامت رنده وطفت الأبجورة ورجعت مكانها, تقولي مافيني حيل اصعد الدرج مشوار من هنا لغرفتي, قالت طيب بس أرجولي اذا دفت ارجولي انا بدفا, قلتلها يعني وش تبين؟ قالت خليني ادخل ارجولي معاك تحت البطانية, وافقت انا ورفعت البطانية لها دخلت ارجولها ونزلت البطانية, كانت ارجولها بجانب خصري وانا نايم على ظهري
خلصت الدعايات وابتدأ الفلم مره ثانية, وقلبت انا على جنبي الأيمن وصار بطني مقابل ارجول رنده تحت البطانية
ومع الوقت طلعت بطلة الفلم أللي انا كنت مستحمل شوفة الفلم هذا للمرة الثالثة علشانها, طلعت الممثلة الجميلة أللي تلعب دور الأميرة أللي تساعد بريف هارت
طبعاً انواع الخيالات مرت على بالي وانا اتفرج على وجهها الملائكي, وكانت في لقطة لها وهي لابسة فستان نازل عن كتوفها ومبين كتوفها ورقبتها ونصف صدرها الفوقي, جلست أتخيل جسمها بدون ملابس, ومع الحماس بدا زبي يقوم شوي بس الحال مستور من تحت البطانية
وبحركة بريئة بدت قصتنا انا ورنده, كانت رنده ماده ارجولها ورجلها اليسار فوق رجلها اليمين, هي غيرت الوضعيه عشان تصير رجلها اليمين فوق رجلها اليسار, (كل هذا وارجولها تحت البطانية), وصار أللي ما توقعته, بحركة رجلها هاذي حك أسفل رجلها بزبي وهو تقريبا مقوم, انا متأكد أنها حست فيه لأنها على طول طالعتني وشافت أنه يدي اليمنى مسند فيها راسي ويدي اليسرى برا البطانية
بسرعه رنده سحبت رجولها من داخل البطانية وتربعت عليهم, وانا من الخوف شكله زبي بدا ينام بسرعه, ما قالتلي كلمة وحده بس شفت في عيونها نظرة غريبة, كانها تضحك علي, بس ما تبي تبين لي انها حست بشي.
بعد حوالي خمس دقايق بالكثير قالتلي برجع ارجولي في البطانية بردت, كنت افكر في نفسي هي تبي يصير الحادث هذا مره ثانية ولا يتهيألي؟
رجعت ودخلت ارجولها بالبطانية ولاحظتها هالمره خلت ارجولها مقابلة خصري مكان زبي وكانها متقصده, قلت بلعب معاها واشوف نهايتها.
ما تحركت من وضعيتي, وكانت رنده تهز رجلها يمين يسار على عادتها ولكني استعجبت من الحركة لانه اول مره تسويها ورجولها تحت البطانية.
مشيت معاها باللعبة وقمت أقرب خصري بس بطريقة خفيفة بدون ما تحس. شوي شوي, ألين ما تجرأت ومديت زبي القايم من ورا البنطلون ليلمس أسفل رجلها, وخليته مكانه, لما حسيت بأسفل رجل رنده يلمس زبي وقفت حركة هز الرجل شوي, بعدين كملت تهز برجلها يمين يسار زي أول بس هالمره مع علمها وعلمي ان رجلها الحين كل ما أتجهت لليمين تحك بزبي, أنا رفعت عيوني أبي اشوف وجهها بس شفتها تطالع التلفزيون وكانه مافي شي غريب صاير بالموضوع, بقيت أنا ثابت, ورجلها يتحرك يمين يسار, كله ما تحرك لليمين حك أسفله بزبي, ألحين تأكدت انا أننا أثنينا عرفنا اللعبه أللي نلعبها, وتأكدت لما شفتها مدخله يدها اليمنى تحت المخده أللي على على حضنها, ويدها الثانية فوق المخده, عرفت أنها تلعب بنفسها, فجأة توقفت ارجولها عن الحركة, قمت انا وقدمت خصري على فوق شوي علشان يحك زبي بأسفل رجلها مره ثانية, هالمره انا أللي كنت احرك خصري قدام وورا بس على خفيف وهي أرجولها ثابته. أستمرينا على هاللعبه يمكن نص ساعه زياده مره انا أحرك خصري ومره هي تحرك أرجولها, ألين ما قرب الفلم يخلص, قامت رنده وقالت أنا ما احب أشوف نهاية الفلم لأنه فيها تعذيب لميل جيبسون, وبروح انام الحين. ولا تكلمنا أبد بأللي صار لا بعد ولا أثناء حدوث هالشي.
صعدت الدرج بسرعه رنده وبقيت أنا مكاني ألين ما خلص الفلم. لما راحت رنده جلست أفكر بأللي صار, وبديت أتخيل جسم رنده أللي عمري ما فكرت فيه بالطريقة أللي فكرت فيها هذيك الليلة بعد حادثة "البطانية"
بعد ما خلص الفلم بربع ساعه أنا طفيت التلفزيون وصلعت غرفتي, مريت على غرفة رنده وما شفت النور مفتوح فقلت اكيد نامت. دخلت غرفتي ونمت.
الحلقة الثانية: عودة البطانية
الليلة الثانية على حالنا تنجمعنا مع أمي في الصاله حول الدفايا, ألين ما تعبت امي وقالت انا بطلع وانام وكالعاده شالت معاها الدفاية. أنتبهت أنه أختي الليلة ما كانت لابسة شرابات مثل امس, بالرغم من أنها بالعاده بالجو البارد تلبس شرابات بإستثناء أمس طبعاً أمس كانت حالة إستثنائية بكل المقاييس.
بدا فلم السهرة على الأم بي سي تو وأخذت أنا وضعيتي المفضلة على الأرض. بس فاجئتني رنده لما شفتها هي بنفسها أخذت البطانية الصغيرة من على الكنبة ورمتها علي وقالت ترا بيبرد الجو بعد شوي ما عاد في دفاية تغطى لا تبرد.
تغطيت انا مثل العاده بالبطانية القصيرة وصار جسمي من تحت صدري وأعلى بطني مغطى الين ارجولي, ما أتذكر وش كان فلم السهرة هذيك الليلة كان فلم بايخ وكان بالي مشغول بشي أهم من الفلم, كان بالي يفكر بلعبة امس وهل راح نكررها اليوم ولا لا؟
لاحظت حركة اختي لما تعطيني البطانية فقلت في نفسي مو من عادتها أكيد في بالها شي. وما خابني ظني قالت لي رنده انها مثل أمس نست تلبس الشرابات وأرجولها بدت تبرد, قالتلي خليني أدخل أرجولي بالبطانية مثل أمس.
شدتني كلمة "مثل امس", فأخذت وضعية النوم على جنب وقربت نفسي من أرجولها ورفعت البطانية عشان تدخل ارجولها, طبعاً هالمره ما تأخرت, أول ما دخلت أرجول رندة بالبطانية حسيت بزبي يقوم على آخره, قربت خصري من أسفل رجلها ومثل امس بديت احك زبي برجولها من ورا السروال القطن حقي, كنت لما اطالع رنده أشوفها تطالع التفزيون وكانها ماهي منتبهه بس أنا متاكد انها متأكده من أللي قاعد يصير.
بعد حوالي دقيقتين من تقديم خصري وترجيعه للورا قالت رنده أول كلمة لي أثناء لعبنا لهاللعبة الجديدة, قالتلي سروالك يدغدغني, (كنت لابس سروال غير سورال أمس وكان الخام حق السورال غير, قلتلها دقيقه خليك لا تتحركين.
دخلت يدي للبنطلون من تحت البطانية ونزلت سروالي بشويش ألين ما طلعت زبي من ورا البنطلون, كان مغطى عن عيونها طبعاً بحكم البطانية, مديت يدي ونزلت رجلها اليمنى عن رجلها اليسرى وخليتهم جنب بعض ملاصقين لبعض, طالعتها وشفتها على جلستها جالسة ومتكئة بظهرها على الكنبه اللي وراها, تطالعني وش أسوي, لصقت أرجولها في بعض وقدمت خصري على قدام, هالمره كان زبي طالع برا السروال, يعني جلد زبي الناعم لمس جلد أرجولها الناعمه, وصرت أحكه بأرجولها على فوق وتحت, وكنت اطالعها في وجهها وأشوفها تتبسم وتالع مكان أرجولها أللي تحت البطانية, فرقت بين أرجولها شوي ودخلت زبي بين أرجولها, يعني صار زبي يحك بين أرجولها وأنا أقدم خصري على قدام وأرجعه, أقدمه وأرجعه. ورنده ساكته ما تتكلم بس تتفرج على محل أرجولها أللي تحت البطانية.
فجأة سحبت رندة أرجولها من تحت البطانية وقالت "أبي أشوفه, وريني أياه" قلتلها "أوكي بس بشرط" قالت "أيش؟" قلتلها: "أنا أوريك حقي وأنتي توريني حقك"
سكتت رنده شوي وبعدين هزت راسها بالنفي, قالت لا
قلتلها ليه؟ قالت بس, قالت أوريك ديودي إذا تبي أكثر من كذا ما راح أوريك, أنا وافقت
قالت بس مو هنا لازم نطلع فوق أخاف تنزل امي وحنا على هالحال, على الأقل فوق نقدر نسمع باب غرفتها لانفتح, قلتلها أوكي, رفعت السروال ودخلت زبي جوا السروال وشلت البطانية ورجعتها مكانها, وهي أسبقتني للدرج وقالت لا تنسى تطفي التلفزيون.
لما وصلت غرفتها لقيتها واقفة تنتظرني, قالتلي انها مرت على باب غرفة امي وأبوي وما أسمعت شي بس أحتياطاً لا تسكر باب الغرفة عشان نسمع بابهم لو انفتح, بعدها طالعت مكان خصري وشافت زبي المقوم من ورا السروال وضحكت, قالت "ماني مصدقة أللي أحنا جالسين نسويه" وقالت "مو تصير غبي وتروح وتعلم أحد!" قلتلها اكيد لا هالموضوع بيني وبينك وماحد بيدري, راحت واجلست على طرف سريرها جمب الابجورة وفتحت الابجورة, قالتلي طفي النور وتعال عندي وقف قدامي, مديت يدي للسويتش أللي على الجدار وطفيت نور الغرفة, صار النور الوحيد بالغرفة هو نور الابجورة, جيت ووقفت قدامها وهي جالسة على طرف السرير, ونزلت سروالي عشان يطلع زبي قدامها, فتحت رنده ارجولها وقالتلي قرب بشوفه زين
قربت منها وصار زبي يأشر على صدرها. قلتلها مانتي شايفة يأشر على أيش يلا وريني زي ما وريتك,
قالتلي دقيقة خليني أشوفه, جلست تطالع فيه يمكن نص دقيقه, أنا ما أستحملت وشديت عضلات زبي مرتين وزبي أللي واقف على حده طلع فوق ونزل طلع فوق ونزل بالهوا, رنده لما شافت هالحركة ما أقدرت تمسك نفسها وحطت يدها على فمها وضحكت, قالتلي يا كثر الشعر أنت ليه ما تشيله؟
ليتني شلت الشعر, مدت يدها ومدت يدها تلمس فيه, ألعبت بأصابعها على راسه وبعدين تتحسس جوانبه وأسفله, قالتلي "غريبة, كل ما في جسمك من جلد خشن إلا هالجلد أللي على زبك نااااااعم, وبعدين حار ليه حر كذا؟", قلتلها أنه الزب لما يقوم يقوم لان الدم يبدا يتحرك فيه بكثرة وتتمدد العضلات وعشان كذا يصير حار, (بصراحه ما ادري بس في هاذي أفتيتلها من عندي).
قلتلها "بوسيه وحطيه بفمك مصيه", قالت "وع! مو حلو فيه شعر, وبعدين حنا أتفقنا توريني حقك وأوريك صدري" , قلتلها "يلا طيب ورينا صدرك"
على عادتها بالليل كانت لابسة بجامة مكونة من سورال طويل وقميص مطابقين بالقماش والنقشه, وكانت بيجامتها هذيك الليلة لونها أصفر فاتح.
