الفيلسوف المجنون
02-23-2015, 05:54 PM
إن غاب القط ... العب يا فار
قصصنا لمن يحب القراءة الممتعة و ليس مجرد جنس متسرع الاطاله للمتعه .. فعذرا
وكان أخى ما زال يسافر خارج البلاد كالعادة و يتركنى مع أمى و زوجتة التى رزق منها بطفلة هى لديها من العمر عام و نصف لم يرها من عام تقريبا .. فهو يسافر من قبل زواجه و كل عام له اجازة شهر أو شهرين ..
كنت قريبا من زوجته بحكم المعرفة السابقة لزواجها من أخى و بحكم الوقت التى أقضيه معها و مع أمى لانى متواجد بالبيت دائما
كنا نسهر نضحك و نتسامر و نلهو مع الطفلة الجميلة و أخى يتصل تليفونيا كل فترة ..
كنت دائم التعليق على ملابس زوجة أخى وأنها لا تهتم بلبسها منذ جاءت الصغيرة و هى تبتسم و بما يوحى أن زوجها غير موجود فلمن تلبس و تتزين
لكنها لا تزعل منى أبدا لعلمها أنى اضحك معها
فى أحد أيام يوليو شديد الحرارة كان يوم زواج ابن خالتى أخذت سيارة صديق و ذهبت أنا و أمى و زوجة أخى و أخدنا أختى الوحيدة من بيت زوجها معنا ..
وصلنا هناك قبل المغرب و ذهبنا مع العريس لاحضار العروس من الكوافير و رجعنا إلى مكان الحفل و كان جميلاً رقصنا و ضحكنا و قبل نهاية الحفل بوقت قصير أخبرت أمى إننا سنعود لان صاحب السيارة عنده سفر عند الفجر و يحتاج للسيارة ..
لكن أخبرتنى أمى أنها ستقعد يوم أو أثنين مع أختها أم العريس .. بدورى طلبت من أختى و زوجتى أخى أن يجهزوا للعودة للبيت
بالفعل ركبنا السيارة دون علم خالتى حتى لا تزعل و فى الطريق نزلت أختى عند بيتها و لم يتبقى فى السيارة إلا أنا و زوجة أخى و طفلته الصغيرة ..
نظرت و أنا أضحك و قلت تعرفى المثل اللى بيقول " أن غاب القط .. " ضحكت و أكملت " ... إلعب يا فار "
قلت لها تمام أنت حافظة قالت بس مش فاهمة يعنى أيه
قلت لها حماتك اللى هى أمى القط و أنا و أنت الفار
ضحكت بصوت عال و قالت عندك حق
قلت لها أيه رأيك يا عم الفار نفضى ليلة من ألف ليلة قبل ما القط يرجع
لو وافقتى هنقضى ليلة عمرك ما شوفتيها فى حياتك
قالت مستغربة هنعمل أيه يعنى ..
قلت لها وافقى أنت بس و هتشوفى .. قالت موافقه يا فار و هى تضحك
قلت لها بصى يا ستى احنا نعدى على أى مطعم كويس نجيب عشا تمام التمام
و نرجع البيت نفرش الأكل و نعمل كأننا فى فندق خمس نجوم .. أكل و شموع وموسيقى هادية و نعيش بقى
ضحكت و قالت خلاص موافقة على كلامك ....
وبالفعل وقفنا عند مطعم شهير و اشترينا فراخ مشوية و فطير و حمام و كانز و زجاجة بيريل ..
و فى الطريق و كان الجو حار جدا رن تليفونى و كان صديقى صاحب السيارة التى أبلغته بأننا فى الطريق ..
وصلنا أول شارعنا حيث كان يقف صديقى منتظرا ركب معنا لحد بيتنا و نزلنا و اخد هو سيارته و عاد ..
دخلنا البيت و معنا ما اشترتينا ..
و قلت لها و أنا اقلع جاكت البدلة : الجو فظيع الواحد مش طايق هدومه
و أضفت : أنا هدخل أخد شاور و أنت خليك مع البنوتة و بعدين تبقى تخدى شاور لما اخلص
دخلت الشاور و أنا أخطط لقضاء ليلة جميلة انتظرتها من فترة طويلة كنت أحيانا أتلصص عليها و هى بالحمام لكن لكن وجود القط معنا كان يمنع حدوث شىء ..
