mrla1000
04-05-2016, 06:05 PM
تسالي..الجزء الثاني (يرجى قراءة الجزء الأول لفهم تسلسل الاحداث)
لم يشك ماهر للحظة انه يراسل ابنة اخيه لينا،بل من داخله كان اغلب ظنه انه يراسل ولدا ينتحل شخصية بنت،فقد تولدت لديه هذه القناعة بعد سنوات من استخدام الحسابات الوهمية الجنسية الخيالية.لكنه بكل حال عاش حياته الوهمية كخاضع، استلذ بالخيال وفرغ شهوته الضائعة على الفيس بوك.
اما لينا فقد وجدت في هذا الامر تسلية مثيرة،استجوبت عمها الذي لايعرف انه يراسل ابنة اخيه، عرفت منه انه يعشق اقدام النساء ويتمنى ويحلم لو كانت زوجته سادية وملكة لكنه خجل من الاعتراف لها بأنه يتمنى ان يرتمي تحت قدميها ويقبلهما.
اخبر ملكته الوهمية انه يتمنى لو يشاهد زوجته وهي تمارس الجنس مع فحل.
وفجر اكبر مفاجآته عندما سألته ان كان احد من محارمه يثيره فأجابها عن ابنة اخيه(أي عنها) انها تثيره جدا لكنه لم يجرؤ على فعل شيئ معها.
اضحكها هذا الامر كثيرا،لكنه اثارها اكثر.
كان يراسلها بخضوع،وبرغم غرابة الامر وجدت لذة هي الاخرى وهي تشتمه بشتى الكلمات،ككلب وحيوان وعبد وحقير، هي ايضا لم تكن بريئة،فحسابها الوهمي على الفيس منذ سنوات وتعرف كيف تخاطب امثاله!!
صورت قدميها وارسلتها له،وطلبت منه ان يغير صورته الشخصية ويعلن خضوعه على الفيس لها..لملكته لولو الامورة!!
قهقهت لينا ضاحكة وهو يفعل ذلك،بعثت له انه كلب مطيع،بل كلبها المفضل،رد عليها انه يتمنى ان يرتمي تحت قدميها وتذله ككلب حقير.
اخبرته انها ستوافق على لقائه عندما يثبت طاعته الكاملة لها.
لم يصدق ماهر ماحدث معه،هل اخيرا وجد حلم حياته،كان خائفا من الاقدام على مثل هذه خطوة،لكن شهوته ان يجرب شعور الذل من امرأة وصل قدرا لا يقاوم، اقنع نفسه ان ذلك لن يؤثر على علاقته بزوجته بأي حال من الاحوال،هو لن يخونها ويمارس الجنس مع امرأة اخرى، كل ماسيفعله هو خدمة هذه الملكة والاستلذاذ باذلالها له!!
طلبت منه صور له،فأرسل لها صور لجسده وقد اخفى وجه،ضحكت وهي ترسل له شتائم وتطلب منه صورا له وهو عاري.
اخبرها انه في العمل،ارسلت له كيلا من الشتائم وهي تخبره ان هذا لايعنيها، هي طلبت وعليه ان ينفذ.
مضت خمسة دقائق ولم يرد،استبد بها القلق،هل انتهت اللعبة،هل عرف من كان يراسل،هل هذه حدوده فقط كلام بكلام؟؟؟
اخيرا جائتها رسالة منه،صورة،ضحكت مقهقهة وهي ترى صورته التي ارسلها،كان واقفا في حمام الشركة وقد فتح ازرار قميصه وانزل بنطلونه واندره الى ركبتيه والتقط صورة سيلفي لنفسه.ربما لم يكن شيئا مضحكا ، لكن في مثل هذا الوضع ولينا ترى عمها بهذا الشكل،وجدت الامر مضحكا ومسليا و...مثيرا.هي رأت من قبل مئات بل ربما الاف الصور لرجال عراة،لكن صورة عمها،هذا احساس اخر.تأملت جسده،وعضوه الشبه منتصب،لم يكن جسده رياضيا او يمتلك عضوا كبيرا لكنه لانه عمها،اثارها هذا جدا،وشعرت بالبلل يتسلل بين فخذيها.هل هي لذة خضوعه لها ام لذة المحارم؟؟المهم ان هذا مثير جدا.
طلبت منه ان يرسل لها صور لزوجته واخته وابنة اخيه!!! لم تكن لينا سحاقية ابدا،لكنها تريد ان تعرف لاي مدى عمها مستعد للخضوع؟؟
لم يفعل ماهر ذلك من قبل،ان يرسل صور زوجته او محارمه على الانترنت لاحد،هي مرة واحدة قابل احدهم وقد كان ديوثا مثله وشاهدوا صور محارم بعض.
