meroomxmx
02-25-2016, 05:55 AM
انا مروه
اعيش فى طنطا
عندى 30 سنه ومتزوجه لما اشتركت هنا معاكم لقيت اغلبية القصص من وحى خيالكم وحسيت انها مش واقعية فحبيت اكتبلكم قصتى من الواقع عن اول نيكه ليا اتناكتها فى حياتى
بدأت لما دخلت معهد الحاسب الالى بطنطا وحسيت ان كله اللى موجود التفت ليا وانا داخله وخارجه فى كل مكان فى المعهد مكنتش بهتم بدا علشان مكنتش ابدا بفكر فى الكلام دا الا لما اتعرفت على رنا صاحبتى فى المعهد واحنا على علاقه ببعض حتى الان رنا كان ليها اصحاب شباب مش كتير وكانت ليها فى مقابلات الشباب والجنس ودا عرفته بعد ما بقينا اصحاب اوى بدأت تتعرف عليا ونقعد مع بعض كتير وكنت ارفض اقعد معاها مع شباب لانى محافظه على نفسى المهم بدأت تتكلم معايا عن جسمى وازاى معندكيش تجارب وليه مش بتلعبى فى نفسك وان جسمى مضبوط وطيزى مرفوعه ومدورة ويتمناها اى شخص حتى هى مكنتش بهتم بكلامها واقول مش ممكن اعمل كده فى نفسى لكن بقى الزن على الودان أمر من السحر اتكلمت معايا كتير وكتير الا يوم ما جات معايا بيتنا تاخد منى حاجه ليها خاصه بالدراسه قعدت مع ماما ودخلت اغير هدومى واجبلها اللى هى عايزاه لقيتها دخله عليا وانا لسه بغير كنت لسه من غير العباية ويدوب بالداخلى بس راحت داخله وقفلت وراها بسرعة وبتقولى يخربيت جسمك يا مروه وراحت حضنانى من ورا حسيت بحاجه غريبه فى كل جسمى ومسكت ثدرى من فوق السنتيان وبتقولى ايه يا بنت دا هو فيه كده قعدت توصف جمالى ايه الطيز دى وايه دا كله واااو خسارة انك مجربتيش تتناكى وماسكه طيزى وتفعص فيها ومسكت صدرى تدعك فيه حسيت بارتعاشه محستش بيها خالص وكسى حسيت انه مبلول وهى سافت النقط اللى بلت الاندر بتاعى وقالتلى بدأت تحن يا جميل وبتقولى داانتى لو جربتى تتناكى هتتمتعى متعه ملهاش حل وجسمك دا خسارة ميتمتعش دا النيك دا حاجه جميلة
مرت ايام وايام وكلامها زاد وزاد معايا فى الموضوع دا الا جه يوم كنت راجعه من المعهد وعديت اجيب حاجات من ماركت عم اسامه دخلت اخدت الحاجات وطالعه اتكعبلت فى كراتين ع الارض مخدتش بالى منها ونزلت على ركبى وسندت على الارض جه عم اسامه جرى مش تحاسبى يا بنتى وبيمسك فيا يقومنى وايده جت على جسمى وهو بيقومنى ولما بقوم وهو بشيل الحاجات من ورايا طيزى بقت قدامه على طول وحسيت بهمس منه بيقول ايه كل ده وخبط فيها ال ايه انه ميقصدش انتابنى شعور غريب لما خبط ايده فى طيزى وكنت اسمع عنه انه شقى شويه رغم ان سنه 48 سنه لكن كان وسيم مشيت وحسيت انى عجبته اوى وكلام صاحبتى فى دماغى عن النيك طول منا ماشيه تانى يوم اتكلمت معاها فى المعهد على اللى حصل من باب الدعابه يعنى قالت واو حلو دا طيب ما تجربى يا بت وراجل اهو عنده محل واستعبطيه وتاخدى كل اللى عايزه مقابل بوسه وحضن حتى لو دخله زب فى طيزك كده بدأت دماغى تروح للحاجات دى مع مرور يومين ثلاثه وكل ما ادخل اوضتى اقلع وابص لجسمى وطيزى فى يوم روحت مع رنا بيتها بعد المعهد ودخلنا اوضتها وحكتلها اللى بعمله قالتلى بس يبقى بتفكرى تتناكى وخايفه تجربى انكسفت وقالتلى ياختى كميله تعالى اضيعلك الكسوف دا وهخليكى تتمنى زب يدخل فى طيزك حالا قفلت الباب وجات قلعتنى الجيبه وقالتلى تعالى انا كنت مستغربه بس مش ممنعاها لقتها بتلعبى فى طيزى ونيمتنى على ركبى مفنسه وجابت عصايه بلاستيك ايد منفضه صغيره عامله شكل الزب ليها راس وحطت عليها كريم بشره من بتاعها وبدات تحك على فتحه طيزى وبتقولى فتحة طيزك مش ضيقه اوى يعنى هتتجاوب بسرعه ومش ههتعبك اوى حسيت باحساس مش قادرة اوصفه ابدا وشويه شويه راس العصاية اتزحلقت جوا طيزى روحت مسرخه كتمت صوتى لامها واخواتها يسمعوا قالتلى بس انتى فضيحه حسيت بالم جامد واحساس تانى معرفهوش قعدت تنيك فيا شويه وخلصت وكسى امبل كتير من شهوتى اللى حسيت بيها جامد كده لاول مره قومت لبست وقالتلى ايه رأيك اظن نفسك زبر حقيقى يخش بقى وتجربى ضحكت وسبتها ومشيت روحت قعدت مع نفسى لما روحت وانا بغير هدومى تلقائى كده لقيت بمد صباعى وببعبص نفسى فى طيزى ومستمتعه باللى عملته رنا معايا نادا عليا ماما وقالتلى انزلى هاتى الحاجات دى من الماركت قولت حاضر ونزلت بالترنج والطرحه عليه