لما انتهيت من الشاور تعمدت أن أخرج بالشورت فقط أمامها حتى تلاحظ قضيبى بداخله ..
خرجت و كانت هى تجلس بالانترية و ذهبت نحوها و أنا أغنى ضاحكا " الميه تروى العطشان "
و كان قضيبى يستعد للرقص على أشلاءها المتناثرة من النشوة
لاحظت عليها أثر المفاجأة رغم أنها تحاول أن تخفى رد الفعل
قلت لها يلا دورك ادخلى خدى شاور عشان أنا عازمك على سهرة حلوة
نظرة باستغراب كأنها تتذكر قالت ااااااااااه ان غاب القط .. فضحكت وقلت لها ايووووووووووووووة
قالت ماشى و ذهبت غرفتها و جلست انا بجوار البنت الصغيرة التى كانت تنام على كنبة الانترية
و بعد دقايق دخلت زوجة أخى الحمام لتأخذ الشاور
فحملت البنت الصغيرة و أدخلتها حجرتها و مشيت براحة حتى الحمام و نظرت عليها من ثقب الباب دون أن أحدث صوتا
فرأتيها من ظهرها و هى عاريه و كانت طويلة ممشوقه القوام بيضاء تمتلك جسما أقل ما يوصف أنه جميل و مغرى
ثم استدارت و رأيت صدرها الناهد الطرى الجميل و لكنها كانت تقف بجنب فلم أرى ما بين رجلها جيدا ,, هنا انتصب قضيبى و رجعت مكانى حتى لا تلاحظ ...
بعد فترة خرجت و هى تلبس عباية بيتى فقلت لها أيه ده؟؟
قالت حصل ايه ؟؟
قلت لها يعنى ينفع نخرج نسهر فى فندق خمس نجوم باللبس ده ..
قالت امال هلبس أيه .. قلت فستان سواريه
ضحكت وقالت أنت بتهزر صح .. هجيبه منين ده ؟؟
قلت لها عندك قمصان نوم طويلة زى السواريه كده ..
قالت اه عندى بس مكشوف من الكتف ... قلت مسرعا و ماله ده عز الطلب
قالت لالالا مينفعش اتكسف بجد ازاى ده لالالا
قلت لها شكلك هتبوظى الليلة .. أمال وافقتى ليه و اشترينا الحاجات دى كلها
و ان غاب القط العب يا فار ..
خلاص خلاص فضك من كل ده و ندخل ننام أحسن
قالت انت هتقلبها زعل خلاص هلبس الفستان
قلت لها أيوه كده صدقينى الليلة دى عمرك ما هتنسيها فى حياتك ,, ليلة من ألف ليلة
دخلت حجرتها بعدما أخبرتها أنى أدخلت الصغيرة لتنام
و طلبت منها تلبس و تضع برفان و مكياج خفيف .. تخبرنا عندما تنتهى
و رحت أنا و وضعت الأكل على طربيزة الانترية و ولعت شموع و شغلت أغانى رومانسية رقيقة و أطفأت نور المكان حتى يظهر ضوء الشموع ...
و لبست تى شرت و شورت ..
لما شعرت بقرب خروجها جريت مسرعا نجوها و قلت لها عندك انتظرى
قالت أيه مالك فى أيه
قلت و أنا أنظر اليها و قد ارتدت قميص اسود طويل لامع مكشوف الكتف
قلت ايه الجمال و الحلاوة دى
و اقتربت منها حتى أحملها قالت هتعمل أيه .. قلت لها تعرفى تسكتى .. مش اتفقنا .. أنت تنفذى و بس
قالت ماشى لما نشوف أخرتها معاك أيه
حملتها بين يدى و هى تضحك حتى دخلت بها الانترية و لما رأت الاكل و الشموع و الأغانى الهادئة قالت ياسيدى يا سيدى
أيه الجو الرومانسى ده
قلت لها انت لسه شوفتى حاجة
و قلت مبتسما و أنا أمد لها يدى .. تسمحى بالرقصه دى .. أومأت براسها موافقه
فأخدت يدها على كتفى و يدى على وسطها و بدأنا نرقص سلوا على أغنية كلمات لماجدة الرومى
كانت رائعة الجمال فى القميص الاسود الللامع و يدى على جسمها كنت أشعر بنار فى جسمى
رقصنا على ضوء الشموع و كنت مع مرور الوقت أشعر بانسجامها و قربها و موافقتها على ما يحدث .. فقد كانت محرومة من وجود رجل فى حياتها لسفر أخى الكثير
اخذتها فى حضنى أكثر و نحن نرقص و أنا أنظر لعينها و شعرها المنسدل على كتفها و فكرت أن أقبلها لكن قررت أن أثيرها أكتر حتى لا تمانع فى أى شىء يحدث
كان قضيبى يلمسها و نحن نرقص و أجزم بأنها شعرت بها لكنها لم تعلق أو تتكلم ..