تردد ماهر بقبول طلبها وحاول الاعتذار،شتمته وذلته واخبرته انه لاينفعها، واذا اراد ان يحادثها ثانية فعليه ان ينفذ ماتريده.
حاول وحاول ماهر بشتى السبل،اخبرته انها لايعنيها صور زوجته او اخواته، يهمها ان ترى صور ابنة اخيه التي تثيره.ارسل لها انه سيحضر لها صورا في اقرب وقت،كانت هذه طريقته للتنصل من طلبات الاصدقاء الصعبة،لكن لينا ارسلت له انها تريد الصور الليلة،واذا فتحت حسابها ولم تجدها فسينتهي كل شيئ.
شتمته قبل ان تغلق الدردشة معه.
ماحدث وما عرفته لينا عن عمها اثارها للغاية.بعد ان اغلقت الدردشة معه ضلت مستلقية في سريرها في غرفتها،داعبت ثدييها ومابين رجليها.ادخلت يدها داخل بيجامتها وداعبت ك*ها الغريق بماء شهوتها.لم تقم لينا علاقة جنسية فعلية مع احد من قبل،في الواقع هي خجولة ومؤدبة جدا،لكن عندما تتقمص شخصيتها الوهمية على الفيس بوك تتحول الى عاهرة وقحة وملكة متسلطة.
داعبت ك*ها اكثر،لم يكن ماحدث هو مايثيرها فقط،بل ماسيحدث،تخيلت عشرات المواقف المستقبلية،ووضعت خططا شريرة.عصرت احد ثدييها بقوة وهي تداعب بسرعة بظرها وقد تسارعت انفاسها وتلوت في السرير كالثعبان حتى قذفت ماء نشوتها.
خيمت عليها اغماءة لذيذة وهي تسترد انفاسها،وذهبت في غفوة.
استيقظت لينا على صوت ابيها ينادي عليها،ويخبرها ان تحضر للصالة، فعمها ماهر يريد محادثتها.قفزت لينا من سريرها مرتعبة. اول ماخطر لها ان سرها قد انفضح. ماذا ستفعل؟؟؟كيف ستبرر وجود حساب فيس بوك سري لها؟؟كيف ستبرر شتمها واهانتها لعمها؟؟ صحيح ان عمها عليه حق ومحادثته معها مخجلة له،لكن لو قرأ والدها بقية محادثاتها المخزية!!! فربما يدفنها في ارضها فورا!!
هذا ماجنته على نفسها وعليها تحمل العواقب.
انتظروا الجزء الثالث.
للعلم القصه منقوله
لم يشك ماهر للحظة انه يراسل ابنة اخيه لينا،بل من داخله كان اغلب ظنه انه يراسل ولدا ينتحل شخصية بنت،فقد تولدت لديه هذه القناعة بعد سنوات من استخدام الحسابات الوهمية الجنسية الخيالية.لكنه بكل حال عاش حياته الوهمية كخاضع، استلذ بالخيال وفرغ شهوته الضائعة على الفيس بوك.
اما لينا فقد وجدت في هذا الامر تسلية مثيرة،استجوبت عمها الذي لايعرف انه يراسل ابنة اخيه، عرفت منه انه يعشق اقدام النساء ويتمنى ويحلم لو كانت زوجته سادية وملكة لكنه خجل من الاعتراف لها بأنه يتمنى ان يرتمي تحت قدميها ويقبلهما.
اخبر ملكته الوهمية انه يتمنى لو يشاهد زوجته وهي تمارس الجنس مع فحل.
وفجر اكبر مفاجآته عندما سألته ان كان احد من محارمه يثيره فأجابها عن ابنة اخيه(أي عنها) انها تثيره جدا لكنه لم يجرؤ على فعل شيئ معها.
اضحكها هذا الامر كثيرا،لكنه اثارها اكثر.
كان يراسلها بخضوع،وبرغم غرابة الامر وجدت لذة هي الاخرى وهي تشتمه بشتى الكلمات،ككلب وحيوان وعبد وحقير، هي ايضا لم تكن بريئة،فحسابها الوهمي على الفيس منذ سنوات وتعرف كيف تخاطب امثاله!!
صورت قدميها وارسلتها له،وطلبت منه ان يغير صورته الشخصية ويعلن خضوعه على الفيس لها..لملكته لولو الامورة!!
قهقهت لينا ضاحكة وهو يفعل ذلك،بعثت له انه كلب مطيع،بل كلبها المفضل،رد عليها انه يتمنى ان يرتمي تحت قدميها وتذله ككلب حقير.
اخبرته انها ستوافق على لقائه عندما يثبت طاعته الكاملة لها.
