ghhhg
05-03-2016, 03:37 PM
وفي ليلة من تلك ليالي التسكع علي ارصفة رمسيس كانت لغة العيون بيني وبين رجل يرتدي جلبابا بلديا ويضع طاقية صوف كتلك التي يلازمها سكان القري. كان في الخمسينات ولم يكن التيب الذي يستهويني لكن ملاحقته لي بلغة العيون التي يجيدها متسكعي ارصفة رمسيس ولانني منذ ايام لم اعثر علي فريسة جعلتني اواصل معه الحديث بقليل من التحفظ.
خرجت من الميدان الي احد الشوارع الجانبية ليلاحقني بخطواته. اقترب مني وبدأ الحديث المتكرر عشرات المرات يوميا علي تلك الارصفة في جنبات رمسيس
- مساء الخير
= مساء النور
- الساعة كام
= الساعة 9
اتحرك بخطواتي وهو يتحرك بجواري ليكون الحديث
- انت منين
= انا من القاهرة. وانت
- من القليوبية
= ممكن اتعرف علي اسمك
- انا اسمي احمد. وانت اسمك ايه
= انا برضو اسمي احمد
- عندك مكان
= ماعنديش. عندك انت
- ايوه بس مش في مصر
= فين المكان
- في القليوبية
= بعيد
- لأ مش بعيد 50 كيلو. الميكروباس بياخدها في ساعة الا ربع اقرب من انك تروح الهرم
= المشكلة ارجع ازاي
- مفيش مشكلة انا بنام في شقة لواحدي. نام عندي لغاية الصبح
= مش عارف اذا كان نظامي بيمشي معاك ولا .. لأ
- مفيش مشكلة المهم اننا نقضي وقت كويس. مفيش حد بيعمل حاجة غصب عنه
= عشان اكون واضح معاك علشان مااتعبكشي ولا تتعبنيش. انا بدي
- مفيش مشكلة اللي يريحك
وينتهي الحديث التقليدي والذي يكون بعده القرار السريع في التحرك من ميدان رمسيس الي حيث المتعة المحرمة
تحركت مع الرجل من ميدان رمسيس الي موقف القللي لنركب الميكروباس الي المدينة التي يقيم فيها. ونحن جلوس الي الميكروباس وكان يجاورني في القعد صار يحك فخذه في فخذي وهو بين الحين والحين يطالع بعينه علي المنطقة التي يتخفي بها زبي بالبنطلون وكأنه يبحث بعينيه عن انتصاب قوي ينتظره.
حاولت ان اتجاهل استفزازته الجنسية تلك ولاسيما انني كنت في هذه الليلة ارتدي سليب ضيق علي غير العادة
وصلنا الي الموقف لنهبط الميكروباس ونترجل باقدامنا في شارع غير طويل انتهت المباني علي جانبيه ليستمر بمسافة غير قصيرة داخل المزارع.
راودني احساس من الخوف وقد خرجنا من العمران الي الحقول سألته هو فين بيتك
اشار بيده الي عماره 3 ادوار تنتصب داخل المزارع حولها منازل قليلة وقال لي: بيتي هو ده
كان لدي احساس ان الرجل يكذب علي وان هناك مؤامرة يحيكها لي لذلك بدأت أهدئ خطواتي معه بعض الشئ
وصلنا الي بوابة المنزل الذي اشار اليه. كانت هناك اصوات في الطابق الثاني والثالث لراديو وبعض الاشخاص
فتح البوابة الحديدية الخارجية لأتجاوزها قبل ان يغلقها خلفي ويفتح باب الشقه الوحيده التي كانت في الدور الارضي
بدأت استشعر قليلا من الطمأنينة وهو ينير الشقة المظلمة ويغلق الباب ليدخل بي الي غرفة النوم
ماان دخلت الي الغرفة ليستأذني انه سيتركني لبضعة دقائق ويعود الي وقد سألني ان يحضر لي طعام عشاء واعتذرت له لانني تناولت العشاء
مضي من امامي لاسمع باب الشقه وقد اغلقه خلفه لتختفي عن اسماعي وقع خطواته
صرت اتامل الغرفة ومحتوياتها من اثاث احاول ان استهلك الانتظار الذي لا اعلم مداه. سرير عريض مع دولاب متوسط ومراية مثبتة علي الجدار مع منضدتين صغيرتين وسجادة تتوسط الغرفة
صورة ابيض واسود تتوسط الجدار المقابل لذلك الرجل لكن قبل سنوات
جلست الي طرف السرير وصارت الدقائق طويلة في تتابعها الي ان سمعت وقع اقدام وباب يفتح ويغلق ويدخل علي الرجل الي الغرفة.