لقيت عم اسامه واقف وقالى اهلا بست الكل قولتله على الطلبات وبدأ يجبهالى قالى مدى ايدك هاتى الكيس اللى وقع تحت البنك دا تطيت اجيبه وكنت مفنسه مش طايلاه الترنج اترفع من عليا وبان حته من ظهرى بطيزى والاندر ولقيته ورايا علشان يجيبه هو وشافنى وانا كده ومطاطى جنب منى وايده على طيزى فقمت مخضوضه قالى مالك مكنتش عارفه ارد حسيت انه متعمد وكلام رنا بدأ يدور فى دماغى ولقيته بيقولى انتى حد بيلعبلك فى طيزك دى كبيره وحلوه الكلام خلانى مش قادرة ارد خالص وبطلع الكلمه بالعافيه قولتله لا و**** ابدا قالى بس كببرة وحلوه ويا بخته اللى يطولها دا خدت منه الحاجه ومشيت ودخلت اوضتى وانا خلاص مش على بعضى وبفكر اتناك زى ما رنا قالتلى جربى قولت اجرب كده نزلت بالليل اجيب عشا ولابسه عبايه حلوه مشدوده من على طيزى شويه دخلت على عم اسامه شافنى مشا كل الناس الاول اللى بتشترى وخلانى للاخر وقالى تعالى يا قمر ايه الحلاوة دى جابلى العشا وطلع يجبب حاجه من بره وانا واقفه وهو داخل راح حاكك فى طيزى وزنق عليا كده قالى ايه رأيك تجربى وهديكى كل حاجه ببلاش انتى شكلك موافقه ومكسوفه لانى مش عارفه ارد عليه قالى بصى ادخلى البيت عندى واستنى تحت قدام الشقه اللى تحت ومتعمليش صوت للى فوق يسمعوكى لاقتنى بقوله حاضر دخلت وخايفه حد يشوفنى كان حوالى 11 بالليل والدنيا تعتبر هاديه شويه وفجاة لقيته داخل وفتح المخزن اللى تحت وقالى سبت الولد ابنى فى المحل تعالى وقفل باب المخزن من جوا وقالى تعالى متخافيش كنت خايفه اتأخر على البيت بس مش عارفه اعمل ايه قولتله هتأخر قالى متخافيش دا على طول قعدت يبوس فيا مش كتير وراح مديرنى وساندنى على الكراتين مفنسه له وطلع زبره وقالى عايزه تمصيه قولته لا معرفش الكلام دا راح باله بريقه جامد وبقى مريل كده وتف على طيزى ولما شوفت زبره بقيت مخصوضه ومش على بعضى خالص لقيته مقربه من طيزى وسخن وقعد يقولى ايه الطيز دى يخرب بيتك وبدأ يدخله فكان مدوخه شويه مش عارف يدخله لانه كان بيوجعنى فجاه اتزحلق فى طيزى ودخل راسه وبقى نصه جوايا وانا قولت ااااااااه بس مكتومه لحد يسمع قعدت ينيك ومفكرش فى وجعى وشويه لقيت نار فى طيزى بسبب انه نزل جوايا وجسمه بيتنفض ويقول ااااااه طلعه منى وركن على الحيطه وعرقان خالص لبست الاندر بتاعى ونزلت عبايتى وطيزى بتنقط من اللى جواها قولتله يالا عايزه اروح بسرعه جه يفتحلى وزبه فى ايده وبقولى دا هيقف تانى تعالى تانى والنبى تعالى دا بسرعه ويشد فيا وفى عبايتى وانا اقوله عايزه اروح بقى وهو مصمم لغاية ما رفع عبايتى وعدل الكلوت بايده وراح مدخله وهو زانقنى فى الباب وقعدت ينيك بسرعه بسرعه وجاب تانى ولبسنا بسرعه وخرجنى واخدت الحاجه من المحل وطلعت بابا قالى اتأخرتى ليه قولتله كان عليه زحمه شويه وكنت مستنيه العيش يجى وحكيت لرنا على اللى حصل وعدت اول نيكه ليا فى حياتى اللى غيرت حاجات فيا كتير هبقى اقولكم عليها بعدين
معلش حاسه انى طولت عليكم كتير بس لقيت نفسى بكتب كل حاجه بالتفصيل علشان لسه فاكره كل حاجه
بعد ما خلصت مع عم اسامه وخدت الحاجه ومشيت وروحت قولت لبابا اتأخرت ليه حطيت الحاجه اللى فى ايدى ودخلت على طول اغير عبايتى والبس هدوم البيت قبل ما حد ياخد باله ان طيزى مبلوله من لبن عم اسامه اللى غرق الكلوت بتاعى خالص وغيرت وطلعت قعدت اكلت ومكنتش قادره اقعد على طيزى من كتر الوجع اللى فى خرمى وخلصت ودخلت انام وتفكيرى جه فى زب عم اسامه اللى اول مره اشوف زب قدامى ويدخل فيا كنت بفتكر ومستمتعه اوى يمكن اكتر ما استمتعت ساعة ما كنت بتناك منه يمكن علشان كنت خايفه ساعتها اوى وكان خوفى والوجع الشديد مغطى على متعة النيك لقيت ايدى بتلعب فى خرم طيزى وكسى من بره كده لغاية ما نمت وقمت روحت المعهد واتكلمت مع رنا وقولتلها اللى حصل وقعدت تقولى بقى ايوه دوقنا بقى طعم الزبر وحلاوته وقعدنا نحكى بقى اللى حصل وخلصت اللى ورايا فى المعهد وروحت وانا مروحه لقيت عم اسامه فى المحل بيشاورلى تعالى قالى ازيك يا قمر عامله ايه النهاردة قولتله كويسه وكمل بقى كلامه وطيزك عامله ايه لسه بتوجعك انكسفت ووشى احمر وقولتله بتوجعنى وانا بقولها بالعافيه من الكسوف قالى دا من ساعة ما سبتك وانا واقف فى المحل طول الليل بفكر فى طيزك اللى كانت بين ايدى دى وزبرى اللى كان راشق فيها اصلها حلوه اوى يا مروه يا جميله انتى كنت