رفعت قميصها وشالته, وفجأة صارت ما لابسة إلا بنطلون البيجامه الصفرا وستيانتها البياضا, أنبهرت أنا من الجزء المكشوف من صدرها, وتذكرت الأميرة من فيلم بريف هارت, وشفن انه صدر رنده اكبر من صدرها, أيه وش جاب الصدر العربي للصدر الأنقليزي؟
طالعتني رنده بعيوني وابتسمت ومدت يدينها ورا ظهرها تفتح الستيانة, أفتحت الستيانة, وفجأة صرت أشوف الموقف كأني اشوفه بالحركة البطيئة, مدت يدها اليمنى للكتفها الايسر ونزلت حمالة الستيانة من كتفها, وبان شوية من حلمة صدرها اليسار, وبعدها مدت يدها اليسرى لكتفها الايمن ونزلت حمالة الستيانة, وفجأة, إنشالت الستيانة وبان صدر رندة, صدر أبيييييض, وحلمات وردية كأنها ورود بوسط صدرها, رفعت راسها رنده وطالعتني تشوف ردة فعلي, أنا مديت ايديني وبديت اتحسس أنعم جلد لمسته بحياتيو جلد صدرها, نزلت على ركبي قدامها وهي لسه على طرف السرير ومفرقه رجلينها, جيت بين رجلينها بديت أسوي مساج للصدر, وأمرر أصابعي على حلمات صدرها, شفتها تغمض عيونها, عرفت انه نقطة ضعفها صدرها, وان صدرها هو المكان الحساس بالنسبة لها, بعد دقيقة ولا دقيقتين من التدليك وقفت على أرجولي ومسكت زبي بيدي, قربت طرف زبي من حلمة صدرها الأيمن وجلست أحك طرف راس زبي فوق وتحت بسرعه, ورنده حطت أيدينها تحت صدرها ترفع صدرها على فوق علشان ترفع حلمات صدرها, وبعدها يمين يسار يمين يسار, مع حركاتي شفت حلمة صدرها الأيمن بدا يطلع على برا زي راس الليمونه, بيدي وجهت راس زبي للحلمة الثانية حلمتها اليسرى, وبديت أحكه زي الأول يمين يسار يمين يسار, وبعها على فوق وتحت, ورنده ماسكة صدرها من تحت وتدلك فيه
وأنا أحك راس زبي بحلمتها بدت حلمتها اليسرى تطلع وتبرز زي أختها, وفجأة صار زي راس الليمون بارز
حطيت طرف راس زبي على الحلمة بالضبط, ولاحظت انه انزلت مني الشهوة, وهي بالعاده نقطة أو نطقتين شفافه ولزجه, صارت الشهوه على طرف حلمتها اليسرى, لما رفعت زبي على فوق كانت الشهوه لاصقة في حلمتها وفي طرف فتحة زبي, كنت لما ارفعه على فوق يبقى خيط من هالسائل الشفاف بين حلمتها وبين زبي, أرفعه ويمتد الخيط شوي, ولأنقطع الخيط السائلي اللزج رجعت طرف زبي على حلمتها عشان يتبلل بالكم قطره أللي كانو عليه,
قالتلي رنده "عماد بوسني زي ما يبوسون بالأفلام", فحطيت يديني على كتوفها ونزلت ظهرها للفراش وأنا نازل عليها, حطيت شفايفي على شفايفها وبستها بوسة طويلة, وحست بلساني يمسح على شفايفها وبين شفايفها, وهي تعضعض في شفايفي وتسحبهم جوا فمها, لاحظتها بنفس الوقت تدلك صدرها وأنا أمصمص شفايفها, قالتلي رنده أبيك تدلك صدري أحب لما تدلك صدري, رفعت راسي وشفت أنه التسريحه حقت رنده كان قدام وجهي في الجهه الثانية من الفراش, شفت وجهي بالمراية, وشفت عطوراتها وكريماتها ولفت نظري علبة شفافه فيها سائل شفاف, كانت علبة جونسونس بيبي أويل, طرت في بالي فكرة تعلمتها من فلم السكس الوحيد أللي شفته في حياتي, وقلت في نفسي عصفورين في حجر واحد, قلتلها دقيقة وحده بجيب شي, وقمت عنها ونزلت سروالي بشكل كامل, صرت انا ما لابس شي غير التيشيرت حقي, وهي ما لابسه إلا بنطلون بيجامتها الصفرا
رحت للتسريحه وأخذت علبة الجونسن بيبي اويل ورجعت للفراش, جلست على بطن رنده وصبيت الزيت على صدرها, وشوية منه على يديني أثنينهم وبديت أدلك صدرها بالزيت, أخذت يمكن اربع دقايق وأنا أدلك صدرها بزيت جونسون ألين ما شفت أنه صدرها صار يلمع بنور الأبجورة, وحلماتها الوردية أزدادت حمرة لسبب أنا ماني فاهمه بس يمكن من التدليك أو من الزيت
المهم, رفعت نفسي على ركبي وصبيت شوية من زيت جونسن في كفي الأيسر, وبديت أدلك فيه زبي أللي من قل الإهتمام فيه مؤخراً بدا يرتخي, جلخت فيه شوي وأنا أطالع وجه رنده وهي تدلك صدرها بيدينها, قلتلها "رنده أنا بحطه بين صدرك وأنتي رصي عليه أوكي؟" ما تكلمت رنده بس هزت راسها بالموافقة, نزلت خصري تحت صدرها مباشرة وحطيت زبي, (أللي صار يلمع مثل صدرها من الزيت), بين صدرها, قامت رنده وضغطت على زبي بين ديودها وهي تحركهم بشكل دائري, كنت أطالعها بوجهها وهي تسوي هالحركة الدائرية بيدينها على صدرها وكانت تطالعني بعيوني وتبتسم, بديت أنا أقدم خصري على قدام وأرجعه على ورا, اخلي زبي يحك فوق تحت بين صدرها, قدام ورا قدام ورا, شفتها عضت شفتها التحتية وغمضت عيونها, قلتلها تسكر على زبي بصدرها أقوى, وفجأة حسيت بالممر الضيق أللي صار زبي فيه, قدام ورا قدام ورا بخصري, كلمالي أزيد بالسرعة, حسيت أني قربت أنزل فطلعت زبي من بين صدرها ووقفت على ركبي, مسكت بيدي زبي وبديت أجلخ فيه, فجأة مدت رنده يدها وقالت" لا لا أنا أنا"
أبعدت يدي وحطت يدها حوله وبدت تجلخلي هي, أنا صبيت شوية زيت على يدها وزبي وهي تجلخلي وطاح شوية منه على بطنها وصدرها, المهم صرت واقف على ركبي فوق بطنها ويديني على خصري وأطالعلها تدلك صدر بيد وباليد الثاني تجلخلي, قلتلها أسرع أسرع وقامت تسرع, ألين ما حسيت أنه خلاص بأنزل, حسيت عضلات جسمي شدت وفجاة أنفجرت زي البركان, وأنثر ما نزلته فوق صدرها ورقبتها, وهي غمضت عيونها, لما حسيت بأخر خيط يطلع ناظرت تحت لصدرها وشفت نقاط المني حقي على صدرها, وكيف كان منتشر, ولونه ابيض لماعي بنور الأبجورة, وكأنه عقد لولو, قالت رنده خلاص؟ قلتلها خلاص, وفتحت عيونها وطالعت صدرها, قالت "يوووووووهه وش هذا كله؟" قلتلها ليه زعلانه مانتي شايفة اني عطيتك عقد لولو؟" ضحكنا على هالكلمة شوي وبعدين كلن قام وراح يغسل.
لما خلصت وتسبحت رجعت غرفة رنده ودقيت الباب دقة خفيفة, فتحت لي الباب وهي لافة المنشفة حول صدرها وجسمها, قلتلها الحين انا بنام واشوفك بكرة....سألتها أستانستي؟ قالت أيه, ولفت أيدينها حولي وضمتني بقووووه وباستني على فمي بوسه طويلة, لما خلصنا قالتلي عندي هدية, قلتلها أيش؟ راحت لحمام غرفتها ورجعت وبيدها كرتونه صغيرة, عطتني الكرتونه ولقيت مكتوب عليها "نير" مزيل شعر؟ قالت لما أشوفك مره ثانية ما أبي أشوف ولا شعره على زبك أتفقنا؟ قلتلها أكيد أتفقنا لكن أنتي بالمثل ما أبي أشوف ولا شعره في جسمك, أبتسمت ودفتني برا الغرفة وقالت تصبح على خير.
الحلقة الرابعه: المناكير والأيسكريم
في اليوم الثالث لما صحيت من النوم صحيت وكالعاده لقيت زبي مقوم, بدون تفاهم دخلت الحمام وشغلت الدش, دخلت الدش وتخيلت رنده, تذكرت أللي سويناه, وجلست أتخيل مكوتها وصدرها وانا اجلخ تحت الدش, لما خلصت وغسلت جسمي تذكرت الكرتونه اللي عطتني أياه رنده أمس, طفيت الموية وأخذت الكرتونه من الدرج ورجعت للحمام, قريت التعليمات مالا يقل عن ثلاث مرات, ومشيت عليها خطوه خطوه ألين ما أكتشفت انه ما بقى حول منطقة العانة عندي شعره وحده, صحيح كان يحرق شوي بس بعد الغسيل والدش الثاني شفت كيف صرت املس, مافي شعر, ممتاز, مالها عذر الحين, لازم الليلة اجرب شي جديد, ما راح اتبهذل البهذله هاذي كلها بكريمات ودشين من الصبح بدون مقابل.
كان اليوم يمر ببطء, كنت أنتظر على أحر من جمر متى الليل يجي, صدت أختي بالممر أللي فوق وهي تمشي, وكنت ألف يديني حولها وألبق فيها من ورا وهي تهمس زعلانه تقولي: "أنت مجنون؟! لا تشوفنا أمي أو أبوي ويذبحونا!!"
لما جا الليل وأجتمعنا على التلفزيون كانت رنده تطلي أظافر يدينها وأظافر أرجولها بمناكير أحمر, وعلى عادتها أمي قالت بنام يلا طفو الدفاية عشان آخذها معاي, قامت وشالت الدفاية بيدها وقالت لا تتأخرون ورانا بكرة نروح ونعايد الناس بكرة عيد.
لما أصعدت امي على الدرج بدت رنده تطلي أظافر أرجولها, مرت حوالي نص ساعه وأنا كل شوي أسألها خلصتي؟ وكانت تضحك, لما خلصت جلست زياده ربع ربع ساعه عشان نتأكد أمي وأبوي نامو وما راح ينزلون,
سألتني قالتلي أستخدمت الكريم أللي عطيتك أياه؟ قلتلها أيه واليوم ما أبي أعذار منك, أسألتني كان الشعر كله راح ولا لا؟ قلتلها كله راح, وما أمداني أقول هالكلمة ألا ونزلت البنطلون عن زبي عشان تشوف النعومه الجديده, قالت وااو شفت الفرق أمس كانك غوريلا واليوم وشحلوك
قلتله اليوم أبيك تتخيلين أنه زبي أيسكريم وأبيك تمصينه, قالت ما أعرف قلتلها أجل أقعدي على الكنبه, جلستها على الكنبة وجيت ووقفت قدامها, مسكت زبي بيدي واليد الثانية على راسها, قلتلها أنتي أفتحي فمك وأنا بدخله, فتحت فمها ودخلت حوالي نصه لفمها, قلتلها الحين سكري شفايفك عليه, وسكرت شفايفها وفجأة حسيت بحرارة فمها وحرارة اللعاب في فمها, أحساس أي واحد قد خلا احد يمص زبه يعرفه, وشوي شوي بديت أقدم خصري وأرجعه وأنا مثبت راسها بيدي, يمكن دخلته في فمها حوالي عشر إلى عشرين مره ألين ما طلعته رنده من فمها وقالت لا مو حلو كذا يا عماد, قلتلها ليه؟ قالت عماد هذا مو زب هذا عمود واحس فيه يضرب حنجرتي وأنت تدخله كذا, بتخليني أستفرغ كذا أنت, قالت خليني أنا أمصه وأنت لا تتحرك, حطيت يديني على خصري وقلتلها يلا, مسكت قاعده زبي بيدها اليمنى وبدت تمصمص فيه, ما كانت فنانه بس يكفيني إحساس فمها ودفا لعابها وهو يتوسع لما تقدم راسها على قدام ويختفي عمودي جوا فمها, وإحساس فمها وهي تضيقه وتمصه بشفايفها ولسانها يحك بزبي من تحت وهي تبعد فمها عن خصري وأشوف زبي يطلع من فمها, أخذت بالمص مده لا بأس فيها ألين ما حسيت انه أرجولي ماهي قادرة تشيلني, وتفاجات فيه تقولي نام على ظهرك وتجي جنبي وانا على ظهري وتكمل مص, كن أشوف شعرها يطيح من على راسهاو ويدغدغ بطني وراسها يطلع وينزل يطلع وينزل, شكلها بدت تستلذه, ومع الوقت تعلمت, ومع الوقت صار هالأسكريم من أكثر الأشياء أللي تحطه بفمها باليوم.