فال لي خد راحتك. غير هدومك
واحضر لي جلبابا قطنيا كان معلقا علي الشماعة خلف الباب
اعتذرت له عن ارتداء الجلباب لاني لم اتعود عليه في النوم واخبرته انني سأبقي بالملابس الداخلية
تركني الي الداخل وقد اخبرني انه يريد دورة المياه لاخلع ملابسي واعلقها علي الشماعة واندس بملابسي الداخلية تحت اللحاف وقد هدأت مشاعر الخوف التي كانت تسيطر علي وبدأت استشعر الحيوان الكآن اسفل بطني وقد بدأت الحياة تدب فيه بفورة دم اشعلته انتصابا
بعد قليل عاد الرجل ليقوم بخلع جلبابه الصوفي الذي كان يرتديه ليستبدله بالجلباب القطني الذي كان عرضه علي من قبل بعد ان خلع فانلته الداخليه وكان شعر صدره يغلب عليه الشيب وله بطن بارزة لكن ليست بكبيرة
بعد ان ارتدي الجلباب قام بخلع سرواله واطفأ النور ليبقي نور سهراية اخضر خافت ويندس الي جواري تحت الغطاء الي ذات الفراش
صار يمرر يده في رفق علي صدري ورويدا رويدا نزل بيده الي بطني ثم الي زبي الذي كان كالوتد حبيس السروال
اخذ يتحسس قضيبي وقد كان السروال الذي ارتديه شورتا ضيقا لم يدع له ان يتحسس تفاصيله جيدا
دقائق قليلة ليقوم بانزال سروالي ويخلعه من قدمي وصار يتحسس زبي بين اصابعه وبين راحتيه
حاول الاقتراب من فمي بشفتيه غير انني وجدتني اشمئز من تقبيله وادير وجهي عن وجهه للأنني لم استسيغ رائحة انفاسه.
عاد الي زبي يدلك فيه بين يده وقد كان شديدا في انتصابه من غير حاجه للتدليك
قام الرجل وقد رفع نصف ثوبه السفلي الي مستوي صرته وجلس علي بطني القرفصاء وانا مستلقي بين قدميه علي ظهري وصار يدفع بزبي الي داخل احشاءه بعد ان بلله بلعابه وبلل فتحة شرجه
كان سهلا دخول زبي الي فتحته شرجه بدون اية مقاومة منه كما كان مع السابقين الذين تعاملت معهم . ليسند بكلتا يديه الي صدري ليرتفع وينخفض بمقعدته وزبي مثبتا في شرجه كل ذلك وقضيبه مرتخي ليس فيه اية انتصاب
استمر في صعوده وهبوطه وانا لا اجد انشوة في ذلك تلك النشوة التي كنت اعيشها في مماراساتي الجنسية الرجالية التي كانت لي من قبل وقد شغلني البحث عن ذلك السبب.
هل لانها هي المرة الاولي التي اتعامل فيها مثل ذلك النوع سواء في السن؟
او بسبب قدرته الفائقة علي احتواء زبي بغير معاناة ؟
او بسبب ان قضيبه غير منتصب؟
استمر الرجل علي وضعية الجلوس علي زبي وانا معه من غير تفاعل ولا حرارة ليقوم من عليه لينبطح علي وجهه وبطنه طالبا مني اني اركبه وانيكه في ذلك الوضع
استجبت له وقمت من رقدتي لاحتويه بين فخذي وامرر زبي الي داخله في فتحة شرجه . ثبتت ركبتي بين فخذيه وصرت بوزني الي يدي علي الفراش وصار هو يرتفع وينخفض من تحتي وزبي في طيزه كالوتد الذي دق في الارض. مابين الارتفاع والانخفاض كان هز طيزه لليمنة واليسرة محدثا حكة في زبي
كل ذلك وانا لا اجد اية متعة في نيكه. يرتفع بحوضه الي اعلي وانا راكبا فوقه حتي صار في وضعية السجود وانا ممسكا بجانبي صدره بكلتا يداي الحم زبي فيه من الخلف وصار يتقدم بحوضه الي الامام والي الخلف وانا اثبت زبي في احشائه يكاد يخرج من طيزه الملتهب الا من رأسه ليعود بالكامل الي داخله.