ثم قلت لها أكيد بتعرفى ترقصى بلدى كويس ضحكت و قالت شوية
شغلت لها أغنيه راقصة و قلت لها ممكن
كانت مكسوفه لكنها الجو و الاثارة لم يمنعها من أن ترقص و تتمايل و أنا أجلس و اشرب البيرة و أنظر إليها
ثم قمت و رقصت معها و أنا أحاول أنا اتحسس جسدها الناهد
حتى انتهت الاغنيه الصاخبة و بعدها أغنية رومانسية فحضنتها اكتر اكتر و اكملنا الرقصة و هذة المرة نظرة فى عنينها اكتر و اقتربت اكتر و اكتر و قبلتها فى خدها فبعدت فجذبتها ثانيه و تمكنت منها و اقتربت من شفتيها و اخيرا ذوقت طعمهما الشهى ..
قالت مبتعده بتعمل أيه قلت لها هس ولا كلمه خلينا نقضى اجمل ليه فى حياتنا .. ليلة منتظرها من زمان قالت يا سلام ..
قلت لها مخرجا للانثى بداخلها و مفجرا للانوثة و الرغبه
انت أجمل واحدة شوفتها فى حياتى .. بحبك ... بحبك
قالت بس أنا .. و قبل أن تكمل قلت لها نحن الان اتنين بنحب بعض و سوا لوحدنا انسى انك زوجة اخى الان فقط
و لعبت على وتر انوثتها و حرمانها و قبلتها فى خدها و شفتيها و هى تتلوى بين يدى حتى خارت قواها و مقاومتها
و من شده الحر و الارهاق و التعب من الرقص جلسنا سويا على الارض و امسكت يدها و أنا أتهزر كانى أرقص .. ضحكت بعد وجوم على منظرى و قالت أيه ده قلت لها تعرفى ترقصى و انت كده امسكت بيدها و رقصنا
فاقترب من صدرها و ضغطت عليه بيدى فتوجعت بصوت هادى فكررت ما فعلت مرة اخرى و يدى تتحس جسدها و نحن على الارض و اقترت من صدرها و مسكته بفمى فأعادت رأسها للخلف فتمكنت منها أكثر كانها تطلب المزيد .. فأخرجت صدرها من القميص و امسكت بحلمة صدرها و أخذت أرضع منها و أنا أقول حتى أضحكها .. أن غاب القط و طلبت منها تكمل
فقالت بصوت مملوء بالرغبه .. اللللللعب يا فاااااااااااار
وانا مستمر فى مص صدر و الضغط على الاخر و رجلى تفرك رجلها و هى فى عالم أخر من النشوة و اللذة و سحبتها و نمت فوقها بكل جسمى و يدى تضغطت على يدها و انا انهل منها و اقبلها فى خدها و شفايفها و اذنها و رقبتها و كتفها و اضغط على صدرها و انزلت لها حمالات القميص حتى ظهرت بطنها و سرتها فنزلت بشفايفى و لسانى على بطنها و ادخلت لسانى فى سرتها و هى تأن من النشوة و تتلوى تحتى ....
و حين اقترب فمى من يدها عفويا وجدتها تصرخ و اكتشفت أنها تثار من النفخ فى راحة يدها فزودت من النفخ فى يدها و العض و الضغط عليها و هى تصرخ و تتأوه و تأن و تقولى ارحمنى كفايه كفااااااااااااااايه
ادخلت لسانى فى سرتها و أنا اعضها و اكل فى كل جسدها الصارخ المحروم من المتعه
و انزلت القميص حتى خلعته كله من رجلها و نزلت للاسفل و لسانى يلحس كلها جزء فى جسمها و ايدى تعصر صدرها و هى تتلوى
و نزلت تحت حتى سوتها و ضغطت عليها بأسنانى فصرخت و انتفض جسدها ..