لما تحمست من مص رنده لزبي قلتلها يلا نطلع فوق, وافقت على طول رنده وقامت وطفت التلفزيون, انا رفعت سروالي وطلعنا الدرج بهدوووء عشان ماحد يسمعنا, قربت رنده من باب غرفة أبوي وأمي تتسمع, وأنا واقف أنتظرها في نهاية الممر الفوقي, وبعدها جت تركض على اطراف أرجولها ولما قربت مني قالت وهي تهمس وتبتسم: "أسمع شخير أبوي, بسابع نومهم" قلت أوكي غرفتك ولا غرفتي؟ قالت لا غرفتي ورحنا للغرفة
ما أمدانا وصلنا الغرفة حتى لصقتها بالجدار وبديت أحك جسمي في جسمها من قدام, وتحسست صدرها لقيتها ماهي لابسة ستيانه الليلة, بس بيجاما من سروال طويل وقميص على عادتها, قالتلي أبيك تروح وتقفل غرفتك بالمفتاح وتعال, رحت غرفتي وقفلت الباب بالمفتاح, لما رجعت عند رنده دخلتني الغرفة وقفلت بابها بالمفتاح هي, من هالحركة عرفت انها ناوية الليلة شر, بعد ما قفلت الباب شفتها ترفع قميصها وتشيله, وبعدها نزلت سروالها وهي تنزله دنقت وصارت في وضعية الركوع, وشفت مكوتها لأول مره, قلت في نفسي الليلة ليلتك يا عماد, ألتفتت علي وهي ما على جسمها غير إبتسامه, مافي قطعة ملابس وحده, وأشرت على منطقة عانتها وقالت شوف أنا دايماً أشيل الشعر بالكريم أللي عطيتك أياه امس
قالتلي رنده يلا شيل ملابسك ما أبي أشوف عليك ولا شي
قلتلها تبيني أشيل ملابسي؟ قالت أيه, طلعت زبي من السروال وقلتلها لازم تصحين هذا على الآخر قبل أشيل ملابسي, قالت كيف؟ قلتلها كملي أللي كنتي تسوينه من تحت من شوي,
راحت رنده وشغلت الأبجورة, وبعدها طفت النور العادي للغرفة وجت وأنزلت على ركبها قدامي, ظليت أنا واقف على رجولي وهي على ركبها قدامي وجهها لخصري, مسكت زبي وبدت تهز فيه يمين يسار أين ما صحصح شوي, لما صحصح شويه مسكته وبدت تمص فيه مره ثانية. ما كان صاحي على الآخر وكانت لما تمص فيه أحيانا يطلع من فمها ويطيح على تحت يأشر على الأرض كأنه موزة مقلوبة, كانت تنزل راسها وتمد لسانها وترجعه جوا فمها لسوا كذا,
كنت أناظر تحت وهي تسوي كذا وأشوف عيونها احياناً تطالع عيوني على فوق, وأحياناً ثانيا كنت أشوف صدرها, طبعاً ما يحتاج اقولكم بعد ست أو سبع مصات محترمه صحى زبي على الآخر,, وقامت رنده من على ركبها ودخلت يدينها تحت التي شيرت حقي ترفعه على فوق, لما طلع صدري بدت تبوس بصدري وتمصمص حلماته, أنا لا إراديا نزلت السروال الطويل حقي ورفعت ركبتي الأولى, بعدها الثانية, وفجأة صرت زيها ما على جسمي قطعة ملابس وحده, لفيت حولها ولصقت جسمي بجسمها من ورا, ولفيت يديني حول صدرها وصرت ادلك ديودها بيديني, طبعاً قربت خصري من قدام لمكوتها وصار زبي يحك على الخط الفاصل بين شطايا مكوتها فوق وتحت, أستمريت أمسح بأيديني على كل جزء من جسمها الناعم, أعضعض بشفايفي رقبتها من ورا وامسح بأيديني جوانب بطنها وبطنها وخصرها وصدرها
دفيت جسمها على اقرب جدار, ولصقتها بالجدار وأنا امسح على بطنها, مديت يدي للتسريحه وجبت صاحبنا الجونسين بيبي أويل, قلت الليلة هي أللي جنت على نفسها
أخذت الجونسن وبديت أمسح فيه على زبي, وقالتلي عطيني شوية بيدي وصبيتلها الجونسن في يدها, شفتها تمسح فيه فخوذها من الداخل تحت محل فتحة كسها مباشرة, قالتلي رنده دخله بين فخوذي, حاولت في البداية بس أنا اطول منها يمكن بسانتي أو أثنين, أثنيت ركبي شوي وزحلقته بين فخوذها على فوق, حسيت برنده تسكر فخوذها على زبي, ولما كنت أوقف بدون ما أثني ركبي أرتفع وأحس فيها ترفع نفسها معاي, لما طالعت على تحت شفتها واقفة على أطراف أصابعها, وشفت المناكير الأحمر أللي كانت حاطته على أظافر رجولها وهي ترفع نفسها على أطراف أصابعها, صرت أحرك خصري على قدام وورا وأحس بزبي يحك فيها بين فخوذها, فجأة حسيت فيها ترص خصرها على ورا وتستند بيدينها على الجدار, صارت بوضع نص ركوع ويدينها مستنده على الجدار
صرت لما أطلع خصري على برى أشوفها تنزل من على أطراف أصابعها شوي, ولجيت ادخل خصري ومن ثم زبي بين فخوذها مره ثانية أضطر أثني ركبي وأرفعها على فوق, وهي تساعدني بانها توقف على أطراف أصابعها مره ثانية
ولكن مع هالوضعيه الجديده لاحظت أن راس زبي من فوق كان يحك في بظرها, وزبي من فوق يحك بفتحة كسها وأحس بالبلل أللي ينتج عن إحتكاك زبي بفتحة كسها, زيادة على البلل والزيت حق جونسون أللي كان بين فخوذها.
أثني ركبي وأرفعها على أطراف أصابعها, أثني ركبي وأرفعها على أطراف أصابعها, وهي تتسند على الجدار بيدينها,
لفيت يديني حول بطنها وصرت أدلك صدرها بنفس الوقت, ولما تحسست حلمات ديودها حسيت فيهم ناظات على برى كانهم أصابع, ساعتها عرفت انها بأشد حالات النشوة الجنسية, وبعد ما أستمريت على التدخيل والتطليع بين فخوذها لمدة ثلاث إلى أربع دقائق حسيت بجسمها يشد, وأخذت أنفاس متقطعه وأرتعش جسمها رعشة قوية, بعدها رعشتين أو ثلاث رعشات خفيفة وحسيت بسائلها الدافي يصب على زبي بين فخوذها
تنهدت وقالتلي عماد خلاص مافيني حيل أوقف على أرجولي, نزلتها على الفراش وجلست على طرفه آخذ نفس من المجهود, سألتني رنده قالتلي أنت للحين ما خلصت؟ قلتلها لا قالت عطيني شوي أرتاح يا عماد, عمري ما حسيت برعشه زي أللي حسيتها قبل شوي, بعد راحة يمكن خمس دقايق أخذت من زيت جونسن ودهنت فيه يدينها وزبي, وانا نايم على ظهرى جلختلي بيدها ألين ما خلصت أنا وساعتها صرنا متعادلين. طالعت الساعه وشفت الوقت متأخر قلت في نفسي لازم أنام لاني أعرف ابوي بكرة عيد ومن الصبح راح يوقف على راسي يبيني أصحى عشان أروح معاه نعايد اقاربنا.
لحلقة السادسة: العيــــد
في أول يوم عيد أنشغلنا بالمعايدات والزيارات ولا قدرنا نختلي ببعضنا البعض, الشي الوحيد أللي أذكر سويناه كان في عصر اليوم الثاني, لما كان أبوي نايم وأمي راحت تعايد الجيران, جتني رنده بغرفتي ومصت زبي يمكن ربع ساعه وأنا ما أمداني حتى أفصخ ثوبي, كنت رافع ثوبي بأيدي ومخليها تمصلي, بس بعدها سمعنا باب غرفة أبوي ينفتح وأضطرينا نوقف وأنا وأياها وأنحاشت بسرعه للغرفتها قبل يمدي أبوي يخلص من الممر أللي يلتف في نهايته قبل يوصل الابواب الثلاثة أللي هي بابي وبابها وباب غرفة نوم الضيوف. صرنا مثل المجانين, أللي يشوفنا يقول تونا بلغنا, كل ما صارتلنا فرصة ما خليناها تعدي ولو على الأقل بتلبيقة على الطاير أو شفشفه لصار مافي أحد حولنا.
ولكن في ثالث يوم للعيد رحت للصيدلية وشريت الكريم العجيب أللي من زمان معروف بين أوساط الشباب, أسمه "أسترو جلايد", وهو مثيل لكريم الكي واي ولكن أحسن منه ومخصص لجفاف المهبل عند النساء, هو غالي نسبياً صحيح, (القارورة الصغيرة منه بأربعين ريال), ولكن ميزته مع الإحتكاك يصير حار, وأيام التجليخ علمتني انه مافي مثله من ناحية الإحساس, (خذوها مني نصيحه يا أولاد روحو لأقرب صيدلية وجربوه بتدعونلي)
الحلقة السابعة والاخيرة: الجمس والبر
في خامس يوم للعيد, (وآخر يوم من إجازة العيد الرسمية), قررت أروح وأزور مخيم عمي, سالت أبوي كانه يبي يروح بس كان أبوي ماخذ نزلة برد من الجو البارد وقرر أنه ما يروح, كانت في مناسبة انه أختي تروح, والمناسبة كانت ولادة بنت عمي مولودها الأول, وإجتماعها مع اخواتها في مخيم عمي (أبوها), قررنا نروح أنا ورنده وفي الطريق أتذكر قلتلها شوفي من متى ما قدرنا نختلي ببعض, قالت أنا ودي اكثر منك بس أنت شايف الاحوال, طلعنا بدري هذاك اليوم في الصباح علشان يمدينا نستمتع بيوم كامل بالمخيم, أخذنا الجمس حق أبوي ومشينا بالطريق, كانو أولاد عمي بالمخيم مع أخواتهم وعمي كبيرهم, مسوين غدا, وأحنا بالطريق طبعاً أقتنصنا الفرصه, ونزلت رنده راسها لحد حضني وأنا رفعت الثوب وخليتها تمصلي وإحنا ماشين بالخط, الطريق اخذ مننا حوالي ثلث ساعه ولكن معظم الوقت أللي يشوف سيارتنا يقول مافيها غيري والسبب ان راس رنده بحضني
قبل نوصل للمخيم اتفقنا انا ورنده اننا بعد الغدا في فترة العصر راح ناخذ السيارة ونروح "نتمشى" بالبر, وبيكون العذر قدامهم بسيط وهو اني أبي أخليها تسوق الجمس دامها بالبر ومافي سيارات, وصلنا وراحت رنده لخيمة البنات ورحت انا لخيمة الاولاد.
لعب وسوالف وشوي ألين جا وقت الغدا, تغدينا حوالي الساعه 3, أنتظرت حوالي ساعه ودقيت على جوال رنده, قلتلها جاهزه؟ قالت أيه, طبعاً بكل سهولة قدرت أقنع عمي اني أبي أخذ رنده تسوق, وهي بكل سهولة قدرت تقنع بنات عمها وأمهم بهالشي, "مافيها شي" سمعتها تقول وهي عند باب الخيمة, "أخو يبي ياخذ أخته تسوق بالبر" وتعالت أصوات الضحكات بالخيمة, أطلعت رنده وهي لابسة العباية وركبنا الجمس حقنا, شغلت السيارة وأخذنا لفة حل المخيم, وبعدها طلعنا غرب المخيم بإتجاه مكان فاضي أعرفه زين من ايام تمشياتي مع أولاد عمي بالجيب حقهم., بعد سواقة حوالي عشر دقايق وصلنا المكان أللي كنت أبيه, مكان شاسع ومنبسط ومع نور شمس العصر نقدر نشوف كل مكان حولنا, ونشوف أي سيارة او أي احد جاي على الأقل على بعد كيلو ونص, سألتها رنده أنتي تبين تسوقين؟ قالت أنجنيت انت؟ لا ما أبي أسوق بس ودي أخلص لأني ماني مرتاحه بهالمكان.