ساعتها مكسوفه اوى وقولتله انا ماشيه قالى استنى خدى دول كيس فيه شويه شيكولاتات حلوة قولتله متشكره مش عايزة راح حاططهم فى شنطتى وقالى متكسفنيش دول علشانك هدية روحت ماشيه مروحه وعدا يومين كده وقابلته تانى وانا بجيب حاجات من بره سلمت عليه ورد عليا السلام ولقيته بيقولى فينك بقى قولتله انا اهو قالى عايزك بقى هى كانت مره بس كده ولا ايه عاوز ك تانى لانى مشبعتش من طيزك والمرة اللى فاتت دى مكنتش كويسه عاوز ادلعك يا مرمر والاقى طيزك دى بين ايدى تانى انكسفت كالعادة ومشيت على طول عدا اليوم وجيت انام قعدت افتكر كلامه ليا وعينه اللى هتموت عليا وايدى بحركات لا ارادية ببلها وبدخل صباعى فى طيزى وبلعب فى كسى وجسمى قشعر من كلامه اللى بفتكره صحيت جه فى بالى ان بكره الاحد ويوم الاحد دا بيبقى عندنا سوق فى المنطقه وزحمه وماما بتنزل تروح السوق وتغيب فيه وبابا فى الشغل وكمان عم اسامه مش بيروح المحل الصبح ومراته اللى بتقف فيه لغاية ما يصحى عديت عليه وانا راجعه من المعهد فاتحنى ان عايزنى جت فرصه وقولتله على الوقت الصبح دا وانى مش ورايا معهد بكره قالى حلو هستناكى الصبح تعالى بعد ما مراتى تنزل المحل واولاده فى الكليه قولتله ماشى جه تانى يوم وماما نزلت السوق ورن عليا لما مراته نزلت وقالى انا صاحى مستنيكى فى مدخل البيت والباب مفتوح فى زحمة السوق كده ادخلى من غير ما حد ياخد باله قولتله حاضر نزلت وكنت خايفه اقابل حد يعرفنى يشوفنى داخله عنده مشيت فى الزحمة لغاية ما وصلت دخلت بسرعه وانا مرعوبه لقيته واقف على السلم مستنينى قالى تعالى هنا فى المخزن احسن من فوق علشان لو حد جه وطلع فوق ميشفناش تعالى دخلنا وقفل ورانا قالى بقى هدلعك النهاردة قالى انا واخد حباية من اياهم مكنتش فاهمه وبعد كده هو فاهمنى قالى دى هتخلينى انيك فيكى كتير قولتله مش عاوزة اتأخر قالى هى ساعه مع بعض كده تعالى اشوف جسمك بقى قعد يحضن فيا ويبوس فيا من كل حته وانا ابتديت قلبى يدق جامد وجسمى يسيب اوى وبقيت شكل التعبان تحت ايده بتلوى من اللذة قالعنى عبايتى وكولوتى والسنتيانه وخلانى ملط بقيت مكسوفه خالص وقلع ملط وقعد يفعص فيا ويقول ايه دا كله ايه يا مروه دا كسم جمالك وحلاوتك تعالى يا مزه تعالى وقعد يرضع فى بزازى وجسمى كله ساب اول ما رضع فيهم وقولت اااه اااه وكسى بقى مياه قعد يلحس فيا كل جسمى ويفعص فى طيزى وقالى هتمصى بقى المرة دى قولتله مش بعرف وبعدين دا قرف قالى لا دا حلو دا شكل المصاصه قولتله لا قعد يتحايل عليا كتير لغاية ما وافقته بس مستحملتش اول ما دخله فى بقى قرفت منه وشرقت وكحيت ومقدرتش قالى خلاص تفى عليه وادعكيه شويه اقعدت احسس عليه بصوابعى واتف عليه بريقى لغاية ما بقى مبلول خالص قالى تعالى بقى فرش حصيره على الارض ونيمنى عليها مفنسه له طيزى وضع السجود وجه قعد يتف بريقه فى طيزى ويدخل صباعه وانا اقوله بالراحه اى اى اى لغاية ما قعد يلعب بزبرة شويه شويه فى خرمى لغاية ما لقيت راس زبه بدأت تدخل وانا اقول اه اوف اه بيوجع اى اى وهو يقولى اهدى اهدى ويزق لغاية ما راسه اتزحلقت جوا قولت ااااااااااه لقيته عادلنى وقعد ينيك بالراحه شويه شويه وانا بقى خلاص سحت خالص منه وعماله اقول اى اى اه اوف اه طول النيك وهو عمال يفعص فى طيزى وفى بزازى ويقومنى ينيك فيا وانا واقفه وقعدنى على زبره وانا فوقه وراجعنى للسجود تانى وانا بجد متمتعه خالص المرة دى لغاية ما لقيته بدأ يشد فى نفسه وينيك سريع شويه وطيزى بدأت توجعنى من سرعته وبدأ يحضن فيا من ورا وقعد يقول اهاااات كتير لقيته زنق فيا جامد وجاب فى طيزى لبنه السخن وهو بيقول اه يا مروة اه اه اه اوووه ااااه اااه وانا زيه من كتر سخنية لبنه وقولنا اهااات ياما انا وهو لغاية ما رعشته راحت وصفا لبنه فى طيزى وطلع زبره وقعد يفتح فى طيزى علشان يشوف لبنه وهو خارج من خرم طيزى اللى كنت حاسه انه مش موجود وبيوجعنى اوى وقعد جانبى وقعد يقولى الحباية عملت شغل معايا النهاردة وانى اتمتعت ولا لا وقالى كان نفسى كسك هو اللى يكون شغال علشان يفشخه قعدنا نضحك وقولتله الحق اروح قالى نفسى تكونى معايا طول الوقت علشان كل ما زبى يقف احطه فى طيزك بقيت مكسوفه من كلامه وروحت لابسه وطالعه فى الزحمه مروحه جرى واستحميت قبل ما ماما تيجى بسرعه ..