و تعمدت عدم الاقتراب من كسها المنفوخ داخل الاندر حتى اثيرها اكثر و اكثر .. و مررت بلسانى على فخدها و نزلت على ركبتها و أنا اقبلها و الحسها و اعضها و ايدى ما زالت فوق تعصر صدرها حتى وصلت إلى قدمها و أصابعها و امسكتها واحدا تلو الآخر اعضه و اشده بأسنانى و هى تصرخ و تأن
و كررت ما فعلت مع القدم الاخرى صاعدا حتى ركتبها و صولا للاندر و جسمها يلتوى كأنها تقول "لماذا لم تلمس كسى " فقد أصبحت جاهزة للممارسة المتعة و استويت على نار هادئة ...
وقتها كان زبى فى قمة انتصابه و مع حركتها لمسته فضغطت عليه بقوة كأنها تنتقم منى على عدم الاهتمام بكسها المحبوس داخل الاندر ينتظر لحظة التحرر و الانطلاق لمصير محتوم من المتعة و النشوة العارمة
اقتربت من الاندر حتى لا تتضايق من كثرة المداعبه و انزلته بأسنانى و يدى تمشى على كسها الغرقان فى مياهه طالبا النجدة الفورية من سلطات زبى صاحبة الأمر و النهى فى مفتاح شهوتها
انزلت الاندر و فتحت رجليها و دخلت بينهم برأسى و أنا أشرب من شهد كسها الغريق اللقيط الذى يبحث عمن ينقذه من توجعه و رغبته الصارخة
شربت و شربت و هى تضغط على زبى بقوة و تصرخ و هى تغمض عينيها
و تقول بصوت هامس " ارحمنى ... نكنى ... ارجوك .. ارحمنى"
قمت من بين فخذيها و رفعت رجليها على كتفتى و مسكت بزبى المنتصب المتحجر و مررت به على شفايف كسها المنتفخ فتلوت بجسدها طالبة ادخاله بسرعة و فعلا حققت لها ما تريد و دخلت بكل قوة بزبى داخل غياهب كسها لاكتشف ما به من كنوز الرغبه و النشوة
و ظللت ادخله و اخرجة بسرعة و بقوة و انا اعصر صدرها و هى تصرخ وتقول كمان كمان ارحمنى ... نكنى اوى اوى .. قطع كسى من النياكة
و انا اشتمها حتى ثار اهو بنيكك يا متناكة يا شرموطة يا لبوة
و هى تصرخ اااااااااااااااه كمان كمان يا حبيبى نكنى كمان كمان انا محرومة و انا ارد انا نفسى فيكى يا متناكة من زمان جننتى اهلى
و فجأة تشنج جسمها و لفت رجليها عليا و صرخت بقوة فكانت تفرغ شهوتها و حبست زبى بداخلى الذى بدوره اطلق سيلا من لبنه داخل كسها المنتشى ..
و بعدما انتهينا نمت فوقها بجسمى و العرق يتصبب منا
و بعد فترة قمنا حتى نهدأ و تذكرنا الاكل فأكلنا و نحن عرايا حتى عادوت الاثارة فعلتها و اجلستها على الكنبه و رفعت رجليها و نكتها مرة اخرى
و استدارت لى بجسمها و ضربتها بقوة على الهنش و فتحته و اهممت لادخل زبى فيه فرفضت لكنى تمكنت بالمحايلة أن ادخله شيئا فشىء حتى استحسنته و دخل زبى كله داخل ظيزها الطرية حتى انها كانت ترجع للخلف طالبة المزيد ..
نكتها فى هذة الليلة أكتر من خمس مرات بمختلف الاوضاع ..
و كانت بحق ليلة من ألف ليلة و ليلة استمتعنا فيها بكل أنواع المتعه و النشوة .. و نمنا على وعد بلقاء أخر قبل أن يعود القط من رحلته ...