شفتها متوترة, نزلت من الجمس وفتحت الباب الخلفي ونومت الكرسي أللي ورا, يعني صار في مكان داخل الجمس يكفي لشخص ينام فيه, قلتلها يلا بسرعه انزلي ورا, فصخت رنده الصندل أللي كانت لابسته, وبعدها العباية وانزلت من كرسي الراكب الامامي وأركبت ورا كانت لابسة تنورة طويلة للكعب لونها أسود وقميص بيج أكمامه طويلة, انا كنت لابس ثوب شتوي لونه أسود, فصخت شماغي وحطيته بالكرسي أللي قدام, بعدها رفعت ثوبي لفوق بطني وفصخت سروال القطن الطويل أللي كان تحت الثوب, وجلست ماد رجليني على شكل رقم سبعة على الأرض, على رنده أخذت ربطة شعرها وربطت شعرها على شكل ذيل حصان, وأخذت وضعية السجود قدامي وجهها على مكان زبي ومكوتها فوق بالهوا, بدت تمص راس زبي بالبداية, ألين ما بدا زبي يكبر شوي شوي وصار شبه قاسي, طبعاً ما يحتاج أقولكم رنده أخذت أشواط من ناحية الخبرة في المص في الخمس أيام الماضية, ومسكت زبي بيدها وبدت تلحس بطرف لسانها زبي من تحت, بادية بالراس ونازلة بطرف لسانها لخصاياي وطالعه مره ثانية, كنت اتفرج على راسها يطلع وينزل وإحساس فمها الدافي بالبرد كان شي لا يوصف, مديت يديني لمكوتها وبديت أرفع التنورة شوي, ساعدتني هي لما أرفعت أول ركبة وطلعت التنورة من تحتها وبعدين رفعت ثاني ركبة ورفعت التنورة من تحتها,
وهي مشغولة بمص زبي أنا بديت اسحب التنورة على فوق, ألين ما أرتفعت التنورة فوق مكوتها ونزلت على ظهرها, وصارت مكوتها ممدوده بالهوا وراها وهي للحين في وضعية السجود ووجهها لزبي وأنا جالس على الأرضية المسطحه للجمس من ورا, شفت كلسونا البيج, قلتلها "يا عيني طقم مع القميص" وحسيت فيها تضحك وزبي بفمها
بعد ما حسيت أنه زبي خلاص وصل حده من ناحية الكبر قلتلها تنام على ظهرها, وفرقت بين أرجولها وجبت نفسي بين أرجولها
رفعت التنوره حقتها ألين بطنها ونزلت الكلسون البيج منها, قربت زبي لفتحتها من قدام, وبديت وانا ماسك زبي بيدي وأرفعه وأنزله بقوه اخلي طرف راس زبي يضرب بظرها أللي كل ماله وأوشوفه يكبر ويمتد على برا كأنه راس ليمونه صغيرة وردية, مدت رنده أصابعها الثنتين وفرقت بين اللحم أللي يغطي البظر حتى بان, مسكت راس زبي ورصيته على بظرها بقوه, خليته مرصوص وقمت افرش فيه زي الفرشة على بظرها, طبهاص نزلت مني قطرة او قطرتين شهوة ساعدتنا في ترطيب المكان وخلا المكان أكثر إنزلاقية, مسكت رنده زبي بيدها وصارت تفرش فيه على فوق وعلى تحت من بظرها الين فتحتها من قدام فوق تحت فوق تحت الين ما حسيت أنها خلاص ما عاد تقدر تتحمل, وصارت ترص براس زبي على فتحتها من قدام, قلت أتمالك زمام الامور قبل تطلع من يدينا ومسكت أنا زبي بيدي, قلت كذا أضمن أقدر أتحكم فيه, وحطيت راسه على فتحتها من قدام, وبديت احرك الراس على شكل دائري حول فتحتها من قدام, وهي شفتها رصت أصبعها الكبير على بظرها وقامت تحرك أصبعها بشكل دائري, كل مالها وتسرع, وأنا أتبادل الحركات مره أخلي راس زبي يحك حول أطراف الفتحة ومرفة اخليه يحك على فتحتها فوق وتحت زي الفرشة بسرعه, قامت تشاهق وتتاوه بطريقة ما قد سمعتها, طبعاص الحين حنا بالبر ونقدر ناخذ راحتنا داخل السيارة, محنا خايفين احد يسمعنا, طبعاص أنا كنت متقصد أبيها تشتهي لأني اليوم كنت ناوي اجرب الكريمة الجديدة اللي شريتها من الصيدلية, أستمرينا على هالحال يمكن خمس دقايق, الن سمعتها تترجاني ادخله, قلتلها بدخله بس مو من هنا, دخلت يديني تحتها وفتحت سحابة التنورة, وسحبت التنورة من عليها على تحت ألين ما نزلته كله عنها, قلتلها قومي يا رنده, وخلي وجهك لقدام وبطنك على المرتبة الأمامية للجمس, وقفت رنده على ركبها وصار بطنها على المرتبة, قلتلها تلصق فخوذها في بعض وهي واقفة على ركبها, وجيت انا وراها واقف على ركبي, صارت جوانب ركبي الداخلية على جوانب ركبها الخارجية, وبطني في أسفل ظهرها وصدري في أعلى ظهرها
طلعت علبة "الأسترو جلايد" من جيب الثوب, من أول ما ركبت السيارة في "تمشيتنا" وأنا حاطها في جيبي لأني عارف اني بأستخدمها اليوم, حطيت شوية على طرف أصبعي وقمت أدهن فيه بين شطايا مكوتها, أدهنه فوق تحت على إمتداد الخط الفاصل, وأزيد شوية على طرف أصبعي وأدهن فيه بشكل دائري على فتحة مكوتها, سالتني رنده "عماد ناوي تدخله أنت؟!" قلتلها أيه, سمعتها تتأفف وتقول لا بس يوم شفتها تعارض بسرعه دخلت طرف أصبعي مكوتها, وقفت مكانها رنده ما تحركت, صرت أدخله واطلعه أدخله وأطلعه, هالكريم رهيب يا جماعه, ولا كأنها حاسه بشي, طلعت أصبعي من مكوتها وبديت أدهن زيادة من هالكريم على زبي, لما حست رنده أني قربت زبي لفتحتها من ورا حسيت فيها تنزل خصرها ما تبي زبي يدخل, مديت يديني حول بطنها وعضيتها بأسناني عضة خفيفة على رقبتها, كنت أقولها "أفتحي أفتحي!" بطريقة غير مفهومة بالمرة لأن أسناني عاضتها, بس شكلها أفهمت, ورجعت واقفه على ركبها ومنزله بطنها على المرتبه الامامية من وره, قالتلي وشتبيني أسوي؟ قلتلها أفتحي مكوتك وخلي الباقي علي, مدت أيدينها على ورا ومسكت بكل شطية من شطياتها البيضا بيد, وفرقت بينهم, رجعت انا بمكوتي على سيقانها من ورا اشوف, قلتلها أييييييوه خليك كذا, أخذت قارورة "الأسترو جلايد" ورصيت شوية منه بشكل مباشر على وجا فتحتها بقدر المستطاع, ودخلت يدي اليسرى من تحت قميها البيجي وفكيت ستيانتها من ورا, صارت ستيانتها مفتوحه والقميص لسه عليها مسكت زبي بيدي وقربت راسه لفتحتها من ورا, وقفت على ركبي وراها وصار كل شي فيني من فوق ركبتي لاصق في رنده من ورا, دخلت طرف الراس وأستعجبت من سهولة دخول طرف الراس, "عماد دخل دخل دخل! بشويش" سمعتها تقول, خليت الراس داخل مكوتها ولفيت أيديني حول بطنها من تحت قميصها, دخلت كفوفي بين ديودها وبين الستيانه أللي متعلقة فيها من كتوفها ومفتوحه من ورا, وقمت ادلك فيه, أبيها ترتاح لأني أعرف انه هذا نقطة ضعفها, سمعتها تنهدت بقوه ورجعت راسها على ورا, أستمريت ادلك صدرها وأدخل زبي على أقل من مهله, حسيت انها تحاول تبعد خصرها على قدام قمت عطلت ركبي وقربت وخليت خصري يرص خصرها على المرتبه حقت الكراسي الأمامية, خلاص يا رنده ما في مفر, كل ما حسيت بعضلات شرجها تشد وتتحسس زبي دلك صدرها وحلمات صدرها اكثر ألين ما أحس بعضلاتها بدت ترتاح, وأبدا ادخله أكثر واطله لطرف الراس, أدخله اكثر واطلعه لطرف الراس, كانت المقاومه من عضلات شرجها مستمرة ألين ما حسيت أن نص زبي دخل فيها من ورا, وكلما دخلته كانت تصرخ" أيييييييييييي", ولطلعته اسمعها تتنهد "أح أحيييه أح بشويش عمودي" ما أدري أيش أللي صار بالضبط بس من بعد ما دخل زبي فيها من ورا للنص حسيت عضلات شرجها كلها أستسلمت, وبالرغم اني كنت ناوي أدخل بس شوية اكثر من النص لقيت زبي يتزحلق مع الكريم ألين ثلاثة أرباعه أو أكثر, "أيييييييي عمودي أيييييييي" سمعتها تقول, خليته داخلها حوالي دقيقة وبعدين طلعته للربع ورجعت أدخله مره ثانية, بالاول بشويش ومع كل تدخيله اسرع اكثر واكثر,
"عماد ركبي وبطني يعوروني خليني أنام على بطني" قالت, وخرت عنها ونامت رنده على بطنها, زدت كمية من الكريم شوية حول زبي وجلست فوقها, حطيت الراس على فتحة مكوتها من جديد ورصيته, في البداية ما كان في تجاوب ولكن فجأة تزحلق داخل, أستمريت ادخله واطلعه وأنا نايم فوقها, ألين ما حسيت انه كله قام يدخل ويطلع, وبعد فترة كنت أسمع صوت خصري لما ينزل على مكوتها بقوة, "سطاع سطاع سطاع" فجأة حسيت نفسي بنزل, تشنجت عضلاتي بطني ودخلته بأقوى ما عندي داخلها, وحسيت بنفسي أقذف جوا مكوتها, أنهرت فوقها من التعب, قلتلها مو حلو؟ قالت يعور و**** ما تدري كيف يعور بس فيها متعه ما أكذب عليك, وكانت أول مره. بس ما كانت آخر مره, خلصنا ولبسنا بسرعه, وطول الطريق وأحنا راجعين كانت تقول "أححححححح يخرب بيتك ماني قادرة أقعد زين للحين يعورني", قلتلها تتذكرين أول مره؟ يوم تدخلين ارجولك معاي تحت البطانية؟
قالت أيه
القصة كلها اتذكر بدت من الجو البارد أللي كان عندنا هالسنة في إجازة عيد الأضحى, كن ودنا نشغل الدفاية في الصالة ولكن حرص أمي علي انا وأختي رنده كان السبب المباشر في منعنا من استخدام الدفاية لما تكون نايمة, كانت تخاف من أننا ننسى الدفاية او ننام واحنا نطالع تلفزين وتشب حريقة, كانت تاخذ الدفاية معاها لغرفتها لما تنام مع ابوي لأنها ما كانت تثق فينا نسمع كلامها وتعليماتها,
كانت تقولنا لبردتو تغطو ببطانياتكم أحسن من الدفاية.
هذيك الليلة كان الجو بارد بزيادة, وكانت البطانية الوحيده المتوفرة بالصالة هي بطانية صغيرة تستخدم كغطاء زينة للكنبة أللي بالصالة, هي بطانية سودا عليها نقشات حمرا وصفرا وتتماشى مع لون الكنبة والسجاده, على العموم فيني أنا وأختي طبع الكسل, ولما قامت أمي وقالت بنام وشالت الدفاية معاها أنا على طول قمت واخذت البطانية الصغيرة من على الكنبة وغطيت نفسي فيها, ما أقدر أقول عنها بطانية بمعنى الكلمة لأنها كانت صغيرة, حدها لما أتغطى فيها تغطيني من فوق بطني بشوية ألى أرجولي.
قالتلي رنده عطيني البطانية وانا رفضت, قلتلها روحي وجيبي بطانيتك لكنها كسوله مثلي وتثاقلت عن انها تصعد الدرج وتجيب بطانيتها.