بعد ما خلصت ومشيت من عند عم اسامه وروحت على البيت جرى قبل ما ماما ترجع ودخلت اخد دش وكنت المرة دى مستمتعه اوى باللى حصل وكل ما افتكر وانا بين ايديه وزبه فيا اهيج تحت المياه وادعك فى نفسى وفى كسى لغاية ما ارتعشت تحت المياة وحسيت باللذه شويه وجات ماما قالتلى انتى صحيتى قولتلها اه قالتلى خلصى وتعالى علشان نخلص اللى ورانا يالا قعدنا وخلصنا شغل البيت واتغدينا ومر اليوم هكذا فى البيت ومنزلتش خالص وتانى يوم روحت المعهد وخلصت كل اللى ورايا واحنا مروحيين بقى حكيت لرنا على كل اللى حصل والمتعه اللى انا فيها وانا بحكلها حكتلها وهى قاعدة مستمتعه اوى وهايجه وانا بحكلها قالتلى تعالى معايا البيت وبعد كده روحى قولتلها ليه قالت عايزاكى فى حاجه هتعرفى لما نروح روحنا عندها دخلنا اوضتها قفلت علينا بالمفتاح ومكنش فيه غير امها واختها الصغيرة فى البيت قعدنا فى اوضتها دخلت وقلعت هدومها بسرعة وقالتلى اققلعى يامروة يالا بقولها فيه ايه قالتلى جسمى ولع من اللى حكتيه وعايزاكى يابت نلعب شويه متعرفيش السحاق ولا ايه ولو متعرفيهوش هعرفهولك تعالى تعالى شويه ولقيت نفسى ملط ولقيت نفسى فى حضن دافئ خالص مولع وشغاله فيا دعك وفرك ومص ولحس بزاز وانا لقيت نفسى فى متعه ونشوه ممتعه وجميله ولذه ملهاش وصف قعدنا 10 دقائق تبوس فيا وتفعص فيا وطيازى وبزازى وبتحاول تخلينى اتفاعل معاها وبدأت اتجاوب معاها لما تقولى على حاجه اعملها وراحت مفنسانى وغسلت طيزى بمياه ولقيت وشها فى طيزى ولسانها بيلحس فى خرمى حسيت برعشه وجسمى بيرتعش من المتعه والنشوه اللى فيه وبصوت واطى اوى قولتلها انتى مش بتقرفى من اللحس والمص دا انا مش بعرف اعمل كده قالتلى علشان انتى عبيطه وبعدين هس اسكتى واتمتعى معايا علشان انا تعبت من كلامك ولازم اطفى نارى ونزلت لحس ولسانها فى خرمى ويلحسه بشكل دائرى على الخرم وتنزل لغاية تحت كسى كده وانا بتلوى منها ومش على بعضى واهااات تطلع منى بصوت واطى وهى صوت مصمصتها لطيزى زى المزيكا الهادية وراحت مفنسه وكابه مياه على طيزها وقالتلى اعملى زى ما عملتلك بالضبط قولتلها لا بقرف ومش بعرف قالتلى قرف ايه يا روح مامتك ماانتى لازم تلحسيلى وتهيجينى وهعلمك ازاى تلحسى حطيت راسى بين فلقتين طيزها وجيت اطلع لسانى والحس طيزها وخرمها حسيت ان نفسى غامه عليا وقرفانه راحت قايلالى لا كده مش نافع تعالى وراحت عادله نفسها ولقيتها زى ما تكون اتحولت وبقت شريرة وراحت ماسكانى من شعرى وعدلت نفسها وقعدت على السرير وفتحت رجليها على وسعها وراحت شدانى نحيت كسها وحطه وشى عليه وقالتلى الحسى يالا الحسى وقعدت غصب عنى ومش قادرة اكمل ومن كتر ما لسانى نزل عليها لحس واوصل لخرم طيزها حسيت ان لسانى بقى ماشى لوحده وحسيت فجأة انى مش قرفانه وان كأنى بلحس ايس كريم واستمتعت بكده وهى نامت على ظهرها وسابت نفسها ليا ونازله فيها لحس وهى اه اه اه اووه اه كده خليكى حلوه كده يا مرمر وتقولى شويه فوق وشويه تحت ااااه وراحت شدانى جنبها على السرير وبوس بقى من الحلو دا وايد كل واحده على كس التانية وفرك فيه من فوق مع الاهات المكتومه دى علشان امها متسمعناش وكل واحده فينا بقى فى متعتها وفى انتظار كل واحده تجيب شهوتها بقى وتفجر اللى جواها الا وسمعنا صوت اختها الصغيرة وبتخبط على الباب ومش عايزه تسكت وتعيط وامها جات تفتحلها لقت الباب مقفول ونادت علينا قافليين الباب ليه كل واحده فينا نطت من مكانها ومش عارفين لبسنا هدومنا ازاى بالسرعة دى وفتحت الباب وقالتلها ياماما انا قافله علشان بنتك متخشش تلعب فى الكتب وتعطلنا ومروه جايا تنقلى حاجات فى الاجنده بتاعتى علشان خطها حلو وروحت قايللها معلش بقى يا رنا انا هتأخر كده وهروح وبكره اكملك الباقى فى المعهد وخدت حاجتى وسلمت عليها وعلى مامتها ومشيت جرى علشان كنت مش على بعضى من الخضه اللى كنا فيها لما سمعنا صوت امها وطول السكه وانا مروحه حاسه انى مش على بعضى علشان مكملناش ومنزلناش لبعض وحاسه انى ماشيه فى دنيا تانيه من اللى عملناه مع بعض حتى عم اسامه بيشاورلى اكلمه لقيت نفسى ولا كأنى اعرفه من الحاله اللى كنت فيها وعايزه افرك فى كسى واكمل وجسمى بياكلنى دخلت البيت وسلمت على ماما قالتلى اتأخرتى ليه قولتلها اصل مامت رنا اتصلت بيها وكانت تعبانه روحت معاها نطمن عليها وهى بخير دلوقتى كويسه ودخلت جرى على الحمام عايزه ادعك فى كسى وجسمى اللى واجعنى دا وقفلت ورايا وقعدت على الارض وادعك فى كسى ادعك ادعك واقول اه اه اوووه بصوت مكتوم وواطى لغاية ما جبت شهوتى وجسمى سااااب وقعدت مفرشحه فى الارض ومش قادرة وقمت بالعافية لبست الجيبه وطلعت غيرت واقعدت اساعد ماما فى البيت وانا حاسه انى فى دنيا تانيه خالص ....