استمررنا علي ذلك الحال دقائق قليلة لاجدني مللت الاستمرار لاضغط عليه بقوة حتي يفرد من جسمه الي الفراش وانا ممدد فوقه لاصطنع القوة في ادخال زبي فيه واخراجه في تتابع سريع الي ان مثلت رعشة وهمية وكأنني قذفت في احشائه لأسلت بعدها زبي منه وارتمي بجواره علي ظهري
ارتفع بصدره قليلا من علي الفراش ليضع يده علي صدري ورأسه الي كتفي وهو يحدثني : شكلك جديد علي المواضيع دي.
اجابته بنعم وانا لاادري سببا لكذبي عليه
ليواصل حديثه الي : لو كانت دي اول مره ليك بلاش منه حاول تبعد عنه. لان الموضوع ده ادمان اذا حبيته مش حاتقدر تبطله ابدا وصارت عيناه تلمعان بالدموع
ويزيد من مسح يده الي صدري وكأن الاب الذي يحتضن ولده ويعاود حديث الي وصوته يكاد يجهش بالبكاء: انا ياابني حاولت المستحل اني ابطل الموضوع ده بدون فايده. اول مره عملتها كان عمري 15 سنة كانت مع راجل كبير في الغيض فلاح زي. بعد ماخلصت شغل في الارض وقلعت اللباس والفانلة علشان البس الجلابيه علي نظافة بعد ماستحم في الترعة لقيت راجل من جيراننا في الارض بسرعة جه وقلع هدومه ونزل الميه وقرب مني شويه شويه مسك زبري وقعد يلعب فيه لغاية ماوقف. طلعنا من الميه ونيكته في درا حلفا كانت علي الشط
من يومها وانا بقيت انيك الرجل ده من وقت للتاني لغاية ماعرفت رمسيس . اتجوزت وانا عمري 20 سنة وماعرفتش ابطل الموضوع ده. ولادي كبار منهم اللي اتجوز في العماره فوق وبقي عندي احفاد وعماره وارض
من كتر التفكير جالي السكر اللي بسببه ماعدشي زبري بيقف ومن بعد ماكنت انا اللي بعمل بقيت انا اللي بيتعمل فيا لاني رغبتي في الجنس مع الرجاله استمرت رغم اني ماعنديش انتصاب رغم اني حجيت واتعلقت لاكعبه وبكيت ان ربنا يتوب علي من الموضوع ده لكن مفيش فايده
انتهي حديث الرجل لتتساقط الدموع من عينيه تبلل خده المجعد والملفع بحرارة الشمس لادير وجهي اليه وامسح دموعه باطراف اصابعي . وارتب علي كتفه وكانني اريد ان اخفف من احزاني قبل احزانه هو وقد رأيت نفسي في ذلك الرجل بعد ان تسرق مني السنين
تركته الي الحمام ازيل من علي جسدي نجاسة الجنس المحرم ذلك الذي جمعني مع هذ الرجل . بعد ان انتهيت من الغسل ارتديت ملابسي وطلبت اليه ان يفتح الباب لي كي امشي
استغرب لهذا القرار المفاجئ وطلب مني ان ابقي الي الشروق حيث تتوفر السيارات الي القاهره
ومع اصراري لم يكن لديه بد من الاستجابة لي وانا اخطو الي خارج الشقة امسكني بيده وكأنه يستجدي مني موعدا : بشوفك تاني
اعتذرت له انني لا استطيع ان اوعده لان ليس لدي وقت منتظم لذلك
خرجت من المنزل وانا اهرب في ان التقي بعيني مع عين هذا الرجل وكأنني اريد الا اعذب بما رأيته فيهما من دموع
سرت بخطوات سريعة وكأنني اخشي ان يلاحقني الرجل بدموعه ليؤلمني بها ويزيد الصراع الداخلي الذي تفجر وجعلني اترك منزله والساعة بعد منتصف الليل بساعتين
وصلت الي الموقف وقد كان خاليا الا القليل من السيارات وبعض المترجلين. بحثت بعيناي في الارجاء لاجد كل المحلات مغلقة الا من عشة صغيرة الي البحر كان يجلس علي مصطبة ممددة في جدارها بعض الرجال من مراحل عمرية مختلفة
جلست الي مصطبة مقابلة خالية وقد طلبت من القائم علي الخدمة بالقهوة قهوة وشيشة واغرق في بحر من التفكير
عز علي انا اري نفسي في هذا الرجل بما يحمل من صراع وندم وضعف واصير مثله لاحول لي ولا قوة