بعد حوالي ربع ساعه من صعود أمي لغرفة نومها بدا البرد يزيد في الصالة لغياب الدفاية عنها, لحسن حظي كنت لابس شرابات على رجولي هذيك الليلة, ومن حسن حظي بعد ما كانت رنده لابسة شرابات تغطي أرجولها من البرد.
أنا على عادتي لابس سروال القطن الطويل حقي الرصاصي وقميصي الأزرق ذو الأكمام الطويلة المفضل عندي, (عدة السهرة), رندة كانت لابسة بيجاما عادية من سروال وقميص, أبيض وعليها نقشات ورود حمرا صغيرة.
أللي أتذكره انه بعد حوالي ثلث ساعة من صعود امي غرفتها بدا فلم السهره, كان فيلم "بريف هارت" لميل جيبسون, انا ما كان ودي نتفرج على الفلم بس اختي مستحيل تفوت هالفلم هذا أللي كان من افلامها المفضله لممثلها المفضل ميل جيبسون, بدا الفلم, وعلى عادتها رنده اخذت مخده من الكنبه وحطته على حضنها, جالسة وظهرها للكنبه وتلتفت يمين شوي عشان تشوف الفلم, أنا بالجهه المقابلة نايم على ظهري ومخده تحت راسي والبطانية الصغيرة تغطي نصف جسمي السفلي
الحلقة الاولى: أرجولها والبطاينة
بعد مرور حوالي نصف ساعه على بداية الفلم بدت الدعايات, قالتلي رنده ياخي بردت عطيني البطانية شوي, قلتلها لا مستحيل, قلتلها لو تبين روحي وجيبي بطانيتك من غرفتك. قامت رنده وطفت الأبجورة ورجعت مكانها, تقولي مافيني حيل اصعد الدرج مشوار من هنا لغرفتي, قالت طيب بس أرجولي اذا دفت ارجولي انا بدفا, قلتلها يعني وش تبين؟ قالت خليني ادخل ارجولي معاك تحت البطانية, وافقت انا ورفعت البطانية لها دخلت ارجولها ونزلت البطانية, كانت ارجولها بجانب خصري وانا نايم على ظهري
خلصت الدعايات وابتدأ الفلم مره ثانية, وقلبت انا على جنبي الأيمن وصار بطني مقابل ارجول رنده تحت البطانية
ومع الوقت طلعت بطلة الفلم أللي انا كنت مستحمل شوفة الفلم هذا للمرة الثالثة علشانها, طلعت الممثلة الجميلة أللي تلعب دور الأميرة أللي تساعد بريف هارت
طبعاً انواع الخيالات مرت على بالي وانا اتفرج على وجهها الملائكي, وكانت في لقطة لها وهي لابسة فستان نازل عن كتوفها ومبين كتوفها ورقبتها ونصف صدرها الفوقي, جلست أتخيل جسمها بدون ملابس, ومع الحماس بدا زبي يقوم شوي بس الحال مستور من تحت البطانية
وبحركة بريئة بدت قصتنا انا ورنده, كانت رنده ماده ارجولها ورجلها اليسار فوق رجلها اليمين, هي غيرت الوضعيه عشان تصير رجلها اليمين فوق رجلها اليسار, (كل هذا وارجولها تحت البطانية), وصار أللي ما توقعته, بحركة رجلها هاذي حك أسفل رجلها بزبي وهو تقريبا مقوم, انا متأكد أنها حست فيه لأنها على طول طالعتني وشافت أنه يدي اليمنى مسند فيها راسي ويدي اليسرى برا البطانية
بسرعه رنده سحبت رجولها من داخل البطانية وتربعت عليهم, وانا من الخوف شكله زبي بدا ينام بسرعه, ما قالتلي كلمة وحده بس شفت في عيونها نظرة غريبة, كانها تضحك علي, بس ما تبي تبين لي انها حست بشي.
بعد حوالي خمس دقايق بالكثير قالتلي برجع ارجولي في البطانية بردت, كنت افكر في نفسي هي تبي يصير الحادث هذا مره ثانية ولا يتهيألي؟
رجعت ودخلت ارجولها بالبطانية ولاحظتها هالمره خلت ارجولها مقابلة خصري مكان زبي وكانها متقصده, قلت بلعب معاها واشوف نهايتها.
ما تحركت من وضعيتي, وكانت رنده تهز رجلها يمين يسار على عادتها ولكني استعجبت من الحركة لانه اول مره تسويها ورجولها تحت البطانية.
مشيت معاها باللعبة وقمت أقرب خصري بس بطريقة خفيفة بدون ما تحس. شوي شوي, ألين ما تجرأت ومديت زبي القايم من ورا البنطلون ليلمس أسفل رجلها, وخليته مكانه, لما حسيت بأسفل رجل رنده يلمس زبي وقفت حركة هز الرجل شوي, بعدين كملت تهز برجلها يمين يسار زي أول بس هالمره مع علمها وعلمي ان رجلها الحين كل ما أتجهت لليمين تحك بزبي, أنا رفعت عيوني أبي اشوف وجهها بس شفتها تطالع التلفزيون وكانه مافي شي غريب صاير بالموضوع, بقيت أنا ثابت, ورجلها يتحرك يمين يسار, كله ما تحرك لليمين حك أسفله بزبي, ألحين تأكدت انا أننا أثنينا عرفنا اللعبه أللي نلعبها, وتأكدت لما شفتها مدخله يدها اليمنى تحت المخده أللي على على حضنها, ويدها الثانية فوق المخده, عرفت أنها تلعب بنفسها, فجأة توقفت ارجولها عن الحركة, قمت انا وقدمت خصري على فوق شوي علشان يحك زبي بأسفل رجلها مره ثانية, هالمره انا أللي كنت احرك خصري قدام وورا بس على خفيف وهي أرجولها ثابته. أستمرينا على هاللعبه يمكن نص ساعه زياده مره انا أحرك خصري ومره هي تحرك أرجولها, ألين ما قرب الفلم يخلص, قامت رنده وقالت أنا ما احب أشوف نهاية الفلم لأنه فيها تعذيب لميل جيبسون, وبروح انام الحين. ولا تكلمنا أبد بأللي صار لا بعد ولا أثناء حدوث هالشي.
صعدت الدرج بسرعه رنده وبقيت أنا مكاني ألين ما خلص الفلم. لما راحت رنده جلست أفكر بأللي صار, وبديت أتخيل جسم رنده أللي عمري ما فكرت فيه بالطريقة أللي فكرت فيها هذيك الليلة بعد حادثة "البطانية"
بعد ما خلص الفلم بربع ساعه أنا طفيت التلفزيون وصلعت غرفتي, مريت على غرفة رنده وما شفت النور مفتوح فقلت اكيد نامت. دخلت غرفتي ونمت.
الحلقة الثانية: عودة البطانية
الليلة الثانية على حالنا تنجمعنا مع أمي في الصاله حول الدفايا, ألين ما تعبت امي وقالت انا بطلع وانام وكالعاده شالت معاها الدفاية. أنتبهت أنه أختي الليلة ما كانت لابسة شرابات مثل امس, بالرغم من أنها بالعاده بالجو البارد تلبس شرابات بإستثناء أمس طبعاً أمس كانت حالة إستثنائية بكل المقاييس.
بدا فلم السهرة على الأم بي سي تو وأخذت أنا وضعيتي المفضلة على الأرض. بس فاجئتني رنده لما شفتها هي بنفسها أخذت البطانية الصغيرة من على الكنبة ورمتها علي وقالت ترا بيبرد الجو بعد شوي ما عاد في دفاية تغطى لا تبرد.
تغطيت انا مثل العاده بالبطانية القصيرة وصار جسمي من تحت صدري وأعلى بطني مغطى الين ارجولي, ما أتذكر وش كان فلم السهرة هذيك الليلة كان فلم بايخ وكان بالي مشغول بشي أهم من الفلم, كان بالي يفكر بلعبة امس وهل راح نكررها اليوم ولا لا؟
لاحظت حركة اختي لما تعطيني البطانية فقلت في نفسي مو من عادتها أكيد في بالها شي. وما خابني ظني قالت لي رنده انها مثل أمس نست تلبس الشرابات وأرجولها بدت تبرد, قالتلي خليني أدخل أرجولي بالبطانية مثل أمس.
شدتني كلمة "مثل امس", فأخذت وضعية النوم على جنب وقربت نفسي من أرجولها ورفعت البطانية عشان تدخل ارجولها, طبعاً هالمره ما تأخرت, أول ما دخلت أرجول رندة بالبطانية حسيت بزبي يقوم على آخره, قربت خصري من أسفل رجلها ومثل امس بديت احك زبي برجولها من ورا السروال القطن حقي, كنت لما اطالع رنده أشوفها تطالع التفزيون وكانها ماهي منتبهه بس أنا متاكد انها متأكده من أللي قاعد يصير.
بعد حوالي دقيقتين من تقديم خصري وترجيعه للورا قالت رنده أول كلمة لي أثناء لعبنا لهاللعبة الجديدة, قالتلي سروالك يدغدغني, (كنت لابس سروال غير سورال أمس وكان الخام حق السورال غير, قلتلها دقيقه خليك لا تتحركين.
دخلت يدي للبنطلون من تحت البطانية ونزلت سروالي بشويش ألين ما طلعت زبي من ورا البنطلون, كان مغطى عن عيونها طبعاً بحكم البطانية, مديت يدي ونزلت رجلها اليمنى عن رجلها اليسرى وخليتهم جنب بعض ملاصقين لبعض, طالعتها وشفتها على جلستها جالسة ومتكئة بظهرها على الكنبه اللي وراها, تطالعني وش أسوي, لصقت أرجولها في بعض وقدمت خصري على قدام, هالمره كان زبي طالع برا السروال, يعني جلد زبي الناعم لمس جلد أرجولها الناعمه, وصرت أحكه بأرجولها على فوق وتحت, وكنت اطالعها في وجهها وأشوفها تتبسم وتالع مكان أرجولها أللي تحت البطانية, فرقت بين أرجولها شوي ودخلت زبي بين أرجولها, يعني صار زبي يحك بين أرجولها وأنا أقدم خصري على قدام وأرجعه, أقدمه وأرجعه. ورنده ساكته ما تتكلم بس تتفرج على محل أرجولها أللي تحت البطانية.
فجأة سحبت رندة أرجولها من تحت البطانية وقالت "أبي أشوفه, وريني أياه" قلتلها "أوكي بس بشرط" قالت "أيش؟" قلتلها: "أنا أوريك حقي وأنتي توريني حقك"
سكتت رنده شوي وبعدين هزت راسها بالنفي, قالت لا
قلتلها ليه؟ قالت بس, قالت أوريك ديودي إذا تبي أكثر من كذا ما راح أوريك, أنا وافقت
قالت بس مو هنا لازم نطلع فوق أخاف تنزل امي وحنا على هالحال, على الأقل فوق نقدر نسمع باب غرفتها لانفتح, قلتلها أوكي, رفعت السروال ودخلت زبي جوا السروال وشلت البطانية ورجعتها مكانها, وهي أسبقتني للدرج وقالت لا تنسى تطفي التلفزيون.
لما وصلت غرفتها لقيتها واقفة تنتظرني, قالتلي انها مرت على باب غرفة امي وأبوي وما أسمعت شي بس أحتياطاً لا تسكر باب الغرفة عشان نسمع بابهم لو انفتح, بعدها طالعت مكان خصري وشافت زبي المقوم من ورا السروال وضحكت, قالت "ماني مصدقة أللي أحنا جالسين نسويه" وقالت "مو تصير غبي وتروح وتعلم أحد!" قلتلها اكيد لا هالموضوع بيني وبينك وماحد بيدري, راحت واجلست على طرف سريرها جمب الابجورة وفتحت الابجورة, قالتلي طفي النور وتعال عندي وقف قدامي, مديت يدي للسويتش أللي على الجدار وطفيت نور الغرفة, صار النور الوحيد بالغرفة هو نور الابجورة, جيت ووقفت قدامها وهي جالسة على طرف السرير, ونزلت سروالي عشان يطلع زبي قدامها, فتحت رنده ارجولها وقالتلي قرب بشوفه زين
قربت منها وصار زبي يأشر على صدرها. قلتلها مانتي شايفة يأشر على أيش يلا وريني زي ما وريتك,
قالتلي دقيقة خليني أشوفه, جلست تطالع فيه يمكن نص دقيقه, أنا ما أستحملت وشديت عضلات زبي مرتين وزبي أللي واقف على حده طلع فوق ونزل طلع فوق ونزل بالهوا, رنده لما شافت هالحركة ما أقدرت تمسك نفسها وحطت يدها على فمها وضحكت, قالتلي يا كثر الشعر أنت ليه ما تشيله؟
ليتني شلت الشعر, مدت يدها ومدت يدها تلمس فيه, ألعبت بأصابعها على راسه وبعدين تتحسس جوانبه وأسفله, قالتلي "غريبة, كل ما في جسمك من جلد خشن إلا هالجلد أللي على زبك نااااااعم, وبعدين حار ليه حر كذا؟", قلتلها أنه الزب لما يقوم يقوم لان الدم يبدا يتحرك فيه بكثرة وتتمدد العضلات وعشان كذا يصير حار, (بصراحه ما ادري بس في هاذي أفتيتلها من عندي).