اعيش فى طنطا
عندى 30 سنه ومتزوجه لما اشتركت هنا معاكم لقيت اغلبية القصص من وحى خيالكم وحسيت انها مش واقعية فحبيت اكتبلكم قصتى من الواقع عن اول نيكه ليا اتناكتها فى حياتى
بدأت لما دخلت معهد الحاسب الالى بطنطا وحسيت ان كله اللى موجود التفت ليا وانا داخله وخارجه فى كل مكان فى المعهد مكنتش بهتم بدا علشان مكنتش ابدا بفكر فى الكلام دا الا لما اتعرفت على رنا صاحبتى فى المعهد واحنا على علاقه ببعض حتى الان رنا كان ليها اصحاب شباب مش كتير وكانت ليها فى مقابلات الشباب والجنس ودا عرفته بعد ما بقينا اصحاب اوى بدأت تتعرف عليا ونقعد مع بعض كتير وكنت ارفض اقعد معاها مع شباب لانى محافظه على نفسى المهم بدأت تتكلم معايا عن جسمى وازاى معندكيش تجارب وليه مش بتلعبى فى نفسك وان جسمى مضبوط وطيزى مرفوعه ومدورة ويتمناها اى شخص حتى هى مكنتش بهتم بكلامها واقول مش ممكن اعمل كده فى نفسى لكن بقى الزن على الودان أمر من السحر اتكلمت معايا كتير وكتير الا يوم ما جات معايا بيتنا تاخد منى حاجه ليها خاصه بالدراسه قعدت مع ماما ودخلت اغير هدومى واجبلها اللى هى عايزاه لقيتها دخله عليا وانا لسه بغير كنت لسه من غير العباية ويدوب بالداخلى بس راحت داخله وقفلت وراها بسرعة وبتقولى يخربيت جسمك يا مروه وراحت حضنانى من ورا حسيت بحاجه غريبه فى كل جسمى ومسكت ثدرى من فوق السنتيان وبتقولى ايه يا بنت دا هو فيه كده قعدت توصف جمالى ايه الطيز دى وايه دا كله واااو خسارة انك مجربتيش تتناكى وماسكه طيزى وتفعص فيها ومسكت صدرى تدعك فيه حسيت بارتعاشه محستش بيها خالص وكسى حسيت انه مبلول وهى سافت النقط اللى بلت الاندر بتاعى وقالتلى بدأت تحن يا جميل وبتقولى داانتى لو جربتى تتناكى هتتمتعى متعه ملهاش حل وجسمك دا خسارة ميتمتعش دا النيك دا حاجه جميلة
مرت ايام وايام وكلامها زاد وزاد معايا فى الموضوع دا الا جه يوم كنت راجعه من المعهد وعديت اجيب حاجات من ماركت عم اسامه دخلت اخدت الحاجات وطالعه اتكعبلت فى كراتين ع الارض مخدتش بالى منها ونزلت على ركبى وسندت على الارض جه عم اسامه جرى مش تحاسبى يا بنتى وبيمسك فيا يقومنى وايده جت على جسمى وهو بيقومنى ولما بقوم وهو بشيل الحاجات من ورايا طيزى بقت قدامه على طول وحسيت بهمس منه بيقول ايه كل ده وخبط فيها ال ايه انه ميقصدش انتابنى شعور غريب لما خبط ايده فى طيزى وكنت اسمع عنه انه شقى شويه رغم ان سنه 48 سنه لكن كان وسيم مشيت وحسيت انى عجبته اوى وكلام صاحبتى فى دماغى عن النيك طول منا ماشيه تانى يوم اتكلمت معاها فى المعهد على اللى حصل من باب الدعابه يعنى قالت واو حلو دا طيب ما تجربى يا بت وراجل اهو عنده محل واستعبطيه وتاخدى كل اللى عايزه مقابل بوسه وحضن حتى لو دخله زب فى طيزك كده بدأت دماغى تروح للحاجات دى مع مرور يومين ثلاثه وكل ما ادخل اوضتى اقلع وابص لجسمى وطيزى فى يوم روحت مع رنا بيتها بعد المعهد ودخلنا اوضتها وحكتلها اللى بعمله قالتلى بس يبقى بتفكرى تتناكى وخايفه تجربى انكسفت وقالتلى ياختى كميله تعالى اضيعلك الكسوف دا وهخليكى تتمنى زب يدخل فى طيزك حالا قفلت الباب وجات قلعتنى الجيبه وقالتلى تعالى انا كنت مستغربه بس مش ممنعاها لقتها بتلعبى فى طيزى ونيمتنى على ركبى مفنسه وجابت عصايه بلاستيك ايد منفضه صغيره عامله شكل الزب ليها راس وحطت عليها كريم بشره من بتاعها وبدات تحك على فتحه طيزى وبتقولى فتحة طيزك مش ضيقه اوى يعنى هتتجاوب بسرعه ومش ههتعبك اوى حسيت باحساس مش قادرة اوصفه ابدا وشويه شويه راس العصاية اتزحلقت جوا طيزى روحت مسرخه كتمت صوتى لامها واخواتها يسمعوا قالتلى بس انتى فضيحه حسيت بالم جامد واحساس تانى معرفهوش قعدت تنيك فيا شويه وخلصت وكسى امبل كتير من شهوتى اللى حسيت بيها جامد كده لاول مره قومت لبست وقالتلى ايه رأيك اظن نفسك زبر حقيقى يخش بقى وتجربى ضحكت وسبتها ومشيت روحت قعدت مع نفسى لما روحت وانا بغير هدومى تلقائى كده لقيت بمد صباعى وببعبص نفسى فى طيزى ومستمتعه باللى عملته رنا معايا نادا عليا ماما وقالتلى انزلى هاتى الحاجات دى من الماركت قولت حاضر ونزلت بالترنج والطرحه عليه