افيق من استطراقاتي علي صوت منادي من احد السيارات: مصر مصر
ركبت وقد كان لدي قرار جاد في التوقف عن ذلك الجنس المحرم نهائيا مهما كلفني ذلك من معاناة ودموع الرجل تمتثل في عيناي
:g014:
الي اللقاء لبقية الاجزاء
خرجت من الميدان الي احد الشوارع الجانبية ليلاحقني بخطواته. اقترب مني وبدأ الحديث المتكرر عشرات المرات يوميا علي تلك الارصفة في جنبات رمسيس
- مساء الخير
= مساء النور
- الساعة كام
= الساعة 9
اتحرك بخطواتي وهو يتحرك بجواري ليكون الحديث
- انت منين
= انا من القاهرة. وانت
- من القليوبية
= ممكن اتعرف علي اسمك
- انا اسمي احمد. وانت اسمك ايه
= انا برضو اسمي احمد
- عندك مكان
= ماعنديش. عندك انت
- ايوه بس مش في مصر
= فين المكان
- في القليوبية
= بعيد
- لأ مش بعيد 50 كيلو. الميكروباس بياخدها في ساعة الا ربع اقرب من انك تروح الهرم
= المشكلة ارجع ازاي
- مفيش مشكلة انا بنام في شقة لواحدي. نام عندي لغاية الصبح
= مش عارف اذا كان نظامي بيمشي معاك ولا .. لأ
- مفيش مشكلة المهم اننا نقضي وقت كويس. مفيش حد بيعمل حاجة غصب عنه
= عشان اكون واضح معاك علشان مااتعبكشي ولا تتعبنيش. انا بدي
- مفيش مشكلة اللي يريحك
وينتهي الحديث التقليدي والذي يكون بعده القرار السريع في التحرك من ميدان رمسيس الي حيث المتعة المحرمة
تحركت مع الرجل من ميدان رمسيس الي موقف القللي لنركب الميكروباس الي المدينة التي يقيم فيها. ونحن جلوس الي الميكروباس وكان يجاورني في القعد صار يحك فخذه في فخذي وهو بين الحين والحين يطالع بعينه علي المنطقة التي يتخفي بها زبي بالبنطلون وكأنه يبحث بعينيه عن انتصاب قوي ينتظره.
حاولت ان اتجاهل استفزازته الجنسية تلك ولاسيما انني كنت في هذه الليلة ارتدي سليب ضيق علي غير العادة
وصلنا الي الموقف لنهبط الميكروباس ونترجل باقدامنا في شارع غير طويل انتهت المباني علي جانبيه ليستمر بمسافة غير قصيرة داخل المزارع.
راودني احساس من الخوف وقد خرجنا من العمران الي الحقول سألته هو فين بيتك
اشار بيده الي عماره 3 ادوار تنتصب داخل المزارع حولها منازل قليلة وقال لي: بيتي هو ده
كان لدي احساس ان الرجل يكذب علي وان هناك مؤامرة يحيكها لي لذلك بدأت أهدئ خطواتي معه بعض الشئ
وصلنا الي بوابة المنزل الذي اشار اليه. كانت هناك اصوات في الطابق الثاني والثالث لراديو وبعض الاشخاص
فتح البوابة الحديدية الخارجية لأتجاوزها قبل ان يغلقها خلفي ويفتح باب الشقه الوحيده التي كانت في الدور الارضي
بدأت استشعر قليلا من الطمأنينة وهو ينير الشقة المظلمة ويغلق الباب ليدخل بي الي غرفة النوم
ماان دخلت الي الغرفة ليستأذني انه سيتركني لبضعة دقائق ويعود الي وقد سألني ان يحضر لي طعام عشاء واعتذرت له لانني تناولت العشاء
مضي من امامي لاسمع باب الشقه وقد اغلقه خلفه لتختفي عن اسماعي وقع خطواته
صرت اتامل الغرفة ومحتوياتها من اثاث احاول ان استهلك الانتظار الذي لا اعلم مداه. سرير عريض مع دولاب متوسط ومراية مثبتة علي الجدار مع منضدتين صغيرتين وسجادة تتوسط الغرفة
صورة ابيض واسود تتوسط الجدار المقابل لذلك الرجل لكن قبل سنوات
جلست الي طرف السرير وصارت الدقائق طويلة في تتابعها الي ان سمعت وقع اقدام وباب يفتح ويغلق ويدخل علي الرجل الي الغرفة.