لم يصدق ماهر ماحدث معه،هل اخيرا وجد حلم حياته،كان خائفا من الاقدام على مثل هذه خطوة،لكن شهوته ان يجرب شعور الذل من امرأة وصل قدرا لا يقاوم، اقنع نفسه ان ذلك لن يؤثر على علاقته بزوجته بأي حال من الاحوال،هو لن يخونها ويمارس الجنس مع امرأة اخرى، كل ماسيفعله هو خدمة هذه الملكة والاستلذاذ باذلالها له!!
طلبت منه صور له،فأرسل لها صور لجسده وقد اخفى وجه،ضحكت وهي ترسل له شتائم وتطلب منه صورا له وهو عاري.
اخبرها انه في العمل،ارسلت له كيلا من الشتائم وهي تخبره ان هذا لايعنيها، هي طلبت وعليه ان ينفذ.
مضت خمسة دقائق ولم يرد،استبد بها القلق،هل انتهت اللعبة،هل عرف من كان يراسل،هل هذه حدوده فقط كلام بكلام؟؟؟
اخيرا جائتها رسالة منه،صورة،ضحكت مقهقهة وهي ترى صورته التي ارسلها،كان واقفا في حمام الشركة وقد فتح ازرار قميصه وانزل بنطلونه واندره الى ركبتيه والتقط صورة سيلفي لنفسه.ربما لم يكن شيئا مضحكا ، لكن في مثل هذا الوضع ولينا ترى عمها بهذا الشكل،وجدت الامر مضحكا ومسليا و...مثيرا.هي رأت من قبل مئات بل ربما الاف الصور لرجال عراة،لكن صورة عمها،هذا احساس اخر.تأملت جسده،وعضوه الشبه منتصب،لم يكن جسده رياضيا او يمتلك عضوا كبيرا لكنه لانه عمها،اثارها هذا جدا،وشعرت بالبلل يتسلل بين فخذيها.هل هي لذة خضوعه لها ام لذة المحارم؟؟المهم ان هذا مثير جدا.
طلبت منه ان يرسل لها صور لزوجته واخته وابنة اخيه!!! لم تكن لينا سحاقية ابدا،لكنها تريد ان تعرف لاي مدى عمها مستعد للخضوع؟؟
لم يفعل ماهر ذلك من قبل،ان يرسل صور زوجته او محارمه على الانترنت لاحد،هي مرة واحدة قابل احدهم وقد كان ديوثا مثله وشاهدوا صور محارم بعض.
تردد ماهر بقبول طلبها وحاول الاعتذار،شتمته وذلته واخبرته انه لاينفعها، واذا اراد ان يحادثها ثانية فعليه ان ينفذ ماتريده.
حاول وحاول ماهر بشتى السبل،اخبرته انها لايعنيها صور زوجته او اخواته، يهمها ان ترى صور ابنة اخيه التي تثيره.ارسل لها انه سيحضر لها صورا في اقرب وقت،كانت هذه طريقته للتنصل من طلبات الاصدقاء الصعبة،لكن لينا ارسلت له انها تريد الصور الليلة،واذا فتحت حسابها ولم تجدها فسينتهي كل شيئ.
شتمته قبل ان تغلق الدردشة معه.
ماحدث وما عرفته لينا عن عمها اثارها للغاية.بعد ان اغلقت الدردشة معه ضلت مستلقية في سريرها في غرفتها،داعبت ثدييها ومابين رجليها.ادخلت يدها داخل بيجامتها وداعبت ك*ها الغريق بماء شهوتها.لم تقم لينا علاقة جنسية فعلية مع احد من قبل،في الواقع هي خجولة ومؤدبة جدا،لكن عندما تتقمص شخصيتها الوهمية على الفيس بوك تتحول الى عاهرة وقحة وملكة متسلطة.
داعبت ك*ها اكثر،لم يكن ماحدث هو مايثيرها فقط،بل ماسيحدث،تخيلت عشرات المواقف المستقبلية،ووضعت خططا شريرة.عصرت احد ثدييها بقوة وهي تداعب بسرعة بظرها وقد تسارعت انفاسها وتلوت في السرير كالثعبان حتى قذفت ماء نشوتها.
خيمت عليها اغماءة لذيذة وهي تسترد انفاسها،وذهبت في غفوة.
استيقظت لينا على صوت ابيها ينادي عليها،ويخبرها ان تحضر للصالة، فعمها ماهر يريد محادثتها.قفزت لينا من سريرها مرتعبة. اول ماخطر لها ان سرها قد انفضح. ماذا ستفعل؟؟؟كيف ستبرر وجود حساب فيس بوك سري لها؟؟كيف ستبرر شتمها واهانتها لعمها؟؟ صحيح ان عمها عليه حق ومحادثته معها مخجلة له،لكن لو قرأ والدها بقية محادثاتها المخزية!!! فربما يدفنها في ارضها فورا!!
هذا ماجنته على نفسها وعليها تحمل العواقب.
انتظروا الجزء الثالث.
للعلم القصه منقوله