لقيت عم اسامه واقف وقالى اهلا بست الكل قولتله على الطلبات وبدأ يجبهالى قالى مدى ايدك هاتى الكيس اللى وقع تحت البنك دا تطيت اجيبه وكنت مفنسه مش طايلاه الترنج اترفع من عليا وبان حته من ظهرى بطيزى والاندر ولقيته ورايا علشان يجيبه هو وشافنى وانا كده ومطاطى جنب منى وايده على طيزى فقمت مخضوضه قالى مالك مكنتش عارفه ارد حسيت انه متعمد وكلام رنا بدأ يدور فى دماغى ولقيته بيقولى انتى حد بيلعبلك فى طيزك دى كبيره وحلوه الكلام خلانى مش قادرة ارد خالص وبطلع الكلمه بالعافيه قولتله لا و**** ابدا قالى بس كببرة وحلوه ويا بخته اللى يطولها دا خدت منه الحاجه ومشيت ودخلت اوضتى وانا خلاص مش على بعضى وبفكر اتناك زى ما رنا قالتلى جربى قولت اجرب كده نزلت بالليل اجيب عشا ولابسه عبايه حلوه مشدوده من على طيزى شويه دخلت على عم اسامه شافنى مشا كل الناس الاول اللى بتشترى وخلانى للاخر وقالى تعالى يا قمر ايه الحلاوة دى جابلى العشا وطلع يجبب حاجه من بره وانا واقفه وهو داخل راح حاكك فى طيزى وزنق عليا كده قالى ايه رأيك تجربى وهديكى كل حاجه ببلاش انتى شكلك موافقه ومكسوفه لانى مش عارفه ارد عليه قالى بصى ادخلى البيت عندى واستنى تحت قدام الشقه اللى تحت ومتعمليش صوت للى فوق يسمعوكى لاقتنى بقوله حاضر دخلت وخايفه حد يشوفنى كان حوالى 11 بالليل والدنيا تعتبر هاديه شويه وفجاة لقيته داخل وفتح المخزن اللى تحت وقالى سبت الولد ابنى فى المحل تعالى وقفل باب المخزن من جوا وقالى تعالى متخافيش كنت خايفه اتأخر على البيت بس مش عارفه اعمل ايه قولتله هتأخر قالى متخافيش دا على طول قعدت يبوس فيا مش كتير وراح مديرنى وساندنى على الكراتين مفنسه له وطلع زبره وقالى عايزه تمصيه قولته لا معرفش الكلام دا راح باله بريقه جامد وبقى مريل كده وتف على طيزى ولما شوفت زبره بقيت مخصوضه ومش على بعضى خالص لقيته مقربه من طيزى وسخن وقعد يقولى ايه الطيز دى يخرب بيتك وبدأ يدخله فكان مدوخه شويه مش عارف يدخله لانه كان بيوجعنى فجاه اتزحلق فى طيزى ودخل راسه وبقى نصه جوايا وانا قولت ااااااااه بس مكتومه لحد يسمع قعدت ينيك ومفكرش فى وجعى وشويه لقيت نار فى طيزى بسبب انه نزل جوايا وجسمه بيتنفض ويقول ااااااه طلعه منى وركن على الحيطه وعرقان خالص لبست الاندر بتاعى ونزلت عبايتى وطيزى بتنقط من اللى جواها قولتله يالا عايزه اروح بسرعه جه يفتحلى وزبه فى ايده وبقولى دا هيقف تانى تعالى تانى والنبى تعالى دا بسرعه ويشد فيا وفى عبايتى وانا اقوله عايزه اروح بقى وهو مصمم لغاية ما رفع عبايتى وعدل الكلوت بايده وراح مدخله وهو زانقنى فى الباب وقعدت ينيك بسرعه بسرعه وجاب تانى ولبسنا بسرعه وخرجنى واخدت الحاجه من المحل وطلعت بابا قالى اتأخرتى ليه قولتله كان عليه زحمه شويه وكنت مستنيه العيش يجى وحكيت لرنا على اللى حصل وعدت اول نيكه ليا فى حياتى اللى غيرت حاجات فيا كتير هبقى اقولكم عليها بعدين
معلش حاسه انى طولت عليكم كتير بس لقيت نفسى بكتب كل حاجه بالتفصيل علشان لسه فاكره كل حاجه
بعد ما خلصت مع عم اسامه وخدت الحاجه ومشيت وروحت قولت لبابا اتأخرت ليه حطيت الحاجه اللى فى ايدى ودخلت على طول اغير عبايتى والبس هدوم البيت قبل ما حد ياخد باله ان طيزى مبلوله من لبن عم اسامه اللى غرق الكلوت بتاعى خالص وغيرت وطلعت قعدت اكلت ومكنتش قادره اقعد على طيزى من كتر الوجع اللى فى خرمى وخلصت ودخلت انام وتفكيرى جه فى زب عم اسامه اللى اول مره اشوف زب قدامى ويدخل فيا كنت بفتكر ومستمتعه اوى يمكن اكتر ما استمتعت ساعة ما كنت بتناك منه يمكن علشان كنت خايفه ساعتها اوى وكان خوفى والوجع الشديد مغطى على متعة النيك لقيت ايدى بتلعب فى خرم طيزى وكسى من بره كده لغاية ما نمت وقمت روحت المعهد واتكلمت مع رنا وقولتلها اللى حصل وقعدت تقولى بقى ايوه دوقنا بقى طعم الزبر وحلاوته وقعدنا نحكى بقى اللى حصل وخلصت اللى ورايا فى المعهد وروحت وانا مروحه لقيت عم اسامه فى المحل بيشاورلى تعالى قالى ازيك يا قمر عامله ايه النهاردة قولتله كويسه وكمل بقى كلامه وطيزك عامله ايه لسه بتوجعك انكسفت ووشى احمر وقولتله بتوجعنى وانا بقولها بالعافيه من الكسوف قالى دا من ساعة ما سبتك وانا واقف فى المحل طول الليل بفكر فى طيزك اللى كانت بين ايدى دى وزبرى اللى كان راشق فيها اصلها حلوه اوى يا مروه يا جميله انتى كنت ساعتها مكسوفه