قلتلها "بوسيه وحطيه بفمك مصيه", قالت "وع! مو حلو فيه شعر, وبعدين حنا أتفقنا توريني حقك وأوريك صدري" , قلتلها "يلا طيب ورينا صدرك"
على عادتها بالليل كانت لابسة بجامة مكونة من سورال طويل وقميص مطابقين بالقماش والنقشه, وكانت بيجامتها هذيك الليلة لونها أصفر فاتح.
رفعت قميصها وشالته, وفجأة صارت ما لابسة إلا بنطلون البيجامه الصفرا وستيانتها البياضا, أنبهرت أنا من الجزء المكشوف من صدرها, وتذكرت الأميرة من فيلم بريف هارت, وشفن انه صدر رنده اكبر من صدرها, أيه وش جاب الصدر العربي للصدر الأنقليزي؟
طالعتني رنده بعيوني وابتسمت ومدت يدينها ورا ظهرها تفتح الستيانة, أفتحت الستيانة, وفجأة صرت أشوف الموقف كأني اشوفه بالحركة البطيئة, مدت يدها اليمنى للكتفها الايسر ونزلت حمالة الستيانة من كتفها, وبان شوية من حلمة صدرها اليسار, وبعدها مدت يدها اليسرى لكتفها الايمن ونزلت حمالة الستيانة, وفجأة, إنشالت الستيانة وبان صدر رندة, صدر أبيييييض, وحلمات وردية كأنها ورود بوسط صدرها, رفعت راسها رنده وطالعتني تشوف ردة فعلي, أنا مديت ايديني وبديت اتحسس أنعم جلد لمسته بحياتيو جلد صدرها, نزلت على ركبي قدامها وهي لسه على طرف السرير ومفرقه رجلينها, جيت بين رجلينها بديت أسوي مساج للصدر, وأمرر أصابعي على حلمات صدرها, شفتها تغمض عيونها, عرفت انه نقطة ضعفها صدرها, وان صدرها هو المكان الحساس بالنسبة لها, بعد دقيقة ولا دقيقتين من التدليك وقفت على أرجولي ومسكت زبي بيدي, قربت طرف زبي من حلمة صدرها الأيمن وجلست أحك طرف راس زبي فوق وتحت بسرعه, ورنده حطت أيدينها تحت صدرها ترفع صدرها على فوق علشان ترفع حلمات صدرها, وبعدها يمين يسار يمين يسار, مع حركاتي شفت حلمة صدرها الأيمن بدا يطلع على برا زي راس الليمونه, بيدي وجهت راس زبي للحلمة الثانية حلمتها اليسرى, وبديت أحكه زي الأول يمين يسار يمين يسار, وبعها على فوق وتحت, ورنده ماسكة صدرها من تحت وتدلك فيه
وأنا أحك راس زبي بحلمتها بدت حلمتها اليسرى تطلع وتبرز زي أختها, وفجأة صار زي راس الليمون بارز
حطيت طرف راس زبي على الحلمة بالضبط, ولاحظت انه انزلت مني الشهوة, وهي بالعاده نقطة أو نطقتين شفافه ولزجه, صارت الشهوه على طرف حلمتها اليسرى, لما رفعت زبي على فوق كانت الشهوه لاصقة في حلمتها وفي طرف فتحة زبي, كنت لما ارفعه على فوق يبقى خيط من هالسائل الشفاف بين حلمتها وبين زبي, أرفعه ويمتد الخيط شوي, ولأنقطع الخيط السائلي اللزج رجعت طرف زبي على حلمتها عشان يتبلل بالكم قطره أللي كانو عليه,
قالتلي رنده "عماد بوسني زي ما يبوسون بالأفلام", فحطيت يديني على كتوفها ونزلت ظهرها للفراش وأنا نازل عليها, حطيت شفايفي على شفايفها وبستها بوسة طويلة, وحست بلساني يمسح على شفايفها وبين شفايفها, وهي تعضعض في شفايفي وتسحبهم جوا فمها, لاحظتها بنفس الوقت تدلك صدرها وأنا أمصمص شفايفها, قالتلي رنده أبيك تدلك صدري أحب لما تدلك صدري, رفعت راسي وشفت أنه التسريحه حقت رنده كان قدام وجهي في الجهه الثانية من الفراش, شفت وجهي بالمراية, وشفت عطوراتها وكريماتها ولفت نظري علبة شفافه فيها سائل شفاف, كانت علبة جونسونس بيبي أويل, طرت في بالي فكرة تعلمتها من فلم السكس الوحيد أللي شفته في حياتي, وقلت في نفسي عصفورين في حجر واحد, قلتلها دقيقة وحده بجيب شي, وقمت عنها ونزلت سروالي بشكل كامل, صرت انا ما لابس شي غير التيشيرت حقي, وهي ما لابسه إلا بنطلون بيجامتها الصفرا
رحت للتسريحه وأخذت علبة الجونسن بيبي اويل ورجعت للفراش, جلست على بطن رنده وصبيت الزيت على صدرها, وشوية منه على يديني أثنينهم وبديت أدلك صدرها بالزيت, أخذت يمكن اربع دقايق وأنا أدلك صدرها بزيت جونسون ألين ما شفت أنه صدرها صار يلمع بنور الأبجورة, وحلماتها الوردية أزدادت حمرة لسبب أنا ماني فاهمه بس يمكن من التدليك أو من الزيت
المهم, رفعت نفسي على ركبي وصبيت شوية من زيت جونسن في كفي الأيسر, وبديت أدلك فيه زبي أللي من قل الإهتمام فيه مؤخراً بدا يرتخي, جلخت فيه شوي وأنا أطالع وجه رنده وهي تدلك صدرها بيدينها, قلتلها "رنده أنا بحطه بين صدرك وأنتي رصي عليه أوكي؟" ما تكلمت رنده بس هزت راسها بالموافقة, نزلت خصري تحت صدرها مباشرة وحطيت زبي, (أللي صار يلمع مثل صدرها من الزيت), بين صدرها, قامت رنده وضغطت على زبي بين ديودها وهي تحركهم بشكل دائري, كنت أطالعها بوجهها وهي تسوي هالحركة الدائرية بيدينها على صدرها وكانت تطالعني بعيوني وتبتسم, بديت أنا أقدم خصري على قدام وأرجعه على ورا, اخلي زبي يحك فوق تحت بين صدرها, قدام ورا قدام ورا, شفتها عضت شفتها التحتية وغمضت عيونها, قلتلها تسكر على زبي بصدرها أقوى, وفجأة حسيت بالممر الضيق أللي صار زبي فيه, قدام ورا قدام ورا بخصري, كلمالي أزيد بالسرعة, حسيت أني قربت أنزل فطلعت زبي من بين صدرها ووقفت على ركبي, مسكت بيدي زبي وبديت أجلخ فيه, فجأة مدت رنده يدها وقالت" لا لا أنا أنا"
أبعدت يدي وحطت يدها حوله وبدت تجلخلي هي, أنا صبيت شوية زيت على يدها وزبي وهي تجلخلي وطاح شوية منه على بطنها وصدرها, المهم صرت واقف على ركبي فوق بطنها ويديني على خصري وأطالعلها تدلك صدر بيد وباليد الثاني تجلخلي, قلتلها أسرع أسرع وقامت تسرع, ألين ما حسيت أنه خلاص بأنزل, حسيت عضلات جسمي شدت وفجاة أنفجرت زي البركان, وأنثر ما نزلته فوق صدرها ورقبتها, وهي غمضت عيونها, لما حسيت بأخر خيط يطلع ناظرت تحت لصدرها وشفت نقاط المني حقي على صدرها, وكيف كان منتشر, ولونه ابيض لماعي بنور الأبجورة, وكأنه عقد لولو, قالت رنده خلاص؟ قلتلها خلاص, وفتحت عيونها وطالعت صدرها, قالت "يوووووووهه وش هذا كله؟" قلتلها ليه زعلانه مانتي شايفة اني عطيتك عقد لولو؟" ضحكنا على هالكلمة شوي وبعدين كلن قام وراح يغسل.
لما خلصت وتسبحت رجعت غرفة رنده ودقيت الباب دقة خفيفة, فتحت لي الباب وهي لافة المنشفة حول صدرها وجسمها, قلتلها الحين انا بنام واشوفك بكرة....سألتها أستانستي؟ قالت أيه, ولفت أيدينها حولي وضمتني بقووووه وباستني على فمي بوسه طويلة, لما خلصنا قالتلي عندي هدية, قلتلها أيش؟ راحت لحمام غرفتها ورجعت وبيدها كرتونه صغيرة, عطتني الكرتونه ولقيت مكتوب عليها "نير" مزيل شعر؟ قالت لما أشوفك مره ثانية ما أبي أشوف ولا شعره على زبك أتفقنا؟ قلتلها أكيد أتفقنا لكن أنتي بالمثل ما أبي أشوف ولا شعره في جسمك, أبتسمت ودفتني برا الغرفة وقالت تصبح على خير.
الحلقة الرابعه: المناكير والأيسكريم
في اليوم الثالث لما صحيت من النوم صحيت وكالعاده لقيت زبي مقوم, بدون تفاهم دخلت الحمام وشغلت الدش, دخلت الدش وتخيلت رنده, تذكرت أللي سويناه, وجلست أتخيل مكوتها وصدرها وانا اجلخ تحت الدش, لما خلصت وغسلت جسمي تذكرت الكرتونه اللي عطتني أياه رنده أمس, طفيت الموية وأخذت الكرتونه من الدرج ورجعت للحمام, قريت التعليمات مالا يقل عن ثلاث مرات, ومشيت عليها خطوه خطوه ألين ما أكتشفت انه ما بقى حول منطقة العانة عندي شعره وحده, صحيح كان يحرق شوي بس بعد الغسيل والدش الثاني شفت كيف صرت املس, مافي شعر, ممتاز, مالها عذر الحين, لازم الليلة اجرب شي جديد, ما راح اتبهذل البهذله هاذي كلها بكريمات ودشين من الصبح بدون مقابل.
كان اليوم يمر ببطء, كنت أنتظر على أحر من جمر متى الليل يجي, صدت أختي بالممر أللي فوق وهي تمشي, وكنت ألف يديني حولها وألبق فيها من ورا وهي تهمس زعلانه تقولي: "أنت مجنون؟! لا تشوفنا أمي أو أبوي ويذبحونا!!"
لما جا الليل وأجتمعنا على التلفزيون كانت رنده تطلي أظافر يدينها وأظافر أرجولها بمناكير أحمر, وعلى عادتها أمي قالت بنام يلا طفو الدفاية عشان آخذها معاي, قامت وشالت الدفاية بيدها وقالت لا تتأخرون ورانا بكرة نروح ونعايد الناس بكرة عيد.
