عقاب الليل
11-03-2011, 08:22 AM
واليكم القصة كما كتبها فهد ... دون زيادة او نقصان
**************
انا فهد عمري 33 من الدمام ، وزوحتي سارة عمرها 24 سنة من القصيم ... ونسكن حالياً في مدينة الدمام
زوجتي جميلة جداً ، بيضاء ، تمتلك جسم رائع جداً ، وطيزها يلفت الانتباه ... وعيبها الوحيد انها تلبس النقاب
في احد الايام قررت الذهاب الى سوري لوحدي ...فاعترضت زوجتي واصرت ان تذهب معي ، وبعد الحاح منها وافقت بشرط ان تنزع النقاب في سوريا
كنت اظنها لن توافق ... ولكن وافقت بدون اي تردد فهي لم تنزعه ابداً ونحن في السعودية ولقد حاولت معها كثيراً ...فهي خجولة جدا رغم جمالها الباهر
وبعد عدة ايام سافرت معها ووصلنا بخير الى مطار سوريا ، فاتصلت بشخص سوري اسمه ( فادي ) وكان فادي يجلب لنا النساء والخمور عندما كنت غير متزوج في عام 2006
فاستقبلنا في المطار وحمل الشنط ووضعها في صندوق السيارة .. وركبت مع زوجتي السيارة فانطلقنا الى الفندق ، وفي الطريق كان فادي ينظر الى زوجتي ويبتسم ، وكانت زوجتي تلاحظ
اهتمامه بها وعندما وصلنا الى الفندق مسكت يد زوجتي ونزلت من السيارة وكان فادي خلفنا يحمل الشنط ... فالتفت للخلف فوجدته ينظر الى طيز زوجتي ، فنظرت الى طيز زوجتي فرأيت
طيزها يهتز يميناً ويسارا بشكل جميل والذي جعلها هكذا ان زوجتي كانت تلبس عباءة مخصرة جدا تبين تفاصيل طيزها وخط طيزها العميق المذهل الذي طالما وضعت يدي وزبي فيه
فقلت الى زوجتي : ان الجميع ينظر الى طيزك وهو يهتز ... فنظرت زوجتي للخلف فوجدت فادي مازال ينظر الى طيزها وزبه يكاد ينفجر
فابتسمت زوجتي وقالت : ايش رأيك تتحرش بطيزي امام فادي ونجننه... فمسكت زوجتي يدي ووضعت يدي على طيزها
وقالت : شوف شغلك وهي تبتسم...
فضحكت انا على تصرفها ثم فركت يدي على طيزها بالكامل وادخلت احد اصابعي في فتحت طيزها وبدات اتحسس خرم طيزها الجميل بصبعي وهي تضحك وتنظر الى وجهي
كان فادي يتابع الموقف وزبه يكبر شيئا فشي ...
كانت حركت يدي سريعة لم تتجاوز 20 ثانية لكنها كانت مثيرة لي والى زوجتي وفادي ايضا...
بعد دقيقة وصلنا الى موظف الاستقبال وحجزنا احد الغرف والتي كانت في الدور الرابع ...
فدخلنا للمصعد انا اولا ، ثم زوجتي ، ثم فادي الذي مازال يحمل الشنط
وقد كنت انا في الخلف وزوجتي امامي... فرجعت زوجتي متعمدة للخلف حتى التصق طيزها الطري بزبي الواقف وهي تضحك وتحرك طيزها فوق تحت ثم بحركة دائرية
وكانت تنظر لي مرة ،والى فادي مرة
فلم اتمالك نفسي وبدات اشعر بحالة هيجان شديدة فضربت مؤخرتها بعنف فقامت تقول ( آه آه آه ) وكل ذلك امام فادي الذي كان يتابع الموضوع بحماس
وعندما انفتح المصعد... اصبحنا طبيعيين ودخلنا للغرفة وقد كانت زوجتي تمشيء امامنا وانا وفادي نمشي خلفها ، وعندما وضع فادي الشنط ،التصق بزوجتي من الخلف ثم قبلها من فمها
وادخل صبعه بداخل طيزها بعنف وقم يحركه اصبعه يبحث عن خرم زوجتي... فجذبت فادي من قميصه ونهرته على فعله ، وقمت بصفعه على خده ثم ركله الى خارج الغرفة
فقام فادي يسب ويشتم ...فضحكت زوجتي وضحكت انا ، ثم ارتمت زوجتي على السرير ورفعت طيزها للاعلى
فنمت عليها ... اقبل رقبتها وفمها وامسك ثديها ، وزبي ملاصق الى طيزها الرائع ، ثم رفعت العباءة ، وانزلت بنطلونها وقد اكتشفت انها تلبس كلوت ابو خيط وعندما ظهر لي طيزها الرائع مسكت فلقتها اليمين بيدي اليمين ، وفلقتها اليسار بيدي اليسار ...وبعادتهما بيدي حتى رايت خرم طيزها الشهي... فقمت بلحس خرم طيزها مرة ومرتين وثلاث بلساني ثم هرول لساني الى كسها فقمت بالحسه بعنف وزوجتي تمسك شعر راسي بقوووة
وبلا شعور قالت : فهد دخله ...فهد ارجوك دخله ، فهد ريحيني ، فهد نيكني ، فهد ما اقدر اتحمل
فاخرجت زبي من عرينه وقمت بنيكها وانزلت حمما من المني في كسها وصدرها وفمها... ثم حضنتها بقوة وقلت لها ( انتِ لي وحدي )
**************
انا فهد عمري 33 من الدمام ، وزوحتي سارة عمرها 24 سنة من القصيم ... ونسكن حالياً في مدينة الدمام
زوجتي جميلة جداً ، بيضاء ، تمتلك جسم رائع جداً ، وطيزها يلفت الانتباه ... وعيبها الوحيد انها تلبس النقاب
في احد الايام قررت الذهاب الى سوري لوحدي ...فاعترضت زوجتي واصرت ان تذهب معي ، وبعد الحاح منها وافقت بشرط ان تنزع النقاب في سوريا
كنت اظنها لن توافق ... ولكن وافقت بدون اي تردد فهي لم تنزعه ابداً ونحن في السعودية ولقد حاولت معها كثيراً ...فهي خجولة جدا رغم جمالها الباهر
وبعد عدة ايام سافرت معها ووصلنا بخير الى مطار سوريا ، فاتصلت بشخص سوري اسمه ( فادي ) وكان فادي يجلب لنا النساء والخمور عندما كنت غير متزوج في عام 2006
فاستقبلنا في المطار وحمل الشنط ووضعها في صندوق السيارة .. وركبت مع زوجتي السيارة فانطلقنا الى الفندق ، وفي الطريق كان فادي ينظر الى زوجتي ويبتسم ، وكانت زوجتي تلاحظ
اهتمامه بها وعندما وصلنا الى الفندق مسكت يد زوجتي ونزلت من السيارة وكان فادي خلفنا يحمل الشنط ... فالتفت للخلف فوجدته ينظر الى طيز زوجتي ، فنظرت الى طيز زوجتي فرأيت
طيزها يهتز يميناً ويسارا بشكل جميل والذي جعلها هكذا ان زوجتي كانت تلبس عباءة مخصرة جدا تبين تفاصيل طيزها وخط طيزها العميق المذهل الذي طالما وضعت يدي وزبي فيه
فقلت الى زوجتي : ان الجميع ينظر الى طيزك وهو يهتز ... فنظرت زوجتي للخلف فوجدت فادي مازال ينظر الى طيزها وزبه يكاد ينفجر
فابتسمت زوجتي وقالت : ايش رأيك تتحرش بطيزي امام فادي ونجننه... فمسكت زوجتي يدي ووضعت يدي على طيزها
وقالت : شوف شغلك وهي تبتسم...
فضحكت انا على تصرفها ثم فركت يدي على طيزها بالكامل وادخلت احد اصابعي في فتحت طيزها وبدات اتحسس خرم طيزها الجميل بصبعي وهي تضحك وتنظر الى وجهي
كان فادي يتابع الموقف وزبه يكبر شيئا فشي ...
كانت حركت يدي سريعة لم تتجاوز 20 ثانية لكنها كانت مثيرة لي والى زوجتي وفادي ايضا...
بعد دقيقة وصلنا الى موظف الاستقبال وحجزنا احد الغرف والتي كانت في الدور الرابع ...
فدخلنا للمصعد انا اولا ، ثم زوجتي ، ثم فادي الذي مازال يحمل الشنط
وقد كنت انا في الخلف وزوجتي امامي... فرجعت زوجتي متعمدة للخلف حتى التصق طيزها الطري بزبي الواقف وهي تضحك وتحرك طيزها فوق تحت ثم بحركة دائرية
وكانت تنظر لي مرة ،والى فادي مرة
فلم اتمالك نفسي وبدات اشعر بحالة هيجان شديدة فضربت مؤخرتها بعنف فقامت تقول ( آه آه آه ) وكل ذلك امام فادي الذي كان يتابع الموضوع بحماس
وعندما انفتح المصعد... اصبحنا طبيعيين ودخلنا للغرفة وقد كانت زوجتي تمشيء امامنا وانا وفادي نمشي خلفها ، وعندما وضع فادي الشنط ،التصق بزوجتي من الخلف ثم قبلها من فمها
وادخل صبعه بداخل طيزها بعنف وقم يحركه اصبعه يبحث عن خرم زوجتي... فجذبت فادي من قميصه ونهرته على فعله ، وقمت بصفعه على خده ثم ركله الى خارج الغرفة
فقام فادي يسب ويشتم ...فضحكت زوجتي وضحكت انا ، ثم ارتمت زوجتي على السرير ورفعت طيزها للاعلى
فنمت عليها ... اقبل رقبتها وفمها وامسك ثديها ، وزبي ملاصق الى طيزها الرائع ، ثم رفعت العباءة ، وانزلت بنطلونها وقد اكتشفت انها تلبس كلوت ابو خيط وعندما ظهر لي طيزها الرائع مسكت فلقتها اليمين بيدي اليمين ، وفلقتها اليسار بيدي اليسار ...وبعادتهما بيدي حتى رايت خرم طيزها الشهي... فقمت بلحس خرم طيزها مرة ومرتين وثلاث بلساني ثم هرول لساني الى كسها فقمت بالحسه بعنف وزوجتي تمسك شعر راسي بقوووة
وبلا شعور قالت : فهد دخله ...فهد ارجوك دخله ، فهد ريحيني ، فهد نيكني ، فهد ما اقدر اتحمل
فاخرجت زبي من عرينه وقمت بنيكها وانزلت حمما من المني في كسها وصدرها وفمها... ثم حضنتها بقوة وقلت لها ( انتِ لي وحدي )