اوى وقولتله انا ماشيه قالى استنى خدى دول كيس فيه شويه شيكولاتات حلوة قولتله متشكره مش عايزة راح حاططهم فى شنطتى وقالى متكسفنيش دول علشانك هدية روحت ماشيه مروحه وعدا يومين كده وقابلته تانى وانا بجيب حاجات من بره سلمت عليه ورد عليا السلام ولقيته بيقولى فينك بقى قولتله انا اهو قالى عايزك بقى هى كانت مره بس كده ولا ايه عاوز ك تانى لانى مشبعتش من طيزك والمرة اللى فاتت دى مكنتش كويسه عاوز ادلعك يا مرمر والاقى طيزك دى بين ايدى تانى انكسفت كالعادة ومشيت على طول عدا اليوم وجيت انام قعدت افتكر كلامه ليا وعينه اللى هتموت عليا وايدى بحركات لا ارادية ببلها وبدخل صباعى فى طيزى وبلعب فى كسى وجسمى قشعر من كلامه اللى بفتكره صحيت جه فى بالى ان بكره الاحد ويوم الاحد دا بيبقى عندنا سوق فى المنطقه وزحمه وماما بتنزل تروح السوق وتغيب فيه وبابا فى الشغل وكمان عم اسامه مش بيروح المحل الصبح ومراته اللى بتقف فيه لغاية ما يصحى عديت عليه وانا راجعه من المعهد فاتحنى ان عايزنى جت فرصه وقولتله على الوقت الصبح دا وانى مش ورايا معهد بكره قالى حلو هستناكى الصبح تعالى بعد ما مراتى تنزل المحل واولاده فى الكليه قولتله ماشى جه تانى يوم وماما نزلت السوق ورن عليا لما مراته نزلت وقالى انا صاحى مستنيكى فى مدخل البيت والباب مفتوح فى زحمة السوق كده ادخلى من غير ما حد ياخد باله قولتله حاضر نزلت وكنت خايفه اقابل حد يعرفنى يشوفنى داخله عنده مشيت فى الزحمة لغاية ما وصلت دخلت بسرعه وانا مرعوبه لقيته واقف على السلم مستنينى قالى تعالى هنا فى المخزن احسن من فوق علشان لو حد جه وطلع فوق ميشفناش تعالى دخلنا وقفل ورانا قالى بقى هدلعك النهاردة قالى انا واخد حباية من اياهم مكنتش فاهمه وبعد كده هو فاهمنى قالى دى هتخلينى انيك فيكى كتير قولتله مش عاوزة اتأخر قالى هى ساعه مع بعض كده تعالى اشوف جسمك بقى قعد يحضن فيا ويبوس فيا من كل حته وانا ابتديت قلبى يدق جامد وجسمى يسيب اوى وبقيت شكل التعبان تحت ايده بتلوى من اللذة قالعنى عبايتى وكولوتى والسنتيانه وخلانى ملط بقيت مكسوفه خالص وقلع ملط وقعد يفعص فيا ويقول ايه دا كله ايه يا مروه دا كسم جمالك وحلاوتك تعالى يا مزه تعالى وقعد يرضع فى بزازى وجسمى كله ساب اول ما رضع فيهم وقولت اااه اااه وكسى بقى مياه قعد يلحس فيا كل جسمى ويفعص فى طيزى وقالى هتمصى بقى المرة دى قولتله مش بعرف وبعدين دا قرف قالى لا دا حلو دا شكل المصاصه قولتله لا قعد يتحايل عليا كتير لغاية ما وافقته بس مستحملتش اول ما دخله فى بقى قرفت منه وشرقت وكحيت ومقدرتش قالى خلاص تفى عليه وادعكيه شويه اقعدت احسس عليه بصوابعى واتف عليه بريقى لغاية ما بقى مبلول خالص قالى تعالى بقى فرش حصيره على الارض ونيمنى عليها مفنسه له طيزى وضع السجود وجه قعد يتف بريقه فى طيزى ويدخل صباعه وانا اقوله بالراحه اى اى اى لغاية ما قعد يلعب بزبرة شويه شويه فى خرمى لغاية ما لقيت راس زبه بدأت تدخل وانا اقول اه اوف اه بيوجع اى اى وهو يقولى اهدى اهدى ويزق لغاية ما راسه اتزحلقت جوا قولت ااااااااااه لقيته عادلنى وقعد ينيك بالراحه شويه شويه وانا بقى خلاص سحت خالص منه وعماله اقول اى اى اه اوف اه طول النيك وهو عمال يفعص فى طيزى وفى بزازى ويقومنى ينيك فيا وانا واقفه وقعدنى على زبره وانا فوقه وراجعنى للسجود تانى وانا بجد متمتعه خالص المرة دى لغاية ما لقيته بدأ يشد فى نفسه وينيك سريع شويه وطيزى بدأت توجعنى من سرعته وبدأ يحضن فيا من ورا وقعد يقول اهاااات كتير لقيته زنق فيا جامد وجاب فى طيزى لبنه السخن وهو بيقول اه يا مروة اه اه اه اوووه ااااه اااه وانا زيه من كتر سخنية لبنه وقولنا اهااات ياما انا وهو لغاية ما رعشته راحت وصفا لبنه فى طيزى وطلع زبره وقعد يفتح فى طيزى علشان يشوف لبنه وهو خارج من خرم طيزى اللى كنت حاسه انه مش موجود وبيوجعنى اوى وقعد جانبى وقعد يقولى الحباية عملت شغل معايا النهاردة وانى اتمتعت ولا لا وقالى كان نفسى كسك هو اللى يكون شغال علشان يفشخه قعدنا نضحك وقولتله الحق اروح قالى نفسى تكونى معايا طول الوقت علشان كل ما زبى يقف احطه فى طيزك بقيت مكسوفه من كلامه وروحت لابسه وطالعه فى الزحمه مروحه جرى واستحميت قبل ما ماما تيجى بسرعه ..
