ِAl BoB
02-19-2016, 07:51 AM
كنت شاب عمرى 17 سنة متعلق بالجنس تعلقاً شديداً. بدأت قصتي عندما سافر أبي إلى الخارج و تركني أنا و أمى وحيدين.
أمى إمرأة جسمها ملفت للنظر و خاصةً طيزها و صدرها الكبيرين .. وذات يوم من أيام الصيف الحار كانت أمى تلبس شورت قصير و ضيق مما سمح رؤية خط طيزها و كانت ترتدي أيضا تى شيرت قصير أقدر أشوف حلمات بزها من تحته لأنها مابتلبسش سوتيان فى البيت فقعدت قصاد التلفزيون أراقب حركاتها الخفيفة في ترتيب المنزل شوية وقررت أساعدها علشان أحك فيها وألمس طيزها. وهى مشغولة في التنظيف وقعت منها ساعتها ووطت على الأرض علشان تجيبها وشوفت حلمات بزها الحمراء فانتابني شعور غريب وقوى وكنت عاوز امسك بزها و ألاعبه وبعدها كل ما كانت تيجى الفرصة ألمس طيزها بزبى كنت أنتهزها و امسح زبى بطيزها الكبيرة . بعد حملة النظافة دخلت أمي تاخذ دش فكانت الفرصة لاستراق النظر إليها وأشوف جسمها الأبيض الجميل و كسها الرطب و طيزها العريانة و هيجنى منظر بزازها المليانة مقدرتش أنام ساعتها من كثرة التفكير فى اللى شوفته كنت حيران بين تأنيب الضمير والشهوة ومرت الأيام ليوم كنت ألعب فى زبي وأنا فى أوضتى ودخلت أمى فجأة ومعرفتش أخبى زبى و أحمر وجهي لكن أمي قالت باعرف يا حبيبي إنك كبرت وبقالك خصوصياتك و مشيت ...
ومن ساعتها لاحظت أن أمى مضطربة نوعا ما و يومها كنا بنتفرج على فيلم مع بعض وجه مشهد سخن ووقف زبى بشكل ملحوظ و بصيت لأمي لقيتها سرحانة وبتترعش .. لحظات وقالتلى يا حبيبي ورينى إزاى كنت بتمارس العادة السرية النهاردة الصبح فارتبكت ووعرفتش أرد أ .. قالتلى ما تخافش ما فيش حد غريب أنا أمك فقمت مطلع زبى المنتصب ولقيت أمى بصتلى وبصت لزبى باندهاش وقالتلى زبك كبر وبدأت تلعب فى زبى وقالتلى انت ما نكتش قبل كده فقلت لأ فقالتلى و لا أنا من وقت ما سافر أبوك وقامت و قعدت بين رجلي و زبى ببقها وبدأت تمصه بقوة لحظات وجيبتهم ببقها وهى تتأوه وتأحأح و تلحس كل قطرة من لبنى وبعدها راحت على أوضتها.
وفي تانى يوم صحيت ولقيت أمى في المطبخ فروحتلها وأنا هايج و حضنتها من ورا واحك زبى بطيزها فقالتلى مالك يا حبيبي هايج على أمك وبدات أحس بان لبن أمي بيسيل من تحت الشورت فعرفت انها هايجة هى كمان لفت فجأة و بدات تبوس فى شفايفى و تمصهم و اخدتنى لأوضة الجلوس وخلعت الشورت و فتحت رجليها وبان كسها المبلول و قالت تعالى انا لحستلك زبك إمبارح تعالى إلحسلي كسي وبدات ألحس و اشم ريحة كسها الجميلة و أدوق طعم عسلها وهي تتأوه أكتر فأكتر بعدها قالتلى يلا بقى نيك أمك الشرموطة نيكني يا كلب روحت حاط زبى على زنبور كسها وفضلت أدعك وأدعك .. وهى تتأوه .. وبدأت أنيكها و أرضع من بزها و هي تتاوه .. إديتنى لسانها علشان أمصه وانا شغال نيك فقالتلى عاوزاهم فى كسي هاتهم كلهم فى كسى وحسيت بإنفجار زبى باللبن واتملا كسها بلبنى لدرجة جسمى ساااااب ونمت فوقها وأول ما صحيت قالتلى يا حبيبي مش عاوزاك تحس بأي ذنب و تعال خذ حمام معايا.
