اسكندراني نيك
12-20-2017, 07:40 PM
في البداية احب اعرفكوا بنفسي باختصار
انا ...... شاب في سن العشرينات و خطيبتي اسمها رحمة (بطلة القصة ) جسمها ابيض اوي و مربربة، ِو من نوع لما تتكسف وشها يحمر و شعرها احمر (red head )،محجبة بس بزازها مدورة وكبيرة تبان من تحت لبسها و حلمتها بني فاتح جدا اشبه بلون بمبي و حساسة جدا بتهيج من اقل لمسة و تقف علي طول، ِ طيزها كبيرة و لونها ابيض، بتحب تهتم بجسمها دائما تشيل كل شعر جسمها و تهتم بضوافرها و تحط مانيكير احمر بذات في ضوافر رجليها
كانت دائما تحب تمشي حافية لما اروحلهم البيت عشان عارفة اني بهيج على ضوافر رجليها و كتير الحسلها رجليها لما نكون لوحدينا..
نبتدي بقي في القصة..
في مرة كنا خارجين لوحدينا بعربيتي و متعودين اننا قبل ما ارجعها بيتها لازم نقف في حتة فاضية شوية نخطف كام بوسة و اقضيها تحسيس علي صدرها و بعبصة في طيزها اللي وسعت من كتر ما بدخل صوابعي فيها كانت دائما تطلب مني انيكها في طيزها بس كنت برفض عشان عايز تكون اول مرة انيكها تكون ليلة دخلتنا ؛ يومها كانت هايجا جدا هددتني اني لو منكتهاش انهارده اول راجل حتشوفه حتسلملوا جسمها يعمل فيها اللي هو عايزه ....ساعتها كانت قالعة البلوزة و بتمصلي زبي و هي بالستيان و الحجاب..
مرة واحدة لقينا حد بيخبط علي ازاز العربية جامد اترعبنا و كل واحد حاول يستر اللي باين من جسمه لقينا اتنين ظباط واقفين و طبعا شافوا بزاز رحمة فتحت الازاز واحد فيهم اتكلم قالي انزلوا من العربية زي ما انتوا و هاتوا البطاقة ساعتها كانت رحمة لبست البلوزة نزلنا و ادناله البطايق قعد يسالنا بتعملوا ايه قلتله احنا مخطوبين و انت عارف شقاوة الشباب قالي انت عارف اننا ممكن نحبسك انت و هي دلوقتي مردتش عليه سألني معاكوا مخدرات او خمرة هزيت راسي بلا قالي لازم نفتشكوا و نفتش العربية و ابتدا يفتشني تفتيش زاتي في الوقت ده ال ظابط التاني كان بيفتش العربية و لما خلصوا و ملقوش حاجة قالولي يبقي اكيد الشرموطة الي معاك هي الي مخبياه في لبسها و انهم لازم يفتشوها تفتيش زاتي حاولت امنعهم هددوني انهم لو معملوش كده حياخدونا القسم و هناك يتصرفوا معانا وافقت اننا نروح القسم عشان منتفضحش
اخدونا معاهم علي القسم و طول الطريق رحمة منطقتش باي كلمة بس انا حاسس انها لسه هايجانه من ساعة ما كنا في العربية
وصلنا هناك دخلوني اوضة لوحدي و دخلوا رحمة اوضة تانية و جيه واحد ظابط قالي اقلع هدومي ملط عشان التفتيش استغربت بس قلعت و تفكيري كله في رحمة بيحصل فيها ايه دلوقتي بعد ما الظابط فتشني قالي تعالا ورايا دورت علس لبسي ملقتوش قالي لبسك موجود في الاوضة التانية ... فتح باب الاوضة التانية لقيت المفاجئة. ......... رحمة خطيبتي قاعدة علي ركبها ملط وسط ثلاث ظباط قالعين البنطلونات و بتمص زبر واحد و ماسكة الزبرين التانين بايديها و باين انها مستمتعة و بتضحك اوي و ببص ورايا لقيت الظابط قلع هدومه و مسك موبايله و بيصور الي بيحصل و عمال يقرب من رحمة و يفتح طيزها بايده و يصور طيزها و كسها من ورا و يصور وشها و هي بتمص الازبار و قالها بصيلي هنا راحت لفت وشها راح ضربها قلم خلي وشها يحمر من قوته بعدها خالوها تنام علي بطنها و ابتدت حفلة النيك بالدور علي طيزها اللي كانت واسعة بسبب اني كنت بدخل صوابعي فيها كتير و هي كانت مستمتعة انما انا كنت واقف مش مستوعب ايه اللي بيحصل فوقت علي صوت رحمة و هي بتندهلي
رحمة: قلتلك لو منكتنيش انهاردة هسيب جسمي لاي راجل يعمل فيه اللي هو عايزه اهو جالي اربع رجالة مش راجل واحد
فضلوا يبدلوا علي نيك طيزها فترة طويلة و كل ما واحد يجيب عليها يخوش واحد تاني لحد ما كلهم جابوا لبنهم في طيزها رحت اخدتها و لبسنا هدومنا و مشينا و اعتزرت رحمة لي عشان هي اللي طلبت منهم.يعملوا كدة من كتر هيجانها و قررنا اننا مش هنعمل كدة في الشارع تاني
انا ...... شاب في سن العشرينات و خطيبتي اسمها رحمة (بطلة القصة ) جسمها ابيض اوي و مربربة، ِو من نوع لما تتكسف وشها يحمر و شعرها احمر (red head )،محجبة بس بزازها مدورة وكبيرة تبان من تحت لبسها و حلمتها بني فاتح جدا اشبه بلون بمبي و حساسة جدا بتهيج من اقل لمسة و تقف علي طول، ِ طيزها كبيرة و لونها ابيض، بتحب تهتم بجسمها دائما تشيل كل شعر جسمها و تهتم بضوافرها و تحط مانيكير احمر بذات في ضوافر رجليها
كانت دائما تحب تمشي حافية لما اروحلهم البيت عشان عارفة اني بهيج على ضوافر رجليها و كتير الحسلها رجليها لما نكون لوحدينا..