بعد ما خلصت ومشيت من عند عم اسامه وروحت على البيت جرى قبل ما ماما ترجع ودخلت اخد دش وكنت المرة دى مستمتعه اوى باللى حصل وكل ما افتكر وانا بين ايديه وزبه فيا اهيج تحت المياه وادعك فى نفسى وفى كسى لغاية ما ارتعشت تحت المياة وحسيت باللذه شويه وجات ماما قالتلى انتى صحيتى قولتلها اه قالتلى خلصى وتعالى علشان نخلص اللى ورانا يالا قعدنا وخلصنا شغل البيت واتغدينا ومر اليوم هكذا فى البيت ومنزلتش خالص وتانى يوم روحت المعهد وخلصت كل اللى ورايا واحنا مروحيين بقى حكيت لرنا على كل اللى حصل والمتعه اللى انا فيها وانا بحكلها حكتلها وهى قاعدة مستمتعه اوى وهايجه وانا بحكلها قالتلى تعالى معايا البيت وبعد كده روحى قولتلها ليه قالت عايزاكى فى حاجه هتعرفى لما نروح روحنا عندها دخلنا اوضتها قفلت علينا بالمفتاح ومكنش فيه غير امها واختها الصغيرة فى البيت قعدنا فى اوضتها دخلت وقلعت هدومها بسرعة وقالتلى اققلعى يامروة يالا بقولها فيه ايه قالتلى جسمى ولع من اللى حكتيه وعايزاكى يابت نلعب شويه متعرفيش السحاق ولا ايه ولو متعرفيهوش هعرفهولك تعالى تعالى شويه ولقيت نفسى ملط ولقيت نفسى فى حضن دافئ خالص مولع وشغاله فيا دعك وفرك ومص ولحس بزاز وانا لقيت نفسى فى متعه ونشوه ممتعه وجميله ولذه ملهاش وصف قعدنا 10 دقائق تبوس فيا وتفعص فيا وطيازى وبزازى وبتحاول تخلينى اتفاعل معاها وبدأت اتجاوب معاها لما تقولى على حاجه اعملها وراحت مفنسانى وغسلت طيزى بمياه ولقيت وشها فى طيزى ولسانها بيلحس فى خرمى حسيت برعشه وجسمى بيرتعش من المتعه والنشوه اللى فيه وبصوت واطى اوى قولتلها انتى مش بتقرفى من اللحس والمص دا انا مش بعرف اعمل كده قالتلى علشان انتى عبيطه وبعدين هس اسكتى واتمتعى معايا علشان انا تعبت من كلامك ولازم اطفى نارى ونزلت لحس ولسانها فى خرمى ويلحسه بشكل دائرى على الخرم وتنزل لغاية تحت كسى كده وانا بتلوى منها ومش على بعضى واهااات تطلع منى بصوت واطى وهى صوت مصمصتها لطيزى زى المزيكا الهادية وراحت مفنسه وكابه مياه على طيزها وقالتلى اعملى زى ما عملتلك بالضبط قولتلها لا بقرف ومش بعرف قالتلى قرف ايه يا روح مامتك ماانتى لازم تلحسيلى وتهيجينى وهعلمك ازاى تلحسى حطيت راسى بين فلقتين طيزها وجيت اطلع لسانى والحس طيزها وخرمها حسيت ان نفسى غامه عليا وقرفانه راحت قايلالى لا كده مش نافع تعالى وراحت عادله نفسها ولقيتها زى ما تكون اتحولت وبقت شريرة وراحت ماسكانى من شعرى وعدلت نفسها وقعدت على السرير وفتحت رجليها على وسعها وراحت شدانى نحيت كسها وحطه وشى عليه وقالتلى الحسى يالا الحسى وقعدت غصب عنى ومش قادرة اكمل ومن كتر ما لسانى نزل عليها لحس واوصل لخرم طيزها حسيت ان لسانى بقى ماشى لوحده وحسيت فجأة انى مش قرفانه وان كأنى بلحس ايس كريم واستمتعت بكده وهى نامت على ظهرها وسابت نفسها ليا ونازله فيها لحس وهى اه اه اه اووه اه كده خليكى حلوه كده يا مرمر وتقولى شويه فوق وشويه تحت ااااه وراحت شدانى جنبها على السرير وبوس بقى من الحلو دا وايد كل واحده على كس التانية وفرك فيه من فوق مع الاهات المكتومه دى علشان امها متسمعناش وكل واحده فينا بقى فى متعتها وفى انتظار كل واحده تجيب شهوتها بقى وتفجر اللى جواها الا وسمعنا صوت اختها الصغيرة وبتخبط على الباب ومش عايزه تسكت وتعيط وامها جات تفتحلها لقت الباب مقفول ونادت علينا قافليين الباب ليه كل واحده فينا نطت من مكانها ومش عارفين لبسنا هدومنا ازاى بالسرعة دى وفتحت الباب وقالتلها ياماما انا قافله علشان بنتك متخشش تلعب فى الكتب وتعطلنا ومروه جايا تنقلى حاجات فى الاجنده بتاعتى علشان خطها حلو وروحت قايللها معلش بقى يا رنا انا هتأخر كده وهروح وبكره اكملك الباقى فى المعهد وخدت حاجتى وسلمت عليها وعلى مامتها ومشيت جرى علشان كنت مش على بعضى من الخضه اللى كنا فيها لما سمعنا صوت امها وطول السكه وانا مروحه حاسه انى مش على بعضى علشان مكملناش ومنزلناش لبعض وحاسه انى ماشيه فى دنيا تانيه من اللى عملناه مع بعض حتى عم اسامه بيشاورلى اكلمه لقيت نفسى ولا كأنى اعرفه من الحاله اللى كنت فيها وعايزه افرك فى كسى واكمل وجسمى بياكلنى دخلت البيت وسلمت على ماما قالتلى اتأخرتى ليه قولتلها اصل مامت رنا اتصلت بيها وكانت تعبانه روحت معاها نطمن عليها وهى بخير دلوقتى كويسه ودخلت جرى على الحمام عايزه ادعك فى كسى وجسمى اللى واجعنى دا وقفلت ورايا وقعدت على الارض وادعك فى كسى ادعك ادعك واقول اه اه اوووه بصوت مكتوم وواطى لغاية ما جبت شهوتى وجسمى سااااب وقعدت مفرشحه فى الارض ومش قادرة وقمت بالعافية لبست الجيبه وطلعت غيرت واقعدت اساعد ماما فى البيت وانا حاسه انى فى دنيا تانيه خالص ....