فال لي خد راحتك. غير هدومك
واحضر لي جلبابا قطنيا كان معلقا علي الشماعة خلف الباب
اعتذرت له عن ارتداء الجلباب لاني لم اتعود عليه في النوم واخبرته انني سأبقي بالملابس الداخلية
تركني الي الداخل وقد اخبرني انه يريد دورة المياه لاخلع ملابسي واعلقها علي الشماعة واندس بملابسي الداخلية تحت اللحاف وقد هدأت مشاعر الخوف التي كانت تسيطر علي وبدأت استشعر الحيوان الكآن اسفل بطني وقد بدأت الحياة تدب فيه بفورة دم اشعلته انتصابا
بعد قليل عاد الرجل ليقوم بخلع جلبابه الصوفي الذي كان يرتديه ليستبدله بالجلباب القطني الذي كان عرضه علي من قبل بعد ان خلع فانلته الداخليه وكان شعر صدره يغلب عليه الشيب وله بطن بارزة لكن ليست بكبيرة
بعد ان ارتدي الجلباب قام بخلع سرواله واطفأ النور ليبقي نور سهراية اخضر خافت ويندس الي جواري تحت الغطاء الي ذات الفراش
صار يمرر يده في رفق علي صدري ورويدا رويدا نزل بيده الي بطني ثم الي زبي الذي كان كالوتد حبيس السروال
اخذ يتحسس قضيبي وقد كان السروال الذي ارتديه شورتا ضيقا لم يدع له ان يتحسس تفاصيله جيدا
دقائق قليلة ليقوم بانزال سروالي ويخلعه من قدمي وصار يتحسس زبي بين اصابعه وبين راحتيه
حاول الاقتراب من فمي بشفتيه غير انني وجدتني اشمئز من تقبيله وادير وجهي عن وجهه للأنني لم استسيغ رائحة انفاسه.
عاد الي زبي يدلك فيه بين يده وقد كان شديدا في انتصابه من غير حاجه للتدليك
قام الرجل وقد رفع نصف ثوبه السفلي الي مستوي صرته وجلس علي بطني القرفصاء وانا مستلقي بين قدميه علي ظهري وصار يدفع بزبي الي داخل احشاءه بعد ان بلله بلعابه وبلل فتحة شرجه
كان سهلا دخول زبي الي فتحته شرجه بدون اية مقاومة منه كما كان مع السابقين الذين تعاملت معهم . ليسند بكلتا يديه الي صدري ليرتفع وينخفض بمقعدته وزبي مثبتا في شرجه كل ذلك وقضيبه مرتخي ليس فيه اية انتصاب
استمر في صعوده وهبوطه وانا لا اجد انشوة في ذلك تلك النشوة التي كنت اعيشها في مماراساتي الجنسية الرجالية التي كانت لي من قبل وقد شغلني البحث عن ذلك السبب.
هل لانها هي المرة الاولي التي اتعامل فيها مثل ذلك النوع سواء في السن؟
او بسبب قدرته الفائقة علي احتواء زبي بغير معاناة ؟
او بسبب ان قضيبه غير منتصب؟
استمر الرجل علي وضعية الجلوس علي زبي وانا معه من غير تفاعل ولا حرارة ليقوم من عليه لينبطح علي وجهه وبطنه طالبا مني اني اركبه وانيكه في ذلك الوضع
استجبت له وقمت من رقدتي لاحتويه بين فخذي وامرر زبي الي داخله في فتحة شرجه . ثبتت ركبتي بين فخذيه وصرت بوزني الي يدي علي الفراش وصار هو يرتفع وينخفض من تحتي وزبي في طيزه كالوتد الذي دق في الارض. مابين الارتفاع والانخفاض كان هز طيزه لليمنة واليسرة محدثا حكة في زبي
كل ذلك وانا لا اجد اية متعة في نيكه. يرتفع بحوضه الي اعلي وانا راكبا فوقه حتي صار في وضعية السجود وانا ممسكا بجانبي صدره بكلتا يداي الحم زبي فيه من الخلف وصار يتقدم بحوضه الي الامام والي الخلف وانا اثبت زبي في احشائه يكاد يخرج من طيزه الملتهب الا من رأسه ليعود بالكامل الي داخله.
استمررنا علي ذلك الحال دقائق قليلة لاجدني مللت الاستمرار لاضغط عليه بقوة حتي يفرد من جسمه الي الفراش وانا ممدد فوقه لاصطنع القوة في ادخال زبي فيه واخراجه في تتابع سريع الي ان مثلت رعشة وهمية وكأنني قذفت في احشائه لأسلت بعدها زبي منه وارتمي بجواره علي ظهري
ارتفع بصدره قليلا من علي الفراش ليضع يده علي صدري ورأسه الي كتفي وهو يحدثني : شكلك جديد علي المواضيع دي.