أمى إمرأة جسمها ملفت للنظر و خاصةً طيزها و صدرها الكبيرين .. وذات يوم من أيام الصيف الحار كانت أمى تلبس شورت قصير و ضيق مما سمح رؤية خط طيزها و كانت ترتدي أيضا تى شيرت قصير أقدر أشوف حلمات بزها من تحته لأنها مابتلبسش سوتيان فى البيت فقعدت قصاد التلفزيون أراقب حركاتها الخفيفة في ترتيب المنزل شوية وقررت أساعدها علشان أحك فيها وألمس طيزها. وهى مشغولة في التنظيف وقعت منها ساعتها ووطت على الأرض علشان تجيبها وشوفت حلمات بزها الحمراء فانتابني شعور غريب وقوى وكنت عاوز امسك بزها و ألاعبه وبعدها كل ما كانت تيجى الفرصة ألمس طيزها بزبى كنت أنتهزها و امسح زبى بطيزها الكبيرة . بعد حملة النظافة دخلت أمي تاخذ دش فكانت الفرصة لاستراق النظر إليها وأشوف جسمها الأبيض الجميل و كسها الرطب و طيزها العريانة و هيجنى منظر بزازها المليانة مقدرتش أنام ساعتها من كثرة التفكير فى اللى شوفته كنت حيران بين تأنيب الضمير والشهوة ومرت الأيام ليوم كنت ألعب فى زبي وأنا فى أوضتى ودخلت أمى فجأة ومعرفتش أخبى زبى و أحمر وجهي لكن أمي قالت باعرف يا حبيبي إنك كبرت وبقالك خصوصياتك و مشيت ...
ومن ساعتها لاحظت أن أمى مضطربة نوعا ما و يومها كنا بنتفرج على فيلم مع بعض وجه مشهد سخن ووقف زبى بشكل ملحوظ و بصيت لأمي لقيتها سرحانة وبتترعش .. لحظات وقالتلى يا حبيبي ورينى إزاى كنت بتمارس العادة السرية النهاردة الصبح فارتبكت ووعرفتش أرد أ .. قالتلى ما تخافش ما فيش حد غريب أنا أمك فقمت مطلع زبى المنتصب ولقيت أمى بصتلى وبصت لزبى باندهاش وقالتلى زبك كبر وبدأت تلعب فى زبى وقالتلى انت ما نكتش قبل كده فقلت لأ فقالتلى و لا أنا من وقت ما سافر أبوك وقامت و قعدت بين رجلي و زبى ببقها وبدأت تمصه بقوة لحظات وجيبتهم ببقها وهى تتأوه وتأحأح و تلحس كل قطرة من لبنى وبعدها راحت على أوضتها.
وفي تانى يوم صحيت ولقيت أمى في المطبخ فروحتلها وأنا هايج و حضنتها من ورا واحك زبى بطيزها فقالتلى مالك يا حبيبي هايج على أمك وبدات أحس بان لبن أمي بيسيل من تحت الشورت فعرفت انها هايجة هى كمان لفت فجأة و بدات تبوس فى شفايفى و تمصهم و اخدتنى لأوضة الجلوس وخلعت الشورت و فتحت رجليها وبان كسها المبلول و قالت تعالى انا لحستلك زبك إمبارح تعالى إلحسلي كسي وبدات ألحس و اشم ريحة كسها الجميلة و أدوق طعم عسلها وهي تتأوه أكتر فأكتر بعدها قالتلى يلا بقى نيك أمك الشرموطة نيكني يا كلب روحت حاط زبى على زنبور كسها وفضلت أدعك وأدعك .. وهى تتأوه .. وبدأت أنيكها و أرضع من بزها و هي تتاوه .. إديتنى لسانها علشان أمصه وانا شغال نيك فقالتلى عاوزاهم فى كسي هاتهم كلهم فى كسى وحسيت بإنفجار زبى باللبن واتملا كسها بلبنى لدرجة جسمى ساااااب ونمت فوقها وأول ما صحيت قالتلى يا حبيبي مش عاوزاك تحس بأي ذنب و تعال خذ حمام معايا.