مع أرق تحياتى ..
الفيلسوف المجنون
قصصنا لمن يحب القراءة الممتعة و ليس مجرد جنس متسرع الاطاله للمتعه .. فعذرا
وكان أخى ما زال يسافر خارج البلاد كالعادة و يتركنى مع أمى و زوجتة التى رزق منها بطفلة هى لديها من العمر عام و نصف لم يرها من عام تقريبا .. فهو يسافر من قبل زواجه و كل عام له اجازة شهر أو شهرين ..
كنت قريبا من زوجته بحكم المعرفة السابقة لزواجها من أخى و بحكم الوقت التى أقضيه معها و مع أمى لانى متواجد بالبيت دائما
كنا نسهر نضحك و نتسامر و نلهو مع الطفلة الجميلة و أخى يتصل تليفونيا كل فترة ..
كنت دائم التعليق على ملابس زوجة أخى وأنها لا تهتم بلبسها منذ جاءت الصغيرة و هى تبتسم و بما يوحى أن زوجها غير موجود فلمن تلبس و تتزين
لكنها لا تزعل منى أبدا لعلمها أنى اضحك معها
فى أحد أيام يوليو شديد الحرارة كان يوم زواج ابن خالتى أخذت سيارة صديق و ذهبت أنا و أمى و زوجة أخى و أخدنا أختى الوحيدة من بيت زوجها معنا ..
وصلنا هناك قبل المغرب و ذهبنا مع العريس لاحضار العروس من الكوافير و رجعنا إلى مكان الحفل و كان جميلاً رقصنا و ضحكنا و قبل نهاية الحفل بوقت قصير أخبرت أمى إننا سنعود لان صاحب السيارة عنده سفر عند الفجر و يحتاج للسيارة ..
لكن أخبرتنى أمى أنها ستقعد يوم أو أثنين مع أختها أم العريس .. بدورى طلبت من أختى و زوجتى أخى أن يجهزوا للعودة للبيت
بالفعل ركبنا السيارة دون علم خالتى حتى لا تزعل و فى الطريق نزلت أختى عند بيتها و لم يتبقى فى السيارة إلا أنا و زوجة أخى و طفلته الصغيرة ..
نظرت و أنا أضحك و قلت تعرفى المثل اللى بيقول " أن غاب القط .. " ضحكت و أكملت " ... إلعب يا فار "
قلت لها تمام أنت حافظة قالت بس مش فاهمة يعنى أيه
قلت لها حماتك اللى هى أمى القط و أنا و أنت الفار
ضحكت بصوت عال و قالت عندك حق
قلت لها أيه رأيك يا عم الفار نفضى ليلة من ألف ليلة قبل ما القط يرجع
لو وافقتى هنقضى ليلة عمرك ما شوفتيها فى حياتك
قالت مستغربة هنعمل أيه يعنى ..
قلت لها وافقى أنت بس و هتشوفى .. قالت موافقه يا فار و هى تضحك
قلت لها بصى يا ستى احنا نعدى على أى مطعم كويس نجيب عشا تمام التمام
و نرجع البيت نفرش الأكل و نعمل كأننا فى فندق خمس نجوم .. أكل و شموع وموسيقى هادية و نعيش بقى
ضحكت و قالت خلاص موافقة على كلامك ....
وبالفعل وقفنا عند مطعم شهير و اشترينا فراخ مشوية و فطير و حمام و كانز و زجاجة بيريل ..
و فى الطريق و كان الجو حار جدا رن تليفونى و كان صديقى صاحب السيارة التى أبلغته بأننا فى الطريق ..
وصلنا أول شارعنا حيث كان يقف صديقى منتظرا ركب معنا لحد بيتنا و نزلنا و اخد هو سيارته و عاد ..
دخلنا البيت و معنا ما اشترتينا ..
و قلت لها و أنا اقلع جاكت البدلة : الجو فظيع الواحد مش طايق هدومه
و أضفت : أنا هدخل أخد شاور و أنت خليك مع البنوتة و بعدين تبقى تخدى شاور لما اخلص
دخلت الشاور و أنا أخطط لقضاء ليلة جميلة انتظرتها من فترة طويلة كنت أحيانا أتلصص عليها و هى بالحمام لكن لكن وجود القط معنا كان يمنع حدوث شىء ..