اجابته بنعم وانا لاادري سببا لكذبي عليه
ليواصل حديثه الي : لو كانت دي اول مره ليك بلاش منه حاول تبعد عنه. لان الموضوع ده ادمان اذا حبيته مش حاتقدر تبطله ابدا وصارت عيناه تلمعان بالدموع
ويزيد من مسح يده الي صدري وكأن الاب الذي يحتضن ولده ويعاود حديث الي وصوته يكاد يجهش بالبكاء: انا ياابني حاولت المستحل اني ابطل الموضوع ده بدون فايده. اول مره عملتها كان عمري 15 سنة كانت مع راجل كبير في الغيض فلاح زي. بعد ماخلصت شغل في الارض وقلعت اللباس والفانلة علشان البس الجلابيه علي نظافة بعد ماستحم في الترعة لقيت راجل من جيراننا في الارض بسرعة جه وقلع هدومه ونزل الميه وقرب مني شويه شويه مسك زبري وقعد يلعب فيه لغاية ماوقف. طلعنا من الميه ونيكته في درا حلفا كانت علي الشط
من يومها وانا بقيت انيك الرجل ده من وقت للتاني لغاية ماعرفت رمسيس . اتجوزت وانا عمري 20 سنة وماعرفتش ابطل الموضوع ده. ولادي كبار منهم اللي اتجوز في العماره فوق وبقي عندي احفاد وعماره وارض
من كتر التفكير جالي السكر اللي بسببه ماعدشي زبري بيقف ومن بعد ماكنت انا اللي بعمل بقيت انا اللي بيتعمل فيا لاني رغبتي في الجنس مع الرجاله استمرت رغم اني ماعنديش انتصاب رغم اني حجيت واتعلقت لاكعبه وبكيت ان ربنا يتوب علي من الموضوع ده لكن مفيش فايده
انتهي حديث الرجل لتتساقط الدموع من عينيه تبلل خده المجعد والملفع بحرارة الشمس لادير وجهي اليه وامسح دموعه باطراف اصابعي . وارتب علي كتفه وكانني اريد ان اخفف من احزاني قبل احزانه هو وقد رأيت نفسي في ذلك الرجل بعد ان تسرق مني السنين
تركته الي الحمام ازيل من علي جسدي نجاسة الجنس المحرم ذلك الذي جمعني مع هذ الرجل . بعد ان انتهيت من الغسل ارتديت ملابسي وطلبت اليه ان يفتح الباب لي كي امشي
استغرب لهذا القرار المفاجئ وطلب مني ان ابقي الي الشروق حيث تتوفر السيارات الي القاهره
ومع اصراري لم يكن لديه بد من الاستجابة لي وانا اخطو الي خارج الشقة امسكني بيده وكأنه يستجدي مني موعدا : بشوفك تاني
اعتذرت له انني لا استطيع ان اوعده لان ليس لدي وقت منتظم لذلك
خرجت من المنزل وانا اهرب في ان التقي بعيني مع عين هذا الرجل وكأنني اريد الا اعذب بما رأيته فيهما من دموع
سرت بخطوات سريعة وكأنني اخشي ان يلاحقني الرجل بدموعه ليؤلمني بها ويزيد الصراع الداخلي الذي تفجر وجعلني اترك منزله والساعة بعد منتصف الليل بساعتين
وصلت الي الموقف وقد كان خاليا الا القليل من السيارات وبعض المترجلين. بحثت بعيناي في الارجاء لاجد كل المحلات مغلقة الا من عشة صغيرة الي البحر كان يجلس علي مصطبة ممددة في جدارها بعض الرجال من مراحل عمرية مختلفة
جلست الي مصطبة مقابلة خالية وقد طلبت من القائم علي الخدمة بالقهوة قهوة وشيشة واغرق في بحر من التفكير
عز علي انا اري نفسي في هذا الرجل بما يحمل من صراع وندم وضعف واصير مثله لاحول لي ولا قوة
افيق من استطراقاتي علي صوت منادي من احد السيارات: مصر مصر
ركبت وقد كان لدي قرار جاد في التوقف عن ذلك الجنس المحرم نهائيا مهما كلفني ذلك من معاناة ودموع الرجل تمتثل في عيناي
:g014:
الي اللقاء لبقية الاجزاء