لما أصعدت امي على الدرج بدت رنده تطلي أظافر أرجولها, مرت حوالي نص ساعه وأنا كل شوي أسألها خلصتي؟ وكانت تضحك, لما خلصت جلست زياده ربع ربع ساعه عشان نتأكد أمي وأبوي نامو وما راح ينزلون,
سألتني قالتلي أستخدمت الكريم أللي عطيتك أياه؟ قلتلها أيه واليوم ما أبي أعذار منك, أسألتني كان الشعر كله راح ولا لا؟ قلتلها كله راح, وما أمداني أقول هالكلمة ألا ونزلت البنطلون عن زبي عشان تشوف النعومه الجديده, قالت وااو شفت الفرق أمس كانك غوريلا واليوم وشحلوك
قلتله اليوم أبيك تتخيلين أنه زبي أيسكريم وأبيك تمصينه, قالت ما أعرف قلتلها أجل أقعدي على الكنبه, جلستها على الكنبة وجيت ووقفت قدامها, مسكت زبي بيدي واليد الثانية على راسها, قلتلها أنتي أفتحي فمك وأنا بدخله, فتحت فمها ودخلت حوالي نصه لفمها, قلتلها الحين سكري شفايفك عليه, وسكرت شفايفها وفجأة حسيت بحرارة فمها وحرارة اللعاب في فمها, أحساس أي واحد قد خلا احد يمص زبه يعرفه, وشوي شوي بديت أقدم خصري وأرجعه وأنا مثبت راسها بيدي, يمكن دخلته في فمها حوالي عشر إلى عشرين مره ألين ما طلعته رنده من فمها وقالت لا مو حلو كذا يا عماد, قلتلها ليه؟ قالت عماد هذا مو زب هذا عمود واحس فيه يضرب حنجرتي وأنت تدخله كذا, بتخليني أستفرغ كذا أنت, قالت خليني أنا أمصه وأنت لا تتحرك, حطيت يديني على خصري وقلتلها يلا, مسكت قاعده زبي بيدها اليمنى وبدت تمصمص فيه, ما كانت فنانه بس يكفيني إحساس فمها ودفا لعابها وهو يتوسع لما تقدم راسها على قدام ويختفي عمودي جوا فمها, وإحساس فمها وهي تضيقه وتمصه بشفايفها ولسانها يحك بزبي من تحت وهي تبعد فمها عن خصري وأشوف زبي يطلع من فمها, أخذت بالمص مده لا بأس فيها ألين ما حسيت انه أرجولي ماهي قادرة تشيلني, وتفاجات فيه تقولي نام على ظهرك وتجي جنبي وانا على ظهري وتكمل مص, كن أشوف شعرها يطيح من على راسهاو ويدغدغ بطني وراسها يطلع وينزل يطلع وينزل, شكلها بدت تستلذه, ومع الوقت تعلمت, ومع الوقت صار هالأسكريم من أكثر الأشياء أللي تحطه بفمها باليوم.
لما تحمست من مص رنده لزبي قلتلها يلا نطلع فوق, وافقت على طول رنده وقامت وطفت التلفزيون, انا رفعت سروالي وطلعنا الدرج بهدوووء عشان ماحد يسمعنا, قربت رنده من باب غرفة أبوي وأمي تتسمع, وأنا واقف أنتظرها في نهاية الممر الفوقي, وبعدها جت تركض على اطراف أرجولها ولما قربت مني قالت وهي تهمس وتبتسم: "أسمع شخير أبوي, بسابع نومهم" قلت أوكي غرفتك ولا غرفتي؟ قالت لا غرفتي ورحنا للغرفة
ما أمدانا وصلنا الغرفة حتى لصقتها بالجدار وبديت أحك جسمي في جسمها من قدام, وتحسست صدرها لقيتها ماهي لابسة ستيانه الليلة, بس بيجاما من سروال طويل وقميص على عادتها, قالتلي أبيك تروح وتقفل غرفتك بالمفتاح وتعال, رحت غرفتي وقفلت الباب بالمفتاح, لما رجعت عند رنده دخلتني الغرفة وقفلت بابها بالمفتاح هي, من هالحركة عرفت انها ناوية الليلة شر, بعد ما قفلت الباب شفتها ترفع قميصها وتشيله, وبعدها نزلت سروالها وهي تنزله دنقت وصارت في وضعية الركوع, وشفت مكوتها لأول مره, قلت في نفسي الليلة ليلتك يا عماد, ألتفتت علي وهي ما على جسمها غير إبتسامه, مافي قطعة ملابس وحده, وأشرت على منطقة عانتها وقالت شوف أنا دايماً أشيل الشعر بالكريم أللي عطيتك أياه امس
قالتلي رنده يلا شيل ملابسك ما أبي أشوف عليك ولا شي
قلتلها تبيني أشيل ملابسي؟ قالت أيه, طلعت زبي من السروال وقلتلها لازم تصحين هذا على الآخر قبل أشيل ملابسي, قالت كيف؟ قلتلها كملي أللي كنتي تسوينه من تحت من شوي,
راحت رنده وشغلت الأبجورة, وبعدها طفت النور العادي للغرفة وجت وأنزلت على ركبها قدامي, ظليت أنا واقف على رجولي وهي على ركبها قدامي وجهها لخصري, مسكت زبي وبدت تهز فيه يمين يسار أين ما صحصح شوي, لما صحصح شويه مسكته وبدت تمص فيه مره ثانية. ما كان صاحي على الآخر وكانت لما تمص فيه أحيانا يطلع من فمها ويطيح على تحت يأشر على الأرض كأنه موزة مقلوبة, كانت تنزل راسها وتمد لسانها وترجعه جوا فمها لسوا كذا,
كنت أناظر تحت وهي تسوي كذا وأشوف عيونها احياناً تطالع عيوني على فوق, وأحياناً ثانيا كنت أشوف صدرها, طبعاً ما يحتاج اقولكم بعد ست أو سبع مصات محترمه صحى زبي على الآخر,, وقامت رنده من على ركبها ودخلت يدينها تحت التي شيرت حقي ترفعه على فوق, لما طلع صدري بدت تبوس بصدري وتمصمص حلماته, أنا لا إراديا نزلت السروال الطويل حقي ورفعت ركبتي الأولى, بعدها الثانية, وفجأة صرت زيها ما على جسمي قطعة ملابس وحده, لفيت حولها ولصقت جسمي بجسمها من ورا, ولفيت يديني حول صدرها وصرت ادلك ديودها بيديني, طبعاً قربت خصري من قدام لمكوتها وصار زبي يحك على الخط الفاصل بين شطايا مكوتها فوق وتحت, أستمريت أمسح بأيديني على كل جزء من جسمها الناعم, أعضعض بشفايفي رقبتها من ورا وامسح بأيديني جوانب بطنها وبطنها وخصرها وصدرها
دفيت جسمها على اقرب جدار, ولصقتها بالجدار وأنا امسح على بطنها, مديت يدي للتسريحه وجبت صاحبنا الجونسين بيبي أويل, قلت الليلة هي أللي جنت على نفسها
أخذت الجونسن وبديت أمسح فيه على زبي, وقالتلي عطيني شوية بيدي وصبيتلها الجونسن في يدها, شفتها تمسح فيه فخوذها من الداخل تحت محل فتحة كسها مباشرة, قالتلي رنده دخله بين فخوذي, حاولت في البداية بس أنا اطول منها يمكن بسانتي أو أثنين, أثنيت ركبي شوي وزحلقته بين فخوذها على فوق, حسيت برنده تسكر فخوذها على زبي, ولما كنت أوقف بدون ما أثني ركبي أرتفع وأحس فيها ترفع نفسها معاي, لما طالعت على تحت شفتها واقفة على أطراف أصابعها, وشفت المناكير الأحمر أللي كانت حاطته على أظافر رجولها وهي ترفع نفسها على أطراف أصابعها, صرت أحرك خصري على قدام وورا وأحس بزبي يحك فيها بين فخوذها, فجأة حسيت فيها ترص خصرها على ورا وتستند بيدينها على الجدار, صارت بوضع نص ركوع ويدينها مستنده على الجدار
صرت لما أطلع خصري على برى أشوفها تنزل من على أطراف أصابعها شوي, ولجيت ادخل خصري ومن ثم زبي بين فخوذها مره ثانية أضطر أثني ركبي وأرفعها على فوق, وهي تساعدني بانها توقف على أطراف أصابعها مره ثانية
ولكن مع هالوضعيه الجديده لاحظت أن راس زبي من فوق كان يحك في بظرها, وزبي من فوق يحك بفتحة كسها وأحس بالبلل أللي ينتج عن إحتكاك زبي بفتحة كسها, زيادة على البلل والزيت حق جونسون أللي كان بين فخوذها.
أثني ركبي وأرفعها على أطراف أصابعها, أثني ركبي وأرفعها على أطراف أصابعها, وهي تتسند على الجدار بيدينها,
لفيت يديني حول بطنها وصرت أدلك صدرها بنفس الوقت, ولما تحسست حلمات ديودها حسيت فيهم ناظات على برى كانهم أصابع, ساعتها عرفت انها بأشد حالات النشوة الجنسية, وبعد ما أستمريت على التدخيل والتطليع بين فخوذها لمدة ثلاث إلى أربع دقائق حسيت بجسمها يشد, وأخذت أنفاس متقطعه وأرتعش جسمها رعشة قوية, بعدها رعشتين أو ثلاث رعشات خفيفة وحسيت بسائلها الدافي يصب على زبي بين فخوذها
تنهدت وقالتلي عماد خلاص مافيني حيل أوقف على أرجولي, نزلتها على الفراش وجلست على طرفه آخذ نفس من المجهود, سألتني رنده قالتلي أنت للحين ما خلصت؟ قلتلها لا قالت عطيني شوي أرتاح يا عماد, عمري ما حسيت برعشه زي أللي حسيتها قبل شوي, بعد راحة يمكن خمس دقايق أخذت من زيت جونسن ودهنت فيه يدينها وزبي, وانا نايم على ظهرى جلختلي بيدها ألين ما خلصت أنا وساعتها صرنا متعادلين. طالعت الساعه وشفت الوقت متأخر قلت في نفسي لازم أنام لاني أعرف ابوي بكرة عيد ومن الصبح راح يوقف على راسي يبيني أصحى عشان أروح معاه نعايد اقاربنا.
لحلقة السادسة: العيــــد
في أول يوم عيد أنشغلنا بالمعايدات والزيارات ولا قدرنا نختلي ببعضنا البعض, الشي الوحيد أللي أذكر سويناه كان في عصر اليوم الثاني, لما كان أبوي نايم وأمي راحت تعايد الجيران, جتني رنده بغرفتي ومصت زبي يمكن ربع ساعه وأنا ما أمداني حتى أفصخ ثوبي, كنت رافع ثوبي بأيدي ومخليها تمصلي, بس بعدها سمعنا باب غرفة أبوي ينفتح وأضطرينا نوقف وأنا وأياها وأنحاشت بسرعه للغرفتها قبل يمدي أبوي يخلص من الممر أللي يلتف في نهايته قبل يوصل الابواب الثلاثة أللي هي بابي وبابها وباب غرفة نوم الضيوف. صرنا مثل المجانين, أللي يشوفنا يقول تونا بلغنا, كل ما صارتلنا فرصة ما خليناها تعدي ولو على الأقل بتلبيقة على الطاير أو شفشفه لصار مافي أحد حولنا.
ولكن في ثالث يوم للعيد رحت للصيدلية وشريت الكريم العجيب أللي من زمان معروف بين أوساط الشباب, أسمه "أسترو جلايد", وهو مثيل لكريم الكي واي ولكن أحسن منه ومخصص لجفاف المهبل عند النساء, هو غالي نسبياً صحيح, (القارورة الصغيرة منه بأربعين ريال), ولكن ميزته مع الإحتكاك يصير حار, وأيام التجليخ علمتني انه مافي مثله من ناحية الإحساس, (خذوها مني نصيحه يا أولاد روحو لأقرب صيدلية وجربوه بتدعونلي)
الحلقة السابعة والاخيرة: الجمس والبر
في خامس يوم للعيد, (وآخر يوم من إجازة العيد الرسمية), قررت أروح وأزور مخيم عمي, سالت أبوي كانه يبي يروح بس كان أبوي ماخذ نزلة برد من الجو البارد وقرر أنه ما يروح, كانت في مناسبة انه أختي تروح, والمناسبة كانت ولادة بنت عمي مولودها الأول, وإجتماعها مع اخواتها في مخيم عمي (أبوها), قررنا نروح أنا ورنده وفي الطريق أتذكر قلتلها شوفي من متى ما قدرنا نختلي ببعض, قالت أنا ودي اكثر منك بس أنت شايف الاحوال, طلعنا بدري هذاك اليوم في الصباح علشان يمدينا نستمتع بيوم كامل بالمخيم, أخذنا الجمس حق أبوي ومشينا بالطريق, كانو أولاد عمي بالمخيم مع أخواتهم وعمي كبيرهم, مسوين غدا, وأحنا بالطريق طبعاً أقتنصنا الفرصه, ونزلت رنده راسها لحد حضني وأنا رفعت الثوب وخليتها تمصلي وإحنا ماشين بالخط, الطريق اخذ مننا حوالي ثلث ساعه ولكن معظم الوقت أللي يشوف سيارتنا يقول مافيها غيري والسبب ان راس رنده بحضني
قبل نوصل للمخيم اتفقنا انا ورنده اننا بعد الغدا في فترة العصر راح ناخذ السيارة ونروح "نتمشى" بالبر, وبيكون العذر قدامهم بسيط وهو اني أبي أخليها تسوق الجمس دامها بالبر ومافي سيارات, وصلنا وراحت رنده لخيمة البنات ورحت انا لخيمة الاولاد.