نبتدي بقي في القصة..
في مرة كنا خارجين لوحدينا بعربيتي و متعودين اننا قبل ما ارجعها بيتها لازم نقف في حتة فاضية شوية نخطف كام بوسة و اقضيها تحسيس علي صدرها و بعبصة في طيزها اللي وسعت من كتر ما بدخل صوابعي فيها كانت دائما تطلب مني انيكها في طيزها بس كنت برفض عشان عايز تكون اول مرة انيكها تكون ليلة دخلتنا ؛ يومها كانت هايجا جدا هددتني اني لو منكتهاش انهارده اول راجل حتشوفه حتسلملوا جسمها يعمل فيها اللي هو عايزه ....ساعتها كانت قالعة البلوزة و بتمصلي زبي و هي بالستيان و الحجاب..
مرة واحدة لقينا حد بيخبط علي ازاز العربية جامد اترعبنا و كل واحد حاول يستر اللي باين من جسمه لقينا اتنين ظباط واقفين و طبعا شافوا بزاز رحمة فتحت الازاز واحد فيهم اتكلم قالي انزلوا من العربية زي ما انتوا و هاتوا البطاقة ساعتها كانت رحمة لبست البلوزة نزلنا و ادناله البطايق قعد يسالنا بتعملوا ايه قلتله احنا مخطوبين و انت عارف شقاوة الشباب قالي انت عارف اننا ممكن نحبسك انت و هي دلوقتي مردتش عليه سألني معاكوا مخدرات او خمرة هزيت راسي بلا قالي لازم نفتشكوا و نفتش العربية و ابتدا يفتشني تفتيش زاتي في الوقت ده ال ظابط التاني كان بيفتش العربية و لما خلصوا و ملقوش حاجة قالولي يبقي اكيد الشرموطة الي معاك هي الي مخبياه في لبسها و انهم لازم يفتشوها تفتيش زاتي حاولت امنعهم هددوني انهم لو معملوش كده حياخدونا القسم و هناك يتصرفوا معانا وافقت اننا نروح القسم عشان منتفضحش
اخدونا معاهم علي القسم و طول الطريق رحمة منطقتش باي كلمة بس انا حاسس انها لسه هايجانه من ساعة ما كنا في العربية
وصلنا هناك دخلوني اوضة لوحدي و دخلوا رحمة اوضة تانية و جيه واحد ظابط قالي اقلع هدومي ملط عشان التفتيش استغربت بس قلعت و تفكيري كله في رحمة بيحصل فيها ايه دلوقتي بعد ما الظابط فتشني قالي تعالا ورايا دورت علس لبسي ملقتوش قالي لبسك موجود في الاوضة التانية ... فتح باب الاوضة التانية لقيت المفاجئة. ......... رحمة خطيبتي قاعدة علي ركبها ملط وسط ثلاث ظباط قالعين البنطلونات و بتمص زبر واحد و ماسكة الزبرين التانين بايديها و باين انها مستمتعة و بتضحك اوي و ببص ورايا لقيت الظابط قلع هدومه و مسك موبايله و بيصور الي بيحصل و عمال يقرب من رحمة و يفتح طيزها بايده و يصور طيزها و كسها من ورا و يصور وشها و هي بتمص الازبار و قالها بصيلي هنا راحت لفت وشها راح ضربها قلم خلي وشها يحمر من قوته بعدها خالوها تنام علي بطنها و ابتدت حفلة النيك بالدور علي طيزها اللي كانت واسعة بسبب اني كنت بدخل صوابعي فيها كتير و هي كانت مستمتعة انما انا كنت واقف مش مستوعب ايه اللي بيحصل فوقت علي صوت رحمة و هي بتندهلي
رحمة: قلتلك لو منكتنيش انهاردة هسيب جسمي لاي راجل يعمل فيه اللي هو عايزه اهو جالي اربع رجالة مش راجل واحد
فضلوا يبدلوا علي نيك طيزها فترة طويلة و كل ما واحد يجيب عليها يخوش واحد تاني لحد ما كلهم جابوا لبنهم في طيزها رحت اخدتها و لبسنا هدومنا و مشينا و اعتزرت رحمة لي عشان هي اللي طلبت منهم.يعملوا كدة من كتر هيجانها و قررنا اننا مش هنعمل كدة في الشارع تاني