لما انتهيت من الشاور تعمدت أن أخرج بالشورت فقط أمامها حتى تلاحظ قضيبى بداخله ..
خرجت و كانت هى تجلس بالانترية و ذهبت نحوها و أنا أغنى ضاحكا " الميه تروى العطشان "
و كان قضيبى يستعد للرقص على أشلاءها المتناثرة من النشوة
لاحظت عليها أثر المفاجأة رغم أنها تحاول أن تخفى رد الفعل
قلت لها يلا دورك ادخلى خدى شاور عشان أنا عازمك على سهرة حلوة
نظرة باستغراب كأنها تتذكر قالت ااااااااااه ان غاب القط .. فضحكت وقلت لها ايووووووووووووووة
قالت ماشى و ذهبت غرفتها و جلست انا بجوار البنت الصغيرة التى كانت تنام على كنبة الانترية
و بعد دقايق دخلت زوجة أخى الحمام لتأخذ الشاور
فحملت البنت الصغيرة و أدخلتها حجرتها و مشيت براحة حتى الحمام و نظرت عليها من ثقب الباب دون أن أحدث صوتا
فرأتيها من ظهرها و هى عاريه و كانت طويلة ممشوقه القوام بيضاء تمتلك جسما أقل ما يوصف أنه جميل و مغرى
ثم استدارت و رأيت صدرها الناهد الطرى الجميل و لكنها كانت تقف بجنب فلم أرى ما بين رجلها جيدا ,, هنا انتصب قضيبى و رجعت مكانى حتى لا تلاحظ ...
بعد فترة خرجت و هى تلبس عباية بيتى فقلت لها أيه ده؟؟
قالت حصل ايه ؟؟
قلت لها يعنى ينفع نخرج نسهر فى فندق خمس نجوم باللبس ده ..
قالت امال هلبس أيه .. قلت فستان سواريه
ضحكت وقالت أنت بتهزر صح .. هجيبه منين ده ؟؟
قلت لها عندك قمصان نوم طويلة زى السواريه كده ..
قالت اه عندى بس مكشوف من الكتف ... قلت مسرعا و ماله ده عز الطلب
قالت لالالا مينفعش اتكسف بجد ازاى ده لالالا
قلت لها شكلك هتبوظى الليلة .. أمال وافقتى ليه و اشترينا الحاجات دى كلها
و ان غاب القط العب يا فار ..
خلاص خلاص فضك من كل ده و ندخل ننام أحسن
قالت انت هتقلبها زعل خلاص هلبس الفستان
قلت لها أيوه كده صدقينى الليلة دى عمرك ما هتنسيها فى حياتك ,, ليلة من ألف ليلة
دخلت حجرتها بعدما أخبرتها أنى أدخلت الصغيرة لتنام
و طلبت منها تلبس و تضع برفان و مكياج خفيف .. تخبرنا عندما تنتهى
و رحت أنا و وضعت الأكل على طربيزة الانترية و ولعت شموع و شغلت أغانى رومانسية رقيقة و أطفأت نور المكان حتى يظهر ضوء الشموع ...
و لبست تى شرت و شورت ..
لما شعرت بقرب خروجها جريت مسرعا نجوها و قلت لها عندك انتظرى
قالت أيه مالك فى أيه
قلت و أنا أنظر اليها و قد ارتدت قميص اسود طويل لامع مكشوف الكتف
قلت ايه الجمال و الحلاوة دى
و اقتربت منها حتى أحملها قالت هتعمل أيه .. قلت لها تعرفى تسكتى .. مش اتفقنا .. أنت تنفذى و بس
قالت ماشى لما نشوف أخرتها معاك أيه
حملتها بين يدى و هى تضحك حتى دخلت بها الانترية و لما رأت الاكل و الشموع و الأغانى الهادئة قالت ياسيدى يا سيدى
أيه الجو الرومانسى ده
قلت لها انت لسه شوفتى حاجة
و قلت مبتسما و أنا أمد لها يدى .. تسمحى بالرقصه دى .. أومأت براسها موافقه
فأخدت يدها على كتفى و يدى على وسطها و بدأنا نرقص سلوا على أغنية كلمات لماجدة الرومى
كانت رائعة الجمال فى القميص الاسود الللامع و يدى على جسمها كنت أشعر بنار فى جسمى
رقصنا على ضوء الشموع و كنت مع مرور الوقت أشعر بانسجامها و قربها و موافقتها على ما يحدث .. فقد كانت محرومة من وجود رجل فى حياتها لسفر أخى الكثير
اخذتها فى حضنى أكثر و نحن نرقص و أنا أنظر لعينها و شعرها المنسدل على كتفها و فكرت أن أقبلها لكن قررت أن أثيرها أكتر حتى لا تمانع فى أى شىء يحدث
كان قضيبى يلمسها و نحن نرقص و أجزم بأنها شعرت بها لكنها لم تعلق أو تتكلم ..
ثم قلت لها أكيد بتعرفى ترقصى بلدى كويس ضحكت و قالت شوية
شغلت لها أغنيه راقصة و قلت لها ممكن
كانت مكسوفه لكنها الجو و الاثارة لم يمنعها من أن ترقص و تتمايل و أنا أجلس و اشرب البيرة و أنظر إليها
ثم قمت و رقصت معها و أنا أحاول أنا اتحسس جسدها الناهد
حتى انتهت الاغنيه الصاخبة و بعدها أغنية رومانسية فحضنتها اكتر اكتر و اكملنا الرقصة و هذة المرة نظرة فى عنينها اكتر و اقتربت اكتر و اكتر و قبلتها فى خدها فبعدت فجذبتها ثانيه و تمكنت منها و اقتربت من شفتيها و اخيرا ذوقت طعمهما الشهى ..
قالت مبتعده بتعمل أيه قلت لها هس ولا كلمه خلينا نقضى اجمل ليه فى حياتنا .. ليلة منتظرها من زمان قالت يا سلام ..
قلت لها مخرجا للانثى بداخلها و مفجرا للانوثة و الرغبه
انت أجمل واحدة شوفتها فى حياتى .. بحبك ... بحبك
قالت بس أنا .. و قبل أن تكمل قلت لها نحن الان اتنين بنحب بعض و سوا لوحدنا انسى انك زوجة اخى الان فقط
و لعبت على وتر انوثتها و حرمانها و قبلتها فى خدها و شفتيها و هى تتلوى بين يدى حتى خارت قواها و مقاومتها
و من شده الحر و الارهاق و التعب من الرقص جلسنا سويا على الارض و امسكت يدها و أنا أتهزر كانى أرقص .. ضحكت بعد وجوم على منظرى و قالت أيه ده قلت لها تعرفى ترقصى و انت كده امسكت بيدها و رقصنا
فاقترب من صدرها و ضغطت عليه بيدى فتوجعت بصوت هادى فكررت ما فعلت مرة اخرى و يدى تتحس جسدها و نحن على الارض و اقترت من صدرها و مسكته بفمى فأعادت رأسها للخلف فتمكنت منها أكثر كانها تطلب المزيد .. فأخرجت صدرها من القميص و امسكت بحلمة صدرها و أخذت أرضع منها و أنا أقول حتى أضحكها .. أن غاب القط و طلبت منها تكمل
فقالت بصوت مملوء بالرغبه .. اللللللعب يا فاااااااااااار
وانا مستمر فى مص صدر و الضغط على الاخر و رجلى تفرك رجلها و هى فى عالم أخر من النشوة و اللذة و سحبتها و نمت فوقها بكل جسمى و يدى تضغطت على يدها و انا انهل منها و اقبلها فى خدها و شفايفها و اذنها و رقبتها و كتفها و اضغط على صدرها و انزلت لها حمالات القميص حتى ظهرت بطنها و سرتها فنزلت بشفايفى و لسانى على بطنها و ادخلت لسانى فى سرتها و هى تأن من النشوة و تتلوى تحتى ....
و حين اقترب فمى من يدها عفويا وجدتها تصرخ و اكتشفت أنها تثار من النفخ فى راحة يدها فزودت من النفخ فى يدها و العض و الضغط عليها و هى تصرخ و تتأوه و تأن و تقولى ارحمنى كفايه كفااااااااااااااايه
ادخلت لسانى فى سرتها و أنا اعضها و اكل فى كل جسدها الصارخ المحروم من المتعه
و انزلت القميص حتى خلعته كله من رجلها و نزلت للاسفل و لسانى يلحس كلها جزء فى جسمها و ايدى تعصر صدرها و هى تتلوى
و نزلت تحت حتى سوتها و ضغطت عليها بأسنانى فصرخت و انتفض جسدها ..
و تعمدت عدم الاقتراب من كسها المنفوخ داخل الاندر حتى اثيرها اكثر و اكثر .. و مررت بلسانى على فخدها و نزلت على ركبتها و أنا اقبلها و الحسها و اعضها و ايدى ما زالت فوق تعصر صدرها حتى وصلت إلى قدمها و أصابعها و امسكتها واحدا تلو الآخر اعضه و اشده بأسنانى و هى تصرخ و تأن
و كررت ما فعلت مع القدم الاخرى صاعدا حتى ركتبها و صولا للاندر و جسمها يلتوى كأنها تقول "لماذا لم تلمس كسى " فقد أصبحت جاهزة للممارسة المتعة و استويت على نار هادئة ...
وقتها كان زبى فى قمة انتصابه و مع حركتها لمسته فضغطت عليه بقوة كأنها تنتقم منى على عدم الاهتمام بكسها المحبوس داخل الاندر ينتظر لحظة التحرر و الانطلاق لمصير محتوم من المتعة و النشوة العارمة
اقتربت من الاندر حتى لا تتضايق من كثرة المداعبه و انزلته بأسنانى و يدى تمشى على كسها الغرقان فى مياهه طالبا النجدة الفورية من سلطات زبى صاحبة الأمر و النهى فى مفتاح شهوتها
انزلت الاندر و فتحت رجليها و دخلت بينهم برأسى و أنا أشرب من شهد كسها الغريق اللقيط الذى يبحث عمن ينقذه من توجعه و رغبته الصارخة
شربت و شربت و هى تضغط على زبى بقوة و تصرخ و هى تغمض عينيها
و تقول بصوت هامس " ارحمنى ... نكنى ... ارجوك .. ارحمنى"
قمت من بين فخذيها و رفعت رجليها على كتفتى و مسكت بزبى المنتصب المتحجر و مررت به على شفايف كسها المنتفخ فتلوت بجسدها طالبة ادخاله بسرعة و فعلا حققت لها ما تريد و دخلت بكل قوة بزبى داخل غياهب كسها لاكتشف ما به من كنوز الرغبه و النشوة
و ظللت ادخله و اخرجة بسرعة و بقوة و انا اعصر صدرها و هى تصرخ وتقول كمان كمان ارحمنى ... نكنى اوى اوى .. قطع كسى من النياكة
و انا اشتمها حتى ثار اهو بنيكك يا متناكة يا شرموطة يا لبوة
و هى تصرخ اااااااااااااااه كمان كمان يا حبيبى نكنى كمان كمان انا محرومة و انا ارد انا نفسى فيكى يا متناكة من زمان جننتى اهلى
و فجأة تشنج جسمها و لفت رجليها عليا و صرخت بقوة فكانت تفرغ شهوتها و حبست زبى بداخلى الذى بدوره اطلق سيلا من لبنه داخل كسها المنتشى ..
و بعدما انتهينا نمت فوقها بجسمى و العرق يتصبب منا
و بعد فترة قمنا حتى نهدأ و تذكرنا الاكل فأكلنا و نحن عرايا حتى عادوت الاثارة فعلتها و اجلستها على الكنبه و رفعت رجليها و نكتها مرة اخرى
و استدارت لى بجسمها و ضربتها بقوة على الهنش و فتحته و اهممت لادخل زبى فيه فرفضت لكنى تمكنت بالمحايلة أن ادخله شيئا فشىء حتى استحسنته و دخل زبى كله داخل ظيزها الطرية حتى انها كانت ترجع للخلف طالبة المزيد ..
نكتها فى هذة الليلة أكتر من خمس مرات بمختلف الاوضاع ..
و كانت بحق ليلة من ألف ليلة و ليلة استمتعنا فيها بكل أنواع المتعه و النشوة .. و نمنا على وعد بلقاء أخر قبل أن يعود القط من رحلته ...
مع أرق تحياتى ..
الفيلسوف المجنون