لعب وسوالف وشوي ألين جا وقت الغدا, تغدينا حوالي الساعه 3, أنتظرت حوالي ساعه ودقيت على جوال رنده, قلتلها جاهزه؟ قالت أيه, طبعاً بكل سهولة قدرت أقنع عمي اني أبي أخذ رنده تسوق, وهي بكل سهولة قدرت تقنع بنات عمها وأمهم بهالشي, "مافيها شي" سمعتها تقول وهي عند باب الخيمة, "أخو يبي ياخذ أخته تسوق بالبر" وتعالت أصوات الضحكات بالخيمة, أطلعت رنده وهي لابسة العباية وركبنا الجمس حقنا, شغلت السيارة وأخذنا لفة حل المخيم, وبعدها طلعنا غرب المخيم بإتجاه مكان فاضي أعرفه زين من ايام تمشياتي مع أولاد عمي بالجيب حقهم., بعد سواقة حوالي عشر دقايق وصلنا المكان أللي كنت أبيه, مكان شاسع ومنبسط ومع نور شمس العصر نقدر نشوف كل مكان حولنا, ونشوف أي سيارة او أي احد جاي على الأقل على بعد كيلو ونص, سألتها رنده أنتي تبين تسوقين؟ قالت أنجنيت انت؟ لا ما أبي أسوق بس ودي أخلص لأني ماني مرتاحه بهالمكان.
شفتها متوترة, نزلت من الجمس وفتحت الباب الخلفي ونومت الكرسي أللي ورا, يعني صار في مكان داخل الجمس يكفي لشخص ينام فيه, قلتلها يلا بسرعه انزلي ورا, فصخت رنده الصندل أللي كانت لابسته, وبعدها العباية وانزلت من كرسي الراكب الامامي وأركبت ورا كانت لابسة تنورة طويلة للكعب لونها أسود وقميص بيج أكمامه طويلة, انا كنت لابس ثوب شتوي لونه أسود, فصخت شماغي وحطيته بالكرسي أللي قدام, بعدها رفعت ثوبي لفوق بطني وفصخت سروال القطن الطويل أللي كان تحت الثوب, وجلست ماد رجليني على شكل رقم سبعة على الأرض, على رنده أخذت ربطة شعرها وربطت شعرها على شكل ذيل حصان, وأخذت وضعية السجود قدامي وجهها على مكان زبي ومكوتها فوق بالهوا, بدت تمص راس زبي بالبداية, ألين ما بدا زبي يكبر شوي شوي وصار شبه قاسي, طبعاً ما يحتاج أقولكم رنده أخذت أشواط من ناحية الخبرة في المص في الخمس أيام الماضية, ومسكت زبي بيدها وبدت تلحس بطرف لسانها زبي من تحت, بادية بالراس ونازلة بطرف لسانها لخصاياي وطالعه مره ثانية, كنت اتفرج على راسها يطلع وينزل وإحساس فمها الدافي بالبرد كان شي لا يوصف, مديت يديني لمكوتها وبديت أرفع التنورة شوي, ساعدتني هي لما أرفعت أول ركبة وطلعت التنورة من تحتها وبعدين رفعت ثاني ركبة ورفعت التنورة من تحتها,
وهي مشغولة بمص زبي أنا بديت اسحب التنورة على فوق, ألين ما أرتفعت التنورة فوق مكوتها ونزلت على ظهرها, وصارت مكوتها ممدوده بالهوا وراها وهي للحين في وضعية السجود ووجهها لزبي وأنا جالس على الأرضية المسطحه للجمس من ورا, شفت كلسونا البيج, قلتلها "يا عيني طقم مع القميص" وحسيت فيها تضحك وزبي بفمها
بعد ما حسيت أنه زبي خلاص وصل حده من ناحية الكبر قلتلها تنام على ظهرها, وفرقت بين أرجولها وجبت نفسي بين أرجولها
رفعت التنوره حقتها ألين بطنها ونزلت الكلسون البيج منها, قربت زبي لفتحتها من قدام, وبديت وانا ماسك زبي بيدي وأرفعه وأنزله بقوه اخلي طرف راس زبي يضرب بظرها أللي كل ماله وأوشوفه يكبر ويمتد على برا كأنه راس ليمونه صغيرة وردية, مدت رنده أصابعها الثنتين وفرقت بين اللحم أللي يغطي البظر حتى بان, مسكت راس زبي ورصيته على بظرها بقوه, خليته مرصوص وقمت افرش فيه زي الفرشة على بظرها, طبهاص نزلت مني قطرة او قطرتين شهوة ساعدتنا في ترطيب المكان وخلا المكان أكثر إنزلاقية, مسكت رنده زبي بيدها وصارت تفرش فيه على فوق وعلى تحت من بظرها الين فتحتها من قدام فوق تحت فوق تحت الين ما حسيت أنها خلاص ما عاد تقدر تتحمل, وصارت ترص براس زبي على فتحتها من قدام, قلت أتمالك زمام الامور قبل تطلع من يدينا ومسكت أنا زبي بيدي, قلت كذا أضمن أقدر أتحكم فيه, وحطيت راسه على فتحتها من قدام, وبديت احرك الراس على شكل دائري حول فتحتها من قدام, وهي شفتها رصت أصبعها الكبير على بظرها وقامت تحرك أصبعها بشكل دائري, كل مالها وتسرع, وأنا أتبادل الحركات مره أخلي راس زبي يحك حول أطراف الفتحة ومرفة اخليه يحك على فتحتها فوق وتحت زي الفرشة بسرعه, قامت تشاهق وتتاوه بطريقة ما قد سمعتها, طبعاص الحين حنا بالبر ونقدر ناخذ راحتنا داخل السيارة, محنا خايفين احد يسمعنا, طبعاص أنا كنت متقصد أبيها تشتهي لأني اليوم كنت ناوي اجرب الكريمة الجديدة اللي شريتها من الصيدلية, أستمرينا على هالحال يمكن خمس دقايق, الن سمعتها تترجاني ادخله, قلتلها بدخله بس مو من هنا, دخلت يديني تحتها وفتحت سحابة التنورة, وسحبت التنورة من عليها على تحت ألين ما نزلته كله عنها, قلتلها قومي يا رنده, وخلي وجهك لقدام وبطنك على المرتبة الأمامية للجمس, وقفت رنده على ركبها وصار بطنها على المرتبة, قلتلها تلصق فخوذها في بعض وهي واقفة على ركبها, وجيت انا وراها واقف على ركبي, صارت جوانب ركبي الداخلية على جوانب ركبها الخارجية, وبطني في أسفل ظهرها وصدري في أعلى ظهرها
طلعت علبة "الأسترو جلايد" من جيب الثوب, من أول ما ركبت السيارة في "تمشيتنا" وأنا حاطها في جيبي لأني عارف اني بأستخدمها اليوم, حطيت شوية على طرف أصبعي وقمت أدهن فيه بين شطايا مكوتها, أدهنه فوق تحت على إمتداد الخط الفاصل, وأزيد شوية على طرف أصبعي وأدهن فيه بشكل دائري على فتحة مكوتها, سالتني رنده "عماد ناوي تدخله أنت؟!" قلتلها أيه, سمعتها تتأفف وتقول لا بس يوم شفتها تعارض بسرعه دخلت طرف أصبعي مكوتها, وقفت مكانها رنده ما تحركت, صرت أدخله واطلعه أدخله وأطلعه, هالكريم رهيب يا جماعه, ولا كأنها حاسه بشي, طلعت أصبعي من مكوتها وبديت أدهن زيادة من هالكريم على زبي, لما حست رنده أني قربت زبي لفتحتها من ورا حسيت فيها تنزل خصرها ما تبي زبي يدخل, مديت يديني حول بطنها وعضيتها بأسناني عضة خفيفة على رقبتها, كنت أقولها "أفتحي أفتحي!" بطريقة غير مفهومة بالمرة لأن أسناني عاضتها, بس شكلها أفهمت, ورجعت واقفه على ركبها ومنزله بطنها على المرتبه الامامية من وره, قالتلي وشتبيني أسوي؟ قلتلها أفتحي مكوتك وخلي الباقي علي, مدت أيدينها على ورا ومسكت بكل شطية من شطياتها البيضا بيد, وفرقت بينهم, رجعت انا بمكوتي على سيقانها من ورا اشوف, قلتلها أييييييوه خليك كذا, أخذت قارورة "الأسترو جلايد" ورصيت شوية منه بشكل مباشر على وجا فتحتها بقدر المستطاع, ودخلت يدي اليسرى من تحت قميها البيجي وفكيت ستيانتها من ورا, صارت ستيانتها مفتوحه والقميص لسه عليها مسكت زبي بيدي وقربت راسه لفتحتها من ورا, وقفت على ركبي وراها وصار كل شي فيني من فوق ركبتي لاصق في رنده من ورا, دخلت طرف الراس وأستعجبت من سهولة دخول طرف الراس, "عماد دخل دخل دخل! بشويش" سمعتها تقول, خليت الراس داخل مكوتها ولفيت أيديني حول بطنها من تحت قميصها, دخلت كفوفي بين ديودها وبين الستيانه أللي متعلقة فيها من كتوفها ومفتوحه من ورا, وقمت ادلك فيه, أبيها ترتاح لأني أعرف انه هذا نقطة ضعفها, سمعتها تنهدت بقوه ورجعت راسها على ورا, أستمريت ادلك صدرها وأدخل زبي على أقل من مهله, حسيت انها تحاول تبعد خصرها على قدام قمت عطلت ركبي وقربت وخليت خصري يرص خصرها على المرتبه حقت الكراسي الأمامية, خلاص يا رنده ما في مفر, كل ما حسيت بعضلات شرجها تشد وتتحسس زبي دلك صدرها وحلمات صدرها اكثر ألين ما أحس بعضلاتها بدت ترتاح, وأبدا ادخله أكثر واطله لطرف الراس, أدخله اكثر واطلعه لطرف الراس, كانت المقاومه من عضلات شرجها مستمرة ألين ما حسيت أن نص زبي دخل فيها من ورا, وكلما دخلته كانت تصرخ" أيييييييييييي", ولطلعته اسمعها تتنهد "أح أحيييه أح بشويش عمودي" ما أدري أيش أللي صار بالضبط بس من بعد ما دخل زبي فيها من ورا للنص حسيت عضلات شرجها كلها أستسلمت, وبالرغم اني كنت ناوي أدخل بس شوية اكثر من النص لقيت زبي يتزحلق مع الكريم ألين ثلاثة أرباعه أو أكثر, "أيييييييي عمودي أيييييييي" سمعتها تقول, خليته داخلها حوالي دقيقة وبعدين طلعته للربع ورجعت أدخله مره ثانية, بالاول بشويش ومع كل تدخيله اسرع اكثر واكثر,
"عماد ركبي وبطني يعوروني خليني أنام على بطني" قالت, وخرت عنها ونامت رنده على بطنها, زدت كمية من الكريم شوية حول زبي وجلست فوقها, حطيت الراس على فتحة مكوتها من جديد ورصيته, في البداية ما كان في تجاوب ولكن فجأة تزحلق داخل, أستمريت ادخله واطلعه وأنا نايم فوقها, ألين ما حسيت انه كله قام يدخل ويطلع, وبعد فترة كنت أسمع صوت خصري لما ينزل على مكوتها بقوة, "سطاع سطاع سطاع" فجأة حسيت نفسي بنزل, تشنجت عضلاتي بطني ودخلته بأقوى ما عندي داخلها, وحسيت بنفسي أقذف جوا مكوتها, أنهرت فوقها من التعب, قلتلها مو حلو؟ قالت يعور و**** ما تدري كيف يعور بس فيها متعه ما أكذب عليك, وكانت أول مره. بس ما كانت آخر مره, خلصنا ولبسنا بسرعه, وطول الطريق وأحنا راجعين كانت تقول "أححححححح يخرب بيتك ماني قادرة أقعد زين للحين يعورني", قلتلها تتذكرين أول مره؟ يوم تدخلين ارجولك معاي تحت البطانية